الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
كاظم فنجان الحمامي : مفردات استفزازية دخيلة علينا
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي مفردات جديدة تسللت فجأة الى معجم المصطلحات الإعلامية، تتمحور كلها حول تعامل بعض العرب مع ضيوفهم العرب. بمعنى آخر ان نظريات الكرم الحاتمي إنقلبت رأساً على عقب، وتناقضت مع عادات فبائلنا الشغوفة بالكرم، إذ لم يشغف غيرنا بأكثر من شغفنا بالكرم، حتى اقترن ذكره بأسماء الأسخياء من أهل الكوفة والبصرة والحجاز وغيرهم، وكان رؤوساء القبائل شديدي الحرص على أن تنتشر سمعة كرمهم من خلال الشعر والشعراء الذين أشادوا بأفعالهم. باعتبارها من القيم الإنسانية البارزة في تاريخنا القديم، وكان اجدادنا يتقصدون المبالغة في مدح الكريم وذمّ البخيل، لكن ما نراه ونسمعه اليوم يبعث على الدهشة ويثير العجب، فما ان يحظى الطبيب او المهندس او الخبير العربي بفرصة للعمل والإقامة في بعض البلدان العربية، ويضطر بطبيعة الحال لتناول طعام الفطور والغداء والعشاء من موارده المالية ومن عرق جبينه، حتى يصبح هدفا لبعض الذين يعيّرونه بتناول طعامهم وشرابهم. .وصرنا نسمع بعض التصريحات التي يطلقها البعض عبر شاشات التلفاز بكل خسة ووقاحة ضد الاعلاميين والفنانين والسياسيين العرب الذين عملوا في تلك البلدان لفترة وجيزة، وربما تتذكرون تلك الفنانة التي نعتت السوريين واللبنانيين بأنهم شعب الفلافل والحمص بطحينة، أو الاعلامية المتصهينة التي تهجمت على وزير لبناني وطالبته بالتنازل عن بضعة كيلوات من وزنه لقاء الطعام الذي تناوله في ديارهم. او الفنانة القبيحة التي كررت هجماتها ضدنا عندما قالت ان العراقين كانوا يعتاشون على فتات موائدهم. ولا تعلم هذه القبيحة ان الكرم نفسه صنع في العراق، فالكرم والضيافة والخطار سجايا نبيلة أمتاز بها مجتمعنا العراقي. . ولكن يحز في انفسنا ان نسمع بتكرار عبارات البخل واللؤم من أبناء جلدتنا في بعض البلدان العربية. . ......
#مفردات
#استفزازية
#دخيلة
#علينا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742136
فلاح أمين الرهيمي : أية أفكار دخيلة تدخل على مبادئ الإصلاح والتغيير تشويه لها
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي إن التجمعات السياسية تنشأ وتتكون من خلال أفراد يحملون أفكار متقاربة الرؤيا والاجتهاد بعضهم مع بعض نسبية للتقارب وليست مطلقة ويشكلون بينهم رأي متقارب من موضوع إيجابي أو سلبي على الساحة السياسية وإن هذه الأفكار لم تكن عميقة ومتجددة في شكلها ومضمونها لدى الأفراد الذين يجمعهم التقارب والاتحاد في العمل النضالي الجماهيري ومع مرور الوقت والصراع والتظاهرات تتوحد هذه الأفكار وتنمو وتنضج وتصبح مطلب جماهيري موحد ولكنه لا يشمل جميع المتظاهرين فهي تختلف حسب وعيهم وثقافتهم وانحدارهم الطبقي إلا أن جميع المتظاهرين منسجمين في إطار واحد حول الإصلاح والتغيير وليس على جميع مفرداته من حيث الشكل والمضمون وأهدافها ومن خلال هذا الشرح والرؤيا تشاهد جماهير ثورة الجوع والغضب التشرينية كانت تسير وفق قيادات وأمزجة مختلفة أصابها التشرذم والتفكك عند المشاركة في الانتخابات البرلمانية وحتى القوى التي شاركت في الانتخابات لم تدخل كتلة واحدة وإنما كتل متعددة تختلف من حيث الشكل وتتفق من حيث المضمون أي أنها اختارت أسماء مختلفة ولكنها كانت ترفع شعارات ومطاليب ثورة الجوع والغضب التشرينية إلا أن ما يؤسف له أكثريتها اختارت طريق المعارضة البرلمانية بالرغم من نوع السلطة الحاكمة جيدة أم رديئة بينما المفروض بها تحافظ على نهجها وبرنامجها في الشعارات الجماهيرية المطلبية وتصطف مع القوى لتنسجم معها يبدو أن أفكار جديدة دخيلة تبلورت وتكونت لدى بعض العناصر الفائزة بالانتخابات وجعلتها تنحاز عن مبادئها وأفكارها المنبثقة من الثورة التشرينية ودفعتها إلى مصالح وسلوك خذلان وفشل التيار الصدري في مشروعه الإصلاحي في البرلمان مما أدى إلى تعثر الحركة السياسية وبالنتيجة فوز قوى الأحزاب والكتل السياسية (الإطار التنسيقي) بالفوز بالأكثرية البرلمانية وتأليف الحكومة العراقية. إن هذه العملية تؤكد أن أخطاء بعض القوى التي كانت في السابق مصطفة مع الثورة التشرينية نتيجة أخطائها واضطرابها أدت إلى فوز القوى التي كانت تناضل ضدها والمحصلة النهائية أصبح الفوز للقوى المضادة والمختلفة مع قوى الإصلاح والتغيير الذي يمثل مشروعه جزء وانعكاس لثورة الجوع والغضب التشرينية. والآن على هذه القوى أن تدرك وتعرف موقعها وتصحح خطأها وتصطف مع مشاريع التيار الصدري الإصلاحية الآن وفي المستقبل وهذه الدعوة إلى جميع القوى الحية التي تناضل من أجل مستقبل وسعادة وازدهار العراق وطن وشعب. ......
#أفكار
#دخيلة
#تدخل
#مبادئ
#الإصلاح
#والتغيير
#تشويه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769026