الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ماجد الحيدر : من الادب الساخر- ليش ما تصير بعثي
#الحوار_المتمدن
#ماجد_الحيدر للأجيال الجديدة ولضعاف الذاكرة من الأجيال الأقدم وعلى ذكر البعثيين فقد كان هناك ثلاثة أنواع من البعثيين:1-البعثي (جفيان الشر): وهو الماشي بجنب الحائط المرغم بسبب خوفه أو تعرضه للسجن أو للتعذيب أو المضايقات أو سعيه الى تأمين لقمة عيشه على الانتماء لحزب البعث وهم أغلبية البعثيين الذين لا حول لهم ولا قوة.2-البعثي (المصدِّق) وهؤلاء أقلية ضئيلة كانوا يصدقون فعلا بما يسمعون من شعارات و"مبادئ" مستوحاة من "الفكر النيّر" للقائد المؤسس والأب القائد والقائد الضرورة وصولا الى منظري الحزب العظام مثل سمير الشيخلي وناظم كزار وعبد حمود الخ!3-البعثي (السمّاني) وهم أسوأ أنواع البعثيين وأكثرهم حقدا على الآخرين وكتابة التقارير ضد من حولهم ولو كانوا أقرب أقربائهم وهم في غالبيتهم أناس يطفحون بالكراهية والرغبة في الوصول الى المناصب مهما تباينت الأساليب بل ومهما كان الحزب الذي ينتمون اليه. أغلب هؤلاء سارعوا بالانتماء الى الأحزاب والميليشيات والتنظيمات التي سيطرت على مقدرات البلاد والعباد لعلهم يتسلقون المناصب ويحظون بشيء من النفوذ الذي يرضي نفوسهم المريضة.ويبقى بين هؤلاء وهؤلاء فئة عريضة من الناس الذين توزعوا في المنافي والمقابر والسجون أو نجحوا بهذه الطريقة أو تلك من التهرب من السؤال الأكثر طرحا في زماننا:- إنته ليش ما تصير بعثي؟ ......
#الادب
#الساخر-
#تصير
#بعثي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681665
كاظم حبيب : لا تنتظروا إلا الخبث واللؤم والخديعة من بعثي متقدم ادعى التوبة: حاكم عباس موسى الزاملي أنموذجاً
#الحوار_المتمدن
#كاظم_حبيب تشير تجارب شعوب جميع البلدان إلى أن التغيرات التي تحصل في نظمها السياسية، سواء أكانت عبر انقلابات عسكرية أم حروب أهلية أم خارجية أو حتى عبر انتفاضات وثورات شعبية، تقترن بظهور بعض الأفراد أو حتى جمهرة من الناس ممن كانوا مع النظم السياسية قبل التغيير، قد تحولوا فجأة إلى عناصر أو جماعات بارزة في صف القوى التي استولت على السلطة، أو مع قوى الثورة التي ناضلت للإطاحة بالنظام السياسي السابق. ومثل هذا التحول يرتبط بعدد من الاحتمالات التي لا بد من التمييز بينها، منها مثلاً:** خشية تلك العناصر والمجموعات من انتقام قوى النظام السياسي الجديد، لاسيما إن كان هؤلاء يحتلون مواقع متقدمة أو حساسة في النظام السياسي السابق؛ ** هيمنة الروح الانتهازية والمصالح الذاتية التي تسمح للفرد بتغيير جلده مرة بعد أخرى؛ ** ضعف الوعي والمعرفة الفعلية بطبيعة النظام السابق وما يمكن أن يكون عليه النظام الجديد؛ ** العمل مع النظام السابق خشية منه، وبالتالي ينتقلون إلى النظام السياسي الجديد خشية منه أيضاً، أو ربما إيماناً أو قناعة به. فلو تابعنا تاريخ العراق المعاصر، منذ انتصار ثورة تموز 1958 مثلاً حتى الوقت الحاضر، لتعرفنا على جميع هذه الأشكال من التقلبات السياسية، إضافة إلى القوى ذاتها التي ساهمت أو ايدت القوى التي تسلمت السلطة عبر أحد أشكال التغيير المحتملة.وإذا أخذنا صيغة الحرب الخارجية التي أسقطت النظام البعثي الدكتاتوري في عام 2003 في العراق، فإن القوات الدولية بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية لم تدمر القسم الأعظم من البنية التحتية الأساسية وأغلب مشاريعه الاقتصادية ومؤسساته الخدمية، لاسيما الماء والكهرباء والمدارس والمستشفيات ...الخ، بل وأتت على مؤسسات الدولة المدنية والعسكرية كلها تقريباً، وخاصة الجيش العراقي، ولكنها حافظت على وزارة النفط ومنشآته لعلاقتها بمصالحها الأساسية أولاً، ثم تسليمها الدولة بسلطاتها الثلاث لقوى الإسلام السياسية التابعة مصلحياً وذهياً وطائفياً للنظام السياسي المتخلف والعدوني في الجارة إيران ولنفوذها ومصالحها الاقتصادية في العراق ثانياً، وأبعدت كل القوى الوطنية والديمقراطية عن الحكم.هذا الواقع فتح الباب على مصراعيه أمام القوى الانتهازية والعدوانية للولوج من جديد ومن أبواب أخرى إلى النظام السياسي الطائفي الجديد الذي أقيم في البلاد. فقد حصل ما يلي:1) التحاق جمهرة كبيرة من الجنود وضباط الصف والضباط الأسرى العراقيين في إيران، بعد غسل أدمغتهم لفترة غير قصيرة في الأسر، بالأحزاب الإسلامية السياسية الشيعية على نحو خاص، التي تسلمت السلطة بدعم من الولايات المتحدة وإيران، ثم التحق أغلبها بميليشيات الطائفية المسلحة التي كونتها إيران في إيران أو في العراق. 2) انتقال جمهرة كبيرة من الانتهازيين الشيعة ممن كانوا في صفوف البعث أو مؤيدين له أو في قواته المسلحة، إلى صفوف الأحزاب الإسلامية السياسية الشيعية، ومن ثم في ميليشياتها الطائفية المسلحة. 3) انتقال مسؤولين أو عناصر متقدمة مدنية وعسكرية كانوا في قوام حزب البعث وفي تنظيمات الحزب العسكرية إلى عضوية أو مؤيدي الأحزاب الإسلامية السياسية وميليشياتها المسلحة.4) ولا شك في وجود عناصر لم تكن مع البعث وانضمت إلى صفوف الأحزاب الإسلامية السياسية لأسباب إيمانية أو مصلحية عديدة.إن هذا الواقع يضع المجتمع أمام مخاطر جدية لا من المؤمنين الصادقين في إيمانهم المنخرطين ف أحزاب دينية ومذهبية طائفية، بل من صنفين من المتحولين والمغيرين جلودهم من العناصر الانتهازية وتلك التي كانت تحتل مواقع مهمة في تنظيمات حز ......
#تنتظروا
#الخبث
#واللؤم
#والخديعة
#بعثي
#متقدم
#ادعى
#التوبة:

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708827
اسعد عبدالله عبدعلي : في شارعنا رجل بعثي
#الحوار_المتمدن
#اسعد_عبدالله_عبدعلي الحكاية تنطلق من عام 1987 حيث العيش في حي شعبي منسي ومهمل, كل العراق كان يعاني من قسوة الحرب, قوافل من الشهداء لا تنتهي, فلا يمر شهر الا ونصبت سرادق العزاء لاحد الجيران, ولافتات التعزية بأسماء الرجال الذين اكتلهم نار الحرب, في تلك الايام لا توجد امراض ولا وباء, وحتى مرض السرطان كان غير موجود, لكن الموت يزحف لنا بواسطة الطاغية صدام الذي اشعل نار الحرب, فكان وقودها الرجال, ومن لم يمت بالحرب مات بتقرير امني, فالإعدامات لا تنتهي تحت عنوان خونة وجواسيس ومتخاذل.في تلك الايام المرعبة كان لنا جار يدعى ابو عدي, وهو معروف ببدلته الزيتوني وشاربه المشابه لشارب صدام, حيث كان يقلد صدام في كل شيء: في الملبس, والشارب وتسريحة شعره, والكنية! وحتى بطريقة الضحكة, كان صداميا جدا, وكل اهل المنطقة يتحاشون انفلات السنتهم امامه, فالتقرير الامني سيكون مصيرهم.يقال انه يكسب الكثير مقابل كتابة التقارير بحق الجيران, حيث يشجعه الرفاق البعثيون, ويجزلون العطاء له, ويطالبوه بالمزيد.كانت لابو عدي زيارات تفقدية مفاجئة للجيران, للتأكد من وجود صورة للريس في غرف الاستقبال, والا كتب تقرير امني بحق الجار الرافض لتعليق صورة لصدام في بيته, باعتباره محاولة انقلاب على النظام او الانتماء السري للمعارضة, لذلك كان الجيران يعلقون صور الطاغية في غرف استقبال الضيوف, ويتذكرون جيدا جارهم ابو حسين الذي رفض تعليق صورة لصدام في بيته, وصرح علنا في محادثة متشنجة في الشارع مع ابو عدي قائلا: " ان صورة صدام تخيف الاطفال وتطرد النوم من اعينهم", لم يعش ابو حسين طويلا بعد ذلك التصريح, لذلك كل بيوت المنطقة ملتزمة بتعليق صورة للريس. وبقي ابو عدي بسلوكه البعثي المشين, حتى بعد ام الهزائم (معركة تحرير الكويت), وازداد غرورا وغطرسة مع حصوله على لقب (الرفيق الحزبي), واحتكر بيت الدعارة الوحيد في المنطقة, وسخر بنات الليل في جلب المعلومات, حتى اصبح يكنى سرا بيت ابو عدي تهكماً, وكان يجمع اموال شهرية من المحلات في السوق, واعدم الكثير من شباب الحي بتوصية من ابو عدي, ستار العاشق للعب الكرة, وعبد العباس الحلاق, وميثم عامل البناء, وتحسين الطالب الجامعي, ووو قائمة طويلة لا تنتهي.عند حلول 9 نيسان من عام 2003 لزم بيته ولم يغادره, كان قليل الحركة واصبح يلبس الزي العربي الدشداشة والعقال مع اطلاق لحيته, الى ان فاجئه ذات يوم ثلاث شبان محاولين القصاص منه فرموا بثلاث اطلاقات بجسده ثم داسوا عليه بسيارتهم لتأكيد القضاء على هذا البعثي الحقير.لكن بقي حياً وتم علاجه في سنتين, بعدها اختفى ابو عدي من الحي, ثلاث سنوات مرت حتى نسى الناس ابو عدي, في عام 2006 شاءت الصدف ان نشاهد ابو عدي في التلفاز ممثلا لحد الاحزاب الكبيرة التي تتقاسم السلطة, ببدلة رسمية سوداء وربطة عنق, ولحية وشارب, حسب مقاسات احزاب السلطة, وفي كلمته قال: " انه سيهتم بأبناء منطقته, ويعيد اعمار المنطقة التي عاش فيها اجمل سنوات حياته".بعد الكلمة المتلفزة للبعثي السابق والسياسي الحالي, انتشر اللصوص بشكل غريب في منطقتنا, وازداد عدد المختفين, وانتشرت المخدرات عبر رجال مشبوهين, وبقي الحي منسيا مهملا لا تصله يد الاعمار, لقد كانت توصيات بعثي سابق بحق اهل منطقته التي تعرف حقيقته القذرة. ......
#شارعنا
#بعثي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717164