الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمود سلامة محمود الهايشة : البيع والشراء On Line وضوابطه القانونية والتعرض لعمليات النصب فيه وإشكالية إثبات الجرائم الإلكترونية ؛ وعقوبة اختراق المواقع الالكترونية وما هي آليات اثبات الجرائم المعلوماتية طبقا للقانون؟
#الحوار_المتمدن
#محمود_سلامة_محمود_الهايشة تطور تكنولوجي ومعلوماتي رهيب، وانفجار إلكترونية غير مسبوق، ومعاملات مالية واقتصادية وادبية وعلمية وفنية عبر وسائل التوصل الإلكترونية لم يكن أحد يتوقعها، وطالما قلنا معاملات إذا فهناك من هو قانوني وهناك ما هو غير قانوني، وعن هذا الموضوع وعن الوضع القانوني لتلك المعاملات الهامة - كتب : أيمن محمد عبداللطيف : "البيع والشراء On Line وضوابطه القانونية والتعرض لعمليات النصب فيه وإشكالية إثبات الجرائم الإلكترونية "؛ وعقوبة اختراق المواقع الالكترونية وما هي آليات اثبات الجرائم المعلوماتية طبقا للقانون؟!!قلبت الجريمة الإلكترونية العديد من المفاهيم القانونية السائدة سواء ، مما يتعين القول معه بأن الإجرام المعلوماتي قد أحدث ثورة في فلسفة التجريم و العقاب و الإجراءات الجنائية. أولاً:يشهدُ العالمُ المعاصر تطوراً كبيراً ومتلاحقاً في مجال التكنولوجيا عامةً، والتكنولوجيا الرقمية خاصةً، فقد صارت عصب بيئة أعمال الشركات في العالم اليوم، وهنالك شركاتٌ ضخمةٌ تقوم على أساسها،ومنها شركة أمازون(Amazon.com)،وهو موقع للتجارة الإلكترونية،ومنها وموقع إيباي (ebay.com)وهو موقع مزادات ،هو الأول بلا منافسٍ على مستوى العالم، يقوم بمهمة الوكيل والوساطة بين البائع والمشتري، يمكن لأي شخصٍ أن يقوم بعرض منتجاته أو سلعه للبيع أو الشراء، ويملك إيباي (eBay) الوسيط المالي الإلكتروني الأشهر باي بال (PayPal).وهذه الشركات يصل حجمُ تعاملاتها السنوية إلى مليارات الدولارات، فالتسوّق والبيع والشراء عبر الإنترنت ظاهرةٌ حديثةٌ اجتاحت الأسواق العالمية ويستعملها ملايين البشر.ومن المعلوم أن الفقه الإسلامي فقهٌ حيويٌ يجمع بين الأصالةِ والمعاصرةِ، وهو قادرٌ على تقديم الحلول لكل القضايا المعاصرة.وفقهاء الأمة في كل عصرٍ وأوان يقدمون الحلول للمشكلات التي يواجهها المجتمع المسلم، لذا فالفقه الإسلامي فقهٌ غنيٌ، وهو فقهٌ عمليٌ تطبيقيٌ أيضاً، وفي عصرنا الحاضر قدَّم فقهاء الأمة حلولاً للقضايا المعاصرة في مختلف جوانب الحياة، كالقضايا الطبية المعاصرة والقضايا الاقتصادية والاجتماعية وغيرها، وكان من أهم هذه القضايا المعاصرة ما يتعلق بالمعاملات المالية المعاصرة مثل الحقوق المعنوية كحق التأليف والاختراع والاسم التجاري ونحوها، ومثل قضايا النقود والبنوك الإسلامية وشركات التأمين الإسلامي، ومثل التجارة الإلكترونية وغيرها كثيرٌ.وهذه الحلول تقومُ على الأصول الفقهية المقررة عند أئمتنا وفقهائنا، وكثيرٌ من هذه المسائل بُحثت على مستوى المجامع الفقهية والندوات الخاصة والبحوث والرسائل الجامعية وغير ذلك.ثانياً: إذا تقرر هذا، فإن ضوابط البيعِ والشراءِ عن طريق شبكة الإنترنت، هي ذاتُها اللازمةُ لعقد البيع إذا تمَّ بالطريقة العادية. فعقدُ البيع والشراء الإلكتروني يحتاج لنفس الأركان والشروط للعقد العادي، ولا عبرة باختلاف الوسائل أو الأماكن ما دام أن الأركان والشروط متحققةٌ.وبناءً على ذلك قرر الفقهاء المعاصرون اعتبارَ العقود الإلكترونية كالعقود التي تتمُّ بالطرق المعروفة، بشرط أن تتحقق فيها الأركان والشروط لعقد البيع.[والعقد الإلكتروني ما هو إلا أداةٌ من أدوات التطور التي وجدت في هذا العصر وتماشت معها الشريعة الإسلامية المتسعة القواعد، فأصلُ العقود موجودٌ لكن التطورَ حدث في الوسيلة، ولا يأبى الفقهُ الإسلامي ذلك، بل يسير مع كل ما هو نافعٌ ومفيدٌ. ] http://www.aliqtisadalislami.netوعرَّف بعضُ الفقهاء المعاصرين العقد ال ......
#البيع
#والشراء
#Line
#وضوابطه
#القانونية
#والتعرض
#لعمليات
#النصب
#وإشكالية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683488
احسان جواد كاظم : في عيد الصحافة الشيوعية في العراق تجربة البيع المباشر لجريدة طريق الشعب اواسط سبعينات القرن الماضي
#الحوار_المتمدن
#احسان_جواد_كاظم لكي تصل اية صحيفة الى ايدي القراء كخبز صباح طازج, لابد من مؤسسة تتولى توزيعها, بعد انجاز عمليات جمع المقالات وتنقيح الأخبار واعدادها ومن ثم تبويبها واخراجها وطبعها وإلباس الصحيفة حلتها الأخيرة.بيد ان التجربة أثبتت ان ترويج صحيفة شيوعية, حتى لو كانت مرخصة رسمياً, والحزب الناطقة بلسانه مشترك في تحالف مع حزب قومي حاكم مثل البعث, لاتقل خطورة كثيراً عن توزيع منشور سياسي لحزب محظور. ففي أواسط سبعينيات القرن الماضي شهدت الصحافة الشيوعية العلنية اثناء فترة " الجبهة الوطنية " مع البعث ازدهاراً كبيراً... فقد استقطبت, هذه المدرسة الصحفية, خيرة الكتاب والمفكرين والمثقفين ومبدعي الفنون في مختلف مجالات الأبداع, كما شكل الحزب المكاتب الأعلامية في كل محافظات البلاد لكي ترفد صحافته وجريدته المركزية بالخصوص بالمقالات الأستقصائية المطلبية والريبورتاجات والنتاجات الفكرية والشعرية وتغطية الفعاليات الثقافية... وقد حضيت بأستحسان شعبي واسع, مما اوغر صدور البعثيين, التي لم تستطع صحافتهم رغم توظيفها لأمكانات الدولة لدعمها, وما تمتلكه من تقنيات طباعة متقدمة من مجاراة الصحافة الشيوعية شكلاً ومضموناً. فبدأت سلطاتهم بوضع العراقيل امام انتشارها, بالتضييق والمماطلة في توزيع الصحافة الحزبية الشيوعية بواسطة مؤسسات التوزيع الرسمية, بذرائع واهية.ازاء هذه الممارسات غير الديمقراطية لقيادة البعث, المستندة الى فكره الأستبدادي وعدم اكتراثها كسلطة لأستحقاقات حرية الرأي والعمل الصحفي الديمقراطي, قرر الشيوعيون قبول التحدي بتحمل الحزب وجماهيره مسؤولية توصيل صحافته الحزبية طريق الشعب و الفكر الجديد والثقافة الجديدة, الى اوسع الجماهير وتغطيتها لأبعد مناطق البلاد. وكانت انجع الطرق بأشراك القاعدة الشعبية للحزب في توسيع دائرة قراء الصحافة الشيوعية باعتماد البيع المباشر للجيران والأصدقاء بتوصيلها الى عتبات بيوتهم او من خلال تشكيل لجان لبيع الجريدة في ايام نهاية الأسبوع, من منطلق لينيني معروف بأن " الجريدة الحزبية ليست فقط داعية جماعية او محرضاً جماعياً, بل هي في الوقت نفسه منظم جماعي ". فتشكلت لذلك لجان توزيع الجريدة في المنظمات الحزبية وبدأ العمل. وقد انتظمت اسوة برفاق الحزب واصدقائه وجماهيره في العملية.كنا طلاباً وكادحين نبّكر صباحاً ايام الجمع للتوجه الى مركز توزيع الجريدة لنأخذ حصتنا منها ثم ننتشر لبيع الجريدة في غير مناطق سكنانا لأسباب تتعلق بالصيانة والأمان. شخصياً المكان الذي اخترته مع صديق كان في الجهة المقابلة لسينما السندباد في أحد أهم شوارع العاصمة بغداد, شارع السعدون.فكان هناك من يشتري الجريدة بأضعاف سعرها ومنهم من كان يصرح بأن الباقي تبرع, مع ابتسامة تشي بالتضامن.لم تمر فترة طويلة حتى تنبهت اجهزة السلطة الأمنية وتنظيمات البعث, لهذا النشاط, في الوقت الذي كانت صحافتها الحزبية والحكومية تعاني من كساد, فقررت وأد المبادرة الشيوعية بأعتقال بائعي الصحف الشيوعيين من الشوارع والساحات وحجزهم في أقبية الأمن العامة.احد الرفاق المعتقلين سألوه : " هل انت شيوعي ؟ " اجابهم بالنفي. فسألوه : " اذاً لماذا تبيع طريق الشعب الشيوعية دون غيرها من صحف ؟!".أجابهم بمكر : " كيف ذاك ؟ أبيعها كلها, لكن الشعب يتلقف بلهفة صحيفتي " الثورة " ( صحيفة البعث المركزية ) و " الجمهورية " ( الناطقة باسم الحكومة ) فتنفذ, ولا تبقى سوى " طريق الشعب " هذه !وبين التكذيب والتصديق كان لزاماً عليهم تقبل جوابه, ربما لملامحه البروليت ......
#الصحافة
#الشيوعية
#العراق
#تجربة
#البيع
#المباشر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687275
سيد طنطاوي : اكتئاب أفضى إلى موت.. -ربح البيع-
#الحوار_المتمدن
#سيد_طنطاوي الاكتئاب والموت كلاهما ضيف ثقيل، لكن الأول هو سبيلك إلى الثاني، لتربح.لست متشائمًا، لكني واقعيًا، لا أريد أن أسب الحياة، بل أريد أن أخبرها أنني أفهمها، لذلك استعجل الرحيل، ومن الآن يُمكن أن أقول إن الاكتئاب صديقي، ولما لا؟ وهو الذي يأخذني إلى الموت الذي أراح الراحلين، فاستحقوا الحسد.قبل أن ترحل يجب أن تترك الدرس، وتخبر الناس من أين يأتي الاكتئاب، لكن لا تنتظر ردودًا، حتى لا يُدخلوك مجددًا في صراع جدال الحمقى، فلو أنك اعتزلتهم لما أصبحت على ما أنت فيه، لكن دورك الآن أن تخبرهم من أين يأتي الاكتئاب، واحذر أن يشككوك في نور الموت القادم في نهاية النفق.لدي يقين، أن كل منّ ينطبق عليه لفظ إنسان، لا بد أن يكون مكتئبًا، وإن لم يكن كذلك، فعليه مراجعة مراكز الشعور لدى طبيب، فالأصل في الناس الاكتئاب إلى أن يثبت العكس.الآن يبقى السؤال: من أين يأتي الاكتئاب؟ قبل أن تراجع الطبيب، عليك أن تعلم أن كثرة الحماقات تأخذ بيدك لا إراديًا إلى الاكتئاب، وللأسف لم نُدرك إلا مؤخرًا أنها مرض مُعدي كما الجائحة، فإن كنت في وسيلة مواصلات عامة وسمعت حماقات تتردد فعليك المغادرة، لأن كمامات التفاؤل لن تُنجيك.أعلم أن الحماقات إحدى مسببات الاكتئاب، وتأتي من أنفسنا والأقربين، فكل يوم أنت مضطر إلى تفسير الماء بالماء، وشرح البديهيات، والاستئذان فيما هو حق أصيل لك، ورغم أنك أصدرت نشرة أن حدودك في قلبك وعقلك إلا أن هناك من يريد أن يُحاسبك على ما دونهما.يُجبروك على ألا تكف عن التبرير، أنت مُجبر على أن تُخبر الناس لماذا تأكل ولماذا تشرب، لا أحد يكتفي بذاته، بل يريد احتلالك، ويقسم أرضك كيفما يشاء، ويزرع علم احتلاله فيك أينما يريد، ولا يبدي اهتمامًا بك، فالمحتل أصبح صاحب الأرض، ومعه عقود وشهود، وأنت صرت غريبًا.مع هؤلاء، سطوة الوقاحة هدمت جدار الأدب وسحلت أطلاله، وأصبحنا أسرى للوقاحة، فاللفظ حجر يهشم قلبك، والأفعال سهام ملتهبة، وكل إنسان سوي لا يمكن أن يستمر في هذه الحرب كثيرًا، ستنتصر في جولة أو اثنتين أو ربما ثلاث، لكن في النهاية المحتل سيرفع علمه، وسيصبح مالكًا شرعيًا فيك، وأي محاولة للنجاة ستحتسب تمرد يستوجب القمع.هنا، إن فاتتك المقاومة فلا يفوتك الإنصاف، وانسحب فخوض هذه المعارك ليس سهلًا، ولم يعد في روحك ذخيرة تجادل بها، فالهارب هو المنتصر.بعد كل هذا إن كنت ستظل تسأل السؤال الأحمق من أين يأتي الاكتئاب فأنت بين أمرين إما أن تطلب الموت تعافيًا، أو تصبح واحدًا ممن ينشرون العدوى عن قصد.إذا كنت ممن حسموا أمورهم، واختاروا الرحيل فلا تقلق، ربح البيع. ......
#اكتئاب
#أفضى
#موت..
#-ربح
#البيع-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724243
ايات فاخر محمد : الجرم الانتخابي بطاقه الناخب في مزاد البيع والشراء
#الحوار_المتمدن
#ايات_فاخر_محمد بعد ان بدا العد التنازلي لموعد اجراء الانتخابات في 10/اكتوبر المقبل بدأت تنتشر ظاهرة بيع وشراء البطاقة الانتخابية واخذت هذه الظاهرة تتسع في المناطق الفقيرة التي يستغلها بعض المرشحين للحصول على اصوات الحرام بمالهم السياسي بمبلغ يتراوح بين 150 الى 200 دولار وقابل للزيادة تدريجيا مع اقتراب موعد اجراء الانتخابات وقد اكدت بعض التقارير الصحفية ان هناك ثلاثة اسباب رئيسيه تدفع الناخب العراقي لبيع بطاقته الانتخابية اهمها الفقر وانعدام الثقة بالحكومة و فقدان روح المواطنة وهذه الصفقة الفاسدة يتحمل تبعاتها البائع والمشتري ويعرض نفسه لقانون العقوبات تتمثل بغرامة مالية قدرها يتراوح بين( 250 - 1000000) دينار عراقي او السجن لمده لا تقل عن ستة اشهر بالأخص من يتعمد التلاعب ببطاقته الانتخابية وبيعها او التصويت باسم غيره او تكرير اسمه اثناء التصويت.فلابد ان تتسم الانتخابات بمعايير النزاهة لان الانتخابات النزيهة عنصرا ضروريا واساسيا لقيام الحكومات الديمقراطية المستمدة شرعيتها من ارادة الشعب فعلى الجهات المعنية وبالأخص مفوضية الانتخابات اتخاذ الاجراءات اللازمة لإجراء العملية الانتخابية بكل سلاسة ومصداقية وعلى المواطن العراقي ان يحافظ على حقه السياسي ويدلي بصوته لمن يستحق بوعي وقناعة تامه لاختيار من يمثله في العملية السياسية لان مقاطعة الانتخابات لا تجدي نفعا وانما ضياع صوتك لمن لا يستحق وارجاع الفاسدين الى السلطة بسهولة من دون عقد صفقات البيع والشراء. ......
#الجرم
#الانتخابي
#بطاقه
#الناخب
#مزاد
#البيع
#والشراء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734053
شيرزاد همزاني : تم البيع بالإجماع
#الحوار_المتمدن
#شيرزاد_همزاني اليوم تم بيعناباعتنا الديمقراطيةباعتنا السويد وفنلنداقبلهما باعتنا بريطانياوامريكاوايرانوإسرائيليبيعنا كل تاجرما ابخس أن تكون كوردانواجه اشطن شياطين الجن والانستواجههموينبغي أن تبقى فردافي الماضي كان لنا حلمٌ ينير دربناواليوم أمانينا سجيت لحداوالقاتل ليس فقط من باعناأو الشياطينالقاتل من أصبح علينا قائداما ضرّنا عدوان الأعاديفهذا ديدنهم من أقدمهم عهدالكن ما خرّ شجرتناإنّه من لحمنا نبت الدودافمتنا بجرم رؤسائناومن تاجر بناوالشياطينكلهم يمدّون بعضهم علينا بالظلم مدّا ......
#البيع
#بالإجماع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760797
ماجد حاوي الربيعي : تفسير عقد البيع الدولي وإثباته وفقا لاتفاقية فيينا لعام 1980
#الحوار_المتمدن
#ماجد_حاوي_الربيعي يضم ميدان العقود التجارية الدولية في طبيعته فروقات ثقافية وتعدد في اللغات وتباين في القوانين، كل هذه العوامل تمثل عوائق لفهم وتفسير الالتزامات التي تبناها متعاملين التجارة الدولية. في هذا النطاق ضرورة ترابط وتحديد ووضوح قواعد التفسير يمثل أهمية خاصة بالرجوع إلى الأنظمة القانونية الوطنية هناك فروقات عديدة في أساليب تفسير العقود، ففي بعض القوانين يفرض المشرع على القاضي البحث عن الإرادة المشتركة لطرفي العقد، وفي بعض القوانين تكون الأولوية للمعنى الصريح للشروط التعاقدية، والنتائج المادية لانعقاد العقد. وقوانين أخرى تفرض البحث عن إرادة الأطراف المعبر عنها من خلال المصطلحات المستعملة في العقد هذا التنوع والاختلاف بين قواعد تفسير العقد في القوانين الوطنية خلق نوعا من عدم الوضوح والاستقرار في العلاقات التجارية الدولية، وعليه وجود قواعد تفسير موحدة كضرورة أولية يسمح لأطراف العقد، القاضي والمحكم أن يحددوا بشكل أكثر دقة الحقوق والالتزامات التي يتضمنها العقد. وقد بدأت محاولات توحيد قواعد تفسير العقود مطلع القرن العشرين إلى غاية ظهور ما يسمى بقانون التجار الدولي هذا الأخير الذي مثل مجموع القواعد المادية الموحدة التي تنظم العلاقات التجارية الدولية، حيث توّجت تلك المحاولات بمجموعة من الاتفاقيات الدولية لعل من أهمها اتفاقية فيينا المتعلقة بالبيع الدولي للبضائع. هذه الخيرة تناولت مسألة تفسير الشروط التعاقدية التي تدخل في نطاق تطبيق الاتفاقية وإثبات عقد البيع الدولي. ونعرض في مبحثين على التوالي قواعد التفسير، ثم لإثبات عقد البيع الدولي للبضائع.المبحث الأولقواعد التفسير وفقا لاتفاقية فيينا لعام 1980تفسير أحكام الاتفاقية: تنص المادة 7 من اتفاقية فيينا في فقرتها الأولى على أنه: " في تفسير هذه الاتفاقية يؤخذ في الاعتبار طبيعتها الدولية والحاجة إلى تحقيق التوحيد عند تطبيقها، ومراعاة حسن النية في التجارة الدولية “ويقصد هذا النص تفادى الرجوع إلى القوانين الوطنية لتفسير أحكام اتفاقية فيينا ولتحقيق الهدف منها من بلوغ التوحيد، لأن الرجوع إلى القوانين الوطنية عند عرض النزاع على المحاكم للدول المختلفة من شأنه أن يعطى تفسيراً مختلفاً لأحكام الاتفاقية. ويختلف بالتالي أسلوب تطبيقها من دولة إلى دولة، الأمر الذي يخرج بالاتفاقية عن أهدافها وهي التوحيد الدولي المنشود لأحكام عقد بيع البضائع، لذلك حرص نص المادة 7/1 من الاتفاقية على ضرورة مراعاة أسس ثلاثة عند تفسير أحكامها:1) الطبيعة الدولية للاتفاقية. وذلك حتى لا تتوسع المحاكم في الرجوع إلى قوانينها الوطنية.2) الحاجة إلى تحقيق التوحيد وهذا الأساس الذي ورد في المادة 7/1 يحث بوضوح على التحرز عند تفسير الاتفاقية من الرجوع إلى أحكام القوانين الوطنية لأن من شأن هذا الرجوع ألا يتحقق توحيد قانون التجارة الدولية بشأن البيع الدولي للبضائع، أما التمسك بهدف التوحيد فإن من شأنه أن يحصر المفسر لأحكام الاتفاقية في نطاق نصوصها والأسس التي تقوم عليها.3) مراعاة حسن النية في التجارة الدولية. ويقضى هذا المبدأ بأن يراعى عند تفسير الاتفاقية الأخذ بما يحقق مصلحة التجارة الدولية وما تتطلب من أن يسود بين أطراف العلاقة التجارية الدولية مبدأ حسن النية. وتهدف الاتفاقية أيضا بإيراد هذا الأساس إلى تفادى لجوء المحاكم إلى الرجوع إلى قوانينها الوطنية عند تفسير أحكام الاتفاقية.القاعدة الواجبة التطبيق على المسائل التي أغفلت الاتفاقية تنظيمها: تضمنت المادة 7/2 نصا يقضى بتحديد القاعدة التي تطبق على المسائل التي نظمتها الاتفاقية بالنص عل ......
#تفسير
#البيع
#الدولي
#وإثباته
#وفقا
#لاتفاقية
#فيينا
#لعام
#1980

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763447