فاطمة شاوتي : شَطِيرَةُ قَمَرٍ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي عندمَا أكلْتُ القمرَ في شطيرةِ بُرْغُرْ... كنتُ أفْرِكُ وجهَ فقيرٍ مدّ يدَهُ إلَيَّ... استطالتْ أصابعِي فرسمتُهُ ولَمْ أتذوقْ معنَى : أنْ يكونَ القمرُ لقمةَ جوعٍ أو قصيدةَ حبٍّ ... عندمَا شربتُ المطرَ من قلبِي... لمْ أتصورْ أنَّ دموعِي تَكَوَّرَتْ أسفلَ الشجرةِ ... و صنعتْ جدولاً يسقِي جسدِي كأسَ شايٍ بِزَهْرِ البرتقالِ ... فينبُتُ في صدرِي حقلُ ذكرياتٍ لحزنٍ قديمٍ ... يثأرُ لحزنٍ فقيرٍ يشربُهُ الجوعُ ولَا ينتحرُ ... عندمَا لامستُ كتفَ الخوفِ ... ارتعشتُ للتباعدِ الجسدِيِّ سقطَ قلبِي مُضرَّجاً في خوفِهِ ... قبلَ أنْ أُخفِيَ وجهِي و أتوارَى خلفَ ترعةٍ ... كانتْ مربطَ حمارِ جارِنَا في حينَا الشعبِيِّ ... يتسوَّلُ خبزاً يابساً وبقايَا قشورِ خضرٍ ... يطعمُ دجاجةً تبيضُ ذهباً في مقلاةِ الطينِ ... يمسحُ طفلُهُ بعيْنَيْهِ المقلاةَ وتطيرُ الدجاجةُ خوفاً ... يقرفِصُ شاكراً : هيَ نِعمةٌ ... تأتِي بعدَهَا نِعَمٌ مَنْ يدرِي...؟ ......
#شَطِيرَةُ
#قَمَرٍ...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696028
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي عندمَا أكلْتُ القمرَ في شطيرةِ بُرْغُرْ... كنتُ أفْرِكُ وجهَ فقيرٍ مدّ يدَهُ إلَيَّ... استطالتْ أصابعِي فرسمتُهُ ولَمْ أتذوقْ معنَى : أنْ يكونَ القمرُ لقمةَ جوعٍ أو قصيدةَ حبٍّ ... عندمَا شربتُ المطرَ من قلبِي... لمْ أتصورْ أنَّ دموعِي تَكَوَّرَتْ أسفلَ الشجرةِ ... و صنعتْ جدولاً يسقِي جسدِي كأسَ شايٍ بِزَهْرِ البرتقالِ ... فينبُتُ في صدرِي حقلُ ذكرياتٍ لحزنٍ قديمٍ ... يثأرُ لحزنٍ فقيرٍ يشربُهُ الجوعُ ولَا ينتحرُ ... عندمَا لامستُ كتفَ الخوفِ ... ارتعشتُ للتباعدِ الجسدِيِّ سقطَ قلبِي مُضرَّجاً في خوفِهِ ... قبلَ أنْ أُخفِيَ وجهِي و أتوارَى خلفَ ترعةٍ ... كانتْ مربطَ حمارِ جارِنَا في حينَا الشعبِيِّ ... يتسوَّلُ خبزاً يابساً وبقايَا قشورِ خضرٍ ... يطعمُ دجاجةً تبيضُ ذهباً في مقلاةِ الطينِ ... يمسحُ طفلُهُ بعيْنَيْهِ المقلاةَ وتطيرُ الدجاجةُ خوفاً ... يقرفِصُ شاكراً : هيَ نِعمةٌ ... تأتِي بعدَهَا نِعَمٌ مَنْ يدرِي...؟ ......
#شَطِيرَةُ
#قَمَرٍ...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696028
الحوار المتمدن
فاطمة شاوتي - شَطِيرَةُ قَمَرٍ...
مقداد مسعود : لا قمرَ الليلة َ
#الحوار_المتمدن
#مقداد_مسعود قصيدة مشطورة(أيُّ..... !!)قلبي يراوده ُ غسق ٌومياه ٌ تتلظىليلٌ أشد ّ بياضا من الثلج ونهارٌ أشدّ سواداً مِن الخضرة ِأكتستْ الخضرة ُ ثلجاأي ُّ بلاد ٍ هذه ِتتذكرُ مستقبلها !!تكيل ُ بوجهينرؤوسٌ يهرسُها الأخمسزوارقنا تمخر في الصحراءبضاعتُنا : ذكرىأي َ بلاد ٍ هذهتُصّدرُ نفطاً وتستورد أزياء ً وصالات تجميلأي ُّ بلاد ٍ ...أي بلادٍ...أيُّبلاد ٍهذه(ليل ٌ)النارُ هنا أبتلت ْ فأبتردت مطابخُناإلى الأشرعة ِيا كتبَة َيا عمال َ المسطر.النارُ هنا أرتجفت بردا وأنطفأت شيباإلى الأشرعة يا خريجات إلى الأشرعة : قبل أن تفترسُنا : منقصة ٌ وزمرٌيحتزون َ أعناق الورد وأعناق الأرزاق : علفا للماشيةيعصرون َ المصابيح بقبضاتِهمفتسيل ُ مِن بين أصابعهمكتبٌومحابرُوأمخاخ ٌإلى الأشرعة ِ يا عرفاء َالسراج لا قمر َ الليلة َولا شمس َ غداً ......
#قمرَ
#الليلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700748
#الحوار_المتمدن
#مقداد_مسعود قصيدة مشطورة(أيُّ..... !!)قلبي يراوده ُ غسق ٌومياه ٌ تتلظىليلٌ أشد ّ بياضا من الثلج ونهارٌ أشدّ سواداً مِن الخضرة ِأكتستْ الخضرة ُ ثلجاأي ُّ بلاد ٍ هذه ِتتذكرُ مستقبلها !!تكيل ُ بوجهينرؤوسٌ يهرسُها الأخمسزوارقنا تمخر في الصحراءبضاعتُنا : ذكرىأي َ بلاد ٍ هذهتُصّدرُ نفطاً وتستورد أزياء ً وصالات تجميلأي ُّ بلاد ٍ ...أي بلادٍ...أيُّبلاد ٍهذه(ليل ٌ)النارُ هنا أبتلت ْ فأبتردت مطابخُناإلى الأشرعة ِيا كتبَة َيا عمال َ المسطر.النارُ هنا أرتجفت بردا وأنطفأت شيباإلى الأشرعة يا خريجات إلى الأشرعة : قبل أن تفترسُنا : منقصة ٌ وزمرٌيحتزون َ أعناق الورد وأعناق الأرزاق : علفا للماشيةيعصرون َ المصابيح بقبضاتِهمفتسيل ُ مِن بين أصابعهمكتبٌومحابرُوأمخاخ ٌإلى الأشرعة ِ يا عرفاء َالسراج لا قمر َ الليلة َولا شمس َ غداً ......
#قمرَ
#الليلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700748
الحوار المتمدن
مقداد مسعود - لا قمرَ الليلة َ
عزيز العصا : حسام شاهين في نصوصه -رسائل إلى قمر- يفكّر.. يتفلسف.. ويكتب سيرته
#الحوار_المتمدن
#عزيز_العصا حسام زهدي شاهين؛ هو الأسير الفلسطينيّ الكاتب، أو الكاتب الفلسطينيّ الأسير، لم يترك للسجّان ولا للسجن فرصة الوصول لإحباط كينونته الوطنية والفكرية والفلسفية، أو العبث فيها. فقد بقي حرّا طليقًا يتجول على أرض وطنه الحبيب، الذي ضحى بعمره وشبابه دفاعًا عنه، وهو يصطفّ إلى جانب عظماء شعبه من الأسرى الأبطال الذين سطروا، فرادى ومجموعات، أسمى آيات البطولة والفداء؛ إذ حوّلوا الأسْر إلى جامعة، بل أم الجامعات، عندما طوّروا أنفسهم واصطفوا في طوابير العلم، يقوم كل منهم بدور المعلّم والمتعلم، وصولًا إلى أعلى الشهادات والمراتب العلمية التي يصلها غيرهم ممن هم خارج الأسّر.هذه هي الوجبة الفكرية "الدسمة" الثانية التي يدعوني عليها الأسير "حسام شاهين"، وهو يفكر، ويتفلسف ويكتب سيرته؛ فقد كانت الوجبة الأولى روايته "زغرودة الفنجان"، التي لا تزال تفعل فعلها في وجداني السياسي والأمني والاجتماعي كلما تذكرتُ مقاطعها ومشاهدها وما فيها من تفاصيل. وكم كانت الرواية، بالرغم من أنها باكورة إنتاجه الأول وبدايات تجربته الروائية، ذات أثر في قارئها! فما بالك عندما يكبر الكاتب خمس سنوات وتكبر معه تجربته ويتجلى نضجه الكتابيّ على الورق! فقد تواصلت معي "نسيم" الشابّة اليافعة التي نذرت نفسها لمتابعة شقيقها "حسام"، وتلمّس حاجاته واحتياجاته، للحد الذي يجعله لا يرى قضبان السجن ولا جدرانه الصلبة ولا أسيجته المتعددة المراحل؛ فهي تحرص كل الحرص على أن تمسك بيد حسام وتتجول معه في شوارع الوطن وأزقته، وترسم له بالكلمات ابتسامات أطفال فلسطين وعكازات شيوخها. نسيم من ذلك الصنف النخبوي من أبناء فلسطين وبناتها الذين يشيعون الأمل في جنبات الزمان والمكان، مهما اشتدت ظلمة الليل وحلكته.لنعود إلى جديد حسام الأدبيّ، إنه "رسائل إلى قمر"؛ وقمر هذه هي آخر طفلة عاش معها وعايشها قبل اعتقاله. وهي ابنه صديقه ورفيق دربه الكفاحيّ، وقد دأب حسام على الكتابة إلى قمرـــــالطفلة، بلغة الكبار لا بلغة الصغار؛ وكأنني ألمح في ذلك أن حسامًا صاحب بصر وبصيرة تعانق السحاب؛ طموحاً ونظرة للحياة. كما هو حال أي ناقد أدبي، وجدتُني اتوقف عند الغلاف، واتفقد سيميائياته المختلفة، التي تبدأ بإضافة "شظايا سيرة" كعنوان فرعي مساند للعنوان العريض، وكأن "حسام" ينبئ القارئ عن خبايا وخفايا بين السطور تشي بالسيرة الذاتية لهذا الأسير الذي اعتقل عام 2004؛ في أوج انتفاضة الأقصى التي اجتاحت فلسطين، وأربكت الشرق الأوسط بأكمله، وهو طالب جامعي وقائد ميداني ومقاتل صلب، صمم لنفسه دور حامي مجتمعه، والحريص على أبنائه وبناته، والمقاتل دفاعًا عنه. ثم تأتي السيمياء التي لا بد منها؛ وهي ما يشير إلى السجن من خلال القضبان التي يقبض عليها الأسير بقوة واقتدار وعنفوان وتحدٍ للاحتلال وباستيلاته. ولم يغادرنا الغلاف قبل أن يوحي للقارئ، ويؤكد له، أن الرسائل إلى "حبيبته قمر" وإلى أبناء جيلها، ليست أوامر وتعليمات ذات قدسيّة لا يجوز محاكمتها أو القفز عنها، وإنما جعل "حسام" حرية الاختيار والانتقاء هاديًا ودليلًا للأجيال القادمة، لا يجوز التنازل عنه أو العبث فيه؛ إذ يقول لقمر (وجيلها): خذي منها ما يحلو لك، وأتركي الباقي لمن يريد!أما النصوص أو السرديّات، أو الرسائل فهي (57) نصَّا تتوزع على (221) صفحة من القطع المتوسط، لكل منها عنوانها المستقل وكينونتها الكاملة؛ غير المتواصلة مع غيرها، إلا بقدر ما من توظيف بعض الأحداث. كما أن الكاتب اجتهد في توزيع نصوصه هذه على (7) محطات. وفي كل عنوان من تلك العناوين تجد أن هناك سرًّا كامنًا خلفه، بدءًا بـ "مدخل"، إذ يدعو في ......
#حسام
#شاهين
#نصوصه
#-رسائل
#قمر-
#يفكّر..
#يتفلسف..
#ويكتب
#سيرته
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701554
#الحوار_المتمدن
#عزيز_العصا حسام زهدي شاهين؛ هو الأسير الفلسطينيّ الكاتب، أو الكاتب الفلسطينيّ الأسير، لم يترك للسجّان ولا للسجن فرصة الوصول لإحباط كينونته الوطنية والفكرية والفلسفية، أو العبث فيها. فقد بقي حرّا طليقًا يتجول على أرض وطنه الحبيب، الذي ضحى بعمره وشبابه دفاعًا عنه، وهو يصطفّ إلى جانب عظماء شعبه من الأسرى الأبطال الذين سطروا، فرادى ومجموعات، أسمى آيات البطولة والفداء؛ إذ حوّلوا الأسْر إلى جامعة، بل أم الجامعات، عندما طوّروا أنفسهم واصطفوا في طوابير العلم، يقوم كل منهم بدور المعلّم والمتعلم، وصولًا إلى أعلى الشهادات والمراتب العلمية التي يصلها غيرهم ممن هم خارج الأسّر.هذه هي الوجبة الفكرية "الدسمة" الثانية التي يدعوني عليها الأسير "حسام شاهين"، وهو يفكر، ويتفلسف ويكتب سيرته؛ فقد كانت الوجبة الأولى روايته "زغرودة الفنجان"، التي لا تزال تفعل فعلها في وجداني السياسي والأمني والاجتماعي كلما تذكرتُ مقاطعها ومشاهدها وما فيها من تفاصيل. وكم كانت الرواية، بالرغم من أنها باكورة إنتاجه الأول وبدايات تجربته الروائية، ذات أثر في قارئها! فما بالك عندما يكبر الكاتب خمس سنوات وتكبر معه تجربته ويتجلى نضجه الكتابيّ على الورق! فقد تواصلت معي "نسيم" الشابّة اليافعة التي نذرت نفسها لمتابعة شقيقها "حسام"، وتلمّس حاجاته واحتياجاته، للحد الذي يجعله لا يرى قضبان السجن ولا جدرانه الصلبة ولا أسيجته المتعددة المراحل؛ فهي تحرص كل الحرص على أن تمسك بيد حسام وتتجول معه في شوارع الوطن وأزقته، وترسم له بالكلمات ابتسامات أطفال فلسطين وعكازات شيوخها. نسيم من ذلك الصنف النخبوي من أبناء فلسطين وبناتها الذين يشيعون الأمل في جنبات الزمان والمكان، مهما اشتدت ظلمة الليل وحلكته.لنعود إلى جديد حسام الأدبيّ، إنه "رسائل إلى قمر"؛ وقمر هذه هي آخر طفلة عاش معها وعايشها قبل اعتقاله. وهي ابنه صديقه ورفيق دربه الكفاحيّ، وقد دأب حسام على الكتابة إلى قمرـــــالطفلة، بلغة الكبار لا بلغة الصغار؛ وكأنني ألمح في ذلك أن حسامًا صاحب بصر وبصيرة تعانق السحاب؛ طموحاً ونظرة للحياة. كما هو حال أي ناقد أدبي، وجدتُني اتوقف عند الغلاف، واتفقد سيميائياته المختلفة، التي تبدأ بإضافة "شظايا سيرة" كعنوان فرعي مساند للعنوان العريض، وكأن "حسام" ينبئ القارئ عن خبايا وخفايا بين السطور تشي بالسيرة الذاتية لهذا الأسير الذي اعتقل عام 2004؛ في أوج انتفاضة الأقصى التي اجتاحت فلسطين، وأربكت الشرق الأوسط بأكمله، وهو طالب جامعي وقائد ميداني ومقاتل صلب، صمم لنفسه دور حامي مجتمعه، والحريص على أبنائه وبناته، والمقاتل دفاعًا عنه. ثم تأتي السيمياء التي لا بد منها؛ وهي ما يشير إلى السجن من خلال القضبان التي يقبض عليها الأسير بقوة واقتدار وعنفوان وتحدٍ للاحتلال وباستيلاته. ولم يغادرنا الغلاف قبل أن يوحي للقارئ، ويؤكد له، أن الرسائل إلى "حبيبته قمر" وإلى أبناء جيلها، ليست أوامر وتعليمات ذات قدسيّة لا يجوز محاكمتها أو القفز عنها، وإنما جعل "حسام" حرية الاختيار والانتقاء هاديًا ودليلًا للأجيال القادمة، لا يجوز التنازل عنه أو العبث فيه؛ إذ يقول لقمر (وجيلها): خذي منها ما يحلو لك، وأتركي الباقي لمن يريد!أما النصوص أو السرديّات، أو الرسائل فهي (57) نصَّا تتوزع على (221) صفحة من القطع المتوسط، لكل منها عنوانها المستقل وكينونتها الكاملة؛ غير المتواصلة مع غيرها، إلا بقدر ما من توظيف بعض الأحداث. كما أن الكاتب اجتهد في توزيع نصوصه هذه على (7) محطات. وفي كل عنوان من تلك العناوين تجد أن هناك سرًّا كامنًا خلفه، بدءًا بـ "مدخل"، إذ يدعو في ......
#حسام
#شاهين
#نصوصه
#-رسائل
#قمر-
#يفكّر..
#يتفلسف..
#ويكتب
#سيرته
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701554
الحوار المتمدن
عزيز العصا - حسام شاهين في نصوصه -رسائل إلى قمر- يفكّر.. يتفلسف.. ويكتب سيرته
كواكب الساعدي : قمرٌ عابر في ُبرهة زمن
#الحوار_المتمدن
#كواكب_الساعدي أيا قمراً أفرز لي مواجع بالنوم المضطربوقاطناً ليس ببعيدالمحَكَ جسداً من ضوءينكسرُ ظِلّهُ في المرايا********************ونحن نتأبط آخر عجلات القطارونحن عام نُغادر هل اصبحنا نضايق الارض لتلفظناونحن عام نغادر لي قمرٌ فيهِ هوى***************************** حين يخترقني الضوء َيشفُ عن قلباً يسيل نهره اليككالجداول التي تسيل للبحرًوانا المُبحرةُ باختلاف الرؤى ما زلت لم اقطع سُّرةَ أيامي مع زمني مع قصائدك بناتك بينما السماء لديها سر الحكايةأبحثُ في كتب الصالحينعن ماهية تحت الترابوما فوقه *************** حين أرتديت حُلة اليأس ربطت عل قلبي حجراًوانتحيتُ في الزوايامكشوفةً للريح ظهري لكن طائفاً منه اعاد سِفر الحكاية **************كيف ؟؟ وانتي تكتبين الشعرالذي سيُرممً خراب العالمً من الندوب والشظايالتعود الارض لدورتها ويعود الحب يسيل كما الجداول تسيل للبحركما المرايا. ************برغم غيابك تظل أبنُ هذي البلاد يالهذي البلاد بلادك التي لا تُمَل كامراءة طريةً مُثيرة للالهام كلانا يتأبط فيها الحزنتؤطر جُدرها صور الشهداء كان لكلً رواية كان لكلً حياةوتلك فنطازيا هذه البلادتدفن موتاها ثم تتأهب للعيشأي ملحمة لبقائها ؟؟ **************هل نجثو لنبكي زمن مُضاع ؟؟وطوفان ربما يعود ام هل ننال بركات السماء لنفتح الابواب لنرى كيف تولد الاشياءويعود الشعراء بقصائدهم ليرمموا حزن هذا العالم ؟ليجّملوا خرابه. ......
#قمرٌ
#عابر
#ُبرهة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702194
#الحوار_المتمدن
#كواكب_الساعدي أيا قمراً أفرز لي مواجع بالنوم المضطربوقاطناً ليس ببعيدالمحَكَ جسداً من ضوءينكسرُ ظِلّهُ في المرايا********************ونحن نتأبط آخر عجلات القطارونحن عام نُغادر هل اصبحنا نضايق الارض لتلفظناونحن عام نغادر لي قمرٌ فيهِ هوى***************************** حين يخترقني الضوء َيشفُ عن قلباً يسيل نهره اليككالجداول التي تسيل للبحرًوانا المُبحرةُ باختلاف الرؤى ما زلت لم اقطع سُّرةَ أيامي مع زمني مع قصائدك بناتك بينما السماء لديها سر الحكايةأبحثُ في كتب الصالحينعن ماهية تحت الترابوما فوقه *************** حين أرتديت حُلة اليأس ربطت عل قلبي حجراًوانتحيتُ في الزوايامكشوفةً للريح ظهري لكن طائفاً منه اعاد سِفر الحكاية **************كيف ؟؟ وانتي تكتبين الشعرالذي سيُرممً خراب العالمً من الندوب والشظايالتعود الارض لدورتها ويعود الحب يسيل كما الجداول تسيل للبحركما المرايا. ************برغم غيابك تظل أبنُ هذي البلاد يالهذي البلاد بلادك التي لا تُمَل كامراءة طريةً مُثيرة للالهام كلانا يتأبط فيها الحزنتؤطر جُدرها صور الشهداء كان لكلً رواية كان لكلً حياةوتلك فنطازيا هذه البلادتدفن موتاها ثم تتأهب للعيشأي ملحمة لبقائها ؟؟ **************هل نجثو لنبكي زمن مُضاع ؟؟وطوفان ربما يعود ام هل ننال بركات السماء لنفتح الابواب لنرى كيف تولد الاشياءويعود الشعراء بقصائدهم ليرمموا حزن هذا العالم ؟ليجّملوا خرابه. ......
#قمرٌ
#عابر
#ُبرهة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702194
الحوار المتمدن
كواكب الساعدي - قمرٌ عابر في ُبرهة زمن
قمر منى : :قصة الأطفال زغرودة ودماء والتحذير من الأضرار
#الحوار_المتمدن
#قمر_منى قصة زغرودة ودماء ، قصة قصيرة لليافعين للكاتب جميل السلحوت، صدرت عن دار الياحور للنشر والتوزيع حديثآ في ٢-;-٠-;-٢-;-٠-;-م ،وقعت في ٨-;- صفحات وتخللتها رسومات معبرة للاحداث. لا شك بان أدب الأطفال يتطلب مهارة عالية في لفت انتباههم سواء في عنوان القصة، أو في المحور الذي تدور حوله أحداثها ، وأيضا من خلال الرسومات التوضيحية التي تلعب دورا كبيرا في جذب الطفل ، بالإضافة الى الهدف من كتابتها بطريقة تصل الى ذهن الطفل بكل بساطة . إستهل الكاتب قصته بعنوان لافت جدا، وقوي التعبير إلا أنني أرى بأن كلمة دماء غير محبذة عند الأطفال، لكنه خفف الكلمة وسبقها بكلمة زغرودة، فكان العنوان ممزوجا ما بين الفرح والحزن . تدور أحداث القصة حول:• إساءة التعبير عن الفرح خصوصا في المجتمعات العربية الشرقية ، وذلك من خلال استعمال المفرقعات والألعاب النارية، التي مازال الأطفال والشباب أيضا يستحدمونها حتى يومنا هذا، كوسيلة لإخراج طاقتهم والشعور بالسعادة، رغم سَنّ بعض القوانين الرادعة والعقوبات للتخلص منها إلا أنها تستخدم وبكثرة في الأفراح وحفلات التخرج كالتوجيهي.• جهل الأهل وعدم الوعي الكافي عن خطورة هذه الألعاب على حياة أولادهم، عدا عن هدرها للأموال دون فائدة .• وبالرغم من أن المعدل ليس مقياسا لإثبات نسبة ذكاء الطالب، ولا حتى اجتهاده خصوص في هذا الوقت، فالواسطات لها نصيب الأسد بذلك!ولكن نرى أن الكاتب تعمد في إظهار معدل الطالب، ولربما الغاية إثبات مدى التفاخر بالوصول الى أدنى المعدلات والتباهي بها، وأن الطالب الكسول غير الواثق من نجاحه، أو مذهول من نفسه عو عادة ما يحتفل بتجاوزه هذه المرحلة، التي كانت أصعب أيام حياته حسب رأيه؛ وكأنه ليس من حق من يمتلك معدلات متدنية أن يحتفل بالنجاح، ويقتصر فقط على من يحمل معدلات عالية، في جميع الأحوال استخدام المفرقعات محرم على جميع الجهات دون استثناء! • لازال هناك خوف من النجاح والرسوب خصوصا في مرحلة التوجيهي، وهي بالتأكيد مرحلة مهمة، لكن لا بد من تقليل الضغوطات على الطلاب والتخفيف عنهم لاجتياز هذه المرحلة بسلاسة دون تعقيد . • أرى أن الأمّ في القصة هي من يقع على عاتقها جميع المسؤوليات ودائم ما يلاحقها اللوم والتقصير في تربية الأطفال، وهذا ما نراه في واقعنا حيث أن الأب هو آخر من يعلم، وقد تم ذكره في نهاية القصة بأنه حزين على ولده ، لذا لا بد من الحياة المشتركة لإنجاح عملية تربية الأطفال فهي مسألة ليست سهلة، وإني أرى بأنّ التربية السليمة قليلة جدا. وفي النهاية ختم الكاتب القصة بتراجيديا فنية راسم لوحة حزينة عن الأمّ والطفل حينما سأل رائد أمّه "هل ستنبت لي أصابع جديدة بدل التي طيرتها المفرقعات؟ وفي هذا حث للأمّهات كي لا يغفلن عن أبنائهن.ولا شك بأن إجابة الأمّ بأن أصوات المفرقعات تقلق راحة المرضى سواء في المستشفيات أو في البيوت ، فهناك أشخاص تسبب لهم الفوبيا وآخرون يتعرضون لوعكة صحية بسبب هذه الضوضاء التي لا يتحملونها، لذا التفكير بالآخرين ثقافة يجب التنويه بها، وصقلها في الجيل الجديد .٢-;-١-;-/٩-;-/٢-;-٠-;-٢-;-٠-;- ......
#:قصة
#الأطفال
#زغرودة
#ودماء
#والتحذير
#الأضرار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703151
#الحوار_المتمدن
#قمر_منى قصة زغرودة ودماء ، قصة قصيرة لليافعين للكاتب جميل السلحوت، صدرت عن دار الياحور للنشر والتوزيع حديثآ في ٢-;-٠-;-٢-;-٠-;-م ،وقعت في ٨-;- صفحات وتخللتها رسومات معبرة للاحداث. لا شك بان أدب الأطفال يتطلب مهارة عالية في لفت انتباههم سواء في عنوان القصة، أو في المحور الذي تدور حوله أحداثها ، وأيضا من خلال الرسومات التوضيحية التي تلعب دورا كبيرا في جذب الطفل ، بالإضافة الى الهدف من كتابتها بطريقة تصل الى ذهن الطفل بكل بساطة . إستهل الكاتب قصته بعنوان لافت جدا، وقوي التعبير إلا أنني أرى بأن كلمة دماء غير محبذة عند الأطفال، لكنه خفف الكلمة وسبقها بكلمة زغرودة، فكان العنوان ممزوجا ما بين الفرح والحزن . تدور أحداث القصة حول:• إساءة التعبير عن الفرح خصوصا في المجتمعات العربية الشرقية ، وذلك من خلال استعمال المفرقعات والألعاب النارية، التي مازال الأطفال والشباب أيضا يستحدمونها حتى يومنا هذا، كوسيلة لإخراج طاقتهم والشعور بالسعادة، رغم سَنّ بعض القوانين الرادعة والعقوبات للتخلص منها إلا أنها تستخدم وبكثرة في الأفراح وحفلات التخرج كالتوجيهي.• جهل الأهل وعدم الوعي الكافي عن خطورة هذه الألعاب على حياة أولادهم، عدا عن هدرها للأموال دون فائدة .• وبالرغم من أن المعدل ليس مقياسا لإثبات نسبة ذكاء الطالب، ولا حتى اجتهاده خصوص في هذا الوقت، فالواسطات لها نصيب الأسد بذلك!ولكن نرى أن الكاتب تعمد في إظهار معدل الطالب، ولربما الغاية إثبات مدى التفاخر بالوصول الى أدنى المعدلات والتباهي بها، وأن الطالب الكسول غير الواثق من نجاحه، أو مذهول من نفسه عو عادة ما يحتفل بتجاوزه هذه المرحلة، التي كانت أصعب أيام حياته حسب رأيه؛ وكأنه ليس من حق من يمتلك معدلات متدنية أن يحتفل بالنجاح، ويقتصر فقط على من يحمل معدلات عالية، في جميع الأحوال استخدام المفرقعات محرم على جميع الجهات دون استثناء! • لازال هناك خوف من النجاح والرسوب خصوصا في مرحلة التوجيهي، وهي بالتأكيد مرحلة مهمة، لكن لا بد من تقليل الضغوطات على الطلاب والتخفيف عنهم لاجتياز هذه المرحلة بسلاسة دون تعقيد . • أرى أن الأمّ في القصة هي من يقع على عاتقها جميع المسؤوليات ودائم ما يلاحقها اللوم والتقصير في تربية الأطفال، وهذا ما نراه في واقعنا حيث أن الأب هو آخر من يعلم، وقد تم ذكره في نهاية القصة بأنه حزين على ولده ، لذا لا بد من الحياة المشتركة لإنجاح عملية تربية الأطفال فهي مسألة ليست سهلة، وإني أرى بأنّ التربية السليمة قليلة جدا. وفي النهاية ختم الكاتب القصة بتراجيديا فنية راسم لوحة حزينة عن الأمّ والطفل حينما سأل رائد أمّه "هل ستنبت لي أصابع جديدة بدل التي طيرتها المفرقعات؟ وفي هذا حث للأمّهات كي لا يغفلن عن أبنائهن.ولا شك بأن إجابة الأمّ بأن أصوات المفرقعات تقلق راحة المرضى سواء في المستشفيات أو في البيوت ، فهناك أشخاص تسبب لهم الفوبيا وآخرون يتعرضون لوعكة صحية بسبب هذه الضوضاء التي لا يتحملونها، لذا التفكير بالآخرين ثقافة يجب التنويه بها، وصقلها في الجيل الجديد .٢-;-١-;-/٩-;-/٢-;-٠-;-٢-;-٠-;- ......
#:قصة
#الأطفال
#زغرودة
#ودماء
#والتحذير
#الأضرار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703151
الحوار المتمدن
قمر منى - :قصة الأطفال زغرودة ودماء والتحذير من الأضرار
خالد بوفريوا : قلعة مكونة وأشياء أخرى ... قراءة في رواية -ليال بلا قمر-
#الحوار_المتمدن
#خالد_بوفريوا لا شيء، نعم. لا شيء غير صرخة الغيوان الرافضة (علاش أنا ضحية للصمت) تستحق أن تستهل هذا القسط من الكتابة، باعتبارها ضربًا من ضروب الصلاة بلغة «كافكا»:غير خذوني لله، غير خذوني..روحي نهيب لفداكم، غير خذوني..معدوم ولفي لله دلوني..ما صابر على اللي مشاو، أنا ما صابر..صفايح فيدين حداد، أنا ما صابر..هذه الكلمات كانت وما زالت وستبقى تعبر بدون رتوش عن أنين حواري المغرب المنسية، وعن معتقلات المغرب ومخافره وسراديب ظلامه، بل وتعبر كذلك عن تجبر النظام القائم على مواطنيه -إن لم نقل رعاياه- ومواطني أقرب جيرانه إبان مغامرته الاستعمارية للإقليم المقبرة (إقليم الصحراء الغربية). فخلال 161 صفحة من الحجم المتوسط استطاع -وكله محاولة- ذ. عبد الرحمان خوجا في روايته «ليال بلا قمر» أن يعرض بضاعة انتقامية بكل تقنيات Marketing على هامش محج أعتى ديكتاتوريات القرن الماضي، بضاعة فيها الضرب بسياط الإنسانية الشيء الكثير للعنصر والعرق والوجود الصحراوي على أرضه، ومستنبت تاريخه، وبدوية وطنه، المكبل بلعنة الجبر الشمالي؛ منْ تتناغم معهم وبهم عشوائيات البعد الأورو-إفريقي؛ بل ونسبح بمعيتهم داخل تيار المصير المشترك ووحدة اللغة والدين وتضارب المصالح… لكن الشمال وإقطاعيه اختاروا لغة Colonial.ما إن تُلامس غِلافه الخشن حتى تصدم بعنوان مُحمر، عريض معلق على دفته الأمامية (ليال بلا قمر، تتوسطه صورة مكفهرة تحيل لآهات الجراح المنغمسة حد التخمة في تجاعيد الأسى وتجاويف الفكرة؛ حفر المعتقلات السرية (درب مولاي شريف، قلعة مكونة، قصر الباشا، أكدز). قد تختلف النعوت والأماكن لكنها تتقاطع في حقبة زمنية يخيل لنا أنها انقطعت، الا أن جمرها ورصاصها باقٍ ما بقيت سلطة التاج.[لم تكن تلك الليلة في ظاهرها سوى ليلة كسائر الليالي، إلا أنها كانت ليلة بلا قمر! موقعها في تاريخ الميلاد هو 17 من مارس من سنة 76 في القرن العشرين، لكن وقعها في ذاكرتي لم يكن يعد بالساعات، وإنما بالشهور، ولربما بالسنين!]، بهذه الجمل النازفة، الدامية، المثخنة بالوجع، المثقلة بالغرائز؛ استهل كاتبنا ميلاد مولوده من جنس السرد الذي يضاجعك وتضاجعه بدون حياء، يغريك، يغويك، يمارس تجبره على خيالك حتى بدون أدنى مقاومة أو اعتراض. لأنك أمام هالة! الهالة لو قُرنت بسجال ألف ليلة وليلة لذابت الأخيرة أمام حجم الفظاعات الملكية، وسادية نيكروفوبيا الانتقام.(3 أجزاء) مُشكلة قوام الرواية برمتها كانت كافية لانبلاج نص خرج كالعنقاء بعد مخاض عسير من «شفهية الحكاية» التي لم تعرف تدوينًا يشملها، يلملمها من كل الزوايا، بعدما جفت جفون رفوف أدب السجون بالصحراء الغربية وأصابها القحط الموسمي، اللهم باكورة كاتبنا -القيد القراءة- و(أشعار الحياة) للمعتقل السياسي السابق «سعيد البيلال»، و(قبو العمر) للمعتقل السياسي «سيد امو بابوزيد» [..]، إلى غير ذلك من التراتيل التي كانت وستظل ندبة جرح على نهدي الإنسانية، بل شكوى أمام عدالة السماء غير القابلة للتقادم.ما نحن بصدد نفض الأتربة عن جنباته ليس «عملًا روائيًّا» يعبر عن حزمة خواطر مخصية على ناصية بقشيش عشاق القرن 21، ولا بصراع جدلي بين ثنائيات فلسفية ضيقة (الظلام/النور، الجهل/العلم، الخير/الشر…) ولا حتى بخيال درامي نابع من مخيال كاتبه. إنها ذكرى، وجع منسي، حشرشة شعب لا يعرف غير الخيام، هوية أُريد لها أن تكون ضمن التراث، بل ليس هذا ولا ذاك، إنها «لغة البرافدا الحقة» النابعة من كومة الظلام وزنازين تحالف (فرانكو وليوطي) التي يرويها كاتبنا بضمير المتكلم العارف ا ......
#قلعة
#مكونة
#وأشياء
#أخرى
#قراءة
#رواية
#-ليال
#قمر-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706475
#الحوار_المتمدن
#خالد_بوفريوا لا شيء، نعم. لا شيء غير صرخة الغيوان الرافضة (علاش أنا ضحية للصمت) تستحق أن تستهل هذا القسط من الكتابة، باعتبارها ضربًا من ضروب الصلاة بلغة «كافكا»:غير خذوني لله، غير خذوني..روحي نهيب لفداكم، غير خذوني..معدوم ولفي لله دلوني..ما صابر على اللي مشاو، أنا ما صابر..صفايح فيدين حداد، أنا ما صابر..هذه الكلمات كانت وما زالت وستبقى تعبر بدون رتوش عن أنين حواري المغرب المنسية، وعن معتقلات المغرب ومخافره وسراديب ظلامه، بل وتعبر كذلك عن تجبر النظام القائم على مواطنيه -إن لم نقل رعاياه- ومواطني أقرب جيرانه إبان مغامرته الاستعمارية للإقليم المقبرة (إقليم الصحراء الغربية). فخلال 161 صفحة من الحجم المتوسط استطاع -وكله محاولة- ذ. عبد الرحمان خوجا في روايته «ليال بلا قمر» أن يعرض بضاعة انتقامية بكل تقنيات Marketing على هامش محج أعتى ديكتاتوريات القرن الماضي، بضاعة فيها الضرب بسياط الإنسانية الشيء الكثير للعنصر والعرق والوجود الصحراوي على أرضه، ومستنبت تاريخه، وبدوية وطنه، المكبل بلعنة الجبر الشمالي؛ منْ تتناغم معهم وبهم عشوائيات البعد الأورو-إفريقي؛ بل ونسبح بمعيتهم داخل تيار المصير المشترك ووحدة اللغة والدين وتضارب المصالح… لكن الشمال وإقطاعيه اختاروا لغة Colonial.ما إن تُلامس غِلافه الخشن حتى تصدم بعنوان مُحمر، عريض معلق على دفته الأمامية (ليال بلا قمر، تتوسطه صورة مكفهرة تحيل لآهات الجراح المنغمسة حد التخمة في تجاعيد الأسى وتجاويف الفكرة؛ حفر المعتقلات السرية (درب مولاي شريف، قلعة مكونة، قصر الباشا، أكدز). قد تختلف النعوت والأماكن لكنها تتقاطع في حقبة زمنية يخيل لنا أنها انقطعت، الا أن جمرها ورصاصها باقٍ ما بقيت سلطة التاج.[لم تكن تلك الليلة في ظاهرها سوى ليلة كسائر الليالي، إلا أنها كانت ليلة بلا قمر! موقعها في تاريخ الميلاد هو 17 من مارس من سنة 76 في القرن العشرين، لكن وقعها في ذاكرتي لم يكن يعد بالساعات، وإنما بالشهور، ولربما بالسنين!]، بهذه الجمل النازفة، الدامية، المثخنة بالوجع، المثقلة بالغرائز؛ استهل كاتبنا ميلاد مولوده من جنس السرد الذي يضاجعك وتضاجعه بدون حياء، يغريك، يغويك، يمارس تجبره على خيالك حتى بدون أدنى مقاومة أو اعتراض. لأنك أمام هالة! الهالة لو قُرنت بسجال ألف ليلة وليلة لذابت الأخيرة أمام حجم الفظاعات الملكية، وسادية نيكروفوبيا الانتقام.(3 أجزاء) مُشكلة قوام الرواية برمتها كانت كافية لانبلاج نص خرج كالعنقاء بعد مخاض عسير من «شفهية الحكاية» التي لم تعرف تدوينًا يشملها، يلملمها من كل الزوايا، بعدما جفت جفون رفوف أدب السجون بالصحراء الغربية وأصابها القحط الموسمي، اللهم باكورة كاتبنا -القيد القراءة- و(أشعار الحياة) للمعتقل السياسي السابق «سعيد البيلال»، و(قبو العمر) للمعتقل السياسي «سيد امو بابوزيد» [..]، إلى غير ذلك من التراتيل التي كانت وستظل ندبة جرح على نهدي الإنسانية، بل شكوى أمام عدالة السماء غير القابلة للتقادم.ما نحن بصدد نفض الأتربة عن جنباته ليس «عملًا روائيًّا» يعبر عن حزمة خواطر مخصية على ناصية بقشيش عشاق القرن 21، ولا بصراع جدلي بين ثنائيات فلسفية ضيقة (الظلام/النور، الجهل/العلم، الخير/الشر…) ولا حتى بخيال درامي نابع من مخيال كاتبه. إنها ذكرى، وجع منسي، حشرشة شعب لا يعرف غير الخيام، هوية أُريد لها أن تكون ضمن التراث، بل ليس هذا ولا ذاك، إنها «لغة البرافدا الحقة» النابعة من كومة الظلام وزنازين تحالف (فرانكو وليوطي) التي يرويها كاتبنا بضمير المتكلم العارف ا ......
#قلعة
#مكونة
#وأشياء
#أخرى
#قراءة
#رواية
#-ليال
#قمر-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706475
الحوار المتمدن
خالد بوفريوا - قلعة مكونة وأشياء أخرى ... قراءة في رواية -ليال بلا قمر-
سعد محمد مهدي غلام : قَمَرَ عُمُري صَحْن وَجْهكَََُُُُِِِِّّْْْْ
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_مهدي_غلام وَجْهكِ،النُّورَانِيّ النَّاريّ ،فَكّ مُفْترِسٌ يُطارِدني لَيْل نَهاروَجْهكِ، سِتَارَة حَرملك السُّلْطَان مَنْسولة وَجْهكِ، نَهار حَدائِق السِّتَّة قَصَائِد الشِّعْريةوَجْهكِ، رف فَرَاش اِستِوائيّ رَفْرَفَ فافْتَرَشَته عَصَافِير هِنْديّة حَمْراء * وَجْهكِ، شُعاع قَمَريّ نَدَّفْتُه نسائِم على شَجَرة بَلُّوط جَبَلِيّة وَجْهكِ، مِصْباح زُجَاجُة قُمْرةِ القَبْطَان ومِشْكَاته لَمَّة ثَمَرخَرُّوبةناضِج ......
#قَمَرَ
#عُمُري
#صَحْن
#وَجْهكَََُُُُِِِِّّْْْْ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714499
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_مهدي_غلام وَجْهكِ،النُّورَانِيّ النَّاريّ ،فَكّ مُفْترِسٌ يُطارِدني لَيْل نَهاروَجْهكِ، سِتَارَة حَرملك السُّلْطَان مَنْسولة وَجْهكِ، نَهار حَدائِق السِّتَّة قَصَائِد الشِّعْريةوَجْهكِ، رف فَرَاش اِستِوائيّ رَفْرَفَ فافْتَرَشَته عَصَافِير هِنْديّة حَمْراء * وَجْهكِ، شُعاع قَمَريّ نَدَّفْتُه نسائِم على شَجَرة بَلُّوط جَبَلِيّة وَجْهكِ، مِصْباح زُجَاجُة قُمْرةِ القَبْطَان ومِشْكَاته لَمَّة ثَمَرخَرُّوبةناضِج ......
#قَمَرَ
#عُمُري
#صَحْن
#وَجْهكَََُُُُِِِِّّْْْْ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714499
الحوار المتمدن
سعد محمد مهدي غلام - قَمَرَ عُمُري صَحْن وَجْهكَََُُُُِِِِّّْْْْ
قمر محمد منى : القدس معتركنا
#الحوار_المتمدن
#قمر_محمد_منى للقدس.... أكتبأفخر ولا أندب الوضع يؤلم.والألم يُلهموالصبر سلوة...والعابرون شيء آخرليس لهم في القدس محطّللقدس قناديلها... قناديل الليل لم تنم... تنير دروبا وزواياتبارك ليل الرّكع السّجود..تبارك عيونا تسهر في أربطتها...لا يهدأ جيل إلا وسلّم لآخر.دربا وقنديلاً وراية...وتعاقبت الأجيالفلا تماريني في الحقّ إذ لستَ من أهله !!!!سنثور ونثأرسنتبادل طقوس العزاء ونعدّ مقابرنا للشّهداء حصرًاأنت لست وليّ أحد... سوى نفسكللقدس غيرُك ألف وليّ ووليّللقدس ربّ يحميها ألا تراها لا تجزع لم ينضب الدّمع، لم يبرد القلوب يستوطنها الأسىولكنّ الفرج في ثنايا الأسىلا تُلاحي...أنعاتب الدّهر على ما كان...أم نعاتب قريبا خذل القبة والأسوار... وصدره مثقل بالأعلام...أم عربا في لجّة الغياب والصمم والخذلان...لا عتاب اليومفقد فاز من فازوخاب من خابرفعت أقلام النصر وجفّت صحف سطورها من دم..بئس من فوّت الشّرف.وما زال يجتر الهزيمة... في بئس مبرك ومنزل ومعترك...فالقدس لي معترك... وأنتم بلا قدس وبلا معتركفموتوا هدراً في آخر قافلة سرت فأدركت.. ......
#القدس
#معتركنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719854
#الحوار_المتمدن
#قمر_محمد_منى للقدس.... أكتبأفخر ولا أندب الوضع يؤلم.والألم يُلهموالصبر سلوة...والعابرون شيء آخرليس لهم في القدس محطّللقدس قناديلها... قناديل الليل لم تنم... تنير دروبا وزواياتبارك ليل الرّكع السّجود..تبارك عيونا تسهر في أربطتها...لا يهدأ جيل إلا وسلّم لآخر.دربا وقنديلاً وراية...وتعاقبت الأجيالفلا تماريني في الحقّ إذ لستَ من أهله !!!!سنثور ونثأرسنتبادل طقوس العزاء ونعدّ مقابرنا للشّهداء حصرًاأنت لست وليّ أحد... سوى نفسكللقدس غيرُك ألف وليّ ووليّللقدس ربّ يحميها ألا تراها لا تجزع لم ينضب الدّمع، لم يبرد القلوب يستوطنها الأسىولكنّ الفرج في ثنايا الأسىلا تُلاحي...أنعاتب الدّهر على ما كان...أم نعاتب قريبا خذل القبة والأسوار... وصدره مثقل بالأعلام...أم عربا في لجّة الغياب والصمم والخذلان...لا عتاب اليومفقد فاز من فازوخاب من خابرفعت أقلام النصر وجفّت صحف سطورها من دم..بئس من فوّت الشّرف.وما زال يجتر الهزيمة... في بئس مبرك ومنزل ومعترك...فالقدس لي معترك... وأنتم بلا قدس وبلا معتركفموتوا هدراً في آخر قافلة سرت فأدركت.. ......
#القدس
#معتركنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719854
الحوار المتمدن
قمر محمد منى - القدس معتركنا
عماد عبد اللطيف سالم : الآلهة الضيّقة.. مثل قمرٍ قاحلٍ جدّاً
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم أُقسِمُ بالعامِ الفائت.اُقسِمُ بالليل.أُقسِمُ بهذهِ الليلة.اُقسِمُ بنهارٍ لا يأتي.أُقسِمُ بالآلهةِ الضيّقةفي فمكِ الواسعالذي يشبهُ قمراً قاحِلاً جدّاً.اُقسِمُ بوجهكِ الجاحدِكنسيانٍ لا مفَرّ منه.اُقسِمُ بالكثير من الأشياءِ التي لا معنى لهابالنسبةِ ليأنّ العالمَ سيكونُ أسوأَ بغيابك و أنّ العامَ القادمَسيكونُ منزوعَ العذوبةِمثل حليبِ الأيتام.مثل"حليماتٍ" كثيراتلم يُرْضِعنَ نبيّاً واحداً..أو .. على الأقلّ ..مثل العامِ الماضيالذي لم أضَعْ فيهِ كفّيَ الفارغَعلى كفّكِ الخاليكما يجب.اُقْسِمُ بالعام القادمأنّني سأُقبِّلُ أصابعكِ فيهإصبعاً إصبعاوسأموتُ عند "البُنصرِ" الأيسرِ البهيّولن أبلُغَ أبداًذلكَ "الإبهامَ" الشارد الذهنالغافي منذُ قرونفوق روحي. ......
#الآلهة
#الضيّقة..
#قمرٍ
#قاحلٍ
#جدّاً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742416
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم أُقسِمُ بالعامِ الفائت.اُقسِمُ بالليل.أُقسِمُ بهذهِ الليلة.اُقسِمُ بنهارٍ لا يأتي.أُقسِمُ بالآلهةِ الضيّقةفي فمكِ الواسعالذي يشبهُ قمراً قاحِلاً جدّاً.اُقسِمُ بوجهكِ الجاحدِكنسيانٍ لا مفَرّ منه.اُقسِمُ بالكثير من الأشياءِ التي لا معنى لهابالنسبةِ ليأنّ العالمَ سيكونُ أسوأَ بغيابك و أنّ العامَ القادمَسيكونُ منزوعَ العذوبةِمثل حليبِ الأيتام.مثل"حليماتٍ" كثيراتلم يُرْضِعنَ نبيّاً واحداً..أو .. على الأقلّ ..مثل العامِ الماضيالذي لم أضَعْ فيهِ كفّيَ الفارغَعلى كفّكِ الخاليكما يجب.اُقْسِمُ بالعام القادمأنّني سأُقبِّلُ أصابعكِ فيهإصبعاً إصبعاوسأموتُ عند "البُنصرِ" الأيسرِ البهيّولن أبلُغَ أبداًذلكَ "الإبهامَ" الشارد الذهنالغافي منذُ قرونفوق روحي. ......
#الآلهة
#الضيّقة..
#قمرٍ
#قاحلٍ
#جدّاً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742416
الحوار المتمدن
عماد عبد اللطيف سالم - الآلهة الضيّقة.. مثل قمرٍ قاحلٍ جدّاً
قمر عبدالرحمن : قراءة في كتاب -الرّغيف الأسود- للكاتب المغربيّ حسن المصلوحي
#الحوار_المتمدن
#قمر_عبدالرحمن قمر عبد الرحمن:ربّما ما يحزن في هذه الحياة أنّنا جميعًا راحلون، ولكنّ الرّحيل قد يكون مبهجًا في بعض الأحيان، وخاصَّة إن كان خلاصًا من تعب أرهقنا، أو إن كان رحيلًا بهيًا كما نحبُّ ونشتهي، وأمر الرَّحيل يُورِّق الكثيرين في السَّنوات الأخيرة بسبب فيروس كورونا وكثرة الرَّاحلين للحياة الأبديَّة.. ولا أخفيكم أنَّ أمر الرَّحيل والخلود وترك الأثر يؤرِّقني أنا أيضًا ككاتبة ."الرَّغيف الأسود" بداية حيَّرني الاسم، فقد يكون الرَّغيف جافًا، أو ملوثًا، أو غاليًا، لكن كيف يكون أسودًا؟ لكن بعد قراءتي للقصص وجدت الإجابة، فقد كان أسودًا من القهر، رغم ذكريات الطُّفولة الجميلة التي يخلقها الفقراء من قسوة الظُّروف. أعتقد أنَّ المذكرات وكتب السِّير، هي من الأدب الجاذب للقارىء، حيث يتملَّك القارىء الفضول في معرفة كيف عاش هذا الأديب؟ وكيف كانت حياته الأولى؟ ولا شكَّ أنَّ مرحلة الطُّفولة لها تأثير عظيم على أيّ كاتب وكتاباته، وربَّما يعتقد الكاتب أنَّه في أوَّل إصدار له يكون قد فرَّغ كلّ ذكريات الطُّفولة الحزينة والسَّعيدة، لينتقل في الإصدار الثاني لعمل آخر بعيد عن الذَّكريات التي سقطت عن كاهله في العمل الأوَّل. ولكن نقتنع فيما بعد أنَّنا لا نستطيع إفراغ جميع الذِّكريات التي تأثَّرنا بها في عملٍ واحد، وربَّما ترافقنا الذِّكريات في كلِّ أعمالنا الأدبيَّة حتَّى آخر إصدار. وفي الرَّغيف الأسود شعرت أنَّ القصص والمذكرات طبيعيَّة جدًّا وحقيقيَّة، وما حصل مع الأستاذ حسن يحصل مع الكثيرين في مرحلة الطُّفولة كالفقر، والخوف من المدرسة، والميول إلى التَّمرد في التَّصرفات، وحبّ الاستطلاع، ولكنَّ الفرق بين طفلٍ وآخر، هو تحويل هذه الأحداث المفرحة والمحزنة إلى إبداع، فهناك فرقٌ شاسع بين من يعتبر المصائب مصائبًا، وبين من يتخذّها دافعًا لحياة أفضل. ولحسن حظِّنا أنَّ الأستاذ حسن اتخذ مما عايشه دافعًا للإبداع وأنتج لنا "الرَّغيف الأسود" استمتعت بقصّة العشق الأوَّل، وفي وصف مدينة تطوان الجميلة وإحساس الكاتب العميق بالطَّبيعة، الهواء والبحر والشَّاطىء والوجه الجميل والذِّكريات، وفي أغلب القصص يثبت الكاتب أنّ الطَّيش، والكذب البريء، والخوف، والعقاب، وكلّ الأشخاص العابرين في حياة أيّ طفل، لهم أثرٌ كبيرٌ في تكوين شخصيته وصقلها ليصبح إمّا عالة على المجتمع، أو عاليًا في المجتمع، كما أنَّ القصص تؤكد على أنَّنا مع مرور الوقت، نفقد الإحساس بالأشياء كما يجب، وهذه الغصَّة التي يشعر بها الكاتب إزاء الماضي والحاضر، أشعر بها في التّعامل مع الجيل الجديد (الأطفال الآن) فهم يرسمون عالمًا خاصًا بهم، لا يريدون ذكرياتِنا ولا يسمعون منَّا، ويتهرَّبون من نصائحنا قدر إمكانهم. أنتقل لقصة لاقطات البطاطس، قصّة قاسية جدًّا.. طبعًا ليست أقسى من الواقع، لكنَّها تشبه إلى حدٍّ كبير حياة العشوائيات في مصر، التي نُقلت لنا تفاصيلها من خلال الأفلام السِّينمائيَّة والمسلسلات المصريَّة المتكرِّرة لهذه الفئة، وبالمناسبة هناك عشوائيات في كلِّ مكان في العالم، وما ذكره الكاتب حسن غيضٌ من فيض، ففي هذه المناطق يكون أغلب النَّاس ناقمًا على واقعه وعلى نفسه قبل الآخر، وآمل أن يشمل العدل هذه المناطق لكي لا تتكاثر هي وروّادها. الجدة حنَّة الودودة، جميل جدًّا وقريب من الوجدان حديث الكاتب عن جدَّته حنَّة. فالجدَّات قريبات من قلوبنا وطفولتنا، بحنانهنَّ وقلبهنَّ الكبير، لكنِّي لم أشعر بالعطف الكافي الذي تكلَّم عنه الكاتب من جدَّاتي، فقد كان محظوظًا أنَّه نال كلّ هذا العطف من جدَّته، فاليوم الجدَّات modern لا يتقنَّ صنعَ الوجبات الدَّسم ......
#قراءة
#كتاب
#-الرّغيف
#الأسود-
#للكاتب
#المغربيّ
#المصلوحي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751128
#الحوار_المتمدن
#قمر_عبدالرحمن قمر عبد الرحمن:ربّما ما يحزن في هذه الحياة أنّنا جميعًا راحلون، ولكنّ الرّحيل قد يكون مبهجًا في بعض الأحيان، وخاصَّة إن كان خلاصًا من تعب أرهقنا، أو إن كان رحيلًا بهيًا كما نحبُّ ونشتهي، وأمر الرَّحيل يُورِّق الكثيرين في السَّنوات الأخيرة بسبب فيروس كورونا وكثرة الرَّاحلين للحياة الأبديَّة.. ولا أخفيكم أنَّ أمر الرَّحيل والخلود وترك الأثر يؤرِّقني أنا أيضًا ككاتبة ."الرَّغيف الأسود" بداية حيَّرني الاسم، فقد يكون الرَّغيف جافًا، أو ملوثًا، أو غاليًا، لكن كيف يكون أسودًا؟ لكن بعد قراءتي للقصص وجدت الإجابة، فقد كان أسودًا من القهر، رغم ذكريات الطُّفولة الجميلة التي يخلقها الفقراء من قسوة الظُّروف. أعتقد أنَّ المذكرات وكتب السِّير، هي من الأدب الجاذب للقارىء، حيث يتملَّك القارىء الفضول في معرفة كيف عاش هذا الأديب؟ وكيف كانت حياته الأولى؟ ولا شكَّ أنَّ مرحلة الطُّفولة لها تأثير عظيم على أيّ كاتب وكتاباته، وربَّما يعتقد الكاتب أنَّه في أوَّل إصدار له يكون قد فرَّغ كلّ ذكريات الطُّفولة الحزينة والسَّعيدة، لينتقل في الإصدار الثاني لعمل آخر بعيد عن الذَّكريات التي سقطت عن كاهله في العمل الأوَّل. ولكن نقتنع فيما بعد أنَّنا لا نستطيع إفراغ جميع الذِّكريات التي تأثَّرنا بها في عملٍ واحد، وربَّما ترافقنا الذِّكريات في كلِّ أعمالنا الأدبيَّة حتَّى آخر إصدار. وفي الرَّغيف الأسود شعرت أنَّ القصص والمذكرات طبيعيَّة جدًّا وحقيقيَّة، وما حصل مع الأستاذ حسن يحصل مع الكثيرين في مرحلة الطُّفولة كالفقر، والخوف من المدرسة، والميول إلى التَّمرد في التَّصرفات، وحبّ الاستطلاع، ولكنَّ الفرق بين طفلٍ وآخر، هو تحويل هذه الأحداث المفرحة والمحزنة إلى إبداع، فهناك فرقٌ شاسع بين من يعتبر المصائب مصائبًا، وبين من يتخذّها دافعًا لحياة أفضل. ولحسن حظِّنا أنَّ الأستاذ حسن اتخذ مما عايشه دافعًا للإبداع وأنتج لنا "الرَّغيف الأسود" استمتعت بقصّة العشق الأوَّل، وفي وصف مدينة تطوان الجميلة وإحساس الكاتب العميق بالطَّبيعة، الهواء والبحر والشَّاطىء والوجه الجميل والذِّكريات، وفي أغلب القصص يثبت الكاتب أنّ الطَّيش، والكذب البريء، والخوف، والعقاب، وكلّ الأشخاص العابرين في حياة أيّ طفل، لهم أثرٌ كبيرٌ في تكوين شخصيته وصقلها ليصبح إمّا عالة على المجتمع، أو عاليًا في المجتمع، كما أنَّ القصص تؤكد على أنَّنا مع مرور الوقت، نفقد الإحساس بالأشياء كما يجب، وهذه الغصَّة التي يشعر بها الكاتب إزاء الماضي والحاضر، أشعر بها في التّعامل مع الجيل الجديد (الأطفال الآن) فهم يرسمون عالمًا خاصًا بهم، لا يريدون ذكرياتِنا ولا يسمعون منَّا، ويتهرَّبون من نصائحنا قدر إمكانهم. أنتقل لقصة لاقطات البطاطس، قصّة قاسية جدًّا.. طبعًا ليست أقسى من الواقع، لكنَّها تشبه إلى حدٍّ كبير حياة العشوائيات في مصر، التي نُقلت لنا تفاصيلها من خلال الأفلام السِّينمائيَّة والمسلسلات المصريَّة المتكرِّرة لهذه الفئة، وبالمناسبة هناك عشوائيات في كلِّ مكان في العالم، وما ذكره الكاتب حسن غيضٌ من فيض، ففي هذه المناطق يكون أغلب النَّاس ناقمًا على واقعه وعلى نفسه قبل الآخر، وآمل أن يشمل العدل هذه المناطق لكي لا تتكاثر هي وروّادها. الجدة حنَّة الودودة، جميل جدًّا وقريب من الوجدان حديث الكاتب عن جدَّته حنَّة. فالجدَّات قريبات من قلوبنا وطفولتنا، بحنانهنَّ وقلبهنَّ الكبير، لكنِّي لم أشعر بالعطف الكافي الذي تكلَّم عنه الكاتب من جدَّاتي، فقد كان محظوظًا أنَّه نال كلّ هذا العطف من جدَّته، فاليوم الجدَّات modern لا يتقنَّ صنعَ الوجبات الدَّسم ......
#قراءة
#كتاب
#-الرّغيف
#الأسود-
#للكاتب
#المغربيّ
#المصلوحي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751128
الحوار المتمدن
قمر عبدالرحمن - قراءة في كتاب -الرّغيف الأسود- للكاتب المغربيّ حسن المصلوحي
أسامة مهدي الكعبي : قمرُ تموز
#الحوار_المتمدن
#أسامة_مهدي_الكعبي قَمَرٌ يُحَدِّقُ بي يُشيرُ إلى الحَقيقَةْ قمَرٌ يُحَدِّثُنا عَنِ المَسْروقِ مِنّا !قَمَرٌ يمُدُّ لنا يَدَيْهْ قَمَرٌ يُلَمِّحْ ... !! * * *أمَلٌ يقودُ إلى الحقيقَةِ بَعْضَنا !أملٌ يُجَدِّدُ الابْتِسامَةْ أمَلٌ يُعَلّمُنا الدِّفاعَ عنِ الحياةْ أَمَلٌ مُؤجّل !! . * * *تَمّوزُ رُعْبْ ! ضاقَتْ بهِ هذي القيُودُ تَحَجَّرّتْ كَتِفَاهُ مِنْ ثِقْلِ السَّلاسِلْ سَرَقَ اللصُوصُ شَبَابَهُ ما بينَ مُنْتَبهٍ وغافِل !! تَمّوزُ حُبّْما ماتَ مَنْ وهبَ الحياةْ للْعاشِقينْ ما عاشَ يوماً في القُصورْوَهُوَ الزَّعيم !! الباذِلُ النفْسَ العَزيزَةْ المُبْتَلَى في حُبِّ أهْوالِ العراقْ أهدى العراقَ لشعْبِهِ ألحانَ أغنيةٍ جديدة .* * *تَمّوزُ إيقاعٌ ونَغْمَةْسَيَعودُ يَقْتَلِعُ الجُذورَ لِيَغْرِسَ الأمَلَ المُؤجَّل ! تَمّوزُ مِطْرَقةٌ وَمِنْجَل . وقصيدةٌ تُـلـقَى ،وحكايةٌ تُـروى ،ومنارةٌ عند البَصَرْ .تَمّوزُ آتٍ ،سيعودُ يشْرَحُ ما يُلَمِّحهُ القَمَرْ ! . ......
#قمرُ
#تموز
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762161
#الحوار_المتمدن
#أسامة_مهدي_الكعبي قَمَرٌ يُحَدِّقُ بي يُشيرُ إلى الحَقيقَةْ قمَرٌ يُحَدِّثُنا عَنِ المَسْروقِ مِنّا !قَمَرٌ يمُدُّ لنا يَدَيْهْ قَمَرٌ يُلَمِّحْ ... !! * * *أمَلٌ يقودُ إلى الحقيقَةِ بَعْضَنا !أملٌ يُجَدِّدُ الابْتِسامَةْ أمَلٌ يُعَلّمُنا الدِّفاعَ عنِ الحياةْ أَمَلٌ مُؤجّل !! . * * *تَمّوزُ رُعْبْ ! ضاقَتْ بهِ هذي القيُودُ تَحَجَّرّتْ كَتِفَاهُ مِنْ ثِقْلِ السَّلاسِلْ سَرَقَ اللصُوصُ شَبَابَهُ ما بينَ مُنْتَبهٍ وغافِل !! تَمّوزُ حُبّْما ماتَ مَنْ وهبَ الحياةْ للْعاشِقينْ ما عاشَ يوماً في القُصورْوَهُوَ الزَّعيم !! الباذِلُ النفْسَ العَزيزَةْ المُبْتَلَى في حُبِّ أهْوالِ العراقْ أهدى العراقَ لشعْبِهِ ألحانَ أغنيةٍ جديدة .* * *تَمّوزُ إيقاعٌ ونَغْمَةْسَيَعودُ يَقْتَلِعُ الجُذورَ لِيَغْرِسَ الأمَلَ المُؤجَّل ! تَمّوزُ مِطْرَقةٌ وَمِنْجَل . وقصيدةٌ تُـلـقَى ،وحكايةٌ تُـروى ،ومنارةٌ عند البَصَرْ .تَمّوزُ آتٍ ،سيعودُ يشْرَحُ ما يُلَمِّحهُ القَمَرْ ! . ......
#قمرُ
#تموز
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762161
الحوار المتمدن
أسامة مهدي الكعبي - قمرُ تموز