عزيز الخزرجي : أيّها المفكرون و الفلاسفة؛ كونوا كونيّيون فآلظلم خيّم على كل الأرض
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي أيّها المفكّرون والفلاسفة؛كونوا كونيّيـون ربّانيـون:أمّا كيف .. و ما السّبيل لتحقق ألصّفة آلكونيّة في وجودكَ وأنت قد بدأت عامك الميلادي الجديد؟ فلذلك شروط أهمّها:لا تتحقق الصّفة الكونيّة في وجودك عزيزي ألمُفكر و الفيلسوف؛ ما لم تصل وتُحقّق مرتبة الآدميّة بذاتك والتي معها يستوجب تفعيل العقل الباطن لتجعل من القلب هو آلعقل المُفكّر .. بدل العقل الظاهر المحدود الذي لا يرى صاحبه سوى الظاهر, ليكون محوراً للأحكام و الأحلام وآلأسفار الكونيّة, التي معها تتقدم حتى على الصّفة (الأنسانيّة) التي هي الأخرى تعلوا آلصّفة (البشريّة - الحيوانيّة) بفواصل كبيرة, إنها مُتوالية: [بشريّة – إنسانيّة – آدميّة]!وإنك أيّها المُفكّر وآلفيلسوف: عندما تشعر ببلوغك آلحالة (آلآدميّة) تكون قد حصلت المؤهلات المطلوبة لبدء (الأسفار السبعة)؛ لترتبط بكلّ مكونات (الوجود) و (واجب الوجود) و (ممكن الوجود), لهذا تتحسّس الظلم والقهر و كلّ حركة وقعت وفي أيّ مكان مهما صغرت و أينما كانت بوضوح ضمن الشبكة الكونيّة و كأنّها أصابتك بآلصّميم!بتعبير آخر؛ أصبحت كونيّاً (إكوانتوميّاً)؛ يُمكنك إستلام و تبادل الأشارات مع كلّ العوالم الكونيّة بقدر إنفتاحك على المعشوق المبدع للخير وبُغضك للمنكر خصوصاً ألحسد و آلغيبة والكذب والنفاق, ثمّ آلتواضع أمام آلجّميع؛ بحيث لا تعد بعدها ذلك المحدود الذي كان يتعالى؛ بسبب الأنطواء على نفسه يحكم من خلال نظرته الضيقة و منافعه الشخصيّة والحزبيّة ومقدار رزقه, لأنه لم يكن يرى سوى نفسه المحدودة ولذاتها معياراً للتقيم و التعامل مع الوجود, وكما هو حال حكام و سياسيوا بلادنا والعالم مع الوجود و البشر المحكومين بآلقيود التي حجّمت إختياراتهم, حيث لا يُصدّرون حُكماً ولا أمراً إلّا و فيه قبل كلّ الناس ضمان مصالحهم الخاصة دون مصلحة الناس و العالم, بعيداً عن معنى و فلسفة الوجود, لهذا لو أردت أنْ تكون كونيّاً فعليكَ وعي و درك الحقيقة التالية:[Injustice anywhere is a threat to justice everywhere. We are caught in an inescapable network of mutuality, tied in a single garment of destiny. Whatever affects one --dir--ectly, affects all in--dir--ectly.][L injustice partout est une menace pour la justice partout dans le monde. Nous sommes pris dans un réseau de mutualité incontournable, noué dans un seul vêtement de destin. Tout ce qui affecte --dir--ectement un, affecte tout in--dir--ectement.][إنّ الظلم في أيّ مكان يُشكّل تهديدًا للعدالة في كلّ مكان, لقد وقعنا في شبكة الوجود ألمرتبطة بعضها ببعض التي لا مفر منها بسبب حالة الكثرة التي أصابت العالم بعد الوحدة، وهي مرتبطة بلباس وأصل واحد من القدر و من الأصل, ولو تأثّرَ بشيء واحد وبشكل مباشر، فإنّهُ يُؤثر تلقائيّاً على جميع الأشياء بشكلٍ غير مباشر.][بی-;- عدالتی-;- در هرکجا، تهدی-;-دی-;- بر عدالت در همه جاست. ما در ی-;-ک شبکه غی-;-رقابل اجتناب از ی-;-کدی-;-گر متجلی-;- شده ای-;-م که در ی-;-ک لباس ومسير سرنوشت گره خورده است. هر آنچه که شخصی-;- را مستقی-;-ماً تحت تاثی-;-ر قرار دهد، همهء را غی-;-ر مستقی-;-م تحت تاثی-;-ر قرار خواهد داد.]ألفيلسـوف الكونيّ و العارف الحكيم / عزيز الخزرجيCosmic Philosopher / Azez Al-Khazrgy ......
#أيّها
#المفكرون
#الفلاسفة؛
#كونوا
#كونيّيون
#فآلظلم
#خيّم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730887
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي أيّها المفكّرون والفلاسفة؛كونوا كونيّيـون ربّانيـون:أمّا كيف .. و ما السّبيل لتحقق ألصّفة آلكونيّة في وجودكَ وأنت قد بدأت عامك الميلادي الجديد؟ فلذلك شروط أهمّها:لا تتحقق الصّفة الكونيّة في وجودك عزيزي ألمُفكر و الفيلسوف؛ ما لم تصل وتُحقّق مرتبة الآدميّة بذاتك والتي معها يستوجب تفعيل العقل الباطن لتجعل من القلب هو آلعقل المُفكّر .. بدل العقل الظاهر المحدود الذي لا يرى صاحبه سوى الظاهر, ليكون محوراً للأحكام و الأحلام وآلأسفار الكونيّة, التي معها تتقدم حتى على الصّفة (الأنسانيّة) التي هي الأخرى تعلوا آلصّفة (البشريّة - الحيوانيّة) بفواصل كبيرة, إنها مُتوالية: [بشريّة – إنسانيّة – آدميّة]!وإنك أيّها المُفكّر وآلفيلسوف: عندما تشعر ببلوغك آلحالة (آلآدميّة) تكون قد حصلت المؤهلات المطلوبة لبدء (الأسفار السبعة)؛ لترتبط بكلّ مكونات (الوجود) و (واجب الوجود) و (ممكن الوجود), لهذا تتحسّس الظلم والقهر و كلّ حركة وقعت وفي أيّ مكان مهما صغرت و أينما كانت بوضوح ضمن الشبكة الكونيّة و كأنّها أصابتك بآلصّميم!بتعبير آخر؛ أصبحت كونيّاً (إكوانتوميّاً)؛ يُمكنك إستلام و تبادل الأشارات مع كلّ العوالم الكونيّة بقدر إنفتاحك على المعشوق المبدع للخير وبُغضك للمنكر خصوصاً ألحسد و آلغيبة والكذب والنفاق, ثمّ آلتواضع أمام آلجّميع؛ بحيث لا تعد بعدها ذلك المحدود الذي كان يتعالى؛ بسبب الأنطواء على نفسه يحكم من خلال نظرته الضيقة و منافعه الشخصيّة والحزبيّة ومقدار رزقه, لأنه لم يكن يرى سوى نفسه المحدودة ولذاتها معياراً للتقيم و التعامل مع الوجود, وكما هو حال حكام و سياسيوا بلادنا والعالم مع الوجود و البشر المحكومين بآلقيود التي حجّمت إختياراتهم, حيث لا يُصدّرون حُكماً ولا أمراً إلّا و فيه قبل كلّ الناس ضمان مصالحهم الخاصة دون مصلحة الناس و العالم, بعيداً عن معنى و فلسفة الوجود, لهذا لو أردت أنْ تكون كونيّاً فعليكَ وعي و درك الحقيقة التالية:[Injustice anywhere is a threat to justice everywhere. We are caught in an inescapable network of mutuality, tied in a single garment of destiny. Whatever affects one --dir--ectly, affects all in--dir--ectly.][L injustice partout est une menace pour la justice partout dans le monde. Nous sommes pris dans un réseau de mutualité incontournable, noué dans un seul vêtement de destin. Tout ce qui affecte --dir--ectement un, affecte tout in--dir--ectement.][إنّ الظلم في أيّ مكان يُشكّل تهديدًا للعدالة في كلّ مكان, لقد وقعنا في شبكة الوجود ألمرتبطة بعضها ببعض التي لا مفر منها بسبب حالة الكثرة التي أصابت العالم بعد الوحدة، وهي مرتبطة بلباس وأصل واحد من القدر و من الأصل, ولو تأثّرَ بشيء واحد وبشكل مباشر، فإنّهُ يُؤثر تلقائيّاً على جميع الأشياء بشكلٍ غير مباشر.][بی-;- عدالتی-;- در هرکجا، تهدی-;-دی-;- بر عدالت در همه جاست. ما در ی-;-ک شبکه غی-;-رقابل اجتناب از ی-;-کدی-;-گر متجلی-;- شده ای-;-م که در ی-;-ک لباس ومسير سرنوشت گره خورده است. هر آنچه که شخصی-;- را مستقی-;-ماً تحت تاثی-;-ر قرار دهد، همهء را غی-;-ر مستقی-;-م تحت تاثی-;-ر قرار خواهد داد.]ألفيلسـوف الكونيّ و العارف الحكيم / عزيز الخزرجيCosmic Philosopher / Azez Al-Khazrgy ......
#أيّها
#المفكرون
#الفلاسفة؛
#كونوا
#كونيّيون
#فآلظلم
#خيّم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730887
الحوار المتمدن
عزيز الخزرجي - أيّها المفكرون و الفلاسفة؛ كونوا (كونيّيون) فآلظلم خيّم على كل الأرض!