شادي الشماوي : مجزرة تولسا العنصريّة : أعمق درس
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي بوب أفاكيان ، جريد " الثورة " عدد 702 ، 1 جوان 2021https://revcom.us/a/702/bob-avakian-the-racist-tulsa-massacre-en.htmlتوافق هذه السنة مائويّة مجزرة تولسا لسنة 1921 التي قتلت خلالها غوغاء مسلّحة من البيض العنصريّين بمن فيهم العديد من عناصر الشرطة بتولسا ، أوكلاهوما ، الولايات المتّحدة ، قتلت مئات السود و روّعت الآلاف و حرقت حيّا يقطنه السود، بكنائسه و مستشفياه و منازله و مكتباته و متاجره . و هذا الصنف من القمع الإجراميّ لا يزال قائما بعدّة طرق رهيبة في ظلّ هذا النظام – في هذه البلاد و عبر العالم . قضيّة منتهية . هذا النظام منذ بدايته الأولى وصولا إلى يومنا هذا ، مسؤول عن أفظع الجرائم البشعبة ضد الإنسانيّة .و هذا النظام لن يكفّ أبدا عن القيام بذلك –لا يمكنه أ يكفّ عن القيام بذلك – طالما بقي في السلطة و بقي نفوذه ساري المفعول . هذا درس ينبغي علينا إستيعابه بصرامة – و التحرّك على أساسه ! المسألة ليست مسألة ما إذا كان من الضروري الإطاحة بهذا النظام و إنّما هي مسألة كيف يمكن ، في أقرب وقت ، أن يكنسه نضال ثوريّ لملايين الناس الذين أتعبهم حدّ المرض و أغضبهم واقع أنّ أشياءا مثل مجزرة تولسا ليست نوعا من " الإستثناء " بل هي " القاعدة " – إنّها تكثيف لما يعنيه هذا النظام و كيف يتعاطى مع الجماهير الشعبيّة في هذه البلاد و أيضا عبر العالم قاطبة . ------------------------------------------------------------------مجزرة تولسا العنصريّة - الجزء الثاني : بعض المسائل الهامة و إستنتاج محدّدبوب أفاكيان ، جريدة " الثورة " عدد 702 ، 2 جوان 2021https://revcom.us/a/702/bob-avakian-the-racist-tulsa-massacre-part-2-en.htmlتوافق هذه السنة مائويّة مجزرة تولسا لسنة 1921 التي قتلت خلالها غوغاء مسلّحة من البيض العنصريّين بمن فيهم العديد من عناصر الشرطة بتولسا ، أوكلاهوما ، الولايات المتّحدة ، قتلت مئات السود و روّعت الآلاف و حرقت حيّا يقطنه السود، بكنائسه و مستشفياه و منازله و مكتباته و متاجره – تبرز هذه المسائل بشكل صارخ : كم عدد السياسيّين زمنها ، سواء من الحزب الجمهوري أو الحزب الديمقراطي ، ندّدوا بتلك المجزرة العنصريّة ؟ و إزاء هذه المجزرة و كلّ ما كانت جزءا منه و ما كثّفته ، كم عدد السياسيّين الذين لم يستمرّوا في زعم ، " هذا أعظم بلد في العالم " ؟ و الأجوبة بديهيّة . و ماذا عن ذلك الان : بالرغم من كلّ ما ظهر إلى النور بشأن واقع هذه البلاد و تاريخها الفعليّ ، كم عدد هؤلاء السياسيّين التابعين للطبقة الحاكمة اليوم كفّوا عن إعتبار هذا البلد " أعظم بلد في العالم " ؟ و الجواب أيضا ينبغي أن يكون بديهيّا . و إليكم الإستنتاج البديهي و المحدّد : هذا النظام مسؤول عن أكثر الجرائم وحشيّة – و كذلك هم ممثّلوه و مسيّروه و فارضوه بمن فيهم أولئك الذين يقولون أشياء من مثل " أجل ، لدينا " الذنب الصلي" للعبوديّة ،و لا تزال لدينا مشاكل كالعنصريّة الممنهجة ، لكن هذا البلد أعظم بلد في العالم و نحن نعمل من أجل أن " تكون وحدتنا أتمّ ".هراء !نظامكم ما إنفكّ يقترف على الدوام ، وهو الآن يقترف ، جرائما رهيبة ضد الإنسانيّة و جرائم حرب ضد الجماهير الشعبيّة هنا و جماهر ال ......
#مجزرة
#تولسا
#العنصريّة
#أعمق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722902
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي بوب أفاكيان ، جريد " الثورة " عدد 702 ، 1 جوان 2021https://revcom.us/a/702/bob-avakian-the-racist-tulsa-massacre-en.htmlتوافق هذه السنة مائويّة مجزرة تولسا لسنة 1921 التي قتلت خلالها غوغاء مسلّحة من البيض العنصريّين بمن فيهم العديد من عناصر الشرطة بتولسا ، أوكلاهوما ، الولايات المتّحدة ، قتلت مئات السود و روّعت الآلاف و حرقت حيّا يقطنه السود، بكنائسه و مستشفياه و منازله و مكتباته و متاجره . و هذا الصنف من القمع الإجراميّ لا يزال قائما بعدّة طرق رهيبة في ظلّ هذا النظام – في هذه البلاد و عبر العالم . قضيّة منتهية . هذا النظام منذ بدايته الأولى وصولا إلى يومنا هذا ، مسؤول عن أفظع الجرائم البشعبة ضد الإنسانيّة .و هذا النظام لن يكفّ أبدا عن القيام بذلك –لا يمكنه أ يكفّ عن القيام بذلك – طالما بقي في السلطة و بقي نفوذه ساري المفعول . هذا درس ينبغي علينا إستيعابه بصرامة – و التحرّك على أساسه ! المسألة ليست مسألة ما إذا كان من الضروري الإطاحة بهذا النظام و إنّما هي مسألة كيف يمكن ، في أقرب وقت ، أن يكنسه نضال ثوريّ لملايين الناس الذين أتعبهم حدّ المرض و أغضبهم واقع أنّ أشياءا مثل مجزرة تولسا ليست نوعا من " الإستثناء " بل هي " القاعدة " – إنّها تكثيف لما يعنيه هذا النظام و كيف يتعاطى مع الجماهير الشعبيّة في هذه البلاد و أيضا عبر العالم قاطبة . ------------------------------------------------------------------مجزرة تولسا العنصريّة - الجزء الثاني : بعض المسائل الهامة و إستنتاج محدّدبوب أفاكيان ، جريدة " الثورة " عدد 702 ، 2 جوان 2021https://revcom.us/a/702/bob-avakian-the-racist-tulsa-massacre-part-2-en.htmlتوافق هذه السنة مائويّة مجزرة تولسا لسنة 1921 التي قتلت خلالها غوغاء مسلّحة من البيض العنصريّين بمن فيهم العديد من عناصر الشرطة بتولسا ، أوكلاهوما ، الولايات المتّحدة ، قتلت مئات السود و روّعت الآلاف و حرقت حيّا يقطنه السود، بكنائسه و مستشفياه و منازله و مكتباته و متاجره – تبرز هذه المسائل بشكل صارخ : كم عدد السياسيّين زمنها ، سواء من الحزب الجمهوري أو الحزب الديمقراطي ، ندّدوا بتلك المجزرة العنصريّة ؟ و إزاء هذه المجزرة و كلّ ما كانت جزءا منه و ما كثّفته ، كم عدد السياسيّين الذين لم يستمرّوا في زعم ، " هذا أعظم بلد في العالم " ؟ و الأجوبة بديهيّة . و ماذا عن ذلك الان : بالرغم من كلّ ما ظهر إلى النور بشأن واقع هذه البلاد و تاريخها الفعليّ ، كم عدد هؤلاء السياسيّين التابعين للطبقة الحاكمة اليوم كفّوا عن إعتبار هذا البلد " أعظم بلد في العالم " ؟ و الجواب أيضا ينبغي أن يكون بديهيّا . و إليكم الإستنتاج البديهي و المحدّد : هذا النظام مسؤول عن أكثر الجرائم وحشيّة – و كذلك هم ممثّلوه و مسيّروه و فارضوه بمن فيهم أولئك الذين يقولون أشياء من مثل " أجل ، لدينا " الذنب الصلي" للعبوديّة ،و لا تزال لدينا مشاكل كالعنصريّة الممنهجة ، لكن هذا البلد أعظم بلد في العالم و نحن نعمل من أجل أن " تكون وحدتنا أتمّ ".هراء !نظامكم ما إنفكّ يقترف على الدوام ، وهو الآن يقترف ، جرائما رهيبة ضد الإنسانيّة و جرائم حرب ضد الجماهير الشعبيّة هنا و جماهر ال ......
#مجزرة
#تولسا
#العنصريّة
#أعمق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722902