شادي الشماوي : الحاقدون الذين - لا يرغبون في السماع عن بوب أفاكيان - يخبرون عن حقيقتهم
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي جريدة " الثورة " عدد 760 ، 28 جوان 2022https://revcom.us/en/bob_avakian/haters-who-dont-want-hear-about-ba-are-telling-themselvesلننطلق من هنا : النظام الذى نعيش في ظلّه يفرز الإضطهاد و الإستغلال و البؤس و العذابات لتماما مليارات البشر عبر الكوكب – و مجموعات كاملة من الناس – على أساس يوميّ .هل يمكن لأيّ شخص يتفحّص بأمانة العالم بشيء من العمق أن يُنكر حقّا هذا بايّة مادة كانت ؟ للقيام بأيّ شيء له مغزى لتجاوز الفضاعات التي تنزل على رؤوس البشر ، نحتاج إلى التخلّص من النظام الرأسمالي – الإمبريالي المسؤول عن هذه الفضائع . نحتاج إلى ثورة حقيقيّة . أجل نحتاج إلى ثورة فعليّة : الإطاحة بالنظام القائم و إلحاق الهزيمة مؤسّساته القمعيّة و تفكيكها ؛ و تعويض هذا النظام بنظام و مجتمع و عالم مختلفين راديكاليّا و نهائيّا افضل. ما لا نحتاج إليه بدرجة شديدة هو محاولة تبوء بالفشل لجعل هذا النظان الوحشيّ حتّى أقلّ بقليل فضاعة بينما يظلّ هذا النظام قائما ليحدث كلّ الضرر الذى إعتاد على إحداثه و لينزل كلّ فضائعه بمليارات البشر ... أو حتّى أسوأ بالنسبة للأفراد و المجموعات الباحثين عن موقع أفضل صلب هذا النظام و هم يحاولون " الحصول على نصيبهم " بشكل أو آخر و كسب المزيد من المال و النفوذ و التبذير . لأكثر من خمسين سنة ، بحث بوب أفاكيان بعمق و طوّر أكثر و قاد نهج الثورة الحقيقيّة :خلال النهوض الراديكالي و الثوريّ لأواخر ستّينات القرن العشرين و بدايات سبعيناته ، عمل بوب أفاكيان عن كثب و ناضل إلى جانب حزب الفهود السود . أجل ، أولئك الفهود السود . . و في العقود مذّاك ، مضى أبعد و أعمق على الطريق الثوريّ صائغا و مواصلا تطوير المنهج العلميّ و الإستراتيجيّا و الرؤية و القيادة اللازمين للقيام عمليّا بثورة حقيقيّة و مواصلة هكذا ثورة بإتّجاه تحرير الإنسانيّة جمعاء . و يستمرّ بوب أفاكيان في الخوض في أكبر المسائل و القضايا الخاصة بطريق التقدّم بملايين الناس الذين نحتاج إليهم لإنجاز هذه الثورة و المضيّ بها قُدُما . و لم يرتئى فقط بل ألّف دستورا فعليّا للنظام و للمجتمع البديل - مجتمع إشتراكي على طريق عالم و مستقبل شيوعيّين يكون خال من كلّ ألوان الإستغلال و الإضطهاد . هذا هو مدار حياة بوب أفاكيان اليوميّة و كلّ ما يفعله .يجب الإحتفاء بهذا الإنجاز و معانقته بأذرع مفتوحة من قبل كلّ من لا يقبل / لا تقبل حقّا بالعالم كما هو و يتطلّع / تتطلّع إلى وضع نهاية لكلّ الأشكال الفضيعة و غير الضروريّة تماما التي تتسبّب في معاناة الإنسانيّة . لكن يوجد أناس و توجد قوى في المجتمع تشتكى بالعكس من ذلك . " لا نرغب في السماع عن بوب أفاكيان ! لماذا عليكم الحديث عنه كثيرا ؟ " و حتّى أسوأ من ذلك وهو أمر مقزّز أكثر هم أولئك الذين يبثّون بنشاط الأكاذيب و الإفتراءات و التشويهات بشأن بوب أفاكيان . كلّ هؤلاء الحاقدين على بوب أفاكيان يخبروننا عن حقيقتهم هم .مهما كان المظهر الذى يظهرون فيه و مهما كان ما يتقنّعون به ، إليكم ما يقوله حقّا مثل هؤلاء الناس : " أنا لا أريد حقّا ثورة فعليّة . أنا أخشى الثورة الفعليّة . إنّها تجعلنى مضطربا . و كأمر واقع ، لا أرغب حتّى في السماع عن ثورة فعليّة . و لا أنوى حتّى التفكير في ثورة حقيقيّة . أريد أن أعمل في إطار هذا النظام ولا أريد التخلّص منه . و عندما ......
#الحاقدون
#الذين
#يرغبون
#السماع
#أفاكيان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763286
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي جريدة " الثورة " عدد 760 ، 28 جوان 2022https://revcom.us/en/bob_avakian/haters-who-dont-want-hear-about-ba-are-telling-themselvesلننطلق من هنا : النظام الذى نعيش في ظلّه يفرز الإضطهاد و الإستغلال و البؤس و العذابات لتماما مليارات البشر عبر الكوكب – و مجموعات كاملة من الناس – على أساس يوميّ .هل يمكن لأيّ شخص يتفحّص بأمانة العالم بشيء من العمق أن يُنكر حقّا هذا بايّة مادة كانت ؟ للقيام بأيّ شيء له مغزى لتجاوز الفضاعات التي تنزل على رؤوس البشر ، نحتاج إلى التخلّص من النظام الرأسمالي – الإمبريالي المسؤول عن هذه الفضائع . نحتاج إلى ثورة حقيقيّة . أجل نحتاج إلى ثورة فعليّة : الإطاحة بالنظام القائم و إلحاق الهزيمة مؤسّساته القمعيّة و تفكيكها ؛ و تعويض هذا النظام بنظام و مجتمع و عالم مختلفين راديكاليّا و نهائيّا افضل. ما لا نحتاج إليه بدرجة شديدة هو محاولة تبوء بالفشل لجعل هذا النظان الوحشيّ حتّى أقلّ بقليل فضاعة بينما يظلّ هذا النظام قائما ليحدث كلّ الضرر الذى إعتاد على إحداثه و لينزل كلّ فضائعه بمليارات البشر ... أو حتّى أسوأ بالنسبة للأفراد و المجموعات الباحثين عن موقع أفضل صلب هذا النظام و هم يحاولون " الحصول على نصيبهم " بشكل أو آخر و كسب المزيد من المال و النفوذ و التبذير . لأكثر من خمسين سنة ، بحث بوب أفاكيان بعمق و طوّر أكثر و قاد نهج الثورة الحقيقيّة :خلال النهوض الراديكالي و الثوريّ لأواخر ستّينات القرن العشرين و بدايات سبعيناته ، عمل بوب أفاكيان عن كثب و ناضل إلى جانب حزب الفهود السود . أجل ، أولئك الفهود السود . . و في العقود مذّاك ، مضى أبعد و أعمق على الطريق الثوريّ صائغا و مواصلا تطوير المنهج العلميّ و الإستراتيجيّا و الرؤية و القيادة اللازمين للقيام عمليّا بثورة حقيقيّة و مواصلة هكذا ثورة بإتّجاه تحرير الإنسانيّة جمعاء . و يستمرّ بوب أفاكيان في الخوض في أكبر المسائل و القضايا الخاصة بطريق التقدّم بملايين الناس الذين نحتاج إليهم لإنجاز هذه الثورة و المضيّ بها قُدُما . و لم يرتئى فقط بل ألّف دستورا فعليّا للنظام و للمجتمع البديل - مجتمع إشتراكي على طريق عالم و مستقبل شيوعيّين يكون خال من كلّ ألوان الإستغلال و الإضطهاد . هذا هو مدار حياة بوب أفاكيان اليوميّة و كلّ ما يفعله .يجب الإحتفاء بهذا الإنجاز و معانقته بأذرع مفتوحة من قبل كلّ من لا يقبل / لا تقبل حقّا بالعالم كما هو و يتطلّع / تتطلّع إلى وضع نهاية لكلّ الأشكال الفضيعة و غير الضروريّة تماما التي تتسبّب في معاناة الإنسانيّة . لكن يوجد أناس و توجد قوى في المجتمع تشتكى بالعكس من ذلك . " لا نرغب في السماع عن بوب أفاكيان ! لماذا عليكم الحديث عنه كثيرا ؟ " و حتّى أسوأ من ذلك وهو أمر مقزّز أكثر هم أولئك الذين يبثّون بنشاط الأكاذيب و الإفتراءات و التشويهات بشأن بوب أفاكيان . كلّ هؤلاء الحاقدين على بوب أفاكيان يخبروننا عن حقيقتهم هم .مهما كان المظهر الذى يظهرون فيه و مهما كان ما يتقنّعون به ، إليكم ما يقوله حقّا مثل هؤلاء الناس : " أنا لا أريد حقّا ثورة فعليّة . أنا أخشى الثورة الفعليّة . إنّها تجعلنى مضطربا . و كأمر واقع ، لا أرغب حتّى في السماع عن ثورة فعليّة . و لا أنوى حتّى التفكير في ثورة حقيقيّة . أريد أن أعمل في إطار هذا النظام ولا أريد التخلّص منه . و عندما ......
#الحاقدون
#الذين
#يرغبون
#السماع
#أفاكيان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763286