الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احمد الحاج : إثارة الفتن في عصر الظلمات غايته الظفر بالمناصب والفوز بالانتخابات
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج بداية أقول لكل عراقي وطني شريف ،اياك ان تقع بفخ الطائفية مجددا ولأي سبب كان ، ولاتكن امعة تجري وانت مغمض العينين خلف كل ناعق في هذا البلد المبتلى حيث الوباء والغلاء والبلاء والرياء وشماتة الاعداء، فهناك وكما هو ملاحظ بأن التصعيد الطائفي بات ظاهرة مقيتة شبه يومية لايترك القائمون عليه فرصة من دون اقتناصها لهذا الغرض ، وغايتهم الأبرز هي الظفر بأصوات الناخبين -طائفيا،مناطقيا،قوميا،عشائريا،سياسيا - بما يضمن للطائفيين الحصول على المناصب والمكاسب المليارية لأربع عجاف مقبلة سيعيش خلالها العراقيون بنفس السوء الذي عاشوه طيلة الفترة الماضية برغم كل الوعود الزائفة التي ستقطع لهم كذبا وزورا ضمن الحملات الانتخابية،إن لم يكن أشد وأنكى، وعلى ما يبدو ومن خلال الشحن الذي لايتوقف بهذا الاتجاه فإن هناك المزيد من الصيحات و- الجقلمبات - الطائفية في جعبة الحالمين بالفوزعبر امتطاء صهوتها سيظهرونها تباعا في غضون الاسابيع القليلة المقبلة وهي تمثل زادهم ومتاعهم وغاية امانيهم ومحور حملاتهم ودعاياتهم فإياكم والوقوع في شراكهم وحبائلهم لأنهم نتنون ودعواتهم الى الفتن منتنة لعن الله من ايقظها ، وما ايقاظهم للطائفيات سوى للفوز بالانتخابات ، وللتعمية على المفاسد والمنكرات ، وللتغطية على الاختلاسات والسرقات ، ولتكريس الطائفية والمحاصصات ، ولإثارة الخلافات والنعرات ، اضافة الى حرف البوصلة عن الدعوة الى التغييرات والاصلاحات ..فاحذروا !هؤلاء المفلسون وعلى الصعد كافة ممن يتخذون الفتن الطائفية المقيتة سلما لهم قد عاودوا العزف على اوتارها المتهرئة لحنا نشازا للفوز بالانتخابات على هذا الاساس فتراهم تارة يهددون بهدم تمثال هنا أو نصب هناك ، وتارة يطلقون تهديدات على حسابات الكترونية يديرها ذبابهم تتوعد بالنيل من هذا الجامع أو ذاك المعلم والتعرض لهما بسوء ليخلطوا حابلا بنابل ويثيروا هرجا ومرجا قد اعتادوا على العيش وسط دخانه وبركه الاسنة اذ ليس بوسعهم العيش في جو نظيف وبلد آمن يسوده القانون والنظام والعدل والانصاف والسلم المجتمعي، واقول لهؤلاء ولعلهم في غفلة من أمرهم لا تلعبن بنار الفتن القومية والطائفية مجددا لأن الفوز بالانتخابات لايحتاج الى كل هذه العنتريات ، وانما يحتاج الى : محاربة الفساد والافساد السياسي والمالي والاداري بكل اشكاله وصوره .يحتاج الى العدالة الاجتماعية والى منع أصحاب الشهادات والسيفيات والجوازات والجناسي والهويات والعمائم والعقل الوهمية ، اضافة الى متعددي الجنسيات والولاءات والجوازات من الترشح للانتخابات.يحتاج الى حصر السلاح بيد الدولة فقط لاغير.يحتاج الى بناء المستوصفات والعيادات الشعبية والمراكز الصحية والمستشفيات الحديثة وبكامل تجهيزاتها بما يليق بالبشر .يحتاج الى بناء جامعات رصينة ومتكاملة لتحقق النهضة العلمية المرجوة لهذا الشعب ولهذا البلد كسائر الدول حول العالم .يحتاج الى بناء مدارس بكل مرافقها لتحقيق النهضة التربوية بعيدا عن المدارس الكرفانية والطينية وذات الدوام الثنائي والثلاثي والرباعي حيث المقاعد - المسمارية - والسبورات الخشبية والطباشير الغبارية والمرافق الصحية الحجرية !يحتاج الى تعبيد الطرق والشوارع وبناء المجسرات واقامة الجسور وحفر الانفاق وإكمال انجاز المشاريع المتلكئة وهي بالمئات كل ذلك بعيدا عن سرقة الاموال المخصصة لها ، وعن بيع المقاولات اكثر من مرة ، وبعيدا عن حرق الطوابق المخصصة للعقود والاستثمارات وعدم تعليق الحريق على شماعة التماس الكهربائي كالمعتاد بما يسبق فتح التحقيق بشأنه والاخير بدوره سيغلق بذات السرعة التي فتح ......
#إثارة
#الفتن
#الظلمات
#غايته
#الظفر
#بالمناصب
#والفوز
#بالانتخابات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722586
محمود عباس : هل سيحقق الشعب الكوردي غايته عن طريق البرلمانات؟
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس البرلمانات هي غطاء الأنظمة الدكتاتورية، بعكس الديمقراطية، متعددة الأوجه، وخاصة في دول العالم الثالث، المعانية من الصراعات الإثنية أو المذهبية، ومن بينها المحتلة لكوردستان، تحت سقوفها تم تشويه المفاهيم الديمقراطية ومنهجياتها. أكثرها طغيانا أوسعها تبجحا بالديمقراطية، كالأسد المقبور الذي كان يدعي أن سوريا أحد أفضل الدول الديمقراطية، ومثاله؛ على أن سبع أطراف سياسية تشترك في الحكم، بينهم أحزاب معارضة، كالحزب الشيوعي. وعن خليفته تكاد الكلمة واللغة عاجزة عن تقييم برلمانه أو كما يقال مجلس الشعب، أخر تشكيلة له وطريقة استقبالهم لمجرم سوريا الأول بشار الأسد خير مثال، لم يتجرؤوا حتى التطرق إلى ما جرى من الدمار في سوريا، وعن القضية الكوردية كان حديثه، الذي لم يختلف عن والده ومنهجية البعث، باستثناء أنه لم يتمكن من عدم ذكر الكورد كما في السابق، هو الدستور الفاصل لجميع الأعضاء. ومن الغرابة أن الإدارة الذاتية في غرب كوردستان، من حيث المنهجية تعيش الواقع المتناقض ذاته، حيث التضارب الحاد ما بين النظرية والعمل. برلمانات هذه الأنظمة في الواقع العملي تمط الديمقراطية أو تضييقها حسب أهواء ومصالح القوى المركزية والمهيمنة على الساحة السياسية، وجلها تعكس الوجه الواحد وهو الرافض للكورد قبل المعارضة، والبرلمان العراقي الحالي، الوحيد بين الدول الأربع المحتلة لكوردستان تعكس مكوناته هذا البعد، على خلفية دستوره المعترف بالكورد وقضيتهم، حيث الوجه الديمقراطي نظريا والعنصري عمليا. تحتلها المعارضة التي كانت في السابق عميقة العلاقات الحسنة مع القضية والقوى الكوردستانية، أصبحت تحت قبتها تمارس منهجية البعث بأساليب مختلفة، ورغم أنها أفضل البيئات مقارنة بالأخرين، إلا أن المكون الكوردي بأحزابه المتصارعة؛ يكافح وعلى مدى العقدين الماضيين، من أجل تلطيفه، وتنقية قاعات برلمانهم المليء بالحقد والكراهية، لتحقيق ما رسخ في الدستور بعد سقوط صدام حسين، والتعامل بالبعد الوطني مع تسلط المكون الشيعي الرافض ليس فقط لأمال الشعب الكوردستاني بل كل ما لا يدرج في سياق منهجية المرجعية الشيعية. للدول المحتلة لكوردستان ازدواجية غريبة، وجدلية خاصة حول الديمقراطية، من النادر أن يكون لهم شبه في العالم، الدول الأربع تدعي الديمقراطية والتمسك بدساتيرها، تنعدم في متنهم وبنودهم الوجود الكوردي، شعباً وقضية. ففي تركيا، ما أعطي للكورد بعض الحقوق في المجالات اللغوية والإعلامية كانت بقرارات رئاسية استثنائية، لم يتطرق إليها الدستور ولا البرلمان، وهي في مساحات خاصة، قد تلغى فيما لو تغيرت القوى السياسية الحاكمة، وما يطرحه البعض من الكورد، مفهوم التعامل مع العدالة والتنمية على النهج الإسلامي، على أنه حزب ونظام لا يعادي الكورد كشعب، بل صراعهم مع حزب العمال الكوردستاني، متناسين أن نفس الديمقراطية التي مهدت لهذا الحزب بالتحكم والسيطرة على البرلمان، وفتح هذه البوابات الضيقة للكورد كخدع انتخابية، أضاف على خلفيته قرابة 50 نائبا كورديا لصالحه، قد تزال المكتسبات مع ضمور الحزب، ونتذكر كيف تقلص حزب تورغوت أوزال بعد وفاته، وعليها فمن شبه المستحيل توقع أمل من البرلمان التركي قبل أن تفرض القوى الكوردية ذاتها، وتتغير الثقافة السياسية في الدولة بشكل عام. وفي إيران، حقوق جميع القوميات معدومة تحت أحكام الفقه وشريعة الأمة الإسلامية، يدرج أنه من ضمنهم حقوق الأمة الفارسية، في الوقت الذي يتحكم فيه ولاية الفقيه (الفارسي الثقافة والمنبت) بالشريعة والفقه والدستور، وما يصدر عن برلمانهم أحكام فارسية لصالح مكون القومي تحت غطاء المذه ......
#سيحقق
#الشعب
#الكوردي
#غايته
#طريق
#البرلمانات؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734386