الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ياسر قطيشات : الصين والولايات المتحدة .. إدارة التنافس والصراع 1
#الحوار_المتمدن
#ياسر_قطيشات استهلال تُمثّلُ العلاقات الصينية – الأمريكية حالةٌ خاصةٌ ونمطاً فريداً من العلاقات الثنائية؛ إذ تجمع بين كافة عناصر التنافر والتنافس والتعاون، حيث تشهد احياناً تعاونٌ استراتيجي وتبادلاً تجارياً يصل حد التكامل الثنائي، وأحياناً أخرى تصل حد النزاع والخصام، بدرجات متفاوتة، وهذا طبيعي في ظل تنافس الطرفان في ميادين التجارة والاقتصاد والسياسة والتنمية والاستقطاب الإقليمي والدولي. وقد تتأرجح علاقتهما في منتصف الطريق بين الاندماج وحافة الهاوية ، أو التهديد بشن "حرب تجارية" متبادلة، انتقاماً من سياسات أو اجراءات يتخذها طرفاً تجاه الآخر، خاصة في المجالين التجاري والأمني، بخصوص الخلاف في بحر الصين الجنوبي والشرقي وشبة الجزيرة الكورية وأمن المحيط الهادئ، ومع ذلك فان العلاقة بين الصين والولايات المتحدة توصف بأنها العلاقة "الأكثر أهمية في العالم" أو علاقة " الاثنين الكبار" "G2" في النظام الدولي؛ والتي تُطلق عليهما حصراً .ولا شك أن وضع الصين اليوم كأبرز وأهم قوة صاعدة في العالم، تشهد نمواً متسارعاً في التجارة والاقتصاد والتكنولوجيا والتسلّح ، وتحقق أرقاماً مذهلة في التنمية والإصلاح والتوسّع والانتشار الدولي، وتصنّف في المرتبة الثانية كأقوى اقتصاد عالمي بعد الولايات المتحدة الأمريكية، مقابل القطب الأمريكي الأوّحد المهيمن على توازن القوى الدولي، أثار حفيظة المنافس الأمريكي وشكّل له خوفاً متزايداً منذ ثلاثة عقود، على الأقل، وانشغلت مراكز صنع القرار والأبحاث الأمريكية لوضع الخطط والاستراتيجيات الكبرى لاحتواء الصين وإبقائها تحت المظلة الأمريكية للحيلولة دون صعودها بقوة للتربّع على عرش النظام الدولي. حيث يتوقع خبراء الاقتصاد أن يحتل الاقتصاد الصيني المركز الأول في العالم عام 2022، بعد أن أزاح بسهولة كلاً من اليابان وألمانيا عن المركزين الثاني والثالث على التوالي، ويستعد قريباً لإزاحة الاقتصاد الأمريكي عن المركز الأول، ويؤشر البعض على صحة ذلك باعتبار الصين أكثر دول العالم كثافة سكانية تحقق نمواً مرتفعاً بنسبة (10%)، وتعتبر أكبر مصدر للولايات المتحدة، فضلاً عن كونها المدين الثاني للولايات المتحدة، وبفائض تبادل تجاري مع واشنطن وصل الى أكثر من (375) مليار دولار لصالح بكين في عام 2017م( ).ووفق بيانات صندوق النقد الدولي فان معدل النمو الحقيقي للناتج المحلي الإجمالي في الصين قد بلغ (6.7%) في عام 2016م مقارنة بـ (1.6%) للولايات المتحدة ، كما يتوقع أن يبلغ معدل النمو في الصين عام 2022م نحو (5.7%) ، مقارنة بنحو (1.7%) في الولايات المتحدة ، وهذه الأرقام تؤكد أن الاقتصاد الصيني يعززّ مكانته على عرش الاقتصاد العالمي في ظل استقرار مالي ومعدلات تضخم تقل عن (3%) مقارنة بالولايات المتحدة التي تشهد تراجعاً لمعدلات النمو وارتفاعاً في مؤشرات التضخّم( ). ورغم مرور أكثر من أربعة عقود ونصف على تطبيع العلاقات الدبلوماسية والسياسية بين الصين والولايات المتحدة الأمريكية، الا إن علاقتهما ما زالت "معقّدة" للغاية، ويكتنفها التنافس في كل المجالات، خاصة في المجال التجاري، موضوع هذا التقرير البحثي، حيث سجّل التبادل التجاري بينهما في عام 2017م أكثر من نصف تريليون دولار، كما يميل الفائض التجاري لصالح الصين منذ ثلاثة عقود ، فيما تتكبّد الولايات المتحدة خسائر بالمليارات بسبب السياسات الاقتصادية والتجارية الصينية، الأمر الذي طالما أعاق استقرار وديمومة العلاقات بينهما ، فتنسحب الخلافات التجارية الى ميدان السياسة والشعارات الانتخابية التي يطلقها كل رئيس جديد للبيت الأبيض. ......
#الصين
#والولايات
#المتحدة
#إدارة
#التنافس
#والصراع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747895
الرابطة الأممية للعمال : فليخرج بوتين والولايات المتحدة والناتو والاتحاد الأوروبي من أوكرانيا الآن
#الحوار_المتمدن
#الرابطة_الأممية_للعمال بيان الرابطة الأممية للعمال- الأممية الرابعة فليخرج بوتين والولايات المتحدة والناتو والاتحاد الأوروبي من أوكرانيا الآن!من أجل أوكرانيا موحدة متحررة من الاضطهاد الروسي!1- بوتين وقّع مؤخرا على مرسوم يعترف فيه بـ “الجمهوريات المزعومة” في دونيتسك ولوغانسك كدولتين مستقلتين خارج حدود أوكرانيا. وفي ذات الوقت، وتحت غطاء “معاهدات الصداقة” المبرمة مع السلطات التابعة في هاتين المنطقتين، قام بإرسال قواته إليهما بحجة “حماية السلام”.2- الاعتراف بهاتين “الجمهوريتين” التابعتين، المدعومتين من قبل العصابات شبه العسكرية التي تسيطر عليها موسكو، وكذلك الجيش الروسي، هو اعتداء مباشر على السيادة الوطنية لأوكرانيا وسلامة أراضيها. إن هذا العدوان الروسي هو استمرار لضم شبه جزيرة القرم في العام 2014.3- اعتراف بوتين باستقلال هاتين الجمهوريتين الوهميتين ينسف اتفاقية مينسك التي تم توقيعها في العام 2015 لوقف التصعيد العسكري. رغم أن هذه الاتفاقية، التي تم فرضها على أوكرانيا، تحت غطاء التفوق العسكري الروسي، أبقت على الوضع الراهن لصالح روسيا، واشتملت على الاعتراف بـ “الحكم الذاتي” لأراضي دونباس، إلا أنه تم الاعتراف رسميا بهذه الأراضي كجزء من أوكرانيا. كما تضمنت الاتفاقية انسحاب المجموعات شبه العسكرية الموالية لروسيا من المنطقة، واستعادة سيطرة الحكومة الأوكرانية على الحدود، لكن تلك المجموعات لم تغادر على الإطلاق. عوضا عن ذلك تم تعزيزها، ولم تستعد أوكرانيا السيطرة على حدودها الشرقية. والآن لم يعد بوتين يعترف بهذه الأراضي كجزء من أوكرانيا، بل يقوم بإرسال جيشه لتأمينها.4- الاعتراف يشكل خطرا مباشرا، يتمثل بالعدوان على بقية أراضي دونباس، التي تحتل جمهوريتا دونيتسك ولوغانسك الدميتان ثلثهما فقط، إلا أنهما تطالبان بكامل تلك الأراضي في “دستوريهما”، الأمر الذي من شأنه أن يثير حربا توقع آلاف القتلى، وتجلب الدمار، والعواقب غير المتوقعة.5- الاعتراف باستقلال هاتين “الجمهوريتين”، وإيفاد القوات الروسية، كانا مصحوبين بخطاب متلفز بالغ الأهمية أدلى به بوتين، والذي قام عبره، إلى جانب تبرير أفعاله بتوجيه اتهامات سريالية بارتكاب “إبادة جماعية” مزعومة للسكان الروس في المناطق الشرقية، أو تلك المتعلقة بالطابع “النازي” للنظام الأوكراني، بكشف التطلعات الإمبريالية للرأسمالية الروسية. رأسمالية ضعيفة، معتمدة ماليا، ومحدودة في دور توريد الطاقة، لكنها في نفس الوقت قوة عسكرية عظمى موروثة من الاتحاد السوفياتي. وتستند تطلعاتها، في المقام الأول، إلى إخضاع الجمهوريات السوفياتية السابقة، التي كانت تنتمي لذلك الاتحاد.6- بوتين، صديق كل اليمين الأوروبي المتطرف، والمعجب بنظامه القومي المتطرف والاستبدادي، كان واضحا للغاية في قوله إن “أوكرانيا كانت من صنع البلاشفة، في حين أنها ليست أكثر من كونها جزء لا يتجزأ من روسيا”. لقد هاجم بشراسة مبادئ لينين المتعلقة بالقوميات، حين قال: “أعطيناهم الحق في مغادرة الاتحاد السوفياتي دون شروط وأحكام، هذا جنون”. حتى أنه امتدح ستالين، الذي قمع بالدم كافة التطلعات القومية للشعوب السوفياتية، وفرض اضطهاد القومية الروسية العظمى بشراسة، في استمرار مباشر للسياسة القيصرية، التي حاربها لينين وجها لوجه.7- بالنسبة لبوتين، كان انهيار الاتحاد السوفياتي السابق، الذي أتاح الحرية الوطنية للشعوب الخاضعة لقومية روسيا العظمى، “أعظم كارثة في القرن العشرين”، ولا بد من قلب أحداثها. وبما أنه لا يستطيع فعلها بأية طريقة أخرى، فإنه يستخدم القوة العسكرية. بالإضافة إل ......
#فليخرج
#بوتين
#والولايات
#المتحدة
#والناتو
#والاتحاد
#الأوروبي
#أوكرانيا
#الآن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748116
ياسر قطيشات : الصين والولايات المتحدة .. إدارة التنافس والصراع 2
#الحوار_المتمدن
#ياسر_قطيشات تنظر الولايات المتحدة الى الصين بصفتها قوة شاملة ناهضة على الصعيدين الإقليمي والعالمي، بينما تعتبر الصين الولايات المتحدة قوة عظمى لها مصالح وتواجد مباشر أو مؤثر في كافة أنحاء العالم، لكن الصين تنظر لأهمية استثمار الدور الأمريكي لتحقيق مصالحها من خلال دعم دور الصين في آسيا والعالم، في الوقت الذي ترى فيه الولايات المتحدة صعود الصين مسألة تهدد أمنها ومصالحها العالمية.تمتاز الصين بأن سياستها مستقلة ونشطة في آن واحد، فهي تمارس أدواراً سياسية ودبلوماسية متنوعة في علاقاتها الاقليمية والدولية بشكل توافقي وتوازني مستقل دون الاضرار بمصالح القوى الكبرى والعظمى، وبصورة تلبي مصالحها وتحفظ سيادتها وتسهم في تعظيم دورها ومكانتها السياسية الاقتصادية في الخريطة العالمية، وهو ما نجحت فيه فعلاً خلال العقود الثلاثة الماضية .إن تحديد الطرفين لمكانة وأهمية العلاقات غير متساوٍ لهما، وهذا أثّر على تطور العلاقات الطبيعي، حيث تتمثّل الرؤية الاستراتيجية للصين من خلال علاقاتها مع الولايات المتحدة في ثلاثة جوانب( ): الأول : حاجة الصين لمناخ سلمي عالمي لتطوير قوتها الاقتصادية باعتبارها أكبر دولة تحقّق معدلات نمو اقتصادي، فضلا عن حاجتها للحفاظ على تواجدها السياسي والدبلوماسي على المستوى الدولي ، والولايات المتحدة وحدها من تمل القوة الشاملة للتدخل وشن الحروب في العالم ، وبالتالي فهي قادرة على توفير بيئة آمنة أو مهددِّة لمصالح الصين .الثاني: حاجة الصين للأسواق الخارجية والسيولة المالية والتكنولوجيا دفعها للانفتاح على العالم الخارجي بصورة شاملة وكاملة، والولايات المتحدة تعتبر أكثر دولة متطورة في مجال التكنولوجيا واكثر اقتصاد منفتح على الدول الأخرى .الثالث: خصوصية العلاقات الصينية الأمريكية تؤثر بشكل مباشر على المصالح الصينية في شرق أسيا والمحيط الهادىء، خاصة في المسألة التايوانية ، فالولايات المتحدة الدولة الوحيدة التي تتدخل لها تأثير فعلي في قضية "تايوان الصينية"، لذلك كان صانع القرار الصيني منذ منتصف خمسينيات القرن الماضي وحتى اليوم يركز على أولوية العلاقات الاستراتيجية مع الولايات المتحدة لاعتبارات سياسية وسيادية ومصلحة عليا كبرى للصين .أما استراتيجيّة الولايات المتحدة الأمريكية لعلاقاتها مع الصين، فارتكزت على الجوانب التالية( ) :الأول : تتمتع الصين بتأثير جليِّ وواضحٍ في شرق آسيا؛ وتتقاطع مصلحة الطرفين الإستراتيجية في الحفاظ على الأمن والاستقرار في المنطقة.الثاني : رغم أن الصين تتمتع بقدرات عسكرية ضخمة وتمتلك تقنية تطوير قوة نوويّة تهدد المنطقة ومصالح الولايات المتحدة، إلا أنه ليس بمقدور القوة العسكرية الصينية منافسة القوة العسكرية الأمريكية في غضون ثلاثة عقود على الأكثر، وقوة الصين العسكرية تساهم في منع انتشار السلاح النووي أو أسلحة الدمار الشامل في شرق آسيا .الثالث : قوة الاقتصاد الصيني وتطوره السريع تساعد الولايات المتحدة في حلّ إشكاليات دولية في المنطقة والعالم، مثل مشكلات التهريب والمخدرات والتلوث البيئي والهجرة غير الشرعية والطاقة ..الخ . الرابع : كشفت أحداث سبتمبر 2001م حاجة الولايات المتحدة للصين لمكافحة الإرهاب الدولي في العالم، خاصة في منطقة شرق آسيا وأسيا الوسطى ، وتحديداً خلال الحرب الأمريكية على أفغانستان عام 2001م ، وهذا ما دفع الولايات المتحدة لتعزيز مصالحها وتعاونها مع الصين وتقديم اغراءات تجارية من خلال قبول انضمام الصين لمنظمة التجارة العالمية عام 2001م. وتشترك السياستان الخارجية الأمريكية والصينية في نمط المشارك ......
#الصين
#والولايات
#المتحدة
#إدارة
#التنافس
#والصراع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748421
ياسر قطيشات : الصين والولايات المتحدة .. إدارة التنافس والصراع 3
#الحوار_المتمدن
#ياسر_قطيشات التحديّات المؤثرة على العلاقات الصينية الأمريكية تتنوع طبيعة التحديّات التي تؤثّر في شكل ونموذج العلاقة "الجدلية" بين الصين والولايات المتحدة الأمريكية، بين محددات داخلية فكرية وثقافية ، ومحددات خارجية اقليمية ودولية، على الصعد السياسية والتجارية والأمنية وتحولات النظام الدولي .لكن يجوز تلخيص أبرز تلك التحديات التي تواجه العلاقات الشاملة بين الطرفين في قضايا رئيسية محددّة، على النحو التالي :- قضية تايوان ( ) :تعتبر قضية تايوان أبرز بؤر التوتر والخلاف المستمر بين الصين والولايات الأمريكية منذ أكثر من نصف قرن، والقيادة الصينية لديها ايمان مطلق بحساسية وخطورة مسألة تايوان بالنسبة للأمن القومي الصيني، وترفض بالمطلق أن تكون قضية تايوان مثار تفاوض أو تنازل أو تفريط، فـ"تايون" الدولة المستقلة في نظر القانون الدولي اليوم منذ عام 1950م، هي جزء لا يتجزأ عن الصين الوطن الأم، في نظر جمهورية الصين الشعبية المعترف بها عالمياً.ورغم اعتراف الولايات المتحدة والعالم أجمع بالصين الموحّدة التي تمثلها جمهورية الصين الشعبية، إلا ان الوجود العسكري الأمريكي في تايوان ودعمها السياسي لحكومة تايون، يشكل ازعاجاً مستمراً للصين التي ترفض أن تكون "تايوان" ورقة تفاوض أمريكية في علاقاتهما السياسية والاقتصادية . وتعتقد الولايات المتحدة أن قضية تايون "ورقة" ضغط أمريكية لضبط القوة الصينية الآخذة بالتوسع والنمو السريع، ففي حال ضمت الصين جزيرة تايوان لها ستصبح قوة اقتصادية وسياسية ضخمة، ما يعني تقليص النفوذ الأمريكي في شرق وجنوب شرق آسيا وتهديد المصالح الأمريكية في القارة برمتها . القضية بين الطرفين في حالة شد وجذب، فكلما تعهدت الولايات المتحدة بتخفيف الدعم المباشر لتايوان، كما وعدت الصين بذلك مراراً، كلما عمدت الادارات الأمريكية المتعاقبة الضغط على الصين بشكل غير مباشر من خلال عقد صفقة تجارية أو توريد أسلحة لحكومة تايوان أو القيام بزيارة رسمية لها.- ملف الحريّة وحقوق الإنسان( ): تستغل الولايات المتحدة الأمريكية هذا الملف منذ عقود، حيث تتهم الصين بتقييد الحريات وانتهاك حقوق الانسان واعتقال المعارضين وقمع حرية الصحافة والاعلام وغياب الحياة السياسية الديمقراطية والتعدية الحزبية ...الخ، خاصة بعد حادثة مظاهرات "ميدان تيان آن مين" عام 1989( ) ، حيث كثيراً ما دعت الولايات المتحدة الحكومة الصينية لضرورة احترام القيم الانسانية وتطبيق شرائع حقوق الانسان المتعارف عليها دولياً وضمان حرية التعبير والاعلام، وقد توترت العلاقات بينهما عدة مرّات بسبب ملف المعارضين السياسيين والسجون . وترفض الصين من جابنها تدخل الولايات المتحدة في شؤونها الداخلية، وطالما كان الموقف الصيني صارماً في هذا الجانب، حيث شددّ الرئيس الصيني "زيانج زيمين" خلال ردّه على سؤال بهذا الصدد بقوله : "أن كل دولة في العالم تحاول تحقيق تقدّم في هذا المجال بطريقتها الخاصة، ووفق ظروفها القومية"( ). وأكّدت الصين دوماً على أن الثقافة والحضارة الصينية لها خصوصيتها التي لا تتفق بالضرورة مع المفهوم الأمريكي للحرية والديمقراطية وحقوق الانسان، لهذا، تتهم الصين الولايات المتحدة بمحاولة اجبار دول العالم على قبول الفكر الغربي الحرّ والأيديولوجية الأمريكية دون مراعاة لقيم وثقافة الشعوب الآخرى. لذلك اعتبرت هذا الملف شأناً داخلياً، فيما تعمل الولايات المتحدة على تدويل ملف حقوق الانسان والديمقراطية بصفتها الدولة الراعية والضامنة للدفاع عن القيم الإنسانية في العالم !- ملف الأمن والأسلحة الصينية( ):< ......
#الصين
#والولايات
#المتحدة
#إدارة
#التنافس
#والصراع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748749
محمد رياض اسماعيل : طبول الحرب تدق بين الصين والولايات المتحدة الامريكية
#الحوار_المتمدن
#محمد_رياض_اسماعيل يبدو بان الولايات المتحدة الامريكية قررت بشكل مفاجئ تصعيد الصراع مع روسيا بشكل خطير منذ تولي الرئيس بايدن دفة حكم الولايات المتحدة، في الوقت الذي كانت تلك العلاقات تتسم بالهدوء والاستقرار ابان حكم الجمهوريين. هل هناك ما يدعو لهذا التصعيد مع روسيا؟ في الوقت الذي تتجنب التصادم مع الصين، الغريم الأول والمنافس الأقوى للولايات المتحدة! ثم ان اعادة سياسة "حافة الهاوية" في الحرب الباردة مع دولة مسلحة نوويا وتكثيفها هو جنون. فلو كان المقياس واحدا، هل تريد في هذا الموقف ان تركز الولايات المتحدة بشكل أكبر على الصين في افتعال هكذا خطاب تصعيدي وتهديدات؟ ان سياسة حكومة الولايات المتحدة لن تتوقف عن محاولة الهيمنة على العالم من خلال العمل باستمرار لتخريب وتقويض أي دولة لا تمتثل لأوامرها. أن إدارة بايدن ووسائل اعلامها والعديد من أعضاء الكونجرس والاعلام العالمي المسير قرعوا طبول الحرب الأوكرانية منذ عدة اشهر، يقينا منها على انزلاق الصين وكوريا الشمالية بشكل او باخر الى مستنقع الحرب (الروسية ألاوكرانية) ، لتنتهي بحرب التحالف الدولي الذي سيضم جميع دول العالم تقريبا ضد هذه الدول الثلاث القوية. ان الولايات المتحدة اذا بدأت باعلان الحرب على الصين بسبب ما سيحدث في تايوان قريبا، تفشل في دعم اوروبا ودول العالم، لان الصين تغلغلت في اقتصاد العالم بمتانة ورصانة تعاقدية قوية. لذلك بدأت بحرب روسيا –اوكرانيا اولا ومهدت لها منذ اشهر عديدة بالوسائل الاعلامية وتحريض رجالها الموالين في سدة حكم اوكرانيا. من البديهي بان حكومة الولايات المتحدة تقدر مخاوف تزايد قدرة الصين خصوصا بعد توقيعه مشروع (الحزام والطريق الواحد) بكلفة 23.7 مليار دولار، مع جارتها الارجنتين، والصين تعقد صفقاتها بالضمان السيادي. وفي عين الوقت ذهبت المليارات الامريكية سدى في دول أمريكا اللاتينية ودول الشرق الأوسط، لأمراء الشركات المساهمة، التي عظمت مواردها، وبنت ديموقراطيات من الرمال في تلك الدول، لتضمحل سنة بعد أخرى بفعل الرياح التي تعصف بنظام الولايات المتحدة. ان حكومة الولايات المتحدة أساسا قلقة للغاية لتصاعد نجم الصين قرب حدودها، فيفترض ان يكون الاجدر على حكومة الولايات المتحدة ان لا تدع للصين موطأ قدم قرب حدودها في الارجنتين لتستثمر في مجالات الفضاء والطاقة النووية والبنى التحتية، لأن الصين قوة صاعدة بوتيرة عالية، والتركيز على هذه الاولوية بدلا من انجرافها لضمان امن الناتو. فاين اعلان بايدن مؤخرا "كل شيء جنوب الحدود المكسيكية هو ساحة أمريكا الأمامية"! الحرب الأوكرانية الروسية، لا تمثل تهديدا لأمن أمريكا، واليوم يتحدث بايدن واعلام امراء الشركات المساهمة، عن فساد القادة الروس وضرورة تجميد أموالهم! وهذا جل ما تصبوا اليه ادارته، ويخفي هذا الهدف بذر الرماد على العين خلال اثارة المشاعر الإنسانية في الخطاب السياسي من ان الاوكرانيين يرتجفون في سرادق المترو، بينما يتمتع الفاسدين الأثرياء في روسيا بالقصور الفارهة والأمان! ولماذا لم ترق تلك المشاعر وتأخذه هذه النخوة للأطفال والنساء والشيوخ في سوريا التي كانت ترزح في العراء تحت النيران السوفيتية حين كان نائبا للرئيس الأمريكي؟ او في العراق وفي ليبيا واليمن... ليس هدف بايدن الدخول في حرب مباشرة مع الروس، ويبدو بان هذه الخطابات مصطنعة، تهدف الى استنزاف اقتصادات دول أوروبا وروسيا أيضا بعد تجميد رؤوس أموال الاخيرة في بنوك أوروبا والأميركتين.. ان الحرب الروسية الأوكرانية ستنعش سوق السلاح وتجمد الأسواق الأخرى التي يحاول الصين الاستثمار فيها لتعظيم اقتصادها مع العالم، ذلك العا ......
#طبول
#الحرب
#الصين
#والولايات
#المتحدة
#الامريكية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748908
ياسر قطيشات : الصين والولايات المتحدة .. إدارة التنافس والصراع 4
#الحوار_المتمدن
#ياسر_قطيشات مسيرة العلاقات الاقْتصاديَّة بين الصين والولايات المتحدة رغم أن تاريخ العلاقات الاقتصادية بين الطرفيّن لا يرجع إلى عقود طويلة، لكن يُعتبر البلدان اليوم أكبر شريكين تجاريين فيما بينهما، ولم تحول التباينات والتجاذبات السياسية والاقتصادية بين الطرفين من الحفاظ على التعاون والتّشابك في المصالح التجارية والاقتصادية منذ منتصف الثمانينات وحتى الآن.بعد توحيد الصين وتولي الزعيم "ماوتسى تونغ" قيادة الجمهورية عام 1949م، كان الاقتصاد الصيني في حالة انهيار، وعلاقاته التجارية مع المحيط الخارجي شبه محطّمة، فاتّبعت الصين نظاماً "اشتراكياً معقّد" لضبط مختلف مناحي الاقتصاد، ودخلت البلاد في غضون عقدين فى تجربة اقتصاديّة جديدة فريدة من نوعها "لا تلغي التجربة الاشتراكية القديمة إنما تبني عليها إصلاحات هيكليّة ومؤسسيّة لمواكبة الاقتصاديّات العالميّة"( ).ثم بدأت تجربة الإصلاح الاقتصاديّ فى مناطق الريف والزراعة، حيث يعيش (80%) من سكّان الصين، وقدّمت حكومات الصين العديد من الامتيازات والتسهيلات للشركات الصينيّة العاملة في الخارج وللمستثمرين الأجانب لجذب مشاريعهم إلى البلاد، وفتحت المناطق التجارية والتنمويّة الحرة ، وقدّمت امتيازات تجاريّة وقوانين استثماريّة متنوعة وخفّضت الرسوم والضرائب والجمارك، ما ساهم في رفع معدّلات النموِّ وجذب الاستثمار بشكل ملفت، حتى أصبحت مقاطعة "جوانج دونج " –مثلاً- خلال الفترة (1979-1990) بمثابة طفرة اقتصادية كبيرة؛ وصفها البعض بـ"النمّر الأسيوى"( ). وفي عام 1972م، واثر عودة العلاقات السياسية بين البلدين، أعلن الرئيس الأمريكي الأسبق "ريتشارد نيكسون" رفع الحظر عن التبادل التجاريّ مع الصين بشكل رسمي، الأمر الذي دفع الشركات الأمريكيّة لتصدير المنتجات والسلع إلى الصين. وإثر اقامة علاقات دبلوماسية كاملة بين الطرفين في عهد الرئيس الأمريكي الأسبق "جيمي كارتر" عام 1979م وتبنّي شعار سياسة "الصين الواحدة"، لغت الولايات المتحدة مرسوم فرض ضرائب عاليّة على المنتجات المستوّردة من الصين، ومع اجتماع الرغبة الأمريكيّة بالانفتاح على الصين، بالتوازي مع الإصلاحات الاقتصاديّة والثقافيّة التحرريّة في الصين، اكتسبت العلاقات التجاريّة والاقتصاديّة بين البلدين وتيرة سريعةً جداً( ).حيثُ زادت الصادرات الصينية إلى الولايات المتحدة عام 1984م، وأصبحت الولايات المتحدة واحدةً من بين أكبر ثلاثة شركاء تجارييّن للصين، في حين كانت الصين –آنذاك- ضمن أول عشرة شركاء تجارييّن بالنسبة للولايات المتحدة.لقد أدرك الطرفان الفوائد الجمّة للتقارب والتعاون بينهما، فسجّلت الاحصاءات الرسمية قفّزة هائلة في حجم الاستثمارات المشتركة بينهما عام 1994م، فبلغت قيمة الواردات الصينية من الولايات المتحدة (114.6) مليار دولار، بعد أن كانت بحدود (52.5) مليار دولار عام 1990م، فيما احتلت الصين المرتبة السادسة كأكبر شريك تجاري للولايات المتحدة، وبلغت قيمة الصادرات المتبادلة (6.5) مليار دولار، احتلّت منها الصين حصة الأسد بنسبة (81%)، ومع تزايد وتيرة التطوّر والتّحديث في هياكل وبنى الاقتصاد الصيني، ارتفع الطلب على السلع والخدمات الأمريكية بشكل لافت خلال التسعينات( ). ونمت الصادرات الصينية إلى الولايات المتحدة خلال الفترة 1993-2003 بنسبة (300%) في الوقت الذي تضاعف فيه عجز الميزان التجاري الأمريكي لصالح الصين بنسبة (325%)، وفي عام 2003م وصل العجز التجاري الأمريكي إلى (124) مليار دولار وهو أضخم عجز تجاري يسجّل بين بلدين آنذاك( ).وكان حجم التجارة السنويّ بين البلدين خلال الثمانينا ......
#الصين
#والولايات
#المتحدة
#إدارة
#التنافس
#والصراع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749193
ياسر قطيشات : الأردن والولايات المتحدة .. الدور السياسي وأولويات الأمن والاقتصاد
#الحوار_المتمدن
#ياسر_قطيشات مدخل لقد شكّل الأردن نموذجاً متميزاً على مستوى دول المنطقة، فيما يتعلق بتوازناته الإقليمية والدولية، حيث ظل قادراً على تقديم التصورات والمقاربات بعقلانية وهدوء واتزان، بعيداً عن العاطفة والمصالح الضيقة، فاستمرت السياسة الأردنية، رغم الأزمات المتصاعدة في منطقة ملتهبة منذ ما يزيد على نصف قرن، بتقديم الأفكار ومشاريع الحلول والرؤى المستقبلية لدول المنطقة والقوى العالمية، خاصة الولايات المتحدة ، التي تقدّر دور الأردن وتحترم حياديته وسياسته، وفتحت أمام قيادته السياسية مراكز التأثير في القرار الأمريكي.تعود العلاقات الأردنية الأمريكية الى سبعة عقود مضت، حيث تعتبر واشنطن الأردن من الدول المعتدلة والموثوق بها سياسياً وأمنياً، لذلك دعمت سياسة التجارة الحرة مع المملكة مبكراً وجعلت من الأردن "الشريك" من غير عضوية في الحلف الأطلسي، وسعت لتعزيز قدراته الاقتصادية والعسكرية والأمنية والصحيّة من خلال تقديم مليارات المساعدات والمنح والقروض، وفي عام 2018م تم توقيع اتفاقية مساعدات ضخمة لخمس سنوات قادمة بقيمة (6.4) مليار دولار أمريكي، وفي عام 2020م تم الاعلان عن توقيع الاتفاقية الدفاعية والأمنية بين البلدين.لقد أصبحت الأردن تمثل أهمية حقيقية للولايات المتحدة بصفتها البلد الآمن والمعتدل الذي يمكن أن يقف الى جانب المصالح المشتركة مع الولايات المتحدة والغرب، لأجل ذلك كان الأردن مؤهلاً منذ أكثر من ثلاثة عقود للعب الأردن دور الوساطة في مفاوضات السلام بين إسرائيل والفلسطينيين، وكانت عمّان تمارس الكثير من الضغوط الدولية لصالح الشعب الفلسطيني.ومرت العلاقات الأردنية – الامريكية في عهد الرئيس الأمريكي السابق "دونالد ترامب" فى اسوأ حالاتها منذ حرب الخليج الثانية عام 1991م، الأمر الذي اثّر على التحالف الاستراتيجي بين البلدين، حيث جرت محاولات لإبعاد الاردن عن دوره التقليدي تجاه قضايا المنطقة، خاصة فلسطين والقدس، فيما سعت أطراف اقليمية لتهميش مصالح الأردن الاقتصادية والامنية، بسبب معارضة الاردن، شعباً وملكاً، لمشروع "صفقة القرن"، وتمسّك الأردن بموقفهِ العلني المرتبط بقرارات الشرعية الدولية: وهو حل الدولتين والقدس الشرقية عاصمة الدولة الفلسطينية الجديدة والوصاية الهاشمية في القدس .العلاقات الباردة في عهد ادارة "ترامب"لم يولِ الرئيس "ترامب" اهتماما بالمصالح الأردنية في فلسطين والمنطقة على الإطلاق، بل ولم تكن هناك مشاورات تحالفيه بين الطرفين، أسوة بما كان يجري بالعادة، ما انعكس على مستوى متدن من العلاقات بين البلدين، كما تراجع مستوى وتأثير السياسة الخارجية الأردنية في بعض الملفات الإقليمية، ورغم سعي الملك عبد الله الثاني ابن الحسين بجهود كبيرة لبناء جسور تعاون وتفاهم مشترك مع إدارة الرئيس "ترامب"، إلا أن النوايا الأمريكية بالتنسيق مع بعض الأطراف العربية، دفعت المنطقة نحو التأزيم والتراجع .وفضّل الرئيس "ترامب" الاعتماد على أطراف عربية وإقليمية أخرى فيما يخص القضية الفلسطينية، فكان أشبه ما يكون بتهميش متعمّد للدور التاريخي للأردن في قضيته الأولى، فلسطين، خاصة ملف القدس والرعاية الهاشمية لها.لقد رفض الملك عبد الله الثاني صراحةً كافة الضغوط الأمريكية والإقليمية بخصوص القضية الفلسطينية والقدس، "لاءات" الملك الثلاث المشهورة (لا للتوطين، لا الوطن البديل ولا للتنازل عن القدس)، ما انعكس سلباً على عصب الاقتصاد الأردني خلال الأعوام القليلة الماضية، بعد ممارسة ضغوط اقتصادية ومالية على الأردن من جانب بعض الأطراف العربية. لقد وجدت إدارة الرئيس الأمريكي ......
#الأردن
#والولايات
#المتحدة
#الدور
#السياسي
#وأولويات
#الأمن
#والاقتصاد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749191
ياسر قطيشات : الصين والولايات المتحدة .. إدارة التنافس والصراع 5
#الحوار_المتمدن
#ياسر_قطيشات "الحرب التجارية " الصينية الأمريكية 2018بدأ النزاع التجاري أو "الحرب التجارية " بين الصين والولايات المتحدة في آذار/ مارس 2018م بعد إعلان الرئيس الأمريكي ترامب عن نية إدارته فرض رسوم جمركية على السلع الصينية بموجب المادة (301) من قانون التجارة لعام 1974م، وبررّ إعلانه هذا بشرح تفاصيل ما يسميه بـ"الممارسات التجارية غير العادلة" من جانب الصين وسرقات الملكية الفكرية والتضييق على صادرات البضائع الأمريكية الى السوق الصيني ..الخ ما أدى الى عجز واضح في ميزان التبادل التجاري الأمريكي، وردّت بكين على تلك النوايا والتصريحات بإجراءات مماثلة ، ما أدى الى تفاقم الأزمة وانتقالها من "اعلان النوايا" الى اعلان "الحرب التجارية " الصريحة بين الطرفين . عجز الميزان التجاري الأمريكي .. المبررّات المتباينة كانت الولايات المتحدة صاحبةَ الفائض التجاري في علاقاتها مع الصين خلال الفترة (1970-1985)، ولكن بفائض تجاري قليل نسبياً، ثم ما لبث أن أخذ ميزان التبادل التجاري يميلُ لصالح الصين منذ عام 1985م وحتى اليوم، حيثُ شهد حجم العجز التجاري الأمريكي مع الصين، صعوداً متواصلاً، بنسبة (13) ألفاً بالمائةِ خلال ثلاثة عقودٍ متتالية( ). العجز التجاري الأمريكي مع الصين خلال الفترة 1985-1995( )العجز الأمريكيبالمليون دولار العام6,0 19851,664.7 19862,796.3 19873,489.3 19886,234.3 198910,431 199012,691 199118,309 199222,777 199329,505.1 199433,789.5 1995أخذَ العجزُ التجاري الأمريكي بزيادة الوتيرة تدريجياً، حيث سجّل في عام 1985م عجزٌ أمريكي بقيمة (6) ملايين دولار، ثم ازدادت الوتيرة بشكلٍ ملفت في عام 1989م، إذ سجّل عجزٌ تجاري بقيمة (6.2) مليار دولار، ووصل في عام 1990م إلى (10) مليارات دولار، وسجّل في عام 1995م عجزٌ تجاري أمريكي بقيمة (33) مليار دولار، وقفز العجزُ في عام 2000م إلى (84) مليار دولار، وأخذ تصاعد العجز بالتزايد بأرقام مذهلة منذ عام 2005م بعد أن قفز حاجز الـ(200) مليار، حتى تضاعف ووصل إلى ما قيمته (274) مليار دولار عام 2010م( ).وسجّل التبادلُ التجاريُّ رقماً قياسيّاً فريد عام 2016م ببلوغهِ (635.5) مليار دولار، منها (130) ملياراً قيمة الصادرات الأمريكية إلى الصين، و(505.5) مليارات واردات الولايات المتحدة من الصين، فسجّل عجزٌ أمريكي بقيمة (375.5) مليار دولار عام 2017م. وبذلك؛ فقد شكّل العجزُ التجاري الأمريكي مع الصين عام 2017 نحو (47%) من إجمالي العجز التجاري الأمريكي الهائل مع العالم الخارجي، الذي وصل إلى نحو (796) مليار دولار أمريكي( ).العجز التجاري الأمريكي مع الصين خلال الفترة 1996-2017( )العجز الأمريكيبالمليون دولار العام العجز الأمريكيبالمليون دولار العام258,506 2007 39,520.2 1996268,039.8 2008 49,695.5 1997226,877.2 2009 56,927.4 1998273,041.6 2010 68,677.1 1999295,249.7 2011 83,833 2000315,102.5 2012 83,096.1 2001318,683.8 2013 103,064.9 2002344,817.7 2014 124,068.2 2003367,328.3 2015 162,254.3 2004346,996.5 2016 202,278.1 2005375,576.4 2017 234,101.3 2006إن عجز الميزان التجاري الأمريكي أعلاه لصالح الصين منذ أكثر من ثلاثة عقود، ألقى بظلاله على العلاقات الاقتصاديّة والتجاريّة بين البلدين منذ أكثر من عقد، لكن لم تفلح السياسات والاتفاقات الثنائية بين الطرفين في تخفيف هذا العجر، خاصة أن الولايات المتحدة تُحمِّل سياسات الصي ......
#الصين
#والولايات
#المتحدة
#إدارة
#التنافس
#والصراع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749398
ياسر قطيشات : الصين والولايات المتحدة .. إدارة التنافس والصراع 6 -الجزء الأخير-
#الحوار_المتمدن
#ياسر_قطيشات سياسة "الحرب التجارية " في عهد الرئيس الأمريكي "ترمب" خلال حملته الانتخابية عام 2016م، وبعد توليّه رئاسة البيت الأبيض بأيام مطلع عام 2017م، صدرت تصريحات متشددة من الرئيس الأمريكي "دونالد ترمب" تجاه الصين بخصوص العجز التجاري وضرورة إعادة النظر في العلاقات التجارية بين البلدين ، ثم ما لبث أن أكّد على أهمية التعاون التجاري والاقتصادي والسياسي بين الولايات المتحدة والصين، ودعا الرئيس الصيني "شي جين بينغ" لزيارة الولايات المتحدة ، وهو ما حدث فعلاً في ابريل 2017م، وردّ الرئيس الأمريكي على دعوة نظيره الصيني بزيارة بكين في نوفمبر 2017م، وتمخّض عن تلك الزيارات توقيع سلسلة اتفاقيات تجارية في مختلف القطاعات بقيمة تجاوزت الـ(250) مليار دولار( ).في حينه، ومن وسط العاصمة بكين أبدى الرئيس الأمريكي إرتياحه الكبير للتعاون بين البلدين وأشاد بشدّة بالتحالف الاقتصاديّ والتجاريّ بينهما، وفيما يخصُّ عجز ميزان التبادل التجاري، قال الرئيس "ترمب" حرفياً "لدينا عجز تجاري هائل مع الصين، الأرقام مثيرة للصدمة". لكنه أضاف "أنا لا ألوم الصين على ذلك. في النهاية، من يمكنه أن يلوم بلداً على استغلاله بلداً آخر لما فيه مصلحة مواطنيه؟" وأضاف "أنا ألوم بالمقابل الإدارات السابقة، التي سمحت لهذا العجز التجاري الخارج عن السيطرة أن يحصل ويتفاقم"( ).لكن موقف الرئيس أعلاه انّقلب رأساً على عقب بعد شهور قليلة، وعاد لعهده السابق من التلميح تارة والتصريح والتهديد تارة أخرى بالحقوق الأمريكية على الصين فيما يتعلق بالعجز التجاري، وضرورة أن تتحمّل بكين مسؤولية سياستها التجارية مع واشنطن، وهددّ باعادة النظر بالضرائب والرسوم المفروضة على الصادرات والواردات بين البلدين، الأمر الذي انّعكس سلباً على علاقات الطرفين.ففي مارس/آذار 2018، ورغم كل المحادثات والمفاوضات بين الجانبين خلال عام مضى، إلا أن الرئيس الأمريكي "ترمب" فرض رسوماً جمركيّة بنسبة (25&#1642-;-) على أكثر من (1300) منتج صيني وبقيمة بلغت (50) مليار دولار( ).وصرّح الرئيس "ترمب" لدى توقيع المذكرة إنّه "طلب من الرئيس الصيني تخفيض العجز التجاري للولايات المتحدة مع الصين بمقدار مئة مليار دولار فورا"( )، وأشار إلى أن العجز التجاري الإجمالي للولايات المتحدة يبلغ (800) مليار دولار، ومن هنا بدأت الأمور تأخذُ منحنى سلبي في سير طبيعة العلاقات بين أكبر شريكين تجاريين في العالم من بوابة التجارة الثنائية، فاعتبرت الصين أن تنفيذ هذا المرسوم سيكون أكبر "حرب تجارية" في التاريخ الاقتصادي.وردَّ الرئيس "ترمب" على ذلك بقوله "إن بلاده لا تخوض حرباً تجارية مع الصين لأنها خسرت تلك الحرب منذ سنوات بسبب "حمقى" غير مؤهلين لتمثيل الولايات المتحدة"( )؛ وفي المقابل قال "وانغ شوفين" نائب وزير التجارة الصيني : "إن بلاده لا تريد حرباً تجارية مع الولايات المتحدة، لكنها مستعدةً لها إذا أرادت واشنطن ذلك( )".وحذَّرت سفارة الصين في واشنطن الولايات المتحدة من تعريض العلاقات التجارية بين الصين والولايات المتحدة للخطر، وذكرت أنه "إذا كانت هناك حرب تجارية من جانب الولايات المتحدة، فإن الصين ستقاتل حتى النهاية للدفاع عن مصالحها المشّروعة بكل الوسائل الضروريّة"( ).كما أفصحت وزارة التجارة الصينية عن نيتها فرض رسوم "انتقامية" بقيمة ثلاثة (3) مليارات دولار على الواردات الأمريكية، ومن بينها "لحم الخنزير وأنابيب الصلب، بحيث تشمل التدابير رسوماً بنسبة (25%) على واردات "لحوم الخنزير" و(15%) رسوم الجمركية على أنابيب الصلب والمنتجات الأخرى المستوردة وعددها (128) من ......
#الصين
#والولايات
#المتحدة
#إدارة
#التنافس
#والصراع
#-الجزء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749703
محمد بوعلام عصامي : بوتين وزيلنسكي روسيا والناتو والولايات المتحدة السلام والأمم المتحدة
#الحوار_المتمدن
#محمد_بوعلام_عصامي الحل الوحيد للحرب هو وقف الحرب.. لا يوجد منتصرون في الحرب يوجد فقط دمار بشري ومعماري وحضاري وبيئي ودمار أخلاقي واضعاف أركان الأمم المتحدة والقوانين الدولية:هذه الأطراف الثلاثة المعنية بشكل مباشر في الحرب الروسية الأوكرانية:#الناتو و #بوتين و #زيلينسكيوالثلاثة مخطؤون:الناتو: حلف حربي وليس حلفا إقتصاديا أو سياسيا وإدارته أنانية لا يهمها إلا التوسع دون تقديم ضمانات للروس الذين يؤكدون أن هذه الحرب استباقية لتجنب حرب كبرى التي قد تجد روسيا في المستقبل القريب والمتوسط أصوات قرعات طبولها على حدودها الغربية والاستراتيجية بالنسبة لأمنها القومي.بوتين: أخطأ بالاندفاع إلى الحرب الذي فاجأ الاتحاد الأوروبي والعالم، ولم يلجأ إلى الثقل الدبلوماسي الموروث عن الاتحاد السوفييتي والثقل الروسي في الأمم المتحدة وإلى القنوات الدبلوماسية والسياسية والاستراتيجية ودعم الحلفاء. بينما صنع حربا يجب أن تتوقف بالحلول الدبلوماسية وليس بالمدافع والقتل.. والتي فيحال استمرارها ستكون لها عواقب وخيمة على الاستقرار العالمي وزيادة إضعاف الأمم المتحدة بل وعواقب أخلاقية وسياسية واقتصادية عميقة على روسيا. زيلينسكي: لا علاقة له بالسياسة وارتماؤه في أحضان الغرب جعله يعتقد أن ميزان القوة سيكون لصالحه ولن يتحرك الدب الروسي أمام استفزازاته المتواصلة بطرق هجومية عدائيه وقحة بوالإفصاح عننياتسيئة لجاره الروسي ببث المخاوف والتوجسات لدى الروس.. الذين لا يتحمل مزاجهم الطبيعي المعروف والقابل للإثارة لا يتحمل العدوانية أو الاستفزازات عن قرب، عكس البريطانيين مثلا Sang froidفانتقال زيلنسكي من المسرح الفني إلى المسرح السياسي الأوكراني هو انتقال عشوائي واعتباطي، والذي تحول في عهده إلى مسرح حرب. ولا يمكن أن يلتقي هذا الرجل من هذه الطينة مع الروس وخصوصا بوتين. فزيلينسكي مشحون بالقومية الشوفينيه المتعصبة والعدوانية والأشعار المسرحية القومجية.. بينما بوتين معتد بنفسه وبروسيا وهو اختار الوقت المناسب الذي يريد أن يتعامل فيه مع الغرب بمعادلة. جديدة أراد صياغتها مفادها أن روسيا قطب قائم بذاته ممتد ومستمر عن حقبة العهد السوفييتي وليست رقما وبلدا عاديا كأوكرانيا أو بولندا.. إنها رقم حاسم وفاعل ومؤثر كما كانت في التاريخ الحديث والمعاصر.. رقم عسكري وعلمي واستراتيجي وبشري واقتصادي يفعل في هندسة الخريطة السياسية والاستراتيجية والاقتصادية والإدارية للعالم.روسيت رقم غير قابل للتحييد.. ومع الصين الحلف التقليدي والاديولوجي السابق للروس سيشكلان حلف المستقبل لبناء القطب الجديد أمام القطب الأمريكي مركز الغرب.الخلاصة الحكيمة تقول:لا للأحلاف العسكرية والحربية ونعم لتقوية الأمم المتحدة والعدل الدولية.. لا للحروب #نعم_للشعوب #نعم_للسلام نعم للحياة نعمللتعايش نعم للتسامح #نعم_لتطور_حقوق_الإنسان #لا_للحروب ونعم للسلام.المدون محمد بوعلام عصاميمصدر المقالة على صفحتي الشخصية:https://www.facebook.com/221954974509754/posts/4999154740123063/مدونتي بعنوان "تأملات إنسان عصامي":https://md-boualam-issamy.blogspot.com/2022/03/blog-post_75.html?m=0 ......
#بوتين
#وزيلنسكي
#روسيا
#والناتو
#والولايات
#المتحدة
#السلام
#والأمم
#المتحدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749957
راجي مهدي : كوبا والولايات المتحدة - حوار تشي جيفارا وليو هوبيرمان - مترجم
#الحوار_المتمدن
#راجي_مهدي نُشر هذا الحوار بين تشي جيفارا وليو هوبيرمان (1) في مجلة مونثلي ريفيو عدد سبتمبر 1961. وُجهت الأسئلة مكتوبة من ليو هوبيرمان للقائد جيفارا في نفس أسبوع غزو خليج الخنازير(2)، واستُلمت الإجابات في آخر يونيو.ليو هوبيرمان :هل وصلت العلاقات مع الولايات المتحدة إلى الحافة؟ أم أنه لا تزال هناك إمكانية لإيجاد طريقة للتعايش؟تشي جيفارا : لهذا السؤال إجابتان، إحداهما يمكن تسميتها "فلسفية" والأخرى "سياسية". الإجابة الفلسفية هي أن دولة اعتداء الرأسمالية الاحتكارية الأمريكية الشمالية وتحولها المتسارع ناحية الفاشية تجعل من المستحيل وجود اتفاق من أي نوع، ما يؤدي بالضرورة إلى استمرار توتر العلاقات أو تدهورها حتى التدمير النهائي للامبريالية. الإجابة الأخرى، السياسية، تؤكد أن وصول العلاقات لهذا الوضع ليس خطؤنا، وأننا، كما بينَّا عدة مرات، آخرها بعد هزيمة إنزال بلايا خيرون(3)– غزو خليج الخنازير – أننا مستعدون لأي اتفاق على أساس المساواة مع حكومة الولايات المتحدة.ليو هوبيرمان : تحمل الولايات المتحدة كوبا مسئولية تمزق العلاقات، في نفس الوقت تلقي كوبا مسئولية التمزق على الولايات المتحدة، أي جزء من المسئولية – في رأيك – يمكن تحميله لدولتكم؟ باختصار، ما هي الأخطاء التي ارتكبتوها في التعامل مع الولايات المتحدة؟تشي جيفارا : قليلة جداً. ربما بعضها مسائل شكلية. لكننا لدينا قناعة أكيدة بأننا تصرفنا من جهتنا طبقاً للحق، وأننا استجبنا لمصالح شعبنا في كل أفعالنا. المشكلة هي أن مصالحنا – التي هي مصالح الشعب – في تباين مع مصالح احتكارات أمريكا الشمالية.ليو هوبيرمان : بافتراض أن الولايات المتحدة تستهدف تحطيم الثورة الكوبية، ما هي فرص تلقيها المساعدة من منظمة الدول الأمريكية (أواس) (4)؟تشي جيفارا : هذا يعتمد على ما تعنيه كلمة "تحطيم". لو أن هذا يعني التدمير العنيف للنظام الثوري بالمعاونة – بالمثل مباشرة – من منظمة الدول الأمريكية، أعتقد أن هناك احتمالية ضئيلة لأن التاريخ لا يمكن تجاهله! إن دول أمريكا تفهم قيمة التضامن النشيط بين البلدان الصديقة ولن يخاطروا بعكس هذا الاتجاه.ليو هوبيرمان :هل تنحاز كوبا في الشئون الدولية لكتلة الحياد أو الكتلة السوفيتية؟تشي جيفارا : كوبا سوف تنحاز للعدل أو – كي نكون أقل إطلاقاً – لتصورها عن العدل. إننا لا نمارس السياسة عبر التكتلات. لذلك لا يمكننا الانحياز لكتلة الحياد ولا – لنفس السبب – ننتمي للكتلة الاشتراكية. لكن أصواتنا سوف تتوجه أينما كانت هناك مسألة الدفاع عن قضية عادلة، حتى إلى جانب الولايات المتحدة إذا ما اضطلعت هذه الدولة يوماً ما بدور الدفاع عن قضايا عادلة.ليو هوبيرمان : ما هي المشكلة المحلية الرئيسية في كوبا؟تشي جيفارا : من الصعب تقييم المشاكل بهذه الدقة. يمكنني ذكر العديد منها: استمرار أسلوب حرب العصابات في التواجد داخل الحكومة، نقص استيعاب بعض قطاعات الشعب لضرورة التضحية، نقص بعض المواد الخام اللازمة للصناعة وبعض السلع الاستهلاكية ما يؤدي إلى بعض الندرة، عدم التيقن من ميعاد الهجوم الامبريالي القادم، تراجع الإنتاج بسبب التعبئة. تلك هي بعض المشاكل التي تعرقلنا في بعض الأوقات، لكنها أبعد من أن تحبطنا، إنها تجعلنا نعتاد النضال.ليو هوبيرمان : كيف تفسر تزايد عدد من ينضمون للثورة المضادة من الكوبيين، وانشقاق العديد من الثوريين الثوريين السابقين؟تشي جيفارا : الثورات تعمل في موجات. حينما سأل السيد هيوبيرمان هذا السؤال (5) ، ربما كان دقيقاً، لكن اليوم ......
#كوبا
#والولايات
#المتحدة
#حوار
#جيفارا
#وليو
#هوبيرمان
#مترجم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764127
بوياسمين خولى : هل تهديدات الحرب بين الصين والولايات المتحدة حقيقية ؟
#الحوار_المتمدن
#بوياسمين_خولى هددت الصين الولايات المتحدة بضرورة "دفع الثمن" للرحلة الرسمية التي قامت بها رئيسة مجلس النواب الأمريكي "نانسي بيلوسي" إلى تايوان. وضعت الصين أعينها على "نانسي بيلوسي" منذ الإعلان عن رحلتها إلى آسيا ووصولها إلى ماليزيا ، بل تعرضت رئيسة مجلس النواب الأمريكي للتهديد من طرف الصين لكنها لم تبالي وأنهت زيارتها بأريحية. في الواقع ، تو وصلها إلى تايوان ، كانت زيارتها مصدرًا لتصعيد التوترات بين الدول الثلاث (الولايات المتحدة وتايوان والصين). لكن لماذا ردود الفعل هذه؟ لماذا تعتبر زيارة "نانسي بيلوسي" لتايوان مشكلة؟حذرت الصين يوم الثلاثاء 2 أغسطس من أن الولايات المتحدة ستتحمل "مسؤولية" زيارة رئيسة مجلس النواب الأمريكي "نانسي بيلوسي" إلى تايوان خلال جولتها الآسيوية، وأنه سيتعين عليها "دفع الثمن". وقالت المتحدثة الدبلوماسية الصينية "هوا تشون ينغ" للصحفيين إن "الولايات المتحدة ستكون بالتأكيد مسؤولة (عن العواقب) وسيتعين عليها أن تدفع ثمن هجومها على سيادة الصين وأمنها".وتعتبر بكين الجزيرة جزءًا من أراضيها يجب إعادة توحيدها بالقوة إذا لزم الأمر ، وقد حذرت واشنطن مرارًا وتكرارًا من زيارة المسؤولة الكبيرة التي قد تعتبر بمثابة استفزاز كبير لن تبلعه الصين بسهولة.تو هبوطها على الأراضي التايوانية ، أشارت ببساطة إلى أن الأمريكيين يشاركون في مجموعة واسعة من المناقشات حول وسائل تحقيق أهداف مشتركة وتأمين المحيطين الهندي والهادئ.وما هي العلاقات بين الصين والولايات المتحدة وتايوان؟في الوقت الحالي ، يعيش 23 مليون تايواني تحت التهديد المستمر بغزو من طرف الصين ، وهو الخوف الذي زاد منذ وصول الرئيس "شي جين بينغ" إلى السلطة ، الذي جعل إعادة التوحيد من الأولويات الصينية. وقبل زيارة رئيسة مجلس النواب الأمريكي ، خلال محادثة هاتفية مع الرئيس الأمريكي ، دعا "شي جين بينغ" الولايات المتحدة إلى عدم "اللعب بالنار".ومن الواضح أن الولايات المتحدة، فيما يتعلق بتايوان، تمارس ما يسمى بدبلوماسية "الغموض الاستراتيجي" ، والتي تتمثل في الاعتراف بحكومة صينية واحدة فقط ، وهي حكومة بكين ، مع الاستمرار في تقديم الدعم الحاسم لتايوان. ومع ذلك ، تمتنع واشنطن عن قول ما إذا كانت الولايات المتحدة ستدافع عسكريا عن الجزيرة في حالة حدوث غزو صيني. فهذه المسألة مسكوت عنها كليا.وكان السفير الصيني لدى الأمم المتحدة "تشانغ جون" قد قال في مؤتمر صحفي : "كما نراها ، تبدو مثل هذه الزيارة خطيرة للغاية واستفزازية للغاية"(...) "إذا تمت هذه الزيارة ، فإنها ستضعف أيضًا العلاقة بين الصين والولايات المتحدة. أنا متأكد من أن الولايات المتحدة تتفهم ذلك."ولدعم وتأكيد رسالتهم المباشرة إلى واشنطن ، نشر الجيش الصيني شريط فيديو بنبرة عسكرية على الإنترنت يوم الاثنين – أقل من يوم من زيارة المسرولة الأمريكية رفيعة المستوى، يظهر الجنود وهم يصيحون بأنهم جاهزون للقتال ، أو مقاتلون ينطلقون ، أو مظليون يقفزون من طائرة أو أمطار صواريخ في البحر ، مما من شأنه تدمير أهداف مختلفة.ما هي مخاوف الولايات المتحدة؟وقال المتحدث باسم البيت الأبيض "جون كيربي" يوم الاثنين الأول من أغسطس: "لا يوجد لأي يدعو بكين إلى اعتبار القيام بهذه الزيارة - التي لا تغير من العقيدة الأمريكية القديمة - بمثابة شكل من أشكال الأزمة".على الرغم من أن معظم المراقبين يصنفون احتمال نشوب نزاع مسلح بالمنخفض ، إلا أن المسؤولين الأمريكيين قالوا إنهم يستعدون لاستعراضات محتملة للقوة من قبل الجيش الصيني ، مثل الضربات ......
#تهديدات
#الحرب
#الصين
#والولايات
#المتحدة
#حقيقية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764730
ثائر ابو رغيف : ألصين تحاكي الغرب والولايات المتحدة
#الحوار_المتمدن
#ثائر_ابو_رغيف ستان گرانت14/08/2022 ترجمة ثائر ابو رغيفتحت تساؤل ستان گرانت عن " ماذا لو كان ما وجدناه بخصوص الصين مقلقًا للغاية وهو كونها لا تختلف عنا (ألغرب) تمامًا ، لكنها تشبهنا تمامًا؟" كتب في موقع أي بي سي الأسترالي:على الرغم من عناوين الأخبار المثقلة بطبول الحرب الا انه لم تكن هناك مفاجآت في ظهور السفير الصيني في منتدى الصحافة الاسترالي الوطني هذا الأسبوع فشياو چن لم يقل شيئًا لم يقله من قبل. لم يقل شيئًا خارج عن أرثوذكسية الحزب الشيوعي الصيني إذ انه قال "تايوان تنتمي إلى الصين. "وستتخذ جميع التدابير اللازمة بهذا الصدد". لا مجال للتسوية.ماذا كنا نتوقع؟فقد واظب الحزب الشيوعي دائمًا على مبدأ استخدام القوة من أجل "إعادة توحيد" تايوان مع البر الرئيسي للصينفي عام 1996 ، كانت الولايات المتحدة والصين تنظران إلى بعضهما البعض بشأن مضيق تايوان مع تصاعد التوترات وتلوح الحرب في الأفق, الآن لا يختلف الامر ولم تتغير الصين. وبرغم قيام الحزب الشيوعي الصيني بحبس المنشقين وإسكات الأصوات والأقليات المضطهدة من التبتيين إلى مسلمي الأويغور لم يمنعنا أي من ذلك من التقرب إلى الصين ، لتعميق العلاقات الاقتصادية وقد تم تكريم الزعيم الصيني شي جين پينغ من قبل قادتنا السياسيين في زيارة إلى أستراليا عام 2014. وهو نفس الشي جين بينغ كما هو الآنأراد الغرب فقط أن يعتقد أن الصين ستتغير. أنها ستصبح أكثر شبهاً بنا. فكروا جيدًا في هذا: ماذا لو كانت الحقيقة غير المريحة هي أن الصين تشبهنا كثيرًا, أكثر مما نود الاعتراف به؟أسس الفيلسوف الفرنسي رينيه جيرارد فكرة نظرية المحاكاة. إذ قال إننا نشجع الآخرين على ألتشبه بنا أو تقليدنا للحد الذي يبدؤا بالرغبة في ما نرغب فيه ثم يصبح التقليد تنافسًا. وقال إن الخصوم يصبحون "مماثلين" لبعضهم البعضلا يمكن تقاسم رغباتنا. يصبح المثيل "كبش فداء" ، تضحية من أجل خطايانا. الصراع يخفي تواطؤنا, هل هذا ما نراه مع الصين؟بدلاً من رفض الغرب ، قامت الصين في الواقع بمحاكاة الغرب. وبدلاً من الإطاحة بالنظام العالمي ، انضمت الصين إليه وبهذا سهّل النظام صعود الصين كقوة اقتصاديةلقد أرادت الصين ما تريده الولايات المتحدةفي تسعينيات القرن الماضي أطلق دنگ شياو پينگ الإصلاحات الاقتصادية في الصين بعد أن زار الولايات المتحدة في وقت سابق ، وقام بجولة في مصنع سيارات فورد ، وحضر مسابقات رعاة البقر وارتدى قبعة رعاة البقراحتضنت الصين جوانب من الرأسمالية - وإن كانت ذات "خصائص صينية" - حتى أنها انضمت إلى منظمة التجارة العالمية. وهي عضو في مؤسسات متعددة الأطراف ، ووقعت معاهدات واتفاقيات دولية ، وهي عضو دائم في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدةأراد الغرب أن تصبح الصين أكثر شبهاً بنا وقد فعل ذلك بنجاح غير عادي فتم انتشال مئات الملايين من الناس من براثن الفقر و أصبحت الصين كمصنع للعالم.فالأمة التي لم تكن قادرة على إطعام نفسها في يوم من الأيام اصبحت الآن أكبر ماكنة للنمو الاقتصادي في العالم وتستعد لتجاوز أمريكا باعتبارها أكبر اقتصاد منفرد و بقدر ما يُنظر إلى ذلك على أنه تهديد ، فهو أيضًا لا غنى عنه.الآن تدعي الصين القوية الامتياز الأميركي: الاستثنائية. إذ تنظر الصين إلى التاريخ وتقول إن القوى العظمى لا تلتزم بالقواعد وغالبًا ما يشير القادة الصينيون إلى أن الغرب هو الذي استعمر واحتل ونفذ عمليات التطهير العرقي والإبادة الجماعيةبصدد ذلك يقول الكاتب والمفكر البريطاني جون گراي "إن دولًا مثل الصين وروسيا تحكمها أفكار مستمدة من مصا ......
#ألصين
#تحاكي
#الغرب
#والولايات
#المتحدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765342
خليل اندراوس : حول انتهاكات حقوق الانسان من قبل إسرائيل والولايات المتحدة
#الحوار_المتمدن
#خليل_اندراوس انتهاكات حقوق الانسان التي حدثت وتحدث في عصرنا الحالي، يعمل الغرب الامبريالي وخاصة الولايات المتحدة وربيبتها إسرائيل، على ابعادها عن التركيز الإعلامي، لا بل يعمل مسوقي سياسة واشنطن وتل ابيب على تبريرها، لا بل وتحوز على الدعم من وراء الكواليس، وفي بعض الأحداث يجري تجريم الضحية والشعوب المضطهدة، وهذا ما يجري على ساحة الصراع الإسرائيلي – الفلسطيني. حيث أصبح من يعاني من الاحتلال والاستيطان والحصار والحروب المتكررة على غزة المحاصرة، وقتل مئات من الرجال والنساء والأطفال الأبرياء، هو الإرهابي ومن يمارس الإرهاب الرسمي قبل نكبة فلسطين وبعد النكبة، والآن هو النبيل والمدافع عن نفسه وعن الديمقراطية والحرية. وهذا قمة الكذب والرياء وتشويه للتاريخ.وتعمل الولايات المتحدة والغرب الامبريالي وقاعدته الأمامية في الشرق الأوسط إسرائيل، على التقليل من شأن أفعال حلفاء الثالوث الدنس (أمريكا إسرائيل وأنظمة الاستبداد الرجعي العربي) الشنيعة أو الالتفاف حولها. وهذا ما فعله رئيس المانيا شولتس خلال زيارة رئيس السلطة الفلسطينية، والتي ما زالت تنسق أمنيا مع إسرائيل رغم كل جرائم الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني في الضفة وغزة، عندما سأل رئيس السلطة عن موقفه من احداث ميونخ، دون ان يتطرق الى عدالة القضية الفلسطينية ودون ان يتطرق الى جرائم الحروب الإسرائيلية الميسرة والمدعومة من وراء الكواليس من قبل البنتاغون ضد الشعب الفلسطيني الذي يعيش في ظروف إنسانية صعبة ويعاني من ممارسات الاحتلال العنصري الشوفيني الذي حول الضفة والقطاع الى سجن كبير. وتأتي الولايات المتحدة وكذلك دول الناتو وعلى رأس هذه الدول ألمانيا والآن شولتس ويحمل الضحية- الشعب الفلسطيني – مسؤولية ما يجري على أرض فلسطين.ولكن القضية الفلسطينية العادلة تحولت الى قضية كونية إنسانية، ومع كل ممارسات إسرائيل العدوانية، الحق الفلسطيني سيبقى أما الزبد الصهيوني فسيذهب جفاء وأما ما ينفع الانسان الفلسطيني سيمكث على أرض فلسطين.وبالنسبة لما جرى خلال زيارة الرئيس عباس الى المانيا ليت بقي شولتس صامتا. لأن كل الغرب الامبريالي دائما يتفهم ما يفعله الاحتلال الإسرائيلي الصهيوني العنصري، ويعملون بكل الوسائل على تشويه التاريخ.كاتب هذه السطور يعترف بالهولوكوست – الكارثة التي حلت باليهود في أوروبا خلال الحرب العالمية الثانية ونقر بأنها جريمة إنسانية، ولكن هل هذا الحدث التاريخي، مبرر يسمح لإسرائيل بأن تقوم بجرائم النكبة عام 1948، وأن تقوم بجرائم الاحتلال والاستيطان والحصار وقتل الأبرياء من أطفال ونساء ورجال. خلال كل عقود وجودها.الغرب الامبريالي وقاعدته الأمامية في الشرق الأوسط إسرائيل، يعانون من الانفصال بين لغتهم المثالية عن حقوق الانسان وأعمالهم الاجرامية الفعلية الأكثر حدة وخاصة في العقود الأخيرة.والتقارير السنوية لمنظمة حقوق الانسان تظهر ان القوة العظمى الولايات المتحدة وربيبتها إسرائيل، يعيثوا في الأرض فسادا، وخاصة انغماسهم "في الحرب على الإرهاب" التي أدت في الواقع الى تشجيع الكثير من الأنظمة على الانخراط في انتهاكات مريعة لحقوق الانسان، وان "ما كان مرفوضا قبل العاشر من أيلول عام 2001 يكاد الآن يصبح القاعدة" مع ترويج، وخاصة مع ترويج واشنطن "عقيدة جديدة من حقوق الانسان". فالأفعال التي مورست تحت عنوان "الحرب على الإرهاب" هي جزء من جدول سياسات العدوان والإرهاب الأمريكي على شعوب العالم وخاصة شعوب الشرق الأوسط. وهذه الرؤية المفلسة والمجردة من المبادئ والقيم الإنسانية تمارسها الآن الولايات المتحدة في أوكر ......
#انتهاكات
#حقوق
#الانسان
#إسرائيل
#والولايات
#المتحدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767440
تيسير خالد : صبرا وشاتيلا ومسؤولية اسرائيل والولايات المتحدة عن الجريمة
#الحوار_المتمدن
#تيسير_خالد بقلم : تيسير خالدفي مثل هذه الأيام من العام 1982 ( السادس عشر – الثامن عشر من أيلول ) سهل جيش العدوان الاسرائيلي لميليشيات القوات اللبنانية وجيش لبنان الجنوبي البدء بارتكاب مجزرة مروعة في صبرا وشاتيلا . المجزرة استمرت لمدة ثلاثة أيام وهي 16 و17 و18 أيلول وارتقى خلالها عدد كبير من الشهداء من الرجال والأطفال والنساء والشيوخ المدنيين العزل، غالبيتهم من الفلسطينيين، ومن بينهم لبنانيون أيضا، وقدر عدد الشهداء المجزرة الرهيبة بأكثر من 3000 شهيد من أصل عشرين ألف نسمة كانوا يسكنون صبرا وشاتيلا وقت حدوث المجزرة.كنا قد خرجنا من لبنان وسط ضمانات وتعهدات من الادارة الاميركية بتوفير الحماية للمدنيين الفلسطينيين في المخيمات بعد أن غادرتها قوات المقاومة الفلسطينية ضمن اتفاق رعته الولايات المتحدة الاميركية . في تلك الأيام كنت قد انتقلت من بيروت الى دمشق فعمان ، وكنت في اليوم الأول للمجزرة قد وصلت عمان في ضيافة قسرية للمخابرات الاردنية . في ساعة متأخرة من مساء ذلك اليوم استقبلني مدير المخابرات العامة في مكتبة بعد فترة احتجاز في زنزانة لم تدم اكثر من دقائق معدودة . أخبرني نائب المدير العام للمخابرات الاردنية وهو في حالة غضب شديد بوقوع الجريمة وأعرب عن تضامنه ورافقني الى الخارج معتذرا بلطف عن حكاية الزنزانة ، حيث كانت تنتظرني سيارة نقلتني الى مكان اقامتي بعد الاتفاق على اللقاء بعد أيام ثلاثة . بدأت المجزرة بتطويق المخيمين من قبل الجيش الإسرائيلي ، الذي كان تحت قيادة أرئيل شارون وزير الجيش آنذاك، وارتكبت المجزرة بعيدا عن وسائل الإعلام، واستخدمت فيها الأسلحة النارية والبيضاء وغيرها في عمليات التصفية لسكان المخيمين ، وكانت مهمة الجيش الإسرائيلي محاصرة المخيمين وإنارتهما ليلا بالقنابل المضيئة لتسهيل ارتكاب المجزرة الرهيبةمسؤولية اسرائيل عن الجريمة ، التي ارتكبتها القوات الانعزالية واضحة ، هذا ما أكدته " لجنة كاهانا " التي تشكلت عام 1983 للتحقيق في ما جرى في صبرا وشاتيلا ، خاصة وان تقريرها شكل الأساس الذي انطلقت منها الدعوات للضغط على ارئيل شارون لتقديم استقالته كوزير للدفاع وهو ما كان فعلا . غير أن إسرائيل ، كعادتها مع جميع جرائمها ، ترفض الكشف عن الوثائق السرية لمجزرة صبرا وشاتيلا ، التي ارتكبتها القوات الانعزالية اللبنانية بمشاركة اسرائيلية واستمرت من 16 حتى 18 سبتمبر/أيلول 1982 خلال الاجتياح الإسرائيلي للبنان . وقد رفضت مرارا طلبات تقدم بها صحفيون اسرائيليون ومنظمات مجتمع مدني اسرائيلية تعنى بحقوق الانسان للإطلاع على الوثائق الهامة التي تتصل بتلك المجزرة والتي لا تزال تخضع للسرية. المراسل العسكري لجريدة هآرتس زئيف شيف، أكد في مثل هذا الوقت قبل ستة أعوام أنه علم بالمجزرة لدى ارتكابها وأنه اتصل بوزير الإعلام الاسرائيلي تسيبوري وأبلغه بما يجري وأن الأخير أبلغ وزير الخارجية – حينذاك - إسحق شامير ولكن إسرائيل لم تفعل شيئا. إسرائيل تتحفظ على الوثائق بغرض التستر على جريمتها وعدم إحراج الولايات المتحدة ، التي كانت هي الأخرى تعلم بها ولم تسارع لوقفها . الجريمة المروعة روى تفاصيلها الصحافي الإسرائيلي الفرنسي أمنون كابليوك في كتاب له عن الجريمة ، أكد فيه أن الصليب الأحمر جمع 3000 جثة لمواطنين قتلوا بدم بارد معظمهم من الفلسطينيين العزل اليوم كما في كل عام نحيي بحزن كبير على الضحايا الابرياء هذه الذكرى ونستذكر فيها الشهداء الابرار وننعش في الذاكرة ذلك التاريخ الاسود من الاعمال الاجرامية للجيش الاسرائيلي ، التي صاحبت اسرائيل منذ قيامها عام 1948 ، دون ان نس ......
#صبرا
#وشاتيلا
#ومسؤولية
#اسرائيل
#والولايات
#المتحدة
#الجريمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768541