الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عامر صالح : جريمة أغتيال الدكتور هشام الهاشمي ضحية صراع الدولة واللادولة
#الحوار_المتمدن
#عامر_صالح في ظل احتدام الصراع المتزايد والعنيف من اجل مشروع دولة المواطنة يقدم العراقيون المزيد من الشهداء والضحايا النوعية من الاوساط النوعية الفكرية والسياسية والثقافية والتي ناضلت من اجل اعادة بناء الدولة العراقية, دولة المواطنة التي افرغ محتواها جراء عقود من القمع والدكتاتورية وتلتها سنوات ما بعد 2003 حيث انهارت مؤسسات الدولة العراقية وتصدع المنظومة القيمية والاخلاقية والسياسية, واصبح القول الفصل للدولة العميقة, دولة الميليشيات المسلحة والمجاميع الأجرامية والقتلة المأجورين من حملة العقائد المتحجرة والسلوكيات المنحرفة, والتي لا ترى في الأختلاف في الرأي والجمال وتنوع الافكار إلا عدوها اللدود والذي يجب تصفيته رموزه بشرعها الخاص المعادي للحياة والوجود الانساني القائم على ستة الاختلاف والتنوع. ولكي يبقى العراق أسيرثقافة القبح والتفرد في الرأي وثقافة الكراهية التي طالما نخرت بالجسد العراقي وأقحمته في متاهات فقدان الأمل والمستقبل وغياب دولة القانون, حيث يكون فيها المواطن العراقي عموما والمثقف بشكل خاص هدفا سهلا ومستساغا للتصفية الجسدية والقمع الفكري, وأحلال ثقافة اليأس المتراكم واعادة انتاج ثقافة البقاء لحملة السلاح المنفلت والميليشيات المشرعنة وغير المشرعنة وحملة كواتم القتل, وتحويل الدولة الى حاضنة للموت والفناء اليومي, بعيدا عن مهمتها الأصل في حماية المواطن وأمنه وسلامته ودعم التكافل الاجتماعي وتعزيز السلم المجتمعي. لقد أقدم خفافيش الظلام المسلحة بأغتيال الدكنور هشام الهاشمي, المحلل السياسي والخبير الأمني, مساء يوم الأثنين الماضي قرب منزله ولاذوا بالفرار, ويعتبر مراقبون عراقيون، أن اغتيال الهاشمي وفق ما أظهرته كاميرات المراقبة، يكشف مدى ترهل أجهزة الدولة الأمنية، في ظل سهولة تحرك منفذي الجريمة في شوارع بغداد، خاصة وأن التوقيت كان متزامنا، مع بدء ساعات حظر التجول، المفروض للحيلولة دون تفشي وباء كورونا، ويضع هؤلاء علامات استفهام كبيرة، أمام كيفية تحرك منفذي الجريمة بهذه السهولة، ثم تمكنهم من الانسحاب والعودة من حيث أتوا بنفس السهولة، بعد تنفيذ جريمتهم النكراء. والشهيد الدكتور الهاشمي ولد في بغداد عام 1973, هو مؤرخ وباحث في الشؤون الأمنية والاستراتيجية والجماعات المتطرفة، ومختص بملف تنظيم داعش وأنصارها. متابع للجماعات الإسلامية العراقية منذ عام 1997، عَمِل في تحقيق المخطوطات التراثية الفقهية والحديثية، مع أن تحصيله الأكاديمي بكالوريوس إدارة واقتصاد - قسم الإحصاء. وتم اعتقاله وحكم عليه بالسجن من قبل نظام صدام حسين، وقد خرج من السجن عام 2002، وبعد عام 2003 انصرف إلى العمل في الصحافة، وبدأ يشارك في كتابة التقارير والوثائقيات مع الصحف والقنوات الأجنبية، وبدأ يكتب مدونة عن خريطة الجماعات المسلحة في العراق، ولم يكن يوماً عضواً في الجماعات المتطرفة، لا سيما أنصار الإسلام وتنظيم القاعدة وفروعها وداعش . الجماعات المتطرفة تحكم على الهاشمي بأحكام مختلفة، منها الردة والعمالة بسبب مواقفه المناهضة لهم, يعد الهاشمي أول من أماط اللثام عن قيادات تنظيم الدولة - داعش في كُلٍ من العراق و سوريا، حيث افصح عن أسماء ومعلومات تخص قيادات التنظيم وآلية عملهم. وقد ساهم من خلال قدراته الفكرية والتحليلية في تقديم خدمات مهمة للحكومات العراقية أسهما في تفكيك تنظيم داعش من الداخل, ويعتبر الشهيد من صناع القرار والرأي العام في قضايا مختلفة. ولدى الدكتور عدد من المؤلفات هي: عالم داعش, ونبذة عن تاريخ القاعدة في العراق, وكتاب تنظيم داعش من الداخل, ولديه اكثر من 5 ......
#جريمة
#أغتيال
#الدكتور
#هشام
#الهاشمي
#ضحية
#صراع
#الدولة
#واللادولة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684080
فلاح أمين الرهيمي : الدولة واللادولة
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي الدولة منظومة مؤسسات تتكون من ثلاثة سلطات (سلطة تشريعية وسلطة تنفيذية وسلطة قضائية) كل سلطة لها مؤسساتها وموظفيها ومسؤولياتها والأعمال المناط بها وترتبط فيما بينها بروابط قانونية بموجب الدستور كما أن كل واحدة منها لها خصوصية تختلف عن الأخرى وتصب جميع مؤسسات الدولة في مصلحة الشعب وخدمته ورعايته وصيانة حقوقه بما يضمن سعادته واستقراره واطمئنانه بالعيش الرغيد في الرقعة الجغرافية التي هي الوطن ومن أجل ذلك وزعت أعمال الدولة في خدمات مختلفة للشعب ومن أجل ضمان حقوق الشعب والدفاع عن مصالحه وحقوقه خصصت السلطة التشريعية بهذه المهمة ويختار وينتخب منتسبيها من الشعب من خلال ترشيح واختيار الرجل المناسب الذي تتصف به جميع الصفات الوطنية والإنسانية التي تؤهله كي يصبح الشخصية التي تنوب عن أبناء الشعب والمحامي المخلص والأمين على سلامة حقوق الشعب والدفاع وصيانة مصالحه أمام التجاوزات والإهمال والتلاعب في حقوقه من قبل السلطة التنفيذية (الحكومة) والشعب يحمل بطاقة الانتخاب ويضعها في صندوق الاقتراع ويحمل النائب الشخصية التي تصون حقوقه وتدافع عن مصالحه إلى قبة البرلمان. ومن خلال سلوكها وتصرفاتها تفرض هيبتها على الشعب وتبني علاقاتها وتعاملها مع الشعب حسب قاعدة المصداقية والثقة هذه هي صفات الدولة الرشيدة المؤهلة لخدمة الشعب. وما يؤسف له في العراق المستباح وشعبه المذبوح من خلال ما نسمعه ونشاهده من على شاشات التلفزة وما تنقله الفضائيات لا توجد في العراق دولة وإنما فوضى وانفلات في السلاح والفضائيين يغزون أجهزة الدولة الآن عدد موظفي الدولة ما يقارب ستة ملايين منتسب وخمسين بالمائة منهم فضائيين والسيطرة والسلطة على المنافذ الحدودية ومطار بغداد الدولي منفلتة والفساد الإداري والرشوة منتشرة فيها وتفشي الفساد الإداري والمحسوبية والمنسوبية في جميع أجهزة اللادولة العراقية. ......
#الدولة
#واللادولة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685837
فلاح العرار : العراق بين الدولة واللادولة انهيار و فوضى
#الحوار_المتمدن
#فلاح_العرار نتحدث اليوم عن تفسّخ الدولة العراقية تحت سطوة اللادولة ، فلم يعد هناك رئيس يستطيع ادارة شوؤن البلاد مصالح الشعب حتى وان اراد ذلك بل بات حتى الموالين لهُ يأتمرون او يخضعون لاوامر اللادولة التي تتمثل بمجاميع انتشرت في جميع المفاصل الحيوية وباتت هي المحرك الاساس لسياسات الدولة بل انها اضحت الحاكم الفعلي للبلد ، فترى الضعف الواضح في القرارات الصادرة عن مكتب رئيس الحكومة او عن مستشارية حيث انهم يستجدون العطف والمسامحة من المجاميع التي تحمل السلاح علانية وتنفذ اجنداتها دونما خوف او تردد ، فنرى في كل يوم ضحية تسقط على يد هذه المجاميع بسبب انتقاد او فضح جزء من ولائاتهم او مصادر تمويلهم ، او المناطق الجغرافية التي يسيطر عليها اسمياً من قبلهم ، يجري الحديث عن الاموال التي تتلقاها هذه المجاميع والتي بلغت ملايين الدولارات في وقت نعيش فيه تفسّخ الاقتصاد العراقي، الذي بات رهين المحبسين، رهين القوى الدولية التي تمكّنت من من العراق. إن كانت إيران حين استولت على التجارة وتجميد الاقتصاد العراقي كلياً وحولته من بلد منتج الى مستهلك ، او من خلال تجميدها لتشغيل حقول الفوسفات والثروات المعدنية العراق، كما سطت على موانئ البصرة التجارية،او الاميركية. التي استولت على قواعد عسكرية مهمة ومطار بغداد الدولي، والسعي المحموم إلى بناء قاعدة شعبية تشبة القاعدة الشعبية أنشأتها ايران من اتباعها، و دخول الشركات الغربية التي انت بها احزاب و شخوص السلطة للعمل في تنقيب واستثمار النفط الذي بات يهرب بأبخس الاثمان ، عبر العصابات التي تقوم بمخططات هي أسوأ من المخططات التي تقوم بها الطائفة الحاكمة بحق الشعب ، فقد أصبحت «الدولة العراقيه شبه تلاشت، وحكومة الخضراء متهاوية بيد المجاميع المسلحة ، لا تمارس من أشكال الحكم إلاّ أكثره سطحية، وهي تلجأ إلى تمويل نفسها بطرق تدفع البلد نحو الهاوية من خلال اغراق البلاد بمزيد من الديون عبر الاقتراض ،أما تجار الفساد ، الذين برز معظمهم ما بعد عام 2005، وتعزّز دور بعضهم الآخر، فباتوا مليارديرات معلنة، وقد كتبت عن ذلك «الفايننشال تايمز» وغيرها من الصحف العالمية، وحتى ظهرت تقارير اقتصادية عالمية مهمة تحكي عن تلك الحالة المهدّدة لاستقرار واقتصاد العراق ، ودول الجوار وما وراءها.فبروز رجال أعمال عراقية تمتلك أرصدة عالية من الأموال، على حساب الطبقة الوسطى التي لم يعد لها وجود في العراق ، جعل البلد طبقتين، طبقة المليارديرات، وطبقة الفقراء المعدومين. لكن الأخطر من ذلك كله أن الحكومة العراقية اليوم ليس لديها خطة اقتصادية جديدة تنقذ ما تبقى من الاقتصاد المتهالك ، بحيث لم يعد لوجود اي دراسات أقتصادية أو المشاركة بتفعيل دور الخبراء في هذا الشأن. الاحزاب ومجامعها التي أصبحت اقوى من الدولة وأكثر نفوذاً وسلطة منها باتت تموّل من قبل التجارة الغير مشروعة وتهريب الممنوعات كذلك إبتزاز رجال الأعمال وفرص الأتاوات على الشركات، وهو بالطبع ما سيؤثر على عملية الأستثمار لتجبر الشركات على الرصينة للهروب من العراق وتصدر الشركات التابعة للأحزاب ورجال الظل في اللادولة لينفذو سرقاتهم على اتم وجة ، ويزداد معه التفسخ العسكري والأمني، ليصل الأمر إلى تشغيل أعضاء من المجاميع المسلحة داخل مراكز أمنية رفيعة يكونون فيها من أصحاب القرار ،هذا الانهيار المريع للاقتصاد العراقي، وتراجع الشركات والمصانع العراقية عن الأنتاج إنما يعني باختصار خسارة الملايين لفرص العمل، وبالتالي، دفع الشعب للهجرة إلى الخارج طلباً للرزق، فأخطر خسارة هي خسارة ......
#العراق
#الدولة
#واللادولة
#انهيار
#فوضى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691006
فلاح أمين الرهيمي : حكم الدولة واللادولة
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي الكون وجد قبل الأرض والأرض وجدت قبل الإنسان ومنذ وجد الإنسان على الأرض أصبحت الأرض مشاعة للناس التي تسكن الأرض وخيراتها وثرواتها لساكنيها، ثم بدأ الإنسان ينظم حياته بشكل يستطيع أن يضمن الحياة المستقرة والمتعاونة بين بني الإنسان وقسمت ووزعت المسؤوليات والواجبات بينهم حتى تكونت الواجبات بين الشعب الذي يمتلك الأرض والدولة كمؤسسة خدمية للشعب وأصبح لكل من الدولة والشعب حقوق وواجبات كل واحد تجاه الآخر وقد وثقت بعقد أطلق عليه (الدستور). الدولة تؤمن سلامة الشعب وأمنه واستقراره وتوفر له المنشآت والمؤسسات الأمنية والصحية والتعليمية وغيرها من الأسس التي تضمن له الحياة السعيدة والمستقرة مقابل أجور يستوفيها منتسبي الدولة يطلق عليها (الراتب الشهري) ومن خلال خدمات الدولة ونجاحها في تقديم كل ما يوفر للشعب التقدم والتطور أصبح يقاس نجاح الدولة أو فشلها، ومن أجل المحافظة وضمان حقوق الشعب بوجه تجاوزات الدولة وتطورها اقترح الفيلسوف الفرنسي (مونتسكيو) أن تقسم الدولة ثلاث سلطات (التنفيذية التي تتشكل منها الوزارات كافة والقضائية التي تنظر بخلافات سلطات الدولة وتحكم بين أبناء الشعب بالحق والعدل، والتشريعية التي تمثل سلطة الشعب عن طريق انتخاب أفراد من الشعب تجد في نفسها المقدرة والكفاءة والإخلاص والتفاني ونكران الذات في خدمة الشعب والدفاع وصيانة حقوقه وضمانها في تجاوزات وخلل السلطة التنفيذية (إلا أن ما يؤسف له أن نواب الشعب أصبحت ترتبط فيما بينها مصالح أنانية ترتبط بأحزاب بعيدة عن مصلحة العراق وطن وشعب وهذا ما نشاهده الآن في العراق الشعب في واد ومصالحهم في واد آخر ونحن في العراق المستباح وشعبه المذبوح الذي يكتسب هيبة الدولة من عدالة الحكم وتطبيق القوانين التي تحمي الحياة والأمن والأموال لأبناء الشعب وهل نحن الآن في حكم الدولة أو اللادولة ..!!؟؟ الكاميرات تصور عمليات الاغتيالات والنشطاء الذي يطالبون بحقوقهم يختطفون من بين رفاقهم بدم بارد إلى جهات غير معلومة، إطلاق الرصاص والعبوات الناسفة على المقاهي وبيوت النشطاء والفاعل لم يعترض عليه أحد، البعثات الدولية تصوب نحوها الكاتيوشات والصواريخ والفاعل يفعل بدم بارد محمياً ولا يعترض عليه أحد في الوقت الذي تكون هذه البعثات بحماية الدولة، حيتان الفساد الإداري يسرحون ويمرحون بكل أمان وحرية محميين من القوى السياسية والدولة تقف أمامهم موقف مكتوفة الأيدي، السيد الكاظمي تخلى عن وعود قطعها للشعب مقابل أن تصبح الانتخابات مهمته الرئيسية وقد أجلت الآن وسوف تؤجل مرة أخرى بفعل اغتيالات كاتم الصوت وبكل صراحة إن هاجس الخوف تسلل من جديد إلى نفوس الشعب لأن الشعب لم يجد الحماية له حسب سلطة القانون وبعد أن أشيع مبدأ الصمت والسكوت أمام تجاوز هيبة الدولة والقانون ... يا ساداتي الكرام الديمقراطية تحميها القيم وسلطة القانون وليس التسيب والانفلات، والسلطة الديمقراطية التي تمثل أكثرية الشعب أصبحت تسيب وانفلات في ظل سلطة العنف وانفلات السلاح ... إن الديمقراطية سلطتها من الشعب وقوة الدولة والقانون وتمتلك أقوى سلطة وجماهير الشعب .. لا حرية لأعداء الشعب لأن الأقلية من الشعب تخترق الديمقراطية. ......
#الدولة
#واللادولة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710028
علاء هادي الحطاب : الدولة واللادولة
#الحوار_المتمدن
#علاء_هادي_الحطاب يعرف عبد الوهاب الكيالي وآخرون في الموسوعة السياسية الكاملة الدولة - The State - “ بأنها الكيان السياسي والاطار التنظيمي الواسع لوحدة المجتمع والناظم لحياته الجماعية وموضع السيادة فيه، بحيث تعلو ارادة الدولة شرعا فوق ارادات الافراد والجماعات الاخرى في المجتمع وذلك من خلال امتلاك سلطة اصدار القوانين واحتكار حيازة وسائل الاكراه وحق استخدامها في سبيل تطبيق القوانين بهدف ضبط حركة المجتمع وتأمين السلم والنظام وتحقيق التقدم في الداخل والامن من العدوان في الخارج، والى جانب الاستخدام العام للمصطلح بمعنى الجسم السياسي للمجتمع هناك استخدام اكثر تحديدا يقتصر فيه المعنى على مؤسسات الحكم.وتتألف عناصر الدولة من الشعب والارض والسلطة ومن الناحية القانونية تعتبر الدولة شخصية قانونية موحدة وكيانا اجتماعيا دائما يتمتع بسلطة الامر والنهي على نحو فريد في المجتمع، يضم هيئة من الاشخاص الطبيعيين يديرون السلطة العليا للدولة التي تمارسها عنها وكالة الحكومة”.وهناك عشرات التعريفات التي تبحث في مفهوم الدولة «كمفهوم» فضلا عن نشأتها ووظائفها وادوارها التي مهما اختلفت مفردات توصيفاتها، لكنها تحتفظ بجوهر وظيفتها بعدّها الكيان السياسي التنظيمي لوحدة المجتمع بما يستلزم ذلك من حصرية سلطة ادارة ذلك المجتمع من قبل الدولة ومن يمثلها، سواء كان ذلك بعقد اجتماعي أو تفويض سماوي أو غيره من مراحل نشأة الدولة وتطورها.برز في الايام الماضية مصطلح «قوى الدولة وقوى اللادولة» والمصطلح سياسي اكثر مما هو اكاديمي، لكن من يطرحه يحاول بشكل واضح ان يوصل رسالة مفادها اهمية التفريق بين القوى والاحزاب السياسية التي تؤمن بعلوية الدولة وحصرية دورها في ادارة شؤون الافراد بما يمثل سيادتها عليهم جميعا، وبين القوى والاحزاب التي تنافس الدولة في سيادتها الحصرية بإدارة شؤون المجتمع.تسمية احزاب معينة لنفسها بأنها تمثل قوى الدولة واتهامها لاحزاب منافسة لها بانها قوى اللادولة امر غير منتج بالمرة لانه لا يوجد اي حزب يدعي انه يمثل قوى اللادولة -ببساطة - لان وظيفة الحزب الاساسية «هي الوصول الى السلطة» ومن ثم تنفيذ برامجه السياسية والاجتماعية والامنية والاقتصادية والثقافية وغير ذلك، فكيف لحزب يريد الوصول الى السلطة ان يدعي انه ضمن قوى اللادولة؟ لذا فإن جميع القوى السياسية المؤمنة بالنظام السياسي والمساهمة فيه تعد نفسها قوى الدولة وان كان سلوكها السياسي لا يؤمن بدور الدولة الحصري بادارة شؤون الناس. لذا فإن هذا المصطلح يستفز فينا مجموعة من التساؤلات؛ فمن هي القوى التي يمكن تسميتها قوى الدولة، أي انها تؤمن بشكل مطلق بسيادة الدولة وهذا يستلزم عدم امتلاكها لجانا اقتصادية أو نفوذا في مؤسسات الدولة غير وظيفي أو حتى صياغة قرار سياسي من شخصيات خارج اطار الدولة؟ ومن هي قوى اللادولة اذا كانت اغلب القوى السياسية الكبيرة في الاقل تمتلك السلاح والمال والاقتصاديات بل ولزعاماتها مساحة في اتخاذ القرار وان لم يكونوا جزءا من موظفي اتخاذ القرار؟ وبعد ذلك من يحق له تقسيم القوى السياسية بين قوى الدولة وقوى اللادولة ؟ وهل سلوك جميع القوى السياسية ثابت ازاء الدولة سواء توافقت مصالحهم مع « سيادة» الدولة او اختلفت معها؟. هذه الاسئلة وغيرها تستفز فينا التفكير جديا بأهمية تمكين سيادة وحصرية الدولة لادارة ورعاية شؤون المجتمع بلا مزاحمة داخلية ولا تدخل خارجي علّنا نصل الى مقاربة جديدة تمثل طريقا لبناء الدولة بشكل حقيقي. ......
#الدولة
#واللادولة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722540
محمد حسن الساعدي : الدولة واللادولة...إختلاف منهج أم أسلوب
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسن_الساعدي يبدو أن المواجهة بين الدولة والسلاح المنفلت باتت وشيكة..فعلى الرغم من أن لا أحد يتمناها, الا انه وكما يبدوا حاصلة لا محالة.. بالرغم من حصول تفاهمات بين الحكومة وبين القوى المسلحة، إلا أنها تبدو غير ناضجة ومهددة بالانهيار، لأن القوى المسلحة هي من تسيطر على المشهد السياسي في البلاد، ولا نبالغ إن قلنا أنها ربما باتت تسيطر على القرار السيادي..ما يلفت الإنتباه أن الإختلاف بين المنهجين صار ينمو يوما بعد أخر.. بين من يحاول دعم القانون والدستور ويريد تقوية الدولة, واخر يريد ان تبقى الدولة ضعيفة ويستقوي عليها.. وهنا لا نتحدث عن شخوص بل نتحدث مناهج, وعن الدولة وأركانها والتي يمثلها الدستور والشعب, الذي يعتبر أقوى سند للدولة..عند قراءة الواقع السياسي وما تحت قشوره الظاهرية, نجد أنه من الصعوبة إدامة وبقاء التهدئة بين الطرفين، لان كل طرف منهما يريد فرض رؤيته على الآخر, بل وعازمين على تنفيذ رؤيتها على الواقع.. بالمقابل فأن الحكومة " كما يظهر على الأقل" تحاول وبأكثر من طريقة أستعادة سيطرتها على الدولة، وحماية مصالح العراق وشعبه داخلياً وخارجياً، لذلك فانها ومن منطلق سطوتها وسيطرتها, تحاول مراعاة التوازن في إدارة البلاد، ما يعني انها قد تنجح في التمهيد لدولة مدنية ذات قرار مستقل, بعيد عن لغة وسطوة السلاح المفلت .أم المجاميع المسلحة التي تعمل خارج سلطة الدولة والقانون، فلها رؤية متناقضة تماماً مع القوى التي تدعو الى الدولة، فهي تربط مستقبل العراق ومصالحه العليا من منظورهم وأسلوبهم الثوري.. الذي يعتمد القوة والسلاح لغة لأي تفاهم مع أي سلطة كانت..من الواضح أن التنازع بين هاتين الرؤئيتين هو صراع فكر ووجود، وليس لأجل الانسجام والتعايش السلمي بينهما، وعلى الرغم من اعلان واشنطن سحب قواتها من العراق، الا ان وتيرة الهجمات على السفارة او القواعد العسكرية ما زالت في تصاعد، والقوات الأمريكية ترد أحيانا بضربات هنا أو هناك, مما يعني أن عملية التناغم بين هاتين الأيدلوجيتين صعب للغاية، وهذا يدفعنا للتساؤل, هف فعلا لو إنسحبت القوات الأمريكية, هل يمكن للمجاميع المسلحة ان نسحب سلاحها الموجه ضد الدولة, وتسلمه لها؟!هناك حقيقة مهمة يجب أن لانغفل عنها، وهي ان التشكيلات العسكرية التي تعمل تحت إمرة الدولة والقانون, ستبقى سنداً لها وسورا يحمي الوطن, من التهديدات التي تريد الشر بالبلاد، ومنها فصائل الحشد الشعبي التي أثبتت بدمها وتضحياتها, انها حامي وراعي حقيقي للعراق وشعبه.. والحديث عن تضحياتهم يكون بالوقوف إجلالا وإكبارا لهذه التضحيات المهمة, التي إستطاعت أن تحمي البلاد من الارهاب الداعشي وغيره..من المنطقي القول أن على السلاح المنفلت والذي منه سلاح العشائر, ان يدخل في سلطة الدولة, وان يكون موجهاً للعدو لا للمواطن العراقي.. فإنتشار النزاعات العشائرية وإستخدام أسحلة متنوعة فيها, يعكس هشاشة العقل الجمعي لدى هذه العشائر, والتي ينبغي لها ان تحترم تاريخها النضالي المشرف, ضد الإحتلال والعصابات الإرهابية, وأهمية ودورها الابوي في المجتمع . ......
#الدولة
#واللادولة...إختلاف
#منهج
#أسلوب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723956
حيدر حسين سويري : الدولة واللادولة من وجهة نظر اجتماعية
#الحوار_المتمدن
#حيدر_حسين_سويري كل سؤال بحاجة الى جواب، ولكن يتعين قبل السؤال وجود كلمات تفسر الرغبة في المعرفة التي تدفع الذهن الى البحث، والتي إذا نطق بها صورت فورا حاجته ونقلته الى موضع الحصول على الإجابة، ولهذا عندما قرأت لكثير من الزملاء الكتاب بحثهم وتحليلهم لمصطلحي الدولة واللادولة، أردت أن أدلو بدلوي بينهم ولكن من وجهة نظر أخرى لم يطرق إليها أحدٌ منهم.ماذا يعني مصطلح الدولة وما يقابله من مصطلح اللادولة؟ قلت سأبحث الموضوع من وجهة نظر اجتماعية، فكيف ينظر المجتمع للدولة؟ الدولة في رأي المجتمع وبكل بساطة: هي المؤسسات التي وجدت لتنظيم حياته ومساعدته للحصول على حقوقه كمواطن، وفق الدستور والقوانين المتفق عليها، وقد تولد مؤسسات جديدة أو تموت وحسب متطلبات المكان والزمان، كذلك وأن الفرد يعتقد أنه عنصر فاعل في هذه المؤسسات ومن مسؤوليته الحفاظ عليها وتطويرها، لأن ذلك يضمن له العيش الكريم له ولأقرانه، فهو بذلك يحب مؤسسات الدولة ويدافع عنها. من هذه النظرة البسيطة للمواطن وعلاقته بالدولة، فهو يشعر بالأمن والأمان كلما انحسرت المشاكل في هذه المؤسسات، والعكس بالعكس، ولذلك فان المواطن الصالح لا يعمد الى تخريب الدولة ابدا، لكنه قد يعمد الى تغيير من يدير الدولة وهي (الحكومة)، لذا تراه في نقد وتصادم مع الحكومة لا مع الدولة. فهو يرى (المواطن الصالح) أن كل معترض على سياسة الحكومة وطريقة اداءها وادارتها للدولة، أنه معارض ومناضل ووطني، لكنه بالمقابل يرى كل مشاغب ومخرب لمؤسسات الدولة بأنه فاسد ومنافق وانتهازي وغير وطني لأن الدولة ملك الجميع، والتخريب الذي يطالها هو اعتداء على جميع اقراد المجتمع، وكما يعبرون (غير مبرئ (مشكول) الذمة الى يوم الدين كل من اعتدى على المال العام).والآن لنأخذ فاصل ونورد حدث تاريخي مهم لعنا نجد فيه غايتنا في بيان من هم أهل الدولة حقاً ومن هم الذين يمثلون اللادولة: يحكى أن القائد المغولي "جنكيز خان" عندما هاجم مدينة "بخارى" ولما عجز عن اقتحامها، كتب الى أهل المدينة: أن من وقف في صفنا فهو آمن.فأنشق أهل المدينة الى صفين اثنين:الصف الأول رفض .... وأصر على المواجهة والدفاع عن المدينة وشعبها إلى آخر رجل أما الصف الثاني فوافق على الرضوخ والاستسلام خوفا من بطش المغولفكتب "جنكيز خان" لمن وافق على الرضوخ:"إن أعنتمونا على قتال من رفض منكم، نولكم أمر بلدكم، ونمكنكم من الحكم والسلطة"فتجند العملاء والخونة والجبناء والاغبياء ونزلوا لأمره، فدارت رحى الحرب بين أبناء الشعب الواحد...أما جنكيز خان وجيوشه فوقفوا للفرجة والضحك عليهم!في النهاية انتصر طرف العمالة، لكن الصدمة الكبرى والدرس الذي لا ينسى كان: حين قام التتر بسحب سلاح العملاء والخونة وأمروا بذبحهم جميعا، فقال جنكيز خان مقولته: لو كان يؤمن جانبهم ما غدروا بإخوانهم من اجلنا ونحن الغرباء.بقي شيء...أصبح من الواضح لدينا أن جميع من يعمد الى تخريب دوائر الدولة، فهو ليس منا ويجب محاربته، لأنه يمثل اللادولة بمفهومها المجتمعي الصحيح، ولن يجد له العون الا من شاكلته من المجرمين والمنحطين والفاسدين، الذين قال عنهم الله تعالى في كتابه المجيد "هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِن دِيَارِهِمْ لِأَوَّلِ الْحَشْرِ مَا ظَنَنتُمْ أَن يَخْرُجُوا وَظَنُّوا أَنَّهُم مَّانِعَتُهُمْ حُصُونُهُم مِّنَ اللَّهِ فَأَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُم بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ فَاعْتَ ......
#الدولة
#واللادولة
#وجهة
#اجتماعية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729538