الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
اردلان حسن : المعارضة وأهميتها التي لا نعرفها ..
#الحوار_المتمدن
#اردلان_حسن في كل دولة ناجحة هناك معارضة قوية ومؤسسات حكومية وخاصة تسير اعمال الدولة وتراقبها بنفس الوقت ، لكي لا تصبح الدولة بيد شخص او مجموعة ما تحتكر حكم الدولة وتذهب بها الى الحضيض كما في عراق صدام حسين او عراق ايتام ايران واقصد بهم حزب الدعوة العميل !!لنفهم اهمية المعارضة علينا ان نسهل الأمر ونأخذ العائلة كمثال بسيط ، رب البيت تكون قراراته افضل واكثر ايجابية لو اعطى المجال للآخرين في مشاركته للفكرة والمساعدة في القرار والطرف الآخر بمثابة معارضة يراقب ما يفعله وكل ما كانت المعارضة اقوى ، تصبح القرارات مدروسة اكثر وتتسم بالواقعية والرؤية الصائبة ومن ثم التمتع بنتائج القرارات والحياة السعيدة والاحساس بالمشاركة رغم ان طرفاً هو بمثابة معارضة .نفس الشيء لو طبقناه في السياسة ، سنراه صحيحاً في الدول التي تتمتع بديمقراطية وحرية الرأي الى حد بعيد ، لو سلمنا بأن الديمقراطية و الحرية المطلقة لا وجود لها في هذا الكون . هذه الدول فيها معارضة محترمة تراقب عمل الحكومة وتقوم بتقديم اقتراحات لها وايضاً تنتقد ما تراه غير مناسب بصورة حضارية ولا تحاول افساد عمل الحكومة بالقوة بل تتجه الى البرلمان والصحافة لايصال الفكرة الى المجتمع . وليس ابتزاز السياسيين علانية او فتح قنوات تلفزيونية والضغط عليهم في السر لتمرير قرارات لصالحها !!الاحزاب التي تحكم او في المعارضة لديها الحق في اخذ اشتراك عضوية الحزب او تبرعات من شخصيات او جهات ولكن يجب اعطاء كل المعلومات للحكومة باسم الشخص او الجهة وكمية المال ، يضاف الى ذلك الحق في استلام مبلغ معين من المال من الدولة حسب نسبة الاصوات التي تحصل عليها في الانتخابات المحلية وبذلك تقدر ان تشتري او تؤجر مبان او غرف لتسيير اعمال الاعضاء والاجتماع بهم وتصرف على الدعاية للحزب وكسب مؤيدين جدد وليس كما في العراق مثلاً حيث يستولون على مبنى ما او بيت مهجور ويغتصبون حقوق غيرهم .في العراق الوضع مختلف تماماً ، بسبب عدم وجود الثقة لا توجد معارضة بل الكل يريد المشاركة في الحكم وكل حسب نسبة قوة حزبه وحضوره بين الجمهور ، لذلك ترى ان الذي يحكم والذي من المفروض ان يشكل المعارضة فاسدين ويشتركان في الجرائم ولا احد منهما يقدر ان يتهم الآخر بشيء ، بذلك تضيع حقوق المواطن وليست هناك اية خدمات حقيقية ، البرلمان شبه معطل ولا يستخدمونها سوى لتمرير قوانين تخدم جهة معينة او ابتزاز وزير ما او حزب ما وهلم جرا !!بدون معارضة حقيقية تتعطل المؤسسات الحكومية والمدنية ويصبح القرار بيد شخص واحد او جهة واحدة وفي اكثر الاحيان تكون البداية جيدة ولكنها لا بد وان تنتهي بفشل كامل وفي اسوأ الحالات حرب ما ، كل دولة بدون مؤسسات تخطط وتوجه وتقسم الواجبات وتراقب النتائج بشفافية وتنظم الحياة المجتمعية لابد ان تنتهي بفاجعة او ثورة على نظام تقلب عاليها سافلها ، وتبدأ دورة حياة جديدة والتي تكلف الكثير من الارواح والاموال والأسوأ من ذلك انك تبقى تراوح مكانك ، بينما العالم من حولك يتقدم بخطوات سريعة ويسبقك كل يوم بسنوات . ......
#المعارضة
#وأهميتها
#التي
#نعرفها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678022
محمد رضا زازة : الفيروس التاجي يقتل العولمة كما نعرفها
#الحوار_المتمدن
#محمد_رضا_زازة ترجمة: محمد رضا زازة باحث في العلوم السياسية و العلاقات الدولية PHILIPPE LEGRAINhttps://foreignpolicy.com/2020/03/12/coronavirus-killing-globalization-nationalism-protectionism-trump/حتى وقت قريب ، ظل معظم السياسات والمستثمرين راضين عن التأثير الاقتصادي المحتمل لأزمة الفيروسات التاجية. حتى أواخر فبراير ، افترض معظمهم خطأ أنه لن يكون لها سوى تأير قصير ومحدود خاص بالصين. لقد أدركوا الآن أنها تولد صدمة عالمية ، قد تكون حادة - لكنها ما زالت تتوقع أن تكون قصيرة. ولكن ماذا لو كان للاضطراب الاقتصادي أثر دائم؟ هل يمكن أن يكون جائحة الفيروس التاجي هو المسمار في نعش حقبة العولمة الحالية؟سلطت أزمة الفيروس التاجي الضوء على سلبيات التكامل الدولي الواسع النطاق ، بينما أثارت مخاوف الأجانب وتوفر شرعية للقيود الوطنية على التجارة العالمية وتدفقات الناس.لقد أدركت جميع أنواع الشركات فجأة مخاطر الاعتماد على سلاسل التوريد العالمية المعقدة التي لا تقتصر على الصين فقط - ولكن في أماكن معينة مثل ووهان ، مركز الوباء. أصبح الشعب الصيني - والآن الإيطاليون والإيرانيون والكوريون وغيرهم - يُنظر إليهم على نطاق واسع على أنهم ناقلات الأمراض. حتى أن كبار السياسيين الجمهوريين في الولايات المتحدة وصفوا المرض بأنه "فيروس كورونا الصيني".وفي الوقت نفسه ، سارعت الحكومات من جميع الخطوط إلى فرض حظر السفر ، ومتطلبات تأشيرة إضافية ، وقيود على التصدير. حظر السفر على معظم الوافدين من أوروبا ، الذي أعلن عنه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في 11 مارس ، واسع النطاق بشكل خاص ، ولكنه بعيد عن كونه فريدًا. كل هذا يجعل الاقتصادات أكثر وطنية والسياسة أكثر وطنية قد يكون الكثير من هذا الاضطراب مؤقتًا. ولكن من المرجح أن يكون لأزمة الفيروسات التاجية تأثير دائم ، خاصة عندما تعزز الاتجاهات الأخرى التي تقوض العولمة بالفعل. قد يوجه ضربة لسلسلة التوريد الدولية المجزأة ، ويقلل من الحركة المفرطة للمسافرين من رجال الأعمال العالميين ، ويوفر علفًا سياسيًا للقوميين الذين يفضلون المزيد من الحمائية وضوابط الهجرةإن سلاسل التوريد العالمية المعقدة التي تتمحور حول الصين والتي أصبحت تعتمد عليها العديد من الشركات الغربية معرضة للخطر بشكل خاص. تآكلت ميزة تكلفة الإنتاج في الصين في السنوات الأخيرة حيث أصبحت البلاد أكثر ثراء وارتفعت الأجور. تم تسليط الضوء على مخاطر القيام بذلك من خلال فرض الرئيس ترامب تعريفات عقابية على الواردات من الصين في 2018 و 2019 ، مما دفع الشركات إلى التدافع الاستهلاكيةفي حين شكلت صفقة يناير هدنة هشة في الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين ، فإن مخاطر الإنتاج في الصين لا تزال قائمة ؛ ينظر كل من الديمقراطيين والجمهوريين بشكل متزايد إلى الصين كمنافس استراتيجي طويل الأجل يحتاج إلى احتواء. وبمجرد أن خفت الحرب التجارية من تدخل الفيروس التاجي. دفع الإغلاق الموسع للعديد من المصانع الصينية الصادرات إلى الانخفاض بنسبة 17 في المائة في الشهرين الأولين من العام مقارنة بالعام السابق ، وأدى إلى تعطيل إنتاج السيارات الأوروبية ، وأجهزة iPhone ، وغيرها من السلع الاستهلاكية.الجمود شيء قوي. ولا تزال هناك مزايا عديدة للإنتاج في الصين ، مثل الحجم والخدمات اللوجستية الفعالة. لكن أزمة الفيروس الت ......
#الفيروس
#التاجي
#يقتل
#العولمة
#نعرفها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689623
مصطفى العبد الله الكفري : الأزمة القادمة التي لا نعرفها، وباء الكورونا الفيروس الاقتصادي
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_العبد_الله_الكفري Robert Wojciech W&#322-;-odarczyk, Witold Zych صحيفة جيتشبوسبوليتا وارسون 21.03.2020 ترجمة الدكتور مصطفى العبد الله الكفري• هل مبدأ دعم الجميع اقتصادياً يمكن أن ينجح؟• أم يجب أن نستهدف بالدعم الاقتصادي القطاعات الإنتاجية التي عانت أكثر من غيرها وحرمت من أي دخل؟يتفق الاقتصاديون من مختلف الدوائر على أن وباء SARS-CoV-2 سيكون له بلا شك تأثير سلبي كبير على الاقتصاد العالمي. لهذا السبب، يتوقع المجتمع بشكل متزايد أن تتصرف الحكومات بطريقتين: الأولى - أن تستمر الحكومة بمواجهة انتشار فيروس كورونا SARS-CoV-2 ووباء كورونا COVID-19، الثانية - أن تتخذ الحكومة على الفور تدابير طارئة ووقائية ذات طبيعة اقتصادية، وبالتالي حماية المواطن والموظفين والشركات من "الفيروس" الكامن بالفعل، (الفيروس الاقتصادي)، قد لا يكون الفيروس الاقتصادي أقل مأساوية من الفيروس البيولوجي، وقد تمتد آثاره بمرور الوقت لفترة أطول بكثير من فترة الوباء. خاصة في حالة حدوث مثل هذه الاضطرابات في أداء الاقتصاد الوطني، من المهم عدم التركيز بشكل مفرط على المشاكل الوبائية، والتي قد تحجب المشاكل الاقتصادية النامية والتي تعد بنفس الخطورة إن لم تكن أخطر. في هذا السياق، فإن رؤية الحكومة ذات القاعدة العريضة للمشاكل الاقتصادية الحالية مرغوبة للغاية لضمان استقرار الاقتصاد الكلي في المستقبل القريب. هذه هي اللحظة المناسبة للقيام بالأنشطة الاستباقية، والتي ينبغي أن تشكل حاجزاً قوياً للاضطرابات الوشيكة في أداء الاقتصاد الوطني. قد تختلف الأزمة الاقتصادية الحالية عن جميع الأزمات المعروفة حتى الآن، بما في ذلك الأزمة الاقتصادية العالمية الكبرى في عام 1929.بدأ وباء الفيروس التاجي (الكورونا) في تثبيط الطلب الكلي بشكل منهجي، ويرجع ذلك أساساً إلى العزلة القسرية للناس. لقد توقف الإنتاج في العديد من الصناعات والقطاعات الاقتصادية، بطريقة ما، إداريًا - لقد توقف بعض الاقتصاد ببساطة. في هذه الحالة، هناك خطر كبير يتمثل في حدوث اضطرابات في جانب العرض والطلب في الاقتصاد، وقد تكون عملية التوازن عن طريق آلية (السوق) غير فعالة. من المعروف أن كل اقتصاد حديث يخضع لصدمات الطلب والعرض المتزامنة، وهذه ليست ظاهرة جديدة. غالبًا ما يتعين على الحكومات التعامل مع كلا مصدري الاضطرابات. ما يمكن اعتباره غير عادي اليوم هو الحجم الهائل لصدمة العرض والطلب. حتى الآن، عندما واجهنا هذا النوع من المشاكل، كان غالباً ما يتسم بقوة الطلب أو اضطراب العرض، ونادراً ما واجهنا معضلة تقديم أدوات في وقت واحد لتحييد صدمات العرض والطلب.وبما أننا نتفق على أن العالم على حافة أزمة اقتصادية مختلفة، يجب استخدام أدوات مختلفة عن تلك المستخدمة خلال الأزمات الاقتصادية والمالية الأخيرة. هذا ينطبق على أنشطة البنك المركزي وأنشطة الحكومة. قبل كل شيء، لا ينبغي أن تكون الأولوية الآن في بداية الأزمة الاقتصادية الحتمية التركيز على المجال المالي - كما كان الحال خلال الأزمة المالية العالمية الأخيرة في 2007-2009، بل يجب التركيز على مجال الاقتصاد الحقيقي (الإنتاج)، الذي تضرر عملياً بشكل مباشر بفيروس كورونا. هذه الرسالة لا تعني أغفال المجال المالي، ولكن المجال الحقيقي (الإنتاج) هو الذي يحتاج إلى الإهتمام والدعم الفوري. في المقابل، قد لا نلاحظ حالياً اختلالات كبيرة جداً في المجال المالي. لكنها ستظهر في المستقبل. يجب التأكيد مرة أخرى على أن الأزمة الحالية مختلفة تمامًا عما كانت عليه في الكساد الكبير عام 1929 والأزمة المالية العالمية عام 20 ......
#الأزمة
#القادمة
#التي
#نعرفها،
#وباء
#الكورونا
#الفيروس
#الاقتصادي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746306
إدريس جنداري : بوتين يبتلع الطعم الأوكراني.. نهاية روسيا كما نعرفها
#الحوار_المتمدن
#إدريس_جنداري هل تكون أوكرانيا طعما لاصطياد الدب الروسي مثلما كانت الكويت طعما لاصطياد العراق ؟! الغرب، لحد الآن، يكتفي بالسلاح النووي الاقتصادي الذي سيصيب القلب النابض لموسكو بالشلل. لكن، لا ندري الاتجاه الذي سيقود إليه توالي ردود الأفعال ببن الروس و الغرب.بوتين كان صارما و هدد برد غير مسبوق على كل قوة أجنبية/غربية قد تسعى إلى التدخل، و هو يقصد الرد النووي بالتأكيد، لكن هل يحتكر الروس وحدهم السلاح النووي؟ و هل يقدّر بوتين حجم الدمار الذي سيلحق بروسيا لو لجأ إلى هذا الخيار ؟! بالتأكيد، سيكون مصير الروس شبيها بانقراض الديناصورات ! المحاضرة التي ألقاها بوتين، تؤكد أنه عازم على استعادة الامتداد الجيو-ستراتيجي السوفييتي. لكن، كيف يمكنه تحقيق هذا الرهان باقتصاد غير قادر على منافسة دولة أوربية واحدة فما باله بالاتحاد الأوربي أو الغرب مجتمعا ! هذا الوضع الاقتصادي المتردي لروسيا كان في ظل الولوج المفتوح إلى الأسواق المالية الدولية و جني تليونات بالعملة الصعبة كثمرة تحكمها في خطوط الغاز و تصدير الأسلحة، فكيف سيكون حال روسيا في وضعية الحصار الاقتصادي الشامل الذي يفرضه الغرب بتنسيق غير مسبوق ؟ من حق بوتين أن يستأسد و يرمي بالتهديدات إلى كل الجهات، و قد فعل ذلك من قبله هتلر و انتهى منتحرا و ناحرا لألمانيا ! لكنه لا يمتلك القدرة على تغيير التوازنات الدولية السائدة، لأن ذلك لو كان متاحا عبر السلاح النووي، لأقدم عليه الشعبوي كيم جونج أون الذي يتفوق على بوتين في كراهية الغرب و التخطيط لمحوه من الخريطة ! لكن الأمر يتجاوز، بكثير، السلاح النووي، في عالم معولم تتحكم في خيوطه الولايات المتحدة الأمريكية و شركاؤها من الأوربيين. مصير الدب الروسي لن يكون أفضل حالا من مصير العراق - رغم الفارق طبعا- فكما تم تقديم الكويت كطعم لاصطياد الحوت الأصغر (العراق) يقدم الغرب، اليوم، أوكرانيا كطعم لاصطياد الحوت الأكبر (روسيا).. و الأيام بيننا ! ......
#بوتين
#يبتلع
#الطعم
#الأوكراني..
#نهاية
#روسيا
#نعرفها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748068