الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حازم كويي : ماالذي يمكن توقعه من سياسة جو بايدن الخارجية
#الحوار_المتمدن
#حازم_كويي يُسمي الامريكيون سياسة ترامب،الذي خسر الانتخابات بالبطة العرجاء،ورغم أنه لازال في السلطة لحد الآن،يحاول فيهاانتهاز الفرصة للوفاء باحد وعوده في حملته الانتخابية،فقد أمرَ غالبية القوات الاميركية بالانسحاب من أفغانستان وسحب500 جندي من العراق،وفي وقت سابق أقال وزير دفاعه من منصبه،الذي كان ضد القرار، ومن جانب آخر حذر رئيس حلف الناتو ينس ستولتنبرغ من (خلافة إرهابية)يمكن أن تظهر في أفغانستان،وقد وصف زعيم الجمهوريين في مجلس الشيوخ ميتش ماكونيل والمعروف بحرصه الموالي لترامب،واصفاً القرار بالخطأ.جو بايدن أعلن في حملته الانتخابية أنه سيقلل من وجود القوات في أفغانستان والعراق على المدى الطويل ،وهو يؤيد كما يشير الخبراء في هذا المجال بأتباع خطة البنتاغون الاصلية والعودة الى السياسة الخارجية الاميركية التقليدية ،وكان هو أحد المؤيدين الرئيسيين لحرب العراق وله علاقات جيدة مع اوساط صناعة السلاح،وفريقه الذي قدمه مؤخراً للبنتاغون يتكون من خبراء،عمل العديد منهم في عهد أوباما.فهل سيعود بايدن الى النمط القديم للسياسة الخارجية بما فيها التدخل العسكري؟وهل أن الجمهوري اليميني ترامب هوحقاً معارض للحرب،أم ان سياسته مجرد تعبير عن علاقات قوة عالمية جديدة؟الخبراء يرون أنه لفهم السياسة الاميركية ،من المفيد ألقاء نظرة الى الماضي،فعلى مدى عقود كانت السياسة الخارجية الاميركية تتميز بالاجماع المستقر بين الاحزاب،وبعد أنتهاء الحرب العالمية الثانية أتفق الطرفان على أنه يتعين على الولايات المتحدة ان تتبع بقوة سياسة عالمية من أجل هزيمة الشيوعية .في ثلاثينيات القرن الماضي شن(الانعزاليون)في الحزب الجمهوري حملة ضد دخول الولايات المتحدة الحرب تحت شعار(أمريكا أولا)ومن هؤلاء الكثير، الذي تعاطف مع الفاشية .ولكن بعد الحرب تم تهميش الانعزاليين في الحزب الجمهوري،ومنذ ذلك الحين كان الجمهوريون أقوياء بشكل خاص في محاربة الاتحاد السوفييتي وبعلامتها التجارية المعروفة ،المتمثلة ب نيكسون وريغان،حيث كانت الولايات المتحدة تستفيد من النظام الليبرالي حتى بعد نهاية الحرب الباردة وأسست مؤسسات لهذا الغرض بشبكة من السياسيين الاجانب المحترفين الذين ينتقلون بين الحكومة ومراكز الفكر وشركات الاسلحة وهم يشتركون بشكل اساسي في رؤية عالمية مشتركة،يتوجب ان تكون الولايات المتحدة سياسياًوعسكرياً رائدة العالم من أجل الدفاع عن(النظام الليبرالي العالمي)وتوسيعه .وفيما أذا أنسحبت الولايات المتحدة من هذا الدورعلى سبيل المثال كما يرى الخبراء،أضعاف الناتو أو التشكيك بنظام التجارة العالمي وحمايته،فسيكون خطر عدم الاستقرار وصعود أنظمة أستبدادية ،تكون فيها مهمة الولايات المتحدة هي محاربة معارضي هذا النظام الليبرالي وابقاءهم صغاراً والذي يصفهُم (بالدول المارقة )وكذلك القوى التحريفية مثل (روسيا)،التي لاتنسجم مع النظام الذي تهيمن عليه الولايات المتحدة لتحافظ على مجال نفوذها الخاص بها.ويُسمي خبراء السياسة هذه( بالاستراتيجية الرئيسية للهيمنة الليبرالية )كونها تمثل المصلحة القومية للولايات المتحدة في إقامة نظام ليبرالي قائم على الافكار الامريكية في جميع أنحاء العالم قدر الامكان ،ومنذ بداية التسعينات شمل النظام الاقتصادي إنشاء منظمة التجارة العالمية على سبيل المثال وتعزيز الديمقراطية والتدخلات (الانسانية) وتوسيع حلف الناتو ونظام العقوبات ضد الدول المارقة مثل العراق، وأندماج الصين في الرأسمالية المعولمة،كونها الدولة الاقوى أقتصادياً وعسكرياً،ستكون فيها الولايات المتحدة تلقائياً في القمة في هذا النظام المفتوح،وه ......
#ماالذي
#يمكن
#توقعه
#سياسة
#بايدن
#الخارجية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700750
شاكر كريم القيسي : ماالذي حققته الاحزاب - الإسلاموية- الحاكمة وهل هي جديرة بالحكم؟؟
#الحوار_المتمدن
#شاكر_كريم_القيسي د.شاكر كريم الشعارات التي رفعتها هذه الاحزاب ، منذ وصولها للسلطة ،وعلى مدى 19عاما ،بانهم جاءوا بإرادة الشعب.!، وهذا ما يستدعي التوقف على قدرتهم على تقديم النموذج من السلطة يجمع بين قيمهم، وتأييد الراي العام ،من خلال تطوير الاقتصاد، وحماية الاستقرار الاجتماعي من جهة، واتخاذ سياسات دبلوماسية مستقلة ومرنه من جهة اخرى ،كأساس لحماية المصالح الوطنية. والبناء والاعمار الذي يكون شاهدا على اقوالهم وفترة حكمهم ، ويجب أن يقدموا الاسلام للناس على أنه دين الحرية والعدالة والمساواة والشورى واليسر والتعايش فهل تحقق شيء من هذه الشعارات؟ ام ان اسباب الخراب والدمار، والفساد ،واثارة النعرات ،وافتعال الازمات ،وتعديهم على الحريات الشخصية والعامة، والمحسوبية ،والمنسوبية، والحزبية والجهوية، و تصريحات متضاربة لقادة ومسؤولين فى هذه الاحزاب" الاسلاموية "غذت من مشاعر القلق داخليا وخارجيا.؟ والمشكلة الاخرى ان هؤلاء " المتاسلمون" لا يفهمون حقيقة معنى الديمقراطية، او لا يريدون ان يفهموا، يتغابون، ولا يريدون لأحد ان يجرؤ على مواجهتهم، أو ان يقول لهم لا، كفى ظلما وارهابا ، فالطائفية والديمقراطية لايجتمعان، وهذه الديمقراطية الزائفة التي يتشدقون بها هي التي تصادر الحريات وتطالب بتهميش الاخرين .! اليست هذه الاعمال والاقوال بلا افعال قادتهم الى الفشل على كل الاصعدة ؟!. ام انه يحلو لبعض الاعداء والاصدقاء تقديم الاسلام على أنه دين السيف والقتل والاجبار والعسر والارهاب والتخلف والجهل ؟!!! والسبب في هذا هي أن اياً من الاحزاب الحاكمة لاتثق بغيرعناصرها وتعتقد بأن افكارها وحدها هي الصالحة لإدارة البلاد، وحتى ان كانت هذه الاحزاب من طائفة واحدة، فالاسلام السياسي افشل بكل طوائفه لان الايديولوجية السياسية مبنية على اساس التنظير الطائفي وكل يعمل لخدمة طائفته وليس لخدمة الدولة بتسخير الدولة لمصلحة الطائفة اعلاميا فقط وليست لاسعاد ورفاه الطائفة لهذا تم تكريس الانقسام الطائفي بين النخب السياسية ومحاولتهم نقله اجتماعيا من اجل اصطفافات لاتخدم سوى مصالح شخصية وفئوية فان كل واحد منها يعتقد بانه الوحيد المؤهل (شرعاً) لإدارة الدولة وما عداه على ضلال!! ......
#ماالذي
#حققته
#الاحزاب
#الإسلاموية-
#الحاكمة
#جديرة
#بالحكم؟؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766944