الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسن مدبولى : سد النهضة ، لايزال أمامنا عام بأكمله؟
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدبولى حتى لو تم تحديد عدد سنوات ملئ البحيرة بسبع سنوات بخلاف سنوات الجفاف ، وحتى لو تم الإقرار بحق مصر فى حصة محددة كحد أدنى من مياه النيل سنويا ، وحتى لو تم وضع توقيع مليون شريك وضامن قانونى لكل تلك الإتفاقيات ،فإن ذلك لن يكون معناه انتهاء المشكلة كما سيروج البعض ، وكما سيهللون ، فإفتتاح سد الأحباش إن إكتمل ، وصار بنفس الصورة التى تم التخطيط لها والجارى تنفيذها على قدم وساق ، فمصير المصريين وحياتهم ومستقبلهم، سيكون مرهونا برضاء أولئك القابعين فى أديس أبابا ،ورغبات أسيادهم الذين يدعمون خطواتهم من كل صوب ، فأى إتفاق ولو كان بتوقيع الأمين العام للأمم المتحدة لن يسمن من جوع ،ولن يروى من عطش ، فقط سيعطى للأثيوبيين براحا لكسب الوقت ، وسيعطى صناع قرارنا صكا غفرانيا يمنحهم البراءة الشكلية من التفريط ؟ و ستنتهى المسألة بتمرير المشروع القاتل ، الذى يعنى تحكم الأعداء فى مصير و مستقبل وحياة الشعب المصرى، بعد السماح بتمكينهم من مفاتيح واهب الحياة لهذه الأمة ؟ فمهما كان المكتوب فى تلك الإتفاقيات، وأيا كان حجم ونوعية الضمانات الدولية المقدمة فيها ، فمن المؤكد إنه عندما تحين الفرصة دوليا وإقليميا فى قادم الأيام، فإن الأمور ستتغير حتما للأسوأ ، وسوف يتم منع المياه عنا ،الا بعد تنفيذ شروط أقلها إرغام أبنائنا أو أحفادنا على سداد قيمتها بالعملات الصعبة ، وبالأسعار التى تحددها أثيوبيا ، وإلا فإن فائض تلك المياه سيذهب لمن هم على أتم الإستعداد لدفع أثمانها ، و أثيوبيا تعلن بشكل دائم منذ عام 2010 ، أن المياه تعتبر ثروة طبيعية ملك لها،وأن من حقها الحصول على مقابل مالى لتمريرها لمن هو مستعد للسداد ،سواء كانت مصر أم غيرها ؟ وحيث إنها قد بدأت الخطوات العملية لتنفيذ ذلك المخطط، فقد بات من غير المستبعد أيضل أن نتفاجأ بوضع شروط أخرى أكثر إجحافا فى المستقبل من مجرد بيعنا مياهنا التاريخية ، فقد يتم وضع حد أقصى لكميات المياه التى ستمر إلينا حتى وإن سددنا أموالا مقابلها ،لكى تتمكن أثيوبيا من الوفاء بالعقود التى ستبرمها مع اسرائيل وبعض دول الخليج ، بل و قد تصل الأمور فى وقت ما إلى التدخل فى أخص خصوصياتنا الداخلية ،ونفاجأ بمن يشترط علينا إلغاء الهوية العربية الإسلامية لمصر والسودان كشرط من شروط عدم التعطيش ؟ فكل شئ وارد فى هذه الحالة ، وليس من قبيل المبالغة أن نقول بأن السودان قد بدأ منذ الآن الإستعداد للإذعان لتللك الشروط،فسارع بنفض يده عن القضية الفلسطينية ، و أعلن عن إقامة العلاقات مع اسرائيل، ثم هاهو يسمح للمنظمات الإرهابية التى كانت تمولها اثيوبيا واسرائيل وفرنسا ،بالدخول إلى العاصمة السودانية الخرطوم بكامل أسلحتها، وتلا ذلك بكل برود عقد اتفاقيات مع تلك المنظمات الإرهابية تنص على علمانية الدولة السودانيةو إنهاء الهوية العربية والإسلامية للسودان ؟ وبالتالى فضرب وتدمير السد ينبغى أن يظل خيارا مطروحا حتى لو إكتمل الملأ الثانى ، فلن تكون هناك نتائج كارثية علينا فى مصرأسوأ مما هو متوقع فى قادم الأيام ، وحتى السودان ستصيبه فى تلك الحالة بعض الأضرار نعم، ولكنها ستكون فى حدود ضيقة ، تماثل ما وقع اثناء فيضانات العام الماضى هناك ، وهى أضرار امكن التغلب عليها سريعا، بل ويمكن تلافى أية أضرار حتى على السودان من خلال تدمير السد بشكل مدروس ،وبطريقة لا تسبب إنهمار المياه المحتجزة بعد المرحلتين السابقتين،بمعنى أن يكون التدمير جزئيا وحتى ارتفاع معين وبشكل يؤدى لاستمرار احتجاز المياه السابق احتجازها ،ولكن دون السماح بتخزين كميات اخرى ،، كما يمكن فى- حال ......
#النهضة
#لايزال
#أمامنا
#بأكمله؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723826
إبراهيم اليوسف : بعد حرب العشر سنوات:هل التعايش بين السوريين لايزال ممكنا؟
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_اليوسف بعد حرب السنوات العشر؟هل في إمكان السوريين مواصلة التعايش؟ما لاشك فيه، أن ثمة هاجساً كبيراً بات يرادود السوريين، وأصدقاءهم الحقيقيين، على امتداد قارات العالم، أنى وجدوا، وهو يتعلق بسؤال استباقي هو:هل لايزال بإمكان السوريين التعايش؟، كنتاج للحظة ما بعد الحرب، وإن كان ذلك ليبدو- من خلال وجهة نظري محض افتراض في ظل ماهو راهن ومعاش، لأن شبح الحرب الكريهة لما يزل قائماً عبرذيوله، وآثاره، والجرائم لما تزل ترتكب، والتراجيديا السورية لما تزل مستمرة، ناهيك عن إن الحرب ذاتها جاءت نتيجة ممهدات وعوامل عديدة أدت إلى الحالة الكارثية التي آلينا إليها، وهي تجاوزت حالة الاحتقان إلى الانفجار، ما أفقد السوريين العماد الفقري الجامع، والذي تشكل نتيجة ثقافة ذاتية جامعة، تم العمل من قبل الأنظمة الدكتاتورية لاعتبارها شأناً تدجينياً، في تجاهل مؤدلج لواقع الهويات الفرعية السورية المتعددة، وقد كانت تلك الثقافة الأصيلة في أوج فعاليتها الذاتية، في حالة تحد لما كان يؤسس له النظام السوري الذي وجد ديمومته في إشغال السوريين، عبر افتعال خلق اللاستقرار كمعادل لثبات سلطته، بكل ما أمكن له من جبروت وقمع وأدوات ومن بينها: إفقار المواطن و استثمارأسباب المعيشة لخدمة خططه، نسف ثقة المواطن بمحيطه، بل ونسف ثقته حتى بذاته، وكان من نتائج ذلك ديمومته المفروضة على عرش السلطة لعقود، وحين أتحدث عن تشخيص حالة النظام، فإنني لأرى أن فترة حكم الأسدين: الأب والابن التي لما تزل مستمرة، وهي لأعلى تجسيد لحالة الفتك العام بالكائن، ومكانه! الهوية الوطنيةبات مفهوم الهوية الوطنية - أي السورية- يطرح على نطاق واسع، لاسيما منذ بداية العقد الأول من الألفية الثالثة، وذلك مع تعالي بعض الأصوات التي تتحدث عن وجود مكونات متعددة، ناهيك عن الحديث عن تسمية الدولة السورية التي أضيفت إليها، لاحقاً صفة- العربية- وهوما لاحظناه، في العديد من المؤتمرات واللقاءات التي تمت بعيد انطلاقة الثورة السورية، احتجاجاً على التزمت القوموي، لتظهرهناك أصوات معتدلة تدعوللعودة إلى تكريس الهوية العامة. الشاملة، مقابل أصوات أخرى تدعو إلى هذه الهوية لمحاولة تجنب الخوض في هويات المكونات المشتركة في البلاد- لاسيما الكرد- إلا إن هذه الهوية العامة التي تم التأسيس لها في ظل الانتداب الفرنسي، عندما ظهر الموالون لفرنسا مقابل الوطنيين المناهضين لوجودها، وقد وصلت أوجها في أواخرالأربعينيات، بعيد نداء سلطان باشا الأطرش وانطلاقة الثورة السورية من أقصى البلاد إلى أقصاه، وكان من ثمار هذا التعزيز تشكل مزاج وطني أو حالة هوياتية سورية كان البرلمان السوري أحد واجهاتها، إلا إنه مع الردة القوموية العروبوية، فيما بعد، انقطعت هذه الروح، ليحاول بعض النخب السورية، وفي ظل الثورة إعادة الاعتبارلها، من دون أن ننسى أن من يذكي نيران الخلاف بين السوريين هم النخب المقابلة، إلا إن روحاً سورية لما تتأثر بالحرب وويلاتها، وما خريطة الهجرة الداخلية التي تشهد تعايشاً وطنياً حقيقياً، إلا أحد تجلياتها! أكذوبة الوحدة الوطنيةلقد كان شعار- الوحدة الوطنية- وما يتفرع عنه من شعارات إكسسوارية، من ضمن ما يطرحه النظام السوري، نظرياً، إلا إنه كان يكرس- عملياً- حقيقة سياسات التمايز، من خلال الاشتغال على إيجاد ما يمكن من شروخ مجتمعية، على صعيد المكونات، أوعلى صعيد سياسات الجذب والنبذ القبلي العشائري، بالإضافة إلى تحويل البلاد إلى ثكنة عبرسياسات: التبعيث، وما يردف حزبه الحاكم- وفق الدستور المفروض- من منظمات: طلائع البعث. اتحاد شبية ا ......
#العشر
#سنوات:هل
#التعايش
#السوريين
#لايزال
#ممكنا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735377
سنية الحسيني : الاحتواء الأميركي للصين هل لايزال ممكناً
#الحوار_المتمدن
#سنية_الحسيني منذ عهد باراك أوباما، قررت الولايات المتحدة، الاستدارة نحو أسيا لمواجهة التمدد والصعود الصيني، ومنذ ذلك الوقت باتت الاستراتيجية الخارجية الأميركية تركز على احتواء الصين، وأضحت سياستها الخارجية موجهة بجلاء لتحقيق تلك الاستراتيجية، خلال عهدي الرئيسين دونالد ترامب وجو بايدن. وأصبح العديد من السياسات الخارجية الأميركية اليوم تفهم في إطار سياسة الاحتواء التي تتبناها الولايات المتحدة وحلفاؤها الغربيون لمواجهة الصين وتقويض مكانتها، وهي ذات السياسة التي تبنتها أميركا وحلفاؤها في الماضي، تجاه الاتحاد السوفيتي للحد من نفوذه، خلال الحرب الباردة. تتشابه المعطيات بين اليوم والأمس، فلم يعد هناك شك في أن الولايات المتحدة لم تعد الدولة العظمى الوحيدة في العالم، وأن الصين باتت المهدد الأول لمركزها القطبي المتفرد، فعالم اليوم بات أقرب إلى عالم متعدد الأقطاب، تتتفوق فيه الولايات المتحدة والصين، بشكل رئيس، تماماً كما كانت الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي، تقود عالماً ثنائي القطبية، خلال الحرب الباردة. كما أن الصين هي أحد أعضاء مجلس الأمن الخمسة الدائمين، والمتحكمين في قرارته، تماماً كما كان الاتحاد السوفيتي خلال الحرب الباردة، والذي شكل ذلك في حينه قوة معطلة لعمل وقرارات المجلس، الا أن الصين تعمل اليوم في مجلس الأمن، بتناغم وتفاهم مع روسيا، وليس كما كان الاتحاد السوفيتي يعمل وحده في الماضي. أضف إلى ذلك أن الصين اليوم قوة نووية وعسكرية ذات وزن ثقيل، لا يمكن اغفالها، تماماً كما كان الاتحاد السوفيتي خلال الحرب الباردة، حين حُكم صراع البلدين بتفاهمات ضمنية ضبطت حدود وإطار المواجهة بينهما، والتي اعتمدت على مفهوم "الردع النووي"، ومن الصعب أن تخرج حدود المواجهة بين الولايات المتحدة والصين اليوم عن نوع من التفاهمات الضمنية الشبيهة أيضاً، والتي تحكم صراع الطرفين اليوم. لكن هناك معطيات جديدة لا يمكن اغفالها، في هذا الصراع المفتوح بين الولايات المتحدة والصين اليوم، تختلف عن تلك التي حكمت تطورات الحرب الباردة وحددت نتائجها، وقد يكون على رأسها تفوق الصين الاقتصادي، ذلك التفوق الذي يقلب معادلة الصراع الماضية ونتائجها، حيث كان الضعف الاقتصادي للاتحاد السوفيتي، السبب الرئيس في هزيمته في الحرب الباردة. لم تنجح الصين فقط، وخلال العقدين الماضيين، وبنهج تراكمي، في بناء قوة إقتصادية وعسكرية يحسب حسابها، بل تفوقت في مجالات التكنولوجيا المختلفة التي تحكم لغة هذا العصر، فما هي فرص الولايات المتحدة لقلب جميع معطيات التفوق الصيني التراكمية لصالحها اليوم؟ ومن السهل فهم حدود وأهداف المواقف والسياسيات الأميركية الحالية، والتي تتمحور جميعها لمواجهة الصين، إذ أقدمت إدارة الرئيس الأميركي الحالي جو بايدن على تدشين وحدة جديدة تابعة لوكالة المخابرات الأميريكية في شهر أكتوبر الماضي، مكلفة بمتابعة قضايا الصين، بقيادة وليام بيرنز، بعد أن اعتبرت الإدارة أن الصين تشكل أهم تهديد جيوسياسي للولايات المتحدة في القرن ال 21. كما بدأ الكونجرس بالعمل على تشريع قانون الابتكار والمنافسة الأميركية لعام 2021 ((USICA، على أن يتم دمجه مع مجموعة أخرى من التشريعات الموجهة ضد الصين، مثل قانون المنافسة الاستراتيجية وقانون مواجهة التحدي الصيني وغيرها، بهدف الحفاظ على التفوق التكنولوجي، بميزانية قدرت ب 250 مليار دولار. وكانت إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب قد انتهجت سياسة عدائية تجاه الصين، فشنت حرب تجارية ضدها، وحظرت وحاربت شركاتها التكنولوجية، وسمحت بوجود تبادل دبلوماسي رفيع المستوى مع تايوان، وصعد ......
#الاحتواء
#الأميركي
#للصين
#لايزال
#ممكناً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740242