الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
هدى بحروني : عادة-حق الملح- تكريم للمرأة أم محافظة على نظام اجتماعيّ تراتبيّ؟
#الحوار_المتمدن
#هدى_بحروني شدّت انتباهنا في هذه الأيّام الأخيرة من شهر رمضان بعض المنشورات على صفحات التّواصل الاجتماعي يحيي فيها أصحابها، وهم غالبا من النّساء، عادة كانت سارية في تونس وكذلك في الجزائر والمغرب وتسمّى"حقّ الملح"، ولكنّها اليوم تكاد تندثر إلّا في بعض العائلات، وتتمثّل في أن تحتفي الزّوجة صبيحة يوم العيد ببيتها فتنظّفه وترتّبه وتعطّره، وتحتفي، كذلك، بجسدها نظافة وزينة، وتعدّ طبق القهوة والحلويات لزوجها وعندما يعود من صلاة العيد تقدّمه له فيتناول ما أعدّته ويضع لها هديّة متمثّلة في قطعة مصوغ اعترافا بمجهوداتها في خدمته وخدمة العائلة طيلة شهر رمضان، حتّى إنّها قد تضطرّ إلى تذوّق الطّعام لتتأكّد من ضبط درجة ملوحته، ومن هنا جاءت تسمية"حقّ الملح". وفي ليبيا عادة مشابهة تسمّى"الكبيرة" يهدي فيها الزّوج زوجته مصوغا أو مالا أو غيرهما من الهدايا.والحقيقة أنّ اهتمامنا بهذه العادة قد لا تكون فيه إضافة من الناحية الأنثروبولوجيّة لأنّها كانت مدارا من مدارات بعض البحوث الاجتماعيّة أو الأنثروبولوجيّة الّتي انشغلت بدراسة ثقافات الشّعوب المغاربيّة تعريفا وتفكيكا وتأويلا ونقدا ومقارنة، أو حتّى في بعض الأعمال الصحفيّة، ويكفي أن نقوم بجولة في الأنترنيت حتّى نتيقّن أنّ هذه العادة ليست موضوعا بكرا، بل هناك من بحث في محاضنها الثقافيّة والسّياقات الاجتماعيّة المتعدّدة(تونس-الجزائر-ليبيا) الّتي أفرزتها ومورست فيها ورصد ما بينها من أوجه شبه وأوجه اختلاف. ولكنّ اهتمامنا بها يتنزّل في إطار الاهتمام بقضايا المرأة وخاصّة بدور المجتمع في تشكيل الهويّة الجندريّة للأفراد، وتوزيع الأدوار والمراتب وإعادة إنتاجها. ونروم عبرها الإجابة على السؤال الذي عقد عليه عنوان هذا المقال: هل"حقّ الملح" تكريم للمرأة واعتراف بقيمتها وبأهميّة الأدوار الّتي تقوم بها أم آليّة ثقافيّة ناعمة لتثبيت نظام اجتماعيّ ذكوريّ يكرّس المرأة لخدمة الرّجل؟ لكي نحصل على إجابة لا بدّ أن نتجاوز البعد الأخلاقيّ الّذي يدور حوله ظاهر هذه العادة والمتمثّل في تثبيت قيم الإيثار والاعتراف بتضحية الفرد( الزّوجة) من أجل الشّريك في مؤسّسة الزّواج، ونستنطق باطنها الّذي يتشابك فيه الاقتصاديّ والثّقافيّ والاجتماعيّ، فعادة"حقّ الملح" في ظاهرها علاقة أخلاقيّة تقوم على الإكرام المتبادل بين الزّوجين وإن اختلفت طريقة كلّ طرف في إكرام الآخر، ولكنّها في وجهها الخفيّ علاقة ذات طابع اجتماعيّ واقتصاديّ، فهي، إذا ما استأنسنا بنتائج بحث مارسيل موس Marcel Mauss حول الهبة في المجتمعات التقليديّة، شكل من أشكال التّواصل الّذي يؤسّس للتّعايش السّلميّ وبناء شبكة من العلاقات والأوضاع المستقرّة والمستمرّة بين شريكين في مؤسسة اجتماعيّة واحدة وهي العائلة في هذا السياق، فـ"السؤدد الاجتماعي يرتكز على مدى سخاء الفرد تجاه أهله وعشيرته ومحيطه العام"* ، وهي، في الوقت ذاته شكل من أشكال التّبادل الّذي يكون في ظاهره طوعيّا ولكنّه في الحقيقة يقوم على جملة من الالتزامات: العطاء-واجب القبول- واجب إعادة العطاء. ويمكن قراءة هذا الترتيب في اتّجاهين يمثّل كلّا منهما أحد طرفي هذه العملية، فمن جهة، قدّمت الزّوجة جملة من الهدايا بعضها رمزيّ وبعضها ماديّ، فهي من خلال، تذوّقها الطّعام وهي صائمة للإرضاء ذوق زوجها تكشف عن مدى استعدادها للتضحية بالدّينيّ من أجل الاجتماعيّ، أي برضاء الله من أجل رضاء الزّوج، وفي احتفائها بالجسد والبيت نظافة وزينة وعد بعطاء جنسيّ باذخ، وتمثّل القهوة والحلويات المستوى المادّي الأكثر بروزا لفعل العطاء. وهكذا تكشف الزّوجة عن انتظاراتها من عادة"حقّ ال ......
#عادة-حق
#الملح-
#تكريم
#للمرأة
#محافظة
#نظام
#اجتماعيّ
#تراتبيّ؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678769
عبد الرافع كمال : عادة البطان عند عرب السودان
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرافع_كمال عادة الجلد في الحفلات او ما يسمي ب " البطان " . و هو تقليد شائع بكثرة بين القبائل العربية في السودان كالجعليين و البطاحين و الشايقية و الكواهلة و الشكرية و غيرهم من القبائل العربية في السودان .اول من ابتدع هذه الظاهرة هم عرب الجعليين ثم شاعت بين القبائل العربية الاخري و غير العرب المعاشرين لهم ..و ترجع جذور هذه الظاهرة الي عاملين اثنين . الأول مرتبط بطبيعة الثقافة العربية و التي تقوم علي منطق اخلاقيات " الحر الكريم " و التي تتضمن مجموعة من القيم و المفاهيم كالرجالة و الحرارة .. و لعل السوط و الركاز له في المناسبات هو تعبير عن كون ان الشخص من طبقة الاحرار لا العبيد ..كما كانت بدايات و ارهاصات هذه الظاهرة ابان العصر التركي المصري حيث شاعت تجارة الرقيق القادمة من منطاق القبائل الزنجية .. كانت القبائل العربية في السودان تعتاد علي شراء الرقيق و اقتناءهم ..و كان الرقيق يخشون و يرتهبون من السياط التي يعدها لهم الاسياد و يلهبون اضلعهم و ظهورهم بها .و كان الاسياد و الاشراف قد يبرزون ظهورهم للعراء و يعرضونها للسياط في المناسبات في محاولة منهم ارسال رسالة لطبقة العبيد بأن السياط التي ترهبكم لا تخيفنا نحن الاسياد فالبطان عند عرب السودان هو تعبير عن انتماء الفرد لطبقة الاحرار و الحرارة .و كرامة الاصل و سموءه و ترويض علي الصبر علي المكاره و الشدائد و و لعل رسوخ هذه الظاهرة عند عرب السودان ألقي بظلاله علي الفن الغنائي السوداني ..حيث اشارت اليه كثير من الاغنيات مثل ما رددته المغنية الشعبية ندي القلعة ضرب السوط بشح لو ما قدرو زح ..يا جناي ماني دايرة ولدي يوح ..و يرتبط البطان ارتباطا عضويا برقصة العرضة و هي رقصة يبرز خلالها الشبان رجولتهم و فحولتهم و شجاعتهم .. و التي تكون دائما علي انغام الة الربابة في المناسبات السعيدة حيث تزخر الاغنيات بالحماسة و الفخر بالرجولة و الحرارة و القوة و الاقدام و البطولة ..الخ .و غيرها من قيم الحر الكريم في ثقافة العرب ..تتم هذه العادة عن طريق نوع من السياط يسمي بسوط العنج ..يصنع من جلد الحيوانات .يقف الشاب الذي يرغب بالجلد بعد خلع ملابسه بحيث لا يتحرك عند سريان السوط في جلده و عادة ما يجلد اكثر من مرة في نفس الحفلة كما يتشجع الرجال برؤية النساء و اللائي ترسخ في اذهانهن انطباعات عن الرجال الذين يركزون للسياط .و لعل من اكثر ما يثير كوامن النساء في الرجال هو الرجل الذي تتبدي عليه ملامح الفحولة و الرجولة اذ يرغب النسوة في الارتباط بمثل هكذا نوع من الرجال بل و معاشرتهم جنسيا ..و لعل هنالك الكثير من الفتيات يعشقن مناظر الفحولة و تهيج غرائزهن ملامح الرجولة ..فالرجولة هي احدي المثيرات الجنسية لدي النساء ..تنبني علي هذه العادة اضرار جسيمة حيث تزال طبقات الجلد و تبرز الدماء التي تغطي الجلاليب البيضاء و قد تزول طبقات الجلد لمرة اخري بعد ألتأمها ..و يكون لوقع السياط علي الظهور الام شديدة يكتمها المجلود و لا يبدي اي تأثر بها في ما يسمي بالركاز.كما ينبني علي ذلك حدوث الام شديدة عند النوم علي الظهر حيث لا يكون معها الا النوم علي البطن ..و قد تودي الي تقرحات و عميقة في الظهور تبرز جروح غائرة ..يمكن ان تتطور الي عاهات مستديمة .كما يشعل الكثيرون حملة شعواء علي هذه الظاهرة و يكيلون اذاءها التهم كجلب الامراض و نشرها عن طريق استخدام سوط واحد .و انها عادة متخلفة و غير حضارية و ان التطور الحضاري تجاوزها ..و أن الرجالة لو كانت بالسياط لكانت الحمير هي ارجل الارجلين .و تستمر ا ......
#عادة
#البطان
#السودان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690563
محمد علي سليمان : أو كما يسمونهم عادة قصة للذكرى
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_سليمان نالت هذه القصة الجائزة الأولى في مهرجان القصة الجامعي الأول، ونشرت في مجلة الموقف الأدبي العدد 10 /11 عام 1973، بمبادرة من الأستاذ زكريا تامر، وكان يرأس لجنة تحكيم القصة. ولأنها قصة للذكرى، فإنني آمل أن يتقبل الأستاذ زكريا إهدائي القصة له: لعله لم يعد يذكر، لكنني لن أنسى.زمن الكراسي المثقوبة مدينة ملاهي فراغ رجل يحب الركض في الشوارع، وخاصة عند الغروب. يحب رحلات.. يحب مغامرات.. كان يملك رغبات بدائية..قال عنه سعيد الطبيب في مستشفى المدينة: كان يحن دائماً إلى جسد مجهول، كان يحلم به دائماً. وقال في مقابلة أخرى: كان يصرخ كالمجانين، كان أغنية حزينة. في ملف الشرطة يرقد هذا التقرير الذي كتبه شرطي رفض الإدلاء بأية معلومات أخرى: " في الأيام الحالكة، وتحت المطر الحار، كان يزور القبور حاملاً وردة بيضاء. يزرعها، ثم يعود إلى الشوارع المزدحمة بالغبار وبالحجارة والأغنيات الصفراء ويقضي ليلته حزيناً "..قال رجل: زوجته ماتت منتحرة._ : لماذا؟!_ : لا أعرف، لكن.. 1965 الأرض حقيبة رجل ساديالرياح ترقص على أنغام أغنية شرقية الأرض امرأة عاهرة الموتى خزانات سوداء، تلقى فيها الأوساخ. الموتى لا يرقصون. في يوم رقص رجل ميت، وفي اليوم الثاني وجد مقتولاً، وفي اليوم الثالث ضاجع الأحياء نساء الموتى في المستنقعات، تحت المطر، في كل الحانات "..قلت لصديقه مصطفى: متى؟قال سليم: المسافات تموت.قلت: زوجته؟!قال جورج: نحن نموت.الكؤوس مزروعة بفوضى مرضية على الطاولات، الأيدي تشكل متوازيات متشابكة، العيون ترتجف، تبحث عن جسد..قال رجل يجلس على طاولة مجاورة: أصبحنا مجموعة ألوان باهتة.قال الذي على يساره: إنه لا يرتوي أبداً.بحر..شمس..ضباب..قال الذي على يساره: العالم مزرعة مقابر.قال رجل مجهول: لا. قلت: لنذهب.عدنا إلى الليل..الجدار الأصفر عليه مجموعة صور، أعجبت بالصورة التي تحوي امرأة عارية ترقص تحت المطر..قال مصطفى: مدينة مهجورة، فراغ أسود.حين خرجنا كان البحر نقطة بداية والعالم الأسود متوار خلف الغيوم الحالكة.. اللقطة الأولى شوارع شتائية اللقطة الثانية شوارع صحراوية اللقطة الثالثة شوارع بدائية قال أخوه: إنه طفل.قال مصطفى: غرفته.من مجموعة الأوراق، تناولت ورقة خريفية فوجدت على وجهها الأصفر: كانت صوتاً أبيض. في ليلة شتائية استقبلنا تابوت فارغ القبر كله تراب أسود، العظام متناثرة على الأرض اللزجة. بحثت عن أشياء زرعتها في جسدها الأبيض. الظلام. شعرت بالخوف. القبور. لا أريد أن أموت.. بقعة في منتصف الطريقحمامةطفل قال سليم: نفايات غيوم سوداء.الشارع يكاد يكون خالياً. بعض الغرباء يضاجعونه مجاناً. في بقع متفرقة ترقد مصابيح حالمة.. _ : الباص.الشارع مصاب بالجدري. السيارات تركض بسرعة خيالية. وصلنا الموقف. صعدنا الباص، كان مزدحماً بتماثيل بشرية تحب الثرثرة..القسم الأول للنساءالقسم الثاني للرجال قال رجل: لماذا تموت الرغبة؟قالت امرأة: لم تمت.قال سليم: للإعلان في الجرائد " مطلوب مدينة تجيد التحرك في عالم الأجساد ". ضحكشعرت بالدوار، بأشياء كثيرة مبهمة. نسيت كل شيء. كنت أود أن أحلق بعيداً، بعيداً..قال جورج: مدينتكم صحراء.قال جورج: قديماً.قال جورج: وحديثاً.قال جورج: زحفت عناكب سوداء حفرت في قاع المدينة " الغريب المجهول وجد في عربات الموتى ". قلت: من؟!قال ......
#يسمونهم
#عادة
#للذكرى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705292
فاطمة جعفر بدران : عادة وليست عبادة؟
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_جعفر_بدران الختان جريمة وتطبيبه جريمة اكبر ، وظاهرة "تطبيب الاناث" كما عرفتها منظمة الصحة العالمية هو ممارسة بتر أو تشويه الاعضاء التناسلية للإناث على يد مقدمي الرعاية الصحية بكل فئاتهم ، سواء في العيادات العامة أو الخاصة أو المنزل أو في مكان اخر.وتعد هذه الظاهرة مخالفة للدين والسنة النبوية تكثر في الدول العربية وعلى رأسها مصر وبعض الدول الاوربية بحسب تقرير الولايات المتحدة الامريكية مثل غرب أوربا وأمريكا الشمالية ومن المفارقات الغريبة إن تمارس هذه الظاهرة في بلدان تتمتع فيها الفتيات بالحرية المطلقة وعند الخوض في أسباب هذه الممارسة في الدول العربية يكون العذر إبعاد المرآة عن الذروة الجنسية المفرطة فما هو عذر الدول الاوربية ؟ واكثر ما ادهشني وجود العراق على لائحة الدول التي تمارس هذه الظاهرة في تقرير شاهدته للجزيرة حسب منظمة اليونسيف وعدتها اعلى الدول العربية في معدلات الختان ومن هنا ، السادس من فبراير اليوم العالمي لعدم التسامح في ارتكاب تلك الجريمة المريعة ، التي لا تزال تمارس في الريف والحضر والتي تسبب الموت سنويًا لكثير من النساء وبحسب التقارير 200 مليون أمرأة وفتاة شوهت اعضاءهن التناسلية بظاهرة تستند الى خلفيات ثقافية ودينية لا وجود لها تحت مسمى العادات والعرف والتقاليد ، هذه الثلاثة يمكنها أن تجعل حياتكِ قريبة من الجحيم أوالنعيم ، اعتمادًا على رؤيتك لها.وتعد من ابشع الجرائم التي تمارس ضد المرأة في المجتمعات .وهنا يتبادر سؤال في ذهني كيف تمارس هذه الظاهرة في دول أسلامية كتابها القرآن الكريم والسنة النبوية ((وخلقنا الانسان في احسن تقويم )) فمن أنت أو انتِ لتحكم على مخلوق كرمه الله وصوره بأحسن تصوير .اعلموا أن طهارتهن و عفتهن لا سبيل لهما إلا بحسن رعايتهن وتربيتهن وإحتضانهن وتنوير فكرهن، أنظروا إليهن كيف أنشأتموهن و غرستم فى نفوسهن الخلُق والعلم. فلا تقصدوا بهن هلاكًا و تذيقهن بعادات بالية عذابًا وألمًا .ووفروا لهن وكونوا أمانًا وحماية وسند. ......
#عادة
#وليست
#عبادة؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708329
جوزفين كوركيس البوتاني : لجدي عادة غريبة
#الحوار_المتمدن
#جوزفين_كوركيس_البوتاني كانتوهي عد اي شيء يطاله بصره الضعيفتراه يعد حقوله الشاسعة ويحفظها على ظهر قلبمثل كم عدد كلابه عدد اشجاره عدد أبقارهعدد خرافه نعاجةيعد دجاجه وديكها خيوله وحميره حتى سجائره التي كنا نمضي ساعات بلفها له لنرتبها بعدها له في علبته الخشبية الصغيرة بحجم الكفيعد عدد عشيقاته عدد المدن التي زارها وعاد خائبا لانه لم تبهره كما توقع ويعد عدد حفاده الموقرين حتى حصانه المبقع الوحيد مع ذلك يعده عندما انهكنه الحياة بدء يعد ايامه المعدودة بأمانة رجل عاش حياته وهو تارة مرحل وطورا مرحب به تارة تسرق ماشيهُ وتارة يهدد مجهولي الهوية ومعروفين لدى الجميع وطورا يدفع الجزية لمن لا يستحقهاويعد عدد مصائب ايوب ومصائبه بقلب رحب.وجدتي تسمي خلفه قائلة يا رجل لا يحسد النعمة الا صاحبها ويوم انقضت ايامه المعدودة حمل معه كل ممتلكاته ورحل لم يترك شيء لنا لنعدها بعدهومن حسن حظنا احد منا لم يرث عادة جدي او ربما لان لم نعد نملك ما يستحق العد اصلا سوى عدد المدن التي ضمت احفاده كما يضم فنانا مشهورا معجبيه بود مغطس بحذر من الاخر هي اضمامة عابرة لرد جميل لمعجبيه لا اكثر...! ......
#لجدي
#عادة
#غريبة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732725
محمد زكريا توفيق : حجاب المرأة عادة يهودية قديمة
#الحوار_المتمدن
#محمد_زكريا_توفيق يبدو أننا نحتاج إلى ما هو أقوى من الإصلاح الديني. شيء معتق في براميل، حتى ننسى واقعنا المؤلم. إننا نحتاج إلى إصلاح الدماغ كلها، لا الإصلاح الديني وحده.قالوا للشيخ شعبان، خطيب المسجد العجوز، ماذا تقترح يا مولانا للنهوض ببلدنا. فقال ساخرا: "نزحّفها بالزحّافة من اسكندرية لغاية وادي حلفا". قالوا له: "وبعدين؟" قال: "وبعدين نسكنها خواجات". وكأنه يقول: لا فائدة ترجى ولا أمل، في هذه العقول المغيبة، والأدمغة المتحجرة.ليس من حقنا الفرح والابتهاج، أو حتى إبداء الرأي في شيء يخص زي أخواتنا وزوجاتنا وبناتنا. وما علينا إلا أن نتلقى فتاوي مشايخنا الكرام المعلبة الجاهزة. التي تأتينا من خلف أسوار بلادنا، لتصيب حياتنا وحياة أبنائنا في الصميم. فقد قفل باب الاجتهاد والرأي منذ بداية انهيار الحضارة الإسلامية من ألف عام. وظل مغلقا بالضبة والمفتاح حتى اليوم.لقد فكر مشايخنا لنا بقيادة رجال الأزهر، واهتدوا إلى ما فيه خيرنا وخير نسائنا. ولا يحق لنا أن نعترض أو نتبرم أو أن نخرج الزفرات، ضيقا وقرفا. لكنني هنا سأطرح للنقاش ما أعرفه، وأمري إلى الله، عن موضوع الحجاب والنقاب وزي المرأة بصفة عامة.هناك من يقول، إن الحجاب ليس فريضة إسلامية، وإن تفسير الآيات بمعزل عن ظروفها التاريخية، وأسباب نزولها، قد أدى إلى فهم مغلوط. شاع وانتشر بشكل كبير حول ما يسمى بـ "الحجاب الإسلامي"، والمراد به غطاء الرأس الذي لم يذكر لفظه في القرآن الكريم على الاطلاق.آية الحجاب، تعني عند كبار المفسرين وضع ساتر بين نساء النبي وحدهن وبين المؤمنين، ولا يعني بتاتا تغطية الرأس.آية الخمار أمرت المؤمنات بإسداله على الجيوب، وهي فتحات الصدر. ولا تدل على أن الأمر يتعلق بتغطية الشعر.آية الجلابيب، حسب تفسير الطبري:"كانت الـحرّة تلبس لبـاس الأمة الجارية. فأمر الله نساء الـمؤمنـين أن يدنـين علـيهنّ من جلابـيبهن... وقد كانت الجارية الـمـملوكة، إذا مرّت، تناولوها بـالإيذاء. فنهى الله الـحرائر أن يتشبهن بـالإماء"فإذا كانت علة الحكم المذكور في الآية هي التمييز بين الحرائر والإماء، فقد سقط هذا الحكم، لعدم وجود إماء جواري في العصر الحالي، وانتفاء ضرورة قيام تمييز بينهما.حديثي النبي بشأن غطاء الرأس، هما حديثان:حديث عن عائشة أنه قال: "لا يحل لامرأة تؤمن بالله واليوم الآخر إذا عركت أن تظهر إلا وجهها ويديها إلى ها هنا. وقبض على نصف الذراع".وحديث رواه أبو داود عن عائشة أن أسماء بنت أبي بكر، دخلت علي الرسول فقال لها: "يا أسماء إن المرأة إذا بلغت المحيض، لم يصلح أن يرى فيها إلا هذا، وأشار إلى وجهه وكفيه".وهما من أحاديث الآحاد من سلسلة وحيدة من الرواة. المتن بهما تناقض واختلاف. الحديث الأول يقول، إن النبي قبض على نصف ذراعه مع كشف الوجه، بينما قصر الثاني الإجازة على كشف الوجه والكفين.الحديث ورد فقط في "سنن أبي داود" الذي يُعرف بعدم اكتراثه بضبط الرواة والأسانيد. كما أن السند ضعيف، فأحد الرواة، خالد بن دريك، قال فيه أبو داود بعد إيراده: " إنه حديث مرسل. خالد لم يدرك عائشة “.تقول كتبنا المقدسة، إن آدم وحواء كانا عرايا ملط في الجنة. عندما أكلا من شجرة المعرفة، بانت لهما سوءاتهما، وطفقا يخصفان عليهما من ورق الجنة. عندما رآهما الرب هكذا، وعلم أنهما قد عصياه وأكلا من الشجرة المحرمة، لعنهما وعاقبهما بالطرد من الجنة. ثم أعطاهما ملابس جلدية لكي تستر جسميهما. لقد تركا عرايا، عندما كانا لا يعلمان شيئا، وتم كساءهما عندما علما وعرفا ال ......
#حجاب
#المرأة
#عادة
#يهودية
#قديمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741550
دينا سليم : عادة تكسير الصحون - رواية -جدار الصمت- دينا سليم حنحن
#الحوار_المتمدن
#دينا_سليم عادةتكسير صحونرواية (جدار الصمت) لـ دينا سليم حنحنبقلم: عبد الرزاق دحنونقرأتُ خبرًا في صحيفة سورية من سنوات مضت، جاء فيه أن المواطن الكندي ينتابه الكثير من الحزن حين يشرف على الموت، ولم يتم بعد قراءة ألف رواية، مش ألف كتاب، ألف رواية. وأظن هذا المواطن الفطن على حق، لأن أحد فوائد قراءة الروايات أنها تُضيف إلى حياتنا حياة جديدة، لذا كلَّما قرأنا أكثر طالت حياتنا أكثر، فحق لهذا المواطن أن يحزن. في هذا السياق أرسلت لي الروائية الفلسطينية دينا سليم، المقيمة في أستراليا نسخة الكترونية من روايتها "جدار الصمت"، قرأتها في جلسة واحدة، فأحالتني فور الانتهاء منها إلى المطبخ لأبحث عن صحون الخزف الصيني، لماذا وما الذي حدث؟ الظاهر أنني تفاعلت مع أحد مشاهدها المهمة، ومن وجهة نظري الشخصية، هو أجمل ما في الرواية، مع أن في الرواية مشاهد جميلة ومبتكرة أخرى إلا أن هذه المشهد طُبع في الذاكرة على عجل كأن مصورًا فوتوغرافياً محترفًا يستدعيك لتدخل دكانه وهو يُغريك بقوله الرقيق: صورة فورية سيدي تفضل. نعم كان ذلك مشهدًا، على طرافته، محوريًا في الرواية ومؤثرًا، أو قُل صورة فنية ناجحة، ونادرة بكل تأكيد، لا يمكن نسيانها بسهولة، فهو من المشاهد الحياتية التي تُطبع في الذهن وتترك فيه أثرًا واضحًا. هل مشهد "تكسير صحون الشر" من التقاليد الحيَّة في أرض فلسطين؟ أسأل الروائية دينا سليم عن ذلك لأنني صادفت ما يُشبهه في رواية فلسطينية، تحكي ذلك في سياق آخر تمامًا، كتبها الصديق الشاعر الروائي إبراهيم نصر الله- أسعد الله أوقاته - بكل خير- وأظن المشهد يتكرر في كل مطابخ، ومنازل أهل بلاد الشام في لبنان، وسورية، وفلسطين، والأردن، وحتى العراق، بطرق وغايات مختلفة، ففي هذه الأقاليم عندما يُكسر مصادفة وبالخطأ، في أغلب الأحيان فنجان قهوة - وما أكثر ما يكسر- أو صحن فواكه من الخزف أو من البلور الصيني يُقال: انكسر الشر. في مشهد الرواية الذي أثار إعجابي، وقد أحسنت الروائية دينا سليم تصويره، تعمد الأسرة الأم والأولاد - في غياب الأب - إلى إخراج صحون الخزف والبلور الصيني من المطبخ إلى حديقة المنزل، وتبدأ "عملية" رمي وتكسير الصحون على "جدار الصمت" ولا بدّ أن نسأل هُنا هل هذا لبّ الرواية؟ أُجيب: ممكن أن يكون الأمر كذلك من وجهة نظري، فرمزية المشهد تحمل دلالات عالية القيمة. وأعتقد أن مشهدًا واحدًا في الرواية يرفع من شأنها إذا أُحسن تقديمه. يُرافق تكسير الصحون صراخ طفولي مشحون بالغضب في وجهي الشر والشيطان معًا - وجهان لعملة واحدة - كي يخرجا من البيت الذي سكناه حتى يستكين ويأمن ساكنيه. يُكسّر الأطفال الصحون بشجاعة نادرة والفرح لا يُفارق ثغورهم، كأنها لعبة مُسلية، وحين يُسمع صوت تكسُّرها يضج الأولاد سرورًا، ويعلو صياحهم لعل الشيطان يخرج من منزلهم. ما أجمل أن يشارك الأطفال في طرد وصفد الشيطان. وفي ظنّي، لا يستطيع الشيطان الصمود طويلاً في معركته مع الأطفال الشجعان، سيُهزم سريعًا ويلوذ بالفرار. هذا لعمري من المشاهد الجميلة الموفقة والمُعبرة والذي يستحق الثناء والتقدير وأقول: أحسنتِ صُنعًا سيدتي الجميلة دينا سليم. ولو عدنا إلى المشهد الآخر - والشيء بالشيء يُذكر - في رواية "زمن الخيول البيضاء" نُصادف بطل الرواية في المطبخ يمسك أحد الصحون ويكسره، تسمع أمه تهشُّم الصحن فقول: انكسر الشر. أمسك بالثاني وكسره. فقالت أمه: انكسر الشر كمان مرة. والتفت إليه تسأله: ما بك هذا اليوم؟ وقبل أن تتم سؤالها كان واحدٌ آخر من عدة صحون صينية مُورَّدة يتناثر شظايا على الأرض. رأته يرفع صحنًا جديدًا فصرخت: الحق ......
#عادة
#تكسير
#الصحون
#رواية
#-جدار
#الصمت-
#دينا
#سليم
#حنحن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766927