الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ألاء يوسف مخارزة : ذراعك التي طوقتني - نجوى غانم ترجمة آلاء مخارزة
#الحوار_المتمدن
#ألاء_يوسف_مخارزة ذراعك التي طوقتنيضميني بقوة، الهدير في أضلعي، دندني أغنيتي ، هدهديني، صوتك يلهيني، عامي الوحيد لا يشفع، لا يحمي من اللظى، الصواريخ مزقت الصغار, ظلت أرواحهم، تطوف بي، تنذرني.لا تبعديني عن قلبك، ضرباته تطمئنني، لفي ذراعك حولي، أحكميها، لا أريد البعد إذا ما انهار سقفنا، صلي كثيراً من أجل أبي وأخوتي، فهمسك يسمعه الله.أتنصتين للهدير؟ زمجرته نذير قصف قريب يقول أبي، أترين الأطياف البيضاء؟ إنها تحفنا، تبتهل، تبتسملم ينذروا قبل الصاروخ كما ادعوا: ضميني، حطمي أضلعي، بيديك قبل الشظايا و حجارة بيتناأترين؟ هناك في الأسفل؟ يسارعون، يحملون محفات، يحفرون الأرض وأنقاض منزلنا والغبار وجسدينا، يفكون ذراعك التي طوقتني!الترجمة للإنجليزية: آلاء يوسف مخارزة 2021Your arm that cuddled me! Hug me firmly, the roar is settling in my ribs. Hum my song. Lull me to . Your voice makes me forget the pain. My only year in this world does not intercede for me, does not protect me from hell. The rockets have shredded the children. Their souls remain still, roaming around and warning me.Do not dispatch me away from your heart, its beats reassure me, clamp your arms around me, tighten them. I do not want to be far away if our roof falls. Pray a lot for my father and my brothers. God hears your whispers.Do you hear the roar? “Its growl omens a struck on the way,” My father says. Do you see the white souls? They are around us, pray, smile!They have not been warned before the missile hit as they claimed: Hold me tight, break my ribs, do it with your hands before the shrapnel and the stones of our house do!Do you see? Down there? They are hurrying, carrying shovels. They are digging the ground, the rubble of our house, the dust, and our bodies! They are trying to loosen your arm that cuddled me! ......
#ذراعك
#التي
#طوقتني
#نجوى
#غانم
#ترجمة
#آلاء
#مخارزة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719232
محمد الرحالي : طوقتني اللمياء..
#الحوار_المتمدن
#محمد_الرحالي وما عدت ليما عدت أملكني طيفا أزرقفي عشقك لميائي أغرقوفي حضنك مختلا جئت أطوق وقلبك أسرق أتى من المحيطقلب رفراف حمامة زرقاء أتت من بلاد أليسوالأحلام طيفها سباني وسهمها في القلب رماني وكنت أعلم أنك معذبتي وملهمتي وسجاني ما كنت أراك ولكنني كنت أعلم أن عشقك في الطريق سيلقاني وعاد الغياب مرة ثانية يستطيعني لكن حضورك أعادني إلي إلى جغرافيا عالمكإلى ثنايا الزمان والمكانوكنت قد أنشب المشيب أظافره في قلبي فأعدته أنت إلى الشباب والعنفوان والقصيدة والأغاني وعدت طفلا صغيرا عدت طفلا صغيرا يراه في عينيك يتلألأالحلم حينما يرى عينيك السوداوينبعدما كنت موتا زؤاما وعدت لفوز بعد خسران وحدثتني عنك الذكريات ذات يوم كنا أنا وهي والمرآة نتحاكى في ليل سرمدي عن ضياع حلم بين سواد الغاب وسراب الغياب وسهادي الطويل أضناني لأنني كنت أنتظرك جنب الوادي منتظرا عودتك من غير نسيان وأعزفه في قيثارتي وأعزف آلامي ومآسي التي عشتها بعدك وكنت أعزفها بتراجيديا الألحان واليوم يا سيدتي لا يستهويني العبد الغياب يستهويني حضورك بعد طول النسيان وعدت إليك لأنك شقي الأيسر لأننا يا سيدتي عالم واحد لا عالمان ولأننا خلقنا من عطر الصباح نحيا فراشتان بل نحن لعملة واحدةوجهان نحن يا سيدتي أتينا من وادي الشعر من نهر لم يعد إلا لمحا لجنان ولدنا من التاريخ وكنا للحياة شطران بل نحن خلقنا من حلمنا لنكون توأمان ......
#طوقتني
#اللمياء..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748389
دينا سليم حنحن : طوقتني العقارب
#الحوار_المتمدن
#دينا_سليم_حنحن طوقتني العقـارب اكتشفتُ أخيرًا، أنّ الأشياء المرقّطة بالسّواد في الحياة، تبقى خالدة كالذّكريات، لا ذكرى بدون اللون الأسود!أصبحتُ الآن خارج منطقة العقارب السّامة، خرجتُ وحيدة بروحي، حملتها، وحمدتني على عودتي سالمة إلى الحياة مجدّدًا. اتخذتُ مقعدي الثّابت في زاوية الغرفة الصغيرة ليكون شاهدًا، لم ترفق بي العقارب، وبقيت تدور وتدور، وفرضت عليّ عقوبة الانتظار.أتمسّكُ بالثّواني، وكأنني أتمسّك بلوح من الثلج، أعلمُ إنه سيذوب وسيقذف بي إلى الأعماق، لا أملك في مساحة السّاعة، سوى قلم يختنق بين أصابعي.حكايتي لم تنته، للتوّ بدأت، حكاية الدّوائر التي مرّت عليها العقارب على مرّ الأزمان، عقرب تلو الآخر.لم أنسَ، دستُ ظهر الحياة، جبتُ سنواتها، ورقصتُ رقصة المعربد، اقتربتُ كثيرًا من مسرح الموت، خيط أسود يمسك الحياة من طرفيها، وعلى الذكيّ تحويل الخيط إلى ألوان، لتصبح أكثر ازدهارًا. هززتُ جسدي داخل الكرسي وأخذتُ أطرق باب الانزياح، رأيتُ نفسي أتمسّك بعقرب لا يتحرك، خشيتُ أن يمضي العمر بلا إنجاز، توسّلتُ القلم البقاء بين أناملي المتعبة والمرتجفة، أردته أن يتحدّى عقارب السّاعة المنصوبة أمامي، خاطبني: - كبرتِ كثيرًا؟- الأشياء هي التي تكبر، وتشيخ، ولستُ أنا!- الألوان تتبدّل، والأسوَد مهيمن! استفزّنيلم أعد أقوى على النقاش، ولم أسمح باستمرار الحديث، قتلتُ الحوار بقمّة قلمي، دوّنتُ الصّراخ، سمحتُ له التجوال في ساحة حياتي بحرّيّة، وبدأ يكتب مسرحية طويلة لا تنتهي.دارت في سماء الحجرة ظلال من الصّمت، واستمرت العقارب في دورانها، سكن كرسيّ الهزّاز مكانه واستمرّ في المشاهدة.انتابتني فكرة جنونية، صرختُ من بين ردفيّ الصّمت، اهتزت السّطور، تدفّقت الرّعشة في عروقي وبدأتُ أبحث عن الكلام، صرختُ وصرخ قلمي معي، خنقتهُ، فلت من بين أناملي، سقط عند الزاوية، تخيّلته عقربًا سامًّا من عقارب الصّحاري الموحشة، ينتفض ويهرول مسرعًا باحثًا لنفسه عن ملاذ في جحر معتم يختبئ داخله، ويخطّط للدغي:- أحتاجُ إلى سكينٍ جميل به أقطع شرايين الذكرى! قلتُصرختُ في ثنايا الليل، نهضتُ، وهززتُ قاصدة الكرسيّ البارد، وكأنّي بذلك أطلب منه الكفّ عن المشاهدة والبتّ في الأمور، قلتُ: لا يستطيع حمل الكارثة إلى مكان آخر، ستبقى معه هنا، هو شاهد فقط.ضحكتُ أمام الشّاهد وأنا أحترق، ضحكتُ وضحكتُ، أنا المسكونة بمواجع الأشياء، أحمل الكثير من الجّراح!جميع الأشياء مظلمة في الخارج، البلاد غارقة في سبات، غفت على ضفاف الصّمت، أسكنتُ سكيني بعض شرياني، تدفّقَ الدّم وسال على ذراعي، أعاد الألم إليّ صحوي ووضع الذكريات مكانها، واصلتُ الكتابة وأنا أنزف، نزف نابع من روحي، أخذني عبر الزّمان، إلى كلّ السنوات، حتى إلى تلك اللحظات التي اعتقدتها ميتة.فتحتُ النّار على قلمي، سوف يكشف النقاب عن أشياء كثيرة، حوّل السّكون إلى صراخ، صراخ متواصل، هربت العقارب بعشراتها، ارتجفت الأرض من تحتها، أطلقت هديرها المرعب ثمّ انزوت، وركنت في أطراف مظلمة، كمنت وانتظرتني، وعندما مررتُ بينها فارة هاربة، تحدّتني، طوّقتني، أحاطتني، اضطربَت، وغضبت، صاحت عيونها وبرقت مثل البرق، بأعجوبة هربتُ من هجوم مريع.لا أحد يستطيع أن يطلق الرّصاص على الحياة، ولم يبق في مسدسي سوى رصاصة أخيرة، العالم ذراع مسكونة بالخبايا والخيبات، وأنا مُحتاجة إلى شرايين تنبض، لا أريدها أن تكفّ عن النّبض، وما تزال العقارب تدور، وتدور على الجدار، لكنها بطيئة، بطيئة جدًا، أريد تحريكها، لكن إن حصل وحرّكتها، فسأصاب بال ......
#طوقتني
#العقارب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756436