الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسن مدن : في قلوب الناس باقٍ - الفنان سلمان زيمان: أشعل ذاكرة لن تنطفىْ أبداً
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدن الفنان سلمان زيمان: أشعل ذاكرة لن تنطفىْ أبداًفي صيف العام 1976، أتيتُ بغداد كثاني محطة من محطات الغربة، وضمن من التقيت من أصدقاء ورفاق لم أكن أعرف الكثيرين منهم من قبل، سلمان زيمان، الذي كان يدرس يومها الهندسة في جامعة التكنولوجيا، وهو التخصص الذي لم يتح له التخرج فيه، لأنه حين عاد إلى البحرين في الإجازة الصيفية، منع من السفر كي لا يعود لدراسته، شأنه شأن العشرات من الطلبة والطالبات البحرينيين الدارسين في الجامعات العربية والأجنبية يومذاك، والناشطين في فروع الاتحاد الوطني لطلبة البحرين. ومنذ ذلك الحين كان سلمان محطّ محبة زملائه، فمعدنه الإنساني الطيب يشفّ عن نفسه بكل تلقائية وعفوية.الوطن والموسيقى توأمانمذ عرفته عرفتُ فيه تعلقه بالموسيقى. كان الجيتار يلازمه في الشقة التي شاركتهم العيش فيها لفترة في منطقة الأعظمية ببغداد، عليه يعزف ويغني الأغاني الوطنية، والأغاني اليمنية التي تعلٌق بها، وقدّم فيما بعد مجموعة منها في ألبوماته بصوته العذب الحنون، مضفياً عليها روحه، فأحبّها الناس، الذين عرفوا الكثير منها، لأول مرة، بحنجرته.بعد شهور قليلة أتانا، خلال أقل من اسبوعين، ونحن في بغداد، الخبران الفاجعان باستشهاد كل من محمد غلوم والشاعر سعيد العويناتي تحت التعذيب، في واحدة من موجات الإرهاب الأسود ضد الحركة الوطنية البحرينية. في أحد أعداد جريدة "طريق الشعب" التي كان يصدرها، يومياً، الحزب الشيوعي العراقي، طالعتنا قصيدة في منتهى الرّقة والشجن والأمل للشاعر العراقي كاظم الرويعي، مهداة إلى ذكرى الشهيد سعيد العويناتي. سحرت كلمات الأغنية المكتوبة باللهجة العراقية الجميلة التي نحبّ الشاب سلمان زيمان، ولا انسى الأوقات التي كان يقضيها وهو يعمل على تلحينها، بدندنات على جيتاره وتمارين على صوته، وهكذا ظهرت أغنيته التي ذاع صيتها في حينه: "دمع الدفاتر حبر".بعد الصيف التالي لم يعد سلمان إلى بغداد، وأخذتني المصائر إلى ديار أخرى. لكن أخبار سلمان، وتالياً "فرقة "أجراس" وأغانيها التي كانت تصلنا على الكاسيتات ظلت حاضرة معنا. حتى قبل أن تؤسس "أجراس" لحّن سلمان أناشيد وأغان ثورية سجلت سراً ووزعت، وكانت، حين نسمعها، تزيدنا حماساً وأملاً وثقة في صحة خياراتنا في الحياة."أجراس" ذاكرة مضيئةنجح سلمان زيمان ورفاقه في "أجراس" وبينهم أشقاء وشقيقات له، والتي تأسست في مطالع الثمانينات، ولم تنقطع فعالياتها حتى مطالع هذه الألفية، في أن يجعل من الفرقة علامة فنية ونضالية فرضت نفسها في البحرين وخارجها، وباتت جزءاً من ذاكرة مضيئة في الحياة الفنية والوطنية في بلدنا والخليج، وكان لها شأن كبير في ثمانينيات وتسعينيات القرن الماضي، يذكرنا بالدور والمكانة اللذين كانا لفرقة "ناس الغيوان" في المغرب، مع اختلاف التفاصيل، حيث كانت القاعات التي تحيي فيها حفلاتها تكتظّ بالجمهور من البحرين والبلدان الخليجية المجاورة.نشأت «أجراس» واستمرت قريبة من مشاعر الناس وتوقهم وفرحهم وشجنهم، ووسط محيط من الإسفاف والفن الاستهلاكي، وحافظت على تميزها وعلى صدقيتها الفنية في تقديم موسيقى وأغان معبرة عن الوجدان الشعبي، وقاومت المحيط المُحبط والقيود الكثيرة التي فرضت عليها، لذلك استحقت محبة الناس وتقديرهم. بعد خروجه من المعتقل في العام 1986، الذي دخله مع عشرات من مناضلي جبهة التحرير الوطني، في حملة إرهابية جديدة، انضمّ فيها المناضل الدكتور هاشم العلوي إلى قافلة شهداء الحركة الوطنية الذين قتلوا تحت التعذيب، أضطر سلمان لمغادرة البحرين، وبعد حين استقرّ في دولة الكويت الشقيقة، التي عاش ......
#قلوب
#الناس
#باقٍ
#الفنان
#سلمان
#زيمان:
#أشعل
#ذاكرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690868
محمد علي حسين - البحرين : الفنانة الكبيرة مريم زيمان.. والفنون الشعبية البحرينية أيام زمان
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين يا حبيبي... سوف أحكي لك عن ليل «المحرق»السبت 26 فبراير 2011 «يا حبيبي...سوف أحكي لك عن ليل المحرق... حين يخلو، من جموع تنزوي في كل مفرق... تقطع الوقت بأوهام وأحلام وتطرق كل باب للدعابات وأشجان الحديث... سوف أحكي لك عن ليل المحرق... حينما يخلو من الناي المؤرق... في الليالي المقمرات... يسكب اللحن العراقي الحزين... طارقاً كل الحواري والجهات... ليبكي قلب عذراء سجين... تزرع الآه وأصداء الأنين... في أعالي حصنها الداجي الحصين».«سوف أحكي لك عن ليل المحرق... حين يغرق... في متاهات الظلام... وطيور الليل حيرى لا تنام... ترصد الساحات قفراً من زحام... من ضجيج... يا أساطير الخليج... لي فيك عبرة عند الختام... عن جزاء الصبر للقلب المحرق».(ليل المحرق)... قصيدة رائعة للشاعر البحريني الرائع علي عبدالله خليفة ثابتة في جذورها كثبات جذور أهل البحرين في بلادهم، وبصوتها البحريني المليء بالعاطفة والحنين والصدق والحب، صدحت حنجرة الفنانة البحرينية المتألقة هدى عبدالله لتجعل من هذه القصيدة ماثلة في قلوب كل من سمعها أو من يسمعها لأول مرة.ليتني أمتلك تلك الهالة الشعورية الإبداعية المتوهجة الأخاذة التي أخرجت من صدر (علي عبدالله خليفة)هذا النص الفريد، وأخرجت من حنجرة (هدى عبدالله) هذا الإحساس المتدفق، لتحدثتُ كثيراً عن (ليل المنامة)! ليس لرمزية الليل أو لأنها العاصمة فحسب، بل لأنها قلب البحرين الذي تمتد شرايينه إلى كل شبر من أرض البلاد... يا حبيبي، سوف أحكي لك عن ليل المنامة... ذلك الليل الذي ما عاد فيه القلب نائم... هو ليل الـ (لا ظلام)... هو ليل للكرامة... هكذا ليل عظيم أفرح الأحرار في كل العواصم... بدماء الشهداء... ترتوي البحرين من نهر الشهامة.ليل المنامة، من أول شفقه إلى مطلع غسقه وغلسه، هو ليل جديد في كل البحرين، والفضل فيه لله سبحانه وتعالى ولدماء الشهداء الأبرار ولهذا الشعب الكريم الوفي الذي سطر أروع صور التلاحم والقوة في مرحلة من أكثر مراحل البلاد حرجاً وصعوبةً... هذا الليل الذي يجتمع الناس فيه بمساجدهم ومآتمهم... بمجالسهم الشعبية... مقاهيهم... ملتقياتهم... ما تيسر من سواحل... في المزارع والاستراحات... في الأسواق... حول القهوة البحرينية... تتجه فيه الأنظار إلى دوار اللؤلؤة، حيث القلوب التي تمتلئ بالأمل، فتلك القلوب، تحمل همّ كل البحرينيين فلهم منا ومنكم كل التحية والتقدير والإجلال والإكبار.بقلم سعيد محمدلقراءة المزيد أرجو فتح الرابطhttp://www.alwasatnews.com/news/529253.htmlفيديو.. الفنانة مريم زيمان تقدم - سهرة ايقاعات - انتاج تلفزيون البحرين والزمن الجمييل - 1994https://www.youtube.com/watch?v=yltGRCXltHM( النهام ) حنجرة البحر الشجية التي ألهمت الغواصين وشحذت همة العمل19 يوليو 2020 المنامة في 19 يوليو / بنا / قديما، كان لا يمكن أن تكتمل رحلات الغوص لصيد اللؤلؤ في مياه الخليج العربي دون أن يرافقها " النهام" ، بل وكان يتحرى أهل الغوص في مملكة البحرين ذلك الصوت الشجي الرنان ـ الفريد من نوعه ـ الذي يتعين أن يكون ركنا أساسيا في رحلتهم، والتي تمتد في العادة قرابة الأربعة أشهر.يتساءل كثيرون، سيما من أبناء هذا العصر، ما حاجة "سفن " غوص لا تضم سوى بحَّارة متخصصون إلى "نهام" يطربهم ليل نهار، ......
#الفنانة
#الكبيرة
#مريم
#زيمان..
#والفنون
#الشعبية
#البحرينية
#أيام
#زمان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742481
محمد علي حسين - البحرين : الفنان الراحل سلمان زيمان.. وذكريات يا بوالفعايل والطائر الهيمان
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين فلسطين في أغانيناالسبت 20 أغسطس 2016 بروح من المتابعة والإيمان بالفن الملتزم كتب الفنان سلمان زيمان بحثاً بعنوان «فلسطين في اغانينا» تحدث فيه عن الابعاد الوطنية للاغنية الفلسطينية المتدفقة بإبداعات موسيقية تحكي حكايات عن الأرض والمقاومة والصمود، وعن قلوب تعشق الحرية والسلام في زمن يضج بالمتاجرين بالقضية الفلسطينية وبشعارات سياسية تروج للنص، وطقوس السحر ولثقافة الاصولية الدينية شديدة الارتباط بالقرون الغابرة، وعن مأساة شعب عاش بين التشرد وزنازن الاعتقال، وعلى الجدران كتب اجمل القصائد عن الحرية والمرأة والحب والحرمان واشجار الزيتون والبرتقال.ضمن فضاء تطور الاغنية الفلسطينية بالحلم والموروث والاسطورة الشعبية يقول زيمان: من البحث تبين لي بان الأغنية الفلسطينية مرت بعدة مراحل مهمة ومؤثرة، وكانت منعطفاتها متلازمة لانعكاسات ومنعطفات سياسية تعرضت لها فلسطين، كأرض وشعب، خلال القرن الماضي، وتحديداً، من وعد بلفور عام 1917 ثم تبعتها محطة ثانية عام 1936 مع ثورة الشعب الفلسطيني الأولى ضد الاستعمار البريطاني وضد العصابات الصهيونية.تقول الدراسات الواقعية «الفن مرآة تعكس هم الانسان، وهو الصوت الذي يثبت فيه أي شعب حق وجوده في هذا العالم، ومن ميزة الفن انه لا يعترف بعرق اوحد، وهو ما ظل يثير الجدل الفلسفي حول ما اذا كان يحب ان يخدم الفن للفن ذاته، ام على الفنان ان يخدم به قضيته».لقد احتلت القضية الفلسطينية صدارة الفن الملتزم ومن هنا دافع الكثير من الأدباء والشعراء والمطربين عن القضية ضد الاحتلال الاسرائيلي ومن هنا لم تتوقف التضحيات ومن جملة المدافعين عبر اللحن والغناء مارسيل خليفة الذي قدم الكثير مدافعاً عن حقوق الشعب الفلسطيني.لقد لعبت الاغنية - كما يشير زيمان - دوراً كبيراً إلى جانب طرق وأساليب المقاومة الاخرى، في تضميد الجراح حيناً والتحريض على الصمود والمقاومة والثورة في كل الاحيان.. ويذكر هنا على سبيل المثال «زفة العرس» في العام الذي شهدت فلسطين قيام الكيان الصهيوني:هز الرمح بعود الزينوانتوا يانشا من منينواحنا شباب فلسطينوالنعم والنعمتينفي بلعا ووادي التفاحصارت هجمة وضربسلاح يوم وقعة بيت امرينتسمع شلع المراتينفيديو.. أغنية هز الرمح - الفنون الشعبيةhttps://www.youtube.com/watch?v=U9-DJDVJc9Aوفي مقابل ذلك يقول: نحن بصدد ساحة تعتبر من اهم ساحات المعركة المصيرية لهذا الشعب، الا وهي ساحة الموروث الثقافي - الفني والفلكلور الشعبي، لذلك برزت في هذه الساحة مجموعة من فرق حملت راية النضال الفني ومقاومة ما يهدد اندثار المأثورات الشعبية المتنوعة لهذا الشعب ومن الامثلة «فرقة العاشقين» التي زودها الفنان الفلسطيني حسين نازك بأروع الالحان واشرف على الكثير من عروضها الفنية.وهي مهتمة بالمحافظة على الزي الوطني وتطاريز المرأة الفلسطينية، وقد تميزت هذه الفرقة بتقديمها الاغاني الثورية المقاومة بأسلوب موسيقي متميز يعتمد على التراث والقوالب الغنائية المتوارثة للشعب الفلسطيني.يرى زيمان ان هناك العديد من الكلمات والمفردات المتكررة في اغلب النصوص بعضها يوصف الاحداث والحالة العامة للوضع الفلسطيني سواء الاهداف أو ما يتعلق بتجبير الجراح والدعوة للمقاومة والصبر والايمان بحتمية الانتصار وغيرها من الرسائل، ومن تلك المفردات التي لا يخلو منها نص الاغنية الفلسطينية مثل الثورة، الحرية، الشو ......
#الفنان
#الراحل
#سلمان
#زيمان..
#وذكريات
#بوالفعايل
#والطائر
#الهيمان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743994