الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
الخليل علاء الطائي : الإستفتاء قنبلة صوتية دخانية
#الحوار_المتمدن
#الخليل_علاء_الطائي لن أذهب بعيداً في تأويل الحدث أكثر مما يستحق؛ بل سأنقل فقرات من كاتب مشحون بالروح القومية الكردية وله الحق ولذلك دوافع لايستوعبها هذا المقال. خصص صبحي ساليي مقاله بعنوان (ماقبل الإستفتاء وما بعده ) لتكون مناسبة نشره يوم 25/9/2021 مرور أعوام على هذا الحدث (الكبير!), فالوقائع تنقل أسباب لجوء مسعود البرزاني إلى خيار الإستفتاء, دون ذكر إسم مسعود, وكيف تحقق ( كإنتصار عظيم الأمَّة الكردية) ولكنه في السطور الأخيرة ينقل النتائج المُخزية التي حققها الإستفتاء. والحقيقة أن الإستفتاء حقق الغرض الخبيث من بين عدة أغراض تعمل عليها المجموعة الحاكمة في أربيل وبمشاركة مجموعة السليمانية الحاكمة. وكان عملاً غبياً وخبيثاً بإمتياز إنشغل به الشعب الكردي وسنوضح ذلك؛ ماقبل الإستفتاء كانت حكومة الإقليم في أعمق أزماتها المالية والإقتصادية مما أدى إلى تصادمها مع مواقف الحكومة المركزية, ومع الشعب الكردي نفسه. وفي الحالتين كانت خطوط الفساد في الإدارة الكردية تنطوي على غياب الشفافية في مصادر الأموال الواردة من النفط (نفط الإقليم) زائداً موارد المنافذ الحدودية والمطارات وقوافل التهريب وتهريب النفط عبر الأنبوب التركي وأرتال القاطرات بإتجاهي تركيا وإيران؛ وفضلاً عن ذلك حصة الإقليم من الموازنة الإتحادية بنسبة ( 17%) في عام 2014 قبل أن يُعاد النظر فيها لتصبح (12,5 %) فيما بعد. في البدء جاءت مطالبة حكومة المالكي بتقديم كشوفات السنة المالية 2014والسنوات السابقة قبل تعيين حصة الإقليم, وإن يتم الكشف عن العقود التي أبرمتها حكومة الكرد مع الجهات الخارجية؛ في نفس الوقت كان الداخل الكردي يتساءل عن مصير الأموال, في وقت تتحكم فيه السلطة الكردية المحلية بالرواتب؛ تقليل الرواتب؛ حجب نصف الراتب؛ إدخار إجباري... وما عاد الحديث عن ظلم بغداد للكرد مُجدياً إلاَّ بالعودة إلى ورقة الإنفصال ولك بدون القدرة على الإنفصال إنما إستخامها كورقة لعب خاسرة من البداية. يعتقد الكتّاب الكرد, ذوي الحساسية الشوفينية العالية أن حقوقهم يجب أن تُراعى بالكامل حتى على حساب حقوق غيرهم, وأي سؤال معهم حول الحقوق معناه تجاوز وظلم تأريخي, وإن الطرف الآخر مازال يتّبع سلوكيات مُتخلفة و يتمسك بالظلم وغمط حقوق الكرد وما يُسميه صبحي ساليي (مجمل الإستحقاقات الكوردستانية) فيقول ( في عام 2003 كان الكرد يظنون إختفاء السلوكيات والممارسات المُتخلفة والإتهامات والمزايدات المُهيجة[كذا] والمُستفزة من القاموس السياسي والإعلامي العراقي بخصوص مجمل الإستحقاقات الكوردستانية, لكنهم تفاجأوا بإستمرارها, بل وزيادتها..) ويواصل الهجوم بالعبارات الشوفينية مثل (محاولة إغتصاب حقوق الكرد المُتعارف عليها) و( ثني عزيمتهم) و( الآخرين في العراق إن لم يكونوا أعداء مُتربصين بهم على الدوام, فهم لم يكونوا أصدقاء أيضاً.) و( لايكترثون بتجويعهم وتهميشهم, وخلق واقع مأساوي يسود فيه التدمير والتخريب.) ويُكثر ترديد نوايا بغداد العدائية في مقابل نوايا حكومة الإقليم الطيبة وكما يقول ( في بلد يُفترض أنه تعددي, ديمقراطي, فدرالي... وإلى حرب إقتصادية ضد الإقليم, فقطعوا حصة الإقليم من الموازنة الإتحادية إعتباراً من شهر شباط 2014...). مطلوب من الكاتب, أي كاتب, التحلي بالموضوعية والحيادية, وأن يقول كلمة الحق وأن لايخشى فيها لومة لائم؛ المشكلة في الأموال وأين تُصرف فإذا كنت حريص على الشعب الكردي من التجويع والتهميش فإسأل السادة هناك في أربيل عن حسابات واردات الإقليم من النفط والمنافد الحدودية والمطارات والعقود المشبوهة, وبعد ذلك وجِّه اللوم على الجميع, بما ف ......
#الإستفتاء
#قنبلة
#صوتية
#دخانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732735
سعيد مضيه : المشترك الإبراهيمي قنبلة دخانية تخفي اطماع إسرائيل التوسعية بدعم إمبريالي صريح
#الحوار_المتمدن
#سعيد_مضيه اطلقت مراكز الفكر الأميركية في إطار المشترك الإبراهيمي اسم الولايات المتحدة الإبراهيمية، كمولود يحمل جينات الوالد، "إمكان وجود ولايات متحدة لإبراهام ، مشابهة للولايات المتحدة الأميركية او الاتحاد الأوروبي ، كحل ديمقراطي قد يكون بمنزلة طريق نحو السلام في هذا الجزء المثير من العالم"، حسب تعبير الباحثة هبة جمال الدين في كتابها "الدبلوماسية الإبراهيمية والمشترك الإبراهيمي مخطط استعماري للقرن الجديد" [173]. من خلال البحث والتقصي وجدت الباحثة أنه "مقترح مطبق على الأرض بالفعل ، بل ويتشابه مع ملامح صفقة القرن التي أعلنت عنها الولايات المتحدة الأميركية " [163]، يحمل المسمى ملامح "مشروع استعماري جديد بدأت إرهاصاته منذ تسعينات القرن الماضي... وجد في الدبلوماسية الروحية مطية للاستيلاء على الموارد العربية والأراضي العربية. فالمشترك الديني سيؤدي الى الإيمان بقبول المسئولية المشتركة في الحفاظ على الموارد عبر إقامة اتحاد فيدرالي يجمع 18 دولة عربية وإسرائيل وتركيا وإيران معا"[164]. وتعود الباحثة لتحدد تاريخا أبكر للمشروع ، إذ " مارس الرئيس الأميركي كارتر دورا في نشر فكر المسار وممارسة ديبلوماسية المسار الثاني ؛ (وبلير رئيس وزراء بريطانيا) أنشأ جمعيتين تهتم الأولى بالشرق الأوسط والسلام عبر نشر فكر الدبلوماسية الروحية والوساطة عبر نشر المشترك الإبراهيمي ، والجمعية الثانية تطبق النهج نفسه لكن في إفريقيا"[208]. لم يجد بلير تناقضا بين المهمة "الروحية" للجمعيتين ومشاركته الرئيس الأميركي بوش في الغزو المسلح للعراق، حيث أباد الغزو قرابة المليون عراقي. يظنون ان الشعوب بلا ذاكرة يأتونها كل يوم بمنطلق جديد وذريعة جديدة.في مجال الأبحاث الأكاديمية طرحت جامعة فلوريدا الأميركية المشروع " رؤية استشرافية من أجل بقاء المنطقة المهددة بالجفاف وندرة الموارد...تقدم نموذجا لهيكل سياسي عملي ورمزا موحدا يجمع كل الأطراف بين نهري دجلة والفرات ونهر النيل ، أي ما يعرف بالولايات المتحدة الإبراهيمية أو ببساطة ‘ الأرض المقدسة’"[169]. تتساءل الباحثة "هل الحديث عن ندرة الموارد هو خديعة للاستيلاء على الموارد العربية وبخاصة المياه والنفط؟"[205]حسب "تصور وتكوين الولايات المتحدة الإبراهيمية" يخطط لأن تشغل " إسرائيل السلطة المركزية في الاتحاد بسبب ما تتمع به من قدرات تكنولوجية متقدمة. الدولة الثانية في الاتحاد هي تركيا بسبب تطورها التكنولوجي... هذا مقابل الضعف العربي وضعف مستويات العلم والمعرفة وانتشار المهن الرعوية والزراعة على نطاق واسع بمختلف الدول العربية... العالِم الإسرائيلي الواحد يوازي آلاف المزارعين البسطاء من العرب."[174] في الفصل الرابع والأخير تقدم الباحثة قراءة في مفهوم الدبلوماسية الروحية واستشراف المستقبل. ترى ان المشروع "ما هو إلا مخطط استعماري بدأنا بالوقوع في براثنه تحت دعاوى اتهام العرب والمسلمين بالحقد والعداء والعنف وخطاب الكراهية "[183]. التخلف العربي يرتد وبالا على العرب أنفسهم! والنظرة المنصفة ترى ان العرب ضحايا الإرهاب الامبريالي، منذ وطئت الأقدام الهمجية الأراضي العربية. " الكراهية صناعة غربية ضد العرب ، بحجة نشاة الإرهاب ... ما هو إلا صنيعة غربية. علينا ان نتساءل من دعم داعش والقاعدة والنصرة وبوكو حرام وغيرهم" [184]. " الدبلوماسية الروحية لا يمكن قراءتها بمعزل عن مفهوم ‘ النظام الدولي الجديد ’ الذي طرحه بوش الأب في خطابه عام 1996 امام جلسة مشتركة للكونغرس[192]. المستقبل الواعد، حسب رؤية الباحثة، يكمن في البديل المرفوض امبرياليا، " مرهون بإرادة عربية ......
#المشترك
#الإبراهيمي
#قنبلة
#دخانية
#تخفي
#اطماع
#إسرائيل
#التوسعية
#بدعم
#إمبريالي
#صريح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756521