نموس محسن : سِكًيرُ حيًينا
#الحوار_المتمدن
#نموس_محسن داخل أسوار مدينة فاس كما خارجها، تتشابه الكثير من العادات والتقاليد، وربما حتى الشخوص،الفقيه و السمسار، بائع مواد التنظيف المتنقل والخياط،، بائع الحليب ونادل المقهى، كلها شخصيات جد متشابهة لابد أن توجد بين أسوار كل حي.في حيينا، شباب متسمرون عند نهاية الشارع، رِجل على الأرض والأخرى مطوية تجاه الحائط، شيوخ أنهكم الزمن، وصلوا سن التقاعد دون الحصول على دريهماته ، يلعبون الورق في مجموعات متفرقة، تتصايح أصواتهم دلالة الهزيمة المتكررة للحاج أحمد، فيضع على رأسه أو فوق أذنيه المزيد من الأوسمة والنياشين، لكنها تمثل سمات الهزيمة عوض النصر ، أوسمة عبارة عن حذاء قديم ، قطعة ورق مقوى، غصن زيتون وإذا كان لا زال بصحة جيدة يجلس فوق ظهره أحد المتفرجين، نسوة تحافظن على جلابيبهن التقليدية، يجتمعن بمحاذاة بضع سيارات مركونة جانب الرصيف ، مجنون أو مجنونة تتجول من مكان إلى آخر تحمل قنينة كوكو كولا من الحجم الكبير لا تفارقها أبدا.لا يخلو الحي من أطفال صغار، يركضون ذهابا وجيئة، بعضهم يحتمي بجدته هروبا من إمساكه أثناء لعبة الغميظة، هذا المشهد الجميل البسيط، يستمر بعد صلاة العصر حتى صلاة المغرب، فتكون جميع مكونات الحي من أطفال ونساء وشيوخ قد نفذ حضهم في المكوث أكثر خارج المنازل الضيقة خصوصا وحرارة الصيف لأن حسن سكير الحي يكون قد ملأ رأسه خمرة رخيصة ويحمل ما تبقى معه، ليبدأ العرض الليلي. ما إن تطأ قدمه أول درج صعودا إلى نهاية الحي ، حتى يطلق العنان لشتائمه التي تتخذ من الأجهزة التناسلية وصفات الدعارة والديوثة مادة دسمة لها. - يا أولاد...... - ها.....هو ....حسن عـــــــــــــــاد ا..ل..ي...ك..م من جديــــــــــــــــد - يا اولاد.........زفرة ومحاولة سقوط. - تريدون التخلص من حسن. - حسن عــــــــــــــــــــــا..د الي....كم من جديد.رشفة أخرى من القنينة ذات الرائحة النتنة وتتهاوى رجليه، يتمسك بالحائط ، يأخذ سيجارة ويضعها في فمه، يبحث عن القدًاحة طوال ساعة ويستمر في السباب بصيغة الجمع، يعرف السكارى جيدا الفرق بين ضمائر الجمع وضمائر الفرد ، لأنه بكل بساطة لن يعرض نفسه للرفس والركل والتنكيل.يا أولاد....... يقسم بأغلظ الإيمان ألًا يترك أحدا لينام، يتناقل السيجارة من يد اليد اليمنى إلى اليسرى ثم العكس ، لا يجد القدًاحة، يحس بالتعب قليلا ويخرس، بعض الشباب المستمتعين بالعرض يصرون على تذكيره بان سكان الحي لا يحبونه وأنهم السبب في إدمانه الخمر، يكيدون له المكائد ويبلغون عنه الشرطة، يدفعونه دفعا لكي يستمر في السباب ويضحكهم.ينهض متثاقلا مرة أخرى ويحاول التلويح بالقنينة في أي اتجاه، مرة أخرى سبً وشتم.- أولاد الـــــــــــــــــــــــــــ.......يريدون موتي لكي يرتاحوا مني.- والله لن ينام أحدا.عندما تعبث الخمرة برأس حسن يتذكًر كل الأحداث والوقائع بالتفصيل الممل، عدم دعوته لعرس عبد الله الصيف الماضي عندما عاد من ايطاليا مع الشقراء العجوز، مساعدته في حفر قبر لالة زهور، وإقلاعه عن الشرب ثلاثة أيام احتراما لها، حمل الخبز إلى الفرن المجاور، تصديه للسكارى القادمين من أحياء أخرى الخ. في الجانب الأخر من الحي الضيق يصيح الشباب: حــــــــــــــسن حـــــــــــــــــــسن حـــــــــــسن.ينهض وقارورته في يده، يرقص ويغني ويبتسم، يتدلًى رأسه إلا الأمام دلالة التعب، فجأة ينسى أنه يمسك القنينة بيده، فيقوم مزركشا يبحث عنها.- من سرق قنينتي.- أريدها الآن والله لن ينام أحدا. - - يا أولاد الق ......
#سِكًيرُ
#حيًينا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680192
#الحوار_المتمدن
#نموس_محسن داخل أسوار مدينة فاس كما خارجها، تتشابه الكثير من العادات والتقاليد، وربما حتى الشخوص،الفقيه و السمسار، بائع مواد التنظيف المتنقل والخياط،، بائع الحليب ونادل المقهى، كلها شخصيات جد متشابهة لابد أن توجد بين أسوار كل حي.في حيينا، شباب متسمرون عند نهاية الشارع، رِجل على الأرض والأخرى مطوية تجاه الحائط، شيوخ أنهكم الزمن، وصلوا سن التقاعد دون الحصول على دريهماته ، يلعبون الورق في مجموعات متفرقة، تتصايح أصواتهم دلالة الهزيمة المتكررة للحاج أحمد، فيضع على رأسه أو فوق أذنيه المزيد من الأوسمة والنياشين، لكنها تمثل سمات الهزيمة عوض النصر ، أوسمة عبارة عن حذاء قديم ، قطعة ورق مقوى، غصن زيتون وإذا كان لا زال بصحة جيدة يجلس فوق ظهره أحد المتفرجين، نسوة تحافظن على جلابيبهن التقليدية، يجتمعن بمحاذاة بضع سيارات مركونة جانب الرصيف ، مجنون أو مجنونة تتجول من مكان إلى آخر تحمل قنينة كوكو كولا من الحجم الكبير لا تفارقها أبدا.لا يخلو الحي من أطفال صغار، يركضون ذهابا وجيئة، بعضهم يحتمي بجدته هروبا من إمساكه أثناء لعبة الغميظة، هذا المشهد الجميل البسيط، يستمر بعد صلاة العصر حتى صلاة المغرب، فتكون جميع مكونات الحي من أطفال ونساء وشيوخ قد نفذ حضهم في المكوث أكثر خارج المنازل الضيقة خصوصا وحرارة الصيف لأن حسن سكير الحي يكون قد ملأ رأسه خمرة رخيصة ويحمل ما تبقى معه، ليبدأ العرض الليلي. ما إن تطأ قدمه أول درج صعودا إلى نهاية الحي ، حتى يطلق العنان لشتائمه التي تتخذ من الأجهزة التناسلية وصفات الدعارة والديوثة مادة دسمة لها. - يا أولاد...... - ها.....هو ....حسن عـــــــــــــــاد ا..ل..ي...ك..م من جديــــــــــــــــد - يا اولاد.........زفرة ومحاولة سقوط. - تريدون التخلص من حسن. - حسن عــــــــــــــــــــــا..د الي....كم من جديد.رشفة أخرى من القنينة ذات الرائحة النتنة وتتهاوى رجليه، يتمسك بالحائط ، يأخذ سيجارة ويضعها في فمه، يبحث عن القدًاحة طوال ساعة ويستمر في السباب بصيغة الجمع، يعرف السكارى جيدا الفرق بين ضمائر الجمع وضمائر الفرد ، لأنه بكل بساطة لن يعرض نفسه للرفس والركل والتنكيل.يا أولاد....... يقسم بأغلظ الإيمان ألًا يترك أحدا لينام، يتناقل السيجارة من يد اليد اليمنى إلى اليسرى ثم العكس ، لا يجد القدًاحة، يحس بالتعب قليلا ويخرس، بعض الشباب المستمتعين بالعرض يصرون على تذكيره بان سكان الحي لا يحبونه وأنهم السبب في إدمانه الخمر، يكيدون له المكائد ويبلغون عنه الشرطة، يدفعونه دفعا لكي يستمر في السباب ويضحكهم.ينهض متثاقلا مرة أخرى ويحاول التلويح بالقنينة في أي اتجاه، مرة أخرى سبً وشتم.- أولاد الـــــــــــــــــــــــــــ.......يريدون موتي لكي يرتاحوا مني.- والله لن ينام أحدا.عندما تعبث الخمرة برأس حسن يتذكًر كل الأحداث والوقائع بالتفصيل الممل، عدم دعوته لعرس عبد الله الصيف الماضي عندما عاد من ايطاليا مع الشقراء العجوز، مساعدته في حفر قبر لالة زهور، وإقلاعه عن الشرب ثلاثة أيام احتراما لها، حمل الخبز إلى الفرن المجاور، تصديه للسكارى القادمين من أحياء أخرى الخ. في الجانب الأخر من الحي الضيق يصيح الشباب: حــــــــــــــسن حـــــــــــــــــــسن حـــــــــــسن.ينهض وقارورته في يده، يرقص ويغني ويبتسم، يتدلًى رأسه إلا الأمام دلالة التعب، فجأة ينسى أنه يمسك القنينة بيده، فيقوم مزركشا يبحث عنها.- من سرق قنينتي.- أريدها الآن والله لن ينام أحدا. - - يا أولاد الق ......
#سِكًيرُ
#حيًينا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680192
الحوار المتمدن
نموس محسن - سِكًيرُ حيًينا
ربحان رمضان : بطل من حيينا الكردي حاز على لقب بطل العالم لثلاث مرات على التوالي مصطفى شيخاني
#الحوار_المتمدن
#ربحان_رمضان اربعون عام مرت على وفاة بطل العالم للمصارعة الحرة ابن حي الأكراد الدمشقي مصطفى شيخاني .. مصطفى شيخاني الذي أكد في كل تصريحاته أنه كردي .ولد مصطفى شيخاني عام 1936 في حي الأكراد بدمشق لوالدين كرديين هما سلطانة وياسين شيخاني رحمهما الله .أمه العظيمة " سلطانة " كانت قوية الشخصية أكسبت ابنها شخصية متزنة وشجاعة نادرة ..لقب هذا البطل باسم " أبو مستو" هذا اللقب الذي يتداوله كرد حي الأكراد نسبة إلى اسم مصطفى . في عام 1959 ( أيام الوحدة بين سورية ومصر ) تطوع البطل شيخاني بالكلية البحرية المصرية في حي رأس التين بمدينة الإسكندرية للعمل كضابط بحري في الأسطول التجاري البحري.، وهناك انضم لناد رياضي مختص بالمصارعة الحرة " بنكراس" تدرب في هذا النادي على يد مدرب ياباني أهّله للحصول على بطولة الجيش بالمصارعة الحرة ، طبعا جيش الجمهورية العربية المتحدة التي كان يحكمها نظام جمال عبد الناصر في تلك المرحلة ، وقرر التفرغ لممارسة هذه اللعبة .صرح لي أخيه السيد حسن شيخاني قائلا : " .. أن المدرب الياباني اعتنى به كثيراً وعلمه فنون هذا النوع من الرياضة .. "ثم تابع الأستاذ حسن قائلا : عاد إلى سورية عام 1960 وأنشأ نادياً رياضياً لتدريب شباب الحي الذي عاش به " حي ألأكراد " على لعبة المصارعة الحرة ومن تلامذته ذكر لي : أخيه محمد والسيد سمير ملاطلي والمحامي بهجت مللي .. وغيرهم من شباب حي الأكراد .في سنة 1961 نشر بالجرائد الرسمية في سورية ولبنان منشورا تحدى به كل أبطال سورية ولبنان بالمصارعة الحرة ، بغض النظر بأي وزن كان ( علماً أن وزنه وقتها لم يتجوز ال 65 كغ وبعد شهر من تكرار التحدي قبل بطل لبنان ( عز الدين طاهرة) بالتحدي وقرر أن ينازل أبو مستو الذي يحمل لقب بطل الجمهورية المتحدة وجرت اللعبة في الملعب البلدي بدمشق علماً أن البطل اللبناني عز الدين طاهرة كان وزنه وقتها 110 كغ في حين أن مصطفى شيحاني كان وزنه 65 كغ فقط ، وفي الموعد المقرر نزلت شباب حارة الأكراد للملعب البلدي لمشاهدة البطل المباراة .نشطا ، كان يقفز قفزا ً ، اتذكر كيف جرح رأسه في ركن حلبة المصارعة ، .. مسح الدم بيده ، لحس الدم وهجم على منافسه هجوما صاعقا أ ارهبه ، فخرج من الحلبة ، قفز شيخاني فوقه وكسر له يده ..وفعلا أنا كاتب هذه الأسطر كنت من الحاضرين برفقة والدي رحمه الله والمشجع لهذا البطل العظيم .. استغرقت اللعبة 9 دقائق فقط أسفرت عن استسلام البطل اللبناني بعد أن كسرت ذراعه اليسرى ، وأعلن الحكم " خليل أبي نادر " فوز " أبو مستو " على بطل الشرق الأوسط عز الدين طاهرة .حملوه محبوه وأصدقاءه فرحين بنصره العظيم على الأكتاف من الملعب البلدي بجانب المتحف الوطني حتى حي الأكراد في حالة انتصار ابن حييهم الذي يعتزوا بالانتساب إليه ..في حالة فرح عامر رقصوا وهتفوا فرحين بفوزه ، ومن تلك االجمل التي كانوا يرددونها : " أبو مستو الشيخاني كسر إيد اللبناني ، أبو مستو الشيخاني كسر إيد اللبناني .. " وعندما ثار السوريين على ممارسات شخصيات الوحدة " السورية – المصرية " وحكم جمال عبد الناصر البوليسي كان أبو مستو في طليعة مظاهرات أهالي حي الأكراد ، وقد كنت من المشاركين بتلك المظاهرات اتاني جرت آنذاك ، رأيته كيف كان يتقدمها حتى انه قفز في إحداها إلى نافذة من نوافذ احدى المؤسسات لينزع علم " الجمهورية العربية المتحدة" الذي اتخذه نظام البعث علما لسوريا ويسقطه ارضا ، علم النظام الذي أصبح شعار لاستبداد الحكم فيما بعد ، والذي رفضه السوريون مرة أخرى ورفعوا علم ......
#حيينا
#الكردي
#العالم
#لثلاث
#مرات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688123
#الحوار_المتمدن
#ربحان_رمضان اربعون عام مرت على وفاة بطل العالم للمصارعة الحرة ابن حي الأكراد الدمشقي مصطفى شيخاني .. مصطفى شيخاني الذي أكد في كل تصريحاته أنه كردي .ولد مصطفى شيخاني عام 1936 في حي الأكراد بدمشق لوالدين كرديين هما سلطانة وياسين شيخاني رحمهما الله .أمه العظيمة " سلطانة " كانت قوية الشخصية أكسبت ابنها شخصية متزنة وشجاعة نادرة ..لقب هذا البطل باسم " أبو مستو" هذا اللقب الذي يتداوله كرد حي الأكراد نسبة إلى اسم مصطفى . في عام 1959 ( أيام الوحدة بين سورية ومصر ) تطوع البطل شيخاني بالكلية البحرية المصرية في حي رأس التين بمدينة الإسكندرية للعمل كضابط بحري في الأسطول التجاري البحري.، وهناك انضم لناد رياضي مختص بالمصارعة الحرة " بنكراس" تدرب في هذا النادي على يد مدرب ياباني أهّله للحصول على بطولة الجيش بالمصارعة الحرة ، طبعا جيش الجمهورية العربية المتحدة التي كان يحكمها نظام جمال عبد الناصر في تلك المرحلة ، وقرر التفرغ لممارسة هذه اللعبة .صرح لي أخيه السيد حسن شيخاني قائلا : " .. أن المدرب الياباني اعتنى به كثيراً وعلمه فنون هذا النوع من الرياضة .. "ثم تابع الأستاذ حسن قائلا : عاد إلى سورية عام 1960 وأنشأ نادياً رياضياً لتدريب شباب الحي الذي عاش به " حي ألأكراد " على لعبة المصارعة الحرة ومن تلامذته ذكر لي : أخيه محمد والسيد سمير ملاطلي والمحامي بهجت مللي .. وغيرهم من شباب حي الأكراد .في سنة 1961 نشر بالجرائد الرسمية في سورية ولبنان منشورا تحدى به كل أبطال سورية ولبنان بالمصارعة الحرة ، بغض النظر بأي وزن كان ( علماً أن وزنه وقتها لم يتجوز ال 65 كغ وبعد شهر من تكرار التحدي قبل بطل لبنان ( عز الدين طاهرة) بالتحدي وقرر أن ينازل أبو مستو الذي يحمل لقب بطل الجمهورية المتحدة وجرت اللعبة في الملعب البلدي بدمشق علماً أن البطل اللبناني عز الدين طاهرة كان وزنه وقتها 110 كغ في حين أن مصطفى شيحاني كان وزنه 65 كغ فقط ، وفي الموعد المقرر نزلت شباب حارة الأكراد للملعب البلدي لمشاهدة البطل المباراة .نشطا ، كان يقفز قفزا ً ، اتذكر كيف جرح رأسه في ركن حلبة المصارعة ، .. مسح الدم بيده ، لحس الدم وهجم على منافسه هجوما صاعقا أ ارهبه ، فخرج من الحلبة ، قفز شيخاني فوقه وكسر له يده ..وفعلا أنا كاتب هذه الأسطر كنت من الحاضرين برفقة والدي رحمه الله والمشجع لهذا البطل العظيم .. استغرقت اللعبة 9 دقائق فقط أسفرت عن استسلام البطل اللبناني بعد أن كسرت ذراعه اليسرى ، وأعلن الحكم " خليل أبي نادر " فوز " أبو مستو " على بطل الشرق الأوسط عز الدين طاهرة .حملوه محبوه وأصدقاءه فرحين بنصره العظيم على الأكتاف من الملعب البلدي بجانب المتحف الوطني حتى حي الأكراد في حالة انتصار ابن حييهم الذي يعتزوا بالانتساب إليه ..في حالة فرح عامر رقصوا وهتفوا فرحين بفوزه ، ومن تلك االجمل التي كانوا يرددونها : " أبو مستو الشيخاني كسر إيد اللبناني ، أبو مستو الشيخاني كسر إيد اللبناني .. " وعندما ثار السوريين على ممارسات شخصيات الوحدة " السورية – المصرية " وحكم جمال عبد الناصر البوليسي كان أبو مستو في طليعة مظاهرات أهالي حي الأكراد ، وقد كنت من المشاركين بتلك المظاهرات اتاني جرت آنذاك ، رأيته كيف كان يتقدمها حتى انه قفز في إحداها إلى نافذة من نوافذ احدى المؤسسات لينزع علم " الجمهورية العربية المتحدة" الذي اتخذه نظام البعث علما لسوريا ويسقطه ارضا ، علم النظام الذي أصبح شعار لاستبداد الحكم فيما بعد ، والذي رفضه السوريون مرة أخرى ورفعوا علم ......
#حيينا
#الكردي
#العالم
#لثلاث
#مرات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688123
الحوار المتمدن
ربحان رمضان - بطل من حيينا الكردي حاز على لقب بطل العالم لثلاث مرات على التوالي مصطفى شيخاني