الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
موفق نيسكو : فضيحة وصف البطرك ساكو طقس الآشوريين بحديقة حيوانات
#الحوار_المتمدن
#موفق_نيسكو لا يكفي العراق مصائبه الكثيرة حتى شكَّل الفيديو الأخير لموعظة بطرك الكلدان ساكو الثلاثاء الماضي 20/ 10/ 2020م، وخلافة مع السفير البابوي في بغداد، أزمة عراقية جديدة مسيحية، وصدمةً وغضباً كبيرين وانتقاد واسع النطاق في المواقع الثقافية ومواقع التواصل الاجتماعي المسيحية العراقية بين الكلدان والآشوريين الجدد، وبكلمات قاسية جداً ورسوم كاريكاتيرية وشتائم للبطرك ساكو، تستعمل لأول مرة في التاريخ مع رجل دين مسيحي، والسبب أن البطرك ساكو وفي القداس وبملابس الكهنوت، وصف في الثانية 55 طقس كنيسة الآشوريين، بحديقة حيوانات، ورافق الوصف حركات جسدية تظهر انفعال البطرك ساكو: https://www.youtube.com/watch?feature=youtu.be&v=RcYe9T_Vmyk&app=desktopولا يزال التفاعل مستمراً ويتصاعد، ودخل على الخط رجال دين آخرون، وقد رفض البطرك ساكو الاعتذار واكتفى بتوضيح يوم 22 و23/ 10 الماضي، وفي التوضيح أيضاً عَيَّرَ الآشوريين بمساعدة الكاثوليك لهم، واستهزاء بكنيسة الآشوريين قائلاً: من المؤسف أن العديد من الآشوريين أساءوا إلي والى الكنيسة الكلدانية بشتائم، هذه ليست أخلاق المسيحيين، لقد كتب القس عمانوئيل يوخنا (من كنيسة الآشوريين) الذي تموِّله جمعية Kapni الكاثوليكية والبروتستانتية، إني حاقدٌ على الكنيسة الآشورية، لا أعلم على ماذا أحسدها أو أضمر لها الحقد؟ ورغم قصر الفيديو 1.37 دقيقة ولا يتجاوز 170 كلمة، لكن فيه الكثير، وليس من السهل فهم كلام ساكو من المسيحيين، فما بالك بغيرهم، لذلك سأشرحه وأبدأ بما يخص كتاباتي حيث أذكر دائماً أن الآشوريين والكلدان الحاليين، لا علاقة لهما بالقدماء، إنما هم سريان نساطرة، ولأغراض سياسية عبرية سمَّاهم الغرب كلداناً وآشوريين، فبعد انشقاق قسم كبير من السريان النساطرة واعتناقهم الكثلكة سنة 1553م، سَمَّت روما هذا الطرف المتكثلك، كلداناً، وثبت اسمهم في 5 تموز 1830م، أمَّا القسم الذي بقي نسطورياً فسمتهم إنكلترا، آشوريين سنة 1876م، وثبت اسم كنيستهم رسمياً آشورية في17 تشرين أول 1976م، وفي هذا الفيديو يؤكد البطرك ساكو كلامي حيث يقول مرتين: إن الفارق الزمني للانشقاق بين الكلدان والآشوريين هو 500 سنة، ويقصد من سنة 1553م، وقد أكد ذلك في الاعتذار أو التوضيح أيضاً في الفيديو اللاحق.ولفهم كلام ساكو في الفيديو أقول: منذ مجمع أفسس الكنسي العالمي سنة 431م الذي حرم بطريرك القسطنطينية نسطور (وهو سرياني)، كانت الكنيسة السريانية الشرقية (الكلدان والآشوريون الحاليون) محرومة وتعتبر هرطوقية ومعزولة عن كل كنائس العالم الكاثوليكية والأرثوذكسية لأنها تبنت عقيدة نسطور، ومنذ أن اعتنق قسم من السريان النساطرة الكثلكة سنة 1553م وسَّمتهم روما كلداناً، زالت العزلة عنهم وأصبح لهم مكانة محترمة بين الكنائس الأخرى، وقد تم حذف كل الصلوات والطقوس والرموز التي تشير إلى النسطرة من كتب الكلدان، أمَّا القسم الذي بقي نسطورياً وسمَّى كنيسته آشورية سنة 1976م، فبقي في عزلة وعدم اعتراف واستخفاف من كل كنائس العالم، وبالذات الكنيسة القبطية الأرثوذكسية العدو اللدود للكنيسة الآشورية، حيث كان الخلاف الرئيس سنة 431م هو بين بابا الأقباط كيرلس ونسطور، لذلك الكنيسة القبطية تستعمل سلطتها القوية وسوطها ضد الكنيسة الآشورية لحرمها من عضوية أو تمثيل في أي محفل كنسي مثل مجلس كنائس الشرق الأوسط وغيره، وبالطبع يساند الأقباط ضد النساطرة الآشوريين، كل من الكنائس الأرثوذكسية: السري ......
#فضيحة
#البطرك
#ساكو
#الآشوريين
#بحديقة
#حيوانات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696989
موفق نيسكو : البطرك ساكو يؤكِّد: يونان النبي يونس ، أسطورة
#الحوار_المتمدن
#موفق_نيسكو قذيفة أخرى للبطرك ساكو في مرمى السريان المتأشورينيصادف هذه الأيام ذكرى صوم نينوى للمسيحيين الشرقيين عموماً خاصة السريان بطوائفهم، وهو ثلاثة أيام، يُسمَّى بالسريانية الباعوثة أي الطلبة، ودرجت العادة عند أغلب الكنائس توجيه بيان أو منشور..إلخ، للمؤمنين بهذه المناسبة يحثهم على الصوم، وطبعاً الاعتقاد السائد لدى عامة الناس البسطاء هو أن هذا الصوم هو المذكور في سفر النبي يونان (يونس) صاحب قصة الحوت، وقطعاً ذلك ليس صحيحاً بالمطلق، ففي سنة 576م انتشر مرض الطاعون المُسَمَّى بالشرعوط في السريانية، في شمال العراق، مثلث كركوك، الموصل وتكريت، في عهد الجاثليق السرياني النسطوري، حزقيال (570-581م)، (الكلدان والآشوريين حالياً) ويقول النساطرة، إنه بسبب ارتفاع الموت اقترح مطران كركوك سبريشوع على الجاثليق حزقيال الصوم ثلاثة أيام، فاستحسنه الجاثليق وأمر، وهناك أكثر من رواية لذلك.ومعروف أن الآشوريين والكلدان الحاليين هم سريان آراميون نساطرة المذهب لا علاقة لهم بالكلدان والآشوريين القدماء مطلقاً، وقد انتحل لهم الغرب حديثاً اسمي الكلدان والآشوريين، والكلدان انفصلوا عن السريان النساطرة سنة 1553م وثبت اسمهم كلداناً في 5 تموز 1830م، ثم قام الإنكليز بتسمية القسم الذي بقي نسطورياً، آشوريين، واشتعلت الحر بينهما وبقي التنافس بين الاثنين إلى اليوم، كل يريد أن يثبت اسمه المزيف ضد الآخر وكل يريد أن يعتبر اسمه قومياً، إلاّ أني يجب أن أُقرُّ أن الكلدان كانوا هادئين إلى سنة 2003م، وربما تعصبهم القومي بعد هذا التاريخ نابع من ردة فعل ضد الآشوريين، والمهم أن الاثنين على باطل واسمهم مزور فلا علاقة بالقدماء مطلقاً ولا وجود لقومية آشورية وكلدانية، بل إنهم سريان (آراميون) ولغتهم سريانية (آرامية).وفي العقود الأخيرة خاصة بعد سنة 2003م بدأ السريان الذين سمَّاهم الإنكليز آشوريين يستغلون اسم هذا الصوم ويربطونه بصوم يونان ونينوى القديم لأغراض سياسية ودعائية آشورية مزيفة، ومنهم كهنة النساطرة (أي كنيسة من يُسمَّون أنفسهم اليوم آشوريين) حيث كانوا ينشرون بهذه المناسبة مقالات حقيقتها هي دعائية آشورية بحجة إن هذا الصوم هو صوم الآشوريين الوارد في سفر يونان النبي، إلى أن تصديت لهم وفنَّدت ادعاءهم، وعموماً توقف الكهنة النساطرة عن ذلك منذ حوالي 5 سنوات، لكن العلمانيين لا زالوا مستمرين. وقبل أكثر من سنتين نشرت بحثاً تفصلياً بعدة أجزاء قلت فيه أن قصة يونان النبي (يونس في الإسلام) هي، إمَّا رمزية، أو حقيقة، وإن كانت حقيقية، فيونان النبي لم يصل إلى العراق، بل المقصود بنينوى هو مدينة أخرى، حماة أو دمشق أو غيرها، ومعلوم أن الكتاب المقدس دائماً يستعمل أسماء رمزية، أو يخلط الأسماء، فهو مثلاً يُسمِّي روما بابل، ويُسمِّي مملكة سبأ بالحبشة..إلخ، أي إن هدفي من البحث كان تاريخياً وليس إيمانياً والبحث في أعجوبة يونان والحوت، بل إثبات أن يونان لم يصل العراق، حيث أن هذه القصص الرمزية أو الأسماء الوصفية مثل أور الكلدان التي تعني مدينة السحرة والمنجمين والمشعوذين وهي حاران في الرها (أور هاي، أورفا) وليس العراق، تستغل من الآشوريين والكلدان الحاليين الجدد الذين هم سريان انتحل لهم الغرب روما والإنكليز حديثاً اسمي كلداناً وآشوريين لأغراض سياسية استعمارية عبرية، ومنذ أن انتحلوا هذين الاسمين بدؤوا باستغلال الكتاب المقدس لإثبات زور ادعائهم.ولأن اهتمامي وبحثي وهدفي هو تاريخي، لا إيماني، فإني طرحت المسالتين، إمّا القصة رمزية، أو حقيقية، لكني أكدت إن كانت حقيقة فكاتبها ليس يونان النبي، وقد نشر ......
#البطرك
#ساكو
#يؤكِّد:
#يونان
#النبي
#يونس
#أسطورة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707383
موفق نيسكو : البطرك ساكو مجدداً: الكلدان والآشوريون أصلهم يهودٌ، لا عراقيون
#الحوار_المتمدن
#موفق_نيسكو يبدو أن قيام بعض الكُتَّاب بكشف التزوير الذي يقوم به بعض الكلدان والآشوريين الحاليين منذ سنة 1912م بحق تاريخ العراق كبلد والمسيحية كدين، بدأ يأتي ثماره، خاصة بعد كثرة المقالات عن زيارة البابا لأور السومرية، ومن ضمن الذين يزورون تاريخ العراق والمسيحية هو البطرك ساكو الذي كان معتدلاً إلى سنة 2015م، لكنه بعدها أصبح شخصاً سياسياً همه السلطة فقط، وخضع للمتشددين فزوَّر التاريخ الذي كتبه بنفسه وأضاف كلمتي كلدان وآشوريين في كتبه السابقة وحوَّر تفسير النصوص، واستعمل كلمات تمويه ملغومة لتمرير فكره السياسي على الناس البسطاء، واستعمل مفردات غير لائقة ببطرك في الرد على منتقديه، وهو دليل ضعف شخصيته وحجته، فالذي يبني أقوله على زور، يُكشف بسهولة لعدم استطاعته ربطها ببعضها، ومنها تصريحه الأخير (الكلدان والآشوريون والسريان إخوة متنوعون) في 23/ 3/ 2021م. الذي أكَّد فيه مجدداً أن الكلدان والآشوريين الحاليين، ليس أصلهم عراقيين، بل يهوداً عبرانيين من الأسباط العشرة من بني إسرائيل الذين سباهم الآشوريون والكلدان القدماء، كما أكَّد تزويره سنة 2105م، وأبدأ بالاقتباس من كلامه جملة جملة:https://saint-adday.com/?p=42371(اقتباس): بين الحين والآخر يطلع علينا صوت نشاز يلغي التنوع التاريخي بين الكلدان والآشوريين والسريان، ويدَّعي أن الكل هم آشوريون أو الكل هم سريان، أو أن هذه التسميات هي مذاهب أو أن الكلدان والآشوريين ليسوا أحفاد الكلدان والآشوريين القدامى، بصراحة، التعصُّب حالة مرضية وما يُكتب عموماً غير علمي وحضاري، يُعمّق الانقسام بين الإخوة بدل أن يسعى للمّ شملهم وخصوصاً في هذه الظروف المعقّدة والمُقلِقة التي تهدد وجودهم التاريخي على أرض أبائهم وأجدادهم، لذا عليهم ترك هذه السِجالات غير النافعة والسعي لخلق مرجعية سياسية موحَّدة وقوية تدافع عن حقوقهم.[الجواب]: نعم إن الآشوريين والكلدان الحاليين هم سريان في كل التاريخ، كما تقول أنت بفمك قبل غيرك، والقول أنهم أحفاد الكلدان والآشوريين القدماء، قول زور ونشاز، وتنوع العراق التاريخي موجود، لكن ليس بالتعصب والتزوير وانتحال أسماء والتنصّل لما قلته، لأن ذلك فعلاً حالة مرضية تدل على تناقض وضعف شخصية قائلها، وسأقتصر على أقوالك فقط في كل كتابتك قبل 2015م، إذ تقول بفمك:أصلنا آراميين-سريان، واسم السريان يشمل الكلدان والآشوريين والموارنة، وآشور هي موطن الآراميين، وللتأكيد تُدرج خارطة باسم مواطن السريان من بلاد فارس إلى البحر المتوسط ومن تركيا إلى الجزيرة العربية والخليج، وتقول: إن كنيستك سُمِّيت السريانية، وهي تسمية موغلة في القدم، ولغتك هي سريانية الرها، والقول إنها لغة بابل وآشور هو خطأ علمي جسيم، والرها مملكة مسيحية-سريانية أعطت نخبة من المفكرين لكنيسة السريان المشارقة، وعلماء ولاهوتي كنيستنا هم السريان الشرقيون وأقاموا مراكز علمية وحضارية، ونرساي أبرز وجوه الفكر السرياني الشرقي، وفي 26/8/2015م قلت: إن جميع طقوس كنيستنا هي سريانية شرقية، وألَّفت كتاب، آباؤنا السريان، كتبت عليه: عودوا إلى جذوركم واشربوا الماء من ينابيعكم، وقدَّمتَ لكتاب موريس (القديسون السريان) ضم كل قديسي كنسيتك، وأول اسم فيه هو سلفك الجاثليق آبا +552م، وص87 يُسَمِّي موريس أسلافك (البطاركة السريان الشرقيين) لا كلداناً ولا آشوريين، وأنت واقترحت لتوحيد اسم السريان والآشوريين والكلدان هو سورَايَا (سريان) أو آراميين (لا كلداناً ولا آشوريين)، وفي كلامك في مجمع 2007م، و 21 كانون ثاني 20 ......
#البطرك
#ساكو
#مجدداً:
#الكلدان
#والآشوريون
#أصلهم
#يهودٌ،
#عراقيون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714024
موفق نيسكو : البطرك ساكو يحذف اسم بابل، فهل يتبعه الآشوريون؟
#الحوار_المتمدن
#موفق_نيسكو نشكر الله الذي جعل الأيام تثبت يوماً بعد يوم صحة ودقة كلامنا بالدليل والبرهان القاطع، ومن أفواه القوم أنفسهم، فرغم أن البطرك ساكو جافى الحقيقة وزاغ عنها منذ سنة 2015م، وقام بالتزوير، لكن يبدو أنها صحوة ضمير دينية وعلمية وتاريخية أكاديمية، فقد اتخذ البطرك نصف خطوة صحيحة للأمام بقراره حذف كلمة بابل، وننتظر النصف خطوة الأخرى القادمة بحذف كلمة كلدان، ليريح البطرك وأساقفته ضميرهم، ويربحوا أنفسهم والتاريخ والحقيقة، فلن يصح إلا الصحيح، وما بني على باطل وزور فهو باطل وزور والشمس لا تُحجب بغربال، والأهم قبل أن تخدع الآخرين، يجب أن لا يجب أن تخدع نفسك، خاصةً إذا كنت رجل دين مسيحي ملتزم بالأمانة في كل شيء، وبما قاله السيد المسيح، ماذا ينتفع الإنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه.منذ أكثر من عشر سنوات وعندما لاحظتُ قيام بعض السريان المشارقة الذين سمَّتهم روما زوراً، كلداناً، والبعض الآخر الذين سمَّاهم الإنكليز زوراً، آشوريين، لأغراض سياسية وطائفية وعبرية، لأن الكلدان والآشوريين الحاليين هم من الأسباط العشرة من اليهود وليسوا من سكان العراق الأصليين القدماء، أي أنهم متأشورون ومتكلدنون، وعندما لاحظنا قيام هؤلاء باستغلال هذين الاسمين المنتحلين بشكل كثيف بعد سنة 2003م، وتزوير تاريخ العراق والادعاء زوراً أنهم كلدان وآشوريون، بدأنا ننشر تاريخهم الصحيح، وبالوثائق، ونفضح تزويرهم، وقلنا: إن هؤلاء سريان (آراميين)، تشكَّلت كنيستهم في عاصمة الفرس ساليق-قطسيفون (المدائن) سنة 310م، وتُسمَّى كل تاريخهم وأدبياتهم بيت الآراميين (لا بيت الآشوريين ولا بيت الكلدان)، وكان يرأسهم جاثليق يُرسم من بطريرك أنطاكية السريانية ويخضع له، والجاثليق كلمة يونانية معناها عام، فالجاثليق هو مطران عام أعلى رتبة من مطران وأقل من بطرك، وتحت ضغط الفرس اعتنقوا النسطرة وانفصلوا عن كنيسة أنطاكية السريانية سنة 497م، واختلسوا اسم البطريرك وسموا جاثليقهم زوراً بطريرك فيما بعد، ثم انتقل مقر كنيستهم من المدائن إلى بغداد سنة 780م، وبقي فيها لأكثر من خمسة قرون، وبغداد عند الغربيين اسمها، بابل، لذلك بعض الغربيين سَمَّوا بطريرك بغداد، بابل، ثم انقسموا سنة 1553م، فسمَّت روما القسم المتكثلك كلداناً، وثبت اسم كنيستهم، بابل للكلدان، في 5 تموز 1830م، وسَمَّى الإنكليز القسم الآخر الذي بقي نسطورياً، آشوريين، وهؤلاء بدورهم انشقوا سنة 1968م، وثبت اسم الآشورية على كنيسة أحد القسمين فقط في 17 تشرين أول 1976م، أمَّا القسم الآخر فيرفض إلى اليوم أن يُسمِّي كنيسته آشورية، بل الجاثليقية القديمة.وها أن الأيام تثبت ما قلته، وتفنِّد قول مزوري تاريخ الكنيسة والعراق، مع ملاحظة أن أغلب المعلومات الواردة في تصريحات بطركية الكلدان كنت قد ذكرتها بالتفصيل وبالوثائق في كتابي (اسمهم سريان لا آشوريين ولا كلدان)، ومنها أن بابل في الكتاب المقدس هي رمز البغاء والزنى، وأم الزواني، ولأن روما اضطهدت المسيحيين، فإن بابل الكتاب المقدس تشير إلى روما، وليس إلى بابل العراقية التي كانت خراباً وأثراً بعد عين عندما دخلت المسيحية إلى العراق.ففي المجمع (سينودس) الأخير لكنيسة الكلدان قبل أيام (9-14 آب 2021م) تقرر بالإجماع حذف كلمة بابل من اسم بطريركية الكنيسة الكلدانية، وقد أدى هذا القرار إلى حرب يشنها المتعصبون الكلدان على البطرك ساكو، وقد رد البطرك وإعلامه على هؤلاء المتعصبين الذين يدَّعون زوراً أنهم يفهمون في التاريخ، وقسم منهم يدعي أنه حصل على شهادة، وثاني أنه باحث أكاديمي، وآخر أستاذ جامعي..إلخ، ووصمهم بالجهل ولا يفقهون شيئاً في ......
#البطرك
#ساكو
#يحذف
#بابل،
#يتبعه
#الآشوريون؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729391