الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالرؤوف بطيخ : بمناسبة الذكرى151 سنة على كومونة باريس عام1871 الاتحاد الشيوعى الأممى
#الحوار_المتمدن
#عبدالرؤوف_بطيخ حلقة ليون تروتسكي – باريس في 18 مارس / آذار 2021-1ماركس والكوميونةقبل مائة وخمسين عاما، جسدت كومونة باريس، خلال فترة وجودها القصيرة آمال الطبقة العاملة. نود أن نحتفل بذكراها من خلال تذكر الدروس المستقاة منها من قبل ماركس وإنجلز وبعدهما لينين وتروتسكي.تشكل كومونة باريس حدثا أساسيا من وجهة نظر الحركة العمالية، لأنه ولأول مرة في التاريخ، ولمدة شهرين، من مارس إلى مايو 1871، مارست البروليتاريا السلطة في باريس والتي بلغ عدد سكانها آنذاك ما يقرب المليوني نسمة.وكان ماركس قد رأى فيها، على الفور، تجربة تاريخية ذات مغزى هائل، وخطوة حقيقية كبيرة إلى الأمام، في النضال الطبقي للبروليتاريا، وذات "أهمية أكبر بكثير كما أضاف لينين، من مئات البرامج والحجج". على الرغم من أنه قد تم قمعها بلا رحمة، كانت الكومونة علامة فارقة في تاريخ الحركة العمالية من حيث إرشادها على طريق الثورة الاجتماعية. والبيان الشيوعي، الذي كان قد كتب عام 1848 كان قد برهن نظريا الحاجة إلى دكتاتورية البروليتاريا. لكن ماركس وإنجلز لم يحاولا تحديد الشكل الملموس الذي سوف تتخذه السلطة العمالية. كانت طريقتهم العلمية والمادية قائمة على التجربة الحقيقية للنضالات الطبقية في الماضي وكذلك على تجربة البروليتاريا في الحاضر آنذاك. من وجهة النظر هذه شكلت كومونة باريس تقدما هائلا مكنهم من توضيح أفكارهم حول الدولة العمالية.ولدت الكومونة بعد أشهر قليلة من إعلان الجمهورية الثالثة في فرنسا، على أنقاض إمبراطورية نابليون الثالث. لم تكن الجمهورية تعني نفس الشيء بالنسبة للبروليتاريين والبرجوازية. فالبروليتاريون كانوا يأملونها جمهورية اجتماعية قائمة على المساواة ومدافعة عن مصالح الشعب. أما البرجوازيون الذين استولوا على السلطة، فهمهم كان فقط بالحفاظ على مصالح الأثرياء وتبديد الآمال التي أثارها سقوط نابليون لدى الطبقات الشعبية. إنه التناقض الطبقي هذا ما أدى إلى حدوث قطيعة بين الحكومة البرجوازية والبروليتاريا، وبالتالي قيام مواجهة بينهما وولادة الكومونة.لعل البروليتاريا الباريسية كانت المتفاجئ الأول عندما وجدت نفسها بالسلطة. لكنها أظهرت أنها قادرة على الاستغناء عن البرجوازية الكبيرة ودولتها. فالكومونة قامت، فورا بعد انتخابها، بإصلاحات في مجالات عدة كإعادة تنظيم الإدارة والخدمات العامة والعمل والتعليم والإسكان ومكانة الدين ومكانة المرأة، إلخ. لم يكن للكومونة، خلال الشهرين من وجودها، الوقت لإكمال مشاريعها لأنه كان عليها الدفاع عن نفسها ضد القوات التي أرسلتها الحكومة البرجوازية لسحق ما اعتبرته وقدمته على أنه "عمل إجرامي". كان للنضال من أجل البقاء الأولوية على جميع المهام الأخرى، لكن مع ذلك، لا يمكن للمرء إلا أن ينبهر بكل ما شرعت الكومونة بفعله، حتى لو تجاوزت إجراءات قليلة منها فقط مرحلة المشروع. ولأول مرة، لم تكن الحكومة تعمل لصالح الأقلية المتميزة والمهيمنة على المجتمع بل لصالح غالبية السكان الذين انبثقت عنهم هذه الحكومة. لقد كانت ثورة حقيقية! عندما تم إعلان الكومونة، كان ماركس في لندن. وهو قد سعى جاهدا لمنح الكومونة برنامجا ثوريا فعليا، وذلك عبر نشاطه في جمعية الشغيلة العالمية. وكانت هذه الجمعية أول منظمة دولية تجمع الاشتراكيين من مختلف التوجهات ومن عدة دول في صراع مشترك. وعندما علم ماركس بأحداث باريس، حيا بطولة الكومونيين الذين "هبوا لاقتحام السماء". فبالنسبة له، كان الانجاز الرئيسي للكومونة هو وجودها بحد ذاته. وكتب: "سرها الحقيقي هو في كونها حكومة الطبقة العاملة، كنتيجة لنضال طبقة المنتجين ض ......
#بمناسبة
#الذكرى151
#كومونة
#باريس
#عام1871
#الاتحاد
#الشيوعى
#الأممى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744262
تيار الكفاح العمالى - مصر : مواقف أممية. فرنسا .بيان الإتحاد الشيوعى الأممى :لتسقط حروب بوتين وبايدن والناتو ضد الشعوب - فبراير2022 .
#الحوار_المتمدن
#تيار_الكفاح_العمالى_-_مصر لتسقط حروب بوتين وبايدن والناتو ضد الشعوب!افتتاحية نشرة الشركات في 28 فبراير 2022مدن تحت القصف، وعائلات تهرع، فرا من القتال، إلى الملاجئ وإلى محطات المترو وعلى الطرق... إن التدخل العسكري الذي قرره بوتين قد وضع أوكرانيا في هول حرب وحشية وتناحر بين الأشقاء.فهذا الصراع يقوم بالتفرقة بين أناس لطالما تقاسموا ثقافة مشتركة وعاشوا معا مدة عقود ضمن الاتحاد السوفييتي. وهو يفرق بين عائلات اختلط فيها الروس والأوكرانيون بعد أنها كانت تعيش على جانبي الحدود لم تكن تشكل حينئذ عقبة أمام حرية التنقل. واليوم، يؤدي تفاقم الشعور القومي إلى حفر خنادق الدماء والكراهية بين هذه الشعوب.إن هجوم بوتين على أوكرانيا إجرامي. يجب أن نؤكد تضامننا التام مع السكان في أوكرانيا، وكذلك في روسيا حيث تم اعتقال مئات المتظاهرين ضد الحرب. لكن القوى الغربية العظمى هي التي جعلت بسياستها أوكرانيا مسرحا للمواجهة مع روسيا.منذ انهيار الاتحاد السوفياتي في عام 1991، زاد القادة الأمريكيون، وبشكل مستمر، ضغطهم العسكري على روسيا. كما لم يقوموا بحل ذراعهم المسلح، الناتو، هذا التحالف المصمم خلال الحرب الباردة لعزل وإضعاف الاتحاد السوفييتي. على العكس من ذلك، استمرت الولايات المتحدة في اتباع سياسة التطويق، ودمج دول الكتلة السوفيتية السابقة المتاخمة لروسيا، ضمن الناتو. والقادة الغربيون يقدمون لنا بوتين باعتباره المعتدي الوحيد، وذلك بهدف إخفاء مسؤوليتهم الساحقة عن التطور الذي أدى إلى هذه الحرب. فلنتصور رد فعل بايدن ما لو اقدمت روسيا على إنشاء قواعد عسكرية لها في المكسيك وكندا، على الحدود مع الولايات المتحدة.الحقيقة هي أن بايدن وحلفاؤه لا يأبهون أبدا بسيادة أوكرانيا والديمقراطية فيها، والتي يأخذون الدفاع عنها مبررا لسياساتهم. فالقادة الأمريكيون لم يشعروا بالحرج عندما انتهكوا سيادة أفغانستان والعراق اللتان قاموا بغزوهما بعد اختراع أبشع الأكاذيب! وعندما يتدخل الجنود الفرنسيون في إفريقيا، فهذا يتم بهدف الدفاع عن مصالح شركة توتال وبويغ Bouygues وغيرها من المصالح الموروثة عن حقبة المستعمرات، وليس بهدف الدفاع عن الحقوق الديمقراطية للشعب الافريقي. وقد بات ذلك واضحا لدرجة أن المظاهرات قد قامت مؤخرا في العديد من البلدان للمطالبة برحيل القوات الفرنسية.إن بوتين ديكتاتور ذو أساليب وحشية وإجرامية. لكن هذا ليس من شأنه أن يزعج قادة العالم الإمبريالي. على العكس تماما ! فعندما أرسل بوتين الآلاف من القوات الروسية إلى كازاخستان في يناير للمساعدة في إخماد انتفاضة شعبية ضد ارتفاع الأسعار، لم يكن لدى من يسمى بالديمقراطيين الغربيين من يشكو منه، خاصة وأن قوات المظليين التي تم إرسالها لدعم الديكتاتورية المحلية قامت أيضا بحماية مصالح الشركات الغربية الكبيرة الموجودة في هذا البلد، مثل Exxon وTotal وArcelorMittal.في مواجهة القوى الغربية العظمى، ناشد بوتين الشعب الروسي بروحه الوطنية، لكن بوتين بالحقيقة لا يدافع عن مصالحه. فهو يمثل البيروقراطية والطبقة الأوليغارشية الصغيرة التي تشكلت، عندما تفكك الاتحاد السوفييتي، من خلال احتكار قطاعات كاملة من الاقتصاد مملوكة من قبل للدولة. وعلى عكس ادعاء بوتين، فإن التدخل العسكري في أوكرانيا لا يمكنه بأي حال من الأحوال أن يعزز أمن الشعب الروسي. فشوفينية سياسة الكرملين العدوانية سوف تغذي في أوكرانيا القومية المعادية لروسيا، ولا يمكنها إلا أن تقوي مقام الإمبريالية في هذه المنطقة.إن بوتين وبايدن والقادة الآخرون في دول الناتو يتناحرون فيما بينهم مستخدمين دما ......
#مواقف
#أممية.
#فرنسا
#.بيان
#الإتحاد
#الشيوعى
#الأممى
#:لتسقط
#حروب
#بوتين
#وبايدن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758429