الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سمير حنا خمورو : كلوي تشاو تدخل تاريخ الأوسكار كأول امرأة آسيوية تفوز بجائزة أفضل إخراج
#الحوار_المتمدن
#سمير_حنا_خمورو فاز فيلم بلا مأوى "Nomadland" بثلاثة جوائز اوسكار رئيسية، اوسكار أفضل فيلم، وأوسكار للمخرجة الصينية المولد كلوي تشاو التي دخلت تاريخ الأوسكار كأول امرأة آسيوية وثاني امرأة على الإطلاق تفوز بجائزة الأوسكار أفضل مخرج. ولدت تشاو في الصين وعاشت في بكين حتى سن الرابعة عشرة عندما انتقلت للدارسة في لندن ثم انتقلت للدراسة في لوس انجليس. والاوسكار الثالث كان من نصيب الممثلة الكبيرة فرانسس ماكدورماند البالغة 63 عاما، بطلة الفيلم، وهذا هو الاوسكار الثالث لها، كان اول اوسكار عن دور أرملة تجوب طرق الولايات المتحدة في سيارة تخييم قديمة، وهي رابع ممثلة تحصل على 3 أوسكارات وهن، ميريل ستريب وإنغريد برغمان وكاثرين هيبورن الحاصلة على أربع جوائز.. وكانت ماكدورماند نالت أول أوسكار في مسيرتها العام 1997 عن دور شرطية حامل في فيلم “فاركو” Fargo اخراج جويل كوهين ، وأعادت الكرة في فيلم ثلاث ملصقات بالقرب من إيبينك بولاية ميسوري من اخراج مارتن ماكدونك عام 2018 عن دور أم تبحث بيأس عن تحقيق العدالة بعد اغتصاب ابنتها وقتلها .بلا مأوى يروي قصة امرأة فقدت عملها وبيتها بعد ان اغلق المصنع الذي كانت تعمل فيه بسبب الازمة الاقتصادية. وفاز الممثل المبدع أنتوني هوبكنز بالاوسكار عن تجسيده لشخصية أنتوني، رجل مسن في فيلم الأب “The Father” اخراج فلوريون زيلر ، Florian Zeller الكاتب المسرحي الفرنسي في أول اخراج له. يروي الفيلم قصة رجل مسن اسمه انتوني يعاني بشكل متزايد من الخرف بينما تحاول ابنته (أوليفيا كولمان) الاعتناء به. أنتوني يبلغ من العمر 80 عامًا تقريبًا. يعيش بمفرده في شقته بلندن ويرفض جميع مقدمي الرعاية الذين تحاول ابنته آن فرضهم عليه، لانها ترى انه بحاجة الى رعاية، خاصة وانها لن تكون قادرة على زيارته كل يوم، لقد اتخذت بالفعل قرارًا بالذهاب للعيش في باريس مع الرجل الذي قابلته للتو. وأصبح هوبكينز البالغ 83 عاما أكبر الممثلين سنا يفوز بجائزة أوسكار تنافسية. ورغم كل التوقعات الايجابية التي كانت تعتقد ان جائزة أفضل فيلم روائي طويل دولي ستذهب للفيلم التونسي "الرجل الذي باع جلده" فقد فضلت الاكاديمية الاميركية فيلم جولة أخرى او (سكران) “Another Round” للمخرج الدنماركي توماس فينتبربرغ، ومنحته الجائزة، وهذه هي المرة الرابعة التي يفوز فيلم دنماركي بهذه الجائزة. وفازت الممثلة الكورية الجنوبية يوه -لونك يان في فيلم ميناري “Minari” بأوسكار أفضل ممثلة في دور مساعد عن فيلم ميناري "Minari" وادت دور الجدة التي تأتي من كوريا الى العائلة التي تعيش في اميركا، ويشكّل فوز يون يو-جونغ (73 عاماً) تتويجاً لمسيرتها الممتدة خمسة عقود، وكانت جونغ قد ابتعدت فترة عن العمل السينمائي، ثم عادت من خلال التلفزيون وبعده السينما.القائمة الكاملة للفائزين بالاوسكار *أفضل فيلم بلا مأوى Nomadland*أفضل مخرج كلوي تشاو عن فيلم بلا مأوى “Nomadland”*افضل ممثل في دور رئيسي أنتوني هوبكنز عن دوره انتوني في فيلم الاب  The Father *أفضل ممثلة في دور رئيسي فرانسيس مكدورماند عن دورها فيرن في فيلم بلا مأوى Nomadland*أفضل ممثلة في دور مساعد، يون يوه جونغ عن دور الجدة (سون جا) في فيلم "Minari".*أفضل ممثل في دور مساعد، البريطاني دانيل كالوييا عن دوره فريد هامبتون في فيلم يهوذا والمسيح *الأسود “Judas and the Black Messiah”.*أفضل فيلم روائي طويل دولي فيلم جولة أخرى أو (سكران) " Another Round” او (Drunk) اخراج توماس فينتربيرج من الدنمارك .*أفضل فيلم رسوم متحركة، ال ......
#كلوي
#تشاو
#تدخل
#تاريخ
#الأوسكار
#كأول
#امرأة
#آسيوية
#تفوز
#بجائزة
#أفضل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716796
مجدى عبد الحميد السيد : هل الافكار الاسلامية القادمة ستكون ذات صبغة شرق آسيوية ؟
#الحوار_المتمدن
#مجدى_عبد_الحميد_السيد ظل الفكر الإسلامى لمنطقة الشرق الأوسط لفترة طويلة مميزا للفكر الإسلامى بصورة عامة ، ولكن مع عصر عولمة الثقافة بدأت تظهر للعلن ثقافات دول ومجتمعات إسلامية ليست عربية ، وكان من حسن حظ تلك الثقافات عدم اتباعها بصورة عامة للصور الحديثة المتشددة - المسلحة غالبا - التى جاءت من منطقة الشرق الأوسط وحاولت غزو العالم مثل صور داعش والقاعدة والجماعات الإسلامية والتكفير والهجرة وهى صور سنية بالأساس وكذلك صورة الحرس الثورى الإيرانى وحزب الله اللبنانى الشيعى. وبالطبع عند ملاحظة الفكر الإسلامى فى دول شرق آسيا فإننا لا نتوقع أن يكون ذا طبيعة واحدة ، فالإسلام فى إندونيسيا يختلف عن الإسلام فى كل من ماليزيا وتايلاند وسنغافورة وبورما والصين والفلبين وكمبوديا وفيتنام وبروناى وجميعهم يختلف بالطبع عن الإسلام الهندى فى كل من الهند نفسها وكشمير وباكستان وبنجلاديش ونيبال . إن المسلمين العرب لا يكادون يشكلون ربع مسلمى العالم وبالتالى فهناك صور إسلامية غير عربية بدأت تظهر فى شرق آسيا تختلف كثيرا عن الإسلام الباكستانى والبنغالى الذى يحاول الاقتداء بالمذاهب العربية الشرق أوسطية خاصة بعد انفصال الأحمدية الهندية ( القاديانية ) عن الإسلام ، وهذه الصور بدأت فى الظهور عالميا فى دول جنوب شرق آسيا خاصة فى إندونيسيا وماليزيا وتايلاند وسنغافورة التى تتسم بصورة عامة بطابع سنى صوفى يختلف كثيرا عن الطابع السنى المتشدد لمنطقة الشرق الأوسط . إن الاختلاف التاريخى فى انتشار الإسلام فى جنوب شرق آسيا عبر التجارة بصورة أساسية عنه فى دول منطقة الشرق الأوسط وحتى حدود الهند التى دخلها الإسلام بالغزوات والحروب المباشرة جعل إسلام دول جنوب شرق آسيا لا يميل للعنف خاصة أن تلك الدول كان لها باع بالفعل قبل الإسلام فى ديانات إنسانية مسالمة مثل البوذية وبعض المذاهب الهندوسية . إن الكثير من دول شرق آسيا مثل ماليزيا وتايلاند وسنغافورة وحتى إندونيسيا تتسم بحالة من التعايش الغريب بين الإسلام والبوذية والمذاهب الهندوسية وهى حالة سلمية حتى وإن انتابتها تطورات عنيفة نادرة فى ميانمار والفلبين . الآن بدأت دول شرق آسيا تتميز عن منطقة الشرق الأوسط فى علمانية إسلامها ليس على الطريقة الغربية بفصل الدين عن الدولة ولكن بتجديد المفهوم الدينى ليناسب المجتمع دون تشدد ، فالأحوال الشخصية والمعاملات الاقتصادية فى تلك الدول - والتى هى عصب الحياة- تكاد تكون الآن قدوة لتغييرات الأحوال الشخصية والتعاملات الاقتصادية التى ستكون فى المنطقة العربية لإنها تتغير مع تغيرات العولمة العالمية ومع تغير المجتمعات ولا تميل إلى التعقيد الموجود فى منطقة الشرق الأوسط الذى يجعل المجتمع متشددا بصورة واضحة ، والتغيير ليس فى مجال الأحوال الشخصية والاقتصادية فقط بل امتد إلى السياسة أيضا ، فقد استطاعت حليمة يعقوب أن تصل إلى رئاسة سنغافورة وهى مسلمة وزوجها مسلم ولا يمثل المسلمون إلا سبع سكان سغافورة ، ومنذ أن بدأت حليمة رئاستها وهى توضح أن الإسلام فى شرق آسيا لا يتبع نهائيا الطريق المتشدد الشرق أوسطى بل طريق العلمانية الشرق آسيوية . أما الثقافة الإسلامية فهى محل دراسة العالم الآن فى جنوب شرق آسيا حيث بدأت البعثات التى أرسلت إلى الأزهر منذ سبعين عاما تؤتى ثمارها فى وصول الإسلام الوسطى والثقافة الوسطية الإسلامية إلى تلك المجتمعات سواءً على المستوى الشعبى أو المستوى الرسمى ، وأيضا كان للثقافة البوذية والهندوسية دور كبير فى جعل المسلمين هناك يهتمون بالحكمة والأمور الروحانية أكثر من الاهتمام بالصراع المذهبى ، ومع الحكمة والروحانية والسلمية والمسالمة يمكن لل ......
#الافكار
#الاسلامية
#القادمة
#ستكون
#صبغة
#آسيوية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726679
محمد عبد الشفيع عيسى : - دراما عربية -: آسيوية – إفريقية .. تأملات -طائر مُحلِّق-
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الشفيع_عيسى كان الاقتصادي السويدي الكبير جونار ميردال، الحائز على جائزة نوبل في علم الاقتصاد، قد أصدر كتابه "دراما آسيوية Asian Drama" عام 1968، و عرض فيه لما اعتبرها أسباب فقر الأمم، وخاصة في منطقة جنوب آسيا، في ذلك الوقت. و قد لاحت لي فكرة محاكاة عنوان الكتاب المذكور، ولكن على نطاق أعرض من حيث نقطة البحث، حيث لا تتركز على الاقتصاد فقط، و لا على البعد الاقتصادي – الاجتماعي بصورة أعمّ، ولكن على ما هو أوسع من ذلك، وأشدّ إيغالاً فى الأعماق. تلك هي ما يمكن تسميتها "الدراما العربية" ، على مستواها الجغرا-سياسي العريض، فى " أفريقا سيا" إن صح التعبير، AfricAsia، حيث مساحة التلاقي المشترك للأمة العربية بين القارتين العريقتين، على امتداد المشرق العربي و وادي النيل و المغرب العربي الكبير . إنها ليست فقط مأساة للتنمية الاقتصادية، أو الاقتصادية-الاجتماعية، ولا حتى الاقتصادية الاجتماعية -السياسية، ولكنها مأساة معقدة ذات شُعَب، و ما هي بمحض مأساة مركبة من عنصرين أو نحوهما.الحق أنه حين يتأمل المرء فى "المأساة العربية" تلك، يأخذ منه العجب مأخذه، و (يستغرب)..! فما الذى جعل تلك البقعة من الأرض، وهذه الجماعة من الناس ، فيما يعرف من اجتماع الوطن والشعب بــــــ "الأمة العربية"، تبدو، في الفترة التاريخية الراهنة بالذات، على هذا النحو المشهود حاليا "من التعثر المزمن و "الضياع المعمّق" خلال مسيرة التنمية والتوحد والاستقلال كمشروع تاريخي. ثم أنها وكأنها "ألعوبة" أو "أرجوحة" فى يد قوى غريبة ، غربية-صهيونية ، تجعل منها مثلما قال البعض يوماً بمثابة (ميدان ضرب نار)... ساحة للتدرّب على الحرب والنزال، أو تجعل منها، مثلما قال البعض يوما ًفي معرض النهْي عن لبنان الجريح ، ممرْاً ومقراً .. ممرّا يعبر منه العابرون، إلى حيث يذهبون، و مقرّاً يستقر فيه من يقيم ليغنم ما يغنم على فترات تطول وتقصر، أفراداً وجماعات، ودولاً كاملة أو مجموعات دولية ..!فلماذا يا ترى ..؟لماذا يتهافت (الشرق والغرب) على "القصعة" العربية، فينالون ما يريدون أو بعض ما يريدون ، ثم يمضون، كما هي الحال في (الخليج و ليبيا)..؟ حتى "شذاذ الآفاق" من هنا وهنالك ، كما كنا نقول، أتوا واستقروا في شطر منها، وقالوا لن نبرح المكان ، ولن نسمح لأهلها بممارسة البقاء والحياة: (فلسطين) . و كيف أن بلاداً بأكملها، أغلقت لحساب التأمين المحتمل للمشروع الصهيوني؛ وهذا حال "الشام الكبير" أى سوريا-لبنان ، بما فيه الأردن وقبله فلسطين التاريخية ، بل ولم لا نقول العراق أيضا، درّة العقد فيما أسماه البعض "الهلال الخصيب" .. ولم لا نقول إن ذلك ايضا قد جرى من خلال الترصد لدولة مركزية هي مصر، و محاولة جذْبها من طوْقها، عبثا، ناحية الامتداد الشرقي المعادي صهيونيا، و تأليبها (و تأديبها) من وقت إلى آخر ، فضلاً عن العدوان المسلح الواسع على أراضيها بين فينة وأخرى ..! وتكون النتيجة لذلك حتى بعد (إبرام السلام) منذ أكثر من أربعين عاماً، أو زهاء نصف قر ، أن تجرى المحاولة تلْو المحاولة، على قدم وساق، من أجل أن تبقى مصر في أحسن الأحوال، من وجهة نظرهم هُمْ، "طافية" فوق سطح الماء، فلا هى مُغرَقة تماما، ولا هى تخرج بالسلامة إلى شطّ الأمان أو تسبح فى حرية طليقة حيث تشاء.لعل هناك أربعة أسباب ، فيما نرى أو نظنّ ، جعلت (من هب ودب) يهفو و يتهافت على (ميدان ضرب النار ..!) العربي الوسيع ذاك :1- وفرة مورد النفط والغاز، حيث الثروة العظيمة الناضبة، فى منطقة جغرافية تكاد أن تكون في جانب منها، خالية من ساكنيها، حيث "الفراغ الديموغرافي" المتفاوت، إلا من هجر ......
#دراما
#عربية
#آسيوية
#إفريقية
#تأملات
#-طائر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733974