احمد صالح سلوم : قصائد شيوعيات : صوب الثمر .. منجم الياقوت ..تاج الحلاوة .. ستسقط من اللذة .. طلعة مفعمة بالحلوى
#الحوار_المتمدن
#احمد_صالح_سلوم صوب الثمريا أيها الفلاح امض الى قوافي بستانك فتلك الأمطار قد أسكرت قلوب زرعك فها هي براعمه تتمايل وسيقانه ترقص بحبور على إيقاع خمر الساقي الولهان............................منجم الياقوتتشعشع وجنتيك بالورود وتحل عناصر الجمال عقد البيان ..فتترامى فتافيت العشق في محضر قصائدك أيها النادل العازف على الكمان ........................تاج الحلاوةلو حل هواك بكروم القلب والبصر فلا تكن خجلا فليس كمثله شيء انه مضيء على الوجه وشاف كل عليل شاحب الصفات................ستسقط من اللذة لقد سطع المحبوب بمدائحه لقمرفي هذا الطريق فعانق الربيع ولا تتمدد في الخريف بلا خمروارحل في الصيف بروضة العشق التي لا نهاية لهافي البال...................طلعة مفعمة بالحلوىوانظر الى الصمت في قلبها المصقول بكل الشغف ولا تقول عنها انها قطعة من نهر الوجود انها شمس تسطع على محيطات المعنى وعليك ان تقطعها حتى تلقي بك الأمواج شريدا تنوح بأحلى ثمار الأشعار...................................................بقلم الشاعر الشيوعي احمد صالح سلوم..............................................غيمان - لييج – بلجيكا.. حزيران - 2020......................................................من اصدارات مؤسسة "بيت الثقافة البلجيكي العربي" - غيمان - لييج - بلجيكاLa Maison de la Culture Belgo Arabe-Flémalle- Liège- Belgiqueمؤسسة بلجيكية .. علمانية ..مستقلةمواقع المؤسسة على اليوتوب:https://www.youtube.com/channel/UCXKwEXrjOXf8vazfgfYobqAhttps://www.youtube.com/channel/UCxEjaQPr2nZNbt2ZrE7cRBgشعارنا "البديل نحو عالم اشتراكي ......
#قصائد
#شيوعيات
#الثمر
#منجم
#الياقوت
#..تاج
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679795
#الحوار_المتمدن
#احمد_صالح_سلوم صوب الثمريا أيها الفلاح امض الى قوافي بستانك فتلك الأمطار قد أسكرت قلوب زرعك فها هي براعمه تتمايل وسيقانه ترقص بحبور على إيقاع خمر الساقي الولهان............................منجم الياقوتتشعشع وجنتيك بالورود وتحل عناصر الجمال عقد البيان ..فتترامى فتافيت العشق في محضر قصائدك أيها النادل العازف على الكمان ........................تاج الحلاوةلو حل هواك بكروم القلب والبصر فلا تكن خجلا فليس كمثله شيء انه مضيء على الوجه وشاف كل عليل شاحب الصفات................ستسقط من اللذة لقد سطع المحبوب بمدائحه لقمرفي هذا الطريق فعانق الربيع ولا تتمدد في الخريف بلا خمروارحل في الصيف بروضة العشق التي لا نهاية لهافي البال...................طلعة مفعمة بالحلوىوانظر الى الصمت في قلبها المصقول بكل الشغف ولا تقول عنها انها قطعة من نهر الوجود انها شمس تسطع على محيطات المعنى وعليك ان تقطعها حتى تلقي بك الأمواج شريدا تنوح بأحلى ثمار الأشعار...................................................بقلم الشاعر الشيوعي احمد صالح سلوم..............................................غيمان - لييج – بلجيكا.. حزيران - 2020......................................................من اصدارات مؤسسة "بيت الثقافة البلجيكي العربي" - غيمان - لييج - بلجيكاLa Maison de la Culture Belgo Arabe-Flémalle- Liège- Belgiqueمؤسسة بلجيكية .. علمانية ..مستقلةمواقع المؤسسة على اليوتوب:https://www.youtube.com/channel/UCXKwEXrjOXf8vazfgfYobqAhttps://www.youtube.com/channel/UCxEjaQPr2nZNbt2ZrE7cRBgشعارنا "البديل نحو عالم اشتراكي ......
#قصائد
#شيوعيات
#الثمر
#منجم
#الياقوت
#..تاج
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679795
الحوار المتمدن
احمد صالح سلوم - قصائد / شيوعيات : صوب الثمر .. منجم الياقوت ..تاج الحلاوة .. ستسقط من اللذة .. طلعة مفعمة بالحلوى
عبد الحسين شعبان : قطف الثمر في التاريخ والتراث والفكر مقدمة كتاب الأستاذ الدكتور باقر الكرباسي
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان حين طلب مني الأستاذ الدكتور باقر الكرباسي كتابة مقدمة لكتابه "قطف الثمر في التاريخ والتراث والفكر" لم أتردد في الإستجابة لطلبه على الرغم من مشاغلي الكثيرة وارتباطاتي العديدة وضيق الوقت، وذلك لعدّة اعتبارات؛ أولها - الجيرة التي كانت تجمعنا، فمنزلنا القديم في عكد السلام الذي أبصرت فيه النور ، وهو من أكبر وأعلى بيوت في ذلك الزقاق، الذي يتّصل بالزقاق الذي خلفه، حيث كان منزل الشيخ محمد إبراهيم الكرباسي، وهو عالم جليل وفقيه كبير، وولده الشيخ محمد جعفر الكرباسي وهو والد صادق وباقر، ويعتبر أحد كبار علماء اللغة والنحو في العالم الإسلامي، ومن أهم مؤلفاته كتاب "إعراب القرآن" الذي فاز بعدد من الجوائز، وكتاب "قطر الندي وبلّ الصدى" لابن هشام، وقد تتلمذ على يده العديد من الباحثين والدارسين للعلوم الدينية في الحوزة النجفية. ثانيها - الصداقة التي كانت تجمعنا بأعمامه، وخصوصاً محمد وعلي ورضا، وهم كانوا على ملاك الحركة اليسارية، ولأن السطوح كانت متلاصقة، فكان عمي شوقي، حين تأتي شرطة التحقيقات الجنائية لاعتقاله، يقفز من سطحنا العالي إلى سطح آل الكرباسي، كما كان شمسي الكرباسي من الشيوعيين الشباب المعروفين في النجف في حينها، وكنا نلتقي معه باستمرار، وقد التقيته في طهران وكان آخر لقاء معه في دمشق في أواسط الثمانينيات قبل وفاته. وثالثها - أن الكرباسي باقر كاتب ومؤلف وشاعر، وهو أستاذ جامعي وناشط في مجالات ثقافية عديدة، فقد كان رئيساً لاتحاد الأدباء والكتّاب في النجف، وقد حضر أكثر من دورة في جامعة اللّاعنف، حيث أُلقي فيها محاضرات وأشرف فيها على أطروحات منذ عقد ونيّف من الزمن. إلتقيته أول مرّة بعد غربة زادت عن عقدين من الزمن بعد عودتي إلى العراق حين تقرّر إلقائي محاضرة في فندق النجف الكبير في 3 تموز / يوليو 2003 وسط حشد هائل من البشر، الذي قدم منهم العديد إلى بغداد لاستقبالي، وقام باقر الكرباسي بتقديمي إلى الجمهور النجفي، الذي على الرغم من انقطاعي عنه منذ عقود، لكنه جاء متلهّفاً للّقاء ولسماع ما سأقوله. وكنت من اللحظة الأولى التي وضعت فيها قدمي في العراق قد قلت ما كنت أتمنى أن أعود إلى العراق وأرى جزمة الجندي الأمريكي تدنّس ترابه الطاهر، فما بالك حين تكون رملة الإمام علي هي المستباحة التي قال عنها الشاعر مصطفى كمال الدين : يا رملة النجف الشريف تذكّري / ظمأ العيون وفي يديك المورد كان الجنود الأمريكيين يتجولون حول المدينة ويتنقّلون أحياناً بسياراتهم عبرها، ورأيت بعضهم في أحد المطاعم وأنا في عودتي إلى بغداد، بعد أن يئست من البحث عن قبر والدي، الذي جرفته الجرّافات في عهد النظام السابق للقضاء على بقايا انتفاضة العام 1991، فاضطررت إلى مغادرة المكان وهاجت قرحتي القديمة. لم يكن في مقدوري الالتزام بكتابة تقديم مكثّف لهذا الكتاب الغني، فالتكثيف مهمة صعبة تحتاج إلى وقت وجهد، وكان ماركس قد أرسل مخطوطة كتاب إلى إنجلز يطلب فيها رأيه، وانتظر لعدّة أشهر فلم تصله ملاحظاته ، على الرغم من الرسائل التي أمطرها ماركس عليه ، ثم استلم بالبريد مخطوطة موازية، مع رسالة اعتذار يقول فيها إنجلز :" آسف لم يكن لدي وقت لكتابة ملاحظات مكثفة، فكتبت هذه المخطوطة". باختصار أقول أنني لا يمكن كتابة مقدمة دون الإشادة بشخص المؤلف، فبعض المؤلفات تترك تأثيرها عليك بحكم مادتها، وبعضها الآخر يكون التأثير عليك مضاعفاً وقوياً بحكم مؤلّف الكتاب. والكتاب الذي نتحدّث عنه يحمل الإيجابيّتين، فأنت لا تستطيع سوى التسليم بأثر الكتاب ونصّه عليك، خصوصا ......
#الثمر
#التاريخ
#والتراث
#والفكر
#مقدمة
#كتاب
#الأستاذ
#الدكتور
#باقر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759236
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان حين طلب مني الأستاذ الدكتور باقر الكرباسي كتابة مقدمة لكتابه "قطف الثمر في التاريخ والتراث والفكر" لم أتردد في الإستجابة لطلبه على الرغم من مشاغلي الكثيرة وارتباطاتي العديدة وضيق الوقت، وذلك لعدّة اعتبارات؛ أولها - الجيرة التي كانت تجمعنا، فمنزلنا القديم في عكد السلام الذي أبصرت فيه النور ، وهو من أكبر وأعلى بيوت في ذلك الزقاق، الذي يتّصل بالزقاق الذي خلفه، حيث كان منزل الشيخ محمد إبراهيم الكرباسي، وهو عالم جليل وفقيه كبير، وولده الشيخ محمد جعفر الكرباسي وهو والد صادق وباقر، ويعتبر أحد كبار علماء اللغة والنحو في العالم الإسلامي، ومن أهم مؤلفاته كتاب "إعراب القرآن" الذي فاز بعدد من الجوائز، وكتاب "قطر الندي وبلّ الصدى" لابن هشام، وقد تتلمذ على يده العديد من الباحثين والدارسين للعلوم الدينية في الحوزة النجفية. ثانيها - الصداقة التي كانت تجمعنا بأعمامه، وخصوصاً محمد وعلي ورضا، وهم كانوا على ملاك الحركة اليسارية، ولأن السطوح كانت متلاصقة، فكان عمي شوقي، حين تأتي شرطة التحقيقات الجنائية لاعتقاله، يقفز من سطحنا العالي إلى سطح آل الكرباسي، كما كان شمسي الكرباسي من الشيوعيين الشباب المعروفين في النجف في حينها، وكنا نلتقي معه باستمرار، وقد التقيته في طهران وكان آخر لقاء معه في دمشق في أواسط الثمانينيات قبل وفاته. وثالثها - أن الكرباسي باقر كاتب ومؤلف وشاعر، وهو أستاذ جامعي وناشط في مجالات ثقافية عديدة، فقد كان رئيساً لاتحاد الأدباء والكتّاب في النجف، وقد حضر أكثر من دورة في جامعة اللّاعنف، حيث أُلقي فيها محاضرات وأشرف فيها على أطروحات منذ عقد ونيّف من الزمن. إلتقيته أول مرّة بعد غربة زادت عن عقدين من الزمن بعد عودتي إلى العراق حين تقرّر إلقائي محاضرة في فندق النجف الكبير في 3 تموز / يوليو 2003 وسط حشد هائل من البشر، الذي قدم منهم العديد إلى بغداد لاستقبالي، وقام باقر الكرباسي بتقديمي إلى الجمهور النجفي، الذي على الرغم من انقطاعي عنه منذ عقود، لكنه جاء متلهّفاً للّقاء ولسماع ما سأقوله. وكنت من اللحظة الأولى التي وضعت فيها قدمي في العراق قد قلت ما كنت أتمنى أن أعود إلى العراق وأرى جزمة الجندي الأمريكي تدنّس ترابه الطاهر، فما بالك حين تكون رملة الإمام علي هي المستباحة التي قال عنها الشاعر مصطفى كمال الدين : يا رملة النجف الشريف تذكّري / ظمأ العيون وفي يديك المورد كان الجنود الأمريكيين يتجولون حول المدينة ويتنقّلون أحياناً بسياراتهم عبرها، ورأيت بعضهم في أحد المطاعم وأنا في عودتي إلى بغداد، بعد أن يئست من البحث عن قبر والدي، الذي جرفته الجرّافات في عهد النظام السابق للقضاء على بقايا انتفاضة العام 1991، فاضطررت إلى مغادرة المكان وهاجت قرحتي القديمة. لم يكن في مقدوري الالتزام بكتابة تقديم مكثّف لهذا الكتاب الغني، فالتكثيف مهمة صعبة تحتاج إلى وقت وجهد، وكان ماركس قد أرسل مخطوطة كتاب إلى إنجلز يطلب فيها رأيه، وانتظر لعدّة أشهر فلم تصله ملاحظاته ، على الرغم من الرسائل التي أمطرها ماركس عليه ، ثم استلم بالبريد مخطوطة موازية، مع رسالة اعتذار يقول فيها إنجلز :" آسف لم يكن لدي وقت لكتابة ملاحظات مكثفة، فكتبت هذه المخطوطة". باختصار أقول أنني لا يمكن كتابة مقدمة دون الإشادة بشخص المؤلف، فبعض المؤلفات تترك تأثيرها عليك بحكم مادتها، وبعضها الآخر يكون التأثير عليك مضاعفاً وقوياً بحكم مؤلّف الكتاب. والكتاب الذي نتحدّث عنه يحمل الإيجابيّتين، فأنت لا تستطيع سوى التسليم بأثر الكتاب ونصّه عليك، خصوصا ......
#الثمر
#التاريخ
#والتراث
#والفكر
#مقدمة
#كتاب
#الأستاذ
#الدكتور
#باقر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759236
الحوار المتمدن
عبد الحسين شعبان - قطف الثمر في التاريخ والتراث والفكر مقدمة كتاب الأستاذ الدكتور باقر الكرباسي