عبدالامير الركابي : العالم العربي وانهيار البنى البدئية؟ 1
#الحوار_المتمدن
#عبدالامير_الركابي في موضع هو الأصل التشكلي المجتمعي تاريخا في الشرق الأوسط، مثل حضور الغرب الحديث، مع نهضته، شكلا من التدخلية البنيوية والمفهومية الاستثنائية، وصلت حد الخطر لابل وربما تكون تجاوزته الى مايتعدى فعالية، او امكانيه استمرارالبني التاريخيه، ومن ثم إمكانية استقامه عمل المجتمعية المعتاد، ماقد يدفع للنظر في الحالة المتولدة، عبر مايتجاوز القرنين المنصرمين من التفاعليه مع الحداثية الغربيه، من زاوية تفكك ظاهرة مجتمعية تاريخيه، وانفتاحها على احتمالات بدئية أخرى ثانيه، الامر الذي من غير الممكن ان يتلائم من قريب او بعيد، مع ماهو متداول وغالب من اشكال تفكرات توهمية،موروثة، ومنقولة عن الغرب الحديث، ماتزال تمثل الحزمة التفكرية التوهمية المهيمنه على المنطقة خلال القرنين المنصرمين. وبينما يعتقد بان العالم العربي، او تحديدا الشرق متوسطي، دخل مع القرن التاسع عشر زمن " النهضة"، مع القناعة الاعتباطبة بامكانيه تكرار النموذج الغربي، او صيغة من صيغه، إختفت تماما وكليا، اية محاكمه من أي صنف كان، من شانها ان تضع للتدبر تساؤلا بديهيا مفاده "هل الغرب الحديث ممكن هنا وبناء على اية حيثيات؟"، ثم "هل ان ى الغرب كما هو متمثل راهنا هو بداية ظاهرة قابلة للتغيير والتحور بالتفاعل الكوكبي ام انه منجز نهائي مفرض قبوله والتماهي معه؟" يدخل في تعزيز مثل هذه الغفلة الخطرة، كون المنطقة أصلا لم تكن تعرف ذاتها، ولم يسبق لها، ولاجمالي منجزها الثقافي الفكري ان اهتم بمثل هذه الناحية، او واساسا، بموضوع "علم المجتمعات"، وعلاقته بالاليات التاريخيه ومساراتها، والاهم من ذلك مقاربة ماهو مودع في العملية المجتمعية من مستهدفات، واغراض كامنه، يمكن ان تكون مقصودة تصيرا مستقبليا، ومحكومة لقانون أعلى. ولم يكن النقص الفادح المشار اليه خاصا بالمنطقة المنوه عنها، فالعالم برمته، بما فيه الغرب، ظل ينطوي على حالة قصور عقلي، تقف دون الإحاطة بالظاهرة المجتمعية ومنطوياتها، فلم يسبق للعقل من قبل ان قارب الظاهرة المجتمعية بتحويلها الى معطى قابل للبحث، الا منذ منتصف القرن التاسع عشر، يوم ذهب العقل الغربي الأوربي في غمرة نهوضه الحالي الى دق أبواب المجتمعية، محاولا من دون نجاح يذكر، اماطة اللثام عن مكنونها، والمودع بين تضاعيفها، وصولا الى اقتراح ماعرف ب "النظرية المادية التاريخيه" الماركسية التي ترهن المجتمعات وحركتها لأول مرة، لقانون محكم مفترض، ناظم ومتحكم بحركة الماضي والحاضر والمستقبل، ضمن ايقاعية ومسار، له ابتداء مفض الى نهاية، بمعنى الهدف المآل النهائي المقرر بنية وتكوينا واليات. ويترتب على الغرب بحداثته وانقلابيته من حيث نوعها، شكل تحد صار مطروحا على العقل، من غير المنطقي تصور امكانيه مواجهته والفلاح في تعيين مايترتب عليه من اثار وتداعيات شامله، ابان وساعة انطلاقته، وخلال ماكان هو يتشكل، وهو مايشمل موقف الغرب واشكال نظرته لذاته المتجدده على المستويات والوجوه المختلفة، بما فيها العلمية التطبيقية البحته، الامر الذي كان يستوجب انتظار التفاعلات المترتبه على الحدث الانقلابي، غير العادي والشامل على مستوى المعمورة، وماينجم ويتمخض عنها، بدل الاستعجال، والمسارعه الانيه الى وضع افتراضات واشكال تطبيق ونماذج، لم تكن، ولاكان لها ان تستقر وقتها، مادام الغرب قد اطلق حالة مختلفة من التفاعليه الكوكبيه، من المفترض ان نتائجها والمتوقع منها لن يكون متوقعا، ولاممكنا تصوره مكتملا شكلا ومضامين، بدون مايترتب كمحصلة على تفاعليتها. معنى الاستدراك السالف، ان ماقد اطلقه الغرب الناهض حديثا من مفاهيم وتصورات وأفكار، ونما ......
#العالم
#العربي
#وانهيار
#البنى
#البدئية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709335
#الحوار_المتمدن
#عبدالامير_الركابي في موضع هو الأصل التشكلي المجتمعي تاريخا في الشرق الأوسط، مثل حضور الغرب الحديث، مع نهضته، شكلا من التدخلية البنيوية والمفهومية الاستثنائية، وصلت حد الخطر لابل وربما تكون تجاوزته الى مايتعدى فعالية، او امكانيه استمرارالبني التاريخيه، ومن ثم إمكانية استقامه عمل المجتمعية المعتاد، ماقد يدفع للنظر في الحالة المتولدة، عبر مايتجاوز القرنين المنصرمين من التفاعليه مع الحداثية الغربيه، من زاوية تفكك ظاهرة مجتمعية تاريخيه، وانفتاحها على احتمالات بدئية أخرى ثانيه، الامر الذي من غير الممكن ان يتلائم من قريب او بعيد، مع ماهو متداول وغالب من اشكال تفكرات توهمية،موروثة، ومنقولة عن الغرب الحديث، ماتزال تمثل الحزمة التفكرية التوهمية المهيمنه على المنطقة خلال القرنين المنصرمين. وبينما يعتقد بان العالم العربي، او تحديدا الشرق متوسطي، دخل مع القرن التاسع عشر زمن " النهضة"، مع القناعة الاعتباطبة بامكانيه تكرار النموذج الغربي، او صيغة من صيغه، إختفت تماما وكليا، اية محاكمه من أي صنف كان، من شانها ان تضع للتدبر تساؤلا بديهيا مفاده "هل الغرب الحديث ممكن هنا وبناء على اية حيثيات؟"، ثم "هل ان ى الغرب كما هو متمثل راهنا هو بداية ظاهرة قابلة للتغيير والتحور بالتفاعل الكوكبي ام انه منجز نهائي مفرض قبوله والتماهي معه؟" يدخل في تعزيز مثل هذه الغفلة الخطرة، كون المنطقة أصلا لم تكن تعرف ذاتها، ولم يسبق لها، ولاجمالي منجزها الثقافي الفكري ان اهتم بمثل هذه الناحية، او واساسا، بموضوع "علم المجتمعات"، وعلاقته بالاليات التاريخيه ومساراتها، والاهم من ذلك مقاربة ماهو مودع في العملية المجتمعية من مستهدفات، واغراض كامنه، يمكن ان تكون مقصودة تصيرا مستقبليا، ومحكومة لقانون أعلى. ولم يكن النقص الفادح المشار اليه خاصا بالمنطقة المنوه عنها، فالعالم برمته، بما فيه الغرب، ظل ينطوي على حالة قصور عقلي، تقف دون الإحاطة بالظاهرة المجتمعية ومنطوياتها، فلم يسبق للعقل من قبل ان قارب الظاهرة المجتمعية بتحويلها الى معطى قابل للبحث، الا منذ منتصف القرن التاسع عشر، يوم ذهب العقل الغربي الأوربي في غمرة نهوضه الحالي الى دق أبواب المجتمعية، محاولا من دون نجاح يذكر، اماطة اللثام عن مكنونها، والمودع بين تضاعيفها، وصولا الى اقتراح ماعرف ب "النظرية المادية التاريخيه" الماركسية التي ترهن المجتمعات وحركتها لأول مرة، لقانون محكم مفترض، ناظم ومتحكم بحركة الماضي والحاضر والمستقبل، ضمن ايقاعية ومسار، له ابتداء مفض الى نهاية، بمعنى الهدف المآل النهائي المقرر بنية وتكوينا واليات. ويترتب على الغرب بحداثته وانقلابيته من حيث نوعها، شكل تحد صار مطروحا على العقل، من غير المنطقي تصور امكانيه مواجهته والفلاح في تعيين مايترتب عليه من اثار وتداعيات شامله، ابان وساعة انطلاقته، وخلال ماكان هو يتشكل، وهو مايشمل موقف الغرب واشكال نظرته لذاته المتجدده على المستويات والوجوه المختلفة، بما فيها العلمية التطبيقية البحته، الامر الذي كان يستوجب انتظار التفاعلات المترتبه على الحدث الانقلابي، غير العادي والشامل على مستوى المعمورة، وماينجم ويتمخض عنها، بدل الاستعجال، والمسارعه الانيه الى وضع افتراضات واشكال تطبيق ونماذج، لم تكن، ولاكان لها ان تستقر وقتها، مادام الغرب قد اطلق حالة مختلفة من التفاعليه الكوكبيه، من المفترض ان نتائجها والمتوقع منها لن يكون متوقعا، ولاممكنا تصوره مكتملا شكلا ومضامين، بدون مايترتب كمحصلة على تفاعليتها. معنى الاستدراك السالف، ان ماقد اطلقه الغرب الناهض حديثا من مفاهيم وتصورات وأفكار، ونما ......
#العالم
#العربي
#وانهيار
#البنى
#البدئية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709335
الحوار المتمدن
عبدالامير الركابي - العالم العربي وانهيار البنى البدئية؟/1
عبدالامير الركابي : العالم العربي وانهيار البنى البدئية؟ 2
#الحوار_المتمدن
#عبدالامير_الركابي بنتيجه حضور الغرب، وحقبة التشبه به باسم " النهضة"، تولدت حصيلة تعيشها المنطقة اليوم، وصارت محكومة لبدايات تمخضاتها والحصيلة التي ترتبت عليها اخيرامع القرن الواحد والعشرين، قاعدتها انهيار البنى البدئية للشرق المتوسطي بما هو بؤرة تبلور الظاهرة المجتمعية وخطوتها الأولى في التاريخ، فلم تعد مصر بعد اليوم "هبة النيل" كما اسماها هيرودوت، ولا الجزيرة العربية ارض اللامنتجية واللاعمل، النمط الاحترابي لموضع اللادولة الأحادي المحكوم بنية لاقتصاد الغزو، في حين تبدل شكل واليات حالة "العيش على حافة الفناء" والكيانيه الازدواجية الامبراطورية الرافدينيه الأولى، لتحل مكانها صيغة "عيش على حافة الفناء" ثانية، من نوعها جوهرا، لكنها جديده، اهم مايميزها انها ليست بيئية بحته كما كان عليه الحال ابان المجافاة الطبيعيه شبه الكلية للعملية الإنتاجية، ابتداء من مخالفة النهرين دجلة والفرات للدورة الزراعية فيضانا، هذا غير المستجد الأهم المتمثل في تعطل التجسد الامبراطوري. والشرق المتوسطي المتلازم المتداخل صعودا وذروة مع الدينامية الأعلى لبؤرة الفعالية الازدواجية ارض الرافدين، عاش اليوم ماخوذا بمفاعيل متفقة مع اشتراطات الانقطاع المميزه لتاريخ ارض الرافدين، حين تقوم وقتها الكيانيه المصرية/ الوطنية النهرية السكونيه الدنيا، بحجمها وموقعها، دور البديل عن غائب، ينهض بمهام تدبرية انية من دون اليات صعودية، وبظل غيابها، مانجم عنه ظهور حالتين بدتا متناقضتين تصدرتا المشهد، بالاخص في الطور المعروف ب" عصر النهضة العربية"، وهو تعبير مزيف ولد باشتراطات المكان الذي تكرس فيه، يخفي قلبا لمغزى وحقيقة مفهوم "النهضة" التي لم يعرفها العالم المعروف بالعربي في العصر الحديث، بقدر ماعرف أنواعا من الاستجابة للنموذج الغربي او الاعتكاف دونها، خارج الديناميات التاريخيه كما تجلت بالاخص، في حالتي مصر والجزيرة العربية مع المحمدين، الالباني المصري محمد علي، والجزيري محمد بن عبدالوهاب، ممثل اسلام زمن الانحطاط بطبعته السلفية الابن تيميه كما تبلورت بعد سقوط بغداد عاصمة الدورة الثانيه، وتحت وطاة غيابها، ومادل عليه من انتهاء دورة تاريخيه استمرت من القرن السابع، الى الثالث عشر، رمز انتهائة كسوف شمس بغداد عام 1258 . في الحالة الثانيه الجزيرية، يمكن الاستدلال على امكانيه توقف النموذج الغربي الحديث، وعجزه المفهومي النموذجي عن اختراق موضع بعينه، فلاغرب حديث كان قادرا على النفاذ الى الجزيرة العربيه التي منها انطلق الإسلام في القرن السابع الميلادي على يد النبي محمد، اول المحمدات، واخر الأنبياء في التاريخ، غير القابل للتكراركنمط وطبيعة فعل، بغض النظر عن تكراره الذي لاعد له تسمية،( وصولا لمحمد بن سلمان)، ذلك علما بان الغرب لم يحجم عن رعاية حضور جزيري مفبرك "حديث" محتفظ بعناصره التكوينيه للضرورة، مع تكريس الجانب القبلي الايديلوجي من الإسلام، لاالاسلام المجتمعي العقيدي المحمدي الاستثناء في التاريخ الجزيري، بالارتكاز للريع النفطي العامل الميتجد الخاسم بعد الفشل والهزيمه الدعوية الوهابيه عسكريا( يستحق ظهور النفط بالشاكله التي هو عليها، مقارنه غائبة، بين الصحراء والريع باعتبارهما أداة تكريس للاعمل، الاحترابي/ الغزوي تاريخيا، وصولا الى الاعالة والتبطل المجتمعي من اعلى للمجتمعية القبليه المتحولة الى مفارقة السلاح الذي كان الجزيري يرضعه مع حليب امه) ومايتصل بذلك ويواكبه من نظام قاتل للبنية الأصل الجزيرية، الاحترابيه الخاضعه لاقتصاد الغزو بديلا للعمل التقليدي في الأرض( يحتقر البدوي بناء عليه العمل بكل اشكال ......
#العالم
#العربي
#وانهيار
#البنى
#البدئية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709512
#الحوار_المتمدن
#عبدالامير_الركابي بنتيجه حضور الغرب، وحقبة التشبه به باسم " النهضة"، تولدت حصيلة تعيشها المنطقة اليوم، وصارت محكومة لبدايات تمخضاتها والحصيلة التي ترتبت عليها اخيرامع القرن الواحد والعشرين، قاعدتها انهيار البنى البدئية للشرق المتوسطي بما هو بؤرة تبلور الظاهرة المجتمعية وخطوتها الأولى في التاريخ، فلم تعد مصر بعد اليوم "هبة النيل" كما اسماها هيرودوت، ولا الجزيرة العربية ارض اللامنتجية واللاعمل، النمط الاحترابي لموضع اللادولة الأحادي المحكوم بنية لاقتصاد الغزو، في حين تبدل شكل واليات حالة "العيش على حافة الفناء" والكيانيه الازدواجية الامبراطورية الرافدينيه الأولى، لتحل مكانها صيغة "عيش على حافة الفناء" ثانية، من نوعها جوهرا، لكنها جديده، اهم مايميزها انها ليست بيئية بحته كما كان عليه الحال ابان المجافاة الطبيعيه شبه الكلية للعملية الإنتاجية، ابتداء من مخالفة النهرين دجلة والفرات للدورة الزراعية فيضانا، هذا غير المستجد الأهم المتمثل في تعطل التجسد الامبراطوري. والشرق المتوسطي المتلازم المتداخل صعودا وذروة مع الدينامية الأعلى لبؤرة الفعالية الازدواجية ارض الرافدين، عاش اليوم ماخوذا بمفاعيل متفقة مع اشتراطات الانقطاع المميزه لتاريخ ارض الرافدين، حين تقوم وقتها الكيانيه المصرية/ الوطنية النهرية السكونيه الدنيا، بحجمها وموقعها، دور البديل عن غائب، ينهض بمهام تدبرية انية من دون اليات صعودية، وبظل غيابها، مانجم عنه ظهور حالتين بدتا متناقضتين تصدرتا المشهد، بالاخص في الطور المعروف ب" عصر النهضة العربية"، وهو تعبير مزيف ولد باشتراطات المكان الذي تكرس فيه، يخفي قلبا لمغزى وحقيقة مفهوم "النهضة" التي لم يعرفها العالم المعروف بالعربي في العصر الحديث، بقدر ماعرف أنواعا من الاستجابة للنموذج الغربي او الاعتكاف دونها، خارج الديناميات التاريخيه كما تجلت بالاخص، في حالتي مصر والجزيرة العربية مع المحمدين، الالباني المصري محمد علي، والجزيري محمد بن عبدالوهاب، ممثل اسلام زمن الانحطاط بطبعته السلفية الابن تيميه كما تبلورت بعد سقوط بغداد عاصمة الدورة الثانيه، وتحت وطاة غيابها، ومادل عليه من انتهاء دورة تاريخيه استمرت من القرن السابع، الى الثالث عشر، رمز انتهائة كسوف شمس بغداد عام 1258 . في الحالة الثانيه الجزيرية، يمكن الاستدلال على امكانيه توقف النموذج الغربي الحديث، وعجزه المفهومي النموذجي عن اختراق موضع بعينه، فلاغرب حديث كان قادرا على النفاذ الى الجزيرة العربيه التي منها انطلق الإسلام في القرن السابع الميلادي على يد النبي محمد، اول المحمدات، واخر الأنبياء في التاريخ، غير القابل للتكراركنمط وطبيعة فعل، بغض النظر عن تكراره الذي لاعد له تسمية،( وصولا لمحمد بن سلمان)، ذلك علما بان الغرب لم يحجم عن رعاية حضور جزيري مفبرك "حديث" محتفظ بعناصره التكوينيه للضرورة، مع تكريس الجانب القبلي الايديلوجي من الإسلام، لاالاسلام المجتمعي العقيدي المحمدي الاستثناء في التاريخ الجزيري، بالارتكاز للريع النفطي العامل الميتجد الخاسم بعد الفشل والهزيمه الدعوية الوهابيه عسكريا( يستحق ظهور النفط بالشاكله التي هو عليها، مقارنه غائبة، بين الصحراء والريع باعتبارهما أداة تكريس للاعمل، الاحترابي/ الغزوي تاريخيا، وصولا الى الاعالة والتبطل المجتمعي من اعلى للمجتمعية القبليه المتحولة الى مفارقة السلاح الذي كان الجزيري يرضعه مع حليب امه) ومايتصل بذلك ويواكبه من نظام قاتل للبنية الأصل الجزيرية، الاحترابيه الخاضعه لاقتصاد الغزو بديلا للعمل التقليدي في الأرض( يحتقر البدوي بناء عليه العمل بكل اشكال ......
#العالم
#العربي
#وانهيار
#البنى
#البدئية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709512
الحوار المتمدن
عبدالامير الركابي - العالم العربي وانهيار البنى البدئية؟/2
عبدالامير الركابي : العالم العربي وانهيار البنى البدئية؟ 3
#الحوار_المتمدن
#عبدالامير_الركابي حيث يكون النهر والزراعه، يبادر الحداثيون بعبقرية فذه الى الحاق الموضع المقصود كما في العراق ومصر، بالراسمالية والسوق الراسمالية العالمية، وتنقلب فجاة الصفحة لتصير البلاد برجوازية وراسمالية، ولها بروليتاريا سائرة اذا أراد المريد، وتخيل، الى الاشتراكية بحول ماركس ولنين، وقوتهما الخارقة للعاده، واما الجزيرة العربية فتظل خارج عبقرية السادة مكتشفي العصر الحديث، وتمر العقود الطويلة، ولا احد منهم يعرفنا على ماحصل للكيان الذي اطلق من قبل، وفي القرن السابع، الهبه التحريرية مطلقة الاليات الرافدينه من الاسر، والمساعد الرئيسي على بعث الياتها الإمبراطورية، وماترتب على ذلك من طبعة ابراهيميه ثانيه مابعد نبوية، وصولا للقرمطية واخوان الصفا، والمعتزله والاسماعلية التي ستحقق الفتح الثاني، وتحكم مصرمع الفاطميين. واسطع وابرز ماقد فعله الغرب وحضوره، انه عرى بطريقة مزريه عمق النقص الأساسي التكويني بما خص التعبير عن الذات والتعرف عليها، والاهم انه كشف عن استعداد ملفت للنظر للجوء الى الاخر، واستعارة نموذجه، وىلاتماهي معه،لابل واستعمالة دالة ومساعدا على طمس الحقيقه الوطنيه، بدل ان يتحول حضوره ونوع ظاهرته، وماتنطوي عليه، الى سبب محفز للنظر الى الذات، والتعرف على الهوية الكيانيه المجتمعية التاريخيه، ومنطوياتها التاسيسية، الحرية بالنظر،باعتبارها عينه قد تكون جديرة بالفحص على مستوى شامل،متصل بمنطويات الظاهرة المجتمعية واساسها تكوينا وبنية. معلوم ان الدورة الثانيه من تاريخ منطقة الشرق المتوسطي قد انتهت الى فشل، والى نكوص امام المهمة الكبرى المتعلقة بادراك الذاتيه، وبالهوية، ومعها المقاصد المنطوية المودعة في العملية المجتمعية التاريخيه، وان اعلان "الغيبه"، أي احالة الامر الى دورة ثالثة، وإبقاء "المهدي المنتظر = الاليات التاريخيه" حاضرا وحيا، خارج مفعول الزمن، هي دالة وإعلان عن نهاية طور كان قد ختم بدون حصيلة، ماقد ابقى وقتها سطوة النبويه بخاصيتها التعبيرية ونوع تطابقها مع الاليات والقانون التاريخي، حدسيا الهاميا، لا ادراكيا علّيا، مستمرة بطبعه متردية،بعد افتقادها الحيوية الحدسية التي انتهى مفعولها وصلاحيتها مع النبوة الخاتمه. وسواء بما خص ظاهرة محمد علي، او محمد بن عبدالوهاب، افتعل، لابل اختلق ـ بالتوازي مع الأفكار التي ظهرت وقتها متناغمة مع حضور ظاهرة الغرب الحديث ـ تاريخ وبدء سردية، تدعي تحقق النهوض التاريخي بالاستعارة، وعلى وقع ماكان حدث على الطرف الثاني من المتوسط، بافتراض حدوثة او امتداده الى الضفة الشرق متوسطية اوتوماتيكيا، فلعب موقع مصر وحجمها، وبالدرجة الأولى تكوينها البنيوي المجتمعي احادي الدولة، الموحي ايهاما، بالقرب من صيغة "الكيانيه الوطنيه" الغربيه الحديثة هذه المرة، دورا محوريا في منح حالة التماهي من قلب اليات الانهيار المستمر من القرن الثاث عشر،عمودا فقريا، يكرس ويعزز واقعا، وضمن اشتراطات تراكم عوامل الانهيار، التوهميه النهضوية، وحالة خداع الذات الحداثية، ورفعها لمستوى المشروع. على منقلب اخر، عززت الوهابيه وحركتها خطاب العودة الى الإسلام في غير زمانه وضرورته، وابان صعود مايخرجه كليا من دائرة الفعل والحضور الحي، بعد ان كان قد أصيب أصلا وذاتيا بالانهيار منذ سقوط بغداد 1258 ، يوم تنامي من حينه منبثقا، اسلام عصر الانهيار، تاسيسا على يد "ابن تيمه"، وصولا الى "مشروع" محمد بن عبدالوهاب،الموحي بالوهمية الاخرى الاستعادية بقوة رمزية المكان والبنيه الجزيرية، قبل ان يتكفل محمد علي المصري الالباني، بمهمه القضاء عليه عسكريا في عقرداره.ك ......
#العالم
#العربي
#وانهيار
#البنى
#البدئية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709706
#الحوار_المتمدن
#عبدالامير_الركابي حيث يكون النهر والزراعه، يبادر الحداثيون بعبقرية فذه الى الحاق الموضع المقصود كما في العراق ومصر، بالراسمالية والسوق الراسمالية العالمية، وتنقلب فجاة الصفحة لتصير البلاد برجوازية وراسمالية، ولها بروليتاريا سائرة اذا أراد المريد، وتخيل، الى الاشتراكية بحول ماركس ولنين، وقوتهما الخارقة للعاده، واما الجزيرة العربية فتظل خارج عبقرية السادة مكتشفي العصر الحديث، وتمر العقود الطويلة، ولا احد منهم يعرفنا على ماحصل للكيان الذي اطلق من قبل، وفي القرن السابع، الهبه التحريرية مطلقة الاليات الرافدينه من الاسر، والمساعد الرئيسي على بعث الياتها الإمبراطورية، وماترتب على ذلك من طبعة ابراهيميه ثانيه مابعد نبوية، وصولا للقرمطية واخوان الصفا، والمعتزله والاسماعلية التي ستحقق الفتح الثاني، وتحكم مصرمع الفاطميين. واسطع وابرز ماقد فعله الغرب وحضوره، انه عرى بطريقة مزريه عمق النقص الأساسي التكويني بما خص التعبير عن الذات والتعرف عليها، والاهم انه كشف عن استعداد ملفت للنظر للجوء الى الاخر، واستعارة نموذجه، وىلاتماهي معه،لابل واستعمالة دالة ومساعدا على طمس الحقيقه الوطنيه، بدل ان يتحول حضوره ونوع ظاهرته، وماتنطوي عليه، الى سبب محفز للنظر الى الذات، والتعرف على الهوية الكيانيه المجتمعية التاريخيه، ومنطوياتها التاسيسية، الحرية بالنظر،باعتبارها عينه قد تكون جديرة بالفحص على مستوى شامل،متصل بمنطويات الظاهرة المجتمعية واساسها تكوينا وبنية. معلوم ان الدورة الثانيه من تاريخ منطقة الشرق المتوسطي قد انتهت الى فشل، والى نكوص امام المهمة الكبرى المتعلقة بادراك الذاتيه، وبالهوية، ومعها المقاصد المنطوية المودعة في العملية المجتمعية التاريخيه، وان اعلان "الغيبه"، أي احالة الامر الى دورة ثالثة، وإبقاء "المهدي المنتظر = الاليات التاريخيه" حاضرا وحيا، خارج مفعول الزمن، هي دالة وإعلان عن نهاية طور كان قد ختم بدون حصيلة، ماقد ابقى وقتها سطوة النبويه بخاصيتها التعبيرية ونوع تطابقها مع الاليات والقانون التاريخي، حدسيا الهاميا، لا ادراكيا علّيا، مستمرة بطبعه متردية،بعد افتقادها الحيوية الحدسية التي انتهى مفعولها وصلاحيتها مع النبوة الخاتمه. وسواء بما خص ظاهرة محمد علي، او محمد بن عبدالوهاب، افتعل، لابل اختلق ـ بالتوازي مع الأفكار التي ظهرت وقتها متناغمة مع حضور ظاهرة الغرب الحديث ـ تاريخ وبدء سردية، تدعي تحقق النهوض التاريخي بالاستعارة، وعلى وقع ماكان حدث على الطرف الثاني من المتوسط، بافتراض حدوثة او امتداده الى الضفة الشرق متوسطية اوتوماتيكيا، فلعب موقع مصر وحجمها، وبالدرجة الأولى تكوينها البنيوي المجتمعي احادي الدولة، الموحي ايهاما، بالقرب من صيغة "الكيانيه الوطنيه" الغربيه الحديثة هذه المرة، دورا محوريا في منح حالة التماهي من قلب اليات الانهيار المستمر من القرن الثاث عشر،عمودا فقريا، يكرس ويعزز واقعا، وضمن اشتراطات تراكم عوامل الانهيار، التوهميه النهضوية، وحالة خداع الذات الحداثية، ورفعها لمستوى المشروع. على منقلب اخر، عززت الوهابيه وحركتها خطاب العودة الى الإسلام في غير زمانه وضرورته، وابان صعود مايخرجه كليا من دائرة الفعل والحضور الحي، بعد ان كان قد أصيب أصلا وذاتيا بالانهيار منذ سقوط بغداد 1258 ، يوم تنامي من حينه منبثقا، اسلام عصر الانهيار، تاسيسا على يد "ابن تيمه"، وصولا الى "مشروع" محمد بن عبدالوهاب،الموحي بالوهمية الاخرى الاستعادية بقوة رمزية المكان والبنيه الجزيرية، قبل ان يتكفل محمد علي المصري الالباني، بمهمه القضاء عليه عسكريا في عقرداره.ك ......
#العالم
#العربي
#وانهيار
#البنى
#البدئية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709706
الحوار المتمدن
عبدالامير الركابي - العالم العربي وانهيار البنى البدئية؟/3
عبدالامير الركابي : العالم العربي وانهيار البنى البدئية؟ 4
#الحوار_المتمدن
#عبدالامير_الركابي ليس ماهو جار وحاصل في المنطقة العربيه / الشرق متوسطيه، من حال توهمي التحاقي خارج الاليات الصعودية المركزية، حالة خاصة منطوية على خاصيات ومقومات مايمكن اعتباره "مرحلة" وقد اتخذت شكل وصفة الانتقاليه وسط وبين محورين تشكليين رئيسيين، احدهما يمثل قمة وذروة الأحادية المجتمعية، واعلى تجلياتها، والأخر هو حالة السير نحو نهاية التجلي المجتمعي الارضوي، وإعلان انتهاء ضرورته، وممكناته التاريخيه والواقعية، الامر الذي يتولد وينجم عنه انقلاب ومتغير حاسم على مستوى التجلي والحضور المجتمعي الواقعي والمفهومي، وفي حين يمتازنهوض الغرب الأوربي الحديث بالصعودية المجتمعية الاحادية الأعلى، مع كل خواصها، واقصى ماتمتاز به من سمات الارضوية وتعبيراتها، يتوقف المنجز التاريخي الحديث الرافديني عن ان يكون بالمتناول، أومقاربا للاستيعاب، ناهيك عن التبلور في حالة ومشروع، مهيأ وصالح للاستعمال كمنجز تنافسي وتفاخري معتادعلى حسب تعبيرية التكوين الاحادي. ولايجوز اغفال كون ما قدحدث في ارض سومر الحديثة مع القرن السادس عشر، ليس ولايمكن ان يكون من غير طبيعته وجنسه، بما هو انبعاثية تصاعدية للمؤجل المطموس والمودع بين تضاعيف البنيه المجتمعية الرافدينيه السومرية الأولى، تلك التي امتنع مع الدورة الأولى تحققها لافتقارها للأسباب والموجبات، ومايلزم من مقومات التحول المادي الذي لاتحول للبنيه والتكوين التحولي من دونه، يعني ذلك ان ماعرفته سومر الحديثة مع ظهور "اتحاد قبائل المنتفك"، ليس، ولم يكن من صنف او جنس ماقد يردد من اسقاطات نموجيه عن "بدء التشكل الوطني"، فالعراق بالاحرى لايعرف، ولم يسبق ان عرف من قبل، وعلى مر تاريخه الطويل، تشكلا من نوع مايوحى به، او يتم التلميح له مع استحضار مفهوم الغرب الحديث عن "التشكل الوطني"، مع ان هذه الناحية "المنتفجية"حين تذكر، تمر عرضا، ولا يجري البناء عليها اطلاقا، بل يتم القفز منها الى ماقد تكرس من سردية حديثة بحسب المنظور الاستعماري، وبالذات ماقرره فليب ويرلند، صانع سردية العراق الحديث التي تستهل بعام 1831، مع الاحتلال التركي الثالث، وهو مالايعلم الا الله سبب اختياره تاريخا لبدء تحقق العراق الحديث. نحن امام وبمواجهه مقتضات تصل لحد دق أبواب "علم جديد"، خاص بالمجتمعية، مغاير على مستويي الحداثة والاصل التصوري، بما يشمل إعادة النظر في اجمالي المنظورات الأحادية ماقبل الغرب الحديث وابانه راهنا، اخذا بنا ووصولاالى "علم الدورات التحوليّة" وهو ماقد يذكر بماعرف في الغرب الحديث من مفهوم "المادية التاريخيه" الأحادي الماركسي، بافتراضيته وتعميمه للنموذج المجتمعي الأحادي، المنشطر طبقيا على الظاهرة المجتمعية على مستوى المعمورة، مع مايتصل به من تشابهية العود على بدء، من الشيوعية، الى الشيوعيه، البدائية الأولى، وصولا الى الاخيره النهائية الأعلى، المفترضة من قبل ماركس ومقابلها "التحولية البنيوية الابتدائية"، ذهابا الى "التحولية المادية الأخيرة العليا"، باختلاف اساسيهما: الانشطاري الطبقي الأوربي، والازدواجي المجتمعي الرافديني، الأساس، ومنطلق الظاهرة المجتمعية لحظة تبلورها، وتحولها الى ماهي ميسرة له، ومتفقه مع منطوياته. فالظاهرة المجتمعية وجدت في أساسها "تحوليّة"، ذاهبة الى مابعد مجتمعية، محكومة لبنية ولاليات، أي لقانون شامل للمجتمعات وتفاعليتها، يتعذر على العقل ابتداء مقاربته وعيا، وهو مايستغرق ويستوجب المرور بثلاث دورات تاريخيه، تنتهي بالتصادم مع اعلى وارفع درجات المنجز الأحادي، ضمن اشتراطات هيمنه على مستوى المعمورة، يتسنى للنموذج الأحادي الأعلى ان يحققه ......
#العالم
#العربي
#وانهيار
#البنى
#البدئية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709905
#الحوار_المتمدن
#عبدالامير_الركابي ليس ماهو جار وحاصل في المنطقة العربيه / الشرق متوسطيه، من حال توهمي التحاقي خارج الاليات الصعودية المركزية، حالة خاصة منطوية على خاصيات ومقومات مايمكن اعتباره "مرحلة" وقد اتخذت شكل وصفة الانتقاليه وسط وبين محورين تشكليين رئيسيين، احدهما يمثل قمة وذروة الأحادية المجتمعية، واعلى تجلياتها، والأخر هو حالة السير نحو نهاية التجلي المجتمعي الارضوي، وإعلان انتهاء ضرورته، وممكناته التاريخيه والواقعية، الامر الذي يتولد وينجم عنه انقلاب ومتغير حاسم على مستوى التجلي والحضور المجتمعي الواقعي والمفهومي، وفي حين يمتازنهوض الغرب الأوربي الحديث بالصعودية المجتمعية الاحادية الأعلى، مع كل خواصها، واقصى ماتمتاز به من سمات الارضوية وتعبيراتها، يتوقف المنجز التاريخي الحديث الرافديني عن ان يكون بالمتناول، أومقاربا للاستيعاب، ناهيك عن التبلور في حالة ومشروع، مهيأ وصالح للاستعمال كمنجز تنافسي وتفاخري معتادعلى حسب تعبيرية التكوين الاحادي. ولايجوز اغفال كون ما قدحدث في ارض سومر الحديثة مع القرن السادس عشر، ليس ولايمكن ان يكون من غير طبيعته وجنسه، بما هو انبعاثية تصاعدية للمؤجل المطموس والمودع بين تضاعيف البنيه المجتمعية الرافدينيه السومرية الأولى، تلك التي امتنع مع الدورة الأولى تحققها لافتقارها للأسباب والموجبات، ومايلزم من مقومات التحول المادي الذي لاتحول للبنيه والتكوين التحولي من دونه، يعني ذلك ان ماعرفته سومر الحديثة مع ظهور "اتحاد قبائل المنتفك"، ليس، ولم يكن من صنف او جنس ماقد يردد من اسقاطات نموجيه عن "بدء التشكل الوطني"، فالعراق بالاحرى لايعرف، ولم يسبق ان عرف من قبل، وعلى مر تاريخه الطويل، تشكلا من نوع مايوحى به، او يتم التلميح له مع استحضار مفهوم الغرب الحديث عن "التشكل الوطني"، مع ان هذه الناحية "المنتفجية"حين تذكر، تمر عرضا، ولا يجري البناء عليها اطلاقا، بل يتم القفز منها الى ماقد تكرس من سردية حديثة بحسب المنظور الاستعماري، وبالذات ماقرره فليب ويرلند، صانع سردية العراق الحديث التي تستهل بعام 1831، مع الاحتلال التركي الثالث، وهو مالايعلم الا الله سبب اختياره تاريخا لبدء تحقق العراق الحديث. نحن امام وبمواجهه مقتضات تصل لحد دق أبواب "علم جديد"، خاص بالمجتمعية، مغاير على مستويي الحداثة والاصل التصوري، بما يشمل إعادة النظر في اجمالي المنظورات الأحادية ماقبل الغرب الحديث وابانه راهنا، اخذا بنا ووصولاالى "علم الدورات التحوليّة" وهو ماقد يذكر بماعرف في الغرب الحديث من مفهوم "المادية التاريخيه" الأحادي الماركسي، بافتراضيته وتعميمه للنموذج المجتمعي الأحادي، المنشطر طبقيا على الظاهرة المجتمعية على مستوى المعمورة، مع مايتصل به من تشابهية العود على بدء، من الشيوعية، الى الشيوعيه، البدائية الأولى، وصولا الى الاخيره النهائية الأعلى، المفترضة من قبل ماركس ومقابلها "التحولية البنيوية الابتدائية"، ذهابا الى "التحولية المادية الأخيرة العليا"، باختلاف اساسيهما: الانشطاري الطبقي الأوربي، والازدواجي المجتمعي الرافديني، الأساس، ومنطلق الظاهرة المجتمعية لحظة تبلورها، وتحولها الى ماهي ميسرة له، ومتفقه مع منطوياته. فالظاهرة المجتمعية وجدت في أساسها "تحوليّة"، ذاهبة الى مابعد مجتمعية، محكومة لبنية ولاليات، أي لقانون شامل للمجتمعات وتفاعليتها، يتعذر على العقل ابتداء مقاربته وعيا، وهو مايستغرق ويستوجب المرور بثلاث دورات تاريخيه، تنتهي بالتصادم مع اعلى وارفع درجات المنجز الأحادي، ضمن اشتراطات هيمنه على مستوى المعمورة، يتسنى للنموذج الأحادي الأعلى ان يحققه ......
#العالم
#العربي
#وانهيار
#البنى
#البدئية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709905
الحوار المتمدن
عبدالامير الركابي - العالم العربي وانهيار البنى البدئية؟/4