الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فواد الكنجي : فواد الكنجي شاعر من جيل الثمانينيات
#الحوار_المتمدن
#فواد_الكنجي نشر في موقع (الكلمة العربية) مدونة (بلوجر) بتاريخ 10– 6 – 2014 دراسة عن الشاعر (فواد الكنجي) تحت عنوان ( فواد الكنجي شاعر من جيل الثمانينات) وهذا نص ما جاء في الدراسة: (فواد الكنجي)، شاعر وأديب وصحفي وفنان تشكيلي من العراق ولد عام 1957 ويعد من شعراء الجيل الثمانينات ينتمي إلى مدرسة الشعر العربي الحديث وتعتبر مدينة بغداد ملهمة الشاعر جسدت فيه كل معاني الحب و الجمال والجسد التي ألهبت مشاعره عشقا وهياما . المحتوياتحياتهميزة شعرهدواوينهأعماله الإبداعيةبداياتهبروز أعلامهفترة الثمانينياتفترة التسعينياتفترة الألفية الثانيةمختارات من شعره ؛– من الديوان (ضوء على مياه الثلج) – من الديوان (مراثي الجسد) – ومن ديوان (أحزان قلبي) – ومن ديوان (البكاء الأخير) – ومن ديوان (رسالة ساخنة إلى الخائنة ( م ) واللامعقول في سيكولوجية الحب) الكتاب الأول– ومن ديوان (قسوة الحرائق) الكتاب الثاني – ومن ديوان (رماد الأجساد) – ومن ديون (صرخة المساء) – من ديوان ( نبضات الحب) قصائد كتبها عن مدينة (بغداد)قصائد كتبها عن مدينة (دمشق)قصائد كتبها في الغربةالمراجعوصلات خارجية حياته تخرج الشاعر (فواد الكنجي) من كلية الآداب جامعة بغداد بشهادة بكالوريوس الفلسفة الحديثة عام 1983 م، وخلال فترة دراسته في بغداد افتتح عدة معارض للفن التشكيلي، حيث أقيم معرضه الشخصي الأول عام 1980 والثاني عام 1983 والثالث عام 1984 والرابع عام 1987، وقد عرضت أعماله الفنية في كبرى قاعات العرض في بغداد، ففي (المتحف الوطني للفن الحديث) استضيف معرضه الشخصي الثاني والثالث، وفي قاعة (الرشيد) استضيف معرضه الشخصي الرابع، وقد تجاوزت أعماله المعروضة في كل معارضة عن 250 عمل فنيا بين الزيت والتخطيط و بمختلف قياسات؛ ممكن حصرها بين (1،5 × 75 سم) و (5 × 3 متر) وقد غطت الصحافة العراقية – آنذاك – كل معارض التي أقامها في بغداد، و كتب عن أعمالة دراسات مطولة وتحقيقات صحيفة ولقاءات وحوارات.ميزة شعره الشعر عند الشاعر(فواد الكنجي) هو الأكثر قدرة على تبيان الوعي وتجسيده وتمثيله، وهذا لم يأتي في طبيعة المعالجة الجمالية للواقع فحسب، بل أتى أيضا في التقنيات الفنية التي ليست في الحقيقة سوى تمظهر حسي لما هو معنوي وجمالي مجرد، فثمة علاقة جدلية بين الوعي الجمالي والشكل الفني في شعر (فواد الكنجي)، ومن هنا فإن مقاربة الوعي في قصائده تتم علي النحو الأمثل ومن خلال مقاربة الشكل الذي هو الوعي المتمظهر، أو لنقل إن الشكل الفني هو شكل الوعي الجمالي، ولذلك فإن أي تبدل في الوعي سوف ينعكس تبدلا في الشكل، و هذه المسألة تتم ميكانيكيا، أو بطريقة حتمية، وعن بناء القصيدة عند (الكنجي) التي هي نسج الحداثة الشعرية في شعره والتي هي حداثة في الوعي الجمالي أولا وأخيرا. ولا يمكن لنا فهم طبيعة شعره وتميزه بين النص الحداثي من جهة، والنص الكلاسيكي والتقليدي المعاصر من جهة أخرى، ما لم نأخذ بالاعتبار الاختلاف والتميز بين الوعي الجمالي لكل منهما، ولكن إذا ما كان الوعي الجمالي هو المنطلق في تبيان الحداثة، فإن هذا لا يؤدي بنا إلى إغفال الشكل الفني، باعتبار إن هذا انعكاس لذاك، مما يعني أن حداثة الوعي في قصائد (فواد الكنجي) تنعكس حداثته في النص الشعري، فقولنا إن قصائده مفعمة بالحداثة الشعرية كونه يستخدم لغة شعرية مبنية على مفردات سهلة وفي نفس الوقت مؤثرة في النفس. فالشاعر (فواد الكنجي) شاعر محدث من ......
#فواد
#الكنجي
#شاعر
#الثمانينيات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707244