الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سلام المهندس : السلام هو الطريق الصحيح للأمان
#الحوار_المتمدن
#سلام_المهندس لبنان بلد يعيش على واقع ازمات متتالية وشعبه يعيش على حافة المجاعة والشيء المثير للاستغراب سياسي لبنان يشجعون على الفتنه، العنف والدماء كأنه مكتوب على جبين الفقراء وعلى انهيار البلاد العربية، لو الجميع تعلم مبادئ السلام والتسامح لما كان وضع الشعب العربي هكذا، وكذلك العراق نفس ما يحدث في لبنان، تعتاش أحزابه وسياسيه على إثارة الفتنة ويعتقدون هو الطريق الأسلم لبقائهم ولبناء خارطة جديدة على التصادم بين مكونات المجتمع، بينما الطريق الأسلم والصحيح نشر عملية السلام، لان شعب لبنان وشعب العراق يريد يعيش بسلام بعيد عن التناحر الطائفي والاقتتال من اجل الطائفة والزعيم.السلام هو الإنسانية كلاهما يكملان بعض لا سلام من غير إنسانية ولا إنسانية من غير سلام، والعقل البشري خاصة العربي يتأدلج مع الخطباء الأقوياء، ويقتنع بما يسرده الخطيب من العنف او الفتنة او السلام والتسامح، واكثر خطباء الزعماء يمتلكون قدرة بخطابهم لإقناع جماهيرهم مع استغلال جماهيرهم بالتعبئة، وخلق الاعداء الوهميين وهذا الطريق هو مصدر بقائهم، لإن اي خطبة للسلام والتسامح والاخاء بين البشر يفقدهم الزعامة ولا يصبح لهم اي قيمة تذكر، صدام أستغل الخطاب التعبوي القوي والعنيف فألتف الجماهير حولة، غريزة في النفس العربية محبة القوي وصاحب الخطب التعبوي القوية، حسن نصر الله نجح بقيادة حزب الله واستخدم الخطاب العنيف والتعبوي، وخلق اعداء وهميين تارة لمحاربة اسرائيل وتاره اخرى لإعداء الداخل، لكن امين حزب الله السابق صبحي الطفيلي فشل لقيادة الحزب لكونه لا يملك كاريزمية الخطاب التعبوي اي ليس محترف فن الخطابة، وقيادات احزاب لبنان ايضاً لا يملكون خطاب التعبوي والتحشيد لذالك تجدهم فشلوا بالوقوف ضد حزب الله، واحداث طيونة في بيروت واعلان جعجع زعيم  قيادة القوات انه هو من قام في كمين طيونة، تجد هناك الكثير التف حوله حتى من انصار سعد الحريري، هذا المعيب في الشعوب العربية يعشقون العنف وخطاب الحروب ويبتعدون عن ثقافة السلام والتسامح.فشل ميليشيات إيران في إنتخابات العراق جميع قياداتهم لا يملكون كاريزمية الخطاب التعبوي والتحشيد، رغم اختصاصهم العنف والقتل وبعيدين عن السلام لكون هم اتباع مسخرين من  قبل حكومة إيران، جميع رؤساء حكومة العراق بعد عام 2003 لا يملكون كاريزمية الخطاب لذالك فشلوا واصبحوا بعيدين عن الجماهير، الكاظمي حاول بكل طريقه يملك كاريزمية الخطاب التعبوي لتحشيد العراقيين إلى جانبه لكن فشل لكون لا يملك هذه الصفة، والشعوب العربية وخاصة العراق وسوريا ولبنان واليمن، عندما يسقط القائد ستدير ظهورها الجماهير عنه وحتى اتباعه يبقون يبحثون عن قائد جديد يملك القوة والعنف، هذا الخطأ الكبير الذي يحتاج له دراسة وابحاث، لماذا تحديداً العراق وسوريا ولبنان واليمن يميلون ويلتفون حول الخطباء من قيادات الحكم او الاحزاب الذي تدعوا للعنف والفتنة والقتل؟ بينما يبتعدون عن الخطباء الذي تدعوا للاعتدال والسلام والتآخي بين الشعب.مارتن لوثر ناشط سياسي امريكي وحائز على جائزة نوبل للسلام، استخدم خطاب السلام والمساواة بين البشر جميع البشر ان كان اسود او ابيض وناشد بالوقوف ضد العنصرية، والتف حوله الملايين، ولكن لو كان نفس خطابه في الدول العربية لفشل ولم يجد تلك الشعبية الذي نالها، وسوف لا يجد له انصار لكون شعوبنا العربية تلتف حول الاقوياء وخطب وهتافات العنف. نشطاء السلام الأشخاص الذين دافعوا عن الحلول الدبلوماسية الفلسفية وغير العسكرية للمنازعات الأيديولوجية والإقليمية الكبيرة خلال الوسائل السلمية. يعمل نشطاء السلام مع ......
#السلام
#الطريق
#الصحيح
#للأمان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736448