الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عجيل جاسم عذافة : المطاردة الشعرية
#الحوار_المتمدن
#عجيل_جاسم_عذافة عندما لا اجد من يعمل معي مطاردة شعريه فقد عملتها مع نفسي انا وضدي اناوها هي المطاردة الشعريهنامت بنومِ الواعيِ المتفطنِ وهل ينامُ العاشقينَ رقودُدانَ الزمانُ لحلمِها وعلومِها تنبَّه فالزمانُ صارمٌ ويدينُناموا باستارِ الوغى ليلاتكمْ وتنبَّهوا ان السجالَ مريبُبلُّوا رياقَ الخيلِ قبلَ رحيلها كي لا تخَرّ في الفناء وتتعبُبليتُ باحدبٍ متقّوقع متعقّد دبَّ على سفح الحياةِ مريضُ ضَمرَ الفؤادُ من فراقِ حبيبتي حتى اُسَمَّى الضامرُ المفتونُناديتُ في اهلِ المحبةِ كلُّهم هلّا رايتمْ قصَّتي وشجونييا ايها المقدامُ فوقَ متوننا تبلى&#1648-;- ويبلى&#1648-;- ما اصبْتَ وينحدررامتْ دخولَ الحيِ تندبُ حظَّها وتوددتْ للسائرين دونَ نصيبُ بلى انا اشتاقُ اليك وانني ابات ليلي مُسْكَرا ومكدّراروحي فارضُ اللهِ واسعةَ الفنا حتى ترينَ ما يطيبُ ويزدهييا ام ليلى اتاني الهمُّ عبر فناً مُذ داعبَ الريحُ بعضاً من جدائلِهاها نحنُ انّا في الوجودِ لوحدِناراقت&#1648-;- لنا افعال ما يخزي العدو باهلنا نارٌ ونورٍ في جبينِ حبيبتي حتى احترقتُ من لثامِ قدودِهاهيا بنا يا امَّ معبد نفترش ارضا بجانبها النهر الكبير ونستقييا ايُّها الرجلُ الخَوارُ بعقله ارشد بنصحِ الاخرينَ تدومُما اكثر الايام حين تَعدُّها لكنها حينَ المماتِ تذوبُبيتُ الذي ترجاهُ يصبح اهلك نور تراه سادر ومضيئُأءنت الذي تحمي الحسان بحيّنا من شرِّ سائبةٍ تاتي وتنهزمُما قلت اني كافيا او مقتدر كلا فان الله كافينا ويرحمُنانرجوا من الله اياما نودِّعها لا نَظلمَ الناسَ فيها او تُظالمنانعني بذاك السعي اِلفةَ اهلنا كي لا يمرُّ غريبٌ اخبثٌ متوددُدومي زمانك ابيض العرض لا يعكس النور الا ابيض الحاللو انها قَربتْ ما كنتُ اخذلها حتى ولو افدي لها عمرييا ليت دهري بالعبادةِ ينقضي واعيشُ مرتاحَ الجنابِ واستقرْرايت في عينيك زهدا احبهُ واني اريدُ الزاهدين وانتمييدور في فلكِ النفوسِ صبابةً حيث النفوس قد تدوم شبابُباليمنِ والترحابِ نُعلي شأنكم يا اهل مصر والعراق وحولها ......
#المطاردة
#الشعرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740489
أحمد عصيد : عن -القيم الإسلامية النبيلة- المطاردة في التعليم والإعلام، سؤال إلى السيد عبد الواحد متوكل
#الحوار_المتمدن
#أحمد_عصيد في كلمته خلال نشاط نظمته جماعة“العدل والإحسان” المغربية بمناسبة الذكرى التاسعة لوفاة مؤسسها المرشد الراحل عبد السلام ياسين تحت عنوان “المغرب وسؤال المشروع المجتمعي" صرح السيد عبد الواحد متوكل رئيس الدائرة السياسية للجماعة بأنهم يسعون إلى إقامة "مجتمع سليم معافى، تسوده القيم الإسلامية السامية البانية"، وأشار في معرض نقده للوضع الحالي قائلا "بل حتى إسلامنا وأصالتنا وكل القيم النبيلة أصبحت مطاردة حتى في برامج التعليم والإعلام وغيرها".ولأن الشياطين تكمن في التفاصيل كما يقول الفرنسيون، فإننا سنكون أقرب إلى فهم ما يقصده السيد متوكل بـ"القيم الإسلامية النبيلة" وبـ"الأصالة" المطاردة والمطرودة من التعليم والإعلام، لو أنه تفضل وأعطانا أمثلة عما يعنيه بكلامه، حتى ندرك خطورة ما تعانيه القيم المشار إليها من وضع ظالم في هذين القطاعين الحساسين، ولكي نكون معه ونؤازره في مسعاه لاستعادتها والذود عنها. إذ لا يمكن لكل ذي شعور وطني عميق أن يقبل بطرد قيم نبيلة من المدرسة المغربية، سواء كانت دينية أو فلسفية أو أيا كان مصدرها.نطرح هذا السؤال لأننا انشغلنا على مدى عقود ثلاثة بموضوع القيم في نظامنا التربوي وفي المشهد الإعلامي، وسجلنا لأكثر من مرة وجود قيم خطيرة هدامة ومتعارضة مع التزامات الدولة المغربية ومع الدستور وحتى مع الحسّ الإنساني السليم، وجودها داخل مقرراتنا وبرامجنا التعليمية وقنواتنا الإذاعية والتلفزية باسم الإسلام والأصالة، وقد شرعت الدولة المغربية فعلا ـ أقول الدولة وليس وزارة التربية أو الاتصال وحدهما ـ في القيام بالغربلة المطلوبة لتطهير مؤسساتنا من هذه المضامين السلبية، التي أتمنى ألا تكون هي المعنية بكلام السيد متوكل.وحتى يكون القارئ على بيّنة مما نقصده نورد فيما يلي القيم والمضامين السلبية واللاتربوية التي كانت باسم الإسلام والأصالة والهوية تخترق نظامنا التربوي منذ 1979 تحديدا، كما كان محتفى بها في كثير من وسائل الإعلام العمومية، بقرار من الملك الحسن الثاني آنذاك، والتي تعمل الدولة اليوم على التخلص منها باعتبارها عائقا حقيقيا أمام ضمان الاستقرار وبناء مواطنة مغربية منسجمة ومتوازنة وتنمية بشرية دائمة، وقد قامت الدولة بذلك تحت ضغط عوامل عديدة، ولكن أيضا استجابة لمطالب مختلف القوى الحقوقية الديمقراطية التي تعتبر أن التعليم ينبغي أن يكون ورشا وطنيا يحظى بالأولوية، ويخرج عن إطار المزايدة والصراع الإيديولوجي غير المنتج:ـ كانت كتب التربية الإسلامية مليئة بعنف خطير غير مبرّر بيداغوجيا في المدرسة العصرية، كانت تركز على "الغزوات" والحروب والقتل على أنها حروب مقدسة و"تضحيات" جسيمة من أجل نشر الدين الإسلامي، ما كان يجعل منها جزءا من العقيدة وليست أحداثا تاريخية، ويُسبغ عليها طابعا رومانسيا تجعل التلاميذ يحنون إلى تلك الوقائع الدامية ويعتبرونها أمرا مقبولا بل مطلوبا، وكان المقرر الدراسي يعتبر أن توقف تلك الحروب والغزوات أصاب المسلمين بـ"الذلّ" وأن عليهم العودة إليها لاسترجاع "أمجاد" أجدادهم، وكانت هذه الكتب تقرّ "الحدود" وبتر الأعضاء وأحكام القتل مع إضافة "لاشك أن هذه الأحكام قاسية ولكنها عادلة وضرورية". (مع العلم أن الدولة عندما كانت تُدرس ذلك للتلاميذ لم تكن تعتمده في مرجعيتها القانونية، أي أنها كانت تدرس أمورا تتعارض مع تشريعاتها وقوانينها المعمول بها). ـ كانت كتبنا المدرسية تبرر العنف ضدّ المرأة وتزيّنه بأشكال مختلفة، فتقول إن ضرب المرأة ليس "ضربا مبرحا"، بل هو ضرب خفيف "لا يكسر عظما"، وكان في وسائل إعلامنا من قال "ضرب المرأة تأديب لها وهذا وا ......
#-القيم
#الإسلامية
#النبيلة-
#المطاردة
#التعليم
#والإعلام،
#سؤال
#السيد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740990