الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عصام محمد جميل مروة : لماذا مناشير اسرائيل صدقت .. ومقاومة العرب إنقرضت ..
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة تُعيدُنا الى ذواتنا جماعةً ام فرادى لحظات التمرغ للرؤوس وتنكيسُها في طينُ الهزيمة والنكسة والفاجعة التى وإن تتالت عقودها المنصرمة كأنها حُبيباتُ عنقود تتساقط واحدة تلو الاخرى .عام بعد عام نكسة تجرُ خلفها وورائها خيبات مهزومة حملها الاجداد عندما كانوا صغاراً والاباء بعدما صاروا كهولاً وتذوقوا مرارة النزوح وصولاً الى شبابنا واحفادنا الذين يتسائلون عن هل الإمكانيات كانت فعلاً متوفرة ولم نتمكن من التعاطي مع الازمة بكل ضراوة لكى تبعد عنا شبح الإغتصاب جهراً او ما اخفوه من مقاومات كانت تدفع بالاعداد من الابطال الى شدة المقاومة ضد من رسموا لنا خرائط الخيارات والخسارات منها وفِي مقدمتها فلسطين ومن ثم توابعها. هنا لنا الحق ان نعترف ان ما لحق بِنَا من تقتيل وتجزئ وهزيمة اكبر بكثير من اهوال ما اصابنا من فرقة للبيت الواحد "العرب"قِبل كل شيئ يجب الاعتذار من شهداؤنا الذين انتظرونا وهم يُراقبون وينتظرون صحوتنا واصرارنا على متابعة الدرب التي ساروا عليها وقدموا ورووا الارض بأغلى واسمى التضحيات وازكاها الدماء .كما يجب علينا ان نقدم اوراق اعتماد لذواتنا ولهوياتنا التائهة نتيجة تناسى افضلية وحق العبور الى العدالة والمطالبة المشروعة بفلسطين . لكننا اصطدمنا تارة بعار صمتنا وطوراً تحت حجج الضعف والوهن والخوف واطواراً ما تزال تحملنا في تخبطنا لمواجهة صفقات تُعقدُ في سبيل امحاء اسماء ومعانى قضيتنا فلسطين بإسم صفقة القرن اللعينة ؟أكدت كل المصادر التي راقبت النتائج المتراكمة والمتتالية للهزيمة النكراء والشنعاء التي تعرضت لها الأمة العربية والإسلامية عندما لم تستطيع المواجهة الحقيقية للعدو الصهيوني الوارد إلينا بكافة الدعم الغربي ومنحهِ غطاء التوسع بكل ما يستطيع حتى لو ادى ذلك الى زرع روح الخوف والفرع والهول بقيامتهِ في مجازر مشابه لما حصل في دير ياسين واخواتها. انها صاحبة مشروع إقامة الدولة التى تريدها الولايات المتحدة الامريكية وبريطانيا وفرنسا كتعويضاً عن التشرد اليهودي في العالم منذ عشرات القرون وصولاً الى اخر الاضطهاد الذي طال اليهود في مجزرة او محرقة الهولوكوست في ألمانيا على ايادى النازية تحت قيادة ادولف هتلر الذي فاجأ العالم في زج اكثرُ من نصف مليون يهودى في لهيب حارق لم يستطيع ان يدفع الكفارة تلك عن ذنبهِ الغير مغفور إلا في بناء دولة لليهود على أراضي عربية فلسطينية وطرد وتشريد الشعوب المجاورة والقاطنة للأراضي الفلسطينية منذ بداية الانسان حتى اليوم الاخير في حياة البشر، في سنة 1967 قامت الدنيا ولم تقعد الى الان من هوّل الصدمة التى سادت أنذاك نتيجة الحرب المباشرة بين العرب والصهاينة في محاولة إسترداد الاراضي العربية المغتصبة والمحتلة بعد ما سمى الصراع العربي الاسرائلي الذى أتخذ مساراً لا تراجع عَنْهُ في أوج الدعم العالمي والغربي للصهاينة من جهة وتضامن الشعوب مع القضية العربية والفلسطينية من جهة اخرى،في العودة الى ايام العزيمة والنكسة لو قرأنا بعضا من فصولها لوجدنا كل التخاذل والتراجع في المواقف حول كيفية إسترجاع فلسطين ومن معها من براثن الصهيونية لتوصلنا الى نتيجة واقعية وحتمية عن الخوف والإحتيال إتجاه دعم قضيتنا من الدول المصدرة للثورة والمصنعة للسلاح الذي كانت دولة الاتحاد السوفييتي في أوج مجدها وللمعلومة هي اول دولة من إعترفت في الكيان الصهيوني. لكن المباحثات والتحذيرات التي كانت تترافق مع الزيارات المكوكية بين الرئيس الخالد جمال عبد الناصر والقيادة السوفيتية في تدارك الموقف بعد التحذيرات والإنذارات عن محاولة اسرائيل ضرب كل المعسكرات والمطار ......
#لماذا
#مناشير
#اسرائيل
#صدقت
#ومقاومة
#العرب
#إنقرضت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678109
نيسان سمو الهوزي : لماذا إنقرضت المسيحية في العراق
#الحوار_المتمدن
#نيسان_سمو_الهوزي لماذا إنقرضت المسيحية في العراق !لماذا إتقرضت ! لاء ... لم تنقرض بعد !!! إنها في طريقها النهائي للإنقراض .. إنها في مرحلة الإحتقان ولم يبقى غير إعلان ساعه نقل مقر الكنيسة الى المهجر ................. آلاف الأقوال ولكن النتيجة هي هي واحدة نحن في المرحلة الاخيرة من الإنقراض .. مَن كان يتصور او حتى يتأمل في إنقراض المسيحية من بلد المسيحية الأول في العالم ... أرض الانبياء والرُسل ( هذولة هَم صاروا بلوة علينا ، جائوا ورحلوا دون سابق إنذار ! ليش ما يرجع واحد منهم ما أعرف ) ! عندما كانت الكنائس تعم وتشرق في ارض الحضارات لم تكن هناك أديان أخرى ! طيب كيف ولماذا إنقرضت إذاً ! مرت على العراق آلاف الهجمات الوحشية ومئات الدكتاتوريين ورؤساء غير مسيحيين ومع هذا لم نشاهد ما نراه اليوم ! في زمن الحكومة السابقة ( إن صح التعبير او صححوا بأنفسكم ) كانت هناك بعض المضايقات وخصوصاً بسبب حرب القادسية للطائفة المسيحية ( حرب إسلامية تاريخية بين مذهبين فلماذا يحترق بها المسيحي ) فهرب العديد من الشباب والعوائل المسيحية للنأي بأنفسهم من تلك الحرب .. ولكن كانت نسبة الهروب معقولة ومقدور عليها ... أما بعد السقوط ووصول الديمقراطية ( الإسلامية طبعاً ) الى العراق هاجر وفرّ أكثر من ثلاثة أرباع الباقي منهم الى المهجر .. عندما سمح المالكي للدواعش بالسيطرة على الموصل والقرى المسيحية علمنا إنها نهاية المسيحية هناك .. ولكن كانت فترة تظام الاوحد ( بالرغم من دكتاتوريته ) افضل حال للمسيحي من الوضع الراهن والذي لا حكومة ولا راس ولا قاعدة ولا حتى وطن في العراق . هذا الذي أجبر المواطن المسيحي الغير المسلح على الهروب .. لا حكومة ولا دولة ولا أمن جعلت القوميات والطوائف الصغيرة تنسحق تحت أقدام المذاهب المسلحة . حتى بعض الاحزاب المسيحية الصغيرة عندما رأت الفلتان والتيهان الحكومي إعتقدت بأن لها فرصة للحصول على بعض المزايا الشخصية كانت او القومية ولكن في النهاية حتى هي خسرت هذا وفي نفس الوقت هاجرها المواطن .. تاهت كل تلك الاحزاب وهي في طريقها للإنقراض هي الاخرى .. الكنيسة هي ايضاً ................................. إشراح إنقول !! ماكو داعي ....بعض الاحزاب الصغيرة المتبقية لم يبقى أمامها غير أن تبيع نفسها او ترهنها لهذا الجانب او ذاك من أجل الحماية وهذا أيضاُ أزاد النقمة على المسيحي نفسه فعزل وقاطع تلك الاحزاب وهاجر ها وعينه أضحت على الهجرة فقط ..عدم وجود الحكومة وتناحر الاحزاب وتنافر المذاهب وتزايد المحاصصة وتعاضم الفساد وغياب القانون والعدالة وفقدان الامن وإشتداد الارهاب وإنهيار الإقتصاد وغيرها كلها أسباب حقيقية وشرعية لهروب المسيحي من أرض الاجداد . والله فكرة ..ولكن هل هذا هو السبب المباشر للإنقراض ! لاء وألف لاء ! فهذه كانت موجودة بالوراثة منذ الازل في ارض الانبياء ولم نقترب من اللإتقراض .. ولكن السبب الحقيقي والاهم في هذا الإنقراض هو فقدان الامل في الغد . في كل فترة ومرحلة من مراحل العراق التاريخية لم يصل المسيحي الى النقطة التي وصل إليها في العقدين الاخيرين وهي لا أمل ولا خير يترجى من ذلك التراب . هذه هي المصيبة . المسيحي تحمّل وقاوم وناضل وبقى ولكن كانت عينه على الغد أما اليوم فلا غد بقى في الافق . وصلت القناعة بأن لا خير بقى في ذلك البلد ولا غد له ولا مستقبل ينتظر ولكن كل با تبقى للحاضر والمستقبل هو صراع دموي بين المذاهب الإرهابية وبإسم القانون والشريعة ! شوف المصيبة !! حتى الطفل الصغير يعي بأن الصراع المذهبي الطائفي المقيت هو المنتظر ! حتى مهدي المنتظر أر ......
#لماذا
#إنقرضت
#المسيحية
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767640