سعد محمد عبدالله : الذكرى الرابعة لإغتيال الرفيق وليام قوبيك
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_عبدالله تأتي الذكرى الرابعة لإغتيال رفيقنا القائد الصلد والصنديد الجسور ورمز السلام والديمقراطية وليام قوبيك في دولة جنوب السودان؛ والسودان يعبر محطات الحروب بعد ثورة ديسمبر المجيدة وأزهار السلام تفوح من جنوب السودان وتبعث رحيقها وتزين أرض السودان الجديد بنورها الأخاذ وتذكرنا بسيرة القائد السناري وليام قوبيك الذي "مر من هنا" وتم إغتياله بجنوب السودان في العام 2016م، وكان إغتيال وليام قوبيك بمثابة صدمة كبيرة لأهله السودانيين والجنوب سودانيين والسناريين الذين عرفوه في حراك الحركة الوطنية الديمقراطية طوال سنوات كفاح الحقوق السياسية والمدنية منطلقاً من قيم السودان الجديد وحالماً بدولة السلام والأمن والمواطنة بلا تمييز علي أسس الوحدة في التنوع والحقوق الوطنية الطبيعية. كان الرفيق وليام قوبيك مثقف ثوري وديمقراطي أصيل؛ سوداني من جنوب السودان أصلاً وسناري الهوى عمل من أجل وحدة السودان وكان جسراً للسلام والتسامح ونقطة إلتقاء السودانيين شمالاً وجنوباً يمكننا الآن إستدعاء ذكرياته الخالدة لبناء مشروع جديد للتعايش السلمي والديمقراطية ومد إتحاد السودان وجنوب السودان كدولتيين مستقلتيين طبقاً لمصالح الشعبيين الشقيقيين؛ وجعل الثقافات المشتركة والتاريخ والذكريات والسير وأدب القادة الثوريين من أعمدة الإتحاد المنشود والذي يمثل نواة المستقبل، ويعتبر وليام قوبيك قائد سناري فكره وخطابه السياسي لوحة عابرة للإثنيات والديانات والجغرافيا والإيدلوجيا في إتجاه عبقري لافت لتطويع الإمكانيات والألوان لسودنة الحياة في كل مناحيها وبناء دولة سودانية جديدة تحقق أحلام وتطلعات الجميع. عندما ذهبت إلي جوبا عاصمة الجمال ضمن وفد الحركة الشعبية لمفاوضات السلام وقفت عند مرقد القائد جون قرنق دي مبيور مؤسس الحركة الشعبية والجيش الشعبي لتحرير السودان ورائد التنظير لمشروع السودان الجديد؛ وكان في خاطري الرفيق وليام قوبيك؛ وهما قائدان في عمق الحنايا؛ وكنت أفكر في الكيفية التي رحل بها الرفيقان وليام وجون وهم من قادة الحركة الشعبية ورموز للسلام في السودان الواسع إن إختلفت سيناريوهات الرحيل ومواقع التوقيع علي شهادة الوفاة والمرقد الأبدي إلا أن الأفكار والقضايا السياسية تعتبر من ملهمات التاريخ في الحركة الوطنية الديمقراطية من أجل الحقوق والحريات والسودان الجديد، وبعد سنوات من البطولات والكفاح المضني قام شعبنا بوضع "الحصان أمام العربة" في ثورة ديسمبر المجيدة؛ وأسقط شعبنا العظيم دكتاتورية الإنقاذ الإسلاموعسكرية ومهد الطريق لكل الطيف الوطني لوضع مشروع جديد يقوم علي الحرية والسلام والعدالة لإعادة بناء سودان المستقبل الذي يمثل حلم جميل في قلوب رفاقنا الشهداء الذين وهبوا أنفسهم للثورة؛ وإختاروا المشي علي دروب الكفاح السلمي والمسلح بغية تحرير السودان. رفيقنا الراحل وليام قوبيك مناضل لا ينسى قط؛ وكلما ذكر السلام قرأ إسم وليام وخطابه الفكري والسياسي علي مسامع الرفيقات والرفاق في الحركة الشعبية ومن عاصروه بسنار وجنوب السودان، وإن رحل الرفيق وليام قوبيك عن عالمنا فقد ترك إرث ثوري عظيم يجب أن نسخره لبناء مجتمع إنساني ودولة السلام والمواطنة المتساوية والحكم المدني الديمقراطي، والسلام علي روح الرفيق وليام في العام الرابع من الغياب الجسدي والحضور الفكري، وأبعث عاطر التحايا لأسرته ورفاقي في السودان وجنوب السودان وهم في عهد جديد عنوانه السلام. المجد لسودان السلام3 سبتمبر - 2020م ......
#الذكرى
#الرابعة
#لإغتيال
#الرفيق
#وليام
#قوبيك
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690726
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_عبدالله تأتي الذكرى الرابعة لإغتيال رفيقنا القائد الصلد والصنديد الجسور ورمز السلام والديمقراطية وليام قوبيك في دولة جنوب السودان؛ والسودان يعبر محطات الحروب بعد ثورة ديسمبر المجيدة وأزهار السلام تفوح من جنوب السودان وتبعث رحيقها وتزين أرض السودان الجديد بنورها الأخاذ وتذكرنا بسيرة القائد السناري وليام قوبيك الذي "مر من هنا" وتم إغتياله بجنوب السودان في العام 2016م، وكان إغتيال وليام قوبيك بمثابة صدمة كبيرة لأهله السودانيين والجنوب سودانيين والسناريين الذين عرفوه في حراك الحركة الوطنية الديمقراطية طوال سنوات كفاح الحقوق السياسية والمدنية منطلقاً من قيم السودان الجديد وحالماً بدولة السلام والأمن والمواطنة بلا تمييز علي أسس الوحدة في التنوع والحقوق الوطنية الطبيعية. كان الرفيق وليام قوبيك مثقف ثوري وديمقراطي أصيل؛ سوداني من جنوب السودان أصلاً وسناري الهوى عمل من أجل وحدة السودان وكان جسراً للسلام والتسامح ونقطة إلتقاء السودانيين شمالاً وجنوباً يمكننا الآن إستدعاء ذكرياته الخالدة لبناء مشروع جديد للتعايش السلمي والديمقراطية ومد إتحاد السودان وجنوب السودان كدولتيين مستقلتيين طبقاً لمصالح الشعبيين الشقيقيين؛ وجعل الثقافات المشتركة والتاريخ والذكريات والسير وأدب القادة الثوريين من أعمدة الإتحاد المنشود والذي يمثل نواة المستقبل، ويعتبر وليام قوبيك قائد سناري فكره وخطابه السياسي لوحة عابرة للإثنيات والديانات والجغرافيا والإيدلوجيا في إتجاه عبقري لافت لتطويع الإمكانيات والألوان لسودنة الحياة في كل مناحيها وبناء دولة سودانية جديدة تحقق أحلام وتطلعات الجميع. عندما ذهبت إلي جوبا عاصمة الجمال ضمن وفد الحركة الشعبية لمفاوضات السلام وقفت عند مرقد القائد جون قرنق دي مبيور مؤسس الحركة الشعبية والجيش الشعبي لتحرير السودان ورائد التنظير لمشروع السودان الجديد؛ وكان في خاطري الرفيق وليام قوبيك؛ وهما قائدان في عمق الحنايا؛ وكنت أفكر في الكيفية التي رحل بها الرفيقان وليام وجون وهم من قادة الحركة الشعبية ورموز للسلام في السودان الواسع إن إختلفت سيناريوهات الرحيل ومواقع التوقيع علي شهادة الوفاة والمرقد الأبدي إلا أن الأفكار والقضايا السياسية تعتبر من ملهمات التاريخ في الحركة الوطنية الديمقراطية من أجل الحقوق والحريات والسودان الجديد، وبعد سنوات من البطولات والكفاح المضني قام شعبنا بوضع "الحصان أمام العربة" في ثورة ديسمبر المجيدة؛ وأسقط شعبنا العظيم دكتاتورية الإنقاذ الإسلاموعسكرية ومهد الطريق لكل الطيف الوطني لوضع مشروع جديد يقوم علي الحرية والسلام والعدالة لإعادة بناء سودان المستقبل الذي يمثل حلم جميل في قلوب رفاقنا الشهداء الذين وهبوا أنفسهم للثورة؛ وإختاروا المشي علي دروب الكفاح السلمي والمسلح بغية تحرير السودان. رفيقنا الراحل وليام قوبيك مناضل لا ينسى قط؛ وكلما ذكر السلام قرأ إسم وليام وخطابه الفكري والسياسي علي مسامع الرفيقات والرفاق في الحركة الشعبية ومن عاصروه بسنار وجنوب السودان، وإن رحل الرفيق وليام قوبيك عن عالمنا فقد ترك إرث ثوري عظيم يجب أن نسخره لبناء مجتمع إنساني ودولة السلام والمواطنة المتساوية والحكم المدني الديمقراطي، والسلام علي روح الرفيق وليام في العام الرابع من الغياب الجسدي والحضور الفكري، وأبعث عاطر التحايا لأسرته ورفاقي في السودان وجنوب السودان وهم في عهد جديد عنوانه السلام. المجد لسودان السلام3 سبتمبر - 2020م ......
#الذكرى
#الرابعة
#لإغتيال
#الرفيق
#وليام
#قوبيك
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690726
الحوار المتمدن
سعد محمد عبدالله - الذكرى الرابعة لإغتيال الرفيق وليام قوبيك
سعد محمد عبدالله : الذكرى الـ 6 لرحيل القائد وليام قوبيك
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_عبدالله السكرتارية العامة للحركة الشعبية بولاية سنار: ذكرى رحيل الرفيق القائد وليام قوبيك: في مثّل هذا اليوم من العام 2016م تم إغتيال قائد السلام ورمز الديمقراطية الرفيق الأستاذ وليام قوبيك؛ بعد إندلاع النزاع المسلح بجنوب السودان، وهو سودانيوي "شمالاً وجنوباً"؛ وضع بصمته بحبر الخلود بين قلوب وعقول الملايين، ويظلُ فكرهُ نهراً من السلام والتسامح والتحرر، وهو يذكرنا بتاريخ مشترك تجتمع حوله شعوب السودان وجنوب السودان وسنار بشكل خاص. كان الرفيق وليام قوبيك قائداً للحركة الشعبية بسنار، وعرف بالحكمة ورصانة الرأي، وإستقر بدولة جنوب السودان بعد إنقسام السودان إلي دولتيين في العام 2011م، وما زال إسمه باقياً بين دفاتر التاريخ السياسي في البلدين، ونذكرهُ هذا العام في وقت دقيق نحتاج فيه تفعيل قيم السلام والتسامح بين المكونات الإثنية والدينية تعميداً لخطابه الحالم بميلاد دولة الديمقراطية والسلام والمواطنة بلا تمييز. إننا نخطُ اليوم خالص تعازينا لكل السناريين والسودانيين في فقد ذلك القائد الحكيم، وهذا يوم مجيد محفور بين عمائق شعوبنا ورفاقنا، وفي هذه المناسبة التاريخية؛ ندعو المكونات السياسية والمدنية وجميع الحادبيين علي بناء مستقبل مُشّرق للسودان للعمل من أجل جعل الحوار وسيلة للتفاهم ورافعة للوصول إلي سودان السلام والديمقراطية والعدالة وإحترام التنوع الثقافي والإجتماعي، ويتوجب علينا أن نعمل جميعاً لإتمام مشوار التغيير والتحرر والتعميير. السكرتير العام للحركة الشعبية - ولاية سنار3 سبتمبر - 2022م ......
#الذكرى
#لرحيل
#القائد
#وليام
#قوبيك
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767350
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_عبدالله السكرتارية العامة للحركة الشعبية بولاية سنار: ذكرى رحيل الرفيق القائد وليام قوبيك: في مثّل هذا اليوم من العام 2016م تم إغتيال قائد السلام ورمز الديمقراطية الرفيق الأستاذ وليام قوبيك؛ بعد إندلاع النزاع المسلح بجنوب السودان، وهو سودانيوي "شمالاً وجنوباً"؛ وضع بصمته بحبر الخلود بين قلوب وعقول الملايين، ويظلُ فكرهُ نهراً من السلام والتسامح والتحرر، وهو يذكرنا بتاريخ مشترك تجتمع حوله شعوب السودان وجنوب السودان وسنار بشكل خاص. كان الرفيق وليام قوبيك قائداً للحركة الشعبية بسنار، وعرف بالحكمة ورصانة الرأي، وإستقر بدولة جنوب السودان بعد إنقسام السودان إلي دولتيين في العام 2011م، وما زال إسمه باقياً بين دفاتر التاريخ السياسي في البلدين، ونذكرهُ هذا العام في وقت دقيق نحتاج فيه تفعيل قيم السلام والتسامح بين المكونات الإثنية والدينية تعميداً لخطابه الحالم بميلاد دولة الديمقراطية والسلام والمواطنة بلا تمييز. إننا نخطُ اليوم خالص تعازينا لكل السناريين والسودانيين في فقد ذلك القائد الحكيم، وهذا يوم مجيد محفور بين عمائق شعوبنا ورفاقنا، وفي هذه المناسبة التاريخية؛ ندعو المكونات السياسية والمدنية وجميع الحادبيين علي بناء مستقبل مُشّرق للسودان للعمل من أجل جعل الحوار وسيلة للتفاهم ورافعة للوصول إلي سودان السلام والديمقراطية والعدالة وإحترام التنوع الثقافي والإجتماعي، ويتوجب علينا أن نعمل جميعاً لإتمام مشوار التغيير والتحرر والتعميير. السكرتير العام للحركة الشعبية - ولاية سنار3 سبتمبر - 2022م ......
#الذكرى
#لرحيل
#القائد
#وليام
#قوبيك
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767350
الحوار المتمدن
سعد محمد عبدالله - الذكرى الـ(6) لرحيل القائد وليام قوبيك