احمد الحاج : المختطفون ..المفقودون ..المغيبون..المختفون قسرا #وينهم ؟
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج مع انتشار وباء كورونا ( كوفيد - 19) ومع الخشية من انتشاره كالنار في الهشيم بين الموقوفين والسجناء والمحتجزين وكثير منهم على ذمة التحقيق ولم توجه لهم أية اتهامات قطعية بعد ، ومنهم من حبس على ذمة جنح بسيطة قضى معظم محكوميتها وآن أوان اطلاق سراحه بما يكفله القانون ، ومنهم من قضى ثلاثة ارباع محكوميته بقضايا جنائية بحسن سيرة وسلوك وصار لزاما اطلاق سراحه اطلاقا مشروطا على وفق القانون ، ومنهم من أخذ بالشك أو بالدعاوى الكيدية تحت شعار "المتهم بريء حتى تثبت ادانته " وهذا الشعار في العراق ومنذ العهد الملكي كما تعلمون هو "المواطن العراقي متهم حتى تثبت ادانته " وبالتزامن مع خطوة اطلاق كل من تركيا وايران المئات من الموقوفين والمحتجزين بشروط لتخفيف الاختناق داخل السجون خوفا من انتشار كورونا بينهم بما لاتحمد عقباه داخلها وبما يهدد الصحة العامة خارجها ،طالب ناشطون في حملة #وينهم التي تصدرت ترند العراق على تويتر لأيام عدة بتفعيل قانون العفو العام من جهة على ان لايكون طائفيا ولا مكوناتيا ولا مزاجيا ولاشكليا ، والكشف عن مصير المفقودين والمختطفين والمختفين والمغيبين قسرا من جهة أخرى ليكون ذووهم على بينة من أمرهم ، إن كانوا قد ماتوا او قتلوا فلتقم على أرواحهم مجالس العزاء وينتهي الامر ، وان كانوا على قيد الحياة فلتحسم قضاياهم فمن كان منهم متورطا وموغلا بدماء الشعب وبالأدلة القطعية وبشهادة الشهود العدول - لا شهود الزور - فليأخذ جزاءه العادل على ما جنته يداه بحق الابرياء ، ومن كان بريئا منهم فليطلق سراحه لننتهي من هذا الملف الشائك اللا إنساني المثير للكراهية ، المؤجج للاحقاد ، المفعم بالضغائن ، الملف الذي يضع العراق في دائرة انتهاكات حقوق الانسان متصدرا قائمتها ضمن الاحصاءات والتقارير السنوية العالمية بهذا الشأن دوريا !واضيف اذا ما كان القانون لايحمي المغفلين كما يقولون فإن التأريخ ولاشك وبالوقائع لم يحم الجلادين والمُعذبين والمُخبرين الكيديين يوما حتى انه فصَلَّ انتهاكاتهم البشعة تفصيلا بعد أن إستعرض للبشرية جمعاء نهاياتهم اﻷ-;-بشع .الكرنك ، زائر الفجر ، إحنا بتوع الاتوبيس ، وراء الشمس ، كلها أفلام سينمائية عربية شهيرة تناولت ألوان التعذيب وانتهاكات حقوق الانسان داخل المواقف ومراكز الاحتجاز والسجون والمعتقلات قبل وبعد هزيمة حزيران 1967 ، أفلام ظلت عالقة في اﻷ-;-ذهان مذ عرضها والى يومنا لما سلطت عليه اﻷ-;-ضواء الكاشفة من إنتهاكات مارسها “ساديون ماسيوشيون سايكوباثيون” ضد المعارضين السياسيين على إختلاف توجهاتهم بذريعة تنفيذ الواجب المناط بهم لحفظ اﻷ-;-من الداخلي والخارجي للبلاد ما أسهم بإسقاط الانظمة الحاكمة وحطم تابوهاتها وهز صورتها بدلا من إعلاء شأنها وحمايتها محليا ودوليا كما تتوهم تلاحقهم اللعنات والضغائن والثارات حيثما حلوا وارتحلوا وفي اي - زمكان - كان ولعل انتهاكات اللواء حمزة البسيوني مدير السجن الحربي ، واللواء شمس بدران وزير الحربية ، ورئيس المخابرات العامة صلاح نصر زمن عبد الناصر ، وكذلك قصص ناظم كزار مدير اﻷ-;-من العام في العراق بداية سبعينات القرن الماضي وما تلاها ، وفظائع سجن ابو غريب بعهد - رعاة البقر - ظلت تثير حفيظة الشارع العربي وتزرع في مخيلته الكثير من صور الهلع الممزوجة بمشاعر الاحباط كونها أرست دعائم منظومة الرعب المعاصرة وتركت إرثا ملطخا بالعار سار على نهجه من سار من أمثالهم وعلى خطاهم من الذئاب البشرية ، وقد لخص جانبا من أصولها وفروعها ونماذجها وأساليبها كتاب ( موسوعة العذاب ) للباحث العراقي الموسوعي عبود الشالجي بأج ......
#المختطفون
#..المفقودون
#..المغيبون..المختفون
#قسرا
##وينهم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681394
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج مع انتشار وباء كورونا ( كوفيد - 19) ومع الخشية من انتشاره كالنار في الهشيم بين الموقوفين والسجناء والمحتجزين وكثير منهم على ذمة التحقيق ولم توجه لهم أية اتهامات قطعية بعد ، ومنهم من حبس على ذمة جنح بسيطة قضى معظم محكوميتها وآن أوان اطلاق سراحه بما يكفله القانون ، ومنهم من قضى ثلاثة ارباع محكوميته بقضايا جنائية بحسن سيرة وسلوك وصار لزاما اطلاق سراحه اطلاقا مشروطا على وفق القانون ، ومنهم من أخذ بالشك أو بالدعاوى الكيدية تحت شعار "المتهم بريء حتى تثبت ادانته " وهذا الشعار في العراق ومنذ العهد الملكي كما تعلمون هو "المواطن العراقي متهم حتى تثبت ادانته " وبالتزامن مع خطوة اطلاق كل من تركيا وايران المئات من الموقوفين والمحتجزين بشروط لتخفيف الاختناق داخل السجون خوفا من انتشار كورونا بينهم بما لاتحمد عقباه داخلها وبما يهدد الصحة العامة خارجها ،طالب ناشطون في حملة #وينهم التي تصدرت ترند العراق على تويتر لأيام عدة بتفعيل قانون العفو العام من جهة على ان لايكون طائفيا ولا مكوناتيا ولا مزاجيا ولاشكليا ، والكشف عن مصير المفقودين والمختطفين والمختفين والمغيبين قسرا من جهة أخرى ليكون ذووهم على بينة من أمرهم ، إن كانوا قد ماتوا او قتلوا فلتقم على أرواحهم مجالس العزاء وينتهي الامر ، وان كانوا على قيد الحياة فلتحسم قضاياهم فمن كان منهم متورطا وموغلا بدماء الشعب وبالأدلة القطعية وبشهادة الشهود العدول - لا شهود الزور - فليأخذ جزاءه العادل على ما جنته يداه بحق الابرياء ، ومن كان بريئا منهم فليطلق سراحه لننتهي من هذا الملف الشائك اللا إنساني المثير للكراهية ، المؤجج للاحقاد ، المفعم بالضغائن ، الملف الذي يضع العراق في دائرة انتهاكات حقوق الانسان متصدرا قائمتها ضمن الاحصاءات والتقارير السنوية العالمية بهذا الشأن دوريا !واضيف اذا ما كان القانون لايحمي المغفلين كما يقولون فإن التأريخ ولاشك وبالوقائع لم يحم الجلادين والمُعذبين والمُخبرين الكيديين يوما حتى انه فصَلَّ انتهاكاتهم البشعة تفصيلا بعد أن إستعرض للبشرية جمعاء نهاياتهم اﻷ-;-بشع .الكرنك ، زائر الفجر ، إحنا بتوع الاتوبيس ، وراء الشمس ، كلها أفلام سينمائية عربية شهيرة تناولت ألوان التعذيب وانتهاكات حقوق الانسان داخل المواقف ومراكز الاحتجاز والسجون والمعتقلات قبل وبعد هزيمة حزيران 1967 ، أفلام ظلت عالقة في اﻷ-;-ذهان مذ عرضها والى يومنا لما سلطت عليه اﻷ-;-ضواء الكاشفة من إنتهاكات مارسها “ساديون ماسيوشيون سايكوباثيون” ضد المعارضين السياسيين على إختلاف توجهاتهم بذريعة تنفيذ الواجب المناط بهم لحفظ اﻷ-;-من الداخلي والخارجي للبلاد ما أسهم بإسقاط الانظمة الحاكمة وحطم تابوهاتها وهز صورتها بدلا من إعلاء شأنها وحمايتها محليا ودوليا كما تتوهم تلاحقهم اللعنات والضغائن والثارات حيثما حلوا وارتحلوا وفي اي - زمكان - كان ولعل انتهاكات اللواء حمزة البسيوني مدير السجن الحربي ، واللواء شمس بدران وزير الحربية ، ورئيس المخابرات العامة صلاح نصر زمن عبد الناصر ، وكذلك قصص ناظم كزار مدير اﻷ-;-من العام في العراق بداية سبعينات القرن الماضي وما تلاها ، وفظائع سجن ابو غريب بعهد - رعاة البقر - ظلت تثير حفيظة الشارع العربي وتزرع في مخيلته الكثير من صور الهلع الممزوجة بمشاعر الاحباط كونها أرست دعائم منظومة الرعب المعاصرة وتركت إرثا ملطخا بالعار سار على نهجه من سار من أمثالهم وعلى خطاهم من الذئاب البشرية ، وقد لخص جانبا من أصولها وفروعها ونماذجها وأساليبها كتاب ( موسوعة العذاب ) للباحث العراقي الموسوعي عبود الشالجي بأج ......
#المختطفون
#..المفقودون
#..المغيبون..المختفون
#قسرا
##وينهم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681394
الحوار المتمدن
احمد الحاج - المختطفون ..المفقودون ..المغيبون..المختفون قسرا #وينهم ؟!
كاظم مؤنس : المختطفون ...على متن ذائقة أفلام الرعب
#الحوار_المتمدن
#كاظم_مؤنس تحظى أفلام الرعب اليوم بأهمية بالغة حيث حولت الرعب إلى صناعة تجني أرباحا طائلة في شباك التذاكر،إذ تتمتع بقاعدة واسعة جدا من مشاهدي هذا النوع من الأفلام الذي تعددت أنواعه و موضوعاته، وتسعى الشركات الكبرى بقوة لأدامة الهيمنة على استمرار تدفق هذا النوع إلى صالات العرض وقد نجحت هذه الشركات في الوصول إلى أهدافها بتوسيع قاعدة صناعة الرعب السينمي. حتى غدت هذه الظاهرة موضوع بحث واسع الطيف من لُدن علماء ومختصين في ميادين علم النفس والاجتماع و الأنثربولوجيا والسياسة والاتصال وغيرها من الميادين .وهذا النجاح الذي تحققه أفلام الرعب اليوم إنما يدل على تفاقم أعداد متذوقي النوع بمعنى وجود مساحة واسعة لذائقة ثقافية تسود مجتمعاتنا المعاصرة ،ولابد لهذه الظاهرة الواسعة أن تنطوي على ظواهر أخرى تأخذ أشكالا مختلفة وتتمظهر في العديد من الوجوه المنتجة لذائقة وثقافة منحرفتين في البنى المجتمعية. حينئذٍ لا يعد الرعب شعورا فرديا يتربص بشخص أو بفرد ما، بقدر ما يستحيل إلى نسيج في الوعي الجمعي يتمظهر بأنماط مختلفة من العلاقات والوشائج وصيغ التخاطب وتقاليد التعامل داخل بنيات المجتمع ليصبح الإنسان مخطوفا على متن ذائقة الرعب، وهذه العملية بوجهها الآخر تمثل إعادة صياغة للذات والمشاعر الإنسانية عبر دمجها في كتل أكبر تمثل جماعات ومجتمعات واهنة ومرعوبة تطحنها ثقافة الرعب والخوف التي تستحوذ على مجمل الفضاء الذهني لشرائح مجتمعية واسعة. ويبدو أن صناعة الرعب آخذة بالأزدهار فقنوات البث الخاص والعام والمنصات قد أصبحت متاحة أكثر من أية فترة مضت، وفي ظلها زادت بواعث القلق والتوتر والريبة ومخاوف الإنسان، وجل ما نخشاه أن يدمن هذا النوع من المشاهدين الإحساس بالرعب ، وهنا سيستنزف الفرد طاقته العقلية في تصنيع تدابير وقائية وإستباقية وإحترازية للحماية وهو ما تحرص السينما على إدامته باعتبارها أبرز وسائل صناعة الرعب .العاملة على تعزيز الاعتقاد بان مظاهر الرعب واقعية .كما أن نشر العديد من الإحصائيات عن الأوبئة والأمراض الفتاكة والسلوكيات المنحرفة وحكايات الخرافة والشياطين والمتحولين وغيرها أنما يثير حالات من الرعب قد تأتي في سياق صياغة ذائقة وبيئة ثقافية مملوءة بالخوف الذي أصبح جزءا كبيرا من ثقافة الاستهلاك، كما أن متلقية مرتهنون لصناع الرعب ومصدريه. والسينما شأنها شأن كل الفنون أثبتت على مر السنين الطويلة بأن الأعمال المنفذة بدقة تلتصق بالذهن لفترات طويلة بفعل عوامل الجذب الموظفة في هذا النوع من الأفلام فضلا عن شحنات عناصر التشويق في التعبير عن مخاوفنا من دون الشعور بأن ما نراه على الشاشة يتسلل إلى اعماقنا البعيدة، فهي شكل فني مفعم بالطاقة تستخدم تقنيات أخاذة ومؤثرات نابضة بالحيوية العالية . مما يسهم كثيرا في تمدد مجال الخطر الذهني الذي يستوطن محبي هذا النوع من الأفلام والذي قد يتمثل في هيئة سلوكيات متعددة قد تفتح آفاقا واسعة أمام إقتحام المجهول والإختلالات النفسية، بفعل الهزات العنيفة التي يولدها الرعب المتكرر من خلال المشاهدات المتكررة لذات النوع على المدى الطويل، وإذا ما جئنا بمقولة ليفي شتراوس بكتابه - بلدان المدار الحزينة – "بأن الإنسان هو النتاج الأساس للمجتمع الذي يعيش فيه " وأنه في تفاعل دائم مع هذا المجتمع يتحرك فيه ويعيش بوسطه، وأن لهذا المجتمع شكلا ثقافيا تكونه الثقافة الجمعية للأفراد، ولايمكن أن يستمر محافظا على طبيعتة على وقع رهاب الرعب المتفجر لدى متذوقي هذا النوع من الأفلام. وبالنتيجة فأن عددا غير قليل من أفراد المجتمع قد يتعطل نموهم الثقافي وإمكاناتهم الذهنية ......
#المختطفون
#...على
#ذائقة
#أفلام
#الرعب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739728
#الحوار_المتمدن
#كاظم_مؤنس تحظى أفلام الرعب اليوم بأهمية بالغة حيث حولت الرعب إلى صناعة تجني أرباحا طائلة في شباك التذاكر،إذ تتمتع بقاعدة واسعة جدا من مشاهدي هذا النوع من الأفلام الذي تعددت أنواعه و موضوعاته، وتسعى الشركات الكبرى بقوة لأدامة الهيمنة على استمرار تدفق هذا النوع إلى صالات العرض وقد نجحت هذه الشركات في الوصول إلى أهدافها بتوسيع قاعدة صناعة الرعب السينمي. حتى غدت هذه الظاهرة موضوع بحث واسع الطيف من لُدن علماء ومختصين في ميادين علم النفس والاجتماع و الأنثربولوجيا والسياسة والاتصال وغيرها من الميادين .وهذا النجاح الذي تحققه أفلام الرعب اليوم إنما يدل على تفاقم أعداد متذوقي النوع بمعنى وجود مساحة واسعة لذائقة ثقافية تسود مجتمعاتنا المعاصرة ،ولابد لهذه الظاهرة الواسعة أن تنطوي على ظواهر أخرى تأخذ أشكالا مختلفة وتتمظهر في العديد من الوجوه المنتجة لذائقة وثقافة منحرفتين في البنى المجتمعية. حينئذٍ لا يعد الرعب شعورا فرديا يتربص بشخص أو بفرد ما، بقدر ما يستحيل إلى نسيج في الوعي الجمعي يتمظهر بأنماط مختلفة من العلاقات والوشائج وصيغ التخاطب وتقاليد التعامل داخل بنيات المجتمع ليصبح الإنسان مخطوفا على متن ذائقة الرعب، وهذه العملية بوجهها الآخر تمثل إعادة صياغة للذات والمشاعر الإنسانية عبر دمجها في كتل أكبر تمثل جماعات ومجتمعات واهنة ومرعوبة تطحنها ثقافة الرعب والخوف التي تستحوذ على مجمل الفضاء الذهني لشرائح مجتمعية واسعة. ويبدو أن صناعة الرعب آخذة بالأزدهار فقنوات البث الخاص والعام والمنصات قد أصبحت متاحة أكثر من أية فترة مضت، وفي ظلها زادت بواعث القلق والتوتر والريبة ومخاوف الإنسان، وجل ما نخشاه أن يدمن هذا النوع من المشاهدين الإحساس بالرعب ، وهنا سيستنزف الفرد طاقته العقلية في تصنيع تدابير وقائية وإستباقية وإحترازية للحماية وهو ما تحرص السينما على إدامته باعتبارها أبرز وسائل صناعة الرعب .العاملة على تعزيز الاعتقاد بان مظاهر الرعب واقعية .كما أن نشر العديد من الإحصائيات عن الأوبئة والأمراض الفتاكة والسلوكيات المنحرفة وحكايات الخرافة والشياطين والمتحولين وغيرها أنما يثير حالات من الرعب قد تأتي في سياق صياغة ذائقة وبيئة ثقافية مملوءة بالخوف الذي أصبح جزءا كبيرا من ثقافة الاستهلاك، كما أن متلقية مرتهنون لصناع الرعب ومصدريه. والسينما شأنها شأن كل الفنون أثبتت على مر السنين الطويلة بأن الأعمال المنفذة بدقة تلتصق بالذهن لفترات طويلة بفعل عوامل الجذب الموظفة في هذا النوع من الأفلام فضلا عن شحنات عناصر التشويق في التعبير عن مخاوفنا من دون الشعور بأن ما نراه على الشاشة يتسلل إلى اعماقنا البعيدة، فهي شكل فني مفعم بالطاقة تستخدم تقنيات أخاذة ومؤثرات نابضة بالحيوية العالية . مما يسهم كثيرا في تمدد مجال الخطر الذهني الذي يستوطن محبي هذا النوع من الأفلام والذي قد يتمثل في هيئة سلوكيات متعددة قد تفتح آفاقا واسعة أمام إقتحام المجهول والإختلالات النفسية، بفعل الهزات العنيفة التي يولدها الرعب المتكرر من خلال المشاهدات المتكررة لذات النوع على المدى الطويل، وإذا ما جئنا بمقولة ليفي شتراوس بكتابه - بلدان المدار الحزينة – "بأن الإنسان هو النتاج الأساس للمجتمع الذي يعيش فيه " وأنه في تفاعل دائم مع هذا المجتمع يتحرك فيه ويعيش بوسطه، وأن لهذا المجتمع شكلا ثقافيا تكونه الثقافة الجمعية للأفراد، ولايمكن أن يستمر محافظا على طبيعتة على وقع رهاب الرعب المتفجر لدى متذوقي هذا النوع من الأفلام. وبالنتيجة فأن عددا غير قليل من أفراد المجتمع قد يتعطل نموهم الثقافي وإمكاناتهم الذهنية ......
#المختطفون
#...على
#ذائقة
#أفلام
#الرعب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739728
الحوار المتمدن
كاظم مؤنس - المختطفون ...على متن ذائقة أفلام الرعب