الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فارس إيغو : فلسفة التاريخ الإسلامي عند مالك بن نبي ووهم العودة الثانية للحضارة الإسلامية
#الحوار_المتمدن
#فارس_إيغو يبدأ مالك بن نبي في قراءته للتاريخ العربي الإسلامي من البعثة المحمدية، كأي سلفي آخر من السلفيين المتعددي الاتجاهات والتيارات، لكنهم يشتركون جميعاً في نفس فلسفة وقراءة التاريخ الإسلامي بطريقة دينية قدرية، ليس فيها أي مكان للتحليل التاريخي. يُقسم مالك بن نبي التاريخ الإسلامي الى مرحلتين كبيرتين، هما: أـ المرحلة الكبرى الأولى، تبدأ في غار حراء عام 611م، وتنتهي مع سقوط الدولة الموحدية عام 1269م. ب ـ والمرحلة الكبرى الثانية، مرحلة إنسان ما بعد عالم الموحدين، وتمتد هذه الفترة من نهاية القرن الثالث للميلاد، وهي مستمرة الى يومنا هذا. المرحلة الأولىوهي مقسمة إلى ثلاث مراحل، هي: أـ مرحلة الروح (أو الصعود). ب ـ مرحلة العقل (أو الامتداد). جـ ـ مرحلة اللذة. تبدأ مرحلة الروح (أو المرحلة الدينية الصافية) في غار حراء عام مم611 م مع نزول أول سورة في القرآن (إقرأ)، وتمتد إلى دولة النبي في المدينة والتي استمرت من الهجرة عام 622م الى وفاة الرسول عام 632م، ثم تستمر مع الخلافة الراشدة، أي من عام 632م الى معركة صفين والفتنة الكبرى عام 657م. إنها مرحلة الإسلام الأولى في دفعته الإيمانية الحيّة، وهي أقوى المراحل في حيويتها وقوتها الدافعة وخصبها، وتنتهي في معركة صفين (أو الفتنة الكبرى) عام 657. المرحلة الثانية التي يطلق عليها مالك بن نبي مرحلة العقل أو الامتداد، هي مرحلة تشييد المدينة الإسلامية، وهي مرحلة التفكير والازدهار الحضاري، وتنتهي مع سقوط دولة الموحدين نهاية القرن الثالث عشر للميلاد، ومرات يمدّها الى نهاية حياة ابن خلدون صاحب كتاب المقدمة، أي نهاية القرن الرابع للميلاد، حيث توفي ابن خلدون في القاهرة عام 1406. وهي مرحلة حققت ما حققته على الصعيد المادي والعقلي بفضل، ما خلفته فيها الاندفاعة الحيوية الروحية للمرحلة الأولى مرحلة الروح، وليس لشيء في ذاتها. إنها (حضارة)، ولكنها حضارة منحرفة في نظر مالك بن نبي، يقول مالك بن نبي: ((ومنذ ذلك الانفصال الأول فقد العالم الإسلامي توازنه الأولي، على الرغم من بقاء الفرد المسلم متمسكاً في قرارة نفسه بعقيدته التي نبض بها قلبه المؤمن. ومع ذلك، فنحن ندين لتلك (الحضارة) المنحرفة التي ازدهرت في دمشق في ظل الأمويين باكتشاف النظام المئوي، وتطبيق المنهج التجريبي في الطب، واستخدام فكرة الزمن التاريخية)) (1).المرحلة الثالثة، وهي يسميها بن نبي بمرحلة اللذة، ولا يفصّل فيها كثيراً، ولكن يمكن أن تكون متداخلة مع مرحلة العقل، وهي توافق في أطوار الدولة عند ابن خلدون طوري الفراغ والدعة والإسراف والتبذير. أما المرحلة الكبرى الثانية، فهي مرحلة الجمود والانحطاط، ويخص مالك بن نبي هذه المرحلة بالعناية التفصيلية، لأنها المرحلة التي لا نزال نعيش في رواسبها وآثارها، ولأنها تمثل في نظره مرحلة القابلية للاستعمار. إن البلاد الإسلامية في هذه المرحلة قد رحلت عنها الحضارة والمدنية، وغدت هيكلاً فارغاً يسود الجمود في كافة جوانبه. أما النفحة الإيمانية الحيّة، فقد حلت محلها كلمات جامدة جوفاء، حتى أصبح هذا العالم حسب مالك بن نبي قابلاً للاستعمار قبل أن يستعمر. لكن، كيف يفسر مالك بن نبي التطور الحضاري الحادث في مرحلة العقل، بالرغم من الانفصال أو القطيعة التي حصلت في تاريخه في معركة صفين عام 38 هـ/657م؟ إن بن نبي يعلل ذلك على اعتبار أن هذه المرحلة حققت ما حققته على الصعيد المادي والعقلي بفضل، ما خلفته فيها الاندفاعة الحيوية الروحية للمرحلة الأولى مرحلة الروح، وليس لشيء في ذاتها. إنها (حضارة)، ولكنها حضارة م ......
#فلسفة
#التاريخ
#الإسلامي
#مالك
#ووهم
#العودة
#الثانية
#للحضارة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689335
سامح عسكر : الأصل الأفريقي للحضارة المصرية القديمة 1
#الحوار_المتمدن
#سامح_عسكر يوجد جدل حول هوية المصريين القدماء وهل كانوا سودا أم بيضا أم وسط بين اللونين؟ وهل كانوا زنوجا أم قوقازيين كما هو مشهور في علم الأعراق كفيصل شكلي كبير لا يمكن أن يخرج من أرض واحدة سوى بعوامل متعددة كهجرات واستيطان وخلافه..في هذه الدراسة سنبحر في الإجابة على هذا السؤال ونعرض إشكالياته العقلية والعلمية الكبيرة التي تصطدم في العادة إما مع الروح الوطنية والقومية المعاصرة في مصر والتي ترفض القول بأصلها الأسمر أم مع العلم والعقل الذي ربما يُكذّب ذلك ويذهب لنتيجة حاسمة تقول أن المصريين الحاليين ليسوا أحفادا في معظمهم لأجدادهم بل خليط متنوع من عدة شعوب بدأت هجراتها إلى مصر في العصر البطلمي قبل 2300 عام، وهناك من يذهب بأن عصر الهجرات وتغير ديمغرافيا الشعب المصري بدأ منذ عصر الهكسوس في القرن 14ق.م وقدوم أعراق أسيوية وشامية سكنت وجه بحري بالقرب من عاصمتهم في أواريس..وقبل أن نبحر أذكر ما عرضته مجلة "نيتشر" nature العلمية في قياس جينوم المصريين من موقع "أبو صير الملق" الأثري خلال الأسرة 28 في العصر البطلمي والتي شهدت بتقارب جينوم العينات مع جينوم الشوام والأناضول مع أقلية أفريقية سمراء، وهذا الذي خدع البعض ممن يقولون بالأصل القوقازي الأبيض لحضارة مصر وظنوا أن تلك العينات لمصريين عاشوا في الدول (القديمة والوسطى والحديثة) وفي الحقيقة أن تلك العينات تعود لأوروبيين في الغالب سكنوا مصر أوائل العصر البطلمي مع هجرات رومانية كبيرة، أي أن العينات ليست لمصريين أصليين..علما بأن منطقتي (الشام والأناضول) كانت معبرا بين مصر وأوروبا والعديد من شعوب الروم واليونان التي سكنتها إلى وقت قريب..وأصل ذلك الخداع هو عدم وعي هؤلاء التاريخي بالفترة السلوقية في الشام التي شهدت هجرات أوروبية فيها من القرنين 4 إلى 1 ق. م وهذا سر التشابه بين العينات المصرية في أبو صير الملق مع سكان الشام هذه الفترة، علما بأن ذلك الادعاء ينسف أصالة الحضارة المصرية وفقا لأقوالهم التي ستصل في النهاية إلى ما يُعرف ب (الأصل الشامي الفينيقي لمصر) وهذا بعيد من نواحي التاريخ والأركيولوجيا..وقد تحدثت مع بعضهم منذ أيام وجدت جهلا تاريخيا بهذه الحقبة وعدم ربط علمي بين نتيجة عينات "نيتشر" وبين هوية سكان مصر والشام ذلك العصر الذي كان فيه البطالمة يسيطرون على مصر وجزء من فلسطين ، بينما يسيطر السلوقيون على الشام وجزء من فلسطين، ثم دارت حروب شرسة بينهما على ميراث الإسكندر الإمبراطوري.علما بأن مجلة نيتشر شهدت بتغير ديمغرافي كبير في محافظات الفيوم والدلتا لصالح اليونان والرومان، وهذا يفسر تشابه العينات مع سكان الشام تلك المرحلة، والسؤال الذي يفرض نفسه لو تغير سكان مصر الأصليين للعرق الأبيض – كما تقول المجلة العلمية – فماذا كان لونهم قبل التغيير؟..وفي حواري مع تلك المجموعة التي تسمي نفسها "خصوم الأفروسنترية" نسبة لتيار أفريقي يزعم انتماء مصر لحضارة أفريقيا، رأيت فراراً منهم من حقيقة تغير الشعب المصري بشكل كبير في العصر البطلمي..فإذا كان هذا التغيير حدث في أبو صير الملق أوائل العصر البطلمي فما الذي جرى على مدار 1000 عام طوال هذا العصر مع شقيقه الروماني حتى القرن 7 م؟في البداية يجب ذكر 5 حقائق هي محور هذا البحث الذي يدور في عدة حلقات:الأولى: المصري القديم كان يُصوّر نفسه على الجدران باللون (البني) وليس الأسود القاتم، مع تميز تام عن ملابسه البيضاء بما يعني أن قصدية اللون في ذهن المصري كانت واضحة وتفريقه بين لونه الأصلي والألوان الأخرى كان واضحا، وذلك المحور بالذات لا يخدم من يقول ب ......
#الأصل
#الأفريقي
#للحضارة
#المصرية
#القديمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701657
سامح عسكر : الأصل الأفريقي للحضارة المصرية القديمة 2
#الحوار_المتمدن
#سامح_عسكر في تحقيق علمي لمجلة ناشيونال جيوغرافيك عام 2007 قالت أن أصول الإنسان الأولى كانت في أفريقيا، وتقصد الهوموسابينس أي البشر المعاصرين وليسوا "النياندرتال" الذي سكن أوروبا ووجدت عظامه بشكل أقل في منطقة الشام، وقالت المجلة أن الإنسان بدأ خروجه من أفريقيا في وقت متزامن تقريبا منذ50 ألف عام مضت، وهو تفسير لانعدام أثر الهوموسابينز خارج أفريقيا أقدم من هذا التاريخ، فالحفريات تقول أن أسلاف الهوموسابينز تحديدا كانت في أفريقيا..والتنوع الحاصل في الشكل حاليا ناتج عن عوامل الهجرة والتزاوج وطرق العيش والغذاء والمناخ وتحديات البقاء وخلافه..مصدر الدراسة..https://www.nationalgeographic.com/news/2007/7/modern-humans-came-out-of-africa-definitive-study-says/ويدعم هذا الرأي أن أقدم أسلاف الإنسان من الأنواع الأخرى كالعامل والمنتصب وجدت أيضا في أفريقيا، حتى التي يبلغ عمرها 3 مليون سنة أيضا وجدت في أفريقيا، ولا يمكن لمن لا يؤمن بنظرية التطور أن يملك تصورا علميا لأصول الإنسان الأولى وهويته البيولوجية والثقافية أحيانا، لارتباط علوم التطور بالثقافة من ناحية الاجتماع والسلوك والنفس ضمن إطار العيش بمجموعات مشتركة، وهذا الذي يوجِد مشتَركات ثقافية وسلوكية بين المجموعة الواحدة لكنها تختلف عن الأخرى حتى لو كانت من جنس مختلف، وأوضح مثال على ذلك أنه لو عاش أوروبيا في مصر سيكتسب لغة وعادات وثقافة الشعب المصري ومع توالي أجياله في نفس المكان تنقطع الصلة بين أحفاده وموطنه الأصلي..مما يدعم فرضية تعدد أجناس المصريين في العصر القديم المعروف بعصر الأسرات لكن مع اكتسابه لون واحد عام مرتبط بالمناخ وتزاوجهم مع السكان الأصليين، وأحيانا شكل متقارب جدا..لكن جميع هذه الأشكال والألوان خاصة بالقارة التي نشأ فيها تبعا لعلوم التطور، فالحاصل أن الإنسان يكتسب جيناته وشكله الخارجي وقدراته الفسيولوجية والعضوية من أثر البيئة، كمن يعيش فوق جبال الهمالايا مثلا فهو صاحب رئة وصدر أوسع من غيره لظروف ارتفاع الجبل آلاف الامتار عن سطح الأرض مما يوجِد نقصا في الأوكسجين يقاومه سكان الجبل بطبيعة جسمية مناسبة لهذا النقص، ونفس الشئ في هضبة الحبشة التي يتميز سكانها بنفس القدرات الجسمية لمقاومة نقص الأوكسجين، وقبائل أخرى في أندونيسيا عرفت بقدرتها على الغوص تحت الماء فترة أطول من كل البشر لاكتسابهم بنكرياسا ورئة مختلفين يمكنهم من تعويض الأوكسجين تحت الماء داخليا..ومن هذا المنطلق فيستحيل القول أن إنسان الحبشة هو إنسان مصر لاختلاف البيئة، وبرغم الشكل الذي قد يكون متشابه لكن القدرات الجسمية للأحباش مختلفة عن المصريين في تحمل نقص الأوكسجين، وتلك النقطة اختلطت على عديد من الباحثين ممن لا وعي لهم بالتطور حين فسروا وصف الإغريق لسكان أفريقيا – بمن فيهم مصر – بالأحباش، والمقصد أن اليوناني كان يصف بذلك جميع من هم داكني البشرة وليس لأنهم شعب واحد، فكما قلنا في الجزء الاول أن شعب مصر القديم يتبع الملك فقط وسياساته ولم يكن له اتجاهات عنصرية وقومية ضد ألوان بعينها، وأوضح مثال لذلك أن زنوجا عاشوا بمصر وتقلدوا سلطات مهمة في الدولة منهم القائد "ماهربري" الذي عثر على مومياءه الزنجي في وادي الملوك وعرف ب Maiherpri’s mummy من ضمن مجموعات الدولة الحديثة، وخادمة الملكة نفرتاري المعروفة ب Lady Rai وقد حفظت مومياواتهم بشكل جيد لإثبات تعايش المصري القديم مع الأج ......
#الأصل
#الأفريقي
#للحضارة
#المصرية
#القديمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701767
سامح عسكر : الأصل الأفريقي للحضارة المصرية القديمة 3
#الحوار_المتمدن
#سامح_عسكر من المتعارف عليه في علم التطور أن الإنسان الأول عندما فقد شعره وبدا جلده ظاهرا ليختلف عن بقية أجناس الحيوان أنه بدأ في اكتساب ألوان الجلد تبعا للقرب والبُعد من خط الاستواء، فكلما كان البشر أقرب لهذا الخط كانوا سودا، بينما لو كانوا أبعد بشكل يكونون فيه أقرب للقطبين الشمالي والجنوبي يكتسبون البشرة البيضاء، وهذا سر بياض النياندرتال ومن ارتبط به من شعوب وقبائل تزاوجت مع الإنسان الأفريقي بأماكن أخرى من العالم..وطبقا لهذه الحقيقة التطورية فالإنسان المصري كان قاتم اللون وداكن البشرة ، أولا : لقُربه من خط الاستواء عن القطبين، ثانيا : لوجود مانع مائي كبير يمنعه من التواصل مع النياندرتال في أوروبا وهو البحر المتوسط، ولو فرضنا أن شبه جزيرة سيناء تصلح كمعبر للتواصل فنكون أمام مانع صحراوي كبير يصعب العيش فيه والاستقرار بعيدا عن الزراعة التي عرفها المصري هذا الزمن، وبسببها استقرت حياته بالقرب من النيل، فكلما يبتعد المصري عن النيل ينخفض مُعدل وجوده، وهذا المانع لم يكن فقط شبه جزيرة سيناء بل الصحراء الشرقية وسيناء ،مما يعني أن المصري القديم كان يعيش وسط جزيرة نيلية بين عدة صحاري منعته من الهجرة المعاكسة كما حدث مع شعوب أخرى بحثت عن الهجرة لمصر لعوامل المناخ ووفرة المياه.ولتأكيد هذه الحقيقة أن سواد البشرة الإنسانية مرتبطا بخط الاستواء أن جلد الشمبانزي أبيض اللون حتى من يعيش في أفريقيا منهم بالقرب من خط الاستواء لأسباب تغطية الشعر جميع جسم الشمبانزي..فيقوم الشعر بدور العازل والحاجز بين أشعة الشمس والجلد، فلو تخلى الشمبانزي عن شعره مثلنا لتحوّل لونه إلى الأسود بالتدريج كما حدث للإنسان.وخلافا للنظرية الشائعة أن الهجرة البشرية حدثت فقط بحثا عن الغذاء والماء، لكن المشهور طبيا يقول أسبابا مختلفة بأن الهجرات البشرية بعيدا عن خط الاستواء كانت أولا: لاكتساب فيتامين D الذي فقده الإنسان الأسود بعد أن تحولت الصبغة السوداء لعازل بين الجلد وحرارة الشمس لإنتاج ذلك الفيتامين المهم للعظام والمناعة، ثانيا: للهروب من السرطانات الجلدية التي تسببت فيها أشعة الشمس القوية عند خط الإستواء بعد فقدان أسلافنا لشعرهم، وهذا يفسر وجود اللون الفاتح من الأسمر (القمحاوي الداكن) كلما اتجهنا شمالا عن خط الاستواء، فأسلافنا المصريون كانوا من ضمن هؤلاء المهاجرين بحثا عن حياة أفضل ومناخ جيد مناسب على مدار زمني طويل بلغ مئات الآلاف من السنين.لاسيما أنه ومثلما حدث للمصريين حدث للجنوب أفريقيين أيضا، حيث يملك سكان جنوب أفريقيا بشرة بُنية قمحاوية شبيهة بالتي رسمت على جدران المعابد المصرية ومن أمثال ذلك شعب "الخوسان" Khoisan people والأغرب أن هذا الشعب ملامحه أسيوية أقرب للمغول والترك وأشهر من خرج من هذا الشعب العظيم ..المناضل (نيلسون مانديلا) بملامح تشبه كثيرا شعب أندونيسيا وشرق آسيا من نفس البيئة المناخية، في إثبات كما قلنا بين بين الجغرافيا والطقس وبين شكل الإنسان، فطبيعة المعيشة والغذاء تؤثر على الشكل بمرور الزمن، وكذلك شعب السان San people الذي هو أقرب شبها للخوسان في اللون.وطبقا أيضا لنظرية التطور وبالخصوص قاعدة الانتخاب الطبيعي فكل تحد للكائنات تنجح في عبوره تكتسب بناءً على نجاحها مُقوّمات وصفات جديدة، كاكتساب السود والزنوج مثلا مادة "الميلانين" المقاومة لسرطان الجلد..وكذلك الشمبانزي الأفريقي للمناطق العارية في جسمه، بينما الذين هربوا من هذا التحدي ذهبوا شمالا ناحية البحر..وبالتالي لم يعودوا بحاجة لإفراز الميلانين لذهاب خطر السرطانوأميل إلى أن مسار الهج ......
#الأصل
#الأفريقي
#للحضارة
#المصرية
#القديمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701864
سامح عسكر : الأصل الأفريقي للحضارة المصرية القديمة 4
#الحوار_المتمدن
#سامح_عسكر في كتاب "جيرمي نيدلر" بعنوان "الجذور الشامانية لمتون الأهرام" وصل فيه إلى أن المصري القديم كان يخلط معتقداته الدينية بالسحر، وأن تصوره لآلهته كان مرتبطا بقوى ماورائية تتحكم في العالم المادي سميت ب (النترو) فكل ظاهرة طبيعية ورائها قوة إلهية للنترو الإلهي بحاجة إلى وعي روحاني للكاهن والساحر ليدخل ضمن عمل تلك المنظومة، وبالتالي يُصبح الساحر/ الكاهن ليس مجرد عالما بالدين بل متحكم في الطبيعة المادية، وهذا معنى الجذور الشامانية للكتاب، وليس المقصود الجذور الشامية، لأن الشام منطقة جغرافية لكن الشامانية تعني السحر والعرافة..ولا زالت آثار هذه الطبيعة الشامانية في الكتب المقدسة الإبراهيمية عن حضارة مصر القديمة سواء مع "سحرة فرعون" أو "مفسرين أحلام قصة يوسف" وكما قلنا أن الاحتكام للكتب المقدسة ليس بوصفها مقدسة لكن لمظاهر وتصورات الشعوب لبعضهم البعض في تلك الفترة الزمنية، وبالتالي فالاحتجاج بالكتاب المقدس هو استدلال تاريخي مشروع عن ثقافات الناس وقت التدوين، كما وصلنا في السابق إلى مشروعية الاستدلال على قتامة البشرة المصرية من تصوّر العبرانيين للنسل الحامي من أبناء نوح، ليس إيمانا بقصة حام في ذاتها ولكن لأهمية ذكر صور المصريين في أذهان الأسيويين في القرن 5 ق. م وهو الزمن الافتراضي الذي بدأ فيه تدوين التوراه على يد عزرا الكاتب.وبالقياس على الحضارة الإيرانية القديمة فمصر وإيران ذوي تفكير ديني متشابه يتعلق بالشامانية، والمعروف عن أسلاف الإيرانيين بالمجوس أو magos وترجمتها باليونانية بالسَحرة، وهي كانت طبيعة للكاهن الزرادشتي في شعائره الشبيهة – حسب وصف نيدلر – بالكاهن المصري القديم، وهي طبيعة كانت تجمع الدين بالسحر بالعرافة والتنجيم..ثم بناء نظريات معرفية عن علوم الفلك، وهذا كان سر تقدم المصريين وحضارات آسيا في الفلك وعلوم السماء والأجرام والتقويم مما نتج عنه بعض الإنجازات المعرفية كقصص الأبراج وتعامد الشمس على وجه الملك وخلافه، ويُحكى أن الإغريق أخذوا علم الأبراج من بابل، ومظاهر يقين المصري القديم بالنجوم والأبراج ظاهرا على بعض المعابد والمقابر كمقبرة الكاهن "سننموت" كبير مهندسي الملكة حتشبسوت.وهنا تأتي أهمية الشمس والأجرام في معتقد المصري والأسيوي، لذا صمموا آلهتهم وفقا لقدسية تلك الأجرام وأهميتها ..ثم أعطوها صفات النترو المقدسة، أما أوروبا القديمة فلم تعرف هذه الثقافة وتصورت آلهتها بعيدا عن لحقهم بالأجرام، عدا أن التحول بدأ في العصر اليوناني منذ الحضارة المينوسية وبعدها الإغريقية الذين ورثوا (الدين البكتيري الشمسي) القادم من مدينة "بلخ" ففي علوم الأنثروبولوجي حدثت هجرات من الهند لأوروبا مرورا بخراسان وإيران في الألف 2 ق.م، وهذا سر تشابه لغات تلك المناطق فيما عرفت باللغات "الهندوأوروبية"وهنا شرح للعلاقة بين اليونان والهند وإيران تلك الحقبة..https://www.ancient.eu/article/163/greco-bactrian-and-indo-greek-kingdoms-in-ancient/https://www.ancient.eu/Greco-Bactria/أما الدين البكتيري فهو نسبة لمنطقة باكتيريا Bactria أو باختر باليونانية &#914-;-&#945-;-&#954-;-&#964-;-&#961-;-&#943-;-&#945-;- وعاصمتها مدينة "بلخ" الشهيرة بأفغانستان والتي كانت عاصمة تلك المناطق في العالم القديم وخرجت منها دعوة زرادشت عرفت بكونها مركزا للهجرا ......
#الأصل
#الأفريقي
#للحضارة
#المصرية
#القديمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702021
سامح عسكر : الأصل الأفريقي للحضارة المصرية القديمة 5
#الحوار_المتمدن
#سامح_عسكر محاولات سرقة التاريخ لم تكف يوما، لأسباب متصلة بالدونية والتميز الذاتي والعصبية القومية والعرقية، لذا فمن السهل أن تسرق التاريخ وتُزوّر أحداثه بوازع قومي وشعارات تُرضي الجمهور لكنك ستقف عاجزا أمام بعض الأسئلة الجوهرية..مثلا فمدعين الأصل الأبيض القوقازي للحضارة المصرية يستدلون لقولهم بأن هناك خطرا يتهددهم ويهدد مصر كلها من مجموعة تسمي نفسها "الأفروسنترية" Afrocentrism أي مركزية أفريقيا في صناعة الحضارات، وهنا بالطبع لابد أن ينتفض البيض ويُشكلون عداءاً مع هذا التيار ليس على التاريخ في حقيقته ولكن على المصالح والأوهام والعصبيات المحلية، فكلا التيارين الأفريقي والأبيض متعصب حتى الثُمالة ولأن سمة المتعصب الرئيسة فشله في الجواب على الأسئلة سنطرح بعض منها بغرض الاستفهام والاستنكار معا..أولا: القول بأن حضارة مصر القديمة كانت بيضاء لأن هناك مجموعة تقول كذا وكذا هو ليس دليلا علميا، بل شخصنة وحصر الفكرة النظرية والعقلية في شخوص ومواد مستهلكة، فلماذا تجعلونها دليلا علميا وهي ليست كذلك؟..وهل يجوز الاحتجاج بمجرد الادعاء أم بمناقشة أدلة الطرف الآخر دون شخصنة القضية معه؟ثانيا: هذا المنطق قد يصب في صالح من يدعي أصالة مصر عبرانيا وإسرائيليا مثلا، فمن يتعصب لإثبات الأصل الأبيض ويأول أي دليل وحجة لخصومه ويقفز على المستندات التاريخية والفكرية والعقلية قد يخدم هذا التيار الإسرائيلي الذي يدعي أنهم من بنوا أهرامات الجيزة كمثال، وبالتالي فنفس المنطق يُجيز عقليا حجج الطرف الآخر المتعصب للأفروسنترية على مشروعيه عمله بحجة خطر إسرائيل والعبرانيين..ثالثا: تيار الأفروسنترية شكّله مواطنين أمريكيين من السود، وهؤلاء أسلافهم لم يأتوا من مصر وشرق أفريقيا بل غالبيتهم العظمى من الغرب الأفريقي والوسط فكيف يكونوا هم من صنعوا حضارة مصر؟رابعا: إذا كان الأفروسنتريين صادقين فلماذا أنجزوا حضارة مصر فقط بنفس الكيفية، لماذا لم نرى مُنجرهم ومُنجَر أسلافهم في بقية القارة الأفريقية؟..أين الأهرامات والتحنيط والمعابد الضخمة والمسلات في أثيوبيا مثلا أو نيجيريا أو الكاميرون وغانا والسنغال؟نحن أمام حقيقة مؤكدة تاريخيا أن حضارة مصر القديمة كانت متفردة بين كل حضارات القارة، وانتسابها لأفريقيا ليس لأن الزنوج والأثيوبيين صنعوها مع احترامنا لهم، ولكن هناك عوامل أدت لهذا التطور المصري لم يناقشها الأفروسنتريين ولا خصومهم من متعصبي العرق الأبيض القوقازي، وفي هذا المبحث العلمي الهام نلقي الضوء على هذه العوامل لنرى كيف نشأت حضارة مصر وأن أصالتها الأفريقية ثابتة لتشابه اللغات والثقافات والألوان والجينات وعوامل عدة مجتمعة تشكل قرائن مع علوم التطور والبيولوجي والأحياء والاجتماع..وغيرها، لكن التفرد المصري القديم كان حصيلة جهد خاص بهم حصلوا عليه لظروف متعددة لا يمكن مناقشتها جميعا في هذا المبحث لأن المؤكد أن هناك عوامل سياسية واجتماعية كثيرة ساهمت في نشوء حضارة مصر وارتقاء الذهن فيها.والعامل السياسي بالذات لا يمكن أن نناقشه بمفرده لارتباطه بالوعي والعقل وطبيعة المجتمع والاقتصاد وخلافه، لاسيما أن قوة أي دولة سياسيا يسبقها تطورا فكريا وماديا كبيرا حصل للمصريين في الألف 4 ق. م لم يحدث لغيرهم في القارة، بعد ذلك تسنى للمصريون أن يُنجِزوا حضارتهم بفعل هذا التطور الذي أصبح من صميم علم المصريات Egyptology البحث في طبيعة عمله وماهية تفكير المصري القديم وطبيعته وهويته الأصلية وغيرها من العلوم التي يجب أن تُناقَش بمعزل عن أخرى لزوم الدقة، فلا يمكن أن نناقش هوية المصريين ......
#الأصل
#الأفريقي
#للحضارة
#المصرية
#القديمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702109
سامح عسكر : الأصل الأفريقي للحضارة المصرية القديمة 6
#الحوار_المتمدن
#سامح_عسكر الأستاذ "أنيس منصور" كتب مقالا عام 2005 أعاد فيه أصل الحضارة المصرية لمنطقة النوبة جنوبا، وهو بذلك يقصد أن الحضارة المصرية القديمة انطلقت من الجنوب إلى الشمال أولا - مثلما سقنا في الحلقات السابقة- وأن هوية المصريين القدماء كانت سمراء اللون بملامح أفريقية كالتي يتمتع بها شعب النوبة:يقول أنيس منصور في جريدة الشرق الأوسط: "كتبت كثيراً عن أهل النوبة وعن تاريخهم العظيم، وأنهم أصل الحضارة الفرعونية، وأن ملوكنا وملكاتنا الجميلات المحندقات نوبيات ـ فيما عدا نفرتيتي فتبدو انها من أصول غير مصرية، أما حتشبسوت ونفرتاري وتيتي حماة اخناتون وغيرهن فمن النوبة. وأنا أرى أن حماة اخناتون هي صاحبة أجمل شفتين في تاريخ مصر الفرعونية وأجمل أنف أيضاً، أما الوجنات فهي بارزة وهذا يدل على أصلها الأفريقي، وكتبت أيضاً أن بلاد النوبة كانت على صلة مباشرة بأوروبا، دون أن تتوقف عند مدن الوجه البحري والعاصمة منف، وفي الوثائق الاغريقية أن أهل النوبة ونبلاءها وملوكها هم أيضاً الذين علموا مصر والاغريق نظام الملك ونظام الترقي بين الوظائف.ولم يكن ذلك مجاملة لأهل النوبة على حساب التاريخ، وانما هي الحقيقة، وما كتبه البروفسور وليام ادامز في كتابه (النوبة طريق إلى أفريقيا) ليس جديداً علينا، وأهل النوبة يشكون في مثل هذه الكتب التي تحاول أن تخلق انفصالاً أو صدعاً بين مصر والنوبة، فالنوبة مصرية وأهلها مصريون ما في ذلك شك، واذا كان بعض السياسيين الأميركان أو بعض رجال الكنيسة الكاثوليكية يشيدون بأهل النوبة وحاجتهم إلى العدل والانصاف، فليس حباً لهم، وانما تشجيعاً لهم على كراهية مصر والانفصال عنها، حتى الدراسات الأميركية عن الحضارة النوبية تلقى حذراً وخوفاً شديداً، والذي قاله البروفسور أدامز من أنه ذهب إلى النوبة بحثاً عن الانسان البدائي فوجد حضارة مستقرة، ليس جديداً" انتهىوعقّب عليه الكاتب المصري "حسن سليمان" في مقال على جريدة التحرير في يوليو 2018 قائلا: "تقلب النوبيون في حوض النيل الأوسط بين السراء والبأساء، وعمروا القرى والمدن، وأنشؤوا نظاماً إدارياً كان الأول من نوعه، حين كانت أوروبا وآسيا في جماعات رعوية مترحلة، وسنرى ما صنع النوبيون في مصر من حضارة طبقت الآفاق، وخطفت الأضواء وصارت مصر بذلك- وهى وليدة الحضارة النوبية والسلالة النوبية – أم الدنيا، واحتلت موقعها المرموق؛ إذ سطع نور الحضارة أول مرة في الدنيا شرقاً وغرباً، وكان امتداد الوجود النوبي إلي مصر العامل الحضاري الأول، وكما أسلفنا لم يكن في أوروبا أو آسيا أو بقية إفريقيا شيء يمكن التعويل عليه، وخطف النوبيون في مصر كل عوامل التقدم والرقي من بيئتهم، وسطع نور حضارتهم حتى ملأ الآفاق فكراً ولغة وعقيدة وتنظيماً إدارياً، وأرسوا قواعد العمران رياً وزراعة وصناعة وعقيدة" انتهىكلام منصور وحسن يثبت أصالة مصر أفريقيا لكن بمصطلح جديد هو "النوبة" وهو مفهوم عن شعب الجنوب المصري اصطلح عليه بعد الغزو اليوناني البطلمي الذي أوجد فارقا بين الهوية البيضاء في الشمال والأصل الداكن في الجنوب، حتى توسعوا في إطلاق المصطلح على شعوب ما بعد الشلال الأول..ودليلنا في ذلك غياب مصطلح النوبة عن تاريخ مصر قبل العصر البطلمي اليوناني، فلم يُذكَر هذا الإسم في برديات القدماء المصريين في عصر الأسرات ولا في العهد القديم الذي صنف قبل هذا الزمن بقليل، لأن التفريق بين النوبي والمصري لم يكن موجودا، فالاثنين واحد بهوية واحدة وشكل واحد جرى انفصاله بمرور الزمن، ومما قيل في ذلك أن أصول كلمة النوبة تعود للفيلسوف اليوناني "سترابو" Strabo الذي يعد أول من ......
#الأصل
#الأفريقي
#للحضارة
#المصرية
#القديمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702848
داليا سعدالدين : الإرهاصات الأولى للحضارة المصرية القديمة
#الحوار_المتمدن
#داليا_سعدالدين كثيرا ما نطالع بين الحين والأخر مقالات وكتب تنعت الحضارة المصرية القديمة إما بكونها حضارة سارقة لمجهودات غيرها من شعوب وادى النيل، أو آخرين من بقاع أخرى من الأرض، أو حضارة صنعها أخرون أتو إلى أرض مصر نفسها ليكملوا حضارتهم المنقرضة، أو ليبنوا لهم فى هذا الوادى حضارة ما على غرار ما كان فى مدنهم أو أوطانهم الأصلية، أو كائنات فضائية! ذلك فى إشارة خفية للتقليل من شأن أبناء القارة الأفريقية بشكل عام، وأبناء الوادى بشكل خاص، وليترائى أمام العالم أجمع كونها حضارة مارقة، وأن كل ما تسنى لها من شموخ معمارى أو تعاليم فلسفية أو علوم بحته، هو ليس من صنع أبناء هذا الوادى، ولم يكن من خلال تطور اجتماعى واقتصادى لأبناء الوادى عبر أزمنة ضاربة فى عمق تاريخ البشرية.لم تقم الحضارة المصرية القديمة من العدم، شأنها فى ذلك شأن تطور الجنس البشرى عموما؛ إذ سبقتها مجموعة من الحضارات البدائية، فحتى بداية ثمانينات القرن العشرين كان أغلب الظن أن حضارات مثل المعادى وحلوان والفيوم ومرمدة بنى سلامة والبدارى ونقادة الأولى والثانية وغيرها من المجموعات الحضارية خلال منتصف العصر الحجرى الحديث (الفترة من 5300 : 3000 ق.م تقريبا) هى أقدم حضارات مصر، لكن مع بداية الثمانينات تم كشف النقاب عن نتائج عمليات التنقيب فى الصحراء الغربية حيث مناطق: بير تَرفاوى، وجبل نبتة، وواحات الداخلة والخارجة، ومنطقة الجلف الكبير، مما سهل عملية الربط التاريخى للانتقال من العصر الحجرى القديم إلى العصر الحجرى الحديث، وكان الاكتشاف الأكثر إثارة متعلق باكتشاف بقايا بذور متفحمة من القمح والشعير فى منطقة وادى الكوبانية جنوب غرب كوم أمبو بأسوان يرجح عودتها إلى الفترة 16000 : 14000 ق.م تقريبا، الأمر الذى زاد معه الجدل حول مسألة جلب الحبوب من منطقة الهلال الخصيب لزراعتها فى مناطق وادى النيل، كما كان لاكتشاف المستوطنات الأولى لـ "نبتة بلايا" - 100 كم غرب أبوسنبل، صدى واسع فى الأوساط العلمية الخاصة بدراسة الحضارات القديمة.كما كان لاكتشاف بذور الذرة الحلوة فى نبتة بلايا التى يرجح أن تعود إلى حوالى 8000 ق.م من خلال الحفريات فى الموقع (E-75-6) أواخر تسعينات القرن العشرين، أثره فى التشكيك فى النظرية القائلة بجلب بذور الذرة من الهند حوالى 3000 ق.م عن طريق تجارة السند – البنجاب مرورا بدوراس وعبر الشرق الأوسط فى الهلال الخصيب إلى وادى النيل، ومع وجود الدائرة الحجرية التى هى أحد أقدم النظم الفلكية؛ حيث انتظام الأحجار تحدد الاتجهات الأربع، علاوة على ذلك وجد الباحثون خطان هندسيان اشتملا على إثنى عشر حجرا إضافيا، مما يطرح تساؤلا حول ما إذا كان سكان تلك المستعمرة قد عرفوا نظاما فلكيا قسموا من خلاله السنة إلى إثنى عشر شهرا؟ وهل عرفوا معه أيضا انتظام الزراعة؟ إذ تشير الدائرة الحجرية تلك فى جانب منها إلى الإنقلاب الصيفى.ومع الكشف عن نتائج الحفريات فى أواخر التسعينات، حيث وجدت أيضا بذور الذرة شرقى النيل جنوب أسوان ومتاخمة لمنطقة الحدود مع السودان الشمالى حاليا، مما قد يطرح فكرة أن كل من القمح والشعير والذرة من المحتمل أنها كانت تنمو بشكل طبيعى أو كونها زرعت بشكل فعلى فى كل من مصر والسودان خلال استقرار تلك المجموعات البشرية فى المنطقة خلال الفترة الزمنية المحتملة من 10000 : 8000 ق.م، هذا بالإضافة إلى العثور على بقايا حيوانات، إما ماشية مستأنسة أو برية؛ إذ كانت الصحارى خلال تلك الحقبة الزمنية مناطق سافانا، غير أنه من المحتمل أنهم قد عرفوا استئناس بعض الماشية؛ إذ تم العثور على هيكل عظمى لبقرة مدفونة فى نبتة بلايا ترجع إلى حوا ......
#الإرهاصات
#الأولى
#للحضارة
#المصرية
#القديمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724134
شعوب محمود علي : منذ طلوع البدر للحضارة
#الحوار_المتمدن
#شعوب_محمود_علي 1في الازمة كان العالم ينشر أشواكاً ويناوركي يلقى بأوراقي البدويّة وهو يحاوريختزل الدَور من حفر البئر.. لحفر القبرعند المهد وكنتم السرلا يفتح دفتراوراقه منكرما بين النتن وعطر العنبر..2آهٍ من لغة العصر وأحزان الانسانعند مساء الليل الاسودتصهل للأبواق خيول تصهل من بغداد الى (طهران) لكلّ حلول وتارة نصهل من بغداد الى (إسطنبول)آهٍ من مَين العصر وأحزان الانسان أسمع موج صهيل الخيل خلال الليلفي كلّ ميادين الجيران لوصل حبال الودمعانقة الشيطانفي كلّ مكان3احلم انّ العالم السفليمن تحتنا يدوروتحجب السطورتسدل فوق عيني الستارةفي هذه الامارةعالمي الرحب الذي يدورلم يبق في عرفه من شعور وشعبنا المنذورتحت نجوم اللهوغمرة الديجورمن يزرع السرورفي هذه الأرض التي تدوركل الطواحين على أحلامنا تدورأصيح يا (مسرور)سيفك لم يروه نبع الدموالكلمات الطعميسقط فيها القرشوشبك للوحشيفترش الخلجانيسقط فيه كلّما في الأرض من ألوانيا سادة الزمانماتت احاسيس الهوىواندحر الفنّانوجفّ عود العشقوشجر الرمّانيدور في البستانقبل طلوع البدر للحضارةوهذه الامارةتغوص في مستنقع القذارة ......
#طلوع
#البدر
#للحضارة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742016
محمد حمادى : رفاعة الطهطاوى والفهم المستنير للحضارة الأوربية
#الحوار_المتمدن
#محمد_حمادى المكان "طهطا" أحدى مدن الصعيد بمحافطة سوهاج ، الزمان 15 أكتوبر 1801 ، حيث ولد رفاعة رافع الطهطاوى ومن المفارقات العجيبة أن يوم مولد الطهطاوى هو نفس ذات التى خرجت فيه الحملة الفرنسية عن مصر فأعتبر هذا تاريخيا تقديرا لميلاده ينتسب الطهطاوى لعائلة من الأشراف لها امتيازات كثيرة فى الأرض. ولكن طفولته شهدت إلغاء محمد على نظام الإلتزام، وسحب الالتزامات التى كان يتمتع بها الأشراف ومشايخ الأزهر، عنى والده بتحفيظه القرآن الكريم، فلما توفى عنى به أخواله وكان منهم الشيوخ والعلماء، ولما بلغ السادسة عشرة من عمره التحق بالأزهرالشريف فى 1817، وتتلمذ على يد علماء الأزهر العظام، ومنهم الشيخ القويسنى، وإبراهيم البيجورى .وفى الأزهرالشريف التقى رفاعة بالشيخ حسن العطارأى الشيخ العطار أن الفتى من أنبه تلاميذه وأقربهم إلى نفسه، الذى انضم إلى أعضاء البعثة. ولكن قبل أن تصل البعثة إلى باريس، وينشغل كل مبعوثٍ بما ابتُعث له أو من أجله، تفرَّغ رفاعة الطهطاوى لتعلم اللغة الفرنسية التى أتقنها، وبدأ فى الدراسة بها والترجمة عنها بما فرض حضوره النابه على المشرفين على البعثة، فأولَوه عنايتهم والإشراف على دراساته، وعونه فيما ترجم أو قرأ استيعابًا فاهمًا واعيًا من كتب أساسية، تُعد مفاتيح ضرورية لفهم طبيعة العقل الفرنسى فى نواحيه السياسية والاجتماعية والثقافية من ناحية، وفى الوقت نفسه استيعاب وتمثُّل المعطيات الجديدة للحياة الأوروبية وازدهارها الفكرى الذى اكتمل بفكر التنوير المُقترن بكل أشكال التقدم الصناعى والسياسى والاجتماعى والثقافى والفنى.من المُفارقات العجيبة أن الشيخ الفتيّ رفاعة الطهطاوى لم يكن أحد شيوخ البعثة التى أرسلها والى مصر، محمد على باشا، إلى باريس لتلقِّى العلوم الحديثة. والتى كانت تتكون من أربعين طالبًا. فلم يكُن رفاعة واحدًا من أعضائها. وما ضمَّه إلى الرحلة إلا خاطر وَرَد فى ذهن الوالى محمد على، فى أن يكون هناك إمام من سِن أعضاء البعثة يؤمَّهم فى الصلوات الخمس، ويذكِّرهم بدينهم وتقاليدهم الإسلامية، التى تحميهم من الآثام والشرور التى يمكن أن يقعوا فيها خلال السفر إلى فرنسا أو الإقامة فيها. ولذلك فقد طلب محمد على من الشيخ حسن العطار شيخ الجامع الأزهر فى ذلك الوقت، أن يقدم إليه فتى أزهريًّا شابًا نابهًا يتولى إمامة الصلاة بأعضاءِ البعثة فى رحلة سفرها إلى باريس وإقامتها فى فرنسا.ركب المسافرون البحر من الإسكندرية، وبدأوا رحلة السفر إلى مرسيليا بفرنسا يوم 12 أبريل 1826، وفقًا للشيخ رفاعة الطهطاوى فى كتابه «تخليص الإبريز فى تلخيص باريز»..«كان المسافرون 44 شابا أرسلهم محمد على باشا والى مصر فى بعثة تعليمية ترجع أهميتها إلى أنها أولى البعثات العلمية الكبيرة إلى أوروبا فى تاريخ البعوث العلمية أيام محمد على، كما تفوق الكثير من بين أعضائهايؤيد «الطهطاوى» هذا الرأى فى «تخليص الإبريز»، قائلا: «لاينكر منصف أن بلاد الأفرنج الآن فى غاية البراعة فى العلوم الحكمية وأعلاها فى التبحر فى ذلك، فى بلاد الإنكليز، والفرنسيس، والنمسا، فإن حكماءها فاقوا الحكماء المتقدمين، كأرسطاليس وأفلاطون، وبقراط، وأمثالهم، وأتقنوا الرياضيات والطبيعيات، والإلهيات، وماوراء الطبيعيات أشد إتقان، وفلسفتهم أخلص من فلسفة المتقدمين، لما أنهم يقيمون الأدلة على وجود الله تعالى، وبقاء الأرواح والثواب والعقاب، وإذا رأيت كيفية سياستها، علمت كمال راحة الغرباء فيها وحظهم وانبساطهم مع أهلها، فالغالب عن أهلها البشاشة فى وجوه الغرباء، ومراعاة خواطرهم، ولواختلف الدين، وذلك لأن أكثر أهل هذه ......
#رفاعة
#الطهطاوى
#والفهم
#المستنير
#للحضارة
#الأوربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747285