شكيب كاظم : نقاش هادئ مع إبراهيم محمود بين مقص الرقيب والرشوة السياسية
#الحوار_المتمدن
#شكيب_كاظم قرأت المقال القيم الذي كتبه الأستاذ إبراهيم محمود، في العدد الأسبوعي لجريدة (القدس العربي) الصادر يوم الأحد ١٩ من رجب ١٤٤٣ه- ٢٠ من شهر شباط ٢٠٢٢، عنوانه (بين مقص الرقيب والرشوة السياسية- الثقافية. الكتاب في سطور الغلاف والتعريف) وبودي أن أذكر أني أقرأ للأستاذ إبراهيم محمود، ولاسيما دراساته التي كان ينشرها في مجلة (صوت الآخر) التي كانت تصدر في مدينة أربيل العراقية؛ والمحتجبة عن الصدور الآن، مقالات الأستاذ إبراهيم ودراساته، تذهب نحو الحافات البعيدة، القريبة من المحظور والمسكوت عنه، فهو لا يضع الحافر على الحافر- وهذا مصطلح نقدي !- بل يضع قلمه على جراحاتنا آسياً ومداوياً، فاضحاً ومعرياً، لذا كانت دراسته عن كتابَي(المواقف والمخاطبات) للمتصوف محمد بن عبد الجبار النُفّري(٣٥٤ ه) لا بل آخر ما بقي من آثار هذا المتصوف ألذي حققه المستشرق البريطاني المعروف آرثر آربري؛ ذاكراً:" لنأخذ مثالاً آخر يخص كتاباً تراثياً يتمحور حول الايروتيكا العربية الإسلامية، ونشرته دار عربية عرفت باستفزازيتها للكثير من دوائر الرقابة العربية قبل غيرها، حيث طبعت ونشرت عشرات العناوين المعتبرة مرفوضة، ولا تتناسب وهوى الرقيب السياسي العربي، واعني بها دار/ شركة رياض الريس، أو(الريس) اختصاراً، والكتاب المنوه إليه هو(تحفة العروس ومتعة النفوس) للتجاني (تحقيق: جليل العطية) منشورات الريس، ليماسول، قبرص، ط١٩٩٢، والذي أبصر النور قبل ستة قرون، ورغم ذلك فإن محتواه يصدم(ذائقة) القيّم على الثقافة، وتقية المعرفة حتى الآن هنا وهناك. كلمة الغلاف الخارجي وردت ضمن مستطيل، حال الكثير من منشورات الريس، حيث يرد اسم المؤلف ومن ثم كتابه يليه إسم المحقق، ومن ثم بطاقة تعريف به، كما في " هذا الكتاب وضعه مؤلفه محمد التجاني لأحد الأمراء الحفصيين في تونس، في أوائل القرن الثامن الهجري، وهو بمثابة موسوعة في المرأة العربية، تتضمن طائفة من الأخبار والنوادر والأحاديث والأشعار ومعلومات دينية وتاريخية ولغوية تخص المرأة جسداً وروحاً".ولقد شاء الأستاذ إبراهيم محمود الإشارة إلى كتب المعري، التي أفلتت من يد الرقباء والعسس، والوقوف عند كتاب(تحفة العروس ومتعة النفوس) للتجاني. قلت: لقد جاء على الصفحة الأولى من المخطوط، اسم عنوان الكتاب هكذا (تحفة العروس ونزهة النفوس) للإمام العلامة أبي عبد الله محمد التجاني المالكي شارح (الشفا) ويقصد محقق الكتاب هنا، أن للتجاني كتاباً يشرح فيه كتاباً لـ(القاضي عياض) سماه (الوفا في شرح الشفا) تنظر ص٥ من طبعة بغداد. قال الأستاذ خير الدين الزركلي في معجمه القيم (الأعلام) في ترجمته للتجاني ما نصه: "له تحفة العروس ونزهة النفوس".إذن صحة عنوان الكتاب (تحفة العروس ونزهة النفوس) وليست (متعة النفوس)، هذا أولاً. وثانياً يذكر الأستاذ إبراهيم محمود، إن الكتاب هذا صدرت طبعته الأولى سنة ١٩٩٢، بتحقيق صديقي الدكتور جليل العطية، والصحيح أن هذا الكتاب نشر عندنا في العراق، ونشرته دار التربية للطباعة والنشر والتوزيع في شارع المتنبي برصافة بغداد، وقد اقتنيتُ نسخة بداية صيف سنة ١٩٩٠، استعاره صديق لي ولم يعده! فاقتنيت نسخة ثانية منه يوم السبت ٢٨ من شهر رمضان المبارك 1411ه الموافق ١٣ من نيسان/ أبريل ١٩٩١، ومن عادتي أن أؤرخ شرائي الكتاب فضلاً عن قراءته؛ إذ قرأته في الضاحية العمالية بحمص السورية الرائعة، يوم الجمعة &# ......
#نقاش
#هادئ
#إبراهيم
#محمود
#الرقيب
#والرشوة
#السياسية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749959
#الحوار_المتمدن
#شكيب_كاظم قرأت المقال القيم الذي كتبه الأستاذ إبراهيم محمود، في العدد الأسبوعي لجريدة (القدس العربي) الصادر يوم الأحد ١٩ من رجب ١٤٤٣ه- ٢٠ من شهر شباط ٢٠٢٢، عنوانه (بين مقص الرقيب والرشوة السياسية- الثقافية. الكتاب في سطور الغلاف والتعريف) وبودي أن أذكر أني أقرأ للأستاذ إبراهيم محمود، ولاسيما دراساته التي كان ينشرها في مجلة (صوت الآخر) التي كانت تصدر في مدينة أربيل العراقية؛ والمحتجبة عن الصدور الآن، مقالات الأستاذ إبراهيم ودراساته، تذهب نحو الحافات البعيدة، القريبة من المحظور والمسكوت عنه، فهو لا يضع الحافر على الحافر- وهذا مصطلح نقدي !- بل يضع قلمه على جراحاتنا آسياً ومداوياً، فاضحاً ومعرياً، لذا كانت دراسته عن كتابَي(المواقف والمخاطبات) للمتصوف محمد بن عبد الجبار النُفّري(٣٥٤ ه) لا بل آخر ما بقي من آثار هذا المتصوف ألذي حققه المستشرق البريطاني المعروف آرثر آربري؛ ذاكراً:" لنأخذ مثالاً آخر يخص كتاباً تراثياً يتمحور حول الايروتيكا العربية الإسلامية، ونشرته دار عربية عرفت باستفزازيتها للكثير من دوائر الرقابة العربية قبل غيرها، حيث طبعت ونشرت عشرات العناوين المعتبرة مرفوضة، ولا تتناسب وهوى الرقيب السياسي العربي، واعني بها دار/ شركة رياض الريس، أو(الريس) اختصاراً، والكتاب المنوه إليه هو(تحفة العروس ومتعة النفوس) للتجاني (تحقيق: جليل العطية) منشورات الريس، ليماسول، قبرص، ط١٩٩٢، والذي أبصر النور قبل ستة قرون، ورغم ذلك فإن محتواه يصدم(ذائقة) القيّم على الثقافة، وتقية المعرفة حتى الآن هنا وهناك. كلمة الغلاف الخارجي وردت ضمن مستطيل، حال الكثير من منشورات الريس، حيث يرد اسم المؤلف ومن ثم كتابه يليه إسم المحقق، ومن ثم بطاقة تعريف به، كما في " هذا الكتاب وضعه مؤلفه محمد التجاني لأحد الأمراء الحفصيين في تونس، في أوائل القرن الثامن الهجري، وهو بمثابة موسوعة في المرأة العربية، تتضمن طائفة من الأخبار والنوادر والأحاديث والأشعار ومعلومات دينية وتاريخية ولغوية تخص المرأة جسداً وروحاً".ولقد شاء الأستاذ إبراهيم محمود الإشارة إلى كتب المعري، التي أفلتت من يد الرقباء والعسس، والوقوف عند كتاب(تحفة العروس ومتعة النفوس) للتجاني. قلت: لقد جاء على الصفحة الأولى من المخطوط، اسم عنوان الكتاب هكذا (تحفة العروس ونزهة النفوس) للإمام العلامة أبي عبد الله محمد التجاني المالكي شارح (الشفا) ويقصد محقق الكتاب هنا، أن للتجاني كتاباً يشرح فيه كتاباً لـ(القاضي عياض) سماه (الوفا في شرح الشفا) تنظر ص٥ من طبعة بغداد. قال الأستاذ خير الدين الزركلي في معجمه القيم (الأعلام) في ترجمته للتجاني ما نصه: "له تحفة العروس ونزهة النفوس".إذن صحة عنوان الكتاب (تحفة العروس ونزهة النفوس) وليست (متعة النفوس)، هذا أولاً. وثانياً يذكر الأستاذ إبراهيم محمود، إن الكتاب هذا صدرت طبعته الأولى سنة ١٩٩٢، بتحقيق صديقي الدكتور جليل العطية، والصحيح أن هذا الكتاب نشر عندنا في العراق، ونشرته دار التربية للطباعة والنشر والتوزيع في شارع المتنبي برصافة بغداد، وقد اقتنيتُ نسخة بداية صيف سنة ١٩٩٠، استعاره صديق لي ولم يعده! فاقتنيت نسخة ثانية منه يوم السبت ٢٨ من شهر رمضان المبارك 1411ه الموافق ١٣ من نيسان/ أبريل ١٩٩١، ومن عادتي أن أؤرخ شرائي الكتاب فضلاً عن قراءته؛ إذ قرأته في الضاحية العمالية بحمص السورية الرائعة، يوم الجمعة &# ......
#نقاش
#هادئ
#إبراهيم
#محمود
#الرقيب
#والرشوة
#السياسية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749959
الحوار المتمدن
شكيب كاظم - نقاش هادئ مع إبراهيم محمود بين مقص الرقيب والرشوة السياسية
شكيب كاظم : الدكتور صبري مصطفى البياتي.. مفكر هوى من عليائه سراعا
#الحوار_المتمدن
#شكيب_كاظم كنت أتابع ما يكتبه من مقالات، لا بل دراسات قيمة في الفكر والثقافة، كنت أراه صوتا مختلفا وليس بوقا لأحد، فهو لا يضع الحافر على الحافر، على رأي أبي الطيب اللغوي (٣٥١ه) بل هو يختط طريقا خاصا، على الرغم من الظروف التي كانت سائدة وقتذاك، وجدت نفسي أمام مفكر وباحث يقدم قراءة استبطانية لقضايا فكرية ومعرفية من نوع جديد، مغاير ، مختلف، وإنه يُقْدِم على مناقشة آراء وتطلعات عجز آخرون عن الاقتراب منها بَلْهَ الخوض فيها والكتابة عنها، فجاء الدكتور صبري مصطفى البياتي لِيَلِجَ بقارئه في عوالم معرفية جديدة، وما دراساته عن (البراغماتية) و(العرب والتحديات المعاصرة) و(العرب وقرن جديد) و(الفلسفة والعلم) ودراسات أُخَر إلا البرهان على ما أوردت.لمست فرحه وحبوره وهو يقرأ ما كتبته عنه السيدة إيمان أحمد، مناقشة دراسته (الفلسفة والعلم) في مقالته المنشورة بجريدة (الثورة) يوم الخميس ١٨ من شهر آذار ١٩٩٩، كما استشعرت أسفه وأساه لأنه كتب عديد الدراسات ونشرها في الصحف والمجلات، من غير أن تحظى بوقفة أو مناقشة أو تعقيب أو حتى رد! لا بل زاد من أساه أن عدداً من زملائه؟! نصحوه! بترك الكتابة في هذه الموضوعات الفكرية، التي لا يحفل بها إلا النخبة! ولأنها ليست مما تحظى باهتمام القارىء الاعتيادي، وكأننا موكلون بمثل هذا القارىء ونكتب له فقط!ويوم تولت المؤسسة العربية الدولية في عاصمة الأردن عمان، نشر الطبعة الأولى من كتابه الأول والأخير (العروبة بين هوية الإسلام ومستلزمات الانبعاث) سنة ٢٠٠١، والذي حظي باهتمام القراء الجادين والباحثين عز نظيره، مما أدى إلى أن يزيد أصحاب المكتبات بعمان سعره لكثرة الطلب عليه، علق صديقي القاص والروائي المبدع؛ عبد الستار البيضاني، الذي كان يحرر وقتذاك الصفحة الثقافية لجريدة (العراق) المحتجبة الآن، علق البيضاني في زاويته الأسبوعية (مصافحة) قائلا: إن جميع فصول هذا الكتاب سبق أن نشرت في الصحف العراقية (..) ولعل أهم الأسئلة، لماذا لم نطلع على هذه المقالات عند نشرها في صحفنا؟ البيضاني يؤكد أنه أول المعنيين بهذا السؤال، ومن ثم لماذا لم تستوقفنا عند الاطلاع عليها؟ (..) هذا السؤال يثير سؤالاً آخر هو هل أننا لا ننظر إلى ما ينشر في الصحف إلا ضمن اليومي، الذي توحي به الصحف اليومية؟ ويضيف إن تعاملنا مع الصحف اليومية على أنها لا تتضمن سوى اليومي يفوّت علينا الشيىء الكثير من الآراء والأفكار الجديدة. تراجع مقالته (هوامش على كتاب) في عدد جريدة (العراق) الصادر يوم السبت ٨من صفر ١٤٢٣ه-٢٠ من نيسان ٢٠٠٢.ولأنني لم احظ بنسخة من كتابه القيم واليتيم ذاك، وحتى مع توفر وسائل الاتصال الحديثة، لذا لم يبق لدي سوى قراءة ما ظللت محتفظا به من دراساته القيمة، ولعل مما زاد أساي أنه خابرني ربيع سنة ٢٠٠٤، لغرض الالتقاء به في كلية الآداب بجامعة بغداد، مقر عمله، إذ أنا لم أتعرف إليه واحظى بلقائه، لكن الفوضى التي ضربت الحياة العراقية وقتذاك، دفعتني إلى أن أؤجل اللقاء به، حتى صعقني اغتياله ونعيه صيف السنة الموالية ٢٠٠٥.ظللت محتفظاً بعديد دراساته ومنها دراسته (ماذا عن النظريات القومية؟) جريدة ( الثورة) في ٢٩ من كانون الأول ١٩٩٦، التي يؤكد فيها إن الأمم باقية وإن عصر القوميات لا ينتهي إلا بانتهاء عصر الإنسان، غير أنه يردف قوله بسؤال جريىء، لكن ماذا عن النظريات القومية؟ هل يجب أن تبقى كما كانت حتى ب ......
#الدكتور
#صبري
#مصطفى
#البياتي..
#مفكر
#عليائه
#سراعا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752395
#الحوار_المتمدن
#شكيب_كاظم كنت أتابع ما يكتبه من مقالات، لا بل دراسات قيمة في الفكر والثقافة، كنت أراه صوتا مختلفا وليس بوقا لأحد، فهو لا يضع الحافر على الحافر، على رأي أبي الطيب اللغوي (٣٥١ه) بل هو يختط طريقا خاصا، على الرغم من الظروف التي كانت سائدة وقتذاك، وجدت نفسي أمام مفكر وباحث يقدم قراءة استبطانية لقضايا فكرية ومعرفية من نوع جديد، مغاير ، مختلف، وإنه يُقْدِم على مناقشة آراء وتطلعات عجز آخرون عن الاقتراب منها بَلْهَ الخوض فيها والكتابة عنها، فجاء الدكتور صبري مصطفى البياتي لِيَلِجَ بقارئه في عوالم معرفية جديدة، وما دراساته عن (البراغماتية) و(العرب والتحديات المعاصرة) و(العرب وقرن جديد) و(الفلسفة والعلم) ودراسات أُخَر إلا البرهان على ما أوردت.لمست فرحه وحبوره وهو يقرأ ما كتبته عنه السيدة إيمان أحمد، مناقشة دراسته (الفلسفة والعلم) في مقالته المنشورة بجريدة (الثورة) يوم الخميس ١٨ من شهر آذار ١٩٩٩، كما استشعرت أسفه وأساه لأنه كتب عديد الدراسات ونشرها في الصحف والمجلات، من غير أن تحظى بوقفة أو مناقشة أو تعقيب أو حتى رد! لا بل زاد من أساه أن عدداً من زملائه؟! نصحوه! بترك الكتابة في هذه الموضوعات الفكرية، التي لا يحفل بها إلا النخبة! ولأنها ليست مما تحظى باهتمام القارىء الاعتيادي، وكأننا موكلون بمثل هذا القارىء ونكتب له فقط!ويوم تولت المؤسسة العربية الدولية في عاصمة الأردن عمان، نشر الطبعة الأولى من كتابه الأول والأخير (العروبة بين هوية الإسلام ومستلزمات الانبعاث) سنة ٢٠٠١، والذي حظي باهتمام القراء الجادين والباحثين عز نظيره، مما أدى إلى أن يزيد أصحاب المكتبات بعمان سعره لكثرة الطلب عليه، علق صديقي القاص والروائي المبدع؛ عبد الستار البيضاني، الذي كان يحرر وقتذاك الصفحة الثقافية لجريدة (العراق) المحتجبة الآن، علق البيضاني في زاويته الأسبوعية (مصافحة) قائلا: إن جميع فصول هذا الكتاب سبق أن نشرت في الصحف العراقية (..) ولعل أهم الأسئلة، لماذا لم نطلع على هذه المقالات عند نشرها في صحفنا؟ البيضاني يؤكد أنه أول المعنيين بهذا السؤال، ومن ثم لماذا لم تستوقفنا عند الاطلاع عليها؟ (..) هذا السؤال يثير سؤالاً آخر هو هل أننا لا ننظر إلى ما ينشر في الصحف إلا ضمن اليومي، الذي توحي به الصحف اليومية؟ ويضيف إن تعاملنا مع الصحف اليومية على أنها لا تتضمن سوى اليومي يفوّت علينا الشيىء الكثير من الآراء والأفكار الجديدة. تراجع مقالته (هوامش على كتاب) في عدد جريدة (العراق) الصادر يوم السبت ٨من صفر ١٤٢٣ه-٢٠ من نيسان ٢٠٠٢.ولأنني لم احظ بنسخة من كتابه القيم واليتيم ذاك، وحتى مع توفر وسائل الاتصال الحديثة، لذا لم يبق لدي سوى قراءة ما ظللت محتفظا به من دراساته القيمة، ولعل مما زاد أساي أنه خابرني ربيع سنة ٢٠٠٤، لغرض الالتقاء به في كلية الآداب بجامعة بغداد، مقر عمله، إذ أنا لم أتعرف إليه واحظى بلقائه، لكن الفوضى التي ضربت الحياة العراقية وقتذاك، دفعتني إلى أن أؤجل اللقاء به، حتى صعقني اغتياله ونعيه صيف السنة الموالية ٢٠٠٥.ظللت محتفظاً بعديد دراساته ومنها دراسته (ماذا عن النظريات القومية؟) جريدة ( الثورة) في ٢٩ من كانون الأول ١٩٩٦، التي يؤكد فيها إن الأمم باقية وإن عصر القوميات لا ينتهي إلا بانتهاء عصر الإنسان، غير أنه يردف قوله بسؤال جريىء، لكن ماذا عن النظريات القومية؟ هل يجب أن تبقى كما كانت حتى ب ......
#الدكتور
#صبري
#مصطفى
#البياتي..
#مفكر
#عليائه
#سراعا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752395
الحوار المتمدن
شكيب كاظم - الدكتور صبري مصطفى البياتي.. مفكر هوى من عليائه سراعا
شكيب كاظم : الرجل بهجت العطية..سيرة مثيرة للجدل
#الحوار_المتمدن
#شكيب_كاظم قرأت المقال الذي كتبه الأستاذ أكرم عبد الرزاق المشهداني وعنوانه( من البصرة إلى التحقيقات الجنائية ثم الأمن العامة. الرجل الصارم بهجت العطية..سيرة مثيرة للجدل ) ،وقد نشرته جريدة( الزمان ) يوم الأربعاء ٢٩ من شهر ذي القعدة عام ١٤٤٣ه الموافق ليوم ٢٩من شهر حزيران سنة ٢٠٢٢،وقد ذكر الأستاذ المشهداني إنه إعتمد على الويكبيديا، والكتابة الرصينة المسؤولة لا تستد على مثل هذه الوسائل الصم، التي تعتمد على مايلقم لها من معلومات، غالبها يعاني كساحا معلوماتيا، في زمن الفوضى المعلوماتية، وإلا أين ذهبت الكتب والمصنفات والدوريات والمدونات المحكمة الرصينة، وهو رجل الشرطة الحقوقي القانوني الباحث؟!ماأردت تصويبه والتعليق عليه قوله:" بعد ثورة ١٤/ تموز ١٩٥٨،وسقوط النظام الملكي في العراق، اعتقل بهجت العطية، وأحيل إلى محكمة الشعب برئاسة فاضل عباس المهداوي، والتي أصدرت حكمها عليه بالإعدام، وتم تنفيذ حكم الإعدام فيه رميا بالرصاص يوم ٢٠ أيلول ١٩٥٩،وكان العطية أحد أربعة من رموز العهد الملكي تم إعدامهم مع المحكوم عليهم، بقضية أحداث ثورة الشواف في الموصل، وليس لهم أية صلة أو علاقة بها وهم كل من سعيد قزاز وزير الداخلية في العهد الملكي، وعبد الجبار فهمي متصرف لواء بغداد، والزعيم الركن ناظم الطبقجلي، والعقيد رفعت الحاج سري وآخرين "". إنتهى المقبوس.إذا طويت كشحا وصرفت نظرا عن هذه الفقرة التي تعاني ارتباكا معلوماتيا، وركة في التعبير ورصف الكلمات، إذا صرفنا النظر عن هذه الهنة غير الهينة، فإني وبتوفيق الله تعالى أقول:أولا- إن الدقة في الكتابة تقتضي منا النص على الإسم الرسمي للمحكمة وهو( المحكمة العسكرية العليا الخاصة ) فهي ليست محكمة الشعب كما يسميها المتعاطفون معها، وليست محكمة المهداوي كما يطلق علبها كارهوها. ثانيا- إن الزعيم الركن ناظم الطبقجلي، ألذي كان قائدا للفرقة الثانية ومقرها مدينة كركوك، والعقيد رفعت الحاج سري، ليسا من رموز العهد الملكي، ولقد عجبت من قوله هذا، بل كانا متهمين في حوادث حركة الشواف في الموصل، يوم ٨من شهر آذار ١٩٥٩،وسحقت في اليوم الثاني ٩اذار بعد أن قصفت أربع طائرات لمقر العقيد الركن عبد الوهاب الشواف آمر جحفل لواء المشاة الخامس، في الثكنة الحجرية، يقودهم الرئيس الطيار خالد سارة، ويعاونه في القصف الرئيس الطيار يونس محمد صالح والملازم الأول الطيار مصطفى أحمد، ورابعهم الملازم الأول الطيار صباح نوري الموسوي، ألذي ستسقط به طائرته صباح يوم ١٤ تموز ١٩٥٩،لدى العرض العسكري الجوي احتفاء بالذكرى الأولى للثورة!ثالثا- إن المرحوم بهجت العطية لم يعدم بالرصاص، يوم ٢٠ أيلول ١٩٥٩، بل أعدم شنقا في سجن بغداد المركزي، ألذي هو الآن مبنى وزارة الصحة، واعدم معه الرجل الشجاع سعيد القزاز، ألذي كان له شرف إنقاذ مدينة بغداد من الغرق، أثناء تداعيات فيضان دجلة في نهاية شهر آذار ١٩٥٤ المدمر، ولولاه ولولا جرأته وصرامته في الحق لغرقت عاصمة العراق، واختل الأمن فيها، ولو كانت ثمة عدالة وقانون لما أعدم هذا الرجل الرجل. كما أعدم ثالثهم متصرف لواء بغداد عبد الجبار فهمي، ألذي اتهم بإطلاق الرصاص على المتظاهرين، أثناء انتفاضة تشرين الأول/ تشرين الثاني ١٩٥٦،دعما لمصر عبد الناصر، وضد العدوان البريطاني الفرنسي الصهيوني على مدن القناة، مع ......
#الرجل
#بهجت
#العطية..سيرة
#مثيرة
#للجدل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762257
#الحوار_المتمدن
#شكيب_كاظم قرأت المقال الذي كتبه الأستاذ أكرم عبد الرزاق المشهداني وعنوانه( من البصرة إلى التحقيقات الجنائية ثم الأمن العامة. الرجل الصارم بهجت العطية..سيرة مثيرة للجدل ) ،وقد نشرته جريدة( الزمان ) يوم الأربعاء ٢٩ من شهر ذي القعدة عام ١٤٤٣ه الموافق ليوم ٢٩من شهر حزيران سنة ٢٠٢٢،وقد ذكر الأستاذ المشهداني إنه إعتمد على الويكبيديا، والكتابة الرصينة المسؤولة لا تستد على مثل هذه الوسائل الصم، التي تعتمد على مايلقم لها من معلومات، غالبها يعاني كساحا معلوماتيا، في زمن الفوضى المعلوماتية، وإلا أين ذهبت الكتب والمصنفات والدوريات والمدونات المحكمة الرصينة، وهو رجل الشرطة الحقوقي القانوني الباحث؟!ماأردت تصويبه والتعليق عليه قوله:" بعد ثورة ١٤/ تموز ١٩٥٨،وسقوط النظام الملكي في العراق، اعتقل بهجت العطية، وأحيل إلى محكمة الشعب برئاسة فاضل عباس المهداوي، والتي أصدرت حكمها عليه بالإعدام، وتم تنفيذ حكم الإعدام فيه رميا بالرصاص يوم ٢٠ أيلول ١٩٥٩،وكان العطية أحد أربعة من رموز العهد الملكي تم إعدامهم مع المحكوم عليهم، بقضية أحداث ثورة الشواف في الموصل، وليس لهم أية صلة أو علاقة بها وهم كل من سعيد قزاز وزير الداخلية في العهد الملكي، وعبد الجبار فهمي متصرف لواء بغداد، والزعيم الركن ناظم الطبقجلي، والعقيد رفعت الحاج سري وآخرين "". إنتهى المقبوس.إذا طويت كشحا وصرفت نظرا عن هذه الفقرة التي تعاني ارتباكا معلوماتيا، وركة في التعبير ورصف الكلمات، إذا صرفنا النظر عن هذه الهنة غير الهينة، فإني وبتوفيق الله تعالى أقول:أولا- إن الدقة في الكتابة تقتضي منا النص على الإسم الرسمي للمحكمة وهو( المحكمة العسكرية العليا الخاصة ) فهي ليست محكمة الشعب كما يسميها المتعاطفون معها، وليست محكمة المهداوي كما يطلق علبها كارهوها. ثانيا- إن الزعيم الركن ناظم الطبقجلي، ألذي كان قائدا للفرقة الثانية ومقرها مدينة كركوك، والعقيد رفعت الحاج سري، ليسا من رموز العهد الملكي، ولقد عجبت من قوله هذا، بل كانا متهمين في حوادث حركة الشواف في الموصل، يوم ٨من شهر آذار ١٩٥٩،وسحقت في اليوم الثاني ٩اذار بعد أن قصفت أربع طائرات لمقر العقيد الركن عبد الوهاب الشواف آمر جحفل لواء المشاة الخامس، في الثكنة الحجرية، يقودهم الرئيس الطيار خالد سارة، ويعاونه في القصف الرئيس الطيار يونس محمد صالح والملازم الأول الطيار مصطفى أحمد، ورابعهم الملازم الأول الطيار صباح نوري الموسوي، ألذي ستسقط به طائرته صباح يوم ١٤ تموز ١٩٥٩،لدى العرض العسكري الجوي احتفاء بالذكرى الأولى للثورة!ثالثا- إن المرحوم بهجت العطية لم يعدم بالرصاص، يوم ٢٠ أيلول ١٩٥٩، بل أعدم شنقا في سجن بغداد المركزي، ألذي هو الآن مبنى وزارة الصحة، واعدم معه الرجل الشجاع سعيد القزاز، ألذي كان له شرف إنقاذ مدينة بغداد من الغرق، أثناء تداعيات فيضان دجلة في نهاية شهر آذار ١٩٥٤ المدمر، ولولاه ولولا جرأته وصرامته في الحق لغرقت عاصمة العراق، واختل الأمن فيها، ولو كانت ثمة عدالة وقانون لما أعدم هذا الرجل الرجل. كما أعدم ثالثهم متصرف لواء بغداد عبد الجبار فهمي، ألذي اتهم بإطلاق الرصاص على المتظاهرين، أثناء انتفاضة تشرين الأول/ تشرين الثاني ١٩٥٦،دعما لمصر عبد الناصر، وضد العدوان البريطاني الفرنسي الصهيوني على مدن القناة، مع ......
#الرجل
#بهجت
#العطية..سيرة
#مثيرة
#للجدل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762257
الحوار المتمدن
شكيب كاظم - الرجل بهجت العطية..سيرة مثيرة للجدل