حسين عجيب : المعرفة الجديدة _ جديدة ومتجددة بطبيعتها النص الكامل
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب مقدمة عامة المعرفة الجديدة _ جديدة وتتجدد بطبيعتهاالفكرة ، والخبرة الأساسية حول الواقع التي تقترحها النظرية ( الجديدة ) ، تتمحور حول العلاقة بين الحياة والزمن .العلاقة بين الحياة والزمن ، ليست مشكلة في الثقافة العربية وحدها ، بل في جميع الثقافات والمجتمعات بلا استثناء ، وهي تجسد المشكلة ( المزمنة ) للعلم والفلسفة . أعتقد أن العلاقة بين الزمن والحياة سوف تكون ، إحدى أبرز موضوعات الفلسفة ، خلال النصف الثاني لهذا القرن خاصة .وآمل أن لا يتأخر العلم والعلماء كثيرا ، عن المشاركة في بحث الزمن بشكل تجريبي ومنطقي بالتزامن ....آمل ذلك ، ولا أتوقع أن يحدث الاهتمام الحقيقي بالواقع ، كموضوع مستقل ، للعلم والفلسفة خلال حياتي .....توجد حركة موضوعية تدركها الحواس مباشرة ، حركة مرور الزمن ، وهي مصدر سوء الفهم العالمي المشترك والمزمن . أعتقد أن النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، تحلل المشكلة وتكشفها بوضوح منطقيا وتجريبيا ، ومع فرضية حلها المناسب أيضا .بعبارة ثانية ،لأول مرة يمكن صياغة تعريف ( صحيح ) للواقع بدلالة الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن ، يتضمن الملاحظة وقابلية الاختبار والتعميم بلا استثناء .....لنتأمل ولادة طفل _ة بعد سنة ، أو قبل ( أو مليون وأكثر ) ....يأتي الفرد الإنساني إلى العالم ، ليس من العدم ولا من السماء .بل من الماضي والمستقبل بالتزامن ، لماذا وكيف ؟! هذه الفكرة جديدة ، وهي تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .....يأتي الطفل _ة ، وكل فرد بطريقة مزدوجة ، من موقعين مختلفين ومتناقضين بالتزامن :1 _ جانبه الحي ، البيولوجي ، يأتي من الماضي القديم عبر سلاسل الأجداد ، وبشكل مباشر من الأبوين .بالتزامن 2 _ جانبه الزمني ، الوقت والعمر ، يأتي من المستقبل .هذه الفكرة جديدة على الثقافة العالمية ، وعلى العلم والفلسفة خاصة ، وهي تستحق الاهتمام والنقد .....أصل الفرد يختلف جذريا عن أصل الانسان ، أو الحيوان .يعود الفضل في هذه الفكرة للمفكر تزفتيان تودوروف ، في كتاب حياتنا المشتركة كما أتذكر .أعتذر عن نسيان أو إغفال _ لا تجاهل مطلقا _ أصحاب الفضل من المفكرين والفلاسفة والشاعرات أكثر ، فهي غير مقصودة .النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، تسعين بالمئة من أفكارها ثقافية ، وهي تعود لمفكرين _ات ومبدعين اعجز عن تعداد أسمائهم .....لسنا نحن البشر ( وبقية الأحياء ) من ننتقل من السبت إلى الأحد ، ثم الأثنين والثلاثاء ...والجمعة والسبت ، بل حركة الزمن العكسية .يكفي وضع روزنامة للعام الحالي ، أو القادم امامك ، والتأمل فيها قليلا لتتكشف الفكرة ( الحقيقة كما اعتقد ) .وقد ناقشتها بطرق عديدة ، متنوعة ومختلفة ، وأعتذر من القارئ _ة الجديد _ة ، لا يمكنني العودة إلى البداية مع كل نص .الفكرة لأولى في النظرية الجديدة : اتجاه حركة الزمن تبدأ من المستقبل إلى الماضي ، ومرورا بالحاضر .على النقيض من حركة نمو الحياة وتطورها ( من الماضي إلى المستقبل ، ومرورا بالحاضر ) .العلاقة بين الحركتين ، الحياة والزمن عكسية ، تشبه حركة الباص المجاور ، حيث أن الحياة ثابتة عبر المكان وفيه ، بينما الزمن نوع من الطاقة السلبية بطبيعتها ، وهي تنحسر من المستقبل إلى الماضي ....لماذا وكيف ؟!وغيرها من الأسئلة ... لا أحد يعرف أكثر منك ، خاصة بعد تكملة القراءة بهدوء .....أخيراالأفكار الواردة في هذا النص جديدة ، وتختلف مع الموقف الثقافي ال ......
#المعرفة
#الجديدة
#جديدة
#ومتجددة
#بطبيعتها
#النص
#الكامل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723341
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب مقدمة عامة المعرفة الجديدة _ جديدة وتتجدد بطبيعتهاالفكرة ، والخبرة الأساسية حول الواقع التي تقترحها النظرية ( الجديدة ) ، تتمحور حول العلاقة بين الحياة والزمن .العلاقة بين الحياة والزمن ، ليست مشكلة في الثقافة العربية وحدها ، بل في جميع الثقافات والمجتمعات بلا استثناء ، وهي تجسد المشكلة ( المزمنة ) للعلم والفلسفة . أعتقد أن العلاقة بين الزمن والحياة سوف تكون ، إحدى أبرز موضوعات الفلسفة ، خلال النصف الثاني لهذا القرن خاصة .وآمل أن لا يتأخر العلم والعلماء كثيرا ، عن المشاركة في بحث الزمن بشكل تجريبي ومنطقي بالتزامن ....آمل ذلك ، ولا أتوقع أن يحدث الاهتمام الحقيقي بالواقع ، كموضوع مستقل ، للعلم والفلسفة خلال حياتي .....توجد حركة موضوعية تدركها الحواس مباشرة ، حركة مرور الزمن ، وهي مصدر سوء الفهم العالمي المشترك والمزمن . أعتقد أن النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، تحلل المشكلة وتكشفها بوضوح منطقيا وتجريبيا ، ومع فرضية حلها المناسب أيضا .بعبارة ثانية ،لأول مرة يمكن صياغة تعريف ( صحيح ) للواقع بدلالة الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن ، يتضمن الملاحظة وقابلية الاختبار والتعميم بلا استثناء .....لنتأمل ولادة طفل _ة بعد سنة ، أو قبل ( أو مليون وأكثر ) ....يأتي الفرد الإنساني إلى العالم ، ليس من العدم ولا من السماء .بل من الماضي والمستقبل بالتزامن ، لماذا وكيف ؟! هذه الفكرة جديدة ، وهي تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .....يأتي الطفل _ة ، وكل فرد بطريقة مزدوجة ، من موقعين مختلفين ومتناقضين بالتزامن :1 _ جانبه الحي ، البيولوجي ، يأتي من الماضي القديم عبر سلاسل الأجداد ، وبشكل مباشر من الأبوين .بالتزامن 2 _ جانبه الزمني ، الوقت والعمر ، يأتي من المستقبل .هذه الفكرة جديدة على الثقافة العالمية ، وعلى العلم والفلسفة خاصة ، وهي تستحق الاهتمام والنقد .....أصل الفرد يختلف جذريا عن أصل الانسان ، أو الحيوان .يعود الفضل في هذه الفكرة للمفكر تزفتيان تودوروف ، في كتاب حياتنا المشتركة كما أتذكر .أعتذر عن نسيان أو إغفال _ لا تجاهل مطلقا _ أصحاب الفضل من المفكرين والفلاسفة والشاعرات أكثر ، فهي غير مقصودة .النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، تسعين بالمئة من أفكارها ثقافية ، وهي تعود لمفكرين _ات ومبدعين اعجز عن تعداد أسمائهم .....لسنا نحن البشر ( وبقية الأحياء ) من ننتقل من السبت إلى الأحد ، ثم الأثنين والثلاثاء ...والجمعة والسبت ، بل حركة الزمن العكسية .يكفي وضع روزنامة للعام الحالي ، أو القادم امامك ، والتأمل فيها قليلا لتتكشف الفكرة ( الحقيقة كما اعتقد ) .وقد ناقشتها بطرق عديدة ، متنوعة ومختلفة ، وأعتذر من القارئ _ة الجديد _ة ، لا يمكنني العودة إلى البداية مع كل نص .الفكرة لأولى في النظرية الجديدة : اتجاه حركة الزمن تبدأ من المستقبل إلى الماضي ، ومرورا بالحاضر .على النقيض من حركة نمو الحياة وتطورها ( من الماضي إلى المستقبل ، ومرورا بالحاضر ) .العلاقة بين الحركتين ، الحياة والزمن عكسية ، تشبه حركة الباص المجاور ، حيث أن الحياة ثابتة عبر المكان وفيه ، بينما الزمن نوع من الطاقة السلبية بطبيعتها ، وهي تنحسر من المستقبل إلى الماضي ....لماذا وكيف ؟!وغيرها من الأسئلة ... لا أحد يعرف أكثر منك ، خاصة بعد تكملة القراءة بهدوء .....أخيراالأفكار الواردة في هذا النص جديدة ، وتختلف مع الموقف الثقافي ال ......
#المعرفة
#الجديدة
#جديدة
#ومتجددة
#بطبيعتها
#النص
#الكامل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723341
الحوار المتمدن
حسين عجيب - المعرفة الجديدة _ جديدة ومتجددة بطبيعتها ( النص الكامل )
عليان عليان : اتفاقيات أوسلو في ذكراها أل 29 : نكبة جديدة ومتجددة للشعب الفلسطيني
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان اتفاقيات أوسلو في ذكراها أل 29 : نكبة جديدة ومتجددة للشعب الفلسطينيبقلم : عليان عليانالحديث عن اتفاقات أوسلو أشبع بحثاً وتمحيصاً عبر آلاف الدراسات والمقالات وعشرات الندوات والمؤتمرات، منذ توقيعها في الثالث عشر من أيلول عام 1993 وبالتالي تبقى مهمة الحركة الوطنية الفلسطينية اسقاط هذه الاتفاقيات، جراء ما تضمنته من أخطار وما نجم عنها من تداعيات لاحقة، ما جعلها تشكل محطة لتصفية القضية الفلسطينية، وليس محطة للنهوض الوطني الفلسطيني تؤدي إلى قيام دولة فلسطينية مستقلة وفق المبررات الزائفة للقيادة المتنفذة، وبهذا الصدد يمكن الإشارة إلى ما يلي : أولاً: أن رسائل الاعتراف المتبادل بين رئيس منظمة التحرير ياسر عرفات ورئيس وزراء الكيان الصهيوني آنذاك إسحق رابين، ضمنت للكيان الصهيوني اعتراف المنظمة بحقه في الوجود، دون أن تحصل المنظمة باعتراف ( إسرائيل) بالدولة الفلسطينية المزعومة، فقط حصلت المنظمة على اعتراف الكيان الصهيوني بأنها ممثل للشعب الفلسطيني – وليس الممثل الشرعي الوحيد-.واعتراف قيادة المنظمة في حينه (بإسرائيل) لم يقتصر على السياق الدبلوماسي، بل تجاوزه إلى الاعتراف بحقها في الوجود، ما يخدم الرواية الصهيونية التاريخية الزائفة في فلسطين بأثر رجعي، وما أدى إلى التنازل عن 78 في المائة من أرض فلسطين التاريخية.. ثانياً: لو دققنا في اتفاقات أوسلو (1) وأوسلو (2) والاتفاقات المشتقة منها أو الناجمة عنها مثل اتفاق الخليل (15ديسمبر - كانون أول 1997) واتفاق واي ريفر (5 يناير – كانون ثاني 1996)، وخارطة الطريق (15 أكتوبر- تشرين أول 2002) =، وتفاهمات أنابوليس (27 نوفمبر – تشرين ثاني 2007) وصولاً لخطة كيري (2013-2014) والمبادرة الفرنسية (2015-2016)، كلها تؤكد على ضمان أمن (إسرائيل) من قبل السلطة الفلسطينية عبر نهج التنسيق الأمني مع الاحتلال. وفي السياق التطبيقي لنهج التنسيق الأمني ، فقد طاردت أجهزة أمن السلطة، خاصةً تلك التي شكلها الجنرال الأمريكي كيت دايتون، خلايا المقاومة لمختلف الفصائل الفلسطينية، وعملت على تصفيتها في الضفة الغربية، وعملت على إفشال مئات العمليات الفدائية ضد الاحتلال الصهيوني، وفي الذاكرة التي لا تمحي كيف التزمت السلطة بشكل صارم وفق خطة خارطة الطريق بمحاربة كتائب المقاومة في الوقت الذي لم تلتزم به ( إسرائيل) بما هو مطلوب منها ممثلاً بوقف الاستيطان.ثالثاً: ومهزلة المهازل أن القيادة المتنفذة في منظمة التحرير، بعد أن قبلت بمبدأ الحكم الذاتي على السكان دون الأرض، وبعد أن قبلت بتقسيم الضفة في اتفاق أوسلو (2) عام 1995 إلى مناطق (أ) و(ب) و(ج).مناطق (أ) تسيطر فيها السلطة الفلسطينية مدنياُ وأمنيا بشكل كامل على 3 في المائة من الضفة الغربية، حيث تم تعديل النسبة عام2011 لتصبح سيطرة السلطة على 11 في المائة من الضفة الغربية. ومناطق (ب) تكون فيها السيطرة المدنية للسلطة والسيطرة الأمنية للكيان الصهيوني وتشمل 25 في المائة من مساحة الضفة، وقد جرى تعديل مساحة هذه المنطقة عام 2011 لتصبح 22 في المائة المنطقة. ومناطق (ج)التي تشمل حوالي 60 في المائة من الضفة الغربية، وتتضمن الكتل الاستيطانية الرئيسية، تكون السيطرة الكاملة فيها للكيان الصهيوني. لكن معطيات الواقع تجاوزت هذه التقسيمات، بحيث باتت السيطرة الأمنية فيها للكيان الصهيوني على كل المناطق، في حين نابت السلطة عن الاحتلال في تقديم الخدمات الاجتماعية والصحية والتعليمية. لقد قبلت القيادة المتنفذة في منظمة التحرير الفلسطينية في اتفاقات أوسلو، بترحيل القضايا الأسا ......
#اتفاقيات
#أوسلو
#ذكراها
#نكبة
#جديدة
#ومتجددة
#للشعب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769091
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان اتفاقيات أوسلو في ذكراها أل 29 : نكبة جديدة ومتجددة للشعب الفلسطينيبقلم : عليان عليانالحديث عن اتفاقات أوسلو أشبع بحثاً وتمحيصاً عبر آلاف الدراسات والمقالات وعشرات الندوات والمؤتمرات، منذ توقيعها في الثالث عشر من أيلول عام 1993 وبالتالي تبقى مهمة الحركة الوطنية الفلسطينية اسقاط هذه الاتفاقيات، جراء ما تضمنته من أخطار وما نجم عنها من تداعيات لاحقة، ما جعلها تشكل محطة لتصفية القضية الفلسطينية، وليس محطة للنهوض الوطني الفلسطيني تؤدي إلى قيام دولة فلسطينية مستقلة وفق المبررات الزائفة للقيادة المتنفذة، وبهذا الصدد يمكن الإشارة إلى ما يلي : أولاً: أن رسائل الاعتراف المتبادل بين رئيس منظمة التحرير ياسر عرفات ورئيس وزراء الكيان الصهيوني آنذاك إسحق رابين، ضمنت للكيان الصهيوني اعتراف المنظمة بحقه في الوجود، دون أن تحصل المنظمة باعتراف ( إسرائيل) بالدولة الفلسطينية المزعومة، فقط حصلت المنظمة على اعتراف الكيان الصهيوني بأنها ممثل للشعب الفلسطيني – وليس الممثل الشرعي الوحيد-.واعتراف قيادة المنظمة في حينه (بإسرائيل) لم يقتصر على السياق الدبلوماسي، بل تجاوزه إلى الاعتراف بحقها في الوجود، ما يخدم الرواية الصهيونية التاريخية الزائفة في فلسطين بأثر رجعي، وما أدى إلى التنازل عن 78 في المائة من أرض فلسطين التاريخية.. ثانياً: لو دققنا في اتفاقات أوسلو (1) وأوسلو (2) والاتفاقات المشتقة منها أو الناجمة عنها مثل اتفاق الخليل (15ديسمبر - كانون أول 1997) واتفاق واي ريفر (5 يناير – كانون ثاني 1996)، وخارطة الطريق (15 أكتوبر- تشرين أول 2002) =، وتفاهمات أنابوليس (27 نوفمبر – تشرين ثاني 2007) وصولاً لخطة كيري (2013-2014) والمبادرة الفرنسية (2015-2016)، كلها تؤكد على ضمان أمن (إسرائيل) من قبل السلطة الفلسطينية عبر نهج التنسيق الأمني مع الاحتلال. وفي السياق التطبيقي لنهج التنسيق الأمني ، فقد طاردت أجهزة أمن السلطة، خاصةً تلك التي شكلها الجنرال الأمريكي كيت دايتون، خلايا المقاومة لمختلف الفصائل الفلسطينية، وعملت على تصفيتها في الضفة الغربية، وعملت على إفشال مئات العمليات الفدائية ضد الاحتلال الصهيوني، وفي الذاكرة التي لا تمحي كيف التزمت السلطة بشكل صارم وفق خطة خارطة الطريق بمحاربة كتائب المقاومة في الوقت الذي لم تلتزم به ( إسرائيل) بما هو مطلوب منها ممثلاً بوقف الاستيطان.ثالثاً: ومهزلة المهازل أن القيادة المتنفذة في منظمة التحرير، بعد أن قبلت بمبدأ الحكم الذاتي على السكان دون الأرض، وبعد أن قبلت بتقسيم الضفة في اتفاق أوسلو (2) عام 1995 إلى مناطق (أ) و(ب) و(ج).مناطق (أ) تسيطر فيها السلطة الفلسطينية مدنياُ وأمنيا بشكل كامل على 3 في المائة من الضفة الغربية، حيث تم تعديل النسبة عام2011 لتصبح سيطرة السلطة على 11 في المائة من الضفة الغربية. ومناطق (ب) تكون فيها السيطرة المدنية للسلطة والسيطرة الأمنية للكيان الصهيوني وتشمل 25 في المائة من مساحة الضفة، وقد جرى تعديل مساحة هذه المنطقة عام 2011 لتصبح 22 في المائة المنطقة. ومناطق (ج)التي تشمل حوالي 60 في المائة من الضفة الغربية، وتتضمن الكتل الاستيطانية الرئيسية، تكون السيطرة الكاملة فيها للكيان الصهيوني. لكن معطيات الواقع تجاوزت هذه التقسيمات، بحيث باتت السيطرة الأمنية فيها للكيان الصهيوني على كل المناطق، في حين نابت السلطة عن الاحتلال في تقديم الخدمات الاجتماعية والصحية والتعليمية. لقد قبلت القيادة المتنفذة في منظمة التحرير الفلسطينية في اتفاقات أوسلو، بترحيل القضايا الأسا ......
#اتفاقيات
#أوسلو
#ذكراها
#نكبة
#جديدة
#ومتجددة
#للشعب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769091
الحوار المتمدن
عليان عليان - اتفاقيات أوسلو في ذكراها أل 29 : نكبة جديدة ومتجددة للشعب الفلسطيني