الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
متي كلو : صراع المقالات والتعقيبات والردود
#الحوار_المتمدن
#متي_كلو صراع المقالات والتعقيبات والردود !!اذا اردت اكتشاف عقل شخص .. فانظر اليه كيف يحاور من يخالفه الرأي!"جورج برناردشو" اصبح التواصل بين الناس متعدد ومتنوع من خلال منصات التواصل الاجتماعي منها التحاور والنقاش و تبادل الاراء للفائدة العامة وزيادة المعلومات ونشر المقالات المتنوعة جزءا من هذا التنوع وهذه المقالات اما تكون ثقافية او اجتماعية او تاريخية وغيرها،وكل مقالة تعبر عن وجهة نظر كاتبها وتعبر عن ارائه وهناك بعض المنصات تسمح بالرد او التعقيب على المقالة وابداء الرأي فيما جاء بالمقالة وتكون الردود اما اضافة معلومة جديدة فاتت عن الكاتب او تصحيح جزء من المقالة وهذا يصب على الفائدة للكاتب والقراء معا اي كل قارئ يدلي بدلوه،او هناك من يخالف رأي الكاتب وهذا حق لان الاختلاف لابد منه، فيكتب رأيه وفق رؤيته وهكذا تتشعب الردود او التعقيبات ولكن مع الاسف الشديد هناك من يكتب ردا او تعقيبا وهو بعيد كل البعد عن صلب الموضوع او جوهره ويحاول البعض ان يسحب القراء الى مهاترات او مناكفات عقيمة وكانها حلبة مصارعة وفيها الغالب والمغلوب ويعتقد بانه الغالب وصاحب الرد او التعقيب هو المغلوب او بالعكس كما يعتبره خصما وبعض هذه الردود فيها التجريح والاساءة وهناك من يريد ان تتحول هذه التعليقات الى عداء شخصي.عند اختلاف الاراء بدلا من ترحب بها ما لها للفائدة للجميع، يتعرض المخالف للرأي الى الهجوم والاقصاء فضلا عن شن وابلا من الاتهامات واستخدام كلمات وجمل لفضية لا ترتقي الى النقاش الحضاري وغياب ثقافة الاختلاف وخاصة بعض الكتاب او اصحاب الردود الذين يعيشون في دول متحضرة، وخاصة عندما ينشر احدهم مقالة معززا بعدد من المصادر لكي يوثق مقالته بالمصداقية والبحث العلمي او الاكاديمي فيعتقد بان ما جاء بمقالته هي الحقيقة المطلقة غير قابلة للنقاش ويريد ان يفرضها فرضا على القراء وياخذ القارئ الى اسير افكاره وكأنها حربا ضروس وامام هذه المشاهد هناك الكثير من القراء يعزف عن المشاركة في الردود او التعليقات خوفا لعدم الانزلاق في متاهات اثنين احدهما الجلاد والاخر ضحية واحيانا اخرى بالعكس، ويوجه كل واحد منهما للاخر الطعنات ويعتقد نفسه منتصرا والاخر خصما مدحورا، كما هناك من يصب النار على الزيت ليؤجج محتوى الموضوع بتعليقات او ردود لاذعة يشوبها العصبية او الاستهزاء او الاستخفاف او السخرية بالجانب الشخصي وليس لفكرة المقال كما هناك من يستخدم الفوقية في الرد على الاخرين ويفقد الموضوع قيمته الحقيقية .واكثر ضجيجا هو من يتصيد في الماء العكر خاصة في المقالات القومية او المذهبية او الطائفية او صراع التسميات لجذب اكبر عدد ممكن من المتفرجين حول حلبة المصارعة!! بدون الالتزام بقواعد الحوار بالرغم من ان بعضهم يرفع شعار"اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية" لكن في موضوع اخر يرفع شعار جورج بوش، حين قال"من ليس معنا فهو ضدنا" اثر احداث 11 سبتمبر 2011 ولهذا ابتلت الساحة الثقافية من غياب ثقافة تقبل الاخر سواء كان على منصات التواصل الاجتماعي او في الحياة العامة.في الأونة الأخيرة طفت على السطح قراءات مختلفة لمقالات تاريخية متباينة ويستشهد صاحب المقال بمصادر تاريخية ويختار المصادر التي تطابق مع ارائه ومعتقداته ولكن مع الاسف نجدها مليئة بالتعصب الاعمى والعنصرية والطائفية لان بعض تلك المصادر كتبها أصحاب العاهات الفكرية المستديمة ولم يكن نزيها في تدوين الاحداث، وعندما تقدم له مصادر تاريخية ايضا ولكن تخالف مصادره فيرفع البطاقة الحمراء بوجهك حتى واذا ابديت ......
#صراع
#المقالات
#والتعقيبات
#والردود

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696204
الطاهر المعز : تونس، بعيدًا عن الحَماسة والردود العاطفية
#الحوار_المتمدن
#الطاهر_المعز الحاضِر مُؤشِّر على المُسْتقبلالطاهر المُعز أعلن "جيري رايس" المتحدث باسم صندوق النقد الدولي، خلال مؤتمر صحفي (الخميس 10 شباط/فبراير 2022) تنظيم بعثة "افتراضية" إلى تونس في الفترة من 14 إلى 22 شباط/فبراير 2022 "لمواصلة النقاشات مع السلطات التونسية التي طلبت المساعدة من الصندوق"... بدأت المفاوضات، بين الطّرَفَيْن غير المُتكافِئَيْن، بعد تشكيل الحكومة التونسية (11 تشرين الأول/اكتوبر 2021)، وطلبت الحكومة التونسية، رسميا، في تشرين الثاني/نوفمبر 2021، قرضًا جديدًا من صندوق النقد الدّولي، الذي وصَفَ مَسْؤُولوهُ هذه المناقشات ب"التّقنية"، رغم تركيزها على جوانب اقتصادية وسياسية واجتماعية هامة، مثل "التحديات الاقتصادية العاجلة وأولويات البلاد والإصلاحات التي سيتم تنفيذها لإخراج البلاد من الأزمة..." وتُشكّل هذه "الإصلاحات" شرطًا مُسبقًا لكي يوافق الصندوق، ومن ورائه المُقرِضُون الآخرون، على القَرْض الجديد الذي طلبتْهُ الحكومة التونسية وتحاول الحصول عليه، قبل نهاية شهر آذار/مارس 2022، وهو القَرْض الرابع، خلال عشر سنوات، ما يزيد من تفاقم الأزمة التي تتمثل أهم مظاهرها في اختلالات كبيرة أهمها نقص الإستثمارات وارتفاع عجز الميزانية، الذي "عالجته" كافة الحكومات السابقة والحالية بخفض الإنفاق وبارتفاع حجم الدّيْن العام، كَنِسْبَة من الناتج الإجمالي المَحَلِّي، وارتفاع العجز التجاري (ارتفاع قيمة الواردات وانخفاض قيمة الصّادرات). أما تأثيرات انتشار وباء "كوفيد -19"، فقد أدّت إلى انكماش (تراجع الإقتصاد ليُصْبِح النُّمُوُّ سَلْبِيًّا) يقارب 9% من الناتج المحلي الإجمالي سنة 2020، ولم تبلغ نسبة النّمو نسبة 3% التي كانت مُسْتَهْدَفَة، سنة 2021، ولا يتوقَّعُ صندوق النقد الدولي، ولا البنك العالمي، تَحسُّنًا في نَسَق النمو، سنة 2022... يُؤَدِّي اللجُوء للإقتراض الخارجي إلى فقدان استقلالية القرار الإقتصادي والسّياسي، لأن المُقْرِض يشترط تنفيذ برنامج اقتصادي يدعم الأثرياء ويَسْحَقُ الفُقراء، في الثاني من شباط/فبراير 2022، ولا تَشُذُّ تونس عن هذه القاعدة، حيث لا تزال التّبعية للقوة الإستعمارية السابقة مُسْتَمِرّة، فضلا عن التبعية لقوى أخرى، من دول الإتحاد الأوروبي، أو من خارجه كالولايات المتحدة، وتمثل العلاقات مع فرنسا نُمُوذَجًا للعلاقات بين "المركز" و "المُحيط"، حيث أرسل الرئيس الفرنسي يوم الثلاثاء 01 شباط/فبراير 2022، مُدير الخزانة الفرنسية (المصرف المركزي) وهو بالمناسبة رئيس "نادي باريس" الذي تُعرّفُهُ وكالة الصحافة الفرنسية بأنه "مجموعة مالية دولية مختصة في إعادة جدولة ديون البلدان المفلسة"، لِيُمْلِيَ على الرئيس التّونسي الشروط المُسْبَقَة (وهي شُرُوط صندوق النّقد الدّولي) لكي تَدْعَمَ حكومة فرنسا حصول حكومة تونس على قرض جديد من صندوق النقد الدولي، ولم تُصْدِر الحكومة التونسية أي بيان عن الزيارة، لكن إحدى الإذاعات الخاصّة أعلنت إن المبعوث الفرنسي (إيمانويل مولان) التقى بتونس مع وزيرة المالية ومحافظ المصرف المركزي التونسي، وبعد شُيُوع الخبر، أعلنت وزارة المالية "إن هذه الزيارة أمر مألوف وعادي، فهي زيارة تقنية أو استشارية، روتينية، تندرج ضمن التعاون الثنائي ومتعدد الأطراف..."، رغم إدْراج مواضيع اقتصادية وسياسية في برنامج الزيارة، بذريعة "دعم ملف تونس لدى صندوق النقد الدولي"أدّى عدم الإعلان عن الزيارة، رغم أهمّيتها، تَبَعًا لأهمّية مرتبة "الضَّيْف" (الذي فَرَضَ "واجب الضّيافة")، الذي يشغل منصب المُستشار الإقتصادي للرئيسيْن اليَمِنِيّيْن الفرنسِيَّيْن نيكول ......
#تونس،
#بعيدًا
#الحَماسة
#والردود
#العاطفية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746739