الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ملداء نصره : نوال السعداوي وإرهابهم الفكري
#الحوار_المتمدن
#ملداء_نصره نوال السعداوي وإرهابهم الفكري/كمية الجهل والإرهاب الفكري الذي لحق بوفاة نوال السعداوي "العظيمة" تؤكد أننا في مجتمعات لا تفقه في الديمقراطية والحرية إلا ثورات ذبح ونهب وسبي وتفجير.فمنهم من لعنها ومنهم من كفّرها ومنهم من أصبح رب في الأرض ليجزم لنا أنها تتعذب في قبرها منذ اليوم الأول للدفن، وأنها خالدة في جهنم لا مفر.هي قَدّمت شَجاعة بمواجهة قطيع الجهل والعنف والتكفير بأفكارها وتهديمها لتابوهات الرداءة والموروث في الإنسان عامة وفي حق المرأة خاصة.. أما المهاجمون قدموا نماذج منفّرة لخرافات الدين والمجتمع التي يروجون لها، فهم في فكرهم الإخواني والوهابي لايريدون لنا أن نتحرر من إعاقاتهم الأخلاقية المنغلقة على أفكار الحوريات واغتصاب القاصر، وتعليب النساء في فكرة تنسجم مع انحرافاتهم في تصوير الدنيا والآخرة، بل أنهم رفعوا طلب آمر ناهي للذات الإلهية أن لا يغفر لها وأن يوقع بها أشد العذاب وأيضا أصدروا فرماناً له أن يمنعها من دخول الجنة لأن مفاتيحها بأيديهم حصراً!..أنا أعتقد الآن روح نوال السعداوي كسائر الأموات تحلّق في فضاء الكون ككتلة من الذبذبات وشحنة طاقة ربما لتَندمِج في حياة أخرى ككائن جديد، وربما في عوالم موازية حيث محطة جديدة في الكون الشاسع. ......
#نوال
#السعداوي
#وإرهابهم
#الفكري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713303
ملداء نصره : أوكرانيا.. مقبرة الهيمنة الأمريكية
#الحوار_المتمدن
#ملداء_نصره كما خرجت الولايات المتحدة الأمريكية من أوحال أفغانستان وفيتنام والعراق وبنما ستخرج من أوحال أوكرانيا.. لكن الفارق هذه المرة أن تراب الخيبة وما امتزج به من وسخ الأطماع سيثقل كاهلها ولن تجد العكاكيز الأوربية لكي تبلغ الضفة الأخرى من الهزيمة.في تاريخ الحروب بما فيها آخر حرب كونية دخلت أمريكا متأخرة لكنها سرقت النصر على حساب الجيش الأحمر الروسي الذي أوقف المد الهتلري في ستالين غراد وطارده إلى باريس، وكانت أي أمريكا أكثر من استفاد من نتائج هزيمة دول المحور، وراحت منتشية تغزو دول العالم وتطيش يدها في موائد ثروات الشعوب.هكذا هي أمريكا عرفناها دولة تسير عكس تيار شعاراتها.. ففي الوقت الذي نصبت فيه تمثال الحرية في نيويورك راحت لكي تنتهك حرية الشعوب الأخرى.. صادقت على الميثاق العالمي لحقوق الإنسان لكنها لم تصدق في احترام حقوق البلدان والشعوب التي انتهكتها بارجاتها وصواريخها وأسلحتها النووية والكيميائية.هكذا هي أمريكا عرفناها في أفغانستان حينما تذرعت بمكافحة الإرهاب وخرجت دون مجرد إخطار لحلفائها هناك وتركتهم لكي يواجهوا مصيرهم مع الجماعات الإرهابية تاركة لهم من السلاح والعتاد ما يقض مضجع العالم.عرفناها في العراق حينما اتخذت قراراً أحادياً بغزوه تحت مزاعم السلاح الكيميائي وإسقاط النظام الديكتاتوري هناك، غير أنها حولت هذا البلد العربي العزيز إلى أكبر مرتع للفوضى في العالم..وهكذا وهكذا وهكذا عرفناها في فيتنام وفي كوبا وفانزويلا، حاشرة أنفها الأحدب في شؤون الغير ولم تحقق شيء أكثر من سخط تلك البلدان وشعوبهم على أمريكا دولةً وشعباً.كما أنّ سمعتها آخر ما تفكر به فحين تنهزم لا تخجل ولا يشكل ذلك فارقاً في هيبتها كدولة كبيرة، وما أن تخرج من هزيمة مخزية حتى تدخل في أخرى أكثر خزياً وعاراً. وهذا ما نشاهده ونلمسه اليوم في تصعيدها السياسي والإعلامي في أوكرانيا.وهذا يعود لأمرين أولهما بأنّ لا رادع أممي يحاسب أمريكا على أخطائها وممارساتها الشيطانية، والأمر الآخر يتعلق بشخصية هذه الدولة غير المستندة على إرث تاريخي وحضاري بوصفها دولة طارئة.حتى أمريكا بوجهها الديمقراطي دولة ديكتاتورية تحصر حق شعبها السياسي بين حزبين لا ثالث لهما فإما جمهوريون رعناء أو ديمقراطيون أغبياء.. وماذا قدمت للشعب الأمريكي أكثر من حماقة تجره من حرب إلى حرب إلى حرب،، وأكبر همومه تأمين وجبة برجر وكنتاكي أو الحصول على بطاقة الضمان الاجتماعي.أمريكا التي تنتج &#1633-;-&#1637-;- مليون برميل نفط يومياً وتعد أكبر منتج للنفط في العالم تستطيع أن تصنع تنمية للعالم أجمع، لكنها تتقزم أمام الصين بوصفها أكبر دولة مستوردة للنفط وتسعى من خلال مبادرة الحزم والطريق أن تصنع استقراراً اقتصادياً عالمياً وتساعد شعوب العالم على النهوض. وهنا يكمن الفرق بين دولة كالصين تسعى لأن تخلق فرص اقتصادية وتنموية في معظم دول العالم وتنتهج سياسة تصالحية ودية مع الجميع، وبين أمريكا كدولة تفنجل عينيها على ثروات الشعوب الأخرى ولا تعدم الحيل لغزوها تحت شعارات مختلفة.ولا يمكن أن نضع أمريكا في مقارنة مع روسيا لأن البون شاسع بين دولة اشتراكية تضع مصلحة شعبها وما يتطلبه من مساواة وعدالة اجتماعية واستقرار معيشي أول أولوياتها.. وبين دولة إمبرياليةٍ تكذب على شعبها بشعارات الأمن القومي الأمريكي، وغير ذلك من الهرطقات التي تعبر من خلالها إلى غزو الشعوب وآخر ما تفكر به شؤونها الداخلية.اليوم وبعد ثلاثة عقود من انهيار الاتحاد السوفييتي ينتفض الدب الروسي في وجه هذه السياسة الأمر ......
#أوكرانيا..
#مقبرة
#الهيمنة
#الأمريكية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748128