مختار فاتح بيديلي : تركمانستان تحيي الذكرى 30 لاستقلالها ... إنجازات التي تحققت خلال الاستقلال الوطني.
#الحوار_المتمدن
#مختار_فاتح_بيديلي احتفلت جمهورية تركمانستان في مدينة العشق والجمال والرخام الأبيض، عشق آباد بالعاصمة التركمانستانية مراسم احتفال بهيج بيوم الاستقلال في 27 ايلول بالذكرى الـ 30 للاستقلال الجمهورية تركمانيا عن الاتحاد السوفييتي السابق، وسط إجراءات صارمة، وبالذكرى السادسة والعشرين للحياد تركمانستان، وأيضا بالذكرى 140 عاماً على تاسيس العاصمةأباد ، وذلك تحت شعار عام2021 "تركمانستان - وطن السلام والثقة". بالورود والبالونات والخيول، إضافة إلى العروض العسكرية،بهذه المناسبة في العاصمة عشق آباد، وشارك فيه الرئيس قربان قولي بيردي محمدوف الذي تولى الحكم منذ عام 2006 عقب وفاة الرئيس صابر مراد نيازوف، ويلقب محمدوف بـ "أركاداك" وتعني حامي تركمانستان.تقع تركمانستان في آسيا الوسطى، بشمال هضبة كوبتداغ فيما بين بحر قزوين بالغرب ونهر أموداريا بالشرق. وإقليم البلد يمتد لمسافة 100 1 كيلومتر من الشرق إلى الغرب، ولمسافة 650 كيلومترا من الشمال إلى الجنوب، وتبلغ مساحته 200 491 كيلومتر مربع. وتتاخم تركمانستان في الشمال كازاخستان، وفي الشرق أوزبكستان، وفي الجنوب إيران وأفغانستان. وتتألف تركمانستان من خمسة أقاليم، ومن مدينة أشخاباد عاصمة البلد التي تُعد إقليما من الأقاليم، ومن 20 مدينة، ومن 65 مقاطعة، ومن قرى وضياع أخرى. وتغطي الصحراء جزءا كبيرا من أرض البلد.عشق آباد رغم قدم هذا الاسم المؤلف من كلمة عربية فصيحة تعني “الحب” وأخرى فارسية تعني “مدينة”،هي مدينة حديثة نسبيا نشأت من قرية تحمل نفس الاسم أنشأها الروس في عام 1881، والتي نمت بدورها على أنقاض مدينة طريق الحرير “كونجيكالا ” في القرن 2 قبل الميلاد.تقع كونجيكالا في منطقة زلزالية، هدمها الزلزال في القرن 1 قبل الميلاد، ولكن أعيد بناؤها بسبب موقعها المتميز على طريق الحرير. والقرية بدورها كانت على بعد خطوات من مدينة إسلامية شهيرة هي “نسا” التي كانت عاصمة البارثيين القديمة، وهي مدينة ينتسب إليها عدد من علماء المسلمين في مقدمتهم الإمام النسائي. وعلى مقربة من “عشق آباد” توجد آثار مدينة بائدة هي “كنجي قلعة” أو القلعة المتقدمة وكانت خلال العصور الوسطى حاضرة مهمة على طريق الحرير الشهير.ازدهرت كونجيكالا حتى دمرها المغول في القرن الـ13. بعدها تحولت إلى قرية صغيرة حتى وصل إليها الروس في القرن الـ19 وأطلق عليها اسم “عشق آباد”.عانت المدينة من زلزال مدمر آخر في عام 1948، والذي أودى بحياة ثلثي سكانها. وبعد تفكك الاتحاد السوفياتي في عام 1991، شهدت عشق آباد تطوراً معمارياً سريعاً ومثيراً للإعجاب، إذ تم توسيع الشوارع، وبناء الحدائق الخضراء والأبراج السكنية والمباني الحكومية الرائعة والمساجد والمتاحف.يبلغ عدد سكان تركمانستان 800 298 6 نسمة، مما يعني وجود كثافة سكانية يصل متوسطها إلى 10.2 من الأشخاص بالكيلومتر المربع الواحد. وفي حالة استبعاد المناطق الصحراوية، ي ُلاحظ أن الكثافة تُصبح 50 شخصا في كل كيلومتر مربع. ومن بين السكان الدائمين، تعيش نسبة 46.3 في المائة بالمدن، ونسبة 53.7 في المائة بالريف. وتمثل النساء 50.3 في المائة من السكان، بينما يمثل الرجال.وتضم تركمانستان ممثلين لما يزيد عن 40 جنسية. والتركمان يُشكلون 94.7 في المائة من السكان، والأوزبك 2 في المائة، والروس 1.8 في المائة، وممثلو الشعوب الأخرى (أهالي كازاخستان وأذربيجان وأرمينيا وأوكرانيا، والتتار، والبيلاروسيون، وما إلى ذلك) 1.5 في المائة.وتُوصف جمهورية تركمانستان بانها وطن التركمان المنتشرون في جميع انحاء العالم وبأنها بلد الفرص العظيمة، حيث انها تتمتع بأغنى موارد الطبي ......
#تركمانستان
#تحيي
#الذكرى
#لاستقلالها
#إنجازات
#التي
#تحققت
#خلال
#الاستقلال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733115
#الحوار_المتمدن
#مختار_فاتح_بيديلي احتفلت جمهورية تركمانستان في مدينة العشق والجمال والرخام الأبيض، عشق آباد بالعاصمة التركمانستانية مراسم احتفال بهيج بيوم الاستقلال في 27 ايلول بالذكرى الـ 30 للاستقلال الجمهورية تركمانيا عن الاتحاد السوفييتي السابق، وسط إجراءات صارمة، وبالذكرى السادسة والعشرين للحياد تركمانستان، وأيضا بالذكرى 140 عاماً على تاسيس العاصمةأباد ، وذلك تحت شعار عام2021 "تركمانستان - وطن السلام والثقة". بالورود والبالونات والخيول، إضافة إلى العروض العسكرية،بهذه المناسبة في العاصمة عشق آباد، وشارك فيه الرئيس قربان قولي بيردي محمدوف الذي تولى الحكم منذ عام 2006 عقب وفاة الرئيس صابر مراد نيازوف، ويلقب محمدوف بـ "أركاداك" وتعني حامي تركمانستان.تقع تركمانستان في آسيا الوسطى، بشمال هضبة كوبتداغ فيما بين بحر قزوين بالغرب ونهر أموداريا بالشرق. وإقليم البلد يمتد لمسافة 100 1 كيلومتر من الشرق إلى الغرب، ولمسافة 650 كيلومترا من الشمال إلى الجنوب، وتبلغ مساحته 200 491 كيلومتر مربع. وتتاخم تركمانستان في الشمال كازاخستان، وفي الشرق أوزبكستان، وفي الجنوب إيران وأفغانستان. وتتألف تركمانستان من خمسة أقاليم، ومن مدينة أشخاباد عاصمة البلد التي تُعد إقليما من الأقاليم، ومن 20 مدينة، ومن 65 مقاطعة، ومن قرى وضياع أخرى. وتغطي الصحراء جزءا كبيرا من أرض البلد.عشق آباد رغم قدم هذا الاسم المؤلف من كلمة عربية فصيحة تعني “الحب” وأخرى فارسية تعني “مدينة”،هي مدينة حديثة نسبيا نشأت من قرية تحمل نفس الاسم أنشأها الروس في عام 1881، والتي نمت بدورها على أنقاض مدينة طريق الحرير “كونجيكالا ” في القرن 2 قبل الميلاد.تقع كونجيكالا في منطقة زلزالية، هدمها الزلزال في القرن 1 قبل الميلاد، ولكن أعيد بناؤها بسبب موقعها المتميز على طريق الحرير. والقرية بدورها كانت على بعد خطوات من مدينة إسلامية شهيرة هي “نسا” التي كانت عاصمة البارثيين القديمة، وهي مدينة ينتسب إليها عدد من علماء المسلمين في مقدمتهم الإمام النسائي. وعلى مقربة من “عشق آباد” توجد آثار مدينة بائدة هي “كنجي قلعة” أو القلعة المتقدمة وكانت خلال العصور الوسطى حاضرة مهمة على طريق الحرير الشهير.ازدهرت كونجيكالا حتى دمرها المغول في القرن الـ13. بعدها تحولت إلى قرية صغيرة حتى وصل إليها الروس في القرن الـ19 وأطلق عليها اسم “عشق آباد”.عانت المدينة من زلزال مدمر آخر في عام 1948، والذي أودى بحياة ثلثي سكانها. وبعد تفكك الاتحاد السوفياتي في عام 1991، شهدت عشق آباد تطوراً معمارياً سريعاً ومثيراً للإعجاب، إذ تم توسيع الشوارع، وبناء الحدائق الخضراء والأبراج السكنية والمباني الحكومية الرائعة والمساجد والمتاحف.يبلغ عدد سكان تركمانستان 800 298 6 نسمة، مما يعني وجود كثافة سكانية يصل متوسطها إلى 10.2 من الأشخاص بالكيلومتر المربع الواحد. وفي حالة استبعاد المناطق الصحراوية، ي ُلاحظ أن الكثافة تُصبح 50 شخصا في كل كيلومتر مربع. ومن بين السكان الدائمين، تعيش نسبة 46.3 في المائة بالمدن، ونسبة 53.7 في المائة بالريف. وتمثل النساء 50.3 في المائة من السكان، بينما يمثل الرجال.وتضم تركمانستان ممثلين لما يزيد عن 40 جنسية. والتركمان يُشكلون 94.7 في المائة من السكان، والأوزبك 2 في المائة، والروس 1.8 في المائة، وممثلو الشعوب الأخرى (أهالي كازاخستان وأذربيجان وأرمينيا وأوكرانيا، والتتار، والبيلاروسيون، وما إلى ذلك) 1.5 في المائة.وتُوصف جمهورية تركمانستان بانها وطن التركمان المنتشرون في جميع انحاء العالم وبأنها بلد الفرص العظيمة، حيث انها تتمتع بأغنى موارد الطبي ......
#تركمانستان
#تحيي
#الذكرى
#لاستقلالها
#إنجازات
#التي
#تحققت
#خلال
#الاستقلال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733115
الحوار المتمدن
مختار فاتح بيديلي - تركمانستان تحيي الذكرى 30 لاستقلالها ... إنجازات التي تحققت خلال الاستقلال الوطني.
وسام فتحي زغبر : في الذكرى الستين لاستقلالها.. الجزائر ستبقى أيقونة الثورة الفلسطينية
#الحوار_المتمدن
#وسام_فتحي_زغبر وسام زغبرعضو الأمانة العامة لنقابة الصحفيين الفلسطينيينيُحيي الجزائريون في الخامس من تموز «يوليو» ذكرى استقلالهم الستين بعد تحرر دولتهم الجزائر من الاستعمار الفرنسي في عام 1962 والذي دام أكثر من 130 سنة. هذه الذكرى المجيدة ليست للجزائريين وحدهم شرف الاحتفال بها بل يشاركهم الفلسطينيون فرحتهم في هذا النصر العظيم، وخاصة أن تلك الثورة الجزائرية المجيدة، ثورة الجزائر المسلحة والشعبية هي من ألهمت في انتصارها شعب فلسطين بإطلاق مقاومته الشاملة ضد الاحتلال الصهيوني على طريق كنسه من فلسطين، والذي رأى في انتصار ثورة الجزائر بُشرى لانتصار ثورته الفلسطينية المعاصرة، ومثالاً يحتذى به في الصراع مع المحتل الغاصب لنيل استقلاله.الجزائر كانت قبلة المناضلين والمثقفين ونشطاء حركات التحرر، ومنهم المناضلين الفلسطينيين وتربطهم علاقة متينة معها على كافة المستويات، فهي أول من اعترفت بمنظمة التحرير الفلسطينية وافتتحت مكتب لها عام 1965، ودربت قوات الثورة الفلسطينية. فهي التي استقبلت الفلسطينيين حين أُغلقت أرض العرب من المحيط إلى الخليج أبوابها في وجوههم، ومنهم الجبهة الديمقراطية وأمينها العام نايف حواتمة والذي كان على اتصال وتواصل دائم مع قيادة الجزائر والرئيسين الراحلين هواري بومدين والشاذلي بن جديد، ومع الفعاليات والمؤسسات والشخصيات الوطنية والحزبية في الجزائر.ما يجمعنا بالجزائر وشائح متينة هي مقصدنا التاريخي بالثورة التي لا يعلو عليها علو، ذلك الحب العارم المفعم بالآمال. حيث توحدت فلسطين وثورتها مع الجزائر وثورتها على الاستعمار الكولونيالي الفرنسي، والاحتلال الاستعماري التوسعي الصهيوني، وتقاسما الوجع والألم في مواجهة الاستعمار والأبارتهايد.ويجمعنا كفلسطينيين مع الجزائر، الوفاء لأبطال وصقور ثورتها الأحياء منهم والشهداء ولا سيما أن الجزائر هي بلد المليون ونصف شهيد، رجالاً، ونساءً، وشيوخاً وأطفالاً. ويجمعنا مع الجزائر نشيدها الوطني «قسماً بالنازلات الماحقات...والدماء الزاكيات الطاهرات.. والبنود اللامعات الخافقات.. في الجبال الشامخات الشاهقات.. نحن ثرنا فحياة أو ممات، وعقدنا العزم أن تحيا الجزائر..فاشهدوا... فاشهدوا... فاشهدوا...». فهي مقصد تشي غيفارا وجمال عبد الناصر واحتضن تراب أرزها آلاف الشهداء العرب.إن الجزائر هي قلعة الوحدة في المصير بكامل تعددها وتنوعها الثقافي والفكري، إنها جزائر كاتب ياسين، والطاهر، وطار، وجميلة بوحيرد، ونهر دافق من المبدعين والمثقفين في مدارسها المختلفة.يجمعنا بالجزائر إعلان استقلال فلسطين الذي صيغ تحت ظلال صنوبرها في الخامس عشر من تشرين ثاني (نوفمبر) 1988، وهي أول من اعترفت بدولة فلسطين وأقامت علاقات دبلوماسية معها، وصوّتت لصالح قرار يمنح فلسطين صفة دولة مراقبة غير عضو في الأمم المتحدة عام 2012. وما يجمعنا أيضاً بالجزائر كل الحب والتقدير، كفاح ثورتها حتى أطلق على حي في نابلس جبل النار اسم «حي القضبة».يحق للجزائر أن تفخر بفلسطينيتها، ففلسطين هي القلب النابض لكل الجزائريين وقالها الزعيم الراحل هواري بومدين «نحن مع فلسطين ظالمة أو مظلومة»، وكان يردد أن «قضية فلسطين هي الاسمنت المسلح والقنبلة المفجرة للأمة العربية، وهي القضية المركزية التي وجب الالتفاف حولها في جميع الظروف».ويحق للجزائر أن تفخر بدورها السياسي والمحوري الذي لعبته في المشرق العربي والإقليمي، وبدورها المميز في القارة الأفريقية وتعليق عضوية دولة الاحتلال الصهيوني في الاتحاد الأفريقي، وأسهمت كعضو في منظمة عدم الانحياز أن تكون نموذجاً ملهماً لمستقبل ح ......
#الذكرى
#الستين
#لاستقلالها..
#الجزائر
#ستبقى
#أيقونة
#الثورة
#الفلسطينية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761977
#الحوار_المتمدن
#وسام_فتحي_زغبر وسام زغبرعضو الأمانة العامة لنقابة الصحفيين الفلسطينيينيُحيي الجزائريون في الخامس من تموز «يوليو» ذكرى استقلالهم الستين بعد تحرر دولتهم الجزائر من الاستعمار الفرنسي في عام 1962 والذي دام أكثر من 130 سنة. هذه الذكرى المجيدة ليست للجزائريين وحدهم شرف الاحتفال بها بل يشاركهم الفلسطينيون فرحتهم في هذا النصر العظيم، وخاصة أن تلك الثورة الجزائرية المجيدة، ثورة الجزائر المسلحة والشعبية هي من ألهمت في انتصارها شعب فلسطين بإطلاق مقاومته الشاملة ضد الاحتلال الصهيوني على طريق كنسه من فلسطين، والذي رأى في انتصار ثورة الجزائر بُشرى لانتصار ثورته الفلسطينية المعاصرة، ومثالاً يحتذى به في الصراع مع المحتل الغاصب لنيل استقلاله.الجزائر كانت قبلة المناضلين والمثقفين ونشطاء حركات التحرر، ومنهم المناضلين الفلسطينيين وتربطهم علاقة متينة معها على كافة المستويات، فهي أول من اعترفت بمنظمة التحرير الفلسطينية وافتتحت مكتب لها عام 1965، ودربت قوات الثورة الفلسطينية. فهي التي استقبلت الفلسطينيين حين أُغلقت أرض العرب من المحيط إلى الخليج أبوابها في وجوههم، ومنهم الجبهة الديمقراطية وأمينها العام نايف حواتمة والذي كان على اتصال وتواصل دائم مع قيادة الجزائر والرئيسين الراحلين هواري بومدين والشاذلي بن جديد، ومع الفعاليات والمؤسسات والشخصيات الوطنية والحزبية في الجزائر.ما يجمعنا بالجزائر وشائح متينة هي مقصدنا التاريخي بالثورة التي لا يعلو عليها علو، ذلك الحب العارم المفعم بالآمال. حيث توحدت فلسطين وثورتها مع الجزائر وثورتها على الاستعمار الكولونيالي الفرنسي، والاحتلال الاستعماري التوسعي الصهيوني، وتقاسما الوجع والألم في مواجهة الاستعمار والأبارتهايد.ويجمعنا كفلسطينيين مع الجزائر، الوفاء لأبطال وصقور ثورتها الأحياء منهم والشهداء ولا سيما أن الجزائر هي بلد المليون ونصف شهيد، رجالاً، ونساءً، وشيوخاً وأطفالاً. ويجمعنا مع الجزائر نشيدها الوطني «قسماً بالنازلات الماحقات...والدماء الزاكيات الطاهرات.. والبنود اللامعات الخافقات.. في الجبال الشامخات الشاهقات.. نحن ثرنا فحياة أو ممات، وعقدنا العزم أن تحيا الجزائر..فاشهدوا... فاشهدوا... فاشهدوا...». فهي مقصد تشي غيفارا وجمال عبد الناصر واحتضن تراب أرزها آلاف الشهداء العرب.إن الجزائر هي قلعة الوحدة في المصير بكامل تعددها وتنوعها الثقافي والفكري، إنها جزائر كاتب ياسين، والطاهر، وطار، وجميلة بوحيرد، ونهر دافق من المبدعين والمثقفين في مدارسها المختلفة.يجمعنا بالجزائر إعلان استقلال فلسطين الذي صيغ تحت ظلال صنوبرها في الخامس عشر من تشرين ثاني (نوفمبر) 1988، وهي أول من اعترفت بدولة فلسطين وأقامت علاقات دبلوماسية معها، وصوّتت لصالح قرار يمنح فلسطين صفة دولة مراقبة غير عضو في الأمم المتحدة عام 2012. وما يجمعنا أيضاً بالجزائر كل الحب والتقدير، كفاح ثورتها حتى أطلق على حي في نابلس جبل النار اسم «حي القضبة».يحق للجزائر أن تفخر بفلسطينيتها، ففلسطين هي القلب النابض لكل الجزائريين وقالها الزعيم الراحل هواري بومدين «نحن مع فلسطين ظالمة أو مظلومة»، وكان يردد أن «قضية فلسطين هي الاسمنت المسلح والقنبلة المفجرة للأمة العربية، وهي القضية المركزية التي وجب الالتفاف حولها في جميع الظروف».ويحق للجزائر أن تفخر بدورها السياسي والمحوري الذي لعبته في المشرق العربي والإقليمي، وبدورها المميز في القارة الأفريقية وتعليق عضوية دولة الاحتلال الصهيوني في الاتحاد الأفريقي، وأسهمت كعضو في منظمة عدم الانحياز أن تكون نموذجاً ملهماً لمستقبل ح ......
#الذكرى
#الستين
#لاستقلالها..
#الجزائر
#ستبقى
#أيقونة
#الثورة
#الفلسطينية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761977
الحوار المتمدن
وسام فتحي زغبر - في الذكرى الستين لاستقلالها.. الجزائر ستبقى أيقونة الثورة الفلسطينية