محمد عبد حسن : عمتي.. والسياسة التعليمية
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_حسن مع بدء العام الدراسي.. علينا أنْ لا نخشى على مصير أبنائنا من ناحيتي النجاح والفشل، لأنّهم في النهاية سينجحون. فالحكومات المتعاقبة، التي فشلتْ في تحقيق أيّ شيء للمواطن، استطاعت، وبنجاح غير مسبوق، تحقيق نسب نجاح عالية، غير مسبوقة أيضًا في تاريخ العملية التعليمية.فقد وفّرتْ، وبسخاء، درجات تضاف إلى تلك التي يحصل عليها الطالب في الامتحان لضمان نجاحه.. في حين، وهذا يتذكّره الجميع، أن جزءٍا من درجة في معدل الطالب كان كفيلًا بنقله من كلية إلى أخرى. أضف إلى ذلك ما استحدثته من أداء الامتحانات في دور ثالث، يضاف إلى الدورين الأول والثاني، والسماح للراسبين بدخوله.. مع فتحها لباب (المساعدة) لمن لا يستطيع حتى كتابة سطر واحد بشكل صحيح.. لا هدف لها من ذلك غير (إسعاد) شعب!! لم يذق طعم الفرح يومًا. وإذا أضفنا استمرار القبول في الدراسات العليا في الجامعات الحكومية، وعبر قنوات مختلفة لبعضها أفضلية غير مبررة، دون تخطيط لبيان مدى الاحتياج الفعلي لهذه التخصصات.. مع استشراء ظاهرة الدراسة في الخارج لمن لم تؤهلهم معدلاتهم للقبول في الكليات.. والقانون الأخير الخاص بمعادلة الشهادات وما أثير حوله من جدل ورفض من قبل أكاديميين معتبرين؛ فسيصبح أبناؤنا كلّهم، بحمد الحكومة، من أصحاب الشهادات العليا.وبتجاوزنا المأزق الذي ستجد الحكومة نفسها فيه والقاضي بتوفير فرص عمل لكلّ هذا العدد من (حملة الشهادات).. إذا تجاوزنا ذلك؛ فسنجد أنفسنا بحاجة إلى كوادر متوسطة في مختلف الاختصاصات وأيدي عاملة ماهرة وغير ماهرة للقيام والنهوض بأعمال التنمية.. هذا إنْ حصل واستيقظنا يومًا على مشاريع حقيقية في بلدنا غير (المولات) والمطاعم والأماكن الترفيهية.لقد كانت عمّتي، رحمها الله، بفطرتها السليمة أفضل من كلّ الموجودين على رأس القرار الخاص بالعملية التعليمية في بلدنا.. مهما بلغتْ أطوال شهاداتهم وأوزان مستشاريهم. فقد أدركت ضرورة التنوع للقيام بعملية نهوض حقيقية.. تنوع يضمن لهذه العملية ما تحتاجه من مخططين وفنيين وأيدي عاملة وغيرها عبر ترديدها للمثل العراقي :(إذا أنا أمير.. وأنت أمير؛ فمن يسوق الحمير)*.(*) عبارة (يسوق الحمير) لا تحمل أيّ إساءة من أي نوع. فهي تشير (وحسب لغة المثل) إلى العمالة غير الماهرة التي يقع عليها العبء الأكبر في أي عملية نهوض.. فلا يذهبنّ الظن بأحد بعيدًا. وعليه يكون المراد من كلمة (أمير) واضحًا. ......
#عمتي..
#والسياسة
#التعليمية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699783
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_حسن مع بدء العام الدراسي.. علينا أنْ لا نخشى على مصير أبنائنا من ناحيتي النجاح والفشل، لأنّهم في النهاية سينجحون. فالحكومات المتعاقبة، التي فشلتْ في تحقيق أيّ شيء للمواطن، استطاعت، وبنجاح غير مسبوق، تحقيق نسب نجاح عالية، غير مسبوقة أيضًا في تاريخ العملية التعليمية.فقد وفّرتْ، وبسخاء، درجات تضاف إلى تلك التي يحصل عليها الطالب في الامتحان لضمان نجاحه.. في حين، وهذا يتذكّره الجميع، أن جزءٍا من درجة في معدل الطالب كان كفيلًا بنقله من كلية إلى أخرى. أضف إلى ذلك ما استحدثته من أداء الامتحانات في دور ثالث، يضاف إلى الدورين الأول والثاني، والسماح للراسبين بدخوله.. مع فتحها لباب (المساعدة) لمن لا يستطيع حتى كتابة سطر واحد بشكل صحيح.. لا هدف لها من ذلك غير (إسعاد) شعب!! لم يذق طعم الفرح يومًا. وإذا أضفنا استمرار القبول في الدراسات العليا في الجامعات الحكومية، وعبر قنوات مختلفة لبعضها أفضلية غير مبررة، دون تخطيط لبيان مدى الاحتياج الفعلي لهذه التخصصات.. مع استشراء ظاهرة الدراسة في الخارج لمن لم تؤهلهم معدلاتهم للقبول في الكليات.. والقانون الأخير الخاص بمعادلة الشهادات وما أثير حوله من جدل ورفض من قبل أكاديميين معتبرين؛ فسيصبح أبناؤنا كلّهم، بحمد الحكومة، من أصحاب الشهادات العليا.وبتجاوزنا المأزق الذي ستجد الحكومة نفسها فيه والقاضي بتوفير فرص عمل لكلّ هذا العدد من (حملة الشهادات).. إذا تجاوزنا ذلك؛ فسنجد أنفسنا بحاجة إلى كوادر متوسطة في مختلف الاختصاصات وأيدي عاملة ماهرة وغير ماهرة للقيام والنهوض بأعمال التنمية.. هذا إنْ حصل واستيقظنا يومًا على مشاريع حقيقية في بلدنا غير (المولات) والمطاعم والأماكن الترفيهية.لقد كانت عمّتي، رحمها الله، بفطرتها السليمة أفضل من كلّ الموجودين على رأس القرار الخاص بالعملية التعليمية في بلدنا.. مهما بلغتْ أطوال شهاداتهم وأوزان مستشاريهم. فقد أدركت ضرورة التنوع للقيام بعملية نهوض حقيقية.. تنوع يضمن لهذه العملية ما تحتاجه من مخططين وفنيين وأيدي عاملة وغيرها عبر ترديدها للمثل العراقي :(إذا أنا أمير.. وأنت أمير؛ فمن يسوق الحمير)*.(*) عبارة (يسوق الحمير) لا تحمل أيّ إساءة من أي نوع. فهي تشير (وحسب لغة المثل) إلى العمالة غير الماهرة التي يقع عليها العبء الأكبر في أي عملية نهوض.. فلا يذهبنّ الظن بأحد بعيدًا. وعليه يكون المراد من كلمة (أمير) واضحًا. ......
#عمتي..
#والسياسة
#التعليمية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699783
الحوار المتمدن
محمد عبد حسن - عمتي.. والسياسة التعليمية
عبدالرحمن حامد القرني : ماتت بقرة عمتي « زرعة » ..
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمن_حامد_القرني هُطُولٌ .. •• كتب : « عبدالرحمن حامد القرني » اعلامي سعودي •• جاء « الوقت » ..•• لأضمد « جراحك » ..•• وألم « أشلائك » ..•• جاء « الوقت » ..•• لأتمنى لك « حياة » سعيدة ..•• « ملئية » بالسلام ..•• انه « الحُبَّ » ..•• « الحُبَّ » معاناة ..•• بين « حبيبين » ..•• وشعور « قائم » ..•• علي « العفة » ..•• و« الوفاء » ..•• وهو « ظاهرة » روحية ..•• يتعلق « العاشق » ..•• بواسطته « بمحبوبته » ..•• والعالمي « شكسبير » يقول :•• أن « الحُبَّ » جنون ..•• وقال « شاعر » الهند الكبير ..•• « طاغور » ..•• أن « الحُبَّ » هو معني ..•• كل ما « يحيط » بنا ..•• وأكد أنه « الحقيقة » والغبطة ..•• التي هي « مصدر » كل خليقة ..•• وحدد « ابن حزم » الأندلسي ..•• علامات « الحُبَّ » ..•• في « طوق الحمامة » ..•• وذكر « منها » ..•• « إدمان » النظر ..•• « للمحبوب » واضطراباً ..•• يظهر علي « المحُبَّ » بجلاء ..•• عندما يري « محبوبة » .. •• أو لدي « سماع » اسمه ..•• والإسراع « نحو » المكان ..•• الذي « يكون » ..•• فيها « الحبيب » للقائه ..•• و« حُبَّ » الوحدة ..•• « والأنس » بالانفراد ..•• ونحول « الجسم » ..•• والسهر « والأرق » ..•• لكن عندما « تفقد » ..•• من « تحُبَّ » ..•• ومات من « تحُبَّ » ..•• ماذا « تفعل » ..•• فمن « الصعب »•• على « الإنسان » ..•• ان « يفقد » ..•• « جزء » لا « يتجزأ » ..•• من « حياته » .. •• ولكن هذه « سنة » الحياة ..•• وسنة « الله » في خلقه .. •• فبالأمس « القريب » رحلت .. •• « بقرة » عمتي « زرعة »..•• وهذه « الحادثة » واقعية .. •• بعد أن « هطلت » الأمطار ..•• وانهدم « منزلها » ..•• رحلت « البقرة » ..•• في قرية « آل هلجام » ..•• بقبيلة « شعف بلقرن » ..•• شمال شرق « عسير » ..•• « تبعد » من « أبها » ..•• « 223 » كيلومتر..•• بلا « أمتعة » ..•• رحلت « والدمع » يهطل ..•• مثل « هطولي » ..•• « بغزارة » من « عيوني » ..•• رحلت « حلوة » الحليب ..•• وعمتي « زرعة » ..•• ليس لها من « حطام » ..•• هذه « الدَّنيا » ..•• غير هذه « البقرة » الحلوب ..•• « رحلت » ..•• ولها « معزة » في « قلبها » ..•• وبين « أحشائها » تنام ..•• وترحل « معها » ..•• « أجزاء » من « حياتها » ..•• فقد « أبكاني » ..•• منظر « رجال » الإنقاذ ..•• وهم « يسحبون » أشلاء ..•• « البقرة » ..•• من تحت « الإنقاذ » ..•• « رحلت » ..•• ومعها « ذكريات » جميله ..•• مجلس « الحُبَّ » ..•• و « الحنان » .. •• مأوى « الذكريات » الخالدة ..•• أنها « المشاعر » .. •• « دنيا » .. •• يا « دنيا » ..•• « آآه » يا « الزمن » ..•• « آآه » يا « الحزن » ..•• « آآه » على فرقى « الحبايب » ..•• وماتت « بقرة » ..•• عمتي « زرعة » ..•• كم من « ليلة » سهرت ..•• بعد « منظرها » المؤلم ..•• وها أنا « أكتب » ..•• لكم « الآن » ..•• بأعواد « البرسيم » كلمة ..•• « أحُبَّك » ..•• يا « بقرة » ..•• عمتي « زرعة » ..•• كم من « يوم » شاهدتها ..•• وهي في « شمس » القائلة ..•• في « مزرعتها » المحصنة ..•• تجني لها « ......
#ماتت
#بقرة
#عمتي
#زرعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767623
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمن_حامد_القرني هُطُولٌ .. •• كتب : « عبدالرحمن حامد القرني » اعلامي سعودي •• جاء « الوقت » ..•• لأضمد « جراحك » ..•• وألم « أشلائك » ..•• جاء « الوقت » ..•• لأتمنى لك « حياة » سعيدة ..•• « ملئية » بالسلام ..•• انه « الحُبَّ » ..•• « الحُبَّ » معاناة ..•• بين « حبيبين » ..•• وشعور « قائم » ..•• علي « العفة » ..•• و« الوفاء » ..•• وهو « ظاهرة » روحية ..•• يتعلق « العاشق » ..•• بواسطته « بمحبوبته » ..•• والعالمي « شكسبير » يقول :•• أن « الحُبَّ » جنون ..•• وقال « شاعر » الهند الكبير ..•• « طاغور » ..•• أن « الحُبَّ » هو معني ..•• كل ما « يحيط » بنا ..•• وأكد أنه « الحقيقة » والغبطة ..•• التي هي « مصدر » كل خليقة ..•• وحدد « ابن حزم » الأندلسي ..•• علامات « الحُبَّ » ..•• في « طوق الحمامة » ..•• وذكر « منها » ..•• « إدمان » النظر ..•• « للمحبوب » واضطراباً ..•• يظهر علي « المحُبَّ » بجلاء ..•• عندما يري « محبوبة » .. •• أو لدي « سماع » اسمه ..•• والإسراع « نحو » المكان ..•• الذي « يكون » ..•• فيها « الحبيب » للقائه ..•• و« حُبَّ » الوحدة ..•• « والأنس » بالانفراد ..•• ونحول « الجسم » ..•• والسهر « والأرق » ..•• لكن عندما « تفقد » ..•• من « تحُبَّ » ..•• ومات من « تحُبَّ » ..•• ماذا « تفعل » ..•• فمن « الصعب »•• على « الإنسان » ..•• ان « يفقد » ..•• « جزء » لا « يتجزأ » ..•• من « حياته » .. •• ولكن هذه « سنة » الحياة ..•• وسنة « الله » في خلقه .. •• فبالأمس « القريب » رحلت .. •• « بقرة » عمتي « زرعة »..•• وهذه « الحادثة » واقعية .. •• بعد أن « هطلت » الأمطار ..•• وانهدم « منزلها » ..•• رحلت « البقرة » ..•• في قرية « آل هلجام » ..•• بقبيلة « شعف بلقرن » ..•• شمال شرق « عسير » ..•• « تبعد » من « أبها » ..•• « 223 » كيلومتر..•• بلا « أمتعة » ..•• رحلت « والدمع » يهطل ..•• مثل « هطولي » ..•• « بغزارة » من « عيوني » ..•• رحلت « حلوة » الحليب ..•• وعمتي « زرعة » ..•• ليس لها من « حطام » ..•• هذه « الدَّنيا » ..•• غير هذه « البقرة » الحلوب ..•• « رحلت » ..•• ولها « معزة » في « قلبها » ..•• وبين « أحشائها » تنام ..•• وترحل « معها » ..•• « أجزاء » من « حياتها » ..•• فقد « أبكاني » ..•• منظر « رجال » الإنقاذ ..•• وهم « يسحبون » أشلاء ..•• « البقرة » ..•• من تحت « الإنقاذ » ..•• « رحلت » ..•• ومعها « ذكريات » جميله ..•• مجلس « الحُبَّ » ..•• و « الحنان » .. •• مأوى « الذكريات » الخالدة ..•• أنها « المشاعر » .. •• « دنيا » .. •• يا « دنيا » ..•• « آآه » يا « الزمن » ..•• « آآه » يا « الحزن » ..•• « آآه » على فرقى « الحبايب » ..•• وماتت « بقرة » ..•• عمتي « زرعة » ..•• كم من « ليلة » سهرت ..•• بعد « منظرها » المؤلم ..•• وها أنا « أكتب » ..•• لكم « الآن » ..•• بأعواد « البرسيم » كلمة ..•• « أحُبَّك » ..•• يا « بقرة » ..•• عمتي « زرعة » ..•• كم من « يوم » شاهدتها ..•• وهي في « شمس » القائلة ..•• في « مزرعتها » المحصنة ..•• تجني لها « ......
#ماتت
#بقرة
#عمتي
#زرعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767623
الحوار المتمدن
عبدالرحمن حامد القرني - ماتت بقرة عمتي « زرعة » ..!!