حيدر المنصوري : بخطاب إعلامي مؤدلج تحريضي ومواقف سياسية مأزومة الشارع العراقي يتخندق
#الحوار_المتمدن
#حيدر_المنصوري بعيدا عن الفلسفة واستعراض عضلات المفردات الرنانة و المصطلحات الجامحة في سباق المثاقفة التي وللأسف الشديد أصبح يتبارز بها البعض من الإعلاميين والمحللين السياسيين وغيرهم من الخبراء وما انتشر وكثر من العناوين باسم الدراسات والبحوث وقراء (الفناجين) في الشأن العراقي بكل مجرياته على حلبات الإعلام العراقي من أجل الظفر (بكأس الولاء) لهذه الجهة او تلك ، او للحصول على (ميدالية الرضا) من هذا القائد او ذاك. وبغياب الرقابة المهنية والتخلي عن أخلاقيات الطرح الموضوعي المحايد والمجرد من الشخصنة والانتماء المعلن او المغلف بغلاف الاستقالالية المفضوحة، بالإضافة إلى فقدان أهمية انسنة الحوارات في قضايا المجتمع المصيرية وما ينتج عنها من رسائل تعبوية قد تذهب بكل تأكيد الى تشكيل قناعات وسلوكيات مجتمعية متطرفة تنقسم على خنادق أطراف صراع تلك القضايا وبالاخص السياسية منها . إن هذا السلوك غير المسؤول من بعض المنصات الاعلامية وبعض الضيوف المنحازين والمتحزبين والذين يرتبطون باجندات الكتل السياسية والاحزاب والشخصيات المتنفذة بطريقة او أخرى، ومن خلال خطاباتهم الموتورة وتحليلاتهم غير المنطقية والتي تبتعد بشكل كبير عن الهم الوطني والإرادة الحرة الصادقة في العمل على صناعة الوعي المجتمعي وقيادة الرأي العام باتجاه تقرير المصير برؤية وطنية واعية من خلال تحليل وتفكيك القضايا بالأسلوب والمعيار والنهج المهني والحيادي الوطني الخالص. بل انهم وللأسف الشديد يشاركون و يعملون على صناعة رأي متطرف ومنقسم في اصطفافات طائفية وعرقية مقيته ،وقد ذهبوا الى ابعد من ذلك في مقت طروحاتهم وخطاباتهم الموبوءة وتسببوا في انقسام العائلة العراقية الواحدة الى ولاءات وانتماءات ايدلوجية متعددة الاتجاهات ومتطرفة المواقف بسبب التغذية الاعلامية الفاسدة فكريا ووطنينا. إن هذا الضخ الاعلامي وسباق هؤلاء الموتورين للظهور المستمر على شاشات التلفاز ومنصات التواصل المتعددة التي تعمدت حجب الكثير من المهنيين والمختصين والمنصفين الوطنيين من الظهور لتوضيح الحقائق وتنوير الرأي العام ،و بمباركة بعض (الكهنة وسدنة) المعابد السياسية وارباب الشأن العراقي من (المبشرين) بوصايا قيادة البلد بوحي رسل الداخل والخارج إنما بذلك يدفعون بعجلة حرق الشارع العراقي ويؤسسون الى ميدان قتال الأخوة وأبناء الشعب الواحد بثمن بخس .والادهى من ذلك أن هؤلاء القادة العظام يبنون مواقفهم ويحددون خياراتهم على اساس ما يطرح أولئك" النوابغ" من افكار تتلاقح مع افكارهم ورؤى تنسجم مع رؤاهم عبر نظاراتهم الشمسية التي يضعونها على عيونهم في اوقات العتمة والظلام الحالك. إن هذا النهج المشوه بالتعاطي مع الازمة السياسية العراقية من خلال هذه الخطابات التحريضية والعدائية في أغلب الاحايين من قبل هؤلاء المنتفعين من المحلليل والخبراء "والعرافات" عبر وسائل الإعلام المختلفة بالعزف على عواطف واعتقادات الجماهير ، الإنسانية منها والدينية والمناطقية وغيرها، وانسجامها مع المواقف المأزومة والمتشنجة لبعض قادة الكتل والاحزاب السياسية إنما يفاقم الازمة ويعدم فرص حلها بل يذهب بها الى سبل التعقيد وفقدان مكونات الحل في "المطبخ السياسي" وفق رؤى وقناعات وطنية عقلائية مسؤولة تبنى على اساس الحفاظ على مكتسبات الوطن والمواطن والارتقاء بالعمل السياسي الديمقراطي ونعكاساته في تحقيق الاستقرار الأمني والاقتصادي وبناء دولة المؤسسات التي يجب أن يديرها اصحاب الاختصاص والكفاءة والنزاهة من أجل رفاهية وكرامة الشعب ، وينقلها الى الشارع الذي شحنه الخطاب الإعلامي المستفي ......
#بخطاب
#إعلامي
#مؤدلج
#تحريضي
#ومواقف
#سياسية
#مأزومة
#الشارع
#العراقي
#يتخندق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759966
#الحوار_المتمدن
#حيدر_المنصوري بعيدا عن الفلسفة واستعراض عضلات المفردات الرنانة و المصطلحات الجامحة في سباق المثاقفة التي وللأسف الشديد أصبح يتبارز بها البعض من الإعلاميين والمحللين السياسيين وغيرهم من الخبراء وما انتشر وكثر من العناوين باسم الدراسات والبحوث وقراء (الفناجين) في الشأن العراقي بكل مجرياته على حلبات الإعلام العراقي من أجل الظفر (بكأس الولاء) لهذه الجهة او تلك ، او للحصول على (ميدالية الرضا) من هذا القائد او ذاك. وبغياب الرقابة المهنية والتخلي عن أخلاقيات الطرح الموضوعي المحايد والمجرد من الشخصنة والانتماء المعلن او المغلف بغلاف الاستقالالية المفضوحة، بالإضافة إلى فقدان أهمية انسنة الحوارات في قضايا المجتمع المصيرية وما ينتج عنها من رسائل تعبوية قد تذهب بكل تأكيد الى تشكيل قناعات وسلوكيات مجتمعية متطرفة تنقسم على خنادق أطراف صراع تلك القضايا وبالاخص السياسية منها . إن هذا السلوك غير المسؤول من بعض المنصات الاعلامية وبعض الضيوف المنحازين والمتحزبين والذين يرتبطون باجندات الكتل السياسية والاحزاب والشخصيات المتنفذة بطريقة او أخرى، ومن خلال خطاباتهم الموتورة وتحليلاتهم غير المنطقية والتي تبتعد بشكل كبير عن الهم الوطني والإرادة الحرة الصادقة في العمل على صناعة الوعي المجتمعي وقيادة الرأي العام باتجاه تقرير المصير برؤية وطنية واعية من خلال تحليل وتفكيك القضايا بالأسلوب والمعيار والنهج المهني والحيادي الوطني الخالص. بل انهم وللأسف الشديد يشاركون و يعملون على صناعة رأي متطرف ومنقسم في اصطفافات طائفية وعرقية مقيته ،وقد ذهبوا الى ابعد من ذلك في مقت طروحاتهم وخطاباتهم الموبوءة وتسببوا في انقسام العائلة العراقية الواحدة الى ولاءات وانتماءات ايدلوجية متعددة الاتجاهات ومتطرفة المواقف بسبب التغذية الاعلامية الفاسدة فكريا ووطنينا. إن هذا الضخ الاعلامي وسباق هؤلاء الموتورين للظهور المستمر على شاشات التلفاز ومنصات التواصل المتعددة التي تعمدت حجب الكثير من المهنيين والمختصين والمنصفين الوطنيين من الظهور لتوضيح الحقائق وتنوير الرأي العام ،و بمباركة بعض (الكهنة وسدنة) المعابد السياسية وارباب الشأن العراقي من (المبشرين) بوصايا قيادة البلد بوحي رسل الداخل والخارج إنما بذلك يدفعون بعجلة حرق الشارع العراقي ويؤسسون الى ميدان قتال الأخوة وأبناء الشعب الواحد بثمن بخس .والادهى من ذلك أن هؤلاء القادة العظام يبنون مواقفهم ويحددون خياراتهم على اساس ما يطرح أولئك" النوابغ" من افكار تتلاقح مع افكارهم ورؤى تنسجم مع رؤاهم عبر نظاراتهم الشمسية التي يضعونها على عيونهم في اوقات العتمة والظلام الحالك. إن هذا النهج المشوه بالتعاطي مع الازمة السياسية العراقية من خلال هذه الخطابات التحريضية والعدائية في أغلب الاحايين من قبل هؤلاء المنتفعين من المحلليل والخبراء "والعرافات" عبر وسائل الإعلام المختلفة بالعزف على عواطف واعتقادات الجماهير ، الإنسانية منها والدينية والمناطقية وغيرها، وانسجامها مع المواقف المأزومة والمتشنجة لبعض قادة الكتل والاحزاب السياسية إنما يفاقم الازمة ويعدم فرص حلها بل يذهب بها الى سبل التعقيد وفقدان مكونات الحل في "المطبخ السياسي" وفق رؤى وقناعات وطنية عقلائية مسؤولة تبنى على اساس الحفاظ على مكتسبات الوطن والمواطن والارتقاء بالعمل السياسي الديمقراطي ونعكاساته في تحقيق الاستقرار الأمني والاقتصادي وبناء دولة المؤسسات التي يجب أن يديرها اصحاب الاختصاص والكفاءة والنزاهة من أجل رفاهية وكرامة الشعب ، وينقلها الى الشارع الذي شحنه الخطاب الإعلامي المستفي ......
#بخطاب
#إعلامي
#مؤدلج
#تحريضي
#ومواقف
#سياسية
#مأزومة
#الشارع
#العراقي
#يتخندق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759966
الحوار المتمدن
حيدر المنصوري - بخطاب إعلامي مؤدلج تحريضي ومواقف سياسية مأزومة الشارع العراقي يتخندق !!!
حيدر المنصوري : اجهل الجهلاء من عثر بخمسة انتخابات
#الحوار_المتمدن
#حيدر_المنصوري ان الوضع السياسي في العراق يذكرني بطرفة(نكته) عراقية قديمة كنت قد سمعتها ، هي ان :( احد السياسيين كان نائما مع زوجته في غرفة نومهما وقد سمعت الزوجة صوتا في حديقة المنزل، واعتقدت بوجود سارق ، فحاولت استنهاض زوجها السياسي : انهض ، انهض ، يوجد صوت في الحديقة ، فرد عليها.... اتركيه انه ينفعني في الانتخابات ) . من المعلوم ان الانتخابات هي واحدة من ممارسات الديمقراطية التي تعتمد العملية الرياضية في حساب عدد أصوات الناخبين مايجعل وبكل تأكيد بعد عكس أطراف شخوص معادلة تلك الطرفة ان الكثير من السياسيين لا يهمهم من سيكون الناخب وما يعتقد او يدين او يتوجه ، ما يهمهم فقط هو جمع العدد المطلوب من الأصوات للوصول إلى العتبة الانتخابية بغض النظر من يكون صاحبها ،ومن ثم إلى البرلمان وبعدها ولوج عالم المال والسياسة وما إلى ذلك من المكتسبات الشخصية بحسب الثقافة السياسية العراقية في إدارة الدولة الحديثة وفق مبدأ فك الارتباط بين (الناخب والمنتخب) بمجرد اعلان النتائج من قبل المفوضية !!! . ان اسوء مافي ثقافة الانتخابات العراقية ان الناخب دائما ما يسترخص قيمة صوته وهو الذي ينتج عنه كل مجريات العملية السياسية وتفرعاتها العديدة في عملية بناء الدولة ، اي انه لا يمكن لكل الفواعل السياسية مهما كانت أوزانها الحزبية او الدينية او حتى مشاربها العقائدية وغيرها أن يسيروا بالعملية السياسية دون التفويض الشعبي (الانتخابات ) ، وهي رحم ولادة النظام السياسي ومصنع انتاج الطبقة السياسية الحاكمة وغطاءها الشرعي. إن الثقافة الانتخابية والوعي الكبير والشعور بالمسؤولية الوطنية وضبط معيار القيمة الحقيقية للصوت من قبل الناخب العراقي، بالاضافة الى ممارسته عملية الانتخاب على اساس الفهم العالي والادراك الحقيقي لأهمية لحظة الادلاء بصوته يعد الحل الوحيد لفرز طبقة سياسية وطنية يمكن لها أن تعيد صياغة النظام السياسي وفق تطلعات الشارع العراقي وما يتبعه من استقرار أمني واقتصادي ومجتمعي. وبالطبع أن ذلك يحتاج الى توفير الظروف المناسبة والحماية الكاملة من بيئة أمنية صالحة تبتعد في مساحتها عن الظغط والشحن والتأثير النفسي الذي يسلب الارادة الحرة ويشوش قناعات الاختيار ، إلى جانب العمل على رفع درجة الوعي الكامل لدى الفرد والمجتمع العراقي حول المسؤولية والواجب الذي يجب أن يضطلع بهما باعتباره الضامن الأول والاقوى للعملية السياسية ونظامها ، وان هذه المسؤولية هي من المسؤوليات الوطنية التضامنية التي يجب ان يشترك الجميع في تحقيق اهدافها، لا سيما الفعاليات المجتمعية من مؤسسات المجتمع المدني والنخب الثقافية بكافة مشاربها والجامعات والاتحادات والنقابات بالأخص الحقوقية والقانونية منها ٠-;- الانتخابات هي عقد من اهم العقود السياسية الوطنية الأخلاقية المباشرة التي تحرر بين (الناخب المصوت) و (المرشح المصوت له) في صناديق الاقتراع لا مع قادة الكتل او الاحزاب السياسية التي ينتمي لها هذا المرشح او ذاك ، وتتضمن العديد من المبادئ والبنود والمواثيق والالتزامات بحسب خصوصية المحافظة واحتياجات ابنائها التي تختلف بكل تأكيد من محافظة او مدينة واخرى وبحسب الأولويات. من هنا على من يفوز بثقة الجماهير عليه احترام عقد التصويت لا ان يفرط به بمجرد انتهاء موسم حصاد الأصوات، كما ان على المصوت ان يراقب آليات تطبيق بنود ذلك العقد في تحقيق المكتسبات السياسية والخدمية والامنية والاقتصادية وغيرها من الاحتياجات المطولبة على المستوى المحلي والوطني ، وفي ذات الوقت يجب عليه ان ينشط وان يتفاعل عندما يطلب منه بعض ......
#اجهل
#الجهلاء
#بخمسة
#انتخابات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760276
#الحوار_المتمدن
#حيدر_المنصوري ان الوضع السياسي في العراق يذكرني بطرفة(نكته) عراقية قديمة كنت قد سمعتها ، هي ان :( احد السياسيين كان نائما مع زوجته في غرفة نومهما وقد سمعت الزوجة صوتا في حديقة المنزل، واعتقدت بوجود سارق ، فحاولت استنهاض زوجها السياسي : انهض ، انهض ، يوجد صوت في الحديقة ، فرد عليها.... اتركيه انه ينفعني في الانتخابات ) . من المعلوم ان الانتخابات هي واحدة من ممارسات الديمقراطية التي تعتمد العملية الرياضية في حساب عدد أصوات الناخبين مايجعل وبكل تأكيد بعد عكس أطراف شخوص معادلة تلك الطرفة ان الكثير من السياسيين لا يهمهم من سيكون الناخب وما يعتقد او يدين او يتوجه ، ما يهمهم فقط هو جمع العدد المطلوب من الأصوات للوصول إلى العتبة الانتخابية بغض النظر من يكون صاحبها ،ومن ثم إلى البرلمان وبعدها ولوج عالم المال والسياسة وما إلى ذلك من المكتسبات الشخصية بحسب الثقافة السياسية العراقية في إدارة الدولة الحديثة وفق مبدأ فك الارتباط بين (الناخب والمنتخب) بمجرد اعلان النتائج من قبل المفوضية !!! . ان اسوء مافي ثقافة الانتخابات العراقية ان الناخب دائما ما يسترخص قيمة صوته وهو الذي ينتج عنه كل مجريات العملية السياسية وتفرعاتها العديدة في عملية بناء الدولة ، اي انه لا يمكن لكل الفواعل السياسية مهما كانت أوزانها الحزبية او الدينية او حتى مشاربها العقائدية وغيرها أن يسيروا بالعملية السياسية دون التفويض الشعبي (الانتخابات ) ، وهي رحم ولادة النظام السياسي ومصنع انتاج الطبقة السياسية الحاكمة وغطاءها الشرعي. إن الثقافة الانتخابية والوعي الكبير والشعور بالمسؤولية الوطنية وضبط معيار القيمة الحقيقية للصوت من قبل الناخب العراقي، بالاضافة الى ممارسته عملية الانتخاب على اساس الفهم العالي والادراك الحقيقي لأهمية لحظة الادلاء بصوته يعد الحل الوحيد لفرز طبقة سياسية وطنية يمكن لها أن تعيد صياغة النظام السياسي وفق تطلعات الشارع العراقي وما يتبعه من استقرار أمني واقتصادي ومجتمعي. وبالطبع أن ذلك يحتاج الى توفير الظروف المناسبة والحماية الكاملة من بيئة أمنية صالحة تبتعد في مساحتها عن الظغط والشحن والتأثير النفسي الذي يسلب الارادة الحرة ويشوش قناعات الاختيار ، إلى جانب العمل على رفع درجة الوعي الكامل لدى الفرد والمجتمع العراقي حول المسؤولية والواجب الذي يجب أن يضطلع بهما باعتباره الضامن الأول والاقوى للعملية السياسية ونظامها ، وان هذه المسؤولية هي من المسؤوليات الوطنية التضامنية التي يجب ان يشترك الجميع في تحقيق اهدافها، لا سيما الفعاليات المجتمعية من مؤسسات المجتمع المدني والنخب الثقافية بكافة مشاربها والجامعات والاتحادات والنقابات بالأخص الحقوقية والقانونية منها ٠-;- الانتخابات هي عقد من اهم العقود السياسية الوطنية الأخلاقية المباشرة التي تحرر بين (الناخب المصوت) و (المرشح المصوت له) في صناديق الاقتراع لا مع قادة الكتل او الاحزاب السياسية التي ينتمي لها هذا المرشح او ذاك ، وتتضمن العديد من المبادئ والبنود والمواثيق والالتزامات بحسب خصوصية المحافظة واحتياجات ابنائها التي تختلف بكل تأكيد من محافظة او مدينة واخرى وبحسب الأولويات. من هنا على من يفوز بثقة الجماهير عليه احترام عقد التصويت لا ان يفرط به بمجرد انتهاء موسم حصاد الأصوات، كما ان على المصوت ان يراقب آليات تطبيق بنود ذلك العقد في تحقيق المكتسبات السياسية والخدمية والامنية والاقتصادية وغيرها من الاحتياجات المطولبة على المستوى المحلي والوطني ، وفي ذات الوقت يجب عليه ان ينشط وان يتفاعل عندما يطلب منه بعض ......
#اجهل
#الجهلاء
#بخمسة
#انتخابات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760276
الحوار المتمدن
حيدر المنصوري - اجهل الجهلاء من عثر (بخمسة انتخابات)!