الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حميد طولست : الغاء تسمية شارع الجولان ،عبث برموز الوطن واستهانة بمقدساته
#الحوار_المتمدن
#حميد_طولست لا عيب في أن نسمي دروبنا بأسماء رجالات محلية ، ونؤثث شوارعنا بنماذج من أسماء أبناء وطننا الذين أغنوا ذاكرته الجمعية والتاريخية بما قدموه من خدمات جليلة في المقاومة والنضال ، فاستحقوا بها وعليها خصوصية التكريم ورمزية الاحتفاء ، الذي يمنح الحضور الواسع في أعين الجماهير والديوع الشاسع في المجال التداولي، ويحعل من المكرم أيقونة ونموذجا يحتذى في فضائل القيم والسلوكيات ..مناسبة هذا الكلام هي مشاعر الحزن التي استثارها في نفسي ، كما في نفوس كثير غيري ، خبر الذي تناقلته وسائل التواصل الاجتماعي ، عن عملية التنكر الفاضحة للتاريخ الوطني ، والعبث برموز الوطن وقياداته الوطنية، والمتمثل في إنتزاع اللوحة التذكارية التي تربعت على أكبر شارع بمدينة الدار البيضاء لعقود ، تكريما وتشريفا لارواح الـ 170 جنودي مغربي الذين استشهدوا قبل 47 عاما في حرب أكتوبر1973 بالجولان السورية ، والذين لم يحترم تجار الإنتخابات تضحياتهم من أجل الأمة العربية ، بتعويض - في غفلة من المغاربة عامة ، وساكنة الدار البيضاء على وجه الخصوص -مسمى الجالان بلوحة أخرى تحمل اسم شخص -مع كامل احترامي لشخصه الذي أقدره- لا يعرفه سوى أصحابه ، شخص عادي جدا ، لا يفوق مستواه حتى الأشخاص البسطاء ، شخص بلا بطولات وطنية أو نضالات نقابية ، أوانجازات سياسية ، أو اكتشافات علمية ، أو مساهمات فقهية أو أدبية، لم يكن ، شخص لم يأتي بما لم يأتي به غيره ، شخص لم يكتشف أسرارا جديدة للكون ، ولم يصدر قوانين حكيمة ، ولم ينظم قصائد رائعة أو يؤلف موسيقى خالدة ، ربما ما يميزه عن الأشخاص العاديين ، هو إنه رحمة الله عليه ، إختلف في وفاته ، هل قضى نحبه مقتولا أم منتحرا بسكة القطار؟؟ الأمر الذي لا يرقيه لكي يطلق إسمعه على أكبر شارع بمدينة الدار البيضاء ،يربط بين أربع مقاطعات : الفداء وسيدي عثمان و ابن مسيك وسباتة ، عوضا عمن ضحوا بارواحهم فداء للعروبة.. وحتى لا يفقد إطلاق المسميات على الشوارع والساحات، احتفاءه الرمزي وقيمته التكريمية ، وتضيع ورسالته التربوية في غرس صورة "البطل/القدوة" وتعزيزها في نفوس النشء ، في بعديها الإبداعي والجماهيري ، يفترض أن تكون تلك المسميات وفقا لنوعية في الرؤية والدقة في الاختيار ومراعاة القيمة الرمزية ، والوعي بحجم المنجزات والخدمات الوطنية المقدمة من طرف أصحابها في مختلف المجلات ، المقاومة أو النضال أو الفقه أو الدين أو الفكر أو الثقافة أو الفن ، وغيرها من الخصال والأعمال التي يقدرها المجتمع ويجلّ المنطق والدين ، وتجعل من المتحلين بها -بغض النظر عما إذا كانوا ملوكا أو لقادة سياسيين أو عسكريين -أشخاصًا متفوقين إلى حد ما على الناس العاديين ، في الوطنية والأخلاق والقوة أو الشجاعة أو الذكاء أو المهارة أو القيادة أو في الريادة.وحتى لا تبقى مسميات شوارعنا وساحاتنا تستهين بالمواطن المغربي العادي البسيط قبل المثقف والسياسي ، بخواء محتوى وتاريخ أصحابها النضالي ، وفراغ سجلات منجزاتها العلمية والثقافية والجمعوية ، التي لا يشجع مضمونها الذي ليس بذي شأن ، للإحتذاء والإقتداء ، ولا يحث النشء حتى على حلم بالتألق إلى مصافهم.يجب توقيف العابثين برموز الوطن عن والاستهانة بمقدساته واجبارهم على العدول عن تثبيت تلك اللوحة النكرة ، والإبقاء على مسمى "الجولان" مكانها على صدر أكبر شارع بمدينة الدار البيضاء ، وتقديم اعتذار لجلالة الملك الحسن الثاني رحمه الله– الذي تكبد السفر (23 أكتوبر 1992 )إلى مقبرة الشهداء بالقنيطرة السورية للترحم على ارواح جنودنا المغاربة البواسل الذين دافعوا بارواحهم على الاراضي السورية ......
#الغاء
#تسمية
#شارع
#الجولان
#،عبث
#برموز
#الوطن
#واستهانة
#بمقدساته

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686461
كاظم فنجان الحمامي : من الذي يقود حملات الإطاحة برموز البصرة ؟؟
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي سؤال في غاية الأهمية لابد من الإجابة عليه، لأنه من غير المعقول ان يتعرض خبراء البصرة وقادتها لحملات متواصلة لتشويه صورتهم والتشهير بهم من دون ان تكون لنا نظرة فاحصة في البحث عن جذور هذه الظاهرة التسقيطية ودوافعها.فقد اصبح الظهور الاعلامي البارز لأبناء البصرة أمام الرأي العام من الممنوعات والمحرمات، فمجرد ظهور أي مهندس مبدع، أو تربوي فاضل، أو محلل سياسي يتمتع بروح وطنية صادقة، أو مقاول ناجح، أو مستثمر ذكي، أو صحفي لامع، أو اكاديمي مميز، أو حتى رجل دين معتدل، بمجرد محاولة أي من هؤلاء صعود سلم الشهرة تتحرك ضده جحافل فيسبوكية مدربة على التلفيق والتكذيب والتحريض والتسفيه، حتى صار واضحاً ان الشهرة غير مسموح بها في البصرة.ربما تُفسر هذه الظاهرة (في بلدان اخرى) بأنها من إفرازات القمع التي تنتجها الأنظمة السياسية المستبدة ضد الشعوب المقهورة. لكن الحقيقة خلاف ذلك تماماً، فكل القصة وما فيها ان الطامعين بثروات البصرة هم الذين تبنوا سياسة الإطاحة بكل رمز من رموزها مع سبق الاصرار والترصد، وهم الذين خططوا لإزاحة كل موهوب يمتلك كاريزما الوقوف في الصف الأمامي.لم يسلم من هذه الحملات أي رجل أو أمرأة ينتمون الى البصرة ويحملون همومها ويسعون لتحسين أوضاعها. وبات واضحاً ان هذه الحملات ستكون أكثر ضراوة في بث سمومها ضد الشخصيات اللامعة من الذين يمتلكون قواعد جماهيرية تؤيدهم، وستزداد ضراوتها أكثر فأكثر كلما اقتربنا من موعد الانتخابات القادمة.وتذكروا دائما أن (الحمى تجي من الرجلين). فما بالك لو كانت أرجلنا مصابة بالغرغرينا والسكري. ......
#الذي
#يقود
#حملات
#الإطاحة
#برموز
#البصرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703893