الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد وليد قرين : حرب طبقية على الأحياء الشعبية والعمّالية بالجزائر العاصمة
#الحوار_المتمدن
#محمد_وليد_قرين تمثل بلديات حسين داي، بلوزداد والحراش الشعبية بالجزائر العاصمة مناطق صناعية قديمة احتضنت في السبعينات وثمانينيات القرن الماضي مؤسسات وطنية كبيرة وفعّالة وكانت تسكنها طبقة عاملة قوية. ولعبت تاريخيا، خلال معركة الجزائر وبعدها، دورا كبيرا في مقاومة الاستعمار الفرنسي ومحاربة استغلال الرأسماليين الفرنسيين للعمال الجزائريين وتخريب مصانع الاستعماريين. هي بلديات كون فيها العامل الجزائري وعيه الطبقي وكان يسكنها ويكافح فيها عدد كبير من القادة والمناضلين النقابيين الثوريين الجزائريين كعيسات إيدير، الإخوة محمد ومحند زيوي، محمد أبيب، سلميان رباح، عبد الرحمن العمري وغيرهم.ما هو الواقع اليوم؟ اليوم نلاحظ في هذه البلديات عديد الفضاءات الفارغة تتبعثر عليها أطلال منازل أو مصانع مهجورة بجدران متشققة أو منهارة، وكأن هذه المناطق تعرضت لقصف ما أو وقعت فيها حرب. وبالفعل تمثل هذه الفضاءات المهجورة وهذه المؤسسات الوطنية المحطمة نتيجة حرب طبقية شرسة على الطبقة العمالية الجزائرية وعلى سكان هذه الأحياء من الطبقتين المتوسطة والكادحة، حرب تشنها منذ 20 سنة المجموعة الاجتماعية الحاكمة والمسيطرة سياسيا واقتصاديا، وهي تتكون من البورجوازية النيوكولونيالية (العميلة) والطغمة المالية المحليتين.لا نبالغ إن قلنا أن كل هذا التخريب للذاكرة الجماعية والعمالية في بلديات حسين داي وبلوزداد والحراش الشعبية تخريب عمدي وممنهج وسنشرح لماذا. لقد أدت أشغال تهيئة ترامواي الجزائر بشارع طرابلس بحسين داي إلى إغلاق عديد التجار الصغار والمتوسطين لمحلاتهم وحوانيتهم وبالتالي إلى قتل الحيوية الشعبية للشارع (كان فضاءا كبيرا للتنزه وللتسوق بالنسبة للطبقتين المتوسطة والعمالية) وضرب القلب النابض للحياة التجارية ببلدية حسين داي. والسلطات الرسمية، برئاسة الرئيس السابق والمتنحى بوتفليقة، هي من قررت وسطرت لهذا التخريب الممنهج في البلديات الشعبية فتعدمت في عدم الأمر بترميم منازل وعمارات قديمة تسكنها الطبقة الكادحة (جزء كبيرمنهم أبناء وبنات عمال وموظفين في المؤسسات العمومية) حتى تنهار أو دمّرتها وهدمت كذلك حوانيت للتجار الصغار وورشات عمل (كما حدث في حي الرويسو بهدم عمارات ومنازل وتدمير منشآت المؤسسة العمومية للمذابح الكبيرة بالعاصمة، مطلع سنة 2019 لكي يتم بناء مبان رسمية مكانها) ثم رحّلت (بالأحرى أن نقول هجّرت، باستخدام عنف قوات الشرطة) السكان إلى مناطق نائية في ولاية الجزائر تفتقر للمرافق العمومية. كما أغلق أصحاب القرار مؤسسات عمومية كبيرة كالسّمباك (المؤسسة الوطنية للمطاح وصناعة السميد والعجائن الغذائية) في بدلية حسين داي ووحدتها ببلدية الحراش ومؤخّرا أمرت بتدمير المصنع العمومي لتحويل الخشب وصناعة المنازل الخشبية الجاهزة، في حي شولي بحسين داي، مطلع هذه السنة وما تلا ذلك من تسريح للعمال وإعطاءهم تعويضات مالية. في بلدية الحراش نجد نفس المنظر: في حي لاغْلاسْيار حطام مصانع وطنية منهارة كالشركة العمومية للهيدروليك وفي شارع الجزائر وضواحيه أطلال الشركة الوطنية لصناعة البلاط والشركة الوطنية لصناعة الورق ومباني منهارة كان يسكنها العمال وعائلاتهم وأخرى هشة ومهددة بالانهيار على ساكنيها من الطبقات الشعبية. وكذلك نفس المشهد في أحياء الحامة وسرفانتس ببلدية بلوزداد.أغلب الشركات العمومية أفلست وأُغلقت أو تعاني حاليا من الاختناق (كالشركة الوطنية للصناعة الكهرومنزلية) نظرا للمنافسة غير المشروعة وغير النزيهة مع كبار العلامات التابعة للشركات متعددة الجنسيات بسبب اقتصاد السوق الذي تبناه أصحاب القرار السابقون في بد ......
#طبقية
#الأحياء
#الشعبية
#والعمّالية
#بالجزائر
#العاصمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703903
سعيد الوجاني : النظام الجزائري التائه الفاقد للبوصلة الاغتيالات بالجزائر ، وشبح العودة الى العشرية السوداء القتل والقتل المضاد
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني --- ماذا يجري بالجزائر ؟ --- الى اين يقود النظام الجزائري الجزائر بقيادة الجنرالين الدمويين ، الجنرال خالد نزار ، والجنرال سعيد شنقريحة .. --- وما دور ومخطط مؤسسة الجيش ، في احتواء الحراك الشعبي الذي يتمدد بالملايين من الجزائريين ، الرافضين للدكتاتورية ، ولدولة الجنرالات ، وسياسيي جبهة التحرير الوطني ؟ --- وما خلفيات الاغتيالات لضباط جنرالات مزعجين للإنقلابيين على الحراك ، وضباط جنرالات كالجنرال قائد الدرك سابقا غالي بلقصير الموجود كطالب لجوء سياسي خارج الجزائر ؟ --- وهل حقا ان النظام المخابراتي العسكريتاري الجزائري ، يملك من الاذلة ما يدين الجنرال بلقصير وغيره من الضباط ، كالجنرال المساعد الأول المتقاعد بونْويرة قرميط ، والرائد درويش هشام .. ، بالخيانة العظمي بسبب اتهامهم بالاستحواذ على معلومات ووثائق سرية ، لغرض تسليمها لاحد عملاء دولة اجنبية عدو قد تكون المغرب .. ام ان السبب في التهمة الكيدية ، هو ان الجنرال غالي بلقصير، يتوفر على صور مؤكدة لمسؤولين جزائريين ، يتوافدون على مكتب " كمال شيخي " المعروف ب " البوشي " ، لنيل نصيبهم في قضية تهريب سبعة أطنان من الكوكايين بوهران ، الذي قد تفتح باب جهنم الدولي في حق النظام العسكرتاري الجزائري ، والعمل ما امكن على عدم افتضاح الصفقة امام الشعب والحراك ، الذي سيزيد انتشارا وتوسعا ، بسبب هذا الفساد الذي يقف وراءه جنرالات الجيش ، وصقور جبهة التحرير الوطني ؟ --- ثم ماذا حين يذهب النظام الجزائري المتأزم ، والمأزوم ، والفاقد للبوصلة ، حيث اصبح تائها على وجهه يضرب اخماسا في اسداس ، يصدر مذكرة اعتقال دولية بحق سياسيين معارضين للنظام ، كانوا اطرا بالدولة الجزائرية ، ويعيشون كلاجئين سياسيين ومجنسين بدول اجنبية ، مع طرح مشروع للتصويت يقضي بسحب الجنسية الجزائرية عن العديد من الجزائريين المعارضين بالدول الاوربية ؟النظام الجزائري رغم البترول والغاز الذي احتكر عائداتها الجنرالات ، وسياسيي جبهة التحرير الوطني ، والطبقة السياسية المرتبطة بالنظام ، لم ينجح في قيادة الجزائر الى بر الأمان .. وهي الدولة التي تعيش اليوم اكبر ازمة اقتصادية ، واجتماعية ، ونفسية ، خاصة وان منظمة الصحة العالمية وصفت الجزائر، من اكبر الدول تخلفا في الميدان الصحي ، لان المسؤولين الكبار الذين لم يفلحوا في بناء مستشفيات على مقام عائدات البترول والغاز ، يتوجهون للاستشفاء في اوربة ، لا في مستشفيات الجزائر الفقيرة التي اصبحت اليوم بحق تمثل دور الرجل المريض بالمنطقة .. وحتى يتهرب النظام من مسؤوليته عن الازمة التي هو سببها ، يحاول جاهدا تصريفها وتهريبها الى نزاع الصحراء ، والى الترويج لنظرية المؤامرة التي تتعرض لها الجزائر من النظام المغربي ، ومن حليفته إسرائيل .. وهو اتهام مردود عليه ، لان الازمة هي بسبب الفساد الضارب لكل مفاصل الدولة ، وبسبب الاغتناء الغير المشروع للطبقة السياسية التي تتحكم في مصير الشعب الجزائري ، الذي انتفض اليوم بالملايين ضد العصابة ...فحين يلجأ النظام الجزائري الى أسلوب الاغتيالات والتصفيات ، وإصدار الاتهامات المغرضة في حق ضباط معارضين ، بدعوى الخيانة العظمى ، ويصدر مذكرات توقيف في حق المعارضة ، بدعوى الإرهاب ، وهي التهمة التي فطنت لها الدول الاوربية ، واعتبرتها كيدية لإلجام صوت المعارضة المزعج والفاضح للعصابة الحاكمة .. فذلك يأس وفقدان الامل من قبل الجيش ، وصقور جبهة التحرير ، لدرء أيّة هبّة شعبية ، وهي في الطريق للقضاء عليه ، وبناء جزائر الشعب ، لا جزائر العسكر.. فالمطالبة بالدولة المدنية الرافضة ل ......
#النظام
#الجزائري
#التائه
#الفاقد
#للبوصلة
#الاغتيالات
#بالجزائر
#وشبح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713433
بودريس درهمان : مسألة اليهود بالجزائر
#الحوار_المتمدن
#بودريس_درهمان منذ عدة أسابيع اكتشفت فجأة ان الجمهورية الجزائرية لم يعد يعش على أراضيها الا ثلاثمائة مواطن جزائري من معتنقي الديانة اليهودية في حين خلال نهاية القرن التاسع عشر و بداية القرن العشرين كان عدد المواطنين الجزائريين المعتنقين للديانة اليهودية مائة و خمسون ألف وكان آنذاك عدد سكان الجزائر لا يتجاوز ثلاثة ملايين نسمة، مما يعنى أنه خلال نهاية القرن التاسع عشر و بداية القرن العشرين خمس سكان الجزائر الاصليين كانوا من معتنقي الديانة اليهودية، لهذا جاز لنا عنونة هذه المقالة ب"مسألة اليهود بالجزائر" و التساؤل عن مآل المواطنين الجزائريين المعتنقين للديانة اليهودية و البحث عن أسباب و تواريخ تهجيرهم من المنطقة المغاربية. لأسباب تاريخية سنوضحها في هذه المقالة معتنقي الديانة اليهودية ذوي الأصول الجزائرية هاجروا الى فرنسا ومعتنقي الديانة اليهودية ذوي الأصول المغربية هاجروا الى دولة إسرائيل.عملية تهجير معتنقي الديانة اليهودبة من شمال إفريقيا هي قديمة جدا وتمت قبل تشكل الحركة الصهيونية بعشرات السنين وتمت على ثلاث فترات ووفق تواريخ بعيدة عن تشكل الحركة الصهيونية. الفترة الأولى تعود الى القرن الخامس عشر الميلادي لما قام الاسبان بطرد وتهجير معتنقي الديانة اليهودية من اسبانيا واستيطانهم بالمملكة المغربية التي استقبلتهم وقامت بدمجهم في النسيج الاجتماعي الوطني المغربي. والفترة الثانية تعود الى سنة 1871 حينما سنت فرنسا قانون تجنيس المواطنين الجزائريين اليهود دون المواطنين المسلمين الاخرين. وهذا التجنيس القسري هو السبب الرئيسي في هجرة اليهود الجزائريين الى فرنسا اما الفترة الثالثة من هجرة اليهود من المنطقة المغاربية فتمت مباشرة بعد استفتاء نظمته السلطات الفرنسية في الجزائر يوم فاتح يوليوز سنة 1962و بموجب هذا الاستفتاء سلمت السلطات الفرنسية المنطقة الجزائرية التي كانت تحتلها الايالة العثمانية مضيفة اليها مناطق شاسعة من التراب التاريخي للإمبراطورية الشريفة للمملكة المغربية و حتى للكيان التونسي الحديث الى ثلة من الضباط العسكريين الجزائريين المشبعين بالإيديولوجية البعثية القائمة على فكرة التفوق العرقي .الهجرة المكثفة للمواطنين المغاربيين اليهود من المنطقة المغاربية تمت مباشرة بعد حصول الجزائر على استقلالها ولم تتم قط بعد حصول المملكة المغرببة على استقلالها ويمكن التأكد من هذا المعطى عن طريق التأريخ لفترة الهجرة القوية للمواطنين المغاربيين المعتنقين للديانة اليهودية. هذه الفترة القوية من الهجرة الى دولة إسرائيل تمت مباشرة بعد استيلاء ثلة من الضباط البعثيين الجزائريين على السلطة لما عملوا على تنفيذ محتويات وقناعات ايديولوجيتهم العرقية القائمة على الاصطفاء العرقي والديني. الهجرة القوية التي تمت إلى إسرائيل، تمت تحت تأثير وانتشار ايديولوجيتين قوميتين متشابهتين و قائمتين على الاصطفاء الديني و العرقي؛ و هاته الايديولوجيتين هي: الأيديولوجية القومية للصهاينة اليهود و الأيديولوجية القومية للبعثيين العرب التي نشرها بشكل قوي ضباط جزائريين بداخل دولة الجزائر. وحتى الى حدود اليوم لا زال معظم هؤلاء الضباط المناوئين للوجود اليهودي بداخل الجزائر يمسكون بزمام الامور. اليهود الجزائريون رحلوا الى فرنسا و لا يوجد حاليا في دولة اسرائيل الا ثلاثة آلاف من معتنقي الديانة اليهودية الذين هم من أصول جزائرية في حين المغاربة من نفس الديانة رحلوا الى اسرائيل و هم يقاربون حاليا المليون مواطن مغربي و هم من مواطني مغاربة العالم و قد رحلوا من المملكة المغربية بسبب الأيديولوجية ال ......
#مسألة
#اليهود
#بالجزائر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739526
سعيد هادف : القمة العربية بالجزائر.. هل ستكون فرصة لإصلاح البيت العربي؟
#الحوار_المتمدن
#سعيد_هادف الجامعة العربية: النشأة والسياق ـــــــــــــــــــــــــــــــفكرة إنشاء منظمة تضم الكيانات العربية جاءت في خضم الحرب العالمية الثانية، وهي فكرة عربية بريطانية، بقيت قيد التبلور من 1941 إلى 1945، قبل نهاية الحرب ببضعة شهور. وقد تزامن تأسيس الجامعة مع بروز النظام العالمي الجديد. عندما تأسست الجامعة كانت أغلب البلدان العربية تحت الاحتلال أو الانتداب أو الحماية، أما البلدان المؤسسة فهي: مصر، سوريا، المملكة العربية السعودية، شرق الأردن، لبنان، العراق، واليمن.أما الخلفية التي كانت وراء نشأتها فهي حاجة الشعوب العربية إلى هيئة تنطق باسمها وتدافع عن حقوقها في المحافل الإقليمية والأممية، والتوسط لفض النزاعات البينية بين الدول العربية نفسها. وجامعة الدول العربية عبارة عن اتحاد دولي يضم حاليا 22 دولة عربية مُهمتها تنسيق القضايا المُشتركة بين هذه الدول، ومن أهم قضاياها؛ القضية الفلسطينية والتخلص من الدول الاستعمارية في الوطن العربي، ومن الجدير بالذكر أن جامعة الدول العربية مُنظمة تطوعية تضم بلدانًا يتحدث معظم سكانها اللسان العربي في أفريقيا والشرق الأوسط، وتهدف تلك الدول إلى أن يعُم السلام بين أعضائها، بالإضافة إلى التطور والتعاون في المجالات العسكرية والثقافية والصحية، وتعد مصر مقرًا لجامعة البلدان العربية.وقد مرت الجامعة بتحديات كادت تعصف بها، ولعل أكبر تحد نجحت في تجاوزه ذلك الذي ترتب عن تطبيع مصر علاقتها مع إسرائيل، ثم الغزو العراقي للكويت وحاليا تعيش الجامعة تحت ضغط مخلفات الربيع العربي وما نجم عنه من تمزقات الصف العربي.الجامعة العربية في غمار ثورات 2011 ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبعد أن اشتد المد الثوري في تونس ومصر وليبيا وانتقلت عدواه إلى بعض البلدان العربية، انشقت الجامعة العربية إلى صفين بعد أن تضاربت المواقف بين مؤيد للثوار والمعارضين لهم. بعد الاحتجاجات التي عاشتها سوريا وما ترتب عنها من ممارسات قمعية وانفلات أمني، قرر وزراء الخارجية العرب في ختام اجتماعاتهم (12 نوفمبر 2011 في القاهرة) تعليق مشاركة وفود سورية في اجتماعات مجلس الجامعة العربية وجميع المنظمات والأجهزة التابعة، اعتبارا من تاريخ 16 نوفمبر 2011 إلي حين قيامها بالتنفيذ الكامل لتعهداتها وتوفير الحماية للمدنيين السوريين من خلال الاتصال بين المنظمات العربية والأممية المعنية.قرار تجميد عضوية سوريا تم التصويت عليه بالأغلبية، وكان موقف الجزائر يفتقد إلى الوضوح. وعن هذا التحفظ الجزائري حول قرار التعليق ثم قبولها بالإجماع العربي، نفى بلاني الناطق الرسمي باسم وزارة الشؤون الخارجية الجزائرية أن تكون الجزائر تحفظت ثم رجعت عن قرارها، وقال إن الجزائر وافقت على تعليق العضوية، وفي ذات الوقت أكد أن الجزائر لن تسحب سفيرها من دمشق، وأن قرار الجامعة الداعي بـ”سحب الدول العربية لسفرائها من دمشق”، يبقى قرارا سياديا لكل دولة، والجزائر لن تلتزم به.واتضح أن الجزائر، بسبب تأزم وضعها الداخلي وقصور رؤيتها الاستراتيجية، كانت من بين الدول التي باغتتها الأحداث، ولم تكن في وضعية تسمح لها باتخاذ موقف قوي، فلا هي كانت قادرة على دعم الاحتجاجات ولا هي كانت قادرة على دعم الأنظمة ولم يكن بإمكانها حتى الوقوف على الحياد.الجزائر والجامعة العربية: من يصلح من؟ ــــــــــــــــــــــــــــــخلال كلمة ألقاها الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، مؤخرا، أثناء افتتاح أول ندوة لرؤساء البعثات الدبلوماسية والقنصلية الجزائرية في قصر الأمم، اعتبر أن انعقاد القمة العربية القادمة في بلا ......
#القمة
#العربية
#بالجزائر..
#ستكون
#فرصة
#لإصلاح
#البيت
#العربي؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740105