بقلم عبدالرحمن کورکی : إيران .. بلد الإعدامات والسجون المروعة
#الحوار_المتمدن
#بقلم_عبدالرحمن_کورکی نظرة على حركة التقاضي لمجزرة السجناء السی-;-اسی-;-ی-;-ن عام 1988 في إيرانالجزء الأولبقلم عبدالرحمن کورکی-;- (مهابادي)*مما لا شك فيه أن قضية التقاضي لدماء شهداء مجزرة عام 1988 تعد من أهم القضايا في نضال الشعب والمقاومة الإيرانی-;-ة ضد نظام ولای-;-ة الفقی-;-ه الهمجي الحاکم في إی-;-ران. قضية راح ضحی-;-تها أكثر من 30 ألف سجين سياسي في إيران معظمهم من مجاهدي خلق، القوة المركزية للمقاومة الإيرانية.كان الغرض من هذه المجزرة التي نفذت وفقاً لفتوى رسمی-;-ة أصدرها خميني، هو "إبادة جی-;-ل مجاهدي خلق" بالکامل، والتي تعد بحسب العديد من المحامين وخبراء الشؤون الدولية أعظم "جريمة ضد الإنسانية" منذ الحرب العالمية الثانية حتى ذلك التاريخ!ورغم الصمت الدولي إزاء هذه الجری-;-مة ضد الإنسانی-;-ة التي لم ی-;-عاقب علی-;-ها بعد بسبب سياسة الاسترضاء مع النظام المجرم الحاكم في إيران مما ی-;-عد جری-;-مة بحد ذاته، إلا أن المقاومة الإيرانية وبعد هجرة أعضائها من العراق إلى أوروبا، وضعت متابعة ملف الجری-;-مة علی-;- رأس جدول أعمالها بشعار "لن نغفر ولن ننسى"، ورفعت السيدة مريم رجوي، الرئيسة المنتخبة للمقاومة، دعوة لمقاضاة نظام الملالي والجهات الخارجية المساومة معه والتقاضي لدماء شهداء المجزرة بإعلانها "حركة التقاضي". الأمر الذي فاقم مخاوف قادة النظام من تقدم المقاومة الإيرانية!نظراً لأهمية ملف المجزرة ولتحقی-;-ق مطلب الشعب والمقاومة الإيرانية على صعی-;-د المجتمع الدولي، تمت مناقشة القضی-;-ة من جدی-;-د خلال المؤتمر السنوي للمقاومة الإيرانية لهذا العام، والذي عقد عبر الإنترنت وباتصال مباشر مع 30 ألف نقطة في 104 دول حول العالم، في ظل الظروف الاستثنائی-;-ة التي تفرضها جائحة کورونا علی-;- العالم بأسره.وقالت الرئيسة المنتخبة للمقاومة الإيرانية السيدة رجوي في هذا المؤتمر الذي عقد بحضور أبرز الشخصيات السی-;-اسی-;-ة والحقوقی-;-ی-;-ن الدوليين:«كان خميني وبإصدار حکمه بارتکاب المجزرة، يحاول إبادة جيل مجاهدي خلق من أجل ضمان بقاء حكومته. مات خميني بعد عام، ومن دماء أولئك الشهداء نمت حركة جعلت نظامه ميئوساً منه».وشارك السير جيفري روبرتسون، قاضي المحكمة الخاصة للأمم المتحدة بسی-;-رالی-;-ون، تحقيقاته المفصلة حول هذه الجريمة الكبرى مع الحاضرين في الجلسة، وبالتالي مع العالم قائلاً:«قبل بضع سنوات طُلب مني إجراء تحقيق في مجزرة عام 1988 التي لم يعرف العالم عنها شی-;-ئاً. في هذا الصدد أجريت مقابلات مع 14 من الناجين في جميع أنحاء أوروبا، وكانت نتيجة هذه المقابلات تقريراً نُشر تحت عنوان "الملالي القساة". كانت المجزرة التي ارتكبها نظام الملالي أسوأ جريمة منذ الحرب العالمية الثانية.في أواخر يوليو 1988، تم تعليق جميع الزيارات العائلية للسجون. وصل وفد من المعممی-;-ن الملتحی-;-ن في سيارات بي أم دبلی-;-و حكومية. تم وضع السجناء واحداً تلو الآخر أمامهم في وقت قصی-;-ر. كان العديد من السجناء قد قضوا مدة عقوبتهم. تم طرح سؤال على الجميع. السؤال الذي تتوقف عليه حياتهم. إذا أظهروا في الإجابة أنهم ما زالوا من أنصار مجاهدي خلق، فسيحرمون من الحياة.دفنوهم في مقابر جماعية ثم سلموا أقاربهم كيسا بلاستيكيا يحتوي على متعلقاتهم الأخيرة. وأخبروا العائلات أنه ليس لها الحق في إقامة مراسم تأبی-;-ن. قتل جماعي بدون محاكمة. کانت هذه نتيجة الشهود التي أجريت مقابلة معهم. ی-;-عتب ......
#إيران
#الإعدامات
#والسجون
#المروعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688611
#الحوار_المتمدن
#بقلم_عبدالرحمن_کورکی نظرة على حركة التقاضي لمجزرة السجناء السی-;-اسی-;-ی-;-ن عام 1988 في إيرانالجزء الأولبقلم عبدالرحمن کورکی-;- (مهابادي)*مما لا شك فيه أن قضية التقاضي لدماء شهداء مجزرة عام 1988 تعد من أهم القضايا في نضال الشعب والمقاومة الإيرانی-;-ة ضد نظام ولای-;-ة الفقی-;-ه الهمجي الحاکم في إی-;-ران. قضية راح ضحی-;-تها أكثر من 30 ألف سجين سياسي في إيران معظمهم من مجاهدي خلق، القوة المركزية للمقاومة الإيرانية.كان الغرض من هذه المجزرة التي نفذت وفقاً لفتوى رسمی-;-ة أصدرها خميني، هو "إبادة جی-;-ل مجاهدي خلق" بالکامل، والتي تعد بحسب العديد من المحامين وخبراء الشؤون الدولية أعظم "جريمة ضد الإنسانية" منذ الحرب العالمية الثانية حتى ذلك التاريخ!ورغم الصمت الدولي إزاء هذه الجری-;-مة ضد الإنسانی-;-ة التي لم ی-;-عاقب علی-;-ها بعد بسبب سياسة الاسترضاء مع النظام المجرم الحاكم في إيران مما ی-;-عد جری-;-مة بحد ذاته، إلا أن المقاومة الإيرانية وبعد هجرة أعضائها من العراق إلى أوروبا، وضعت متابعة ملف الجری-;-مة علی-;- رأس جدول أعمالها بشعار "لن نغفر ولن ننسى"، ورفعت السيدة مريم رجوي، الرئيسة المنتخبة للمقاومة، دعوة لمقاضاة نظام الملالي والجهات الخارجية المساومة معه والتقاضي لدماء شهداء المجزرة بإعلانها "حركة التقاضي". الأمر الذي فاقم مخاوف قادة النظام من تقدم المقاومة الإيرانية!نظراً لأهمية ملف المجزرة ولتحقی-;-ق مطلب الشعب والمقاومة الإيرانية على صعی-;-د المجتمع الدولي، تمت مناقشة القضی-;-ة من جدی-;-د خلال المؤتمر السنوي للمقاومة الإيرانية لهذا العام، والذي عقد عبر الإنترنت وباتصال مباشر مع 30 ألف نقطة في 104 دول حول العالم، في ظل الظروف الاستثنائی-;-ة التي تفرضها جائحة کورونا علی-;- العالم بأسره.وقالت الرئيسة المنتخبة للمقاومة الإيرانية السيدة رجوي في هذا المؤتمر الذي عقد بحضور أبرز الشخصيات السی-;-اسی-;-ة والحقوقی-;-ی-;-ن الدوليين:«كان خميني وبإصدار حکمه بارتکاب المجزرة، يحاول إبادة جيل مجاهدي خلق من أجل ضمان بقاء حكومته. مات خميني بعد عام، ومن دماء أولئك الشهداء نمت حركة جعلت نظامه ميئوساً منه».وشارك السير جيفري روبرتسون، قاضي المحكمة الخاصة للأمم المتحدة بسی-;-رالی-;-ون، تحقيقاته المفصلة حول هذه الجريمة الكبرى مع الحاضرين في الجلسة، وبالتالي مع العالم قائلاً:«قبل بضع سنوات طُلب مني إجراء تحقيق في مجزرة عام 1988 التي لم يعرف العالم عنها شی-;-ئاً. في هذا الصدد أجريت مقابلات مع 14 من الناجين في جميع أنحاء أوروبا، وكانت نتيجة هذه المقابلات تقريراً نُشر تحت عنوان "الملالي القساة". كانت المجزرة التي ارتكبها نظام الملالي أسوأ جريمة منذ الحرب العالمية الثانية.في أواخر يوليو 1988، تم تعليق جميع الزيارات العائلية للسجون. وصل وفد من المعممی-;-ن الملتحی-;-ن في سيارات بي أم دبلی-;-و حكومية. تم وضع السجناء واحداً تلو الآخر أمامهم في وقت قصی-;-ر. كان العديد من السجناء قد قضوا مدة عقوبتهم. تم طرح سؤال على الجميع. السؤال الذي تتوقف عليه حياتهم. إذا أظهروا في الإجابة أنهم ما زالوا من أنصار مجاهدي خلق، فسيحرمون من الحياة.دفنوهم في مقابر جماعية ثم سلموا أقاربهم كيسا بلاستيكيا يحتوي على متعلقاتهم الأخيرة. وأخبروا العائلات أنه ليس لها الحق في إقامة مراسم تأبی-;-ن. قتل جماعي بدون محاكمة. کانت هذه نتيجة الشهود التي أجريت مقابلة معهم. ی-;-عتب ......
#إيران
#الإعدامات
#والسجون
#المروعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688611
الحوار المتمدن
بقلم عبدالرحمن کورکی - إيران .. بلد الإعدامات والسجون المروعة!
سري القدوة : جرائم الاحتلال المروعة لا تسقط بالتقادم
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة من النكبة الي النكسة تستمر المأساة الفلسطينية في حالة من اصعب ما مرت به شعوب الارض قاطبة كون هذا الظلم السائد في فلسطين لا يمكن ان يستوعبه العقل البشري في تراجيديا الموقف الفلسطيني تكمن تفاصيل هذا الاحتلال الدموي العنصري الذي يقتل ويحرق ويدمر ويلاحق حتى الاطفال في ملابسهم وأنواع العابهم وشكل غرف نومهم بين تلك الفصول يواصل العدوان الاسرائيلي ممارساته القمعية بحق الشعب الفلسطيني وتصعيده الخطير الذي يتمثل في قيام جيش الاحتلال بتكثيف عدوانه وإرهابه في مدينة القدس وتمكين المستوطنين من تنفيذ اعتداءاتهم واقتحاماتهم لباحات المسجد الأقصى المبارك وتدنيس المقدسات الإسلامية والمسيحية بالعدوان الممنهج على المسجد الإبراهيمي وكنيسة القيامة وتشجيع المستوطنين على إقامة صلوات تلمودية في المسجد الأقصى، ومحاولة تغيير الوضع القائم فيه والعمل على تهويده . تداعيات تلك الحرب العدوانية للاحتلال تستمر ولازالت متواصلة بتكريس الاحتلال العسكري الاستيطاني الاستعماري والذي يتنكر لمبادئ وقواعد القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني واتفاقية جنيف الرابعة، ويمعن في تصعيد اعتداءاته ضد الشعب الفلسطيني باستهداف وجوده على أرضه وحقوقه ومقدساته ومواصلة عمليات التهجير القسري المنهجي وابتلاع المزيد من الأراضي وبناء المستوطنات وعزل المدن والقرى وتنفيذ جرائم قتل يومية ومتعمدة .ويواصل الشعب الفلسطيني العظيم صموده ونضاله دفاعا عن أرضه ووطنه ومقدساته بدعم من أمته وأحرار العالم ولا يمكن لهذا الاحتلال الغاصب النيل من ارادة الأمة وأحرار العالم الذين يتمسكون بعدالة القضية الفلسطينية ويعملون على دعم نضال الشعب الفلسطيني العادل لتحقيق الحرية والاستقلال وتجسيد دولته المستقلة على أرض ترابه الوطني وعاصمتها القدس وضمان عودة اللاجئين الي ديراهم وفقا لقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة والمرجعيات الدولية.وفي ظل تواصل هذا العدوان نتطلع الى ان يقوم المجتمع الدولي بمحاسبة الاحتلال عن كافة الجرائم التي يرتكبها بحق الشعب الفلسطيني والعمل على تنفيذ حل الدولتين باعتباره السبيل الوحيد لتحقيق الأمن والسلام والاستقرار في المنطقة عبر تجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس وفقا للقرارات الدولية ذات الصلة ومبادرة السلام العربية ولا بد من حث الدول التي لم تعترف بعد بدولة فلسطين إلى اتخاذ هذه الخطوة بما يعزز من أفق تحقيق السلام وفق رؤية حل الدولتين وإنهاء الاحتلال المتواصل للأراضي الفلسطينية المحتلة . تغير الواقع القائم وإنهاء الاحتلال هي مسؤولية مجلس الأمن الدولي الذي يجب ان يتدخل ويتحمل مسؤولياته وإنفاذ قراراته والقيام بواجباته في حفظ الأمن والسلم الدوليين، وإنهاء الاحتلال وتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني ولا يمكن استمرار لغة الصمت طيلة العقود الماضية التي تستمر من النكسة الى النكبة والسجل الطويل لجرائم الاحتلال ومخططاته لفرض الأمر الواقع بالقوة .حان الوقت للأمم المتحدة ان تتدخل لتغير الواقع القائم وتنهى وضع الاحتلال بالأراضي الفلسطينية والعربية المحتلة التي استولى عليها الاحتلال منذ عام 1967 كونها أراضي محتلة وفقا للقانون الدولي والقرارات الدولية ذات الصلة وأن ما يجرى عمليا على الارض لا يغير من حقيقة أن هذه الجرائم التي يرتكبها الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني لا تسقط بالتقادم ولن تضعف من عزيمته على استمرار الصمود والكفاح العادل والمشروع من أجل استعادة كافة حقوقه المشروعة غير القابلة للتصرف وإقامة دولته الفلسطينية المستقلة والقدس عا ......
#جرائم
#الاحتلال
#المروعة
#تسقط
#بالتقادم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758699
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة من النكبة الي النكسة تستمر المأساة الفلسطينية في حالة من اصعب ما مرت به شعوب الارض قاطبة كون هذا الظلم السائد في فلسطين لا يمكن ان يستوعبه العقل البشري في تراجيديا الموقف الفلسطيني تكمن تفاصيل هذا الاحتلال الدموي العنصري الذي يقتل ويحرق ويدمر ويلاحق حتى الاطفال في ملابسهم وأنواع العابهم وشكل غرف نومهم بين تلك الفصول يواصل العدوان الاسرائيلي ممارساته القمعية بحق الشعب الفلسطيني وتصعيده الخطير الذي يتمثل في قيام جيش الاحتلال بتكثيف عدوانه وإرهابه في مدينة القدس وتمكين المستوطنين من تنفيذ اعتداءاتهم واقتحاماتهم لباحات المسجد الأقصى المبارك وتدنيس المقدسات الإسلامية والمسيحية بالعدوان الممنهج على المسجد الإبراهيمي وكنيسة القيامة وتشجيع المستوطنين على إقامة صلوات تلمودية في المسجد الأقصى، ومحاولة تغيير الوضع القائم فيه والعمل على تهويده . تداعيات تلك الحرب العدوانية للاحتلال تستمر ولازالت متواصلة بتكريس الاحتلال العسكري الاستيطاني الاستعماري والذي يتنكر لمبادئ وقواعد القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني واتفاقية جنيف الرابعة، ويمعن في تصعيد اعتداءاته ضد الشعب الفلسطيني باستهداف وجوده على أرضه وحقوقه ومقدساته ومواصلة عمليات التهجير القسري المنهجي وابتلاع المزيد من الأراضي وبناء المستوطنات وعزل المدن والقرى وتنفيذ جرائم قتل يومية ومتعمدة .ويواصل الشعب الفلسطيني العظيم صموده ونضاله دفاعا عن أرضه ووطنه ومقدساته بدعم من أمته وأحرار العالم ولا يمكن لهذا الاحتلال الغاصب النيل من ارادة الأمة وأحرار العالم الذين يتمسكون بعدالة القضية الفلسطينية ويعملون على دعم نضال الشعب الفلسطيني العادل لتحقيق الحرية والاستقلال وتجسيد دولته المستقلة على أرض ترابه الوطني وعاصمتها القدس وضمان عودة اللاجئين الي ديراهم وفقا لقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة والمرجعيات الدولية.وفي ظل تواصل هذا العدوان نتطلع الى ان يقوم المجتمع الدولي بمحاسبة الاحتلال عن كافة الجرائم التي يرتكبها بحق الشعب الفلسطيني والعمل على تنفيذ حل الدولتين باعتباره السبيل الوحيد لتحقيق الأمن والسلام والاستقرار في المنطقة عبر تجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس وفقا للقرارات الدولية ذات الصلة ومبادرة السلام العربية ولا بد من حث الدول التي لم تعترف بعد بدولة فلسطين إلى اتخاذ هذه الخطوة بما يعزز من أفق تحقيق السلام وفق رؤية حل الدولتين وإنهاء الاحتلال المتواصل للأراضي الفلسطينية المحتلة . تغير الواقع القائم وإنهاء الاحتلال هي مسؤولية مجلس الأمن الدولي الذي يجب ان يتدخل ويتحمل مسؤولياته وإنفاذ قراراته والقيام بواجباته في حفظ الأمن والسلم الدوليين، وإنهاء الاحتلال وتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني ولا يمكن استمرار لغة الصمت طيلة العقود الماضية التي تستمر من النكسة الى النكبة والسجل الطويل لجرائم الاحتلال ومخططاته لفرض الأمر الواقع بالقوة .حان الوقت للأمم المتحدة ان تتدخل لتغير الواقع القائم وتنهى وضع الاحتلال بالأراضي الفلسطينية والعربية المحتلة التي استولى عليها الاحتلال منذ عام 1967 كونها أراضي محتلة وفقا للقانون الدولي والقرارات الدولية ذات الصلة وأن ما يجرى عمليا على الارض لا يغير من حقيقة أن هذه الجرائم التي يرتكبها الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني لا تسقط بالتقادم ولن تضعف من عزيمته على استمرار الصمود والكفاح العادل والمشروع من أجل استعادة كافة حقوقه المشروعة غير القابلة للتصرف وإقامة دولته الفلسطينية المستقلة والقدس عا ......
#جرائم
#الاحتلال
#المروعة
#تسقط
#بالتقادم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758699
الحوار المتمدن
سري القدوة - جرائم الاحتلال المروعة لا تسقط بالتقادم
سعاد عزيز : يجب وقف موجة الاعدام المروعة في إيران
#الحوار_المتمدن
#سعاد_عزيز لم تکن عودة نظام الجمهورية الاسلامية الايرانية الى تنفيذ عمليات الاعدام العلنية مجرد ظاهرة عرضية أو صدفة محددة، وإنما تزامنت مع موجة من الاعدامات أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 251 شخصا في الفترة بين 1 يناير/كانون الثاني و30 يونيو/حزيران 2022. وهذا يعني بأن الامور غير طبيعية لأنه وکما عودنا هذا النظام فإنه وکلما تزداد موجة الاحتجاجات الشعبية والنشاطات المعارضة له، يبادر لزيادة وتيرة الاعدامات.المرشد الاعلى للنظام الايراني والذي کان يعول کثيرا على ابراهيم رئيسي عندما قام بترشيحه وتمهيد الطريق أمامه للجلوس على کرسي الرئاسة، ظنا منه بأنه سيمسك الاوضاع بيد من حديد، ولاسيما وإن له تأريخ معروف عند الشعب الايراني بمواقفه وأحکامه الدموية المتشددة التي لارحمة فيها ولعل مجزرة السجناء السياسيين في صيف عام 1988، خير مثال على ذلك، غير إن الذي جرى هو عکس ماکان يعول عليه خامنئي، خصوصا وإننا إذا ماراجعنا العام الاول الذي إنقضى على تولي رئيسي لمهما منصبه، فإننا نجده حافلا بالاحداث والتطورات السلبية في غير صالح النظام ولاسيما وإنها إضافة الى تصاعد غير عادي في الاحتجاجات قد شهدت أيضا إنتفاضتين بوجهه.عودة الاعدامات العنية وتصاعد تنفيذ أحکام الاعدامات خلال الاشهر الماضية، جوبهت بمواقف دولية عديدة تندد بها وتشجبها بشدة، وبهذا الصدد فقد بادرت العديد من المنظمات الحقوقية الدولية الى التنديد بها بشدة، وبهذا الصدد، فقد أعلنت منظمة العفو الدولية من خلال بيان لها في يوم الاربعاء 27 يوليو، عن شجبها وتنديدها بموجة الاعدامات هذه.بيان منظمة العفو الدولية أشار الى إن:" أغلب من أعدموا في 2022، (146) شخصا، قد أدينوا بالقتل، في نمط موثق جيدا من عمليات الإعدام التي يتم تنفيذها بشكل ممنهج في أعقاب محاكمات بالغة الجور. وقد أعدم ما لا يقل عن 86 شخصا آخر بسبب جرائم تتصل بالمخدرات، لا ينبغي، وفقا للقانون الدولي، أن يعاقب عليها بعقوبة الإعدام." وأضاف البيان"في 23 يوليو/تموز، أعدمت السلطات رجلا علنا في محافظة فارس، بعد توقف عمليات الإعدام العلنية لمدة عامين أثناء تفشي الوباء.".وقالت ديانا الطحاوي، نائبة مديرة المكتب الإقليمي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا في منظمة العفو الدولية: “خلال الأشهر الستة الأولى من عام 2022، أعدمت السلطات الإيرانية ما معدله شخصا واحدا على الأقل يوميا.الملفت للنظر کثيرا، هو أن حصيلة عمليات الإعدام الصادمة في إيران خلال النصف الأول من هذا العام تردد أصداء الحصيلة المروعة لعام 2015 الذي شهد ارتفاعا حادا صادما آخر لتنفيذ عمليات الإعدام، وهو يدل على إن أوضاع النظام الايراني صعبة جدا ولاسيما إن عام 2015، قد جاء الاتفاق النووي ليسعف النظام لفترة ومن ثم عادت الاوضاع لحالها، والان وکما نعلم فإن الاتفاق النووي لايزال بعيد المنال بالنسبة للنظام وهذا مايکلفه کثيرا، وکأن التأريخ يعيد نفسه! ......
#موجة
#الاعدام
#المروعة
#إيران
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763838
#الحوار_المتمدن
#سعاد_عزيز لم تکن عودة نظام الجمهورية الاسلامية الايرانية الى تنفيذ عمليات الاعدام العلنية مجرد ظاهرة عرضية أو صدفة محددة، وإنما تزامنت مع موجة من الاعدامات أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 251 شخصا في الفترة بين 1 يناير/كانون الثاني و30 يونيو/حزيران 2022. وهذا يعني بأن الامور غير طبيعية لأنه وکما عودنا هذا النظام فإنه وکلما تزداد موجة الاحتجاجات الشعبية والنشاطات المعارضة له، يبادر لزيادة وتيرة الاعدامات.المرشد الاعلى للنظام الايراني والذي کان يعول کثيرا على ابراهيم رئيسي عندما قام بترشيحه وتمهيد الطريق أمامه للجلوس على کرسي الرئاسة، ظنا منه بأنه سيمسك الاوضاع بيد من حديد، ولاسيما وإن له تأريخ معروف عند الشعب الايراني بمواقفه وأحکامه الدموية المتشددة التي لارحمة فيها ولعل مجزرة السجناء السياسيين في صيف عام 1988، خير مثال على ذلك، غير إن الذي جرى هو عکس ماکان يعول عليه خامنئي، خصوصا وإننا إذا ماراجعنا العام الاول الذي إنقضى على تولي رئيسي لمهما منصبه، فإننا نجده حافلا بالاحداث والتطورات السلبية في غير صالح النظام ولاسيما وإنها إضافة الى تصاعد غير عادي في الاحتجاجات قد شهدت أيضا إنتفاضتين بوجهه.عودة الاعدامات العنية وتصاعد تنفيذ أحکام الاعدامات خلال الاشهر الماضية، جوبهت بمواقف دولية عديدة تندد بها وتشجبها بشدة، وبهذا الصدد فقد بادرت العديد من المنظمات الحقوقية الدولية الى التنديد بها بشدة، وبهذا الصدد، فقد أعلنت منظمة العفو الدولية من خلال بيان لها في يوم الاربعاء 27 يوليو، عن شجبها وتنديدها بموجة الاعدامات هذه.بيان منظمة العفو الدولية أشار الى إن:" أغلب من أعدموا في 2022، (146) شخصا، قد أدينوا بالقتل، في نمط موثق جيدا من عمليات الإعدام التي يتم تنفيذها بشكل ممنهج في أعقاب محاكمات بالغة الجور. وقد أعدم ما لا يقل عن 86 شخصا آخر بسبب جرائم تتصل بالمخدرات، لا ينبغي، وفقا للقانون الدولي، أن يعاقب عليها بعقوبة الإعدام." وأضاف البيان"في 23 يوليو/تموز، أعدمت السلطات رجلا علنا في محافظة فارس، بعد توقف عمليات الإعدام العلنية لمدة عامين أثناء تفشي الوباء.".وقالت ديانا الطحاوي، نائبة مديرة المكتب الإقليمي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا في منظمة العفو الدولية: “خلال الأشهر الستة الأولى من عام 2022، أعدمت السلطات الإيرانية ما معدله شخصا واحدا على الأقل يوميا.الملفت للنظر کثيرا، هو أن حصيلة عمليات الإعدام الصادمة في إيران خلال النصف الأول من هذا العام تردد أصداء الحصيلة المروعة لعام 2015 الذي شهد ارتفاعا حادا صادما آخر لتنفيذ عمليات الإعدام، وهو يدل على إن أوضاع النظام الايراني صعبة جدا ولاسيما إن عام 2015، قد جاء الاتفاق النووي ليسعف النظام لفترة ومن ثم عادت الاوضاع لحالها، والان وکما نعلم فإن الاتفاق النووي لايزال بعيد المنال بالنسبة للنظام وهذا مايکلفه کثيرا، وکأن التأريخ يعيد نفسه! ......
#موجة
#الاعدام
#المروعة
#إيران
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763838
الحوار المتمدن
سعاد عزيز - يجب وقف موجة الاعدام المروعة في إيران