جواد بشارة : مدخل لفيزياء الكموم
#الحوار_المتمدن
#جواد_بشارة مقدمة في فيزياء الكموم: تصف نظرية الكموم عالماً غريباً ، حيث نكتشف أن المادة التي تشكل كوننا بأكمله ، والتي يبدو أنها تحتل مكاناً جيداً في الفضاء ، هي في الواقع "ممتدة" في مكان ما. المعايير مثل هنا وهناك ، والتي هي متماسكة للغاية على مقياسنا البشري تفقد كل معنى بمجرد عبورنا لحدود العالم الذري. دالة الموجة في المعادلة التي وضعها إدوين شرودينغر في عام 1927 لا تصف الجسيمات على أنها نقاط مادية ملموسة جدًا ، ولكن كدالة موجية ، نوع من "شبح" الجسيم بطريقة ما. عندما يكون هناك انهيار للدالة الموجية ، توجد منطقة محددة باحتمالية غير صفرية حيث من المحتمل أن يجد المرء الجسيم. في موقع ما في على نحو تخميني ... ففيزياء الكموم هي أولاً وقبل كل شيء نظرية احتمالية. لا توجد معادلة لمفهوم الدالة الموجية في العالم الحقيقي ، إنها مجرد صيغ و شكليات رياضياتية عملية للغاية لوصف العالم الكمومي. ثابت بلانك: قدم الفيزيائي ماكس بلانك مساهمة كبيرة في نظرية الكموم أو الكوانتوم quantum. اكتشف قيمة الثابت الذي سيحمل اسمه والذي يعبر عن الحد الأدنى للطاقة التي يمكن قياسها على الجسيم. دعونا الآن نرى قيمة هذا الثابت: h = 6.63. 10-34 جول ثانية. اكتشف بلانك هذا الثابت في عام 1900 ، بقوة الأشياء إذا جاز التعبير ، لأنه كان يعتقد في ذلك الوقت أن تبادل الطاقة بين المادة والإشعاع يتم بشكل مستمر ، بينما أثبتت التجارب عكس ذلك. لقد أدخل قيمة هذا الثابت في حساباته ، وعزم لاحقًا على جعل قيمته تميل نحو الصفر للعودة إلى وصف مستمر للإشعاع ، لكن جهوده كانت بلا جدوى: لا يمكن إلغاء الثابت h دون تناقض التجارب .. . ها هي الصيغة التي طورها ماكس بلانك E = h . f. ، وفيها: - E = طاقة التردد ؛ - h = ثابت بلانك ؛ - f = تردد الموجة. وسيعطي لاحقًا اسم الكموم لهذه الكميات. اتبعت ثوابت أخرى مثيرة للاهتمام منسوبة إلى ماكس بلانك مثل: زمن بلانك = 10-43 ثانية. إنه أصغر مقياس للزمن يمكننا الوصول إليه ، بعد هذا الحد ، تتوقف قوانين الفيزياء عن صلاحيتها. وإليك واحدًا آخر: طول بلانك = 10-33 سم. يشير هذا الطول إلى الحدود بين عالمنا والمجال الكمومي ؛ في مثل هذه المقاييس الصغيرة ، يصبح الفضاء نوعًا من الفقاعة الكمومية حيث يمكن للجسيمات الافتراضية أن تنبثق من فراغ فقط لتتفكك على الفور. وهو عالم غير محدد كما رأينا ، إذ إن العالم الكمومي يفلت من كل محاولاتنا لتحديده في منطقة محددة من الفضاء: عندما نحاول قياس موضع الجسيم بدقة كبيرة ، فإن المعلومات المتعلقة بسرعته تغدو غير مؤكدة. وعلى العكس من ذلك ، عندما يريد المرء معرفة سرعته بدقة متزايدة ، يصبح موقعه غامضًا ... هناك حد لا يمكن التغلب عليه للمعرفة التي يمكن الحصول عليها من معلومات النظام ؛ يُعرف هذا الحد بمبدأ عدم اليقين لهيزنبيرغ . Le principe d incertitude d Heisenberg مبدأ عدم اليقين يلخص بهذه المعادلة ∆-;- p . ∆-;- q ≥-;- h / ( 2 Π-;- ) حيث p= قياس الحركة q = قياس الموضع و h= ثابت بلانك. يشير هذا المبدأ ، الذي ذكره الفيزيائي الألماني كارل فيرنر هايزنبرغ في عام 1927 ، إلى حدود دقة القياس التي يمكن الحصول عليها بناءً على معلومات نظام معين. لكن يجدر الانتباه إلى أن عدم الدقة هذا ليس بسبب النقص في أجهزة القياس ، إنه حقيقة جوهرية في العالم ما دون الذري. من الواضح أن مبدأ اللادقة أو عدم اليقين هذا لا ينطبق في عالمنا. على سبيل المثال ، من الممكن معرفة سرعة السيارة وموضعها في نفس الوقت وبدقة كبيرة. في معادلتنا ، المتغير p هو مقياس للزخم quantité de mouvement ، والذ ......
#مدخل
#لفيزياء
#الكموم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727405
#الحوار_المتمدن
#جواد_بشارة مقدمة في فيزياء الكموم: تصف نظرية الكموم عالماً غريباً ، حيث نكتشف أن المادة التي تشكل كوننا بأكمله ، والتي يبدو أنها تحتل مكاناً جيداً في الفضاء ، هي في الواقع "ممتدة" في مكان ما. المعايير مثل هنا وهناك ، والتي هي متماسكة للغاية على مقياسنا البشري تفقد كل معنى بمجرد عبورنا لحدود العالم الذري. دالة الموجة في المعادلة التي وضعها إدوين شرودينغر في عام 1927 لا تصف الجسيمات على أنها نقاط مادية ملموسة جدًا ، ولكن كدالة موجية ، نوع من "شبح" الجسيم بطريقة ما. عندما يكون هناك انهيار للدالة الموجية ، توجد منطقة محددة باحتمالية غير صفرية حيث من المحتمل أن يجد المرء الجسيم. في موقع ما في على نحو تخميني ... ففيزياء الكموم هي أولاً وقبل كل شيء نظرية احتمالية. لا توجد معادلة لمفهوم الدالة الموجية في العالم الحقيقي ، إنها مجرد صيغ و شكليات رياضياتية عملية للغاية لوصف العالم الكمومي. ثابت بلانك: قدم الفيزيائي ماكس بلانك مساهمة كبيرة في نظرية الكموم أو الكوانتوم quantum. اكتشف قيمة الثابت الذي سيحمل اسمه والذي يعبر عن الحد الأدنى للطاقة التي يمكن قياسها على الجسيم. دعونا الآن نرى قيمة هذا الثابت: h = 6.63. 10-34 جول ثانية. اكتشف بلانك هذا الثابت في عام 1900 ، بقوة الأشياء إذا جاز التعبير ، لأنه كان يعتقد في ذلك الوقت أن تبادل الطاقة بين المادة والإشعاع يتم بشكل مستمر ، بينما أثبتت التجارب عكس ذلك. لقد أدخل قيمة هذا الثابت في حساباته ، وعزم لاحقًا على جعل قيمته تميل نحو الصفر للعودة إلى وصف مستمر للإشعاع ، لكن جهوده كانت بلا جدوى: لا يمكن إلغاء الثابت h دون تناقض التجارب .. . ها هي الصيغة التي طورها ماكس بلانك E = h . f. ، وفيها: - E = طاقة التردد ؛ - h = ثابت بلانك ؛ - f = تردد الموجة. وسيعطي لاحقًا اسم الكموم لهذه الكميات. اتبعت ثوابت أخرى مثيرة للاهتمام منسوبة إلى ماكس بلانك مثل: زمن بلانك = 10-43 ثانية. إنه أصغر مقياس للزمن يمكننا الوصول إليه ، بعد هذا الحد ، تتوقف قوانين الفيزياء عن صلاحيتها. وإليك واحدًا آخر: طول بلانك = 10-33 سم. يشير هذا الطول إلى الحدود بين عالمنا والمجال الكمومي ؛ في مثل هذه المقاييس الصغيرة ، يصبح الفضاء نوعًا من الفقاعة الكمومية حيث يمكن للجسيمات الافتراضية أن تنبثق من فراغ فقط لتتفكك على الفور. وهو عالم غير محدد كما رأينا ، إذ إن العالم الكمومي يفلت من كل محاولاتنا لتحديده في منطقة محددة من الفضاء: عندما نحاول قياس موضع الجسيم بدقة كبيرة ، فإن المعلومات المتعلقة بسرعته تغدو غير مؤكدة. وعلى العكس من ذلك ، عندما يريد المرء معرفة سرعته بدقة متزايدة ، يصبح موقعه غامضًا ... هناك حد لا يمكن التغلب عليه للمعرفة التي يمكن الحصول عليها من معلومات النظام ؛ يُعرف هذا الحد بمبدأ عدم اليقين لهيزنبيرغ . Le principe d incertitude d Heisenberg مبدأ عدم اليقين يلخص بهذه المعادلة ∆-;- p . ∆-;- q ≥-;- h / ( 2 Π-;- ) حيث p= قياس الحركة q = قياس الموضع و h= ثابت بلانك. يشير هذا المبدأ ، الذي ذكره الفيزيائي الألماني كارل فيرنر هايزنبرغ في عام 1927 ، إلى حدود دقة القياس التي يمكن الحصول عليها بناءً على معلومات نظام معين. لكن يجدر الانتباه إلى أن عدم الدقة هذا ليس بسبب النقص في أجهزة القياس ، إنه حقيقة جوهرية في العالم ما دون الذري. من الواضح أن مبدأ اللادقة أو عدم اليقين هذا لا ينطبق في عالمنا. على سبيل المثال ، من الممكن معرفة سرعة السيارة وموضعها في نفس الوقت وبدقة كبيرة. في معادلتنا ، المتغير p هو مقياس للزخم quantité de mouvement ، والذ ......
#مدخل
#لفيزياء
#الكموم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727405
الحوار المتمدن
جواد بشارة - مدخل لفيزياء الكموم
جواد بشارة : عرض لكتاب ألغاز ميكانيك الكموم العجائبية ملامح أولية لنظرية الكوانتوم
#الحوار_المتمدن
#جواد_بشارة صدر كتاب جديد للدكتور جواد بشارة بعنوان" ألغاز ميكانيك الكموم العجائبية وملامح أولية لنظرية الكوانتوم نشر في بابل ــ الحلة ــ العراق عن دار الفرات في أكتوبر 2021 وبلغت عدد صفحاته 498 صفحة وهو معد عن أبحاث نخبة من العلماء الغربيين. يبدأ الباحث في مقدمة الكتاب في تساؤل هل ستحدث انعطافة في الفيزياء المعاصرة؟ حيث يستعرض جهود مجموعة من العلماء الشباب وسعيهم لتجاوز معوقات الفيزياء الكلاسيكية من خلال تطويرهم لمحتويات ومنهجيات فيزياء النسبية الآينشتاينية وميكانيك الكموم الكوانتوم المتنافرتين والمكملتين لبعضهما البعض واللتين يصعب إن لم نقل يستحيل جمعهما وتوحيدهما في الوقت الحاضر رغم انتشار هذه الفيزياء الجديدة ونتائجها الباهرة التي تبلورت من خلال الاختبارات والتجارب والمشاهدات المختبرية. ومنذ بداية الكتاب يرافقنا المؤلف في مدخل لفيزياء الكموم حيث تختلف المعايير وتأخذ معاني أخرى كما هو الحال على سبيل المثال مع مفهوم دالة الموجة fonction d’onde في معادلة إروين شرودينغر التي وضعها سنة 1927 والتي لا تصف الجسيمات الأولية للمادة على أنها نقاط مادية ملموسة بل كدالة موجية أو نوع من شبح الجسيم بطريقة ما خاصة عندما يكون هناك انهيار لدالة الموجة حيث توجد منطقة محددة باحتمالية غير صفرية من المحتمل العثور على الجسيم فيها ما يعني إن فيزياء الكموم هي نظرية احتمالية وليست حتمية كما هو حال الفيزياء الكلاسيكية. ثم يعرض في الفصل الأول المسار الطويل الذي قطعه علم الفيزياء من الفيزياء الكلاسيكية إلى الفيزياء الكمومية بدءاً بنظرية الجسيم الذري التي كانت متداولة منذ العهد الإغريقي ومروراً بالميكانيك الموجي . وكان أول من دعا وروج لنظرية الكموم هو ماكس بلانك سنة 1901 من خلال دراسة لإشعاع الجسم الأسود عند تسخينه بدرجات حرارة متغيرة ومتصاعدة. يصحبنا الكاتب في الفصل الثاني في رحلة داخل الكون الخاص جداً لفيزياء الكموم حيث نستكشف عالماً جديداً وغريباً وهو أبعد من مخيلتنا المحدودة حيث نطلع لأول مرة على ظاهر كالتشابك الكمومي والتراكب الكمومي والانتقال الآني الكمومي ومبدأ اللادقة وعدم اليقين الخ ....ونتعرف على آثار وتأثير ثورة الكموم وهيمنتها على الوسط العلمي إبان القرن العشرين والربع الأول من القرن الحادي والعشرين كما جاء في الفصل الثالث من الكتاب. وفي الفصل الرابع يقدم الباحث مقاربات مختلفة لعالم الكموم ، ومنه يتحول إلى عرض علم الكونيات من منظور الكوانتوم وليس من منظور النسبية كما جرت العادة في الفصل الخامس أما في الفصل السادس ، فهناك عرض مفصل للعلاقة بين النسبية والكوانتية . يتابع الكاتب رحلته مع هذه الفيزياء الثورية خطوة خطوة متقدماُ إلى الأمام في الفصول اللاحقة ويتعرض لأحداث وإنجازات عملية كثيرة مثل خلق السائل ذي الكتلة السالبة في المختبر بفضل فيزياء الكوانتوم ما قد يقود العلماء إلى فهم بعض السلوكيات الغريبة التي تحدث داخل الثقوب السوداء. ومحاولة إدراك واستيعاب مقومات الكون الكمومي عبر حكايات الكوانتوم الغرائبية واستكشاف دعائم الفيزياء المعاصرة وجسر الهوة القائمة بين الواقع الحياتي المادي والواقع الكمومي الاحتمالي، ومعرفة الخصائص الكمومية في الأنظمة الفيزياية في اللنطاق اللامتناهي في الصغر. يحتوي الكتاب على تسعة عشر فصلاً وخاتمة تلج إلى حقيقة الكموم بعيون آينشتاين وكشف ببعض المصطلحات الواردة في متن الكتاب. ونخرج بحصيلة تقول إن فيزياء الكموم أو الكوانتوم تستند على مبدأ يسمى التكميم، أي عملية الانتقال من فهم ظواهر فيزيائية يمكننا رؤيتها في النطاق العياني إلى أشياء لايمكننا ......
#لكتاب
#ألغاز
#ميكانيك
#الكموم
#العجائبية
#ملامح
#أولية
#لنظرية
#الكوانتوم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740162
#الحوار_المتمدن
#جواد_بشارة صدر كتاب جديد للدكتور جواد بشارة بعنوان" ألغاز ميكانيك الكموم العجائبية وملامح أولية لنظرية الكوانتوم نشر في بابل ــ الحلة ــ العراق عن دار الفرات في أكتوبر 2021 وبلغت عدد صفحاته 498 صفحة وهو معد عن أبحاث نخبة من العلماء الغربيين. يبدأ الباحث في مقدمة الكتاب في تساؤل هل ستحدث انعطافة في الفيزياء المعاصرة؟ حيث يستعرض جهود مجموعة من العلماء الشباب وسعيهم لتجاوز معوقات الفيزياء الكلاسيكية من خلال تطويرهم لمحتويات ومنهجيات فيزياء النسبية الآينشتاينية وميكانيك الكموم الكوانتوم المتنافرتين والمكملتين لبعضهما البعض واللتين يصعب إن لم نقل يستحيل جمعهما وتوحيدهما في الوقت الحاضر رغم انتشار هذه الفيزياء الجديدة ونتائجها الباهرة التي تبلورت من خلال الاختبارات والتجارب والمشاهدات المختبرية. ومنذ بداية الكتاب يرافقنا المؤلف في مدخل لفيزياء الكموم حيث تختلف المعايير وتأخذ معاني أخرى كما هو الحال على سبيل المثال مع مفهوم دالة الموجة fonction d’onde في معادلة إروين شرودينغر التي وضعها سنة 1927 والتي لا تصف الجسيمات الأولية للمادة على أنها نقاط مادية ملموسة بل كدالة موجية أو نوع من شبح الجسيم بطريقة ما خاصة عندما يكون هناك انهيار لدالة الموجة حيث توجد منطقة محددة باحتمالية غير صفرية من المحتمل العثور على الجسيم فيها ما يعني إن فيزياء الكموم هي نظرية احتمالية وليست حتمية كما هو حال الفيزياء الكلاسيكية. ثم يعرض في الفصل الأول المسار الطويل الذي قطعه علم الفيزياء من الفيزياء الكلاسيكية إلى الفيزياء الكمومية بدءاً بنظرية الجسيم الذري التي كانت متداولة منذ العهد الإغريقي ومروراً بالميكانيك الموجي . وكان أول من دعا وروج لنظرية الكموم هو ماكس بلانك سنة 1901 من خلال دراسة لإشعاع الجسم الأسود عند تسخينه بدرجات حرارة متغيرة ومتصاعدة. يصحبنا الكاتب في الفصل الثاني في رحلة داخل الكون الخاص جداً لفيزياء الكموم حيث نستكشف عالماً جديداً وغريباً وهو أبعد من مخيلتنا المحدودة حيث نطلع لأول مرة على ظاهر كالتشابك الكمومي والتراكب الكمومي والانتقال الآني الكمومي ومبدأ اللادقة وعدم اليقين الخ ....ونتعرف على آثار وتأثير ثورة الكموم وهيمنتها على الوسط العلمي إبان القرن العشرين والربع الأول من القرن الحادي والعشرين كما جاء في الفصل الثالث من الكتاب. وفي الفصل الرابع يقدم الباحث مقاربات مختلفة لعالم الكموم ، ومنه يتحول إلى عرض علم الكونيات من منظور الكوانتوم وليس من منظور النسبية كما جرت العادة في الفصل الخامس أما في الفصل السادس ، فهناك عرض مفصل للعلاقة بين النسبية والكوانتية . يتابع الكاتب رحلته مع هذه الفيزياء الثورية خطوة خطوة متقدماُ إلى الأمام في الفصول اللاحقة ويتعرض لأحداث وإنجازات عملية كثيرة مثل خلق السائل ذي الكتلة السالبة في المختبر بفضل فيزياء الكوانتوم ما قد يقود العلماء إلى فهم بعض السلوكيات الغريبة التي تحدث داخل الثقوب السوداء. ومحاولة إدراك واستيعاب مقومات الكون الكمومي عبر حكايات الكوانتوم الغرائبية واستكشاف دعائم الفيزياء المعاصرة وجسر الهوة القائمة بين الواقع الحياتي المادي والواقع الكمومي الاحتمالي، ومعرفة الخصائص الكمومية في الأنظمة الفيزياية في اللنطاق اللامتناهي في الصغر. يحتوي الكتاب على تسعة عشر فصلاً وخاتمة تلج إلى حقيقة الكموم بعيون آينشتاين وكشف ببعض المصطلحات الواردة في متن الكتاب. ونخرج بحصيلة تقول إن فيزياء الكموم أو الكوانتوم تستند على مبدأ يسمى التكميم، أي عملية الانتقال من فهم ظواهر فيزيائية يمكننا رؤيتها في النطاق العياني إلى أشياء لايمكننا ......
#لكتاب
#ألغاز
#ميكانيك
#الكموم
#العجائبية
#ملامح
#أولية
#لنظرية
#الكوانتوم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740162
الحوار المتمدن
جواد بشارة - عرض لكتاب ألغاز ميكانيك الكموم العجائبية ملامح أولية لنظرية الكوانتوم