رابح عبد القادر فطيمي : تونس وقع الفاس في الراس
#الحوار_المتمدن
#رابح_عبد_القادر_فطيمي لأنانية ..ملحق بها الغرور سبب سقوط مشروع الديمقراطية في تونس ،الأغلب من فاز في لإنتخابات وشارك في الحكم من بداية -2010 ،إلى يوم أن أغلق البرلمان وأسدل الستار على مرحلة كان يجب أن تستمر مع تونس لتزيدها اخضرار ورُقَي على جميع المستويات ،وثمة ما يبنى عليه في في هذا البلد كون أنّ تونس ليس سوريا استسلمت لدكتاتورية ،التونسيين لم يستلموا ا لسياسة الرئيس بن علي واستمروا في النضال ولم ينطفئ شعاع لأمل بقية أرواحهم وثابة لتحقيق التعددية والحرية..إلى أن جاء اليوم ليولد جيل جديد من وسط تلك الرواية الصامة حينا والمتحركة حينا آخر ..ومع الكر والفر ولد ذلك الجيل ..الذي قال بأعلى صوته ليسمع العالم "خبز وماء ولا بن علي"..والفرصة كما يصفها أهل الخبرة حرونة تفتح لك ذراعيها لتمنحك لأمنيات في ما يشبه الجائزة التي انتظرتها طويلا ‘لتدبرو لتختفي .الفرصة كانت ثمينة لعشاق الحرية في تونس ومنحهم فرصة لبناء مجد تونس الحضاري ،كما سبق وذكرنا لأنانية والغرور حطموا الفرصة وحلم الشباب وعقود من النضال ..لنعود إلى المربع المجهول يطرح فيها السؤال تونس إلى أين هل إلى الديمقراطية أم إلى دكتاتورية جديدة يدخل فيها لاعبون جدد وبربوغاندا جديدة موسعة من بقايا بن علي .في كل لأحوال المسؤولية تقع على الذي أساؤوا لمرحلة التعددية ولم يفكروا في مصلحة تونس بقد ر انشغالهم بمجدهم الشخصي. ‘في حين تونس كانت في حاجة إلى بناء صلب تتكاتف فيه لأيدي جميعها وهذا كان غائبا ولانفراد بسلطة أو المحاولة والعمل لها كان واضحا في الخطاب والعمل والذين يحولون اليوم العودة إلى الوراء صحيح سذج ،وماعلينا الإنتظار عقود أخرى ليمر القطار من هناك ليمنح فرصة ثانية ..أما حاليا وقع الفأس في الرأس ..وكما وقع مع الجزائر في مباراة مع الكاميرون في ملعب شاكر في البليدة والتحكيم الظالم ضد الجزائر الذي مارسه الغامبي بكاري غاساما ..وبعد فوات لأوان يطالب الكثير من الجزائرين إعادة المباراة كذلك نقول وقع الفاس في الراس. ......
#تونس
#الفاس
#الراس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751918
#الحوار_المتمدن
#رابح_عبد_القادر_فطيمي لأنانية ..ملحق بها الغرور سبب سقوط مشروع الديمقراطية في تونس ،الأغلب من فاز في لإنتخابات وشارك في الحكم من بداية -2010 ،إلى يوم أن أغلق البرلمان وأسدل الستار على مرحلة كان يجب أن تستمر مع تونس لتزيدها اخضرار ورُقَي على جميع المستويات ،وثمة ما يبنى عليه في في هذا البلد كون أنّ تونس ليس سوريا استسلمت لدكتاتورية ،التونسيين لم يستلموا ا لسياسة الرئيس بن علي واستمروا في النضال ولم ينطفئ شعاع لأمل بقية أرواحهم وثابة لتحقيق التعددية والحرية..إلى أن جاء اليوم ليولد جيل جديد من وسط تلك الرواية الصامة حينا والمتحركة حينا آخر ..ومع الكر والفر ولد ذلك الجيل ..الذي قال بأعلى صوته ليسمع العالم "خبز وماء ولا بن علي"..والفرصة كما يصفها أهل الخبرة حرونة تفتح لك ذراعيها لتمنحك لأمنيات في ما يشبه الجائزة التي انتظرتها طويلا ‘لتدبرو لتختفي .الفرصة كانت ثمينة لعشاق الحرية في تونس ومنحهم فرصة لبناء مجد تونس الحضاري ،كما سبق وذكرنا لأنانية والغرور حطموا الفرصة وحلم الشباب وعقود من النضال ..لنعود إلى المربع المجهول يطرح فيها السؤال تونس إلى أين هل إلى الديمقراطية أم إلى دكتاتورية جديدة يدخل فيها لاعبون جدد وبربوغاندا جديدة موسعة من بقايا بن علي .في كل لأحوال المسؤولية تقع على الذي أساؤوا لمرحلة التعددية ولم يفكروا في مصلحة تونس بقد ر انشغالهم بمجدهم الشخصي. ‘في حين تونس كانت في حاجة إلى بناء صلب تتكاتف فيه لأيدي جميعها وهذا كان غائبا ولانفراد بسلطة أو المحاولة والعمل لها كان واضحا في الخطاب والعمل والذين يحولون اليوم العودة إلى الوراء صحيح سذج ،وماعلينا الإنتظار عقود أخرى ليمر القطار من هناك ليمنح فرصة ثانية ..أما حاليا وقع الفأس في الرأس ..وكما وقع مع الجزائر في مباراة مع الكاميرون في ملعب شاكر في البليدة والتحكيم الظالم ضد الجزائر الذي مارسه الغامبي بكاري غاساما ..وبعد فوات لأوان يطالب الكثير من الجزائرين إعادة المباراة كذلك نقول وقع الفاس في الراس. ......
#تونس
#الفاس
#الراس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751918
الحوار المتمدن
رابح عبد القادر فطيمي - تونس(وقع الفاس في الراس)