الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
كمال الجزولي : روزنامة الأسبوع إنْتِقَالاتُ الطَّلَاسِم
#الحوار_المتمدن
#كمال_الجزولي الإثنينكانت أمريكا، قبل ترمب، تطرح «حلَّ الدَّولتين» للمشكلة الفلسطينيَّة. لكن سياستها تحوَّلت، خلال سنواته، لتنتهي إلى «صفقة القرن»، حيث دخلت «أوسلو» في طريق مسدود، وانشقَّت حركة التَّحرُّر الفلسطينيَّة، وتصعَّدت الممارسة الاستعمارية الصُّهيونية، وقيَّدت واشنطن سياستها، أكثر من أيِّ وقت مضى، بالقاطرة الإسرائيليَّة، فنقلت سفارتها إلى القدس، وقطعت تمويلها عن وكالة «الأونروا» ، ولم يعُد لديها بناء المستوطنات في الضِّفَّة الغربيَّة خرقاً للقانون الدَّولي، ولا، كذلك، السَّماح بضم مساحات من الضِّفة الغربيَّة لإسرائيل، كما غيَّرت نهج التَّفاوض بفرض الأمر الواقع، وبدأت ممارسة الضَّغط على البلدان العربيَّة لقبول «التَّطبيع» مع إسرائيل. الآن عاد «حلُّ الدَّولتين» يلوح، وفق برنامج الدِّيموقراطيِّين،عشيَّة دخول جو بايدن البيت الأبيض، على خلفيَّة تعهُّدات حملته الانتخابيَّة بالعودة إلى معادلة «الأرض مقابل السَّلام»، وإعادة فتح القنصليَّة الأمريكيَّة في القدس الشَّرقيَّة، ومكتب منظمة التَّحرير في واشنطن، والدَّعم الاقتصادي السِّياسي للفلسطينيِّين، واتِّخاذ موقف حازم ضدَّ «صفقة القرن»، وضدَّ توسيع الاستيطان في الضِّفة الغربيَّة، وهلمَّجرَّا. لكن التَّيَّار الترمبي، خصوصاً إذا ما ظلَّت لقدرته على الإفساد بغير حياء، سطوة على الجُّمهوريِّين، سيواصل الدَّفع نحو موالاة إسرائيل، وعرقلة أيَّة سياسة تتَّسم بالمعقوليَّة تجاه القضيَّة الفلسطينيَّة، مستخدماً مختلف أساليب البلطجة، وما يمكن الاعتماد عليه مِن عناصر قد تكون تراكمت خلال الفترة الماضية، مِمَّا ينذر بطقس سياسي غاية في السُّخونة بين الدِّيموقراطيِّين والجُّمهوريِّين، في مستويي الإدارة والكونغرس، أخذاً في الاعتبار باستعداد التَّيَّار التَّرمبي لاتِّباع أحطِّ أسـاليب «جمهوريَّات الموز»، ما لم يتمكَّـن عقـلاء الجُّمهوريِّين من هزيمته في حزبهم. أكثر العناصر ترشيحاً للتَّسخير في خدمة هذا التَّيَّار ما بُني من علاقات ابتزازيَّة في الشَّرق الأوسط، وعلى رأسها «الاتفاقيَّات الإبراهيميَّة Abraham Accords»، إشارة إلى أب الأنبياء إبراهيم، والدِّيانات الكتابيَّة الثَّلاث. والمقصود كلُّ ما أنجز، أو سينجز، لتيسير «التَّطبيع» بين بلدان المنطقة وإسرائيل. وقد استُخدمت التَّسمية، لأوَّل مرَّة، في البيان المشترك بين إسرائيل والإمارات وأمريكا، في 13 أغسطس 2020م، ثمَّ في اتِّفاقيَّات السَّلام بين إسرائيل والإمارات، من جهة، وإسرائيل والبحرين، من جهة أخرى، برعاية أمريكا، في 15 سبتمبر 2020م. بالنِّسبة للسُّودان لم يُخف ترامب، أصلاً، اشتراطه «تطبيع» علاقاته مع إسرائيل، فضلاً عن تعويض الضَّحايا، لرفع اسمه من قائمة الدُّول الرَّاعية للإرهاب. وبالفعل، بعد تنفيذ شرط التَّعويضات، شُطب الاسم نهائيَّاً، مع النُّهوض، بموازاة ذلك، لإنفاذ شرط «التَّطبيع»، حيث التقى البرهان، بدون اختصاص دستوري، أو تفويض مؤسَّسي، مع نتنياهو، في عنتبي، في 3 فبراير 2020م، بوساطة ظاهريَّة من موسيفيني، وفعليَّة من ترمب. واستمرَّت التَّرتيبات طوال العام، حتَّى تمَّ توقيع «إعلان اتِّفاقيَّات إبراهام» بين السُّودان وأمريكا، في إطار زيارة ستيف منوشين، وزير الخزانة الأمريكي للخرطوم، في 6 يناير 2021م،. رحَّبت تل أبيب، على الفور، بالحدث، قائلة، بحسب موقعها الرَّسمي، إنه يفتح أبواب «التَّطبيع» بينها والخرطوم. وفي 8 يناير رحَّبت الخارجيَّة السُّودانيَّة بهذا «الإعلان»، كونه «يرمي لترسيخ قيم التَّسامح، والحوار، والتَّعايش، بين الشُّعوب، والأديان .. بما يمكّ ......
#روزنامة
#الأسبوع
#إنْتِقَالاتُ
#الطَّلَاسِم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706152
سعود سالم : طلاسم الطلاسم
#الحوار_المتمدن
#سعود_سالم &#9724-;-&#9724-;-&#9724-;-&#9724-;-&#9724-;-&#9724-;-&#9724-;-&#9724-;-&#9724-;-&#9724-;-&#10553-;- تتدلى النجوم من سقف الجمجمة &#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;- أغصانا من النور &#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;- حبلى برصاصات الغيوم &#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;- أنقاض الفكر تتجلى &#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;- على صفحات سفر الخشوع &#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-خرائب الوعي &#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;- خرائب الوعي &#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;- تنعكس &#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;- خرائب الوعي&#8592-;- خرائب الوعي &#8592-;- خرائب الوعي &#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;- تنعكس &#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;- في زمن المرايا &#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;- n TiSiTin &#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;- lmahoD &#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;- أرقاما وصورا &#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;- سلاسلا &#8592-;- وأسوارا &#8592-;- تتهجى الوجود بأعشار الثواني &#8592-;- تك تاك تك تاك تك تاك &#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;- lmahoD&#8629-;- &#8629-;-Time &#8629-;-Zeit &#8629-;-tempo &#8629-;-&#967-;-&#961-;-&#972-;-&#957-;-&#959-;-&#962-;- &#8629-;-dem &#8629-;-&#1074-;-&#1088-;-&#1077-;-&#1084-;-&#1103-;- في معصم الغريق &#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;- عقارب الساعة لا تموت &#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;- تواصل الزفير والشهيق ونهش أكباد اللصوص &#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;- من الشروق للغروب &#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;- &#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-&#9642-;-& ......
#طلاسم
#الطلاسم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735032