جمعه عباس بندي : السنن الإلهية التي لا تبديل لها ...
#الحوار_المتمدن
#جمعه_عباس_بندي السنن الإلهية الكونية أو القوانين الطبيعية: هي تلك السنن والقواعد التي تدير الحياة والإنسان والكائنات والموجودات والأفلاك وفق نظام منسجم، متسق، متكامل، واع، متوافق ومتحالف ومتآلف مع الفطرة الانسانية جمعاء، لقوله تعالى: {اسْتِكْبَارًا فِي الْأَرْضِ وَمَكْرَ السَّيِّئِ وَلَا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ فَهَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا سُنَّتَ الْأَوَّلِينَ فَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَبْدِيلًا وَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَحْوِيلًا}[فاطر:43] ومن أبرز هذه القواعد والقوانين:1- قاعدة إعمال العقل.2- قاعدة العدل والانصاف.3- قاعدة الشورى والمساواة.4- قاعدة القيم والاخلاق.5- قاعدة التجديد والإصلاح.ولا يخفى على دارسي التأريخ بأنه كان السبب الأول والرئيس لإندثار وأضمحلال الدول والامم والشعوب والحضارات القديمة والحديثة، هو عدم التمسك بهذه القواعد في أنظمتها السياسية والاجتماعية والإقتصادية والتعليمية والصحية والتجارية والإدارية والأمنية ، والقرأن الكريم مليء بهذه الشواهد ، منها قوله تعالى : {أَوَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ كَانُوا أَشَدَّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَأَثَارُوا الْأَرْضَ وَعَمَرُوهَا أَكْثَرَ مِمَّا عَمَرُوهَا وَجَاءَتْهُمْ رُسُلُهُم بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِن كَانُوا أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ}[الروم : 9]، بل قاموا باستبدال هذه القواعد بالمهلكات الضارات ، حيث بدلوا :1- قاعدة إعمال العقل، بقاعدة التقليد الأعمى والسبات العميق والتعطيل عن التفكير.2- قاعدة العدل والإنصاف ، بقاعدة الظلم والإجحاف والتعدي على حقوق الغير.3- قاعدة الشورى والمساواة ، بقاعدة الدكتاتورية والعنصرية وتعصب الآراء.4- قاعدة القيم والأخلاق ، بقاعدة التسيب والعبثية والاضمحلال الإجتماعي والخلقي.5- قاعدة التجديد والإصلاح ، بقاعدة التجميد والركود والفساد والإفساد.6- قاعدة قبول الآخر والحوار والتعاون معه والتعارف عليه ، بقاعدة رفض الآخر وإقصائه وهدم الجسور بيننا وإنكار المساحات المشتركة بدوائر منغلقة، مع طمس معالم هوياتهم المتباينة.7- قاعدة المواطنة والإنتماء للأرض والوطن ، بقاعدة الأنتماءات المذهبية والطائفية مع ذبح الوطن من الوريد الى الوريد.ومن الجدير بالذكر والإشارة أن الإلتزام بهذه المبادىء والقواعد والقوانين وبالذات على الصعيد الرسمي والاجتماعي والفردي، جعلت من بقايا دول وفي مدة زمنية قياسية تخرج كالمارد من تحت الأنقاض وتلحق بمواكبة وسلم الدول المعاصرة المتقدمة والمتطورة التي تنتمي الى العالم الأول على وجه الكرة الأرضية، ومن أبرز هذه الدول: اليابان وسنغافورة وماليزيا وكوريا الجنوبية.لذا من هذا المنطق والمنطلق على الجهات المعنية وخاصة الحكومات والأنظمة السياسية - من أقصى اليمين الى أقصى اليسار - التي تريد الخير والعمارة والإستقرار والإزدهار والرفاهية والتنمية والبناء للبلاد والعباد، أن يجعلوا من هذه السنن والقوانين الكلية المصدر والمرجع الأساس في بناء منظومة دولهم الفلسفية والمقاصدية وبالذات فيما يخص البناء التحتي والفوقي لهذه المنظومة ، وبعدها لينظروا إلى ثمرة جهودهم وعملهم التي ستنمو وتعلو كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء.وفي ختام هذا الموضوع ، نقول وبإختصار: أن من يقف أو يصطدم مع هذه السنن الكونية والقوانين الطبيعية سواء أكان دولا أو جماعات أو أفراد فإن مصيره سيكون حتم ......
#السنن
#الإلهية
#التي
#تبديل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696041
#الحوار_المتمدن
#جمعه_عباس_بندي السنن الإلهية الكونية أو القوانين الطبيعية: هي تلك السنن والقواعد التي تدير الحياة والإنسان والكائنات والموجودات والأفلاك وفق نظام منسجم، متسق، متكامل، واع، متوافق ومتحالف ومتآلف مع الفطرة الانسانية جمعاء، لقوله تعالى: {اسْتِكْبَارًا فِي الْأَرْضِ وَمَكْرَ السَّيِّئِ وَلَا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ فَهَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا سُنَّتَ الْأَوَّلِينَ فَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَبْدِيلًا وَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَحْوِيلًا}[فاطر:43] ومن أبرز هذه القواعد والقوانين:1- قاعدة إعمال العقل.2- قاعدة العدل والانصاف.3- قاعدة الشورى والمساواة.4- قاعدة القيم والاخلاق.5- قاعدة التجديد والإصلاح.ولا يخفى على دارسي التأريخ بأنه كان السبب الأول والرئيس لإندثار وأضمحلال الدول والامم والشعوب والحضارات القديمة والحديثة، هو عدم التمسك بهذه القواعد في أنظمتها السياسية والاجتماعية والإقتصادية والتعليمية والصحية والتجارية والإدارية والأمنية ، والقرأن الكريم مليء بهذه الشواهد ، منها قوله تعالى : {أَوَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ كَانُوا أَشَدَّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَأَثَارُوا الْأَرْضَ وَعَمَرُوهَا أَكْثَرَ مِمَّا عَمَرُوهَا وَجَاءَتْهُمْ رُسُلُهُم بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِن كَانُوا أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ}[الروم : 9]، بل قاموا باستبدال هذه القواعد بالمهلكات الضارات ، حيث بدلوا :1- قاعدة إعمال العقل، بقاعدة التقليد الأعمى والسبات العميق والتعطيل عن التفكير.2- قاعدة العدل والإنصاف ، بقاعدة الظلم والإجحاف والتعدي على حقوق الغير.3- قاعدة الشورى والمساواة ، بقاعدة الدكتاتورية والعنصرية وتعصب الآراء.4- قاعدة القيم والأخلاق ، بقاعدة التسيب والعبثية والاضمحلال الإجتماعي والخلقي.5- قاعدة التجديد والإصلاح ، بقاعدة التجميد والركود والفساد والإفساد.6- قاعدة قبول الآخر والحوار والتعاون معه والتعارف عليه ، بقاعدة رفض الآخر وإقصائه وهدم الجسور بيننا وإنكار المساحات المشتركة بدوائر منغلقة، مع طمس معالم هوياتهم المتباينة.7- قاعدة المواطنة والإنتماء للأرض والوطن ، بقاعدة الأنتماءات المذهبية والطائفية مع ذبح الوطن من الوريد الى الوريد.ومن الجدير بالذكر والإشارة أن الإلتزام بهذه المبادىء والقواعد والقوانين وبالذات على الصعيد الرسمي والاجتماعي والفردي، جعلت من بقايا دول وفي مدة زمنية قياسية تخرج كالمارد من تحت الأنقاض وتلحق بمواكبة وسلم الدول المعاصرة المتقدمة والمتطورة التي تنتمي الى العالم الأول على وجه الكرة الأرضية، ومن أبرز هذه الدول: اليابان وسنغافورة وماليزيا وكوريا الجنوبية.لذا من هذا المنطق والمنطلق على الجهات المعنية وخاصة الحكومات والأنظمة السياسية - من أقصى اليمين الى أقصى اليسار - التي تريد الخير والعمارة والإستقرار والإزدهار والرفاهية والتنمية والبناء للبلاد والعباد، أن يجعلوا من هذه السنن والقوانين الكلية المصدر والمرجع الأساس في بناء منظومة دولهم الفلسفية والمقاصدية وبالذات فيما يخص البناء التحتي والفوقي لهذه المنظومة ، وبعدها لينظروا إلى ثمرة جهودهم وعملهم التي ستنمو وتعلو كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء.وفي ختام هذا الموضوع ، نقول وبإختصار: أن من يقف أو يصطدم مع هذه السنن الكونية والقوانين الطبيعية سواء أكان دولا أو جماعات أو أفراد فإن مصيره سيكون حتم ......
#السنن
#الإلهية
#التي
#تبديل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696041
الحوار المتمدن
جمعه عباس بندي - السنن الإلهية التي لا تبديل لها ...
عبد النور إدريس : الكتابة النسائية من السنن الثقافي إلى النسق النقدي-قراءة في كتاب للدكتور عبد الرحيم وهابي-
#الحوار_المتمدن
#عبد_النور_إدريس الكتابة النسائية من السنن الثقافي إلى النسق النقدي-قراءة في كتاب للدكتور عبد الرحيم وهابي-د. ادريس عبد النورأستاذ باحث بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين فاس – مكناس /المغربأستاذ مادة اللغة العربية وعلوم التربية والنقد النسائيملخصالكلمات المفاتيح: السرد النسوي- السرد النسائي- النقد الأدبي- السنن الثقافي-عبد الرحيم وهابيإن دوافعي لقراءة هذا الكتاب الموسوم ب "السرد النسوي العربي من حبكة الحدث إلى حبكة الشخصية" للدكتور عبدالرحيم وهابي، يختلط فيها المعرفي بالشخصي حيث لا تشكل هذه القراءة إحاطة كلية بالوقائع النقدية للكتاب، كما أنها لا تدعي الإحاطة الشاملة لهذا النص المتميز والمرجع المهم في المجال، وقد أقف عند حدود ما هو معرفي لأركز على عناصر بعينها من حيث المساءلة باعتبارها تشكل نسقا فرعيا داخل البناء المعماري للكتاب، وقد يكون طموحنا في هذه القراءة هو تتبع المسار التي تشكلها ذات الناقد في الفعل النقدي.Mots clés : narration féministe - narration féminine - critique littéraire - Sunan culturel - Abderrahim WahabirésuméMes motivations pour la lecture de ce livre intitulé "Le récit féministe arabe de l intrigue de l événement à l intrigue du personnage" du Dr Abderrahim Wahabi, dans lequel le savoir se mêle au personnel, car cette lecture ne constitue pas un briefing complet des faits critiques du livre, il ne prétend pas non plus couvrir de manière exhaustive ce texte distingué et la référence importante dans le domaine, et je me suis arrêté aux-limit-es de ce qui est cognitif pour me concentrer sur certains éléments en termes de responsabilité car ils constituent un sous-forme au sein de la structure architecturale du livre, et notre ambition dans cette lecture peut être de suivre le cheminement tracé par le même critique dans l action critique.1- السنن الثقافي من ناحية موضوع هذا الكتاب مخصص لدراسة السرد النسوي العربي، وهو قوام شائك يعود لكتابة المرأة وما مرت به من مراحل وتطورات متباينة، وبقدر ما لا يعنينا الدخول في تفاصيل هذه المراحل نقف على حافة المفهوم أدب نسوي عند الأستاذ عبدالرحيم وهابي ، حيث تطرق المؤلف لمواضيع متفرقة من كتابه وخاصة الإشارات التي جاءت أساسا كاقتباسات ، وهو يتحدث عن خصائص السرد المؤنث مصورا المغلق ومهتما بالتفاصيل الصغيرة للجسد الأنثوي وغرف النوم، و بهذا يمكن اعتبار الرواية النسوية العربية كما جاءت داخل المتن: " قناعا للسيرة الذاتية، تعتمد على البوح بحميمية الذات وأسرارها ... مع الاعتماد على الاستبطان، والتمثل لموضع الوجع لديها، فكتابتها نبض للقلب، وانفتاح على الداخل" ( 1).ومن خلال استقرائنا لجل النصوص السردية التي اعتمدها المؤلف والتي يزخر بها الكتاب بما هي مجهودات جبارة لرصد خريطة الكتابة النسائية على امتداد العالم العربي، يبدو أن هذه الكتابة ما تزال مهووسة بيوميات متشرنقة داخل الجسد ولا تخلو من تكرار هذا المنظور على مستوى المنهج، فخطاب هذه السرود كما جاء على لسان جيرار جينيت يمكن ان يقول مرة واحدة ما وقع مرات لا نهائية حيث يقول: "على سبيل التبسيط يمكن القول أن حكاية أيا كانت يمكنها أن تروى مرة واحدة ما وقع مرة واحد، ومرة واحد ما وقع مرات لا نهائية، ومرات لا نهائية ماوقع مرة واحدة، ومرة واحدة ما وقع مرات لا نهائية"( 2).لا بد أن نضع نصب أعيننا واقعة منهجية اعتبرها ......
#الكتابة
#النسائية
#السنن
#الثقافي
#النسق
#النقدي-قراءة
#كتاب
#للدكتور
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757050
#الحوار_المتمدن
#عبد_النور_إدريس الكتابة النسائية من السنن الثقافي إلى النسق النقدي-قراءة في كتاب للدكتور عبد الرحيم وهابي-د. ادريس عبد النورأستاذ باحث بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين فاس – مكناس /المغربأستاذ مادة اللغة العربية وعلوم التربية والنقد النسائيملخصالكلمات المفاتيح: السرد النسوي- السرد النسائي- النقد الأدبي- السنن الثقافي-عبد الرحيم وهابيإن دوافعي لقراءة هذا الكتاب الموسوم ب "السرد النسوي العربي من حبكة الحدث إلى حبكة الشخصية" للدكتور عبدالرحيم وهابي، يختلط فيها المعرفي بالشخصي حيث لا تشكل هذه القراءة إحاطة كلية بالوقائع النقدية للكتاب، كما أنها لا تدعي الإحاطة الشاملة لهذا النص المتميز والمرجع المهم في المجال، وقد أقف عند حدود ما هو معرفي لأركز على عناصر بعينها من حيث المساءلة باعتبارها تشكل نسقا فرعيا داخل البناء المعماري للكتاب، وقد يكون طموحنا في هذه القراءة هو تتبع المسار التي تشكلها ذات الناقد في الفعل النقدي.Mots clés : narration féministe - narration féminine - critique littéraire - Sunan culturel - Abderrahim WahabirésuméMes motivations pour la lecture de ce livre intitulé "Le récit féministe arabe de l intrigue de l événement à l intrigue du personnage" du Dr Abderrahim Wahabi, dans lequel le savoir se mêle au personnel, car cette lecture ne constitue pas un briefing complet des faits critiques du livre, il ne prétend pas non plus couvrir de manière exhaustive ce texte distingué et la référence importante dans le domaine, et je me suis arrêté aux-limit-es de ce qui est cognitif pour me concentrer sur certains éléments en termes de responsabilité car ils constituent un sous-forme au sein de la structure architecturale du livre, et notre ambition dans cette lecture peut être de suivre le cheminement tracé par le même critique dans l action critique.1- السنن الثقافي من ناحية موضوع هذا الكتاب مخصص لدراسة السرد النسوي العربي، وهو قوام شائك يعود لكتابة المرأة وما مرت به من مراحل وتطورات متباينة، وبقدر ما لا يعنينا الدخول في تفاصيل هذه المراحل نقف على حافة المفهوم أدب نسوي عند الأستاذ عبدالرحيم وهابي ، حيث تطرق المؤلف لمواضيع متفرقة من كتابه وخاصة الإشارات التي جاءت أساسا كاقتباسات ، وهو يتحدث عن خصائص السرد المؤنث مصورا المغلق ومهتما بالتفاصيل الصغيرة للجسد الأنثوي وغرف النوم، و بهذا يمكن اعتبار الرواية النسوية العربية كما جاءت داخل المتن: " قناعا للسيرة الذاتية، تعتمد على البوح بحميمية الذات وأسرارها ... مع الاعتماد على الاستبطان، والتمثل لموضع الوجع لديها، فكتابتها نبض للقلب، وانفتاح على الداخل" ( 1).ومن خلال استقرائنا لجل النصوص السردية التي اعتمدها المؤلف والتي يزخر بها الكتاب بما هي مجهودات جبارة لرصد خريطة الكتابة النسائية على امتداد العالم العربي، يبدو أن هذه الكتابة ما تزال مهووسة بيوميات متشرنقة داخل الجسد ولا تخلو من تكرار هذا المنظور على مستوى المنهج، فخطاب هذه السرود كما جاء على لسان جيرار جينيت يمكن ان يقول مرة واحدة ما وقع مرات لا نهائية حيث يقول: "على سبيل التبسيط يمكن القول أن حكاية أيا كانت يمكنها أن تروى مرة واحدة ما وقع مرة واحد، ومرة واحد ما وقع مرات لا نهائية، ومرات لا نهائية ماوقع مرة واحدة، ومرة واحدة ما وقع مرات لا نهائية"( 2).لا بد أن نضع نصب أعيننا واقعة منهجية اعتبرها ......
#الكتابة
#النسائية
#السنن
#الثقافي
#النسق
#النقدي-قراءة
#كتاب
#للدكتور
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757050
الحوار المتمدن
عبد النور إدريس - الكتابة النسائية من السنن الثقافي إلى النسق النقدي-قراءة في كتاب للدكتور عبد الرحيم وهابي-