عصام محمد جميل مروة : الخطاب الشعبوي الهابط أدى دوراً .. دمويًا في الكراهية من أراء بيضاء ..
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة اثبتت مجددًا المعطيات والأدلة الدامغة التي لا تحتاج الى جدال ونقاش حول شخصية الرئيس دونالد ترامب العدائية والفذة التي تكِنُ العداء المفرط ضد النساء اللواتي قدِمنّ من خارج الولايات المتحدة الامريكية .وليسوا منتميين الى الأعراق الآرية الأصيلة حسب تعبير الرئيس ترامب العنصري والخارج عن الحقوق المدنية متحدياً بذلك كل أخصامه في الأحزاب الاخرى الذي يعتمدون على الأعراق القليلة الأهمية .سألت السيدة والصحفية المنتمية الى شبكة " سي بي أس" روحينا جيانغ عن التغطرس العلني للرئيس ضد الصين او غيرها في اتهامهم ان الولايات المتحدة الأمريكة اجدر في التعاطى مع الجائحة الخطيرة الكورونا مع العلم التلميح بأن الصين تُعتبرُ بلداً اساسيا للإنتشار السريع للجرثومة ووصولها إلينا كان عدائياً حسب التعبير في المؤتمر الصحفي الذي صب جام غضبه على الصحافية القادمة من أصول آسيوية حيثُ تعامل بكل صلف وخروج عن الأداب في توبيخ سريعاً واثبت ذلك في إنسحابه قبل انتهاء الوقت المحدد.كان ذلك التصرف ذريعة أساسية في اعادة استبداد قوة ونفوذ ترامب ضد الأعراق الاخرى . هل القومية البيضاء هي دعوة دونالد ترامب التي ادت الى تكرار العمليات الإجرامية والإرهابية مؤخراً كما سماها البغض ضد الأعراق الأخرى من الذين يعيشون على ربوع الاراضي الامريكية منذ ما قبل الإستقلال "4/تموز 1776"حيثُ أُعتمد ذلك اليوم بمثابة وثيقة تاريخية نصت على خروج كل من ليس لَهُ أصول بيضاء .اذن الزنوج والأفارقة والقادمين من أميركا الجنوبية ومن مناطق الشرق الاوسط والهنود والسيخ والبوذيون جميعاً لا مكان لهم على ارض العم سام او لا مجال لهم في شق دوراً طليعياً سياسياً ومحاولة منعهم خوض وتبوء مناصب كبيرة في الولايات المتحدة الامريكية التي تنادى بالديموقراطية والعلمنة والتطور وتعدد مقرات الأديان والحضارات المتنوعة على اراضيها.مع العلم والثمن والإنتصار الكبير والتاريخي الذي حققهُ" باراك حسين اوباما" في تنصيبهِ وتكليفهِ من حزبه الديموقراطي وترشيحه الى سدة الرئاسة وإيصاله فترتين متتاليتين الى سكن البيت الأبيض من قِبل "رئيس اسود" الذي كان خرقاً غير مسبوقاً على ارض امريكا البيضاء.وقع منذ ايام هجومين خطيرين كان حصاد الأرواح التي أُزهِقت من ضحايا شابين من العرق الآرى الأبيض الذي يعود الى اصوله الرئيس دونالد ترامب لم تأتي العمليتين إلا بعد تصريح لدونالد ترامب ضد واحدُ من كبار وعظماء الحزب الديموقراطي في مجلس الكونغريس الامريكي ذات الأصول الافريقية النائب ايلاجيا كامينغر الذي دافع عن هفوات دونالد ترامب بعد مخاطبتهِ للنساء النائبات في مجلس الكونغرس الامريكي اللواتي نظمن مؤتمرات ومحاضرات صحافية يقفن بوجه الخطاب الشعبوي الضعيف والمهين ضد النساء الأجنبيات القادمات من خارج الولايات المتحدة الامريكية ومنهن من أصول أفريقية وصومالية وفلسطينية .ما إن شاعت تغريدة دونالد ترامب عن النائب كامينغز واصفاً إياه بأبشع وأقذر كلام غير مقبول قال انهُ""متنمر متوحش"" لا يستحق الإصغاء اليه عليه العودة الى منطقته القذرة هناك فقط مجال تحركه المحدود.من هنا كانت فكرة الشباب البيض الذين تغذوا ويعتبرون التبرير العلني من اعلى سلطة في البلاد في تبنيها الخطاب الكريه الذي يؤجج ويُزيدُ الهوة بين الأبيض والوارد واللاجئ القادم من خارج الولايات المتحدة الأمريكة برغم ما تمثلهُ ارض امريكا من شعارات حول حرية الرأي والمعتقد وتبني العقائد الدينية المتعددة والمنتشرة على اراضيها منذ ما قبل استقلالها وفِي ما بعد الحرب الأهلية الامريكية الى دامت عقود من ال ......
#الخطاب
#الشعبوي
#الهابط
#دوراً
#دمويًا
#الكراهية
#أراء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677261
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة اثبتت مجددًا المعطيات والأدلة الدامغة التي لا تحتاج الى جدال ونقاش حول شخصية الرئيس دونالد ترامب العدائية والفذة التي تكِنُ العداء المفرط ضد النساء اللواتي قدِمنّ من خارج الولايات المتحدة الامريكية .وليسوا منتميين الى الأعراق الآرية الأصيلة حسب تعبير الرئيس ترامب العنصري والخارج عن الحقوق المدنية متحدياً بذلك كل أخصامه في الأحزاب الاخرى الذي يعتمدون على الأعراق القليلة الأهمية .سألت السيدة والصحفية المنتمية الى شبكة " سي بي أس" روحينا جيانغ عن التغطرس العلني للرئيس ضد الصين او غيرها في اتهامهم ان الولايات المتحدة الأمريكة اجدر في التعاطى مع الجائحة الخطيرة الكورونا مع العلم التلميح بأن الصين تُعتبرُ بلداً اساسيا للإنتشار السريع للجرثومة ووصولها إلينا كان عدائياً حسب التعبير في المؤتمر الصحفي الذي صب جام غضبه على الصحافية القادمة من أصول آسيوية حيثُ تعامل بكل صلف وخروج عن الأداب في توبيخ سريعاً واثبت ذلك في إنسحابه قبل انتهاء الوقت المحدد.كان ذلك التصرف ذريعة أساسية في اعادة استبداد قوة ونفوذ ترامب ضد الأعراق الاخرى . هل القومية البيضاء هي دعوة دونالد ترامب التي ادت الى تكرار العمليات الإجرامية والإرهابية مؤخراً كما سماها البغض ضد الأعراق الأخرى من الذين يعيشون على ربوع الاراضي الامريكية منذ ما قبل الإستقلال "4/تموز 1776"حيثُ أُعتمد ذلك اليوم بمثابة وثيقة تاريخية نصت على خروج كل من ليس لَهُ أصول بيضاء .اذن الزنوج والأفارقة والقادمين من أميركا الجنوبية ومن مناطق الشرق الاوسط والهنود والسيخ والبوذيون جميعاً لا مكان لهم على ارض العم سام او لا مجال لهم في شق دوراً طليعياً سياسياً ومحاولة منعهم خوض وتبوء مناصب كبيرة في الولايات المتحدة الامريكية التي تنادى بالديموقراطية والعلمنة والتطور وتعدد مقرات الأديان والحضارات المتنوعة على اراضيها.مع العلم والثمن والإنتصار الكبير والتاريخي الذي حققهُ" باراك حسين اوباما" في تنصيبهِ وتكليفهِ من حزبه الديموقراطي وترشيحه الى سدة الرئاسة وإيصاله فترتين متتاليتين الى سكن البيت الأبيض من قِبل "رئيس اسود" الذي كان خرقاً غير مسبوقاً على ارض امريكا البيضاء.وقع منذ ايام هجومين خطيرين كان حصاد الأرواح التي أُزهِقت من ضحايا شابين من العرق الآرى الأبيض الذي يعود الى اصوله الرئيس دونالد ترامب لم تأتي العمليتين إلا بعد تصريح لدونالد ترامب ضد واحدُ من كبار وعظماء الحزب الديموقراطي في مجلس الكونغريس الامريكي ذات الأصول الافريقية النائب ايلاجيا كامينغر الذي دافع عن هفوات دونالد ترامب بعد مخاطبتهِ للنساء النائبات في مجلس الكونغرس الامريكي اللواتي نظمن مؤتمرات ومحاضرات صحافية يقفن بوجه الخطاب الشعبوي الضعيف والمهين ضد النساء الأجنبيات القادمات من خارج الولايات المتحدة الامريكية ومنهن من أصول أفريقية وصومالية وفلسطينية .ما إن شاعت تغريدة دونالد ترامب عن النائب كامينغز واصفاً إياه بأبشع وأقذر كلام غير مقبول قال انهُ""متنمر متوحش"" لا يستحق الإصغاء اليه عليه العودة الى منطقته القذرة هناك فقط مجال تحركه المحدود.من هنا كانت فكرة الشباب البيض الذين تغذوا ويعتبرون التبرير العلني من اعلى سلطة في البلاد في تبنيها الخطاب الكريه الذي يؤجج ويُزيدُ الهوة بين الأبيض والوارد واللاجئ القادم من خارج الولايات المتحدة الأمريكة برغم ما تمثلهُ ارض امريكا من شعارات حول حرية الرأي والمعتقد وتبني العقائد الدينية المتعددة والمنتشرة على اراضيها منذ ما قبل استقلالها وفِي ما بعد الحرب الأهلية الامريكية الى دامت عقود من ال ......
#الخطاب
#الشعبوي
#الهابط
#دوراً
#دمويًا
#الكراهية
#أراء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677261
الحوار المتمدن
عصام محمد جميل مروة - الخطاب الشعبوي الهابط أدى دوراً .. دمويًا في الكراهية من أراء بيضاء ..
سامى لبيب : أراء صادمة تبغي فضح واقعنا المتخلف
#الحوار_المتمدن
#سامى_لبيب - لماذا نحن متخلفون (86) .- لا يعتمد تقدم أو تخلف الشعوب على ما تمتلكه من وسائل التكنولوجيا والتقنية الحديثة كما يعتقد الكثيرون بل على منهجها وثقافتها الفكرية ومخزونها الحضاري التي إما أن تنتج حالة تقدم أو تأخر , فالمكون الثقافي الحضاري هو الذي سينتج التكنولوجيا والتقنية وكافة أشكال التقدم , كما أن المكون الثقافي الرجعي المتجمد سينتج حالة تخلف بالضرورة .- من هنا يكون حُكمنا على تقدم وتخلف الشعوب من خلال مخزونها الثقافي الفكري الذي ينتج أسلوب ومنهجية حياة وطرق تعاطي مع الأمور الحياتية سواء بشكل مرن منطقي أو مُتحجر مُتعسف , ومن هنا أيضا نجد أن ثقافتنا الشرقية الإسلامية قد أثبتت جمودها وتخلفها وإفلاسها وعدم قدرتها على تقديم فكر متطور مواكب للعصر بل صار وجودها مُعرقل لتقدم وتحضر الإنسان بما تستحرضه من نهج فكري وسلوكي قديم .- تتفرد الثقافة الغربية الآن بكل مقومات الحضارة من خلال منظومة وفلسفة فكرية تُعظم من حرية الإنسان وكرامته لتطلق إمكانياته الإبداعية فى العمل والإنتاج والفن , ومن هنا يجمع الجميع على تفوق وعظمة حضارة الغرب في عالمنا المعاصر لما أنجزته فى شتي المجالات بدءاً من حرية وكرامة الإنسان إلى التفوق العلمي والتقني والتكنولوجي والرفاهية ليتقدم هذا مجموعة رائعة من الخصال كإحترام الحريات الشخصية وحقوق الإنسان , كذا التفاني في العمل وإتقانه علاوة على النظام الدقيق فى كافة مناحي الحياة .* فزاعة العلاقات الجنسية الحرة .- لا يَنكر حضارة الغرب إلا كل جاحد وحاقد وصاحب رؤية منغلقة متعصبة ليشيد العامة والخاصة بها , وإن كان دائما هناك تحفظ من حضارة الغرب من جانب الأصوليين والسلفيين الإسلاميين يتمثل فى رفعهم فزاعة وفوبيا الحريات خاصة الحرية الجنسية .- لقد فلح السلفيون في شيطنة حضارة الغرب من خلال نقد وجود حريات جنسية لديهم , ليتحفظ المعتدلون ويرفعوا شعار فلنقتبس من الغرب محاسنه ولنبتعد عن قبحه , ليكون واقع الحال أننا لا نقتدي بمحاسنه ولا فضائلة ولا قبحه .- أعترف بخطأ توجهي في حداثتي عند تبني قول فلنقتبس من الغرب محاسنه ولنبتعد عن قبحه منطلقاً من رؤيتي حينها بعدم التصادم مع ثوابت وقيم مجتمعنا , ولكني أري الآن أن هذا القول خاطئ ومُضلل يبغي الإبتعاد عن حضارة الغرب والتنفير منها وشيطنتها لتبقي وضع ثقافتنا كما هي عليه وذلك بخلق فزاعة وفوبيا ورفض لأخلاق وسلوك الغرب ليصب في نهاية المطاف إلى الإرتماء فى حضن ثقافتنا البائسة المتجمدة المتخلفة . - أقول الآن أننا لو لم نتبع المنظومة بأكملها فلا داعي منها , فالتصور أننا سننتقي من الغرب محاسنه ونهمل سلبياته كما نراها فهذا لن يتم , فالأمور يجب أن تتخذ تقبل فلسفة كل المنظومة أو لتنصرف عنها فلن يجدي الإحتيال والمرواغة والترقيع .- قد تكون رؤيتي هذه صادمة وهذا هو واقع الحال وما أبتغيه من الصدمة التي تخلق فكر وموقف مغاير وتحريك المياه الراكدة , ولكن لا تكون هذه الرؤية معتمدة على تصدير الصدمة الفاقعة فلها مبرراتها المنطقية والسيوسولجية.- بداية الحريات مبدأ أساسي للحضارة الغربية فهي حجر الزاوية التي قامت عليها هذه الحضارة فأي إنتقاص من الحريات الشخصية يعني التقويض والخروج عن فكر وفلسفة ومضمون الحضارة الغربية , لتأتي الحرية الجنسية كمكون أساسي من تلك الحريات وليزداد أهميتها أنها من الضرورات الحياتية للإنسان .- اللذين يستخدمون الحرية الجنسي ......
#أراء
#صادمة
#تبغي
#واقعنا
#المتخلف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739130
#الحوار_المتمدن
#سامى_لبيب - لماذا نحن متخلفون (86) .- لا يعتمد تقدم أو تخلف الشعوب على ما تمتلكه من وسائل التكنولوجيا والتقنية الحديثة كما يعتقد الكثيرون بل على منهجها وثقافتها الفكرية ومخزونها الحضاري التي إما أن تنتج حالة تقدم أو تأخر , فالمكون الثقافي الحضاري هو الذي سينتج التكنولوجيا والتقنية وكافة أشكال التقدم , كما أن المكون الثقافي الرجعي المتجمد سينتج حالة تخلف بالضرورة .- من هنا يكون حُكمنا على تقدم وتخلف الشعوب من خلال مخزونها الثقافي الفكري الذي ينتج أسلوب ومنهجية حياة وطرق تعاطي مع الأمور الحياتية سواء بشكل مرن منطقي أو مُتحجر مُتعسف , ومن هنا أيضا نجد أن ثقافتنا الشرقية الإسلامية قد أثبتت جمودها وتخلفها وإفلاسها وعدم قدرتها على تقديم فكر متطور مواكب للعصر بل صار وجودها مُعرقل لتقدم وتحضر الإنسان بما تستحرضه من نهج فكري وسلوكي قديم .- تتفرد الثقافة الغربية الآن بكل مقومات الحضارة من خلال منظومة وفلسفة فكرية تُعظم من حرية الإنسان وكرامته لتطلق إمكانياته الإبداعية فى العمل والإنتاج والفن , ومن هنا يجمع الجميع على تفوق وعظمة حضارة الغرب في عالمنا المعاصر لما أنجزته فى شتي المجالات بدءاً من حرية وكرامة الإنسان إلى التفوق العلمي والتقني والتكنولوجي والرفاهية ليتقدم هذا مجموعة رائعة من الخصال كإحترام الحريات الشخصية وحقوق الإنسان , كذا التفاني في العمل وإتقانه علاوة على النظام الدقيق فى كافة مناحي الحياة .* فزاعة العلاقات الجنسية الحرة .- لا يَنكر حضارة الغرب إلا كل جاحد وحاقد وصاحب رؤية منغلقة متعصبة ليشيد العامة والخاصة بها , وإن كان دائما هناك تحفظ من حضارة الغرب من جانب الأصوليين والسلفيين الإسلاميين يتمثل فى رفعهم فزاعة وفوبيا الحريات خاصة الحرية الجنسية .- لقد فلح السلفيون في شيطنة حضارة الغرب من خلال نقد وجود حريات جنسية لديهم , ليتحفظ المعتدلون ويرفعوا شعار فلنقتبس من الغرب محاسنه ولنبتعد عن قبحه , ليكون واقع الحال أننا لا نقتدي بمحاسنه ولا فضائلة ولا قبحه .- أعترف بخطأ توجهي في حداثتي عند تبني قول فلنقتبس من الغرب محاسنه ولنبتعد عن قبحه منطلقاً من رؤيتي حينها بعدم التصادم مع ثوابت وقيم مجتمعنا , ولكني أري الآن أن هذا القول خاطئ ومُضلل يبغي الإبتعاد عن حضارة الغرب والتنفير منها وشيطنتها لتبقي وضع ثقافتنا كما هي عليه وذلك بخلق فزاعة وفوبيا ورفض لأخلاق وسلوك الغرب ليصب في نهاية المطاف إلى الإرتماء فى حضن ثقافتنا البائسة المتجمدة المتخلفة . - أقول الآن أننا لو لم نتبع المنظومة بأكملها فلا داعي منها , فالتصور أننا سننتقي من الغرب محاسنه ونهمل سلبياته كما نراها فهذا لن يتم , فالأمور يجب أن تتخذ تقبل فلسفة كل المنظومة أو لتنصرف عنها فلن يجدي الإحتيال والمرواغة والترقيع .- قد تكون رؤيتي هذه صادمة وهذا هو واقع الحال وما أبتغيه من الصدمة التي تخلق فكر وموقف مغاير وتحريك المياه الراكدة , ولكن لا تكون هذه الرؤية معتمدة على تصدير الصدمة الفاقعة فلها مبرراتها المنطقية والسيوسولجية.- بداية الحريات مبدأ أساسي للحضارة الغربية فهي حجر الزاوية التي قامت عليها هذه الحضارة فأي إنتقاص من الحريات الشخصية يعني التقويض والخروج عن فكر وفلسفة ومضمون الحضارة الغربية , لتأتي الحرية الجنسية كمكون أساسي من تلك الحريات وليزداد أهميتها أنها من الضرورات الحياتية للإنسان .- اللذين يستخدمون الحرية الجنسي ......
#أراء
#صادمة
#تبغي
#واقعنا
#المتخلف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739130
الحوار المتمدن
سامى لبيب - أراء صادمة تبغي فضح واقعنا المتخلف
زكريا كردي : أراءٌ بسيطةٌ غير مُلزمة لأحدْ.. 2
#الحوار_المتمدن
#زكريا_كردي لا غَرابة لدي في أنْ يَتمسَكَ المَرْءُ بالخرافات المُقدّسة، والمُعْتقداتِ الخاطئة، رغم اصطدامها البَيّن مع أبسط مبادئ العقل، لطالما يَجدُ هذا الانسان المطيع، ذو الفكر الساكن، ان الحقيقة الجديدة التي تعرض عليه، تتعارضُ مع بسيط عواطفه بكل وقاحة..أو حين يلقاها دائمة الإصرار على أن تَصْطَدِم بشكلٍ سافرٍ مع مشاعره البدائية .. أو ان هو وجدها باستمرار، تسعى أن تأتي إليه بأسلوبٍ عنيفٍ جلفٍ، يتنافر بفظاظة مع ما ألِفَ من سلوك مقدس، وما إعتاد عليه من إيمانيات بسيطة ساذجة، أو لمس منها هزؤاً و تسخيفاً مهيناً، لما حازَ من طقوس وعاداتٍ مبجلة، وفَّرَتْ له - ومازالت - كثيرا من الطمأنينة الكاذبة، وأرضت له حاجات نفسية عاطفية و آنية مُتعددة لا تحصى..ولهذا كله ، وكما أعلمُ يقيناً ، فإنّ العامّة منَ الناس، يجبُ أنْ نتكلمَ معها بحماس العاطفة، و وعد السماء، وهيابة اللغة، و لجام المُعجزاتْ..أما الخاصّة منهم، فلا يجب أنْ نقتربَ منْ أفهامها الفطنة، سوى بهدوء العَقل، ونقد النقل، وفهم صروف الواقع. وجرأة التمحيص، وتفنيد المُسبّبات...و إنّ عدمَ الاستطاعة في التفريق -منْ قبلنا - في نوعي الخطاب بينهما، سيكون - في تقديري - مدعاة كبيرة للصخب، وكثر اللغو، وتقديس الضغينة المؤذية، التي تعمل على تأخير عجلة التقدم في الافهام عموماً، بل في أحيان كثيرة، ربما تصل بالكلّ الاجتماعي الهش أصلاً، إلى العنف المُدمّر والمُميت.ولعلهُ من الحمق المريع، وأسباب الفناء السريع، أنْ يستهين المرء بقوة الغوغاء، وعزيمة الدهماء، وإرادة الحمقى.. بخاصة، إذا ما اجتمع هؤلاء على فهم واحد، وجهل صاعد، ونص بارد، يرونه فهماً مقدساً لا مراء فيه..ولا شائبة.قصارى القول : انّ فجاجة انبلاج نور الحقيقة، دون تدرّج وتحضير جيد ، أو تقديم مدروس بعناية، قد يعمي البصر والبصيرة، وأن صدمة وقوعها في الأذهان على حين غرة، قد يقتل الحق فيها أو يفسده، وأن رحمة الطرح، ولطافة الأسلوب، وذكاء التعبير، ودهاء مواقيت القول، و..و.. وكثير سواها من مواهب الذهن، والتي هي - في تقديري - أمور ضرورية الحضور جداً في مسيرة المعرفة، والدعوة للتفكر فيها . بل هي -في زعمي - اسسس هامة للغاية، لابدّ من توافرها في تربة أي حوار فكري تنويري جاد مع الافهام الإنسانية، كي تحيا بذور الحقائق الحديدة فيها، و تبقى بعيدة عن أيّ اندثار أو إهمال مؤذٍ، أو إقصاء ينتظرها بشدة..للحديث بقية .. ......
#أراءٌ
#بسيطةٌ
#مُلزمة
#لأحدْ..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741641
#الحوار_المتمدن
#زكريا_كردي لا غَرابة لدي في أنْ يَتمسَكَ المَرْءُ بالخرافات المُقدّسة، والمُعْتقداتِ الخاطئة، رغم اصطدامها البَيّن مع أبسط مبادئ العقل، لطالما يَجدُ هذا الانسان المطيع، ذو الفكر الساكن، ان الحقيقة الجديدة التي تعرض عليه، تتعارضُ مع بسيط عواطفه بكل وقاحة..أو حين يلقاها دائمة الإصرار على أن تَصْطَدِم بشكلٍ سافرٍ مع مشاعره البدائية .. أو ان هو وجدها باستمرار، تسعى أن تأتي إليه بأسلوبٍ عنيفٍ جلفٍ، يتنافر بفظاظة مع ما ألِفَ من سلوك مقدس، وما إعتاد عليه من إيمانيات بسيطة ساذجة، أو لمس منها هزؤاً و تسخيفاً مهيناً، لما حازَ من طقوس وعاداتٍ مبجلة، وفَّرَتْ له - ومازالت - كثيرا من الطمأنينة الكاذبة، وأرضت له حاجات نفسية عاطفية و آنية مُتعددة لا تحصى..ولهذا كله ، وكما أعلمُ يقيناً ، فإنّ العامّة منَ الناس، يجبُ أنْ نتكلمَ معها بحماس العاطفة، و وعد السماء، وهيابة اللغة، و لجام المُعجزاتْ..أما الخاصّة منهم، فلا يجب أنْ نقتربَ منْ أفهامها الفطنة، سوى بهدوء العَقل، ونقد النقل، وفهم صروف الواقع. وجرأة التمحيص، وتفنيد المُسبّبات...و إنّ عدمَ الاستطاعة في التفريق -منْ قبلنا - في نوعي الخطاب بينهما، سيكون - في تقديري - مدعاة كبيرة للصخب، وكثر اللغو، وتقديس الضغينة المؤذية، التي تعمل على تأخير عجلة التقدم في الافهام عموماً، بل في أحيان كثيرة، ربما تصل بالكلّ الاجتماعي الهش أصلاً، إلى العنف المُدمّر والمُميت.ولعلهُ من الحمق المريع، وأسباب الفناء السريع، أنْ يستهين المرء بقوة الغوغاء، وعزيمة الدهماء، وإرادة الحمقى.. بخاصة، إذا ما اجتمع هؤلاء على فهم واحد، وجهل صاعد، ونص بارد، يرونه فهماً مقدساً لا مراء فيه..ولا شائبة.قصارى القول : انّ فجاجة انبلاج نور الحقيقة، دون تدرّج وتحضير جيد ، أو تقديم مدروس بعناية، قد يعمي البصر والبصيرة، وأن صدمة وقوعها في الأذهان على حين غرة، قد يقتل الحق فيها أو يفسده، وأن رحمة الطرح، ولطافة الأسلوب، وذكاء التعبير، ودهاء مواقيت القول، و..و.. وكثير سواها من مواهب الذهن، والتي هي - في تقديري - أمور ضرورية الحضور جداً في مسيرة المعرفة، والدعوة للتفكر فيها . بل هي -في زعمي - اسسس هامة للغاية، لابدّ من توافرها في تربة أي حوار فكري تنويري جاد مع الافهام الإنسانية، كي تحيا بذور الحقائق الحديدة فيها، و تبقى بعيدة عن أيّ اندثار أو إهمال مؤذٍ، أو إقصاء ينتظرها بشدة..للحديث بقية .. ......
#أراءٌ
#بسيطةٌ
#مُلزمة
#لأحدْ..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741641
الحوار المتمدن
زكريا كردي - أراءٌ بسيطةٌ غير مُلزمة لأحدْ..(2)
زكريا كردي : أراءٌ بسيطةٌ غير مُلزمة لأحدْ.. 7
#الحوار_المتمدن
#زكريا_كردي إذا رجع الحكيم إلى حَجاه تهاونَ بالمَذاهبِ وازْدَراها-المعرّي"تناقضٌ ما لنا إلا السكوت له"----------------------------في نَحو بناءِ القَدَاسة، يَحدثُ أنْ يُبجّل التابع الحاضر أثرَ المتبوع الغائب، بإسرافٍ ومُبالغة شديدين..فينسبَ له ..مثلاً ..جليلَ الكرامات، و يَعْزي إليه خوارق القدرات، ويمنحهُ عالي المَقامات، أو يُدَجّل عنه كليلَ السلوك وباهي المعجزات، أو ربما نجده - مع مرور الوقت - يهذي به، ويُحدّث عنه من تراكمات الأخبار، ما يفوق أضعافاً مُضاعفة عمّا كان غبار القول عليه حقاً، أو ما كان يفعل ذاك المُرتجى في الواقع، أو ما يخالف حقيقة الذات لما يملك ذاك المتبوع في واقع الامر .. و أظن أنّ الحال يكون هكذا تماماً في مُعظم الأديان و العَقائد الشمولية، حيث ينسلخ عقل التابع المؤمن كلياً بها، عنْ كلّ حسنة صدٍ أو مزيّة نقدٍ، حتى عن تلك التي كانتْ فيه بالأصل.. بمعنى أنّه قدْ يعمى هذا (التابع) عنْ أيّة محاسن حقيقية موجودة في المَتبوعِ بالفعل، أو يجهل مَزايا جليّة، جاءَ بها ذاك المتبوع المُقدس، وأسبغها -حيناً- على تابعيه ..كل ذلك يحصل بسبب خدعة الإطلاق، واليقين في صلاحية الفكرة، أو الرغبة العارمة بأن تكون القيم ثابتة مطلقة، وصالحة لكلّ زمانٍ ومَكان ..وكما نرى، فإن الأمر يبقى على هذا النحو حيناً ما، قد يطول وقد يقصر، إلى أن ينقلب الواقع الجديد عليه (أي على وجود المتبوع ) ، فتتداعى عليه الأفهام ، من كل حدب وصوب ، بمن فيها التابعة له ، كتداعي الأكلة إلى قصعتها.. ثم بعدئذٍ يسحق الزمان ما جاء فيه، من بعض ذاك الحق وذكره المُبين، الى يَنْقضي أمر هذا الحال الكلّي تماماً ، ثم بعد ذلك ، يأتي حقٌ مناقضٌٌ وجديد آخر، ليسلب أثره اللاحق، الحقَّ السابق..تماماً كما فعل هو -في بداية انبلاجه - مع ثقافات جَلتْ وشعوب خَلَتْ ، وعادةً ما يستثير الانفعالات والحماسة تحت حجّة الهداية إلى اليقين الأصوب، أو الدعوة إلى الدّين الصحيح أو العقيدة الأكمل...وهكذا - دواليك - تستمر الأكذوبة المُقدَّسة ..في نَهشِ مناحي الفَهم، وغيلة العَقل، و وَأد مبادئ المنطق...قصارى القول :على ضوء هذا السَلْبِ الأليم الذي يتَرَبّصُ بوجودِنا جميعاً ..لربّما عزاؤنا الوحيد، أنّ هناك عقلٌ كليٌ، يقبضُ على دفة الزمان ، ويوجه شراع الوجود برمّته ،دائمَ الحضور ، حيّ التجلّي ، فاعلٌ في كل شيء ..يمضي بنا بصمتٍ مُطْبقٍ، غيرَ آبهٍ - لحسن الحظ - بتخرّصاتِ أوهامِنا، ولا بأضغاثِ أحلامِنا..هو الصائرٌ ، الذي يهمسُ لنا - بين الفينة والأخرى - بصَوتٍ خَفيٍّ :استمرّوا .. استمروا ..كلكُمْ - على حَق الزوال - مَاضون ... أمّا أنا .. السّرْمَدي . . خيـرٌ و أبْقى... ......
#أراءٌ
#بسيطةٌ
#مُلزمة
#لأحدْ..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748731
#الحوار_المتمدن
#زكريا_كردي إذا رجع الحكيم إلى حَجاه تهاونَ بالمَذاهبِ وازْدَراها-المعرّي"تناقضٌ ما لنا إلا السكوت له"----------------------------في نَحو بناءِ القَدَاسة، يَحدثُ أنْ يُبجّل التابع الحاضر أثرَ المتبوع الغائب، بإسرافٍ ومُبالغة شديدين..فينسبَ له ..مثلاً ..جليلَ الكرامات، و يَعْزي إليه خوارق القدرات، ويمنحهُ عالي المَقامات، أو يُدَجّل عنه كليلَ السلوك وباهي المعجزات، أو ربما نجده - مع مرور الوقت - يهذي به، ويُحدّث عنه من تراكمات الأخبار، ما يفوق أضعافاً مُضاعفة عمّا كان غبار القول عليه حقاً، أو ما كان يفعل ذاك المُرتجى في الواقع، أو ما يخالف حقيقة الذات لما يملك ذاك المتبوع في واقع الامر .. و أظن أنّ الحال يكون هكذا تماماً في مُعظم الأديان و العَقائد الشمولية، حيث ينسلخ عقل التابع المؤمن كلياً بها، عنْ كلّ حسنة صدٍ أو مزيّة نقدٍ، حتى عن تلك التي كانتْ فيه بالأصل.. بمعنى أنّه قدْ يعمى هذا (التابع) عنْ أيّة محاسن حقيقية موجودة في المَتبوعِ بالفعل، أو يجهل مَزايا جليّة، جاءَ بها ذاك المتبوع المُقدس، وأسبغها -حيناً- على تابعيه ..كل ذلك يحصل بسبب خدعة الإطلاق، واليقين في صلاحية الفكرة، أو الرغبة العارمة بأن تكون القيم ثابتة مطلقة، وصالحة لكلّ زمانٍ ومَكان ..وكما نرى، فإن الأمر يبقى على هذا النحو حيناً ما، قد يطول وقد يقصر، إلى أن ينقلب الواقع الجديد عليه (أي على وجود المتبوع ) ، فتتداعى عليه الأفهام ، من كل حدب وصوب ، بمن فيها التابعة له ، كتداعي الأكلة إلى قصعتها.. ثم بعدئذٍ يسحق الزمان ما جاء فيه، من بعض ذاك الحق وذكره المُبين، الى يَنْقضي أمر هذا الحال الكلّي تماماً ، ثم بعد ذلك ، يأتي حقٌ مناقضٌٌ وجديد آخر، ليسلب أثره اللاحق، الحقَّ السابق..تماماً كما فعل هو -في بداية انبلاجه - مع ثقافات جَلتْ وشعوب خَلَتْ ، وعادةً ما يستثير الانفعالات والحماسة تحت حجّة الهداية إلى اليقين الأصوب، أو الدعوة إلى الدّين الصحيح أو العقيدة الأكمل...وهكذا - دواليك - تستمر الأكذوبة المُقدَّسة ..في نَهشِ مناحي الفَهم، وغيلة العَقل، و وَأد مبادئ المنطق...قصارى القول :على ضوء هذا السَلْبِ الأليم الذي يتَرَبّصُ بوجودِنا جميعاً ..لربّما عزاؤنا الوحيد، أنّ هناك عقلٌ كليٌ، يقبضُ على دفة الزمان ، ويوجه شراع الوجود برمّته ،دائمَ الحضور ، حيّ التجلّي ، فاعلٌ في كل شيء ..يمضي بنا بصمتٍ مُطْبقٍ، غيرَ آبهٍ - لحسن الحظ - بتخرّصاتِ أوهامِنا، ولا بأضغاثِ أحلامِنا..هو الصائرٌ ، الذي يهمسُ لنا - بين الفينة والأخرى - بصَوتٍ خَفيٍّ :استمرّوا .. استمروا ..كلكُمْ - على حَق الزوال - مَاضون ... أمّا أنا .. السّرْمَدي . . خيـرٌ و أبْقى... ......
#أراءٌ
#بسيطةٌ
#مُلزمة
#لأحدْ..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748731
الحوار المتمدن
زكريا كردي - أراءٌ بسيطةٌ غير مُلزمة لأحدْ..(7)