الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نضال نعيسة : إسرائيل: سقوط لاءات الخرطوم
#الحوار_المتمدن
#نضال_نعيسة تبدو إسرائيل، اليوم، في واحدة من أقوى مراحلها الوجودية منذ إعلان "استقلالها" الرسمي وقيامها المعلن العام1948، فيما تتهارع وتتلاهث كوكبة مما تسمى الدول العربية للالتحاق بقطار ما يسمى بـ "المطبعين"، كسراً للإجماع والتوافق العربي على مقاطعة وعدم الاعتراق بها حتى العودة لحدود الرابع من حزيران وحل قضية اللاجئين وغيرها من المطالب العربية التي سقطت ولم يعد لها أي ثقل اليوم في ضوء توازنات القوى، والميزان الاستراتيجي مائل الكفة كلياً لصالح إسرائيل، فيما يتفاخر مسؤولون إسرائيليون كبار أن الاتصالات السرية مع العرب أكثر بكثير مما هو معلن وأن "طالبي القرب" من الدول العربية لا يمكن البوح بها لاعتبارات محض أدبية وبناء على طلب "طالبي القرب" أنفسهم.في العام 1967، وعقب الهزيمة المنكرة والمذلة لما تسمى بـ"لجيوش العربية" القومية المدحورة وفرارها المهين أمام "جيش ألدفاع"، تهارع أعراب الهزيمة إلى "الخرطوم" ذاتها، وأصدروا لاءاتهم الثلاثة الشهيرة: "لا للصلح لا للتفاوض لا للاعتراف".وبغض النظر عن تلك الشعارات البراقة الطنانة الرنانة، فلا أحد يعلم ما هي الأسس والمعايير والمعطيات اللوجستية والعسكرية التي بنيت عليها تلك اللاءات ولم يسأل أحد نفسه عن مدى القدرة على تحقيقها، ولذلك، ومن يومها لليوم، بقيت حبراً على ورق، وأصبحت مادة للسخرية في أحايين كثيرة، ومطية لرفعها، والاتجار بها، في أحيان أخر، لكل الطامعين والحالمين بالسلطة والثروة والجاه والحكم، للوثوب إلى القصور الجمهورية والتمترس بها للأبد مستمدين مشروعيتهم وشرعيتهم من شعار تحرير فلسطين، واستعادة الحقوق المسلوبة لـ"الشعب الفلسطيني".ولا يمكن، اليوم، بحال، القفز فوق، وتجاوز الرمزية الكبرى، لهذا الاختراق الإسرائيلي الكبير من قلب معقل اللاءات الكاذبة الشهيرة، والعواصم العربية الكبرى تتهاوى، وتسقط دبلوماسياً، كما سقطت من ذي قبل عسكرياً، أمام المد التطبيعي الواحدة تلو الأخرى، فيما قبائل المقاومين منشغلة بالحروب الداخلية والأهلية فيما شعوبها المنكوبة تعاني الجوع والفقر والعوز والمهانة والإذلال والمشقات على طوابير الخبز والغاز لتأمين أدنى متطلبات العيش الآدمي مع تردي وانهيار تام للخدمات ً وانتشار مرعب ومريع لجائحة الفساد والنهب الرسمي المنظم لموارد وثروات ما تسمى منظومة المقاومة وعجزها، كلياً، عن تأمين الحاجات الأساسية لشعوبها.ولقد كانت رحلة بومبيو المباشرة يوم أمس، من تل أبيب إلى الخرطوم عاصمة اللاءات الشهيرة إيذانا بسقوط نهائي لتلك الشعارات، ورسالة مباشرة في غير اتجاه على أن تلك اللاءات تدفن اليوم في مهدها ومن ذات المكان الذي انطلقت منه، وهذا، على الأقل، ما يفهم ويستشف من تلك الخطوة والحركة الدبلوماسية والإعلامية للحدث التطبيعي. لقد، هيـّأت الممارسات الاستبدادية، لحكم الجنرال الفاسد المعزول عمر حسن البشير، والحكم الديكتاتوري المطلق كما الإجراءات القمعية واحتكار والاستئثار الكامل بالدولة الفاشلة مع نشر الفساد وقيم التخاذل والفجور السلطوي، الشعب السوداني للإذعان، بعدما ضاق ذرعاً، بسلطة البشير القمعيىة الإرهابية التي امتدت لثلاثة عقود بالتمام والكمال 1989-2019، ولطلب النجدة والهرب بأي اتجاه، والتعامل حتى مع الشيطان للهروب من غائلة وشبح الشيطان الإخواني والعروبي الذي جثم فوق رقاب السوادنين لثلاثة عقود كأداء كانت كافية لقبول أي شكل من أشكال التغيير حتى تطبيعاً غير مشروط وعلاقات كاملة مع إسرائيل التي تتقدم وتحرز انتصارات ونجاحات دبلوماسية على غير محور "عربي".بالمحصلة، لا يمكن النظر للخطوة التطبيعية يوم أمس، س ......
#إسرائيل:
#سقوط
#لاءات
#الخرطوم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689729
سعيد جميل تمراز : من لاءات الخرطوم، إلى التطبيع العربي مع -إسرائيل-: مواقف معلنة، وأفعال مختلفة
#الحوار_المتمدن
#سعيد_جميل_تمراز في أعقاب الهزيمة العربية في حرب حزيران (يونيو) 1967م، انعقد مؤتمر للقمة العربية في العاصمة السودانية الخرطوم، في 29 من أغسطس (آب) 1967م، واشتهر المؤتمر بلاءاته الثلاث: "لا تفاوض، ولا تصالح، ولا اعتراف بـ "إسرائيل"، وشارك في مؤتمر القمة القائد أحمد الشقيري رئيس منظمة التحرير الفلسطينية آنذاك، وتلا في المؤتمر مذكرة، باسم المنظمة، وطالب بعدم الصلح، أو التعايش، أو التفاوض، مع دولة الاحتلال "الإسرائيلي"، وعدم الاعتراف باحتلالها لأراضي 1948م، وعدم الموافقة على أية تسوية فيها مس القضية الفلسطينية وتؤدي الى تصفيتها، وعدم التنازل عن قطاع غزة والضفة الفلسطينية ومنطقة الحمة مع تأكيد عروبة القدس، وعدم جواز انفراد أية دولة عربية في قبول أية حلول لقضية فلسطين، واعتبار قضية فلسطين قضية عربية مصيرية، والشعب الفلسطيني صاحب الحق الاول في وطنه، وهو الذي يقرر مصيره.وتبنت القمة العربية وجهة نظر المنظمة القائلة بعدم انفراد أية دولة عربية بأي حل سياسي لقضية فلسطين، وعدم القبول بمثل هذا الحل الا بعد مناقشته واقراره في اجتماع سياسي عربي شامل ومسؤول تشارك فيه المنظمة، وبعدم الصلح مع "اسرائيل" وعدم الاعتراف بها وعدم التفاوض معها في حق الشعب الفلسطيني في وطنه، دون ان يشار صراحة، الى عدم جواز الانفراد بحل القضية الفلسطينية، ولكن، المذكرة ذات النقاط الست التي قدمتها المنظمة الى القمة، والكلمات التي ألقاها الشقيري فيها، لم تقابل بالاكتراث اللازم من الملوك والرؤساء العرب، ولم تجد طريقها الى قرارات القمة، الا في أضيق الحدود.مشاريع تسوية" لحل الصراع العربي – "الإسرائيلي":بعد نهابة الحرب شهدت المنطقة عدة مشاريع تسوية استهدفت وضع حد للصراع العربي – "الإسرائيلي"، وتميزت مشاريع التسوية بتعددها، وتنوعها، وهدفت للوصول إلى صلح عربي - إسرائيلي، وتصفية القضية الفلسطينية، والعمل على تحويلها إلى قضية لاجئين يجب توطينهم في الدول العربية، ورفض حق العودة للاجئين الفلسطينيين، ورفض الحقوق السياسية للشعب الفلسطيني، وكذلك إضفاء طابع الشرعية الرسمية على وجود دولة "إسرائيل" في المشرق العربي، وتعزيز مكانتها، والحصول على المزيد من الاعتراف الدولي بها، وإلغاء كل المطالب الناتجة عن حرب 1948م، وعن حرب 1967م، وإنهاء حالة الحرب. وتلتقي مشاريع التسوية، على أن الوسائل السياسية السلمية هي الطريق لحل الصراع العربي – الصهيوني، وتقر بوجوب ضمان أمن وسلامة دول المنطقة، وتدعو إلى المفاوضات الثنائية، واللجوء إلى المرحلية، وتركز على القرار 242 و338 حصراً كإطار مرجعي للمفاوضات، وتتجاهل القضية الفلسطينية، خاصة المتعلقة بالحقوق الوطنية والتاريخية للفلسطينيين في فلسطين، وركزت على القضايا الفرعية للصراع وترفض الحقوق السياسية للفلسطينيين، وترفض حق العودة للاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم، وتعمل على تحويلها إلى قضية فلسطينيي الضفة والقطاع، وترى أن حل مشكلتهم ممكن في إطار حكم ذاتي. وتمحور الموقف "الإسرائيلي" من عملية التسوية حول مجموعة من الأهداف والسياسات التي تم تبنيها بعد حرب العام 1967م، فـ "إسرائيل" ترى أن جوهر الصراع العربي – الصهيوني لا يكمن في حل المشكلة الفلسطينية، بل في مدى التقبل العربي للوجود الصهيوني، والإقرار النهائي بشرعيته في حدود معترف بها، وأن إنهاء حالات الصراع مع الدول العربية على أنها عملية إنهاء حالة حرب، ومنع وقوعها، من خلال اتفاقيات سلام مع الدول العربية لا تكفي لتحقيق السلام المنشود وإنهاء الصراع، ويمكن أن يتحقق السلام من خلال الحرص على بقاء "إسرائيل" متفوقة عسكرياً بشكل دائم حتى بع ......
#لاءات
#الخرطوم،
#التطبيع
#العربي
#-إسرائيل-:
#مواقف
#معلنة،
#وأفعال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692055
ناجي سابق : ثلاث لاءات في القانون الدولي الانساني
#الحوار_المتمدن
#ناجي_سابق ثلاث لاءات في القانون الدولي الانساني 1. لا تهاجم سوى الأهداف المحددة قانوناً. 2. لا تهاجم الفئات والأعيان المحمية. 3. لا تستعمل القوة المفرطة أكثر مما تطلبه المهمة . وبذلك نكون امام حماية للمدنيين والعسكريين العزل وللمراكز الصحية والطبية والاثرية والتربوية والدينية وغيرها من الاعيان ، وتنظيم لقواعد الحرب وعدم استخدام القوة المفرطة في السيطرة على العدو . ......
#ثلاث
#لاءات
#القانون
#الدولي
#الانساني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724661
حسام تيمور : كلام حول لاءات و مآلات جماعة -العدل و الاحسان-
#الحوار_المتمدن
#حسام_تيمور بالنظر الى بنية المنظومة السلطوية، و لأنه من الصعب القول بالمنظومة السياسة، فإن الجواب عن سؤال الجماعة و مآلها في مستقبل المشهد يظل واحدا، سواء بقرار المشاركة أو الانشطار الى كيانين او اكثر، يتجه كل منهما الى الغاء الاخر او تصحيحه، او لعب دور داخل اللعبة بالاستغناء عن ثوب الجماعة، الثقيل او لعب دور الجناح "الثوري" من داخل الجماعة، اي المنقلب على بعض لاآتها .. هل مصير الجماعة هو التفكك و الذوبان في قالب اخر ؟ او بعبارة أخرى، هل من الممكن ان تستمر الجماعة على هذا المنوال او "المنهاج" او الى متى ؟ و متى ؟ إن الامر سيان كذلك سواء في اطار تبادل الادوار و تداول المناصب، او حتى تزعم الاحتجاجات و الحركات الشعبية و غيرها من تقلبات المجتمع و السياسة، فالبنية الفريدة للمنظومة ككل، تجعل السلطة و المعارضة فعلين يوجبان الصدام الحتمي مع الحكم الفعلي، حتى و ان كانت هذه السلطة او المعارضة، تتم من داخله او من منطلق الولاء له، كما هو حال بعض احزاب اليسار الصغيرة جدا، او الولاء المطلق، كما هو حال احزاب الاغلبية و المعارضة، ذات الوزن الانتخابي المعتبر. ذلك ببساطة لان الكل يدعي الحكم و المعارضة باسم هذا المركز الثقيل، و مأساة بنعبد اللاه اواخر سنة 2017 هي مثال واضح و يبين بشكل اوضح بعض ملامح فلسفة تقديم القرابين للموالاة و المعارضة في نفس الآن، و بمعنى المثل الشعبي القائل"اضرب الكلب المربوط يخاف الكلب السايب" ؟ العدل و الاحسان جماعة صوفية من منظور وجودي، ثقافي، او نسكي، قبل ان تكون نسقا سياسيا معارضا، ذا حمولة ايديولوجية معينة، و هي بهذا المعنى زاوية منغلقة على ذاتها، و هذا ما يحافظ على مناعتها او ممانعتها للنمط السائد، باعتبارها "جماعة محظورة" و باعتبارها كذلك بغير معزل عن تلك الارتباطات الوثيقة مع "البنية العميقة للسلطة" سواء على مستوى الكوادر او القواعد، و نحن هنا بصدد كتلة مهمة مما يمكن تسميته "الاقلية النشيطة" داخل المجتمع، و كذلك داخل دواليب الدولة نفسها، باعتبار ان هناك ارتباطات و تداخلات بين النطاقين لا حدود واضحة بينهما ! هنا يظل "الحجاب" قائما بين هذه الترابطات، و يظل الحرج و الخجل، بالمعنى السياسي و السلطوي، اهم ما يفصل بين انتماء الافراد للجماعة، و انتمائهم للمجتمع، مجتمع السلطة او المخزن ؟! الاول بمفهوم الولاء، و الثاني بمفهوم درئ الحرج ! كيف يلتقي نهج المنهاج النبوي مع منهاج النهج اللينيني، هذا شيء من تجليات عقيدة "التصوف" داخل الجماعة، و هي الذهنية الوحيدة التي تميز نسق الانتماء عن غيره من انساق "الولاء و البراء" او الانساق التي تتبناها اي جماعة راديكالية بالمفهومين السياسي و العقائدي؟ تصوف الجماعة يعني فيما يعنيه، ولاء الافراد للجماعة، و عدم براء الجماعة من البنية ككل لا يمكن الانفصال عنه، الا عن طريق الصدام المباشر و العنيف ! إن الجماعة هنا تستفيد من حظر الدولة في البقاء بعيدا عن اختراقها من قبل نفس الدولة، و الدولة كذلك تستفيد من هذا الوضع "المعلق" لضمان بقاء الجماعة بعيدة عن مجال التجاذبات و الصراعات التي هي في اغلبها مصطنعة او "هجينة"، اولا باعتبارها صادرة عن نسق مجمع على "الولاء"، و ثانيا باعتبارها غير ذات ارتباط عضوي بتجاذبات و تناقضات الفئات التي يفترض ان تصنع و تنتج صراعات و تجاذبات داخل مجال السياسة و الاقتصاد و المزاج العام ! و هذا بالضبط ما تتجنب الجماعة السقوط فيه .. حفاظا على الخصوصية الصوفية المميزة لها و الضامنة لاستمراريتها، تماما كما يحظر الحكم التقليدي على نفسه بنفسه "المشار ......
#كلام
#لاءات
#مآلات
#جماعة
#-العدل
#الاحسان-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757460