الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسين عجيب : المعرفة الجديدة _ الطقس والعادة بدلالة الحاجة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الحاجة والمعنى بدلالة الطقس والعادة المعرفة الجديدة كيف سيتعامل المستقبل مع النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ؟سوف نرمى ، النظرية وأنا وكتابتي في سلة الماضي المجهول إلى الأبد ، لحظة موتي .وهذا الاحتمال الأكبر ، والذي يسبب لي الذعر ، يدفعني إلى محاولة تكملتها بشكل متسرع ، وهستيري غالبا .الاحتمال الثاني ، أن تصل إلى القارئ _ة المتخصص ة ، في الفلسفة أو الفيزياء ، من يفهم قيمة الجهد والأفكار الجديدة فيها . ويمتلك المقدرة الفعلية على نشرها ، أو توصيلها ، إلى المؤسسات العلمية والفلسفية المعنية _ التي تفهمها بالفعل .الاحتمال الثالث صفر .لا يمكنني تخيله .....يتعذر حل مشكلة الحاضر ، بالمستوى المعرفي الحالي كما أعتقد .أيضا ، سوف تبقى مشكلة طبيعة الزمن أو ماهيته ( عداد أم طاقة ) ، معلقة طوال هذا القرن على الأقل .ومع ذلك ، تقدمنا ( القارئ _ة وأنا بالتزامن ) خطوة جديدة وحقيقية ، في طريق فهم الواقع المباشر بشكل منطقي وتجريبي ، والزمن خاصة .....العادة والطقس بدلالة الحاجة ، عبارة تكاد تشمل المشكلة الإنسانية .أشعر أنني تورطت وهذا ما يحدث منذ بدأت الاهتمام بعملية التفكير ( والكتابة بتحديد أكثر ) ، والعلاقة بين الفكر والشعور خاصة .الماضي الجديد كلمة السر أو العصا السحرية بالواقع .اليوم الحالي ، كل يوم ، يمثل الماضي الجديد أو المستقبل القديم أو اليوم المباشر .هذه ظاهرة وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .اليوم الحالي ، بعد 24 ساعة يصير الأمس ( وليس الغد بالطبع ) .وهذه الحركة الدورية ، والثابتة ، والمطلقة ، تتكرر منذ الأزل وإلى الأبد ، والعكس بالتزامن . والسؤال كيف يمكن تفسيرها بشكل منطقي وتجريبي ؟!سوف أناقش هذا السؤال خلال مئة يوم القادمة........ المعرفة الجديدة( لا أحد يعرف حدود جهله )1الرغبة والمقدرة والأداء والعادة ، أربع كلمات يمكن تعريف الشخصية بدلالتها مباشرة ، وبشكل دقيق وموضوعي .وهي بالإضافة إلى المعرفة الجديدة ، تمثل موضوع العلوم الإنسانية المشترك مع الثقافة العالمية ، والمحلية على السواء . كما أنها تتصل بالفلسفة على أكثر من مستوى .....التمييز بين المعرفة والجهل أمر بديهي ، ومعطى بشكل مباشر .وهو ما ينجح معظم الأحياء بفعله ، بصورة عامة من الولادة إلى الموت .لكن المفارقة ان التمييز بينهما بشكل دقيق ، وموضوعي ، شبه مستحيل .ما عليك سوى إغماض عينيك لعدة دقائق ، ومحاولة تذكر أكثر الأماكن الحميمية بالنسبة لك ، وأحب الوجوه . ثم التكملة إلى التفاصيل الحقيقية ، ..ليتكشف لك الجهل والخلط ، وضرورة التواضع بالفعل .....يشعر الانسان ويعتقد غالبا ، أن الحق معه .بكلمات أخرى ، لا يميز أغلب البشر بين أفكارهم ومعتقداتهم من جهة ، وبين الواقع والحقيقة من جهة مقابلة .أتذكر الصدمة عندما قال لي الصديق ، لو كنا نعرف في العشرينات ما نعرفه اليوم ، ولو أننا نعرف اليوم ما سنعرفه بعد الستين .تشبه الصحو بعد ليلة من السكر الشديد ، وما يخالطها من خجل وقلق .2احتجت أربعين سنةلأدركأنني أعيش في جهل تام .العبارة الأولى في مجموعة " نحن لا نتبادل الكلام " كتبتها خلال الشهر الأول بعد الأربعين .أتذكر ذلك بدرجة جيدة من الوضوح ، وكنت أشعر وأعتقد أنني الأكثر تواضعا ربما خارج سوريا أيضا .لا أشعر بالخجل ، بل بما يشبه العار .كم كنت مغرورا !متى وكيف سأعرف ، أنني تحررت من الغرور بشكل فعلي ؟!.. ......
#المعرفة
#الجديدة
#الطقس
#والعادة
#بدلالة
#الحاجة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722560
حسين عجيب : متلازمة الرغبة والحاجة والعادة والقرار
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب متلازمة الرغبة والحاجة والعادة والقرار ، محاولة للتفكير بصوت مرتفع1الرغبة في أدبيات التحليل النفسي ، بصرف النظر عن تياراته المختلفة ، تتحدد بشكل ثنائي عادة ، بين الرغبات الطبيعية أو النرجسية .الرغبة النرجسية كلية وحدية ومطلقة ، وقد أوضح فرويد أن التحليل النفسي للشخصية النرجسية غير ممكن .على حد علمي ، لا يوجد اعتراض مكتوب على هذا التقييد .....الحاجة قد تكون أوضح من الرغبة ، وأسهل في قابليتها للتحديد من الرغبة أو التعريف الدقيق والموضوعي .وحده الأعمى من يقسم البشر إلى فريقين العميان والمبصرين ، ومثله صاحب _ة الحاجة الخاصة .الحاجة الطبيعية مشتركة وموروثة ، ولا خلاف عليها أو حولها .....العادة ثنائية بطبيعتها : قديمة أو جديدة ، سلبية أو إيجابية ، مرغوبة أو غير مرغوبة . لا توجد عادة خارج التصنيف الثنائي حسب علمي .أفضل التصنيفات كما أعتقد ، بين العادة الجيدة والايجابية ونقيضها العادة السيئة أو السلبية . تتحدد العادة الإيجابية بالاتجاه الثابت :اليوم أفضل من الأمس واسوأ من الغد .وعكسها العادة السلبية :اليوم أسوأ من الأمس وأفضل من الغد .العادة السلبية ، نكوص إلى الماضي وإلى حالة تطورية أدنى .العادة الإيجابية ، قفزة إلى المستقبل ، أو إلى العيش في الحاضر ، على مستوى الواقع والقيم الإنسانية المشتركة .....القرار هو الأكثر إثارة للجدل والخلاف بينها .أعتقد أن القرار الفردي ، او الشخصي ، نتيجة بطبيعته .هذه الفكرة ، حديثة وجديدة ، ومصدرها علم النفس الحديث جدا .حضرت حلقة وثائقية على تلفزيون المانيا الناطق بالعربية ، حول هذه الفكرة . يكون المتطوع من التلاميذ أو الأساتذة في علم النفس ، يطلب منه الاختيار بين حركتين ، مثلا الضغط على زر إيقاف التجربة ، أو عدم الضغط والاستمرار .يعرف المشرفون على التجربة بقراره ، قبل أن يعرف به صاحب القرار نفسه .هذه الفكرة الصادمة ، والمغايرة ، كانت موضوع جدل فلسفي لعشرات القرون _ وما تزال .يعتبر افلاطون أن العقل يجب أن يكون سيدا على الشعور والعاطفة .بينما ديفيد هيوم يعتبر العكس ، العقل خادم للمشاعر والعاطفة .بينهما علم النفس الكلاسيكي إلى اليوم .....ثنائية العقل ، الحقيقية ، فكر وشعور .الشعور ظاهرة عصبية ، فردية ، وتتحدد بالحاضر دوما .الشعور آني ومباشر بطبيعته . الفكر ظاهرة ثقافية ، لغوية ، وحركة دورية بين الماضي والمستقبل .الفكر في حالة حركة دائمة بين الماضي والمستقبل ، وبين هنا وهناك .وهذه مساهمة النظرية الجديدة في الثقافة الحديثة .2المشكلة اللغوية تتضخم بشكل متسارع ، بفضل التكنولوجيا المتطورة . ولا تقتصر على لغة محددة .....قبل أن ينجح العالم بإبداع لغة مشتركة واختيارية ، موحدة ووحيدة ، تجمع بين السهولة والدقة والموضوعية ، ستبقى الفوضى الثقافية العالمية ، في حالة تزايد وليس العكس . 3العادة والقرار أقرب إلى النتيجة من السبب .الرغبة والحاجة أقرب إلى السبب من النتيجة .....خلاصة بحث ديفيد هيوم ، حول علاقة السبب والنتيجة غير محسومة بوضوح . وما فهمته ، ويتفق مع موقفي الفكري المتكامل ، أن التمييز المسبق بينهما غير ممكن .4بقي الجدل الثقافي ، والفلسفي خاصة ، لقرون حول الصدفة .ما هي الصدفة : طبيعتها ومصدرها ؟!خلاصة النظرية الجديدة :النتيجة أو الواقع أو الحاضر = سبب + صدفة .يتمثل السبب ، أو السلسلة السببية بالحياة .تصدر الحياة من الداخل والماضي ......
#متلازمة
#الرغبة
#والحاجة
#والعادة
#والقرار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757383