الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نائلة أبوطاحون : تبًّا لَهُم _شعر
#الحوار_المتمدن
#نائلة_أبوطاحون تــــــــــــــبًّـــــــــــــا لَـــــــــــــهُـــــــــــــم....تــبـا لـقـوم إذا مــا صـرّحـوا شـطـحواوإن همو استأسدوا يوم الوغى نبحواتـبّـاً لَـهـمْ.. مِــنْ صَـميمِ الـقَلبِ أرْسِـلُهاكـم من دماءٍ بدرب الظلم قد سَفَحوا!شـاهـت وجــوهٌ عـلـى أعـتابها وقَـفَتغـربـانُ شــؤمٍ لـغَـير الـذُّلّ مـا جَـنحواهـــذي دمـــاءٌ بــأرضِ الـقُـدسِ نـازفـةٌفـمـا غـضـبتُم&#1619-;- ولا ضـاقَـت بـِكُم فُـسَحُتـبكي الـقبابُ وأجـراسٌ لـها انتَفَضت صُـمّـت مـسامِعُكُم..غُذّت بـما نـَضَحواأيــــا هــوانًــا يـُـوالــي أمّّــتــي عَــنَـتًـاأيــوشِـكُ الـلـيلُ أن يُــؤذَن بــه صُـبـحُأيـنَ الـغَيارى ومَـنْ في صُلبِهم شرفٌ؟جــفَّـت مـنـابـِتُهم واسـتَـمـطَرت قُــرَحُايـــن الـفـوارِسُ مَــن لـلـمجدِ قِـبَـلَتُهمايــن الـذيـن لـتـاج الـعزّ  قـد رَبِـحوا   يـا قدسُ عذرًا فما في الرّكبِ من أحدٍالــدّربُ أقـفَـرَ والأعــرابُ قـد فُـضِحوا.......نائلة ابو طاحونفلسطين/طولكرم27/9/2020 ......
#تبًّا
َهُم
#_شعر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693392
اسعد ابراهيم الخزاعي : و ما قتلوه وما صلبوه ولكن شُبه لهم.
#الحوار_المتمدن
#اسعد_ابراهيم_الخزاعي القران والكُتب المنحولة (المُزيفة) اقتُبست العديد من قُصص القران من الكتب اليهودية والمسيحية لكن المؤلف وقع في خطأ فادح افتضح امره مع مرور الزمن واصبحت فضيحته لا تصمد بوجه ابسط بحث علمي لا يستغرق دقائق او ربما ثواني.سورة النساء (وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَ&#1648-;-كِن شُبِّهَ لَهُمْ &#1754-;- وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ &#1754-;- مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ &#1754-;- وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا 157).إن الرأي القائل بأن يسوع المسيح ظهر فقط مصلوباً ولم يمت فعلاً، يسبق الإسلام بقرون؛ تم العثور على مثل هذا في العديد من الأناجيل المُلفقة (منحولة) مُزيفه "ابوكريفا" على سبيل المثال انجيل يهوذا الذي تعود مخطوطاته المكتشفة عام 1972 للقرن الثالث الميلادي في مصر "مخطوطات نجع حمادي".يصف إيريناوس - Irenaeus في كتابه ضد الهرطقات - Against Heresies حوالي 180م المعتقدات الغنوصية التي تتشابه بشكل ملحوظ مع النظرة الإسلامية: (هو لم يحتمل الموت ، لكن سمعان ، رجل قيرواني ، اضطر ، حمل الصليب مكانه. حتى يتجلى هذا الأخير بواسطته ، حتى يُعتقد أنه يسوع ، قد صلب عن طريق الجهل والخطأ ، بينما أخذ يسوع نفسه صورة سمعان ، ووقف جانبًا ضحك عليهم. لأنه منذ أن كان قوة غير مادية ، وعقل (عقل) الأب الذي لم يولد بعد ، فقد تغير شكله كما يشاء ، وصعد بالتالي إلى الذي أرسله ، مستهزئًا بهم ، بقدر ما لا يمكن السيطرة عليه ، و كان غير مرئي للجميع. ) ضد الهرطقات، الكتاب الأول ، الفصل 24 ، القسم 40....و بالمثل، تنص التقاليد الإسلامية على أن شخصًا آخر قد صلب بدلاً من المسيح. في كثير من الأحيان يتم تحديد البديل على أنه إما يهوذا الإسخريوطي أو سيمون القيرواني. ......
#قتلوه
#صلبوه
#ولكن
ُبه
#لهم.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723671
ازهر عبدالله طوالبه : العرَب، والقيمة المعنويّة لهُم
#الحوار_المتمدن
#ازهر_عبدالله_طوالبه دائمًا ما ما أقول، بأنَّهُ يجِب على الحُكام أن يُدرِكوا، بأنَّ هُناك ثمةَ قيمة معنويّة للشّعوبِ التي يتربّعونَ على عرشِ حُكمِها، وأنَّ عليهِم أن يصونوا هذه القيمة مهما كان البؤس والفُقر في بلادِهم، ومهما كانَ الهوان التّاريخي المؤقَّت لبلادِهم.وأنَّ ما مِن حاكٍم أدركَ هذه القيمة، إلّا وحلَّق ببلادهِ وبشَعبِها فوق السحاب، وبلغَ بهما ما لَم يبّلغهُ أيًّا مِن تلكَ الشّعوب، التي سلَّمَت نفسها للحُكام، وقبِلَت بمَن يحكُمها دونَما أيّ عقدٍ يُحدِّد لهُ طبيعةِ العلاقة بينَ الحاكمِ والحكوم.لكن، ما كُنتُ أخشى أن أصِل بهِ إلى إيمانٍ، ولو ضعيف، فها أنا اليوم قد وصلتُ لهُ . حيث أنّني آمنتُ بأنَّ ما أقولهُ دائمًا لا يُسقَط على بلادنا العربية ؛ وذلكَ مِن حيث أنّها بلاد لا ترفُض بها الشُّعوب قيمتها تلك، التي يجِب أن تكونَ كعبةً يطوف حولها أيّ حاكمٍ لأيّ بلدٍ عربيّ . فثمّةَ روحٌ وجوديّة للشعبِ، متجذِّرة في أعمقِ أعماقِ الأرض . لكن، العرب ذاتهم يرفضونَ هذه الجُذور، ويسّعونَ لأن يتجرَّدوا منها بأيّ طريقةٍ كانت .وعليه، فإنَّهُ ما مِن شيءٍ في البلادِ العربيّة يبَّعث الأمَل في داخلِ أبنائها العرب، وليسَ هناكَ ما يجعَل ينابيع التّفاؤل بغدٍ مُشرِق، مُنير، تتدفَّق مِن دواخلِ المواطنينَ العرَب الذين وعلى مدى عُقودٍ طويلة كانوا، وما زالوا، يُعانونَ مِن الجفاف مِن وفي كُلّ شيء.العَرب، اليوم، ما عادوا قادرينَ على أن يحتَمِلوا أكثَر، كُلّ هذه الأوضاع التي تقضّ مضاجِعهُم، والتي لا تكفّ عن إلتهامِ عقولهم وقُلوبهم، وتجّعلهُم عُراةً مِن كُلّ شيء يُشعِرهُم بالحياة..فنحنُ أُناس ضِعاف، وليسَ كما قرأنا عن أنفُسنا بكُتبِ التّاريخ، التي أرَّخت فترة زمنيّة مُحدَّدة عن العرَب، إذ أنَّ تلكَ الفترة الزمنيّة كانَ لها ظروفها، وكانَ لها حيثيّاتها الخاصّة، التي لا يُمكِن سحبها إلى عالمنا اليوم . وبفضلِ حُكّامنا وأنظِمتنا السياسيّة، وبفضلِ صناعة هالَة قُدسيّة لها، وإلباسها لابسًا كهنوتيًّا ؛ أصبحنا نجُرّ خيباتنا جرّا، بل وأصبحَت ظُهورنا تحفَظ سياطَ الفُقر والعازَة، بسببِ ما جُلِدَت بها، كما أنّنا أصبحنا لا نجّرؤ على الخُروجِ مِن تحتِ وطأة التخلُّف التي كانَ السّبَب بها ؛ أنّنا أقوام تعشَق الخُضوع، وتجِد ذاتها بالإذلال، وتُبّدِع وتبّرُع في وضعِ أعناقها على حبالِ الإعدامِ، إن كانَ هذا يرضي الحاكِم الذي حكمها دونما أيّ دورٍ لها في اختياره.فكيفَ لنا أن نتخيَّل الأملَ في هذه البلاد، وأن ننظُر للمُستقبَل المُشرِق لكُلّ أبنائها ؛ وكُلّ مَن يقبَع في مراكزِ صُنعِ القرار، لا يتوانونَ عن تقديمِها -أي البلاد- كفريسيةٍ سهلَة لأنيابِ أربابِ الخيانة في عالمنا، ولمخالِب شياطينِ الإنس المُقيمين في واشنطُن.كيفَ لنا أن نرى أنّنا نعيش في أوطانٍ، قيلَ عنها، بأنّها أوطان تكّفَل حريّتنا، ونحنُ نخاف على أنفُسنا مِن القتلِ والإقصاء، لمُجرَّد تصريحٍ بقناعةٍ نقتَنِع بها..؟!ألهذا الحدّ سُخِّفَت فكرَة الوطن في هذه البلاد، حتى باتَت لا تقبَل إلّا بأن نكونَ كُلّنا نفس الفكرِ الذي لا يقبَل بغيرِ الطاعة المُطلَقة، والبقاء تحَت رحمَة ثلّة مُعيّنة، لَم تقدّم شيئًا للبلادِ، على الإطلاق ..!! ......
#العرَب،
#والقيمة
#المعنويّة
#لهُم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730644
نافع شابو : وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَٰكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ ؟؟؟
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَ&#1648-;-كِنْ شُبِّهَ لَهُمْ ؟؟؟!!! نافع شابوملاحظة : هذا البحث تم بالتعاون مع صديقي الباحث عادل حناالله مقدمة المقطع ،اعلاهة هو من سورة النساء 157 قد اثار جدلا تاريخيا منذ أربعة عشر قرنا من الزمان لسبب عدم وضوحها حتى تحسم هذا الجدل الدائر. فهل صلب السيد المسيح جسديا (ناسوتيا) ولكن لاهوتيا (روح اللة الذى فيه) لم يصلب كما يؤمن المسيحيين، ام ان اليهود ظنوا انهم صلبوه ، وبذلك انهوا الفتنة بينهم؟ ام انها تعنى ان السيد المسيح له المجد قد اختطف الى السماء بينما وقع الشبه على احد اتباعه ، كما يعتقد المسلمون ؟ اثبتنا في مقالنا السابق عن ادلة من القرآن انّ الكتاب المقدس لم يُحرّف وأنّ المفسرون الأولون لم يطعنوا في صحة الكتاب المقدس ، ولاتوجد آية قرآنية تذكر تحريف الكتاب المقدس بل يذكر انّ ، بعض اليهود ، حرّفوا تأويل النص و تفسيره ولكن اليوم جاء من يدّعي ان الكتاب المقدس لليهود والمسيحيين هو محرّف فيحرفّون ويلوون نص القرآن لكي يثبتوا انَّ اليهود والنصارى حرفوا الكتاب المقدس . (راجع مقال الكاتب كما في الموقع التالي ) https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=607946 وضمن الآيات التي يدعي المسلمون ان المسيحيين حرفوها هي آية تخصُّ صلب المسيح وهي سورة النساء 157: وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَ&#1648-;-------------------------كِنْ شُبِّهَ لَهُمْ &#1754-;------------------------- وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ &#1754-;------------------------- مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ &#1754-;------------------------- وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينً إنّ احدى النقاط الجوهرية التي تفصل بين ألعقيدة الأسلامية والمسيحيّة هي عقيدة صلب المسيح فبينما يؤمن الغالبية المطلقة من المسيحيين وعبر التاريخ (حتى البدع والهرطقات التي خرجت من المعتقد المسيحي واليهودى ) بحقيقة صلب المسيح ، إلاّ انّ المسلمين لايعتقدون بهذه الحقيقة ويعتقدون أنَّ اليهود لم يقتلوا المسيح عيسى ، بل لم يصلبوه أصلاً، إنما رفعه الله إليه دون أن يمسوه. والذي صُلِبَ هو شخص آخر!!!. ويستندون الى ألآية القرآنية اليتيمة اعلاه هناك تفاسير متناقضة واختلاف بين مفسري المسلمين لآية النساء 157 أعلاه لعدم وضوح طريقة موت المسيح . ونحن اذ نعيش في القرن الواحد والعشرين وعندما نراجع تفاسير علماء المسلمين نستطيع من خلال تسليط الضوء على احداث التاريخ مستعينين بادلة (يمكن قبولها في المحاكم ) فيما اذا كان حدث صلب يسوع المسيح حدثا واقعيا ام لا . طالما هناك تضارب عند المفسرين المسلمين للآية القرآنية 157 من سورة النساء ، فإذن يبطل الحكم في صحة الحكم على صلب او عدم صلب المسيح . المفسرون المسلمون ليسوا شهود عيان على حادثة صلب المسيح ، لابل جاءوا بعد حوالي 800 سنة بعد الحادثة ، ليجتهدوا في تفاسيرهم وتتضارب وتتناقض اقوالهم لتخالف ابسط مبادئ قوانين المحاكم القضائية . آراء المفسرين لسورة النساء 157 1 – الرأي الأول الذي يقول بالقاء شبه المسيح على آخر ، ولكن كيف ؟ ومتى ومن هو الشبيه فهو غير معلوم 2 – الراي الثاني والذي يرى ان المسيح صُلب فعلا وانما قول القران جاء من باب مجادلة اليهود والمقصود ......
َمَا
َتَلُوهُ
َمَا
َلَبُوهُ
َلَٰكِنْ
ُبِّهَ
َهُمْ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731067
نافع شابو : ماقتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ ولكن شُبِّهَ لَهُمْ الجزء الثاني
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو ماقتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ ولكن شُبِّهَ لَهُمْ !!! الجزء الثانيملاحظة هذا البحث هو بالتعاون مع صديقي عادل حناالله مقدمةالطبيب والفيلسوف العربي "ابو بكر الرازي " يقول في كتابه "مخاريف ألأنبياء" ينتقد القرآن لأحتوائه على تناقضات كثيرة فيقول :"قد والله تعجَّبنا من قولكم إنَّ القرآن هو مُعجِز، وهو مملوء من التناقض ، وهو أساطير ألأولين–وهي خرافات".الرازي يهاجم القرآن من عدة نواحي :اولا : من ناحية نظم القرآن فيقول ان القرآن ، الذي تدّعون به ، يامعشر المسلمين أنّه معجز في نظمه وبلاغته ، بل تقولون بالتحدي على من انكر هذه البلاغة فليأتي بمثله. يجاوب الرازي هؤلاء فيقول : "إنّ هذا ممكن وليس بالمستحيل ، فهناك من كلام الفصحاء والشعراء ما هو اشدُّ منه بلاغة واقوى في العبارة. فإن قلتم أنّ هذه الأشياء ليست ابلغ من القرآن ، فإننا نطالبكم بمثل ما تطالبون به . اي نحن نرمي الكرة في ملعبكم ونتحداكم بنفس التحدي ، بأن تاتوا بمثل هذه الكتب. وان لم تستيطعوا فاننا سنقول لكم ان هذه الكتب مقدسة ايضا .ثانيا : امّا من ناحية المعنى فقال الرازي ان القرآن فيه تناقضات في اجزاءه في الكثير من المسائل منها مثلا: مسألة التجسيم والتشبيه ، فالقرآن ينعت الله بانه ليس كمثله شيء في آيات ، وفي آيات اخرى تتحدث عن السمع والبصر واليد والأستواء على العرش ، وآيات تقول إنَّ الأنسان مخيّر في افعاله ، وآيات اخرى ان الله كاتب كل افعال العباد(1). قال امام الشيعة ، علي بن ابي طالب ، لابن عباس عندما بعثه للاحتجاج على الخوارج: "لا تخاصمهم بالقرآن، فإن القرآن حمّال ذو وجوه ، تقول ويقولون، ولكن حاججهم بالسنة، فإنهم لن يجدوا عنها محيصا "(2)ويقول كريستوفر لوكسمبرغ ، في كتابه " القراءة السريانية الآرامية للقرآن":عن اول صراع تأويلي على القرآن في التراث الأسلامي :أ – عند ألأحتكام في الفتنة الكبرى نذكر قول علي بن ابي طالب " القرآن بين دفتي المصحف لاينطق وإنما يتكلم به الرجال". ..وله مقولة اخرى تعقيبا على النزاع مع بني امية :" بالأمس حاربناهم على تنزيله واليوم نحاربهم على تأويله" ب – يمكننا ان نستخلص من كل هذا ان القرآن حمّال اوجه لاتفسير واحد او قراءة واحدة حتى بين الجيل الأول من المسلمين وانَّ اول صراع تأويلي على النص لم يحسم بمنطق اومرجع او قاموس بل بالسيف .!!!!!!ج – وفي سنة 1922 استخلص نصر حامد ابو زيد من وقائع الفتنة الكبرى ان التصادم ليس "بين العقل والنص ، وإنّما بين العقل وسلطة النص ". الفئة القوية تُعلن تفسيراتها على انها الهية لتملك السلطة ويصبح الخلاف معهم كفر والحاد".وقد كان نصر حامد ابو زيد هو احد ضحايا هذا الأصطدام (3). فكيف يمكن ان تُصدّق ، أخي القارئ ، كتاب كهذا مع كلِّ هذه التناقضات وتعدد التاويلات والأختلافات الكثيرة فيه؟. ونحن اليوم لانتحدى المسلمين بكل ما قاله العالم والفيلسوف ابو بكر الرازي وعلي بن ابي طالب ، ونصر حامد ابو زيد ...الخ ، لكن ناتي بمثال واحد عن التناقضات الرهيبة في القرآن وهي : حقيقة "صلب المسيح" في سورة النساء الأية 157 حيث نبرهن للمسلمين عن وجود هذا التناقض في عقيدة المسلمين حول حادثة صلب وموت وقيامة المسيح (عيسى) في القرآن . فمرّة يقولوا علماء المسلمين : إنَّ المسيح لم يصلب بل شُبّه لهم "اي هناك شبيه له صُلب" ،ويقولون لم يمت بل رُفِع َالى السماء . بينما في آيات (21 آية قرآنية ) اخرى يعترف كاتب القرآن ان المسيح مات "سلامٌ عليه يوم ولد ويوم يموت ويوم يبعث حيا ".اليس هذا ......
#ماقتَلُوهُ
َمَا
َلَبُوهُ
#ولكن
ُبِّهَ
َهُمْ
#الجزء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731967
نافع شابو : -وما قتلوه وما صلبوه لكن شبه لهم-- بين ألعقيدة الأسلامية والهرطقات المسيحية- الجزء الثالث
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو "وما قتلوه وما صلبوه لكن شبه لهم"- بين ألعقيدة الأسلامية والهرطقات المسيحية-الجزء الثالثنافع شابوملاحظة هذا البحث هو بالتعاون مع صديقي عادل حنااللهالمقدمة الظروف التي هيِّأت لتأسيس بدايات ألأسلاملم يكن لمؤسسي العقيدة الأسلامية افكارا فلسفية او لاهوتية ، في بدايات الأسلام، بل كانت افكارا سياسية وتوسعية ، فكانت العقيدة هي وسيلة لبلوغ هذه الأهداف . ولهذا نكتشف اليوم انّ مؤسس العقيدة الأسلامية الأول "محمد" تبنى مجموعة من العقائد والهرطقات والبدع ، المنتشرة في الشرق ، بغض النظرعن صدق هذه العقائد اوزيفها ،التي خرجت من اليهودية والمسيحية، ليحقق محمد حلمه في المُلك والسلطة والمال . ولن يتحقق هذا الحلم الا بتوحيد القبائل والجماعات المختلفة تحت لواء واحد لتكوين جيش يحتل العالم ويهدم الامبراطوريتين المتصارعتين حينئذ. فكل من الإمبراطورية الساسانية والبيزنطينية انهكتهما الحروب المستمرة، وتفشى الطاعون والانقلابات والاطماع الداخلية، والخلافات المذهبية، حتى كانت ثمار حان قطفها.كان امام نبى الإسلام "محمد "مجموعة كبيرة من الهاربين من اضطهاد هاتين الامبراطوريتين يدينون بعقائد مختلفة، يجمع بينهم الرغبة في الانتقام منهما. بالإضافة الى انَّ الكثير من القبائل العربية المتعدِّدة العقائد كان مهنتها ان تقتات بالهجمات على القوافل للحصول على الغنائم ، مما جعلها قوة حربيا ة متمرَّسة.وكان ذكاء النبى القائد "محمد" ان يوحّد بينها في عقيدة تجمع الجميع تحت قيادته. فليس المهم العقيدة في حد ذاتها بقدرما تساعده على تحقيق هدفه السياسىي واطماعه في السلطة والمال ، وان تكون مقبولة لدى هذه القبائل والطوائف والمذاهب. ولذلك اختار فكر"توفيقى " يقبله الغالبية بغض النظرعن اتفاق الأطراف على عقيدة واحدة . لذا نكتشف اليوم من خلال المخطوطات وما كتبه المؤرخ الأرمني سيبيوس وغيره عن هذا التحالف الذي جمع اليهود والعرب والنصارى وحتى بعض المسيحيين للدخول في هذا التحالف مع نبي العرب ( الأسماعيليين او الهاجريين او السراسين) كما جاء في هذه الأبحاث ، وكما دوّنها ايضا المسلمون في كتب السيرة عن هذه التحالفات بين القبائل العربية تحت مظلة (ألأسلام) والتي كان يقودها محمد في غزواته الكثيرة .كان اليهود في احتياج لمن يقودهم للأنتصارعلى الأمبراطوريتين ، لبناء هيكل سليمان للصلاة والذبائح وانتظار المسيح المنتظر .وقد وجدوا ظالتهم في "محمد" العربي الذي تبنّى الكثير من الأفكار ومنها الفكر الغنوصى - كما سوف نرى - فلم يعترف بالوهية المسيح ، لانه لو اعترف بها لما احتاجت الجموع للبحث عن عقيدة أخرى. واخرج صلب المسيح من معناه حتى لا يحمل اليهود دمه عليهم، ولو أدى ذلك لاتباع الأفكار الهرطوقية المنتشرة في ذلك الوقت. كُل هذا نكتشفه من خلال النصوص القرآنية ومن التراث ألأسلامي ايضا ، فالقرآن جامع بين ألأديان المتناحرة حتى ولو كان دينا وثنيا مع الحفاظ على القومية العربية ، فرجع بالديانات الى اصولهاألأولية اي الى عهد ابراهيم (الدين الحنيف) .الأسلام الحالي انطلق من هرطقة العرب "ألأسماعيليين " الوثنية التي كانوا فيها يقدّسون الحجر الأسود ولازالوا الى يومنا هذا . وتطور ليصبح ديانة توفيقية تجمع ديانات وهرطقات منتشرة في الشرق ومنها الهرطقة النصرانية ( اليهو- مسيحية ) والغنوصية مثل المانوية والدوسيتية (اي الظاهرية) بالأضافة الى الديانة اليهودية والمسيحية والزرادشتية والصابئة المندائية وباختصار :الديانة الأسلامية - كالديانةالمانوية قبلها - هي ديانة توفيقية شاملة جامعة ب ......
#-وما
#قتلوه
#صلبوه
#لهم--
#ألعقيدة
#الأسلامية
#والهرطقات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733146
أحمد صبحى منصور : لَهُمْ مِنْ جَهَنَّمَ مِهَادٌ وَمِنْ فَوْقِهِمْ غَوَاشٍ 41 الاعراف
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور مقدمة السيدة زوجتى ( أم محمد ) تعتاد قراءة القرآن الكريم فى الفجر ، وأحيانا تسأل عن بعض الآيات ، وأستفيد من الرد على أسئلتها . وقد سألتنى من أيام عن قوله جل وعلا : ( لَهُمْ مِنْ جَهَنَّمَ مِهَادٌ وَمِنْ فَوْقِهِمْ غَوَاشٍ) ورددت بايجاز ، ثم رأيت أن الاجابة تستحق مقالا مفصّلا . وهذا هو المقال : أولا : المعنى بايجاز :قوله جل وعلا عن أصحاب النار : ( لَهُمْ مِنْ جَهَنَّمَ مِهَادٌ وَمِنْ فَوْقِهِمْ غَوَاشٍ) يعنى أن جهنم تحيط بهم أو هى محيطة بهم ، من فوق ومن اسفل ومن كل ناحية . 1 ـ وجاء هذا المعنى فى قوله جل وعلا عن الاحاطة المكانية بهم : 1 / 1 ـ ( وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةٌ بِالْكَافِرِينَ (49) التوبة ) 1 / 2 ـ ( وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةٌ بِالْكَافِرِينَ (54) يَوْمَ يَغْشَاهُمْ الْعَذَابُ مِنْ فَوْقِهِمْ وَمِنْ تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ وَيَقُولُ ذُوقُوا مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (55) العنكبوت ). وهنا الاحاطة المكانية بتفصيل وفيه ( يغشاهم ) أى يغطيهم . وسنعرض لهذا فيما بعد . 2 ـ وعن الاحاطة الزمنية قال شعيب لقومه مدين : ( وَإِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ مُحِيطٍ (84) هود ).3 ـ ونفس معنى الاحاطة بهم فى جهنم فى قوله جل وعلا عنهم يعظ المؤمنين فى الدنيا : ( لَهُمْ مِنْ فَوْقِهِمْ ظُلَلٌ مِنْ النَّارِ وَمِنْ تَحْتِهِمْ ظُلَلٌ ذَلِكَ يُخَوِّفُ اللَّهُ بِهِ عِبَادَهُ يَا عِبَادِ فَاتَّقُونِ (16) الزمر) ثانيا : معنى ( مهاد ) فى قوله جل وعلا ( لَهُمْ مِنْ جَهَنَّمَ مِهَادٌ ) المعنى أن جهنم ستكون مهدا لهم . المهد فى الدنيا يكون لراحة الطفل الصغير ، ويكون بمعنى التمهيد والتيسير ، ولكن المعنى مناقض فى عذاب الآخرة . ونعطى تفصيلا : 1 ـ ( مهاد ) جاء من الفعل ( مهد ) ، أى أعدّ وجهّز . وجاء مرتين فى القرآن الكريم :1 / 1 : عن الكافر القرشى صاحب الثروة والجاه الذى كفر بأنعم الله جل وعلا ، فقال عنه : ( ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيداً (11) وَجَعَلْتُ لَهُ مَالاً مَمْدُوداً (12) وَبَنِينَ شُهُوداً (13) وَمَهَّدْتُ لَهُ تَمْهِيداً (14) المدثر ). فنعمة المال والأولاد بدلا من أن تكون سببا فى أن يشكر ، كانت سببا فى أن يزداد كفرا . وهذا يؤدى الى المعنى التالى النقيض فى قوله جل وعلا :1 / 2 : ( مَنْ كَفَرَ فَعَلَيْهِ كُفْرُهُ وَمَنْ عَمِلَ صَالِحاً فَلأَنفُسِهِمْ يَمْهَدُونَ (44) الروم ). الذى كفر سيأتى يوم القيامة وعليه كفره ، أى يغطيه كفره ، أى يغشاه كفره . أما المؤمنون الصالحون المتقون فقد ( مهّدوا ) لأنفسهم دخول الجنة . 2 ـ وجاءت كلمة ( مهاد ) فى الأرض ، وكيف أعدّها الله جل وعلا ذلولا لنا لنمشى فى مناكبها ونأكل من رزقه جل وعلا لنا . قال جل وعلا : ( هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ الأَرْضَ ذَلُولاً فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ (15) الملك ). قال جل وعلا عن ( تمهيد ) الأرض لنا :2 / 1 : ( أَلَمْ نَجْعَلْ الأَرْضَ مِهَاداً (6) النبأ )2 / 2 : ( الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ الأَرْضَ مَهْداً وَسَلَكَ لَكُمْ فِيهَا سُبُلاً وَأَنزَلَ مِنْ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ أَزْوَاجاً مِنْ نَبَاتٍ شَتَّى (53) طه )2 / 3 : ( الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ الأَرْضَ مَهْداً وَجَعَلَ لَكُمْ فِيهَا سُبُلاً لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ (10) الزخرف )3 ـ ( المهد ) فيما يخصُّ الطفل الصغير . ويأتى بمعنى : 3 / 1 : الفترة الزمنية للطفولة المبكرة ، كقوله جل وعلا عن عيسى ......
َهُمْ
ِنْ
َهَنَّمَ
ِهَادٌ
َمِنْ
َوْقِهِمْ
َوَاشٍ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752663