الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
كارل ماركس : رأس المال: الفصل الثالث عشر - 3 التأثيرات المباشرة للإنتاج الآلي على العامل
#الحوار_المتمدن
#كارل_ماركس الآلات والصناعة الكبرى 3) التأثيرات المباشرة للإنتاج الآلي على العامل كان تثوير وسائل العمل، كما رأينا، نقطة انطلاق الصناعة الكبرى، أما وسائل العمل التي تعرضت للانقلاب فتكتسب شكلها الأكثر تطورا في تمفصل منظومة الآلات في المصنع. وقبل أن نعاين سبل اندماج المادة البشرية بهذا الكيان العضوي الموضوعي دعونا نطلع على بعض التأثيرات العامة لهذه الثورة على العامل نفسه.ج) تشديد العملإن التمديد المفرط ليوم العمل، الذي تحققه الآلات بين يدي رأس المال، يؤدي فيما بعد، كما رأينا، إلى رد فعل من المجتمع الذي يتهدد الخطر جذوره الحيوية، وإلى إقرار يوم عمل عادي محدد قانونا. وانطلاقا من هذا الأخير تكتسب تلك الظاهرة التي صادفناها سابقا وهي زيادة شدة العمل، أهمية حاسمة. فعند تحليل فائض القيمة المطلق تركز الانتباه أصلاً على مقدار العمل من حيث مدّته، في حين افترضنا أن درجة شدته هي مقدار معين. وعلينا الآن أن نعالج تحول مقدار المدة إلى مقدار الشدة، أو الدرجة.من البديهي أنه بمقدار ما يمضي تطور نظام الآلات قُدماً وتتكدس خبرة فئة خاصة من عمال الآلات، فإن سرعة العمل تتزايد تماما، كما تتزايد شدته أيضا بصورة طبيعية.وهكذا، ففي إنكلترا اقترن تمديد يوم العمل مع نمو شدة العمل في المصانع اقترانا وثيقاً على مدى نصف قرن. ولكن من المفهوم أنه في ظل مثل هذا العمل، حيث لا يتعلق الأمر بنوبات توتر عابرة، بل بنمط رتيب منتظم يتكرر يوما بعد آخر، ستحل حتما تلك النقطة التي يتنافى فيها تمديد يوم العمل وشدته مع بعضهما بعضا، بحيث لا يتوافق تمديد يوم العمل إلا مع خفض درجة شدته، وعلى العكس لا يتوافق رفع درجة الشدة إلا مع تقليص يوم العمل. وما إن يفضي استياء الطبقة العاملة المتنامي بالتدريج إلى إرغام الدولة على تقليص وقت العمل بالقوة، وبالدرجة الأولى فرض يوم عمل عادي على المصنع الفعلي، أي منذ اللحظة التي يستحيل فيها، مرة وإلى الأبد، رفع إنتاج فائض القيمة بتمديد يوم العمل، حتى يندفع رأس المال بكل طاقته وبكامل وعيه إلى إنتاج فائض القيمة النسبي عبر التعجيل بتطوير منظومة الآلات. وهنا يطرأ تغير مواز على طابع فائض القيمة النسبي. وتتلخص طريقة إنتاج فائض القيمة النسبي بصورة عامة في أن العامل يتمكن، بفضل ازدياد قوة إنتاجية العمل، من إنتاج المزيد بإنفاق المقدار السابق نفسه من العمل خلال الوحدة الزمنية السابقة عينها. إن وقت العمل السابق يضيف إلى المنتوج كله بشكل عام القيمة ذاتها كما من قبل، لكن هذه القيمة التبادلية التي بقيت بلا تغير تتمثل الآن في كمية أكبر من القيم الاستعمالية، ولذلك تنخفض قيمة الوحدة السلعية الواحدة. ولكن الوضع يتغير إثر التقليص الإلزامي ليوم العمل فهو يعطي دفعة قوية لتطوير القدرة الإنتاجية والتوفير في شروط الإنتاج، ويُرغم العامل في الوقت ذاته على زيادة إنفاق العمل في الوحدة الزمنية الواحدة، وزيادة توتر قوة العمل، وملء مسامات وقت العمل تماما، أي تكثيف العمل إلى درجة لا يمكن بلوغها إلا في إطار يوم عمل أقصر. وتحتسب هذه الكتلة الأكبر من العمل المضغوطة والمكثفة في حدود فترة زمنية معينة، تُحتسب الآن بما هي عليه، أي كمية أكبر من العمل. وإلى جانب قياس وقت العمل “من حيث مقدار السعة” يبرز الآن قياس درجة كثافته (1). فساعة واحدة أكثر شدة من يوم العمل المؤلف من عشر ساعات تتضمن الآن عملا، أي قوة عمل منفقه، تساوي أو تفوق ما تتضمنه ساعة واحدة أقل شدة من يوم عمل مؤلف من اثنتي عشرة ساعة.ولذلك يملك منتوجها قيمة مساوية ......
#المال:
#الفصل
#الثالث
#التأثيرات
#المباشرة
#للإنتاج

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681843
زهير الخويلدي : فلسفة كارل ماركس بين تجاوز النظم الرأسمالية للإنتاج واستقرار النظم التعاونية للحكم
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي مقدمة"يعتبر النشاط الإنتاجي عنصرًا مركزيًا في ما يجب أن يكون عليه الإنسان ، وتحقيق الذات من خلال العمل هو عنصر حيوي لازدهار الإنسان"غالبًا ما يُعامل كارل ماركس (1818-1883) باعتباره ثوريًا، وناشطًا وليس فيلسوفًا، وقد ألهمت أعماله تأسيس العديد من الأنظمة الشيوعية في القرن العشرين. من الصعب بالتأكيد العثور على العديد من المفكرين الذين يمكن القول إن لهم تأثيرًا مشابهًا في خلق العالم الحديث. ومع ذلك، تم تدريب ماركس على أنه فيلسوف، وعلى الرغم من تصويره غالبًا على أنه يبتعد عن الفلسفة في منتصف العشرينيات من عمره - ربما نحو التاريخ والعلوم الاجتماعية - إلا أن هناك العديد من نقاط الاتصال بالمناقشات الفلسفية الحديثة في جميع أنحاء كتاباته. تشمل هنا الأنثروبولوجيا الفلسفية لماركس، ونظريته للتاريخ، وتحليله الاقتصادي، وانخراطه النقدي في المجتمع الرأسمالي المعاصر طرح قضايا حول الأخلاق، والأيديولوجيا، والسياسة، وتنبؤه بمستقبل شيوعي. من الاغتراب، وهو نوع مميز من المرض الاجتماعي الذي يبدو أن تشخيصه يعتمد على حساب مثير للجدل للطبيعة البشرية وازدهارها. طور بعد ذلك نظرية مؤثرة في التاريخ - تسمى غالبًا المادية التاريخية - تتمحور حول فكرة أن أشكال المجتمع ترتفع وتنخفض كلما زادت ثم تعرقل تطور القوة الإنتاجية البشرية. أصبح ماركس مشغولاً بشكل متزايد بمحاولة فهم نمط الإنتاج الرأسمالي المعاصر، مدفوعاً بسعي لا يرحم لتحقيق الربح، والذي تكمن أصوله في استخراج فائض القيمة من البروليتاريا المستغلة. تمت مناقشة الدور الدقيق للأخلاق والنقد الأخلاقي في نقد ماركس للمجتمع الرأسمالي المعاصر كثيرًا، ولا يوجد إجماع علمي مستقر حول هذه القضايا. قد يكون فهمه للأخلاق مرتبطًا بروايته للأيديولوجيا، وانعكاسه على المدى الذي يمكن أن يساعد فيه بعض سوء الفهم المشترك على نطاق واسع في تفسير استقرار المجتمعات المنقسمة على الطبقة. في سياق صحافته الراديكالية، طور ماركس أيضًا وصفه المثير للجدل لطبيعة ودور الدولة الحديثة، وبشكل عام للعلاقة بين الحياة السياسية والاقتصادية. يرى ماركس أن العملية التاريخية تسير عبر سلسلة من أنماط الإنتاج، تتميز بالصراع الطبقي، وتقود البشرية نحو الشيوعية. ومع ذلك، من المعروف أن ماركس متردد في قول الكثير عن الترتيبات التفصيلية للبديل الشيوعي الذي سعى إلى تحقيقه، بحجة أنه سينشأ من خلال العمليات التاريخية، ولم يكن تحقيقًا لخطة أو مخطط محدد مسبقًا. فمن هو ماركس؟ وأين ترعرع؟ وعلى يد من تتلمذ؟ وكيف أسس الفلسفة الماركسية؟ما نراهن عليه ونضع في ميزان العمل هو تفادي التمذهب الأيديولوجي العقيم واستنساخ التجارب السياسية المفلسة وانما الاستفادة قدر الإمكان من الفلسفة الماركسية الثورية والاقتداء بماركس الانسان ورؤاه الايتيقية.الاغتراب وازدهار الإنسان2.1 الفكرة الأساسيةالاغتراب هو مفهوم يرتبط بشكل خاص، ولكن ليس بشكل فريد، بعمل ماركس، والتقاليد الفكرية التي ساعد في تأسيسها. إنه يحدد نوعًا مميزًا من المرض الاجتماعي، يتضمن الفصل بين الذات والموضوع الذي ينتميان معًا بشكل صحيح. يكون الموضوع هنا عادةً فردًا أو مجموعة، في حين أن الكائن عادةً ما يكون "كيانًا" ليس في حد ذاته ذاتًا، أو موضوعًا آخر، أو هو الذات الأصلية (أي أن العلاقة هنا يمكن أن تكون انعكاسية). والعلاقة بين الذات والموضوع ذات الصلة هي علاقة انفصال إشكالية. كلا عنصري هذا التوصيف مهمان. ليست كل العلل الاجتماعية، بطبيعة الحال، تنطوي على الانفصال. على سبيل المثال، قد يكون الاندماج المفرط في كائن ما معطلًا وظيفيًا، لك ......
#فلسفة
#كارل
#ماركس
#تجاوز
#النظم
#الرأسمالية
#للإنتاج
#واستقرار
#النظم
#التعاونية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725103
كاروان جعفر الدوسكي : البُنية العَقلية المعوقةَ للإنتاج المَعرفي
#الحوار_المتمدن
#كاروان_جعفر_الدوسكي مع زيادة وَتيرة التَغييرات في البُنية الإقتصادية العالمية، المزيد من الضغط يُمارس على الشعوب والحكومات لتَطوير أفكار وخِبرات تؤدي الى مستوى جديد مِن المَعرفة. أصبح هذا الاتجاه مُهمًا جدًا لدرجة أنهُ بدأ بإستحداث مُصطلح "إقتصاد المعرفة" لوصف السمة السائدة لمثل هذه الإقتصادات. وان التعقيد الحالي الذي تَتسم به الأحداث المحلية، الإقليمية والدولية والتداخل بينها، وما ينتج عن هذا التداخل من تحديات تَجعل مِن الصَعب جدا على صُناع القرار إتخاذ القرارات السليمة، أوإقتراح سياسات ووضع إستراتيجيات منتجة؛ فإن معظم دول العالم والمنظمات الكبيرة باتت تعتمد على الإبتكار وإنتاج المعرفة، لطرح حلول للتحديات المختلفة التي تواجهها.لذلك أصبح إنتاج المعرفة وإدارتها موضوعات فكرية مهمة في سياسة الدول وخططها المستقبلية. تقليدياً المؤسسات المنتجة للمعرفة هي الجامعات، المختبرات ومراكز الدراسات والأبحاث، إلخ. لذا فقد زاد بالضرورة الإهتمام بتلك الجهات. ولم يعد مُجدياً للمجتمعات تَجاهل هذه الحقيقة. فالدول التي لم تدرك بعد أن المَعرفة هي العامل الأكثر أهمية لبناء القدرات والإنتقال من التخلف إلى التطور، ستجد نفسها على هامش التحولات وخصوصاً في فترة ما بعد هذا الوباء العالمي والتحديات المُقبلة. بل وستكون الحلقة الأضعف مثل غالبية دول الشرق الأوسط، للأسف، المؤمنة بالاساطير وبـإن سوپرمان قادم لا محال لخلاص الأمة. لذا لا بد من أن تتبنى الدول الساعية للتطور، سياسات لِجَعل العِلم والمَعرفة ضمن أولوياتها. إننا في الحقيقة مستهلكين للمعرفة، حتى إن استهلاكنا لها هي بطريقة إرتجالية، سطحية، شكلية وغير وظيفية. فلو كُنا قد عَرفنا كيفية إستهلاك المعرفة بطريقة صحيحة لعرفنا أهمية إنتاجها.والسؤال هنا، هل هذا التغيير يُعتبر عملية سهلة أو يمكن تطبيقها مباشرةً؟ الجواب: كلا أبداً! هذا لا يُمكن إحداثهُ في الأساس ما لم نُقيم البُنية العقلية لدى الأفراد. حالياً، يُمكن القول بأنَ بُنية العقل لدى أغلب الأفراد في المجتمعات الشرق أوسطية، هي بُنية ملتوية. ألم تسأل نفسك لماذا نُحتسب على الدول التي حالتها متأخرة حتى الآن. فنحن نمتلك عقل احادي-قياسي حيث نحتاج دائما الى النسخة الاصلية لنقيس عليها. ليس هناك مجال للتفكير النقدي. وهنا يمكن الاشارة الى ان تطعيل دراسة الفلسفة والمنطق في مدارسنا جابت ثمارها بإمتياز. هذه البُنية العقلية حتماً لا يُمكن أن تنتج معرفة وهي في حالة السكونْ "Standby". ويُمكن أيضاً وَصف الحالة العقلية لدينا بأنه عقل خطابي. لذا ترانا أبدعنا بالشعر وفشلنا في جانب المنطق. لربما أن التعلق الشديد بالشِعر يؤثر على الجانب المَنطقي. وبما ان اللغة التي نتكلم بها تشكل الطريقة التي نُفكر بها (اللغة هي أداة تفكير)، فاللغة المَليئة أصلاً بالترادُفات مِن السَهل تَسخيرُها لتَشكيل ظواهر كلامية والتي بدورها مع مرور الوقت تُكَون حالة فِكرية غير دَقيقة. لذا نرى عدد المفكرين والعلماء في منطقتنا لا يَكاد يَحصى بعدد أصابع اليد بمقابل آلاف الشُعراء. وبالنتيجة الإنتاج الشعري لا يقاس بالإنتاج المَعرفي. فالشعر العربي والمعلقات خير دليل على ذلك. على سبيل المثال، بالغ قيس بمدح راعية الغنم "ليلى" وأنا أجزُم أن ليلى لم تكن بذاك الجمال المُبالغ فيه. خصوصاً لا وجود لا للفيلر ولا للبوتكس حينها. وهنا لا نلومهُ فالشعر لا يُعيبهُ المُبالغة والخيال ولا البُعد عن الحقيقة والمنطق. وهذا أبداً لا يُبرهن أنهُ يَجب إهمال الشعر والأدب لأنهُما يُعبِران عن الذوق العام للشعوب. ولكن نَنتقد البُنية العقلية التي تمادت كثيراً وأخذَنا مِن ......
#البُنية
#العَقلية
#المعوقةَ
#للإنتاج
#المَعرفي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736202