الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عمر إبراهيم : كبرياء الرئيس الفلسطيني المجروح
#الحوار_المتمدن
#عمر_إبراهيم يبدو أن الرئيس الفلسطيني كان يعاني من كبرياء مصاب عندما اتخذ قرارا بوقف التنسيق الأمني ولكن كبرياءه سرعان ما تعافى وانتصر عندما عادت المياه لمجاريها. كان الرفض والشجب والاستنكار لقيام الإمارات بإعلان التطبيع مراوغة ربما يظن بها أن الخطة قد تتغير ولكن مصداقيته المعهودة جعلت الإسرائيليين لا يبالون بتصريحاته يوم أعلن وقف التنسيق ويوم أرجعه. لا تختلف القيادة الفلسطينية عن القيادات العربية، في الأمس تتحاسد على السلطة واليوم تتحاسد فيمن يخطب ود الكيان الصهيوني وينال رضاه، وعندما يفعل فالتوراة كفيلة بالإفصاح عن المنصب الذي سيتبوؤه العربي الساعي لمرضاة المحتل، عبد خادم لسيده الذي لم تكن له مكانة سيد دون تذلل العبد له. لا يبالي الصهاينة بالمنددين من القيادات، فهم يعلمون علم اليقين أن التنديد تمثيلية لامتصاص غضب الشعوب وأن ما بين الصهاينة وبينهم عامر وما بين القادة العرب وشعوبهم خراب ينتظر لحظة التهاوي التي سيكون الصهاينة عندها قد تمددوا شرقي العالم العربي وغربه حتى لا تقوم للعرب قائمة بعد ذلك. الغريب في الأمر أن الصهاينة أنفسهم مستعجبون من هذا الكم من الرضوخ العربي ويتندرون عن أنهم كان لا بد لهم أن يقدموا على الاختراق قبل ذلك، فالطريق سالكة بما لا يدع مجالا للصهيوني ألا أن يقول سبحان الله. ......
#كبرياء
#الرئيس
#الفلسطيني
#المجروح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700555
عمر إبراهيم : منصور الشحاتيت، فلسطين العتاعيت وإمارات الهلافيت
#الحوار_المتمدن
#عمر_إبراهيم بعد سبعة عشر عاما أمضاها في السجون الإسرائيلية، خرج الأسير وقد حرروه؟ فهل لوجه الله أطلقوه؟ قطعا لا! ولكن الغرض منه استنفذ، فقد خرج فاقدا عقله شاردا لم يعرف أمه التي ولدته لشدة ما تعرض له من التعذيب، كانت المسكينة ذاهلة لذهوله فلا تعرف إن تفرح للإفراج عنه أم تحزن أم تتمنى لو مات برصاصة احتلال رحيمة فقضى شهيدا. الاحتلال ليس فقط بلا إنسانية أو رحمة بل هو لئيم يفرح ملء قلبه عندما ينكسر قلب تلك الأم مرة تلو الأخرى، ويغتاظ أيما غيظ عندما يخرج أسير ينتظر فرح الأهل به فيخفي وجهة خروجه أو يتلاعب بتوقيت إطلاق سراحه ليخرج إلى عراء ليس فيه من ينتظره ويغتاظ عندما يجد أهله ينتظرون على كل حال.جاءت المذيعة الإمعة تخاطب منصور وقد فقد عقله تريد منه أن يشكر أبو مازن وأن يقبل يديه لأنه تكفل بعلاجه بعد أن أضحى مجنونا بلا عقل، ألم يكن هو محمود عباس هو من سلمه لجنود الاحتلال؟؟ أم أن المتاجرة بالوطن أصبحت دقة قديمة وحان الآن وقت المتاجرة بضحايا المتاجرة الأولى وبألمهم ووجعهم بل وتحقيق مكاسب سياسية على حطام حياتهم؟ لم تقف المتاجرة هناك، بل إن قناة العربية العبرية التي وصفت يوم النكبة بيوم تأسيس الكيان الذي يستحق الاحتفال، نشرت تقريرا تلوم فيه فقدان عقل منصور الشحاتيت على حماس، لأن العربية تصور حماس كمارد له أذرع في سجون الاحتلال وقد تمكن في غفلة من جنود الاحتلال المساكين من تعذيب منصور دون أن يلاحظهم أحد وقد وصلت المعلومات الخطيرة لقناة العربية حصرا! أصبحت العربية العبرية مروجا لممارسات الاحتلال ومدافعا عنها بل ومتاجرا بها لتحقيق صفقة القرن ولوم من تصورهم الشيطان الأعظم حماس قاهرة الإمارات! في الامارات العبرية المتشتتة ترى الصهيوني يتجول ويتبول والإماراتي يلهث خلفه ككلب مطيع، وليس ذلك بغريب على من يتخذ من مسخ وليا، ولكن الغريب أن العرب من كافة الجنسيات لا يقدمون على الجهاد وقد جاءهم العدو طواعية، فلماذا لا تذودون عن مقدسات الإسلام من عقر دار الامارات؟ أهو الجبن أم الخوف أم انتظار مصير منصور وأنتم تتصرفون ككلاب مطيعة بدوركم؟وأنتم خارج الإمارات، أفلا تقاطعون منتجاتها رأفة بقلوب تتمزق على مدار الساعة؟؟ ......
#منصور
#الشحاتيت،
#فلسطين
#العتاعيت
#وإمارات
#الهلافيت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715068